1470
هزت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) بينما ألقت (لـِـينج هـَــان) جانباً ، وقالت بصوت فاتر ، “أحداث اليوم لم تحدث أبداً!”
1470
اللعنة ! لماذا لا يتذكر هذا على الإطلاق؟ لم يشعر بأي شيء!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“يا سيدي ، لقد افتقدك أشُوُرَا الصغير كثيراً” ظهر (الإمبراطور الشيطاني أشورا) ، مع نظرة من الرعب على وجهه.
لم يكن هناك بالتأكيد أي شيء!
“ماذا؟!” ذهل (لـِـينج هـَــان) ، ورفع يديه في حالة عدم تصديق. كانت هاتان اليدين قد أمسكتا بالثدي الحسي للإمبراطورة لُوَان شِينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لـِـينج هـَــان) كان خارج الخيارات. كان عليه أن يستخدم قوة البرج الصغير حتى لو كان ذلك يعني كشف سر البرج الأسود. إذا كان الأسوأ هو الأسوأ ، فإنه سيهرب إلى أقاصي العالم. لقد دخل إلى العالم الخالد الآن ، و كانت السماء والأرض كبيرةً بلا حدود. لم يكن مثل العالم الصغير للغاية ، حيث يمكن للنخب العثور عليه بسهولة.
دمر (لـِـينج هـَــان) عقله بحثاً عن أفكار. و مع ذلك ، كان الاختلاف في قوتهم كبيراً جداً ، لذلك بدا كما لو أن كل أفكاره ستكون عديمة الفائدة.
اللعنة ! لماذا لا يتذكر هذا على الإطلاق؟ لم يشعر بأي شيء!
“همف!” ضربت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) راحة يدها باتجاه رأس (لـِـينج هـَــان).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت (شُوي يَان يُوي) كما لو أنها استيقظت للتو من حلم. لقد نجوا بالفعل من الموت؟
كان الإمبراطور الشيطان أشورا قد عاد بالفعل ، لكنه بقي بطاعة في المسافة ، ولم يجرؤ على الزقزقة.
(لـِـينج هـَــان) كان خارج الخيارات. كان عليه أن يستخدم قوة البرج الصغير حتى لو كان ذلك يعني كشف سر البرج الأسود. إذا كان الأسوأ هو الأسوأ ، فإنه سيهرب إلى أقاصي العالم. لقد دخل إلى العالم الخالد الآن ، و كانت السماء والأرض كبيرةً بلا حدود. لم يكن مثل العالم الصغير للغاية ، حيث يمكن للنخب العثور عليه بسهولة.
لم تستطع إلا أن تبتسم بلطف. لقد قابلت رجلاً كان على استعداد للتضحية بنفسها من أجله. ما الذي يمكن أن تطلبه أكثر من ذلك؟ احتضن (لـِـينج هـَــان) وتركت رأسه يرتاح في حضنها الناعم حتى يتمكن من الحصول على قسط جيد من الراحة قدر الإمكان.
و مع ذلك ، أوقفت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) هجومها فجأة في منتصف الطريق.
أصبحت فجأة محرجة ، وكانت على وشك تركه. و مع ذلك ، شعرت فجأة أن ذراعي (لـِـينج هـَــان) تلتف حول خصرها.
‘عليك اللعنة!’ لعنت الإمبراطورة في عقلها. ظهرت أفكار الملك التاسع فجأة في ذهنها في هذه اللحظة ، ومنعتها من مواصلة هجومها.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لقد أرادت قطع هذه الأفكار ، لكن هذا سيؤدي إلى عواقب وخيمة للغاية. سوف يفسد لها مليون سنة من العمل الشاق في العدم!
لم يكن هناك بالتأكيد أي شيء!
كما هو متوقع ، كانت قد منعت علاقتهما بعد فوات الأوان. كانت لدى الملك التاسع بالفعل مشاعر طيبة تجاه هذا الرجل المقيت ، وهذه المشاعر بالذات تؤثر عليها الآن.
“زوجتي لا تزال تشعر بتحسن“ ضحك (لـِـينج هـَــان) بهدوء وهو يلف يديه على ثدي (شُوي يَان يُوي). لقد شعر بالدهشة حقاً.
كان (شُوي يَان يُوي) سعيدة ومحرجة. و مع ذلك ، فإن إحراجها لا يزال يدفعها إلى التوبيخ ، “أنت بالفعل عجوز جداً ، لماذا ما زلت تتصرف بشكل مدلل!”
صلبت قلبها و ذهبت لتضرب راحة يدها مرة أخرى ، و مع ذلك شعرت بالكرب الشديد على الفور في قلبها. هذا جعلها تتوقف مرة أخرى.
‘عليك اللعنة! عليك اللعنة!’
هزت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) بينما ألقت (لـِـينج هـَــان) جانباً ، وقالت بصوت فاتر ، “أحداث اليوم لم تحدث أبداً!”
و مع ذلك ، لا تزال غير قادرة على فهم سبب ترك الإمبراطورة لهم فجأة يرحلون ، لا سيما أنها طورت بالفعل نية قتل شديدة تجاههم. ما هي المادة الدنيوية التي يمكن أن تثير الخوف في ذهن الإمبراطورة؟
بعد قول هذا ، قفزت في الهواء واختفت على الفور من أنظارهم.
“كيف… غير معقول” قال (لـِـينج هـَــان) بتجهم. لقد قام بالفعل بتوزيع قطرة من السائل الحقيقي غير القابل للتدمير. و مع ذلك ، تم استخدام السائل الحقيقي الغير القابل للتدمير لعلاج الجروح ، و لم يكن مصاباً بجروح حقيقية. لقد فقد قدراً كبيراً من الحيوية ، وبالتالي حتى السائل الحقيقي غير القابل للتدمير لم يكن قادراً على مساعدته على التعافي تماماً. كان وجهه لا يزال أبيض مثل الملاءة.
دمر (لـِـينج هـَــان) عقله بحثاً عن أفكار. و مع ذلك ، كان الاختلاف في قوتهم كبيراً جداً ، لذلك بدا كما لو أن كل أفكاره ستكون عديمة الفائدة.
شعرت (شُوي يَان يُوي) كما لو أنها استيقظت للتو من حلم. لقد نجوا بالفعل من الموت؟
“يا سيدي ، لقد افتقدك أشُوُرَا الصغير كثيراً” ظهر (الإمبراطور الشيطاني أشورا) ، مع نظرة من الرعب على وجهه.
“يا سيدي ، لقد افتقدك أشُوُرَا الصغير كثيراً” ظهر (الإمبراطور الشيطاني أشورا) ، مع نظرة من الرعب على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صلبت قلبها و ذهبت لتضرب راحة يدها مرة أخرى ، و مع ذلك شعرت بالكرب الشديد على الفور في قلبها. هذا جعلها تتوقف مرة أخرى.
اللعنة عليك!” (لـِـينج هـَــان) ركله جانبا. كما هو متوقع ، لا يمكن الاعتماد عليه. عندما كانت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) حاضرة ، لم يكن حتى يجرؤ على الظهور. الآن وقد ذهبت ، سارع إلى العودة.
“لماذا تشعر بالغيرة؟” سحبها (لـِـينج هـَــان) بين ذراعيه ، و قال ، “لقد كدت أموت في ذلك الوقت ، فكيف كنت أفكر في مثل هذه الأمور؟“
لم يكن هذا مفاجئاً. حتى لو عاد الإمبراطور الشيطاني اشورا ، لكان مجرد ركض حتى وفاته. و هَكَذا ، فإن (لـِـينج هـَــان) ركله جانباً للتنفيس عن غضبه. لم يكن لديه في الواقع أي نوايا سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِلِسطِين حُرَة… اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها أن تحفظها وتحميها من قصف العدوان الغاشم.
تنفس (لـِـينج هـَــان) الصعداء ، وقال ، “تفو ، لم نقتل. كم كنا محظوظين للغاية!” كان يتظاهر فقط أنه قد عضه كلب. كانت هناك أكوام من الأدوية في البرج الأسود على أي حال ، لذلك لن يحتاج إلى وقت طويل لاستعادة حيويته.
لفت (شُوي يَان يُوي) عينيها نحوه ، وقالت ، “هل تعلم أنك اعتديت على جلالة الملكة بغير حياء في ذلك الوقت؟“
اللعنة ! لماذا لا يتذكر هذا على الإطلاق؟ لم يشعر بأي شيء!
“هاه؟” كان هناك تعبير محير على وجه (لـِـينج هـَــان) ، وقال ، “هل تمزحين؟ لقد كدت أن أجف في ذلك الوقت. كيف استطعت الاعتداء على تلك المرأة بشكل غير لائق؟“
“همف! لقد رأيت ذلك بوضوح بأم عيني. كلتا يديك قد أمسكت بثدي صاحبة الجلالة” كان هناك شعور قوي بالغيرة في صوت (شُوي يَان يُوي). كان عقلها مليئاً بالقلق على (لـِـينج هـَــان) في ذلك الوقت ، والآن بعد أن أصبحوا آمنين ، بدأت تشعر بالغيرة بشكل طبيعي.
“ماذا؟!” ذهل (لـِـينج هـَــان) ، ورفع يديه في حالة عدم تصديق. كانت هاتان اليدين قد أمسكتا بالثدي الحسي للإمبراطورة لُوَان شِينغ!
كما هو متوقع ، كانت قد منعت علاقتهما بعد فوات الأوان. كانت لدى الملك التاسع بالفعل مشاعر طيبة تجاه هذا الرجل المقيت ، وهذه المشاعر بالذات تؤثر عليها الآن.
اللعنة ! لماذا لا يتذكر هذا على الإطلاق؟ لم يشعر بأي شيء!
“لماذا تشعر بالغيرة؟” سحبها (لـِـينج هـَــان) بين ذراعيه ، و قال ، “لقد كدت أموت في ذلك الوقت ، فكيف كنت أفكر في مثل هذه الأمور؟“
(شُوي يَان يُوي) همهمت ، وقال ، “هل ما زلت تريد المزيد؟ هل أنت تائه في الذكريات الجميلة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و مع ذلك ، لا تزال غير قادرة على فهم سبب ترك الإمبراطورة لهم فجأة يرحلون ، لا سيما أنها طورت بالفعل نية قتل شديدة تجاههم. ما هي المادة الدنيوية التي يمكن أن تثير الخوف في ذهن الإمبراطورة؟
من المؤكد أنه لا يمكن الوثوق بالرجال.
و مع ذلك ، لا تزال غير قادرة على فهم سبب ترك الإمبراطورة لهم فجأة يرحلون ، لا سيما أنها طورت بالفعل نية قتل شديدة تجاههم. ما هي المادة الدنيوية التي يمكن أن تثير الخوف في ذهن الإمبراطورة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه لا يمكن الوثوق بالرجال.
“لماذا تشعر بالغيرة؟” سحبها (لـِـينج هـَــان) بين ذراعيه ، و قال ، “لقد كدت أموت في ذلك الوقت ، فكيف كنت أفكر في مثل هذه الأمور؟“
بعد أن عرفت السماء كم من الوقت ، أدركت (شُوي يَان يُوي) أن (لـِـينج هـَــان) قد فتح عينيه بالفعل ، وكان الآن يحدق بها.
دمر (لـِـينج هـَــان) عقله بحثاً عن أفكار. و مع ذلك ، كان الاختلاف في قوتهم كبيراً جداً ، لذلك بدا كما لو أن كل أفكاره ستكون عديمة الفائدة.
ظهرت نظرة من الخوف المستمر على وجه (شُوي يَان يُوي). أمسك أحدهما بثدي الإمبراطورة ، بينما حاول الآخر اغتيالها. و مع ذلك ، لم يمت أي منهم. كانت هذه معجزة لا تصدق.
تَرْجَمَة :
“زوجتي لا تزال تشعر بتحسن“ ضحك (لـِـينج هـَــان) بهدوء وهو يلف يديه على ثدي (شُوي يَان يُوي). لقد شعر بالدهشة حقاً.
لم تستطع إلا أن تبتسم بلطف. لقد قابلت رجلاً كان على استعداد للتضحية بنفسها من أجله. ما الذي يمكن أن تطلبه أكثر من ذلك؟ احتضن (لـِـينج هـَــان) وتركت رأسه يرتاح في حضنها الناعم حتى يتمكن من الحصول على قسط جيد من الراحة قدر الإمكان.
“اللللللمـ المنحرف!” وبخت (شُوي يَان يُوي).
كانت على وشك الضغط على (لـِـينج هـَــان) ، لكنها أدركت أنه قد سقط بالفعل في حضنها و سقط في سبات عميق. تحرّكت مشاعرها الرقيقة على الفور ، وانحنت لتحتضنه.
‘عليك اللعنة!’ لعنت الإمبراطورة في عقلها. ظهرت أفكار الملك التاسع فجأة في ذهنها في هذه اللحظة ، ومنعتها من مواصلة هجومها.
وقف هذا الرجل من أجل حمايتها. إذا لم يفعل ، فلن تظهر أي من هذه المشاكل.
“زوجتي لا تزال تشعر بتحسن“ ضحك (لـِـينج هـَــان) بهدوء وهو يلف يديه على ثدي (شُوي يَان يُوي). لقد شعر بالدهشة حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صلبت قلبها و ذهبت لتضرب راحة يدها مرة أخرى ، و مع ذلك شعرت بالكرب الشديد على الفور في قلبها. هذا جعلها تتوقف مرة أخرى.
لم تستطع إلا أن تبتسم بلطف. لقد قابلت رجلاً كان على استعداد للتضحية بنفسها من أجله. ما الذي يمكن أن تطلبه أكثر من ذلك؟ احتضن (لـِـينج هـَــان) وتركت رأسه يرتاح في حضنها الناعم حتى يتمكن من الحصول على قسط جيد من الراحة قدر الإمكان.
و مع ذلك ، لا تزال غير قادرة على فهم سبب ترك الإمبراطورة لهم فجأة يرحلون ، لا سيما أنها طورت بالفعل نية قتل شديدة تجاههم. ما هي المادة الدنيوية التي يمكن أن تثير الخوف في ذهن الإمبراطورة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك بالتأكيد أي شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” كان هناك تعبير محير على وجه (لـِـينج هـَــان) ، وقال ، “هل تمزحين؟ لقد كدت أن أجف في ذلك الوقت. كيف استطعت الاعتداء على تلك المرأة بشكل غير لائق؟“
لفت (شُوي يَان يُوي) عينيها نحوه ، وقالت ، “هل تعلم أنك اعتديت على جلالة الملكة بغير حياء في ذلك الوقت؟“
و مع ذلك ، سرعان ما دفعت هذه الأفكار إلى الجزء الخلفي من عقلها. لقد حدقت ببساطة في (لـِـينج هـَــان) بتعبير محب ، وشعور جميل يتغلغل في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِلِسطِين حُرَة… اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها أن تحفظها وتحميها من قصف العدوان الغاشم.
بعد أن عرفت السماء كم من الوقت ، أدركت (شُوي يَان يُوي) أن (لـِـينج هـَــان) قد فتح عينيه بالفعل ، وكان الآن يحدق بها.
‘عليك اللعنة!’ لعنت الإمبراطورة في عقلها. ظهرت أفكار الملك التاسع فجأة في ذهنها في هذه اللحظة ، ومنعتها من مواصلة هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت فجأة محرجة ، وكانت على وشك تركه. و مع ذلك ، شعرت فجأة أن ذراعي (لـِـينج هـَــان) تلتف حول خصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لفت (شُوي يَان يُوي) عينيها نحوه ، وقالت ، “هل تعلم أنك اعتديت على جلالة الملكة بغير حياء في ذلك الوقت؟“
قال (لـِـينج هـَــان) بصوت مكتوم ، ورأسه مدفون في حضنها: “يا زوجتي ، دعني أستلقي هنا لفترة أطول قليلاً“.
تَرْجَمَة :
كان (شُوي يَان يُوي) سعيدة ومحرجة. و مع ذلك ، فإن إحراجها لا يزال يدفعها إلى التوبيخ ، “أنت بالفعل عجوز جداً ، لماذا ما زلت تتصرف بشكل مدلل!”
بعد أن عرفت السماء كم من الوقت ، أدركت (شُوي يَان يُوي) أن (لـِـينج هـَــان) قد فتح عينيه بالفعل ، وكان الآن يحدق بها.
ضحك (لـِـينج هـَــان) بصوت عال وقضم صدرها. عندها فقط وقف وقال : “أشعر بتحسن كبير بعد أخذ قيلولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
◉ISRΛWΛTΛN◉
على الرغم من أن حيويته لم تتعاف تماماً بعد ، إلا أنه لم يكن بعيداً عن ذلك.
لفت (شُوي يَان يُوي) عينيها نحوه. لقد أصبح هذا الرجل مدمناً حقاً على أداء أعمال منحرفة عليها. هو حقا لا يستطيع السيطرة على نفسه.
“ماذا؟!” ذهل (لـِـينج هـَــان) ، ورفع يديه في حالة عدم تصديق. كانت هاتان اليدين قد أمسكتا بالثدي الحسي للإمبراطورة لُوَان شِينغ!
كان الإمبراطور الشيطان أشورا قد عاد بالفعل ، لكنه بقي بطاعة في المسافة ، ولم يجرؤ على الزقزقة.
دمر (لـِـينج هـَــان) عقله بحثاً عن أفكار. و مع ذلك ، كان الاختلاف في قوتهم كبيراً جداً ، لذلك بدا كما لو أن كل أفكاره ستكون عديمة الفائدة.
تَرْجَمَة :
◆◇◆◇◆◇◆
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” كان هناك تعبير محير على وجه (لـِـينج هـَــان) ، وقال ، “هل تمزحين؟ لقد كدت أن أجف في ذلك الوقت. كيف استطعت الاعتداء على تلك المرأة بشكل غير لائق؟“
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
◆◇◆◇◆◇◆
فِلِسطِين حُرَة… اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها أن تحفظها وتحميها من قصف العدوان الغاشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك الضغط على (لـِـينج هـَــان) ، لكنها أدركت أنه قد سقط بالفعل في حضنها و سقط في سبات عميق. تحرّكت مشاعرها الرقيقة على الفور ، وانحنت لتحتضنه.
قال (لـِـينج هـَــان) بصوت مكتوم ، ورأسه مدفون في حضنها: “يا زوجتي ، دعني أستلقي هنا لفترة أطول قليلاً“.
تَرْجَمَة :
قال (لـِـينج هـَــان) بصوت مكتوم ، ورأسه مدفون في حضنها: “يا زوجتي ، دعني أستلقي هنا لفترة أطول قليلاً“.
◉ISRΛWΛTΛN◉
◆◇◆◇◆◇◆
“اللللللمـ المنحرف!” وبخت (شُوي يَان يُوي).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات