㊎ لَيسَ مُقَدَرَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَة أَلَاف كَلِمَة عَنِيِفَة تتدفق مِنْ خِلَال قَلْبَهُ.
㊎ لَيسَ مُقَدَرَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“مَنْعُ أُخْتِكَ” لم يَكُنْ بإمكَانَ (بُوَا وَان لِيِن) فِعل أَيّ شَيئِ سوى القِيَام بخُطْوَة خَاصَة به. كَانَ لَدَيْه قُدْرَة مِمَاثلة مَعَ ذَلِكَ المَسْؤُوُل المشرف ، فكَيْفَ يُمْكِنه ببَسَاطَة أَنْ يَسْمَحَ لَهُ بمهَاجَمته كَمَا يحلو له ؟ و مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ هَذِهِ الخُطْوَة للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقِيقَةَ مُؤكَدة أَنَّه كَانَ يحَاوَل مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و الأخَرِيِن فِيْ رحلتهم ، مِمَا يجعل مِنْ المَسْؤُوُل عَن الإشراف صامتَاً بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ.
“هَذَا غريب . متى قَامَ (بُوَا وَان لِيِن) بدوره وكَأَنَّهُ شَخْص مُخْتَلِف تَمَاماً لِدَرَجَةِ أَنَّه سَيْفعل شيئاً كهَذَا؟”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إِذَا لَمْ تَستَطِعان أَنْ تغَادَرا ، فسأَرْسِلكَمَا إلى الوَرَاء . أنا على يَقِيِن مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَأمل بِشِدَةٍ أَنْ يرى المُذْنِبَيَنِ الرَئِيِسين”
البَعْض كَانَ يمدح (بُوَا وَان لِيِن) ، بَيْنَما كَانَ الأخَرُون يعبرون عَن الشك . كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل تفاوت كَبِيِر بَيْنَ سُلُوكه المَعَتاد وَ أفعاله الآن.
الفصل (4/10)
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) سيداً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بِالتَالِي سمَعَ بشَكْلٍ طَبِيِعي همسات الجَمَاهِيِر. دَاخلِياً ، أَرَادَ أَنْ يَبْصُقَ الـدّم. هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل ، صَحِيِح؟ مـَـاذَا سيستَفِيِدُ إذَا عاش العَامة أو مَاتُوُا ؟ كَانَ ذَلِكَ فَقَطْ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْل إِبْنه بـِـأنَّهُ فقَامَ بخُطْوَة للوُقُوُف و مُعَارِضة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بحفر مِثْل هَذِهِ الحُفْرَة الضَخْمة ليقَفَزَ بها.
صَحِيِح ، حتى إِذَا قَفَزَ إلى النهر الأصِفْرَ ، لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة لغسل نَفَسْه نَظِيِفاً.
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “السّيّد بُوَا ، لَقَد اكتملت مُهِمتي ، لِذَا سأسلم لـَـكَ الأُمُوُر الآن” ، ثُمَ قَاْلَ للبنتين : “بِسُرْعَةٍ ، أشكرُوُا السّيّد بُوَا على لطفه فِيْ إنْقَاذَ حَيَاتَكُم”
توالت عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و سَأَلَ: “إذن هَذَا هـُــوَ خطأي؟”
كَانَت سلاسل لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير و لِيُو رُوي اير منزوعَةً مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وكَانَت تَدْرِيِبُهَا غَيْرَ مختومٍ كذَلِكَ ، لذَلِكَ استعادوا تَدْرِيِبَهم . لَمْ يَكُوْنوا أبْطَأ قَلِيِلَا ، وَ تَعَاوَنَوا على الفَوْر مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والإنْحِنَاء بشَكْلٍ غَامِضَ فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ كِلَاهُمَا يَقُوُلَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت : “شكرا جزيلَا ، السيد بُوَا‼️”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ مَاذَا عَن (نـَـا تـشِـي يـَـان)؟”
صَحِيِح ، حتى إِذَا قَفَزَ إلى النهر الأصِفْرَ ، لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة لغسل نَفَسْه نَظِيِفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الفَتَاتَيِّن إلى خَارِجَ المَدَيْنة ، ثُمَ ألقي بِهِم ، وقَال : “لكي يَنْخَفِض القَتْلة إلى هَذَا الـحـَـدِ ، فَإِنَّه يكفِيْ حقاً . فَقَطْ بِصِدْقٍ أعْثُرُوا على رَجُل وَ الزَوَاجِ مِنْهُ ، ثُمَ البَقَاء فِيْ المنَزَلَ بِطَاعَةٍ لرِعَايَة أزَوَاجِكُنَّ وَ تعَلَيْم أَطْفَاْلِكُم “.
“لنذَهَبَ!” مدَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كِلَا يَدَيْهِ وَامْسَكَت بِكِلَاهُمَا كَمَا قَالَ على الفَوْر : “السّيّد بُوَا ، سنلتقي مَرَة أخَرُى فِيْ المكَانَ المَعَتاد. “
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، لَنْ أجادل مَعَكَمَا . بإخْتِصَار ، يَجِب على كُلْ مِنْكُما مُغَادَرة المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على الفَوْر!”
“لَا توجد طَرِيْقةٌ لِلمُغَادَرة!” سُرْعَانَ مـَـا إنْتَقلَ أَحَدُ المَسْؤُوُلين المشرفين . مد يَدَهُ اليُمْنَي للاستيلاء على ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مَاهِرا فِيْ تِقْنِيَات الكـَــف ، ومَعَ هَذَا التحرك بِكَفِهِ ، وَمَضَات مِنَ الأَنْمَاط إسْتَبَكَت بِإحْكَامٍ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْطَان الشـَـجَرَة نَشَرَ جذوره ، مختبئاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.
“سَنَرْحَل ، حَسَنَاً؟” لِيُو رُوي اير غَضِبَت.
(بُوَا وَان لِيِن) إنْطَلَقَ بِسُرْعَةٍ فِيْ السَّعْيِ . كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد أَنْ يَعْتَقِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أو أَنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ مسح إِسْمه.
“سأتَعَامل مَعَه” ، أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء.
“السّيّد بُوَا ، كُنْت تَنْوِي الفِرَار أيْضَاً؟” المَسْؤُوُل المُشْرِفُ عَلَ الإعْدَامِ سَخِرَ مِنْ الظَلَام . وَ ألقى ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن).
“هَذَا غريب . متى قَامَ (بُوَا وَان لِيِن) بدوره وكَأَنَّهُ شَخْص مُخْتَلِف تَمَاماً لِدَرَجَةِ أَنَّه سَيْفعل شيئاً كهَذَا؟”
‘أُخْتُك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.
كَانَ أنف (بُوَا وَان لِيِن) شبه عازفٍ على غَضَبه ، وَ صَرَخَ : “السيد غو ، كُنْت سأستُعِيِدُ هَؤُلَاء المجرمين الثَلَاثَة الهَارِبِيِن!”
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) سيداً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بِالتَالِي سمَعَ بشَكْلٍ طَبِيِعي همسات الجَمَاهِيِر. دَاخلِياً ، أَرَادَ أَنْ يَبْصُقَ الـدّم. هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل ، صَحِيِح؟ مـَـاذَا سيستَفِيِدُ إذَا عاش العَامة أو مَاتُوُا ؟ كَانَ ذَلِكَ فَقَطْ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْل إِبْنه بـِـأنَّهُ فقَامَ بخُطْوَة للوُقُوُف و مُعَارِضة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بحفر مِثْل هَذِهِ الحُفْرَة الضَخْمة ليقَفَزَ بها.
“هنغ ، هنغ. لِمَاذَا لَمْ أجد السَيِّدَ بُوَا يَتَقَدَم الأنَ , إذن ؟ و الآن أنْتَ استبَاقِي جدا؟ السّيّد بُوَا ، أنْتَ لَنْ تَتَعَمَّدَ أَنْ تَمْنَعَني مِنْ ملاحقة المجرمين ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” سَأَلَ المَسْؤُوُل المشرف ببِرُوُدْ ، تَعْبِيِره بوُضُوُح يَقُوُلَ أَنَّه رأى مِنْ خِلَال خِدَاعِ (بُوَا وَان لِيِن).
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إِذَا لَمْ تَستَطِعان أَنْ تغَادَرا ، فسأَرْسِلكَمَا إلى الوَرَاء . أنا على يَقِيِن مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَأمل بِشِدَةٍ أَنْ يرى المُذْنِبَيَنِ الرَئِيِسين”
“مَنْعُ أُخْتِكَ”
لم يَكُنْ بإمكَانَ (بُوَا وَان لِيِن) فِعل أَيّ شَيئِ سوى القِيَام بخُطْوَة خَاصَة به. كَانَ لَدَيْه قُدْرَة مِمَاثلة مَعَ ذَلِكَ المَسْؤُوُل المشرف ، فكَيْفَ يُمْكِنه ببَسَاطَة أَنْ يَسْمَحَ لَهُ بمهَاجَمته كَمَا يحلو له ؟ و مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ هَذِهِ الخُطْوَة للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقِيقَةَ مُؤكَدة أَنَّه كَانَ يحَاوَل مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و الأخَرِيِن فِيْ رحلتهم ، مِمَا يجعل مِنْ المَسْؤُوُل عَن الإشراف صامتَاً بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هَذَا هُوَ……. ، مـَـا هـُــوَ وَ ***!
“هَل أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ أنَكَ لَا تفتخر فَقَطْ؟” تم ملء تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رو إره مَعَ شك.
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَة أَلَاف كَلِمَة عَنِيِفَة تتدفق مِنْ خِلَال قَلْبَهُ.
كَانَت سلاسل لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير و لِيُو رُوي اير منزوعَةً مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وكَانَت تَدْرِيِبُهَا غَيْرَ مختومٍ كذَلِكَ ، لذَلِكَ استعادوا تَدْرِيِبَهم . لَمْ يَكُوْنوا أبْطَأ قَلِيِلَا ، وَ تَعَاوَنَوا على الفَوْر مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والإنْحِنَاء بشَكْلٍ غَامِضَ فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ كِلَاهُمَا يَقُوُلَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت : “شكرا جزيلَا ، السيد بُوَا‼️”
***
“مَنْعُ أُخْتِكَ” لم يَكُنْ بإمكَانَ (بُوَا وَان لِيِن) فِعل أَيّ شَيئِ سوى القِيَام بخُطْوَة خَاصَة به. كَانَ لَدَيْه قُدْرَة مِمَاثلة مَعَ ذَلِكَ المَسْؤُوُل المشرف ، فكَيْفَ يُمْكِنه ببَسَاطَة أَنْ يَسْمَحَ لَهُ بمهَاجَمته كَمَا يحلو له ؟ و مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ هَذِهِ الخُطْوَة للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقِيقَةَ مُؤكَدة أَنَّه كَانَ يحَاوَل مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و الأخَرِيِن فِيْ رحلتهم ، مِمَا يجعل مِنْ المَسْؤُوُل عَن الإشراف صامتَاً بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ.
جَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الفَتَاتَيِّن إلى خَارِجَ المَدَيْنة ، ثُمَ ألقي بِهِم ، وقَال : “لكي يَنْخَفِض القَتْلة إلى هَذَا الـحـَـدِ ، فَإِنَّه يكفِيْ حقاً . فَقَطْ بِصِدْقٍ أعْثُرُوا على رَجُل وَ الزَوَاجِ مِنْهُ ، ثُمَ البَقَاء فِيْ المنَزَلَ بِطَاعَةٍ لرِعَايَة أزَوَاجِكُنَّ وَ تعَلَيْم أَطْفَاْلِكُم “.
حَوَلَت لِيُو رُوي اير رَأْسهَا إلى الوَرَاء ، وَجْههَا مغطَي بآثار مِنْ الدموع.
“هنغ ، كُلْ هَذَا خطأك . كُنْت الشَخْص الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ سُوُء فِهْم الأخَرِيِن . فِيْ النِهَاية ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَرَكنا فِيهَا مكَانَ يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ ، أدى ذَلِكَ إلى تَجَمُعْ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس حولَنْا لطرح هَذَا وذاك . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، حدثت المشَكْلة!” أعْلَنَت لـِـيـُـوْ روي اير بتحدٍ.
“السّيّد بُوَا ، كُنْت تَنْوِي الفِرَار أيْضَاً؟” المَسْؤُوُل المُشْرِفُ عَلَ الإعْدَامِ سَخِرَ مِنْ الظَلَام . وَ ألقى ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن).
توالت عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و سَأَلَ: “إذن هَذَا هـُــوَ خطأي؟”
(بُوَا وَان لِيِن) إنْطَلَقَ بِسُرْعَةٍ فِيْ السَّعْيِ . كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد أَنْ يَعْتَقِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أو أَنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ مسح إِسْمه.
“بطَبِيِعة الحـَـال!” دَفْعَت لـِـيـُـوْ روي اير اللوم على (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
كَانَ أنف (بُوَا وَان لِيِن) شبه عازفٍ على غَضَبه ، وَ صَرَخَ : “السيد غو ، كُنْت سأستُعِيِدُ هَؤُلَاء المجرمين الثَلَاثَة الهَارِبِيِن!”
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، لَنْ أجادل مَعَكَمَا . بإخْتِصَار ، يَجِب على كُلْ مِنْكُما مُغَادَرة المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على الفَوْر!”
㊎ لَيسَ مُقَدَرَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“ثُمَ مَاذَا عَن (نـَـا تـشِـي يـَـان)؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.
“سأتَعَامل مَعَه” ، أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“هَل أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ أنَكَ لَا تفتخر فَقَطْ؟” تم ملء تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رو إره مَعَ شك.
(بُوَا وَان لِيِن) إنْطَلَقَ بِسُرْعَةٍ فِيْ السَّعْيِ . كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد أَنْ يَعْتَقِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أو أَنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ مسح إِسْمه.
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إِذَا لَمْ تَستَطِعان أَنْ تغَادَرا ، فسأَرْسِلكَمَا إلى الوَرَاء . أنا على يَقِيِن مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَأمل بِشِدَةٍ أَنْ يرى المُذْنِبَيَنِ الرَئِيِسين”
“هَل أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ أنَكَ لَا تفتخر فَقَطْ؟” تم ملء تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رو إره مَعَ شك.
“سَنَرْحَل ، حَسَنَاً؟” لِيُو رُوي اير غَضِبَت.
㊎ لَيسَ مُقَدَرَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“شكرا جزيلَاً لإنْقَاذَنا مَرَة أخَرُى ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان” كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير أكثَرَ مَعَقولية . إنحنت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ واضح ، وَ سحبَت بقوة شَقِيقتهَا الصغرى فِيْ قَوْس أيْضَاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ مَاذَا عَن (نـَـا تـشِـي يـَـان)؟”
“شكراً” ، قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي اير على مضض.
هَذَا هُوَ……. ، مـَـا هـُــوَ وَ ***!
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و قَاْلَ : “فِيْ غُضُون أيَّام قَلَيْلَة ، على الأكثَرَ ، ستسمَعُونَ أخْبَار وفاة (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، لذَلِكَ فَقَطْ اذَهَبُوا بقلب هَادِئ فِيْ الوَقْت الرَاهِن”
“هَل أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ أنَكَ لَا تفتخر فَقَطْ؟” تم ملء تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رو إره مَعَ شك.
“أجَل… حَسَنَاً!” ليو فـِـيِنـْــج اير سَحَبَت لـِـيـُـوْ روي ايــر جَنْبا إلى جَنْب مَعَهَا.
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و قَاْلَ : “فِيْ غُضُون أيَّام قَلَيْلَة ، على الأكثَرَ ، ستسمَعُونَ أخْبَار وفاة (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، لذَلِكَ فَقَطْ اذَهَبُوا بقلب هَادِئ فِيْ الوَقْت الرَاهِن”
فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، ظل لـِـيـُـوْ روي ايــر تَتَرَاجَع ، و كَأَنَّهَا تُرِيِد الإستَّمَرَّار فِيْ الجدال مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“هنغ ، كُلْ هَذَا خطأك . كُنْت الشَخْص الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ سُوُء فِهْم الأخَرِيِن . فِيْ النِهَاية ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَرَكنا فِيهَا مكَانَ يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ ، أدى ذَلِكَ إلى تَجَمُعْ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس حولَنْا لطرح هَذَا وذاك . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، حدثت المشَكْلة!” أعْلَنَت لـِـيـُـوْ روي اير بتحدٍ.
“الأَخْت ، أَنَّه كَالشَمْس فِي السماوات ، وَ لَيْسَ شَخْصا يُمْكِننا الوُصُول إلَيه . حتى لـَــوْ أجْبَرَنا أنَفَسْنا على الوُصُول إلَيه ، فَأنَّنَا سَنَحَتَرق بِلَا رَحْمَة” . كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير على علم بمَشَاعِر أختها . لَا تنَظَر فِيْ كَيْفَ كَانَت تقَاتَل بشرَاسَةٍ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الحَقِيِقَة ، كَانَت ببَسَاطَة مُنْخَفِضة فِيْ الذَكَاءِ العاطفِيْ ، وَ لم تَعْرِفُ كَيْفَ تعبر عَن مَشَاعِرها . وَ هَكَذَا ، يُمْكِن فَقَطْ أَنْ تُضَايِقه بِلَا نِهَاية مِنْ أجْلِ جَذْب إنْتَباهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“لَا توجد طَرِيْقةٌ لِلمُغَادَرة!” سُرْعَانَ مـَـا إنْتَقلَ أَحَدُ المَسْؤُوُلين المشرفين . مد يَدَهُ اليُمْنَي للاستيلاء على ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مَاهِرا فِيْ تِقْنِيَات الكـَــف ، ومَعَ هَذَا التحرك بِكَفِهِ ، وَمَضَات مِنَ الأَنْمَاط إسْتَبَكَت بِإحْكَامٍ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْطَان الشـَـجَرَة نَشَرَ جذوره ، مختبئاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
حَوَلَت لِيُو رُوي اير رَأْسهَا إلى الوَرَاء ، وَجْههَا مغطَي بآثار مِنْ الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ مَاذَا عَن (نـَـا تـشِـي يـَـان)؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و قَاْلَ : “فِيْ غُضُون أيَّام قَلَيْلَة ، على الأكثَرَ ، ستسمَعُونَ أخْبَار وفاة (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، لذَلِكَ فَقَطْ اذَهَبُوا بقلب هَادِئ فِيْ الوَقْت الرَاهِن”
الفصل (4/10)
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) سيداً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بِالتَالِي سمَعَ بشَكْلٍ طَبِيِعي همسات الجَمَاهِيِر. دَاخلِياً ، أَرَادَ أَنْ يَبْصُقَ الـدّم. هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل ، صَحِيِح؟ مـَـاذَا سيستَفِيِدُ إذَا عاش العَامة أو مَاتُوُا ؟ كَانَ ذَلِكَ فَقَطْ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْل إِبْنه بـِـأنَّهُ فقَامَ بخُطْوَة للوُقُوُف و مُعَارِضة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بحفر مِثْل هَذِهِ الحُفْرَة الضَخْمة ليقَفَزَ بها.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْت ، أَنَّه كَالشَمْس فِي السماوات ، وَ لَيْسَ شَخْصا يُمْكِننا الوُصُول إلَيه . حتى لـَــوْ أجْبَرَنا أنَفَسْنا على الوُصُول إلَيه ، فَأنَّنَا سَنَحَتَرق بِلَا رَحْمَة” . كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير على علم بمَشَاعِر أختها . لَا تنَظَر فِيْ كَيْفَ كَانَت تقَاتَل بشرَاسَةٍ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الحَقِيِقَة ، كَانَت ببَسَاطَة مُنْخَفِضة فِيْ الذَكَاءِ العاطفِيْ ، وَ لم تَعْرِفُ كَيْفَ تعبر عَن مَشَاعِرها . وَ هَكَذَا ، يُمْكِن فَقَطْ أَنْ تُضَايِقه بِلَا نِهَاية مِنْ أجْلِ جَذْب إنْتَباهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
◉ℍ???????◉
_________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلَاً لإنْقَاذَنا مَرَة أخَرُى ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان” كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير أكثَرَ مَعَقولية . إنحنت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ واضح ، وَ سحبَت بقوة شَقِيقتهَا الصغرى فِيْ قَوْس أيْضَاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “السّيّد بُوَا ، لَقَد اكتملت مُهِمتي ، لِذَا سأسلم لـَـكَ الأُمُوُر الآن” ، ثُمَ قَاْلَ للبنتين : “بِسُرْعَةٍ ، أشكرُوُا السّيّد بُوَا على لطفه فِيْ إنْقَاذَ حَيَاتَكُم”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		