㊎ التَحْقِيِق㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هَذَا مِنْ نُخْبَة من [طبقة التحول الخَالِد] . مَعَ مُجَرَدَ التَفْكِيِر ، يُمْكِن أَنْ يسَحْق مُقَاتِلَاً مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] حتى المَوْتِ . بِغَضِ النَظَر عَن مدى ضراوة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ مُقَاوَمَةَ هَذَا الوُجُود.
㊎ التَحْقِيِق㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎ التَحْقِيِق㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أَرَادَ مَعَرفة المَزِيِد مِنْ المَعَلومَاتَ عَن عِرْقِ البحر.
ما هـُــوَ نَوْع السُلْطَة الَّتِي تمْتَلَكُهَا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ سَوَاء كَانَ الحَجَر أو الأوساخ ، فسَوْفَ يَتِمُ إخْتِرَاقهم بسُهُوُلة . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لـَـهُ لبَذَلَ جُهْد لَا دَاعِي لـَـهُ للخُرُوُج مِنْ التراب الذِيْ كَانَ قَدْ حَفَرَهُ ، لأَنـَّـه يُمْكِن ببَسَاطَة إلْقَاءُ كُلْ شَيئِ فِيْ البُرْج الأسْوَد.
دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، كَانَ هُنَاْكَ أقَلَ مِنْ فُرْصَة لـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليضع مُقَاوَمَةً . ومُهِما سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ سَيجيب بأمانة ، وَ لم يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَي القِيَام بِأيِ محَاوَلة خِدَاعِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هَذَا العضو مِنْ العَشَائِر العَامَة الَّذِي كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحْتَ قيادَتِهِ كَانَ إِسْمه (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) . كَانَت عشيرة شُوَانْ وُجُودَاً قَوِيّاً للغَايَة بَيْنَ العشائر العَامَة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . كَانَ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) ، الذِيْ كَانَ فِيْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] ، شَخْصِيَة مُهِمة لتِلْكَ العشيرة . وِفْقَاً للتَحْقِيِقِات الخَاصَة , كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) طَمُوُحاً للغَايَة.
هَذَا العضو مِنْ العَشَائِر العَامَة الَّذِي كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحْتَ قيادَتِهِ كَانَ إِسْمه (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) . كَانَت عشيرة شُوَانْ وُجُودَاً قَوِيّاً للغَايَة بَيْنَ العشائر العَامَة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . كَانَ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) ، الذِيْ كَانَ فِيْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] ، شَخْصِيَة مُهِمة لتِلْكَ العشيرة . وِفْقَاً للتَحْقِيِقِات الخَاصَة , كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) طَمُوُحاً للغَايَة.
لِمَاذَا لَمْ يرسل (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) أحَدَاً ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إخْتَارَ فَقَطْ أَنْ يرسل (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَحْدَهُ لأداء هَذِهِ المُهِمة ؟
كَانَ هَذَا التَأثِيِر كَبِيِرَاً جِدَاً ، وفِيْ وَقْت قَصِيِر ، شَعَرَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) بضَغْط هائل . دَخَلَوا عَلَي عجل فِيْ البُرْج الأسْوَد لأخذ استرَاْحَة.
أوَلَا ، لأَنَّ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَدَيْه قُدْرَة خَاصَة . وٌلِدَتْ شياطين البحر مَعَ بَرَاعَة إستِثْنَائِية فِيْ السحر ، وَ يُمْكِن أَنْ ترسل أعدائهم مَرَة أخَرُى دُونَ قتال . حتى أنَهُم قَدْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إرباك شَخْص مـَـا لدَرَجَة أَنْ ضحيتهم لَمْ تَكُنْ تدرك أَنَّه قَدْ تَمَ سحرهُم . عَلَي سبيل المثال ، يَجِب أَنْ يدرك إمْبِرَاطُورِ الَنَار عواقب التنَقَيب القسري عَن المنَجْمَ الَقَدِيِم . كَانَ ذَلِكَ شيئاً مِنْ شَأنِهِ أَنْ يضعف أُسُس بلد مـَـا وَ أنْ يُدَمِر القوة الكَامِلَةَ للأمَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت المِسَاحَة الدَاخلِية ضَخْمة للغَايَة ؛ وَ مَنِ الذِيْ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُ السلاسل الجَبَلية أو المُحِيِطات الَّتِي يُمْكِنه تَخْزِيِنهَا فِيْ الدَاخلِ.
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَخْتَار التمسك بمَسَارِته عَنِيِداً ، يَتَخَيَّلُ الَمُسْتَقْبَل الرَائِع الذِيْ كَانَ سَيَتَمَتَعُ بـِـهِ كمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ كَانَ أَحَدُ أسبَاب ذَلِكَ فِيْ الوَاقِع هُوَ الإغْرَاء الكَبِيِر للمنَجْمَ ، وكَانَ أخَرُ يرجع إلى حَدٍ كَبِيِرٍ إلى سِحْرِ نا شي يان.
كَانَ هَذَا التَأثِيِر كَبِيِرَاً جِدَاً ، وفِيْ وَقْت قَصِيِر ، شَعَرَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) بضَغْط هائل . دَخَلَوا عَلَي عجل فِيْ البُرْج الأسْوَد لأخذ استرَاْحَة.
وثَانِيا ، لأَنَّ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) مِنْ الواضح أَنَّه لَا يُرِيِد أَنْ ينبه أَيّ شَخْص أخَرَ – ولَا حتى أفْرَادِ عَشِيِرَتِهِ الخَاصَة – حَوْلَ اللعنة الَقَدِيِمة و القَارُوُرَة الغَامِضة . يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ قرأ عَنه فِيْ بَعْض اللُفَافَات الكلاسيكيَّة الَقَدِيِمَة ، وَ أَرَادَ أَنْ يدعي إمْتِلَاكه وَاحِدَهُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم و تَعَمَقْ ، بدء بحثه مَعَ (هـُــوَ نــِــيـو) مِنْ جَانِبه.
كَانَ هَذَا أمراً يُمْكِن تَأكِيده إستناداً إلى حَقِيقَةَ أَنَّه لَمْ يرسل سوى (نـَـا تـشِـي يـَـان) . شَخْص وَاحِد فَقَطْ … سيَكُوْن مِنْ السهَل للغَايَة قَتْله لمنعه مِنْ الكَلَام .
كَانَ هَذَا التَأثِيِر كَبِيِرَاً جِدَاً ، وفِيْ وَقْت قَصِيِر ، شَعَرَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) بضَغْط هائل . دَخَلَوا عَلَي عجل فِيْ البُرْج الأسْوَد لأخذ استرَاْحَة.
وَ زَادَ فُضُوُلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ . إِنَّ الكَنْزَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يجعل مِنْ النُخْبَة فِيْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] يَمُرُ بِهَذِهِ الجهود المضنية لتَحْقِيِقِهَا بالتَأكِيد قِيِمٌ بِشَكْلٍ لَا يُصَدِق . كَانَ من المُؤكَد أَنَّ تِلْكَ القَارُوُرَة كَانَت بالتَأكِيد هِيَ الأدَاة الملعونة الَّتِي ذكرهَا البُرْج الصَغِيِر ، وَ لكن مـَـا الذِيْ كَانَت تُسْتَخْدَمُ فِيِهِ بَالضَبْط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم و تَعَمَقْ ، بدء بحثه مَعَ (هـُــوَ نــِــيـو) مِنْ جَانِبه.
كَانَت بَسِيِطة , كَانَ عَلَيْه فَقَطْ أَنْ يَحْفُر عَنْهَا .
دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، كَانَ هُنَاْكَ أقَلَ مِنْ فُرْصَة لـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليضع مُقَاوَمَةً . ومُهِما سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ سَيجيب بأمانة ، وَ لم يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَي القِيَام بِأيِ محَاوَلة خِدَاعِ .
كَانَ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَصِيِرَاً قاسياً شَدِيِد الصُعُوُبَة ، و مَعَ وُجُود البُرْج الأسْوَد ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَي الإطْلَاٌق لـَـهُ أَنْ يقَلَقْ مِنْ كونه ملعوناً . كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطِ الذَهَاَب إلى أَيّ مكَانَ و فِعل مـَـا يُحِبُه فِيْ المنَجْمَ الَقَدِيِم.
فيما يَتَعَلَقُ بمسَأَلَة الحَفْر ، كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ كفاءة مِنْ عَشَرَةُ ألَاف مِنْ عُمَّال التَنْجِيِمِ.
بالإضَافَة إلى ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه شَيئِ أخَرُ للقِيَام بـِـهِ ، و كَانَ ذَلِكَ جَلْبِ عُمَّال التَنْجِيِمِ إلى البُرْج الأسْوَد حتى يتَمَكَن مِنْ تنَظِيِف آثار اللعَنة عَلَيْهِم.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَسْمَحَ لـَـهُ بالإستَّمَرَّار فِيْ حَفَرَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم ، لكنه لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يتِجَاهَل التَهْدِيِد الذِيْ قَدْ يطرحه مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] . فلِمَاذَا لَا يَفْعَلَ ذَلِكَ بِهَذِهِ الطَرِيْقة ؟ كَانَ سَيَحْصُل عَلَي تِلْكَ الأدَاة المَلْعُوُنَة ، وَ يَطْلُبَ مِنْ ذَلِكَ أَنْ يَقُوُم بِلَعْنِ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] وَ مُطَارَدَته بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
وَصَلَ إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ الحرس الإمْبِرَاطُورِي قَدْ إندَفْعَ بالفِعْل ، أَحْضَر مَعَهُ المرُسُوُم الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُورِ الَنَار . سيغلقون قَرِيِبا المنَجْمَ الَقَدِيِم ، وَ سَوْفَ يطيعون أوامِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
وَ بِالتَالِي كَانَ مَعَدل كفاءته مُرْتَفِعاً بشَكْلٍ لَا يُصَدَق بِالطَبْع . بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَت الهَالَة المتَصَاعَدة مِنَ الأرْضِ كالدَّم ، و عَندَ ملامستهَا ، كَانَ جِلْدُهُ يتَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلى لَون الـدَم الأحْمَر . مَعَ رَغبَة قَوِيَةً فِيْ إرتكاب العَنف و سفك الدِماَء ستنشب فِيْ قَلْبِهُ ، مَعَ الرَغبَة فِيْ قَتْل جَمِيْع الكائنات الحية.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجمَعَ كُلَّ عُمَّال التَنْجِيِمِ فِيْ الَمِسْتُوى الأعلى . ثُمَ قَامَ بتَنْشِيِط هَالَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ليضَرِبَهُم جَمِيْعاً قَبِلَ أَنْ يَأخُذَهُم إلى البُرْج الأسْوَد. ثُمَ غَادَر المنَجْمَ الَقَدِيِم وَ ألقى بِهِم جَمِيْعاً في الخَارِج . أما بِالنِسبَة للسُؤَال عِنْدَمَا يستُعِيِدُون وَعْيِهم ، أو مـَـا هـُــوَ رد فِعلهم ، لَنْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ب ذَلِكَ.
وَ بِالتَالِي كَانَ مَعَدل كفاءته مُرْتَفِعاً بشَكْلٍ لَا يُصَدَق بِالطَبْع . بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَت الهَالَة المتَصَاعَدة مِنَ الأرْضِ كالدَّم ، و عَندَ ملامستهَا ، كَانَ جِلْدُهُ يتَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلى لَون الـدَم الأحْمَر . مَعَ رَغبَة قَوِيَةً فِيْ إرتكاب العَنف و سفك الدِماَء ستنشب فِيْ قَلْبِهُ ، مَعَ الرَغبَة فِيْ قَتْل جَمِيْع الكائنات الحية.
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، أنْتَ حَقَاً لَا تَسْتَطِيِعُ الوُقُوُف ضِدْ السَيِّدَ كونغ يُوَان!” (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ جَاهِزاً عَمَلِيا لبدء الصُرَاخ : “يَجِب أَنْ أُقَدِمَ تقريراً إلى السَيِّدَ كونغ يُوَان كُلْ عَشَرَة أيَّام ، وَغْدا هـُــوَ اليَوْم المقَرَرَ لتقريَرَي . السَيِّدَ كونغ يُوَان مُسْتَاء للغَايَة مَعَ مَعَدل التَقَدُمَ الحـَـالِي ؛ إِذَا إستَّمَرَّ تَأجِيِل الأُمُوُر ، فلَا يُمْكِن ضَمَان عَدَم حُضُور السَيِّدَ كونغ يُوَان بنَفَسْه . بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سنكون جَمِيْعا فِيْ ورطةٍ كَـَـبِيِرَة!”
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، مِنْ أجْلِ حياتنا ، مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة . أنْتَ غَيْرَ قَادِر عَلَي التَدْخُل” نصح (نـَـا تـشِـي يـَـان) . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ يشك فِيْ إِنَّ القَارُوُرَة الَّتِي كَانَت حتى مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] مِثْل تشوَان كُوَانغ يُوَان يُعلق أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، كَانَ عَلَيْهَا أنْ تَكُوُنَ لَهَا تَأثِيِرات أعلَى مِنْ مستوى [طَبَقَةِ التَحَوُل الخَالِد].
كَانَ هَذَا مِنْ نُخْبَة من [طبقة التحول الخَالِد] . مَعَ مُجَرَدَ التَفْكِيِر ، يُمْكِن أَنْ يسَحْق مُقَاتِلَاً مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] حتى المَوْتِ . بِغَضِ النَظَر عَن مدى ضراوة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ مُقَاوَمَةَ هَذَا الوُجُود.
وَصَلَ إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ الحرس الإمْبِرَاطُورِي قَدْ إندَفْعَ بالفِعْل ، أَحْضَر مَعَهُ المرُسُوُم الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُورِ الَنَار . سيغلقون قَرِيِبا المنَجْمَ الَقَدِيِم ، وَ سَوْفَ يطيعون أوامِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“قَرِيِبا جدا؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبَس . إِذَا أتى مُقَاتِل النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] ، فما الذِيْ كَانَ يفترض القِيَام بـِـهِ لمقاومته ؟ بَعْدَ عِدَة أيَّام ، فَقَدت جُثَتَا الخــَــالـِــدِيِنَ الكَثِيِر مِنْ الضَغْط الخَالِد . حتى الأنَ , عَلَي الأرْجَح ، لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين إلَا عَلَي كَبْح [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، و كَانَ ذَلِكَ عَدِيِم الجدوى بِالنِسبَة لـَـهُ ، فهَل كَانَ لَا يزَاَلُ بِحَاجَة إلى المسَاعَدة فِيْ الوُقُوُف فِيْ وَجْه مُقَاتِل مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟
بالإضَافَة إلى ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه شَيئِ أخَرُ للقِيَام بـِـهِ ، و كَانَ ذَلِكَ جَلْبِ عُمَّال التَنْجِيِمِ إلى البُرْج الأسْوَد حتى يتَمَكَن مِنْ تنَظِيِف آثار اللعَنة عَلَيْهِم.
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، مِنْ أجْلِ حياتنا ، مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة . أنْتَ غَيْرَ قَادِر عَلَي التَدْخُل” نصح (نـَـا تـشِـي يـَـان) . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ يشك فِيْ إِنَّ القَارُوُرَة الَّتِي كَانَت حتى مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] مِثْل تشوَان كُوَانغ يُوَان يُعلق أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، كَانَ عَلَيْهَا أنْ تَكُوُنَ لَهَا تَأثِيِرات أعلَى مِنْ مستوى [طَبَقَةِ التَحَوُل الخَالِد].
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَقَد كَانَ بالتَأكِيد رَائِعا بشَكْلٍ لَا يُصَدِق . إِذَا تَمَ تسريب الأخْبَار حَوْلَ القَارُوُرَة ، فرُبَمَا حتى العشيرة المَلَكِيَّة ستَتَحَرَكَ عَلَيْهَا.
ترجمة
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَسْمَحَ لـَـهُ بالإستَّمَرَّار فِيْ حَفَرَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم ، لكنه لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يتِجَاهَل التَهْدِيِد الذِيْ قَدْ يطرحه مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] . فلِمَاذَا لَا يَفْعَلَ ذَلِكَ بِهَذِهِ الطَرِيْقة ؟ كَانَ سَيَحْصُل عَلَي تِلْكَ الأدَاة المَلْعُوُنَة ، وَ يَطْلُبَ مِنْ ذَلِكَ أَنْ يَقُوُم بِلَعْنِ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] وَ مُطَارَدَته بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
كَانَ هَذَا مِنْ نُخْبَة من [طبقة التحول الخَالِد] . مَعَ مُجَرَدَ التَفْكِيِر ، يُمْكِن أَنْ يسَحْق مُقَاتِلَاً مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] حتى المَوْتِ . بِغَضِ النَظَر عَن مدى ضراوة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ مُقَاوَمَةَ هَذَا الوُجُود.
على أَيّ حـَـال ، كَانَ يُخَطَطَ لَلتَوجْه إلى القَارَة الوُسْطَي . كَانَ هُنَاْكَ حَاجِزَ طَبِيِعي يفصل بَيْنَ المَنَاطِق المُخْتَلِفة ، وَ إِذَا كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] يَتَقَدَم بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، فَإِنَّ قُوَتَه ستضعف بشَكْلٍ خَطِيِر. عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن إعْتِبَار صِغَار المُقَاتِلِيِنَ مِن [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] قَوِياً بشَكْلٍ خَاْص هُنَاْكَ.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قَرَرَ ، ثم.
وَ بِالتَالِي كَانَ مَعَدل كفاءته مُرْتَفِعاً بشَكْلٍ لَا يُصَدَق بِالطَبْع . بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَت الهَالَة المتَصَاعَدة مِنَ الأرْضِ كالدَّم ، و عَندَ ملامستهَا ، كَانَ جِلْدُهُ يتَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلى لَون الـدَم الأحْمَر . مَعَ رَغبَة قَوِيَةً فِيْ إرتكاب العَنف و سفك الدِماَء ستنشب فِيْ قَلْبِهُ ، مَعَ الرَغبَة فِيْ قَتْل جَمِيْع الكائنات الحية.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُخَطَطَ للكَشْفَ عَن تِلْكَ الأدَاة اللعَيْنة فِيْ المَقَام الأوَل ، لِذَا فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن الأَمْر أكثَرَ أَهَمُية فِيْ طَاوِلَة أعُمَّاله.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “قَرِيِبا جدا؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبَس . إِذَا أتى مُقَاتِل النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد] ، فما الذِيْ كَانَ يفترض القِيَام بـِـهِ لمقاومته ؟ بَعْدَ عِدَة أيَّام ، فَقَدت جُثَتَا الخــَــالـِــدِيِنَ الكَثِيِر مِنْ الضَغْط الخَالِد . حتى الأنَ , عَلَي الأرْجَح ، لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين إلَا عَلَي كَبْح [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، و كَانَ ذَلِكَ عَدِيِم الجدوى بِالنِسبَة لـَـهُ ، فهَل كَانَ لَا يزَاَلُ بِحَاجَة إلى المسَاعَدة فِيْ الوُقُوُف فِيْ وَجْه مُقَاتِل مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟
عاد إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم و تَعَمَقْ ، بدء بحثه مَعَ (هـُــوَ نــِــيـو) مِنْ جَانِبه.
وَ بِالتَالِي كَانَ مَعَدل كفاءته مُرْتَفِعاً بشَكْلٍ لَا يُصَدَق بِالطَبْع . بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَت الهَالَة المتَصَاعَدة مِنَ الأرْضِ كالدَّم ، و عَندَ ملامستهَا ، كَانَ جِلْدُهُ يتَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلى لَون الـدَم الأحْمَر . مَعَ رَغبَة قَوِيَةً فِيْ إرتكاب العَنف و سفك الدِماَء ستنشب فِيْ قَلْبِهُ ، مَعَ الرَغبَة فِيْ قَتْل جَمِيْع الكائنات الحية.
كَانَ المنَجْمَ الَقَدِيِم مكَانَا خَاْصا للغَايَة . إرْتَفَعَت الهَالَة مِنْ أدَاة اللعْنَة مِثْل وِعَاءٍ مِنْ الـدَم ، ومنع الحِسَّ الإدْرَاكِيَ مِنْ الإنْتِشَار . وَ هَذَا مـَـا تَسَبَبَ فِيْ عَدَم وُجُود طَرِيْقة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتَحْقِيِقِ فِيْ الأجسام الَّتِي كَانَت بَعِيِدة جداً عَنه . و لكن لأَنـَّـه كَانَ يَعْلَم أنَّ القَارُوُرَة يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ مَصْدَراً للعُنْصُر المَلْعُوُنِ هَذَا ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَعْلَم مـَـا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَله ، وكَانَ ذَلِكَ التوَجْه إلى المَنْطِقة الَّتِي كَانَ فِيهَا أقوى تِي مَلْعُوُن .
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يَخْتَار التمسك بمَسَارِته عَنِيِداً ، يَتَخَيَّلُ الَمُسْتَقْبَل الرَائِع الذِيْ كَانَ سَيَتَمَتَعُ بـِـهِ كمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ كَانَ أَحَدُ أسبَاب ذَلِكَ فِيْ الوَاقِع هُوَ الإغْرَاء الكَبِيِر للمنَجْمَ ، وكَانَ أخَرُ يرجع إلى حَدٍ كَبِيِرٍ إلى سِحْرِ نا شي يان.
عِنْدَمَا وجدهَا ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يَبْدَأ بالحَفْرِ.
كَانَ المنَجْمَ الَقَدِيِم مكَانَا خَاْصا للغَايَة . إرْتَفَعَت الهَالَة مِنْ أدَاة اللعْنَة مِثْل وِعَاءٍ مِنْ الـدَم ، ومنع الحِسَّ الإدْرَاكِيَ مِنْ الإنْتِشَار . وَ هَذَا مـَـا تَسَبَبَ فِيْ عَدَم وُجُود طَرِيْقة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتَحْقِيِقِ فِيْ الأجسام الَّتِي كَانَت بَعِيِدة جداً عَنه . و لكن لأَنـَّـه كَانَ يَعْلَم أنَّ القَارُوُرَة يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ مَصْدَراً للعُنْصُر المَلْعُوُنِ هَذَا ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَعْلَم مـَـا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَله ، وكَانَ ذَلِكَ التوَجْه إلى المَنْطِقة الَّتِي كَانَ فِيهَا أقوى تِي مَلْعُوُن .
فيما يَتَعَلَقُ بمسَأَلَة الحَفْر ، كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ كفاءة مِنْ عَشَرَةُ ألَاف مِنْ عُمَّال التَنْجِيِمِ.
كَانَ هَذَا التَأثِيِر كَبِيِرَاً جِدَاً ، وفِيْ وَقْت قَصِيِر ، شَعَرَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) بضَغْط هائل . دَخَلَوا عَلَي عجل فِيْ البُرْج الأسْوَد لأخذ استرَاْحَة.
ما هـُــوَ نَوْع السُلْطَة الَّتِي تمْتَلَكُهَا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ سَوَاء كَانَ الحَجَر أو الأوساخ ، فسَوْفَ يَتِمُ إخْتِرَاقهم بسُهُوُلة . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لـَـهُ لبَذَلَ جُهْد لَا دَاعِي لـَـهُ للخُرُوُج مِنْ التراب الذِيْ كَانَ قَدْ حَفَرَهُ ، لأَنـَّـه يُمْكِن ببَسَاطَة إلْقَاءُ كُلْ شَيئِ فِيْ البُرْج الأسْوَد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت المِسَاحَة الدَاخلِية ضَخْمة للغَايَة ؛ وَ مَنِ الذِيْ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُ السلاسل الجَبَلية أو المُحِيِطات الَّتِي يُمْكِنه تَخْزِيِنهَا فِيْ الدَاخلِ.
كَانَت المِسَاحَة الدَاخلِية ضَخْمة للغَايَة ؛ وَ مَنِ الذِيْ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُ السلاسل الجَبَلية أو المُحِيِطات الَّتِي يُمْكِنه تَخْزِيِنهَا فِيْ الدَاخلِ.
أَرَادَ مَعَرفة المَزِيِد مِنْ المَعَلومَاتَ عَن عِرْقِ البحر.
وَ بِالتَالِي كَانَ مَعَدل كفاءته مُرْتَفِعاً بشَكْلٍ لَا يُصَدَق بِالطَبْع . بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَت الهَالَة المتَصَاعَدة مِنَ الأرْضِ كالدَّم ، و عَندَ ملامستهَا ، كَانَ جِلْدُهُ يتَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلى لَون الـدَم الأحْمَر . مَعَ رَغبَة قَوِيَةً فِيْ إرتكاب العَنف و سفك الدِماَء ستنشب فِيْ قَلْبِهُ ، مَعَ الرَغبَة فِيْ قَتْل جَمِيْع الكائنات الحية.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هَذَا التَأثِيِر كَبِيِرَاً جِدَاً ، وفِيْ وَقْت قَصِيِر ، شَعَرَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) بضَغْط هائل . دَخَلَوا عَلَي عجل فِيْ البُرْج الأسْوَد لأخذ استرَاْحَة.
ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
أوَلَا ، لأَنَّ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَدَيْه قُدْرَة خَاصَة . وٌلِدَتْ شياطين البحر مَعَ بَرَاعَة إستِثْنَائِية فِيْ السحر ، وَ يُمْكِن أَنْ ترسل أعدائهم مَرَة أخَرُى دُونَ قتال . حتى أنَهُم قَدْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إرباك شَخْص مـَـا لدَرَجَة أَنْ ضحيتهم لَمْ تَكُنْ تدرك أَنَّه قَدْ تَمَ سحرهُم . عَلَي سبيل المثال ، يَجِب أَنْ يدرك إمْبِرَاطُورِ الَنَار عواقب التنَقَيب القسري عَن المنَجْمَ الَقَدِيِم . كَانَ ذَلِكَ شيئاً مِنْ شَأنِهِ أَنْ يضعف أُسُس بلد مـَـا وَ أنْ يُدَمِر القوة الكَامِلَةَ للأمَة.
ترجمة
وثَانِيا ، لأَنَّ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) مِنْ الواضح أَنَّه لَا يُرِيِد أَنْ ينبه أَيّ شَخْص أخَرَ – ولَا حتى أفْرَادِ عَشِيِرَتِهِ الخَاصَة – حَوْلَ اللعنة الَقَدِيِمة و القَارُوُرَة الغَامِضة . يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ قرأ عَنه فِيْ بَعْض اللُفَافَات الكلاسيكيَّة الَقَدِيِمَة ، وَ أَرَادَ أَنْ يدعي إمْتِلَاكه وَاحِدَهُ.
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم و تَعَمَقْ ، بدء بحثه مَعَ (هـُــوَ نــِــيـو) مِنْ جَانِبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات