㊎الخشب الأسود㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قَاْلَ رَجُل طَوِيِل القَامَة “إثْنَيْن مِنْ المكَسَرَات”.
㊎الخشب الأسود㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أوه ، تَمَاما مِثْل تِلْكَ السفينة؟” قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَفْكِيِر.
“هان هان! هان هان!” حَمَلَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) اللَّبِنَة ، و عِنْدَمَا رأت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إخـْـتَـفت فَجْأة عَلَي الفَوْر ، لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَاعَد إلَا أنْ تَكُوُنَ مُسْتَاءة للغَايَة . إخـْـتَـفى هَذَا الرَجُل فَجْأة ، مِمَا جعلَهَا تنتظر لفَتْرَة طَوِيِلة – فَظِيِع جدا.
“ألَا تربحون من الولاء كَثِيِرا؟” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
دَاخلِ البُرْجِ الأسْوَد ، صفَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الإثْنَان مستيقظين . مُنْذُ أن دَخَلوا البُرْج الأسْوَد ، فلَنْ يغَادَروا بَقِيَة هَذِهِ الحَيَاة . وَ بِالنَظَر إلى أنَهُم كَانَوا لصوص بُحَيْرَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد لَمْ يمتنعوا عن قَتْل الَنَاس ، و لم يَكُنْ المَعَاقبة علي أخذ الحَيَاة بالحَبْس مُفْرِطاً.
“هان هان! هان هان!” حَمَلَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) اللَّبِنَة ، و عِنْدَمَا رأت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إخـْـتَـفت فَجْأة عَلَي الفَوْر ، لَمْ تَستَطِع أَنْ تسَاعَد إلَا أنْ تَكُوُنَ مُسْتَاءة للغَايَة . إخـْـتَـفى هَذَا الرَجُل فَجْأة ، مِمَا جعلَهَا تنتظر لفَتْرَة طَوِيِلة – فَظِيِع جدا.
“أين هَذَا المكَانَ؟” بَعْدَ أَنْ إسْتَيْقَظ رَئِيِس المَعَادن الكَـَـبِيِرَة ، صُدِمَ عَلَي الفَوْر.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“زعيم ، أيْنَ نحن؟” أمسك الرَجُل طَوِيِل القَامَة عَلَي ذِرَاْع رَئِيس المَعَادِنِ فِيْ خَوْف.
دَاخلِ البُرْجِ الأسْوَد ، صفَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الإثْنَان مستيقظين . مُنْذُ أن دَخَلوا البُرْج الأسْوَد ، فلَنْ يغَادَروا بَقِيَة هَذِهِ الحَيَاة . وَ بِالنَظَر إلى أنَهُم كَانَوا لصوص بُحَيْرَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد لَمْ يمتنعوا عن قَتْل الَنَاس ، و لم يَكُنْ المَعَاقبة علي أخذ الحَيَاة بالحَبْس مُفْرِطاً.
“أنْتَ تسَأَلَني ، لكن مِنْ الذِيْ أسأله؟” رَئِيس المَعَادِنِ عَلَي الفَوْر ضَرْبَ رَأْس الرَجُل الطَوِيِل.
“وأين جزيرة الخشب الأسْوَد ؟ ” ”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سعل مَرَة وَاحِدَة ، وَ قَالَ : “يا رفاق انتم الآن أسري . إِذَا أرَدْتم أَنْ تعيشوا ، فيُمْكِنكم العيش . إِذَا كُنْتم تُرِيِدُون أَنْ تُصْبِحَوا خصيان ، فسَوْفَ تفتقدُونَ هذه العصا “.
ألم يَكُنْ هَذَا بَسِيِطا بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة؟
هَمْس ?
دَاخلِ البُرْجِ الأسْوَد ، صفَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الإثْنَان مستيقظين . مُنْذُ أن دَخَلوا البُرْج الأسْوَد ، فلَنْ يغَادَروا بَقِيَة هَذِهِ الحَيَاة . وَ بِالنَظَر إلى أنَهُم كَانَوا لصوص بُحَيْرَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد لَمْ يمتنعوا عن قَتْل الَنَاس ، و لم يَكُنْ المَعَاقبة علي أخذ الحَيَاة بالحَبْس مُفْرِطاً.
غطى الإثْنَان عَلَي عجل *** بأيَدَيْهم . ألم يَكُنْ الرِجَالُ يُطْلِقُ عليهم رِجَالُ بالتَحَدِيد لأَنَّ لَدَيْهم عصا؟
“أين هَذَا المكَانَ؟” بَعْدَ أَنْ إسْتَيْقَظ رَئِيِس المَعَادن الكَـَـبِيِرَة ، صُدِمَ عَلَي الفَوْر.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ وَ رفعَ يَدَه ، مشيراً إلى اليَسَار و الَيمِيِن . تَمَ فصل رئيس المَعَدن و الرَجُل طَوِيِل القَامَة مِنْ قَبِلَ قوة خَفِيَة ، بَدَأت أجسَادهم تطفو ، وَ تم سَحَبَ أطْرَافهُم فِيْ شَكْل حرف 大.
إكْتَسَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَرة عَلَي ذَلِكَ ، وَ قَالَ : “هذه البوَصَلَة لَيْسَتْ سَيْئة”. البوَصَلَة العَادِيَّة لَنْ تَكُوُن فَعَالَة هُنَا ، لذَلِكَ كَانَت البوَصَلَة الَّتِي مـَـا زَاَلَت تَعْمَل مُذْهِلَة للغَايَة.
كَانَ وَجْه رَئِيِس المعادن شَاحِبا ، وحذر عَلَي وَجْه السُرْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أنْتَ ، لَا تعبث. مَدَيَرَي هـُــوَ حَقَاً مُخِيف . إِذَا كُنْت تجْرُؤ عَلَي إيذاء شعرةٍ وَاحِدَةٍ ، فَإِنَّ رَئِيِسي بالتَأكِيد سيذبحك!”
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة ، وَ قَالَ : “كل مِنْ يَأخُذني ، سأتَرَكُه العيش ، أما الشَخْص الذِيْ لَا يستمَعَ ، فسيَكُوْن سمادا هنا”.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نُطْقِ بـ “يا” فِيْ مُفَاجَئَة ، وَ قَالَ : “ألَسْتَ أنْتَ الزعيم؟”
وأَخِيِرا ، تَرَكته (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و هي تشعر بالظلم ، ولكن يدهَا اليُسْرَي أنْتَشلت عَلَي هدب مَلَابِسه ، بَيْنَما حَمَلَت يدهَا اليُمْنَي اللَّبِنَة ؛ كَانَ مَزَاجهَا غَيْرَ محبب للغَايَة ، وَ كَانَت تَرْغَب بِشِدَةٍ فِيْ تَحْطِيِم شَخْص ما.
“أنـَــا رَئِيِسهم ، ولكن لَا يزَاَلُ لَدَيْ رَئِيِس!” قَاْلَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر ، إستقَامَ عَنقه : ” سَوْفَ أنصحك الآن : لَا تذَهَبَ أبدا ضِدْ رَئِيِسي . عَلَي الرَغْم مِنْ أَنْ مَدَيَرَي أيْضَاً فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إلَا أَنَّه يتقن العَدِيِد مِنْ الأشْيَاء الغريبة ، كَمَا أَنْ بَرَاعَة قتاله مُرْعِبةٌ للغَايَة.
ألم يَكُنْ هَذَا بَسِيِطا بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة؟
“أوه ، تَمَاما مِثْل تِلْكَ السفينة؟” قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَفْكِيِر.
استدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السَيْف العظمي ، وَ قَالَ : “سأطْلُب مَرَة وَاحِدَة ، و أنت ستجيب مَرَة وَاحِدَة . أجيبوا مَعَا , أيَّاً كـَــانْ الأبْطَأ فِيْ الرد ، سَاقَطْع الجوز , ثم بَعْدَ تقطيع المكَسَرَات سَاقَطْع العصا . أنْتم يا رفاق تعولوا لأنَفَسْكم كَمْ عَدَدُ المكَسَرَات والعصي الَّتِي ستستخدمون لشرائها. ”
“همُهِم ، انها فَقَطْ سفينة التنين الفضي ، و لكن رَئِيِسنا يَسْتَخْدِمُ سفينة التنين الذَهَبَي ! و هَذَا مـَـدعاة للإعْجَاب!” قَاْلَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بِفَخْرٍ.
“زعيم ، لَقَد فَقَدتَ الجوز ، لِمَاذَا لَا تزَاَلَ تضَحِكَ؟” كَانَ رَجُل طَوِيِل القَامَة قَاتِمَاً للغَايَة.
تَنَهَدت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن قصد ، وَ قَالَ : “المَرَة الأُولَي لي برُؤيَة أسير فخور بَذَلَكَ . أيَّاً كـَــانْ ، سأخصيك أوَلاً”
تَنَهَدت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن قصد ، وَ قَالَ : “المَرَة الأُولَي لي برُؤيَة أسير فخور بَذَلَكَ . أيَّاً كـَــانْ ، سأخصيك أوَلاً”
“أنت ، لَا يُمْكِنك إخصائي!” كَانَ وَجْه رئيس المعادن أَخْضر مُخِيِفا : “أنْتَ لَسْت خَائِفا مِنْ مَدَيَرَي الذِيْ سيجدك إِنْتَقَامَا منك؟”
سوش ، إنْزَلَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالسَيْف ، و هَرَعَ الـدَم عَلَي الفَوْر مَرَة أخَرُى.
“لَستُ خَائِفاً” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“آه!”صرخ رَئِيس المَعَادِنِ بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ.
كَانَت تِلْكَ الكَلِمَاتَ واضحة وَ بَسِيِطة ، لكن رئيس المعادن لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ كَيْفَية الرد.
إخْتَرَقَ الماء ، ورأى عَلَي الفَوْر ثقبا أسْوَد فَوْق ، أقفل ذراعٌ مشدود عَلَي عَنقه . “هان هان ، أنت سَيْئ ، كُنْت خَائِفة للغَايَة!” كَانَ مِنْ الواضح أنها (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
على الجَانِب ، لَمْ يجْرُؤ الرَجُل الطَوِيِل عَلَي الضجر خشية أَنْ يلاحَظْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“لَستُ خَائِفاً” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
استدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السَيْف العظمي ، وَ قَالَ : “سأطْلُب مَرَة وَاحِدَة ، و أنت ستجيب مَرَة وَاحِدَة . أجيبوا مَعَا , أيَّاً كـَــانْ الأبْطَأ فِيْ الرد ، سَاقَطْع الجوز , ثم بَعْدَ تقطيع المكَسَرَات سَاقَطْع العصا . أنْتم يا رفاق تعولوا لأنَفَسْكم كَمْ عَدَدُ المكَسَرَات والعصي الَّتِي ستستخدمون لشرائها. ”
إخْتَرَقَ الماء ، ورأى عَلَي الفَوْر ثقبا أسْوَد فَوْق ، أقفل ذراعٌ مشدود عَلَي عَنقه . “هان هان ، أنت سَيْئ ، كُنْت خَائِفة للغَايَة!” كَانَ مِنْ الواضح أنها (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
ألم يَكُنْ هَذَا بَسِيِطا بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة؟
“آه!”صرخ رَئِيس المَعَادِنِ بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ.
قَاْلَ رَجُل طَوِيِل القَامَة “إثْنَيْن مِنْ المكَسَرَات”.
“وأين جزيرة الخشب الأسْوَد ؟ ” ”
“وَاحِد من الجوز” قَاْلَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر تقَرِيِبا فِيْ نَفَسْ الوَقْت . مِنْ الواضح أَنْ تَهْدِيِدَاًت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت فَعَالَة
“فـِـيِنـْــج وي تشى”
“هاه؟ مدرب ، لَدَيْك فَقَطْ حبة جوز وَاحِدة؟” الرَجُل طَوِيِل القَامَة سَأَلَ عَلَي الفَوْر فِيْ الفُضُوُل.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“هاهاهاهَا ، أحمقٌ أنت؟ … كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَخْص بـِـهِ جوزان؟” ضَحِكَ رَئِيِس المعادن الكَـَـبِيِر بِصَوْتٍ عَالِ ، و الدُمُوُع تكاد تخَرَجَ مِنْ الضَحِكَ.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “أي وَاحِد مِنْكُم سَوْفَ يَأخُذني إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد؟”
هَل كَانَ هَذَان الشَخْصان مهرجان؟
غطى الإثْنَان عَلَي عجل *** بأيَدَيْهم . ألم يَكُنْ الرِجَالُ يُطْلِقُ عليهم رِجَالُ بالتَحَدِيد لأَنَّ لَدَيْهم عصا؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أومَضَ بالسَيْف العظمي ، مِمَا جعل الإثْنَيْن يغلقان أفواهِهِمَا ، ثُمَ قَاْلَ : “من هـُــوَ الرَئِيِس؟”
تَرَدَدَ إلى حَد مـَـا ، ولكن عِنْدَمَا وَمَضَ السَيْف العظمي و إنْدِفَعَ الـدَم من تحت سرتهِ ، تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر فِيْ خَوْف ، وَ قَالَ : “رَئِيِسنا هـُــوَ فِيْ جزيرة الخَشَبِ الأسوَد. هـُــوَ دَائِمَاً هُنَاْكَ “.
“فـِـيِنـْــج وي تشى”
تَحْتَ تَوْجِيِه البوَصَلَة ، مـَـا زَاَلَوُا يُسَافِرُوُنَ لِمُدَة يُوْمَيِن. ظَهَرَ ظل أسْوَد غَيْرَ واضحٍ أَمَامَهُ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ وَحْشا زاحفا ضَخْما ، حَجْمه لَا يقاس.
“رئيس المعادن الكبير”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نُطْقِ بـ “يا” فِيْ مُفَاجَئَة ، وَ قَالَ : “ألَسْتَ أنْتَ الزعيم؟”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينَظَر إلى الرَجُل طَوِيِل القَامَة ، هَل كَانَ هَذَا الرَجُل حَقَاً أحْمَق ؟ ثُمَ نَظَر إلى رَئِيس المَعَادِنِ ، وَ قَالَ : “ما خَلْفِيَة فـِـيِنـْــج وى تشى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجَانِب ، لَمْ يجْرُؤ الرَجُل الطَوِيِل عَلَي الضجر خشية أَنْ يلاحَظْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“أنـَــا لَا أعْرِفُ . كُنْت فِيْ الأَصْل رَئِيِسيا هائلَا فِيْ هَذِهِ المِيَاه . مِنْ لَمْ يخافني ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، رَئِيِسنا هـُــوَ أكثَرَ إثَارَة للإعْجَاب . بَعْدَ مجيئنا إلى هُنَا قَبِلَ ثَلَاثَ سَنَوَات ، أخضعَني رَئِيِسنا و أعطاني تِلْكَ السفينة ، مِمَا جعلني أكثَرَ نفوذَا”، قَاْلَ رَئِيس المَعَادِنِ.
وأَخِيِرا ، تَرَكته (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و هي تشعر بالظلم ، ولكن يدهَا اليُسْرَي أنْتَشلت عَلَي هدب مَلَابِسه ، بَيْنَما حَمَلَت يدهَا اليُمْنَي اللَّبِنَة ؛ كَانَ مَزَاجهَا غَيْرَ محبب للغَايَة ، وَ كَانَت تَرْغَب بِشِدَةٍ فِيْ تَحْطِيِم شَخْص ما.
“وهَذَا الدِرع ، فـِـيِنـْــج وي تشى أعطاه لـَـكَ أيْضَاً؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
ألم يَكُنْ هَذَا بَسِيِطا بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة؟
“أجَل…” أوْمَأَ رَئِيِس مَعَدنية كَـَـبِيِرَة بصرَاْحَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رَئِيس المَعَادِنِ و الرَجُل الطَوِيِل رُؤُوُسِهِم فِيْ وَقْت وَاحِد . مـَـا إِذَا كَانَ يَأخُذه للخَارِجَ عَلَي وَجْه الخصوص إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد أو الذَهَاَب إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد فِيْ وَقْت غَيْرَ محدد ، كَانَ طَرِيْقَاً إلى المَوْتِ . بالمُقَارَنة مَعَ حَيَاتِهم ، لَمْ تَكُنْ المكَسَرَات والعصي كَثِيِرا.
“فـِـيِنـْــج وي تشى ، أيْنَ هـُــوَ الآن؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“أوه ، تَمَاما مِثْل تِلْكَ السفينة؟” قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَفْكِيِر.
تَرَدَدَ إلى حَد مـَـا ، ولكن عِنْدَمَا وَمَضَ السَيْف العظمي و إنْدِفَعَ الـدَم من تحت سرتهِ ، تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر فِيْ خَوْف ، وَ قَالَ : “رَئِيِسنا هـُــوَ فِيْ جزيرة الخَشَبِ الأسوَد. هـُــوَ دَائِمَاً هُنَاْكَ “.
“أوَقَفي الخنق ، سأمَوْتِ!” قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ لِسَاْنه يخَرَجَ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ المَرْأَة تَعْرِفُ الطبقات ، وبطَبِيِعة الحـَـال لَمْ تَكُنْ تَعْرِفُ مدى قوة إنَهَا كَانَت تتشبث بـِـهِ بِشِدَةٍ. إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ تَحْقِيِقِه لـ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، فَإِنَّه قَدْ يَكُوْن مخنوقاً حَقَاً حتى المَوْتِ.
“وأين جزيرة الخشب الأسْوَد ؟ ”
”
“أين هَذَا المكَانَ؟” بَعْدَ أَنْ إسْتَيْقَظ رَئِيِس المَعَادن الكَـَـبِيِرَة ، صُدِمَ عَلَي الفَوْر.
“فِيْ الزَاوِيَة الجنوبية لبُحَيْرَة الضَبَاب الكَثِيْفَة ؛ الَنَاس العَادِيُون لَا يَجِدَونَهَا عَلَي الإطْلَاٌق!” رَئِيِس المَعَادن الكَـَـبِيِرَة كَشْفَ فِيْ الوَاقِع عَن نَظَرة فَخْر ، لكنه شَعَرَ عَلَي الفَوْر بجَنْبه مِنْ الألَم ، مِمَا أدى إلى إنهيارِ تَعْبِيِره.
“أنْتَ تسَأَلَني ، لكن مِنْ الذِيْ أسأله؟” رَئِيس المَعَادِنِ عَلَي الفَوْر ضَرْبَ رَأْس الرَجُل الطَوِيِل.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَالَ : “خذني إلى هُنَاْكَ”.
كَانَت تِلْكَ الكَلِمَاتَ واضحة وَ بَسِيِطة ، لكن رئيس المعادن لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ كَيْفَية الرد.
“لكن رَئِيِسنا قَرَرَ أَنَّه لَا يُمْكِننا الذَهَاَب إلى هُنَاْكَ إلَا مَرَة وَاحِدَة كُلْ شَهْر لإيصال اَلْفِتَيَات الجَمِيِلات” ، قَاْلَ رَئِيس المَعَادِنِ بتَعْبِيِر مؤلم . “هُنَاْكَ قُيُوُد فِيْ كُلْ مكَانَ حَوْلَ جزيرة الخَشَبِ الأسوَد ، و إِذَا لَمْ يَكُنْ رَئِيِسنا سَعِيِدا للغَايَة ، فلن يتَمَكَن أَحَدُ فَقَطْ مِنْ الدُخُولُ ، فسَيَتِمُ أيْضَاً قَتْلهم”.
بَعْدَ أَنْ صَرَخَ رَئِيِس المعادن عِدَة مَرَات ، نَظَر إلى الرَجُل بجانبه ، وَ قَالَ : “كُنْتُ أنا الشَخْص الذِيْ تَمَ تقطيعه ، مـَـا الذِيْ تصرخ عَلَيْه؟””
سوش ، إنْزَلَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالسَيْف ، و هَرَعَ الـدَم عَلَي الفَوْر مَرَة أخَرُى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همُهِم ، انها فَقَطْ سفينة التنين الفضي ، و لكن رَئِيِسنا يَسْتَخْدِمُ سفينة التنين الذَهَبَي ! و هَذَا مـَـدعاة للإعْجَاب!” قَاْلَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بِفَخْرٍ.
“آه!”صرخ رَئِيس المَعَادِنِ بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ.
“أوه ، تَمَاما مِثْل تِلْكَ السفينة؟” قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَفْكِيِر.
“آه!” الرَجُل طَوِيِل القَامَة صرخ بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ.
استدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السَيْف العظمي ، وَ قَالَ : “سأطْلُب مَرَة وَاحِدَة ، و أنت ستجيب مَرَة وَاحِدَة . أجيبوا مَعَا , أيَّاً كـَــانْ الأبْطَأ فِيْ الرد ، سَاقَطْع الجوز , ثم بَعْدَ تقطيع المكَسَرَات سَاقَطْع العصا . أنْتم يا رفاق تعولوا لأنَفَسْكم كَمْ عَدَدُ المكَسَرَات والعصي الَّتِي ستستخدمون لشرائها. ”
بَعْدَ أَنْ صَرَخَ رَئِيِس المعادن عِدَة مَرَات ، نَظَر إلى الرَجُل بجانبه ، وَ قَالَ : “كُنْتُ أنا الشَخْص الذِيْ تَمَ تقطيعه ، مـَـا الذِيْ تصرخ عَلَيْه؟””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رَئِيس المَعَادِنِ و الرَجُل الطَوِيِل رُؤُوُسِهِم فِيْ وَقْت وَاحِد . مـَـا إِذَا كَانَ يَأخُذه للخَارِجَ عَلَي وَجْه الخصوص إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد أو الذَهَاَب إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد فِيْ وَقْت غَيْرَ محدد ، كَانَ طَرِيْقَاً إلى المَوْتِ . بالمُقَارَنة مَعَ حَيَاتِهم ، لَمْ تَكُنْ المكَسَرَات والعصي كَثِيِرا.
“بوس ، الشَخْص الذِيْ شطر هَذِهِ المَرَة لَمْ يَكُنْ أنْتَ ، كَانَ لي!”قَاْلَ الرَجُل الطَوِيِل كَمَا تدفقت الدُمُوُع عَيْنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ وَ رفعَ يَدَه ، مشيراً إلى اليَسَار و الَيمِيِن . تَمَ فصل رئيس المَعَدن و الرَجُل طَوِيِل القَامَة مِنْ قَبِلَ قوة خَفِيَة ، بَدَأت أجسَادهم تطفو ، وَ تم سَحَبَ أطْرَافهُم فِيْ شَكْل حرف 大.
“هم؟”خفض رَئِيس المَعَادِنِ رَأْسه للنَظَر ، وعِنْدَمَا اكْتَشِف أَنْ عصاه مـَـا زَاَلَت موُجَودَة ، شَعَرَ غريزياً بالاطمئنان تَمَاما وَ كَشْفَ حتى عَن إبْتِسَامَة دُونَ تَفْكِيِر.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “أي وَاحِد مِنْكُم سَوْفَ يَأخُذني إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد؟”
“زعيم ، لَقَد فَقَدتَ الجوز ، لِمَاذَا لَا تزَاَلَ تضَحِكَ؟” كَانَ رَجُل طَوِيِل القَامَة قَاتِمَاً للغَايَة.
دَاخلِ البُرْجِ الأسْوَد ، صفَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الإثْنَان مستيقظين . مُنْذُ أن دَخَلوا البُرْج الأسْوَد ، فلَنْ يغَادَروا بَقِيَة هَذِهِ الحَيَاة . وَ بِالنَظَر إلى أنَهُم كَانَوا لصوص بُحَيْرَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد لَمْ يمتنعوا عن قَتْل الَنَاس ، و لم يَكُنْ المَعَاقبة علي أخذ الحَيَاة بالحَبْس مُفْرِطاً.
“عشت مَعَ جوزة وَاحِدَة لأكثَرَ مِنْ ثَمَانين سنة ، مـَـاذا أخافُ منه؟!” سَخِرَ.
“عشت مَعَ جوزة وَاحِدَة لأكثَرَ مِنْ ثَمَانين سنة ، مـَـاذا أخافُ منه؟!” سَخِرَ.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “أي وَاحِد مِنْكُم سَوْفَ يَأخُذني إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد؟”
هَمْس ?
هز رَئِيس المَعَادِنِ و الرَجُل الطَوِيِل رُؤُوُسِهِم فِيْ وَقْت وَاحِد . مـَـا إِذَا كَانَ يَأخُذه للخَارِجَ عَلَي وَجْه الخصوص إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد أو الذَهَاَب إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد فِيْ وَقْت غَيْرَ محدد ، كَانَ طَرِيْقَاً إلى المَوْتِ . بالمُقَارَنة مَعَ حَيَاتِهم ، لَمْ تَكُنْ المكَسَرَات والعصي كَثِيِرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوس ، الشَخْص الذِيْ شطر هَذِهِ المَرَة لَمْ يَكُنْ أنْتَ ، كَانَ لي!”قَاْلَ الرَجُل الطَوِيِل كَمَا تدفقت الدُمُوُع عَيْنيه.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة ، وَ قَالَ : “كل مِنْ يَأخُذني ، سأتَرَكُه العيش ، أما الشَخْص الذِيْ لَا يستمَعَ ، فسيَكُوْن سمادا هنا”.
كَانَت تِلْكَ الكَلِمَاتَ واضحة وَ بَسِيِطة ، لكن رئيس المعادن لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ كَيْفَية الرد.
“سَأذْهَبُ !” صَاحَ رَئِيس المَعَادِنِ و الرَجُل طَوِيِل القَامَة بشَكْلٍ مشَاْبه.
كَانَ وَجْه رَئِيِس المعادن شَاحِبا ، وحذر عَلَي وَجْه السُرْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “أنْتَ ، لَا تعبث. مَدَيَرَي هـُــوَ حَقَاً مُخِيف . إِذَا كُنْت تجْرُؤ عَلَي إيذاء شعرةٍ وَاحِدَةٍ ، فَإِنَّ رَئِيِسي بالتَأكِيد سيذبحك!”
“ألَا تربحون من الولاء كَثِيِرا؟” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
دَاخلِ البُرْجِ الأسْوَد ، صفَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الإثْنَان مستيقظين . مُنْذُ أن دَخَلوا البُرْج الأسْوَد ، فلَنْ يغَادَروا بَقِيَة هَذِهِ الحَيَاة . وَ بِالنَظَر إلى أنَهُم كَانَوا لصوص بُحَيْرَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد لَمْ يمتنعوا عن قَتْل الَنَاس ، و لم يَكُنْ المَعَاقبة علي أخذ الحَيَاة بالحَبْس مُفْرِطاً.
“ما هـُــوَ الولاء ، هَل هـُــوَ صالح للأكل؟” قَالَ إثْنَان مِنْهُم بوقاحة.
بَعْدَ أَنْ صَرَخَ رَئِيِس المعادن عِدَة مَرَات ، نَظَر إلى الرَجُل بجانبه ، وَ قَالَ : “كُنْتُ أنا الشَخْص الذِيْ تَمَ تقطيعه ، مـَـا الذِيْ تصرخ عَلَيْه؟””
لم يَكُنْ بِوِسْعِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سوى النجوح , أيَّاً كـَــانْ مِنْ تلقَّى هَذَيِنِ التْبَاعِين فسيَكُوْن حَقَاً محُظُوظاً . خَرَجَ أوَلَا مِنْ البُرْج الأسْوَد ، لكنه رأى أَنَّه قَدْ غرق بالفِعْل فِيْ البُحَيْرَة ، ثُمَ سَارَعَ إلى الأعلى.
“عشت مَعَ جوزة وَاحِدَة لأكثَرَ مِنْ ثَمَانين سنة ، مـَـاذا أخافُ منه؟!” سَخِرَ.
إخْتَرَقَ الماء ، ورأى عَلَي الفَوْر ثقبا أسْوَد فَوْق ، أقفل ذراعٌ مشدود عَلَي عَنقه . “هان هان ، أنت سَيْئ ، كُنْت خَائِفة للغَايَة!” كَانَ مِنْ الواضح أنها (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
تَنَهَدت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن قصد ، وَ قَالَ : “المَرَة الأُولَي لي برُؤيَة أسير فخور بَذَلَكَ . أيَّاً كـَــانْ ، سأخصيك أوَلاً”
“أوَقَفي الخنق ، سأمَوْتِ!” قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ لِسَاْنه يخَرَجَ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ المَرْأَة تَعْرِفُ الطبقات ، وبطَبِيِعة الحـَـال لَمْ تَكُنْ تَعْرِفُ مدى قوة إنَهَا كَانَت تتشبث بـِـهِ بِشِدَةٍ. إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ تَحْقِيِقِه لـ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، فَإِنَّه قَدْ يَكُوْن مخنوقاً حَقَاً حتى المَوْتِ.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “أي وَاحِد مِنْكُم سَوْفَ يَأخُذني إلى جزيرة الخَشَبِ الأسوَد؟”
وأَخِيِرا ، تَرَكته (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و هي تشعر بالظلم ، ولكن يدهَا اليُسْرَي أنْتَشلت عَلَي هدب مَلَابِسه ، بَيْنَما حَمَلَت يدهَا اليُمْنَي اللَّبِنَة ؛ كَانَ مَزَاجهَا غَيْرَ محبب للغَايَة ، وَ كَانَت تَرْغَب بِشِدَةٍ فِيْ تَحْطِيِم شَخْص ما.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أومَضَ بالسَيْف العظمي ، مِمَا جعل الإثْنَيْن يغلقان أفواهِهِمَا ، ثُمَ قَاْلَ : “من هـُــوَ الرَئِيِس؟”
أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رئيس المعادن وَ جعله يشير إلى الطَرِيْق بَيْنَما يتوَجْه الثَلَاثَة نَحْو جزيرة الخَشَبِ الأسوَد.
“سَأذْهَبُ !” صَاحَ رَئِيس المَعَادِنِ و الرَجُل طَوِيِل القَامَة بشَكْلٍ مشَاْبه.
دَاخلِ الضَبَاب الكَثِيْفَ ، كَانَ إحَسَاس المَرْأ بالإتِجَاهَ غَيْرَ موثوق بـِـهِ تَمَاماً . أخَرَجَ “رئيس المعادن” البوَصَلَة وَ إسْتَمَرَّ فِيْ تعديل الإتِجَاهَ ، مِمَا دَفْعَهم إلى الأَمَامَ.
“ألَا تربحون من الولاء كَثِيِرا؟” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
إكْتَسَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَرة عَلَي ذَلِكَ ، وَ قَالَ : “هذه البوَصَلَة لَيْسَتْ سَيْئة”. البوَصَلَة العَادِيَّة لَنْ تَكُوُن فَعَالَة هُنَا ، لذَلِكَ كَانَت البوَصَلَة الَّتِي مـَـا زَاَلَت تَعْمَل مُذْهِلَة للغَايَة.
“وأين جزيرة الخشب الأسْوَد ؟ ” ”
“لَقَد تم منحي هَذَا مِنْ قَبِلَ رَئِيِسنا!” قَاْلَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بِفَخْرٍ.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة ، وَ قَالَ : “كل مِنْ يَأخُذني ، سأتَرَكُه العيش ، أما الشَخْص الذِيْ لَا يستمَعَ ، فسيَكُوْن سمادا هنا”.
تَحْتَ تَوْجِيِه البوَصَلَة ، مـَـا زَاَلَوُا يُسَافِرُوُنَ لِمُدَة يُوْمَيِن. ظَهَرَ ظل أسْوَد غَيْرَ واضحٍ أَمَامَهُ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ وَحْشا زاحفا ضَخْما ، حَجْمه لَا يقاس.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أومَضَ بالسَيْف العظمي ، مِمَا جعل الإثْنَيْن يغلقان أفواهِهِمَا ، ثُمَ قَاْلَ : “من هـُــوَ الرَئِيِس؟”
قَالَ رئيس المعادن : “هذه هِيَ جزيرة الخَشَبِ الأسوَد”. “هَل يُمْكِنني الإِخْتِبَاء أوَلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همُهِم ، انها فَقَطْ سفينة التنين الفضي ، و لكن رَئِيِسنا يَسْتَخْدِمُ سفينة التنين الذَهَبَي ! و هَذَا مـَـدعاة للإعْجَاب!” قَاْلَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بِفَخْرٍ.
“لِمَاذَا الإِخْتِبَاء ، ألستَ أنْتَ و رَئِيِسك أقْسَمَت أن تكونوا أصْدِقَاء؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة.” اذَهَبَ ، و قم بقيادة الطَرِيْق إلى الأَمَامَ و فَتَحَ البَاب ، وإلَا سَوْفَ أَقُومُ بتقطيعك!”
“فِيْ الزَاوِيَة الجنوبية لبُحَيْرَة الضَبَاب الكَثِيْفَة ؛ الَنَاس العَادِيُون لَا يَجِدَونَهَا عَلَي الإطْلَاٌق!” رَئِيِس المَعَادن الكَـَـبِيِرَة كَشْفَ فِيْ الوَاقِع عَن نَظَرة فَخْر ، لكنه شَعَرَ عَلَي الفَوْر بجَنْبه مِنْ الألَم ، مِمَا أدى إلى إنهيارِ تَعْبِيِره.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
وأَخِيِرا ، تَرَكته (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و هي تشعر بالظلم ، ولكن يدهَا اليُسْرَي أنْتَشلت عَلَي هدب مَلَابِسه ، بَيْنَما حَمَلَت يدهَا اليُمْنَي اللَّبِنَة ؛ كَانَ مَزَاجهَا غَيْرَ محبب للغَايَة ، وَ كَانَت تَرْغَب بِشِدَةٍ فِيْ تَحْطِيِم شَخْص ما.
ترجمة
قَالَ رئيس المعادن : “هذه هِيَ جزيرة الخَشَبِ الأسوَد”. “هَل يُمْكِنني الإِخْتِبَاء أوَلا؟”
◉ℍ???????◉
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نُطْقِ بـ “يا” فِيْ مُفَاجَئَة ، وَ قَالَ : “ألَسْتَ أنْتَ الزعيم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
