كان (لـِـيـنج هـَــان) مغموراً في الكلمات عندما شعر فجأة بجسده يرتجف. اصطدم به شخص ما وأخرجه بالقوة من حالته الغريبة.
1891
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بينغ!
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*******
فوجئ هوانغ بينغ. ماذا كان على الأرض مع بنية هذا الشخص ؟ كانت دفاعاته مذهلة للغاية!
لم يكن (لـِـيـنج هـَــان) قلقاً. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك أي حد زمني معلق فوق رأسه. وهكذا ظل واقفاً أمام القصر ، يحدق في عبارة “قاعة الشَمْس العظمى”. قبل أن يعرف ذلك ، كانت قد مرت بالفعل ثلاثة أيام وثلاث ليال. في هذه اللحظة ، أصبحت طاقة الأصل في جسده فجأة مضطربة كما لو أنها شعرت بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم نسج الجُرم السَمَاوِي الوحيد في دانتيانه بسرعة ، وتوسع مع كل ثورة يكملها. في الوقت نفسه ، ستخفت أيضاً كلمات “قاعة الشَمْس العظمى” قليلاً مع كل ثورة في جُرمِهِ السَمَاوِي.
تم نسج الجُرم السَمَاوِي الوحيد في دانتيانه بسرعة ، وتوسع مع كل ثورة يكملها. في الوقت نفسه ، ستخفت أيضاً كلمات “قاعة الشَمْس العظمى” قليلاً مع كل ثورة في جُرمِهِ السَمَاوِي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تحويل الكلمات ضئيلاً للغاية ، لدرجة أنه حتى النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] لن تكون قادرة على اكتشافها ما لم يتم فحصها بعناية.
إستمرت حشود من الناس في دخول القصر ، و لم يلتفت أي منهم إلى الشخص الواقف في الخارج. أراد الجميع اجتياز امتحان المستوى الأول و الدخول إلى المستوى الثاني. هناك ، سيكونون قادرين على حصاد المزيد من النباتات الطبية الخالدة. علاوة على ذلك ، إذا كان أداؤهم جيداً في الفحص ، فقد يتلقون حتى وصفات حبوب كمكافأة.
«تأسيس البارون الألماني موريس دي هيرش لجمعية الاستعمار اليهودية في 1891 في لندن التي تبدأ مساعدة المستوطنات الصهيونية في فلسطين في السر أثناء إنشغال المسلمين و الدولة العثمانية في مشاكل الاتحاد و الترقي و الاستعمار الإنجليزي»
بينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كُتبت هذه الكلمات بواسطة قديس عظيم؟”
كان (لـِـيـنج هـَــان) مغموراً في الكلمات عندما شعر فجأة بجسده يرتجف. اصطدم به شخص ما وأخرجه بالقوة من حالته الغريبة.
ربما تكون النخبة العظيمة قد كتبت هذه الكلمات الثلاث بشكل عرضي. ومع ذلك ، لأنهم كانوا أقوياء للغاية ، فقد شبع بشكل طبيعي خصلة من قوته الساحقة داخل الكلمات. كانت هذه القوة كافية لمساعدة (لـِـيـنج هـَــان) في التقدم بمستوى ثانوي ثانوي!
عبس قسرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحقيق صدى غامض مع قاعة الشَمْس العظمى ، تحسنت زراعته بشكل ملحوظ في غضون 30 دقيقة فقط!
بعد تحقيق صدى غامض مع قاعة الشَمْس العظمى ، تحسنت زراعته بشكل ملحوظ في غضون 30 دقيقة فقط!
تم نسج الجُرم السَمَاوِي الوحيد في دانتيانه بسرعة ، وتوسع مع كل ثورة يكملها. في الوقت نفسه ، ستخفت أيضاً كلمات “قاعة الشَمْس العظمى” قليلاً مع كل ثورة في جُرمِهِ السَمَاوِي.
إذا كان هناك 100 خطوة بين المرحلة المبكرة في (الحد البسيط) و المرحلة المتوسطة في (الحد البسيط) ، فقد قطع بالفعل 50 خطوة من هذه الخطوات في ذلك الوقت! علاوة على ذلك ، تم اتخاذ هذه الخطوات الخمسين في الدقائق الثلاثين الماضية. أما بالنسبة للوقت الذي سبق ذلك ، فلم يكن قد أحرز سوى تقدم ضئيل للغاية.
إذا كان هناك 100 خطوة بين المرحلة المبكرة في (الحد البسيط) و المرحلة المتوسطة في (الحد البسيط) ، فقد قطع بالفعل 50 خطوة من هذه الخطوات في ذلك الوقت! علاوة على ذلك ، تم اتخاذ هذه الخطوات الخمسين في الدقائق الثلاثين الماضية. أما بالنسبة للوقت الذي سبق ذلك ، فلم يكن قد أحرز سوى تقدم ضئيل للغاية.
لم يكن (لـِـيـنج هـَــان) قلقاً. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك أي حد زمني معلق فوق رأسه. وهكذا ظل واقفاً أمام القصر ، يحدق في عبارة “قاعة الشَمْس العظمى”. قبل أن يعرف ذلك ، كانت قد مرت بالفعل ثلاثة أيام وثلاث ليال. في هذه اللحظة ، أصبحت طاقة الأصل في جسده فجأة مضطربة كما لو أنها شعرت بشيء ما.
بالتوافق مع تقدمه ، فإن كلمات “قاعة الشَمْس العظمى” قد خفتت أيضاً إلى حوالي نصف سطوعها الأولي. علاوة على ذلك ، بعد أن تم استخلاصها بسبب صدى صوتها مع (لـِـيـنج هـَــان) ، استمرت القوة الغامضة للكلمات في التدفق بعيداً. لم يتوقف هذا التدفق لمجرد خروج (لـِـيـنج هـَــان) من حالته الغريبة.
كان (لـِـيـنج هـَــان) مغموراً في الكلمات عندما شعر فجأة بجسده يرتجف. اصطدم به شخص ما وأخرجه بالقوة من حالته الغريبة.
ومع ذلك ، فقد دخل (لـِـيـنج هـَــان) في حالة غريبة ، لذلك لم يكن من الطبيعي أن ينحى لتجنب الرجل. وهكذا صدمه الرجل دون تردد. أراد أن يعلم (لـِـيـنج هـَــان) درساً. لكن بشكل غير متوقع ، بدا الأمر كما لو أنه سار في جدار حديدي.
في نظر (لـِـيـنج هـَــان) ، كان هذا بطبيعة الحال إهداراً هائلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كُتبت هذه الكلمات بواسطة قديس عظيم؟”
إذا كان هناك 100 خطوة بين المرحلة المبكرة في (الحد البسيط) و المرحلة المتوسطة في (الحد البسيط) ، فقد قطع بالفعل 50 خطوة من هذه الخطوات في ذلك الوقت! علاوة على ذلك ، تم اتخاذ هذه الخطوات الخمسين في الدقائق الثلاثين الماضية. أما بالنسبة للوقت الذي سبق ذلك ، فلم يكن قد أحرز سوى تقدم ضئيل للغاية.
و هكذا تجاهل الشخص الذي اصطدم به و استمر في التحديق في الكلمات الثلاث. باستخدام حسه الإدراكي كجسر ، استمر في امتصاص القوة الغامضة التي كانت تتدفق من الكلمات.
لم يكن (لـِـيـنج هـَــان) قلقاً. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك أي حد زمني معلق فوق رأسه. وهكذا ظل واقفاً أمام القصر ، يحدق في عبارة “قاعة الشَمْس العظمى”. قبل أن يعرف ذلك ، كانت قد مرت بالفعل ثلاثة أيام وثلاث ليال. في هذه اللحظة ، أصبحت طاقة الأصل في جسده فجأة مضطربة كما لو أنها شعرت بشيء ما.
اندفعت الأفكار الشريرة إلى ذهنه بشكل لا إرادي. ظهرت نظرة خبيثة عبر عينيه ، وظهر سيف خالد فجأة في يده. بحركة واحدة ، قطع هذا السيف في ذراع (لـِـيـنج هـَــان).
“همف! لقد أغلقت الطريق واصطدمت بي ، لكنك ما زلت تريد التصرف وكأن شيئاً لم يحدث؟ ” خلف (لـِـيـنج هـَــان) ، كان هناك شاب متغطرس كان يرتدي نظرة غاضبة على وجهه.
إستمرت حشود من الناس في دخول القصر ، و لم يلتفت أي منهم إلى الشخص الواقف في الخارج. أراد الجميع اجتياز امتحان المستوى الأول و الدخول إلى المستوى الثاني. هناك ، سيكونون قادرين على حصاد المزيد من النباتات الطبية الخالدة. علاوة على ذلك ، إذا كان أداؤهم جيداً في الفحص ، فقد يتلقون حتى وصفات حبوب كمكافأة.
كان هذا الشاب يُدعى هوانغ بينغ ، و كان عضواً في عَشِيْرَة هوانغ ، إحدى العشائر الأربع الكبرى. كان صغيراً للغاية ، و مع ذلك فقد تقدم بالفعل إلى [طَبَقَة الشَمْس و القَمَر]. و هكذا ، كان فخوراً و متغطرساً قدر الإمكان.
كان هو الشخص الذي اصطدم بـ (لـِـيـنج هـَــان).
(لـِـيـنج هـَــان) لم يفكر في هذا لفترة طويلة. في الوقت الحالي ، كل ما أراد فعله هو امتصاص هذه القوة ورفع مستوى زراعته. يمكنه التفكير في هذه الأمور التافهة لاحقاً.
في ذلك الوقت ، رأى بشكل طبيعي (لـِـيـنج هـَــان) يقف هناك. ومع ذلك ، بسبب فخره وتعجرفه ، لم يغير طريقه لتجنب (لـِـيـنج هـَــان). بدلاً من ذلك ، واصل السير إلى الأمام بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
في عقله ، كان من الطبيعي أن يفسح له الآخرون الطريق. إذا تجرأ شخص ما على الوقوف في طريقه ، فسوف يسحقهم ببساطة في الأرض!
ومع ذلك ، فقد توصل على الفور إلى “إدراك”. كان (لـِـيـنج هـَــان) بالتأكيد يفعل هذا عن قصد. كان يتظاهر بأنه متباعد ، لكنه كان في الواقع شديد التركيز وغطى جسده بالكامل بدرع طاقة الأصل. وبسبب هذا أيضاً ، تمكن من منع ضربته.
كان (لـِـيـنج هـَــان) مغموراً في الكلمات عندما شعر فجأة بجسده يرتجف. اصطدم به شخص ما وأخرجه بالقوة من حالته الغريبة.
ومع ذلك ، فقد دخل (لـِـيـنج هـَــان) في حالة غريبة ، لذلك لم يكن من الطبيعي أن ينحى لتجنب الرجل. وهكذا صدمه الرجل دون تردد. أراد أن يعلم (لـِـيـنج هـَــان) درساً. لكن بشكل غير متوقع ، بدا الأمر كما لو أنه سار في جدار حديدي.
عبس قسرا.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
لم يكن هذا من قبيل المبالغة. كان هذا هو الحال حقا.
بالتوافق مع تقدمه ، فإن كلمات “قاعة الشَمْس العظمى” قد خفتت أيضاً إلى حوالي نصف سطوعها الأولي. علاوة على ذلك ، بعد أن تم استخلاصها بسبب صدى صوتها مع (لـِـيـنج هـَــان) ، استمرت القوة الغامضة للكلمات في التدفق بعيداً. لم يتوقف هذا التدفق لمجرد خروج (لـِـيـنج هـَــان) من حالته الغريبة.
كان قد أعد نفسه بالفعل و سار عمداً إلى (لـِـيـنج هـَــان) ، لكنه في الواقع هو الذي تعثر مرة أخرى بسبب الاصطدام. في الواقع ، لقد سقط على الأرض بظهره. كيف يمكنه قبول هذا؟ كيف لا يشعر بالحرج والغضب؟
في نظر (لـِـيـنج هـَــان) ، كان هذا بطبيعة الحال إهداراً هائلاً.
كان هذا الشاب يُدعى هوانغ بينغ ، و كان عضواً في عَشِيْرَة هوانغ ، إحدى العشائر الأربع الكبرى. كان صغيراً للغاية ، و مع ذلك فقد تقدم بالفعل إلى [طَبَقَة الشَمْس و القَمَر]. و هكذا ، كان فخوراً و متغطرساً قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! لقد أغلقت الطريق واصطدمت بي ، لكنك ما زلت تريد التصرف وكأن شيئاً لم يحدث؟ ” خلف (لـِـيـنج هـَــان) ، كان هناك شاب متغطرس كان يرتدي نظرة غاضبة على وجهه.
تم نسج الجُرم السَمَاوِي الوحيد في دانتيانه بسرعة ، وتوسع مع كل ثورة يكملها. في الوقت نفسه ، ستخفت أيضاً كلمات “قاعة الشَمْس العظمى” قليلاً مع كل ثورة في جُرمِهِ السَمَاوِي.
تجاهله (لـِـيـنج هـَــان) و استمر في التركيز على الكلمات الثلاث “قاعة الشَمْس العظمى”. كانت نخبة عظيمة قد أغلقت قوتها الهائلة داخل هذه الكلمات ، وبالتالي فإن صداها معه يمكن أن يرفع من زراعته!
في عقله ، كان من الطبيعي أن يفسح له الآخرون الطريق. إذا تجرأ شخص ما على الوقوف في طريقه ، فسوف يسحقهم ببساطة في الأرض!
إذا كان هناك 100 خطوة بين المرحلة المبكرة في (الحد البسيط) و المرحلة المتوسطة في (الحد البسيط) ، فقد قطع بالفعل 50 خطوة من هذه الخطوات في ذلك الوقت! علاوة على ذلك ، تم اتخاذ هذه الخطوات الخمسين في الدقائق الثلاثين الماضية. أما بالنسبة للوقت الذي سبق ذلك ، فلم يكن قد أحرز سوى تقدم ضئيل للغاية.
ربما تكون النخبة العظيمة قد كتبت هذه الكلمات الثلاث بشكل عرضي. ومع ذلك ، لأنهم كانوا أقوياء للغاية ، فقد شبع بشكل طبيعي خصلة من قوته الساحقة داخل الكلمات. كانت هذه القوة كافية لمساعدة (لـِـيـنج هـَــان) في التقدم بمستوى ثانوي ثانوي!
لم يكن (لـِـيـنج هـَــان) قلقاً. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك أي حد زمني معلق فوق رأسه. وهكذا ظل واقفاً أمام القصر ، يحدق في عبارة “قاعة الشَمْس العظمى”. قبل أن يعرف ذلك ، كانت قد مرت بالفعل ثلاثة أيام وثلاث ليال. في هذه اللحظة ، أصبحت طاقة الأصل في جسده فجأة مضطربة كما لو أنها شعرت بشيء ما.
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
“هل كُتبت هذه الكلمات بواسطة قديس عظيم؟”
(لـِـيـنج هـَــان) لم يفكر في هذا لفترة طويلة. في الوقت الحالي ، كل ما أراد فعله هو امتصاص هذه القوة ورفع مستوى زراعته. يمكنه التفكير في هذه الأمور التافهة لاحقاً.
ومع ذلك ، فقد توصل على الفور إلى “إدراك”. كان (لـِـيـنج هـَــان) بالتأكيد يفعل هذا عن قصد. كان يتظاهر بأنه متباعد ، لكنه كان في الواقع شديد التركيز وغطى جسده بالكامل بدرع طاقة الأصل. وبسبب هذا أيضاً ، تمكن من منع ضربته.
كان هوانغ بينغ غاضباً. لقد تباعد (لـِـيـنج هـَــان) مرة أخرى! فقط كم كان يقلل من شأنه ؟!
ربما تكون النخبة العظيمة قد كتبت هذه الكلمات الثلاث بشكل عرضي. ومع ذلك ، لأنهم كانوا أقوياء للغاية ، فقد شبع بشكل طبيعي خصلة من قوته الساحقة داخل الكلمات. كانت هذه القوة كافية لمساعدة (لـِـيـنج هـَــان) في التقدم بمستوى ثانوي ثانوي!
اندفعت الأفكار الشريرة إلى ذهنه بشكل لا إرادي. ظهرت نظرة خبيثة عبر عينيه ، وظهر سيف خالد فجأة في يده. بحركة واحدة ، قطع هذا السيف في ذراع (لـِـيـنج هـَــان).
بينغ!
بعد كل شيء ، كانوا جميعاً أعضاء في العشائر الأربع الرئيسية. وبالتالي ، لم يجرؤ على قتل أي شخص داخل هذا العالم الغامض. سيكون قطع ذراع (لـِـيـنج هـَــان) بمثابة تحذير جيد مثل أي تحذير. على أي حال ، كان الخالدون كائنات قوية ، لذا فإن فقدان ذراع لن يكون أمراً ضخماً. مع بضعة أشهر من الراحة ، تنمو الأطراف المقطوعة بشكل طبيعي مرة أخرى.
كان قد أعد نفسه بالفعل و سار عمداً إلى (لـِـيـنج هـَــان) ، لكنه في الواقع هو الذي تعثر مرة أخرى بسبب الاصطدام. في الواقع ، لقد سقط على الأرض بظهره. كيف يمكنه قبول هذا؟ كيف لا يشعر بالحرج والغضب؟
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب سيفه ذراعي (لـِـيـنج هـَــان). ومع ذلك ، طارت الشرارات في الهواء حيث ارتد نصل سيفه مرة أخرى. لم يكن قادراً تماماً على إصابة (لـِـيـنج هـَــان)!
و هكذا تجاهل الشخص الذي اصطدم به و استمر في التحديق في الكلمات الثلاث. باستخدام حسه الإدراكي كجسر ، استمر في امتصاص القوة الغامضة التي كانت تتدفق من الكلمات.
فوجئ هوانغ بينغ. ماذا كان على الأرض مع بنية هذا الشخص ؟ كانت دفاعاته مذهلة للغاية!
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
ومع ذلك ، فقد توصل على الفور إلى “إدراك”. كان (لـِـيـنج هـَــان) بالتأكيد يفعل هذا عن قصد. كان يتظاهر بأنه متباعد ، لكنه كان في الواقع شديد التركيز وغطى جسده بالكامل بدرع طاقة الأصل. وبسبب هذا أيضاً ، تمكن من منع ضربته.
إذا كان هناك 100 خطوة بين المرحلة المبكرة في (الحد البسيط) و المرحلة المتوسطة في (الحد البسيط) ، فقد قطع بالفعل 50 خطوة من هذه الخطوات في ذلك الوقت! علاوة على ذلك ، تم اتخاذ هذه الخطوات الخمسين في الدقائق الثلاثين الماضية. أما بالنسبة للوقت الذي سبق ذلك ، فلم يكن قد أحرز سوى تقدم ضئيل للغاية.
“يا له من كريه!”
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
إندهش جميع المارة. هل (لـِـيـنج هـَــان) غبي أم مجنون؟ تعرض للهجوم من قبل شخص ما ، ومع ذلك كان لا يزال واقفا هناك ولا ينتقم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!
بالتوافق مع تقدمه ، فإن كلمات “قاعة الشَمْس العظمى” قد خفتت أيضاً إلى حوالي نصف سطوعها الأولي. علاوة على ذلك ، بعد أن تم استخلاصها بسبب صدى صوتها مع (لـِـيـنج هـَــان) ، استمرت القوة الغامضة للكلمات في التدفق بعيداً. لم يتوقف هذا التدفق لمجرد خروج (لـِـيـنج هـَــان) من حالته الغريبة.
أصبح هوانغ بينغ أكثر غضباً. رفع سيفه واستمر في مهاجمة (لـِـيـنج هـَــان).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ!
كان هو الشخص الذي اصطدم بـ (لـِـيـنج هـَــان).
طارت الشرارات في الهواء ، ومع ذلك كانت بنية (لـِـيـنج هـَــان) أصعب من المعدن الخالد. ظل سالماً بغض النظر عن كيف هاجمه هوانغ بينغ.
دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ!
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
إذا كان هناك 100 خطوة بين المرحلة المبكرة في (الحد البسيط) و المرحلة المتوسطة في (الحد البسيط) ، فقد قطع بالفعل 50 خطوة من هذه الخطوات في ذلك الوقت! علاوة على ذلك ، تم اتخاذ هذه الخطوات الخمسين في الدقائق الثلاثين الماضية. أما بالنسبة للوقت الذي سبق ذلك ، فلم يكن قد أحرز سوى تقدم ضئيل للغاية.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
«تأسيس البارون الألماني موريس دي هيرش لجمعية الاستعمار اليهودية في 1891 في لندن التي تبدأ مساعدة المستوطنات الصهيونية في فلسطين في السر أثناء إنشغال المسلمين و الدولة العثمانية في مشاكل الاتحاد و الترقي و الاستعمار الإنجليزي»
“يا له من كريه!”
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
(لـِـيـنج هـَــان) لم يفكر في هذا لفترة طويلة. في الوقت الحالي ، كل ما أراد فعله هو امتصاص هذه القوة ورفع مستوى زراعته. يمكنه التفكير في هذه الأمور التافهة لاحقاً.
ربما تكون النخبة العظيمة قد كتبت هذه الكلمات الثلاث بشكل عرضي. ومع ذلك ، لأنهم كانوا أقوياء للغاية ، فقد شبع بشكل طبيعي خصلة من قوته الساحقة داخل الكلمات. كانت هذه القوة كافية لمساعدة (لـِـيـنج هـَــان) في التقدم بمستوى ثانوي ثانوي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
