㊎ فَشَل ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ومَعَ ذَلِكَ ، على الفَوْر هَزَّ رَأسَهُ : (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) ، هِيَ وَاحِدَة مِنْ سَبْعَ نُخَب مِنْ [طَبَقَة السماء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، الموهوبَةُ الجَمِيِلة الَّتِي كَانَت فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية بَعْدَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) ، العَبْقَرِية الفَائِقة ، كَيْفَ يُمْكِن لَهَا أَنْ تَتَمَتَعَ بنَفَسْهَا مَعَ رَجُل مِثْل امَرْأَة عَادِية؟
㊎ فَشَل ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لَا يُمْكِنك الإِخْتِبَاء عَني . فِيْ الأَلْفِية المَاضِية ، حافظت على روحك ، وَ ذِكْرَيَاتك فِيْ تِلْكَ السَنَوَات كَانَت كٌلَهَا واضحة لي.
رفض (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (تشُو شُوَانْ ايــر) ، وقَاْلَ : “لـَـمْ تلتئم إصابتكِ ، عُوُدِي للرَاْحَة أوَلا”.
هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأسَهُ قَلِيِلَا ، و سُرْعَانَ مـَـا جَاءَ إلى مكان غُوُنُغ يانغ تاي سان الخَاْص . وعِنْدَمَا إلتقى غُوُنُغ يانغ تاي الأنباء ، جَاءَ للتَحِيَة على الفَوْر.
كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) قَدْ قَاْلَت لَلتَو شيئاً جعلَهَا تشعر بالحَرَجِ إلى دَرَجَة أَنْ جَسَدْهَا كٌلٌه كَانَ يَحْتَرِق تَمَاما وَ أصْبَحَ الآن مطمئناً. إِذَا استفاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ودَفْعَهَا إلى الأسْفَل ، عَندَئذ سيختبرون الإتِصَال الأكثَرَ حميمية ؛ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهَا أنْ تَكُوُنَ مُجْبَرَةً أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهَا الآن لَمْ تَستَطِع حتى أَنْ تفَتَحَ عَيْنيهَا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة.
“لَقَد تَحَدَثت فَقَطْ دُونَ تَفْكِيِر. شَخْص مـَـا لَا يُقَارنُ وَ ذَكِيٌ مِثْلي هـُــوَ بعيدٌ بمليون مِيِلْ عَنِ الغَبَاْء!” عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر إلى موَقَفَه المُتَعَجْرِف لأَنـَّـه لَا يُرِيِد أَنْ يَعْرِفَ الأخَرُون مـَـا يُفَكِرَ فِيْ ذهنه.
“آآآه ووف ، هَذَا الجَمَال الإستِثْنَائِي رمت نَفَسْهَا بَيْنَ ذِرَاْعي ، وَ أنا فِيْ الوَاقِع لَمْ أستَغِلَّ ذَلِكَ!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَجْلِس على العشب ، ينَظَر إلى السـَـمـَـاء بدُونَ نُجُوم وَ قمر”هَل عَقْلِي لَدَيْه مشَكْلة ، للتَفْكِيِر فِيْ تِلْكَ المَرْأَة الوَحْشية فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آووي , آووي ، هَل هـُــوَ جَيْدَ حقا بِالنِسبَة لـَـكَ للتجسس على خصوصية الَنَاس؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَرَادَ أَنْ يثقب أَحَدُهم
ثُمَ ، جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة ، وَ تَعبيراته مشلولة . “هسس ، هَل يُمْكِن أَنْ أكُوُنَ قَد سَقَطُ فِعلَا لِتِلْكَ المَرْأَة المُتَوَحِشَة؟
“كَيْفَ ذَلِكَ؟”
“بخِلَاف ذَلِكَ ، فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، مِنْ الذِيْ سيرفض؟ لَيْسَ لَدَيْ زَوْجة ، لذَلِكَ لَا يهم أَيّ امَرْأَة أنا مَعَهَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) أو (لـِي سـِي تشَانْ) ، لِمَاذَا لَمْ أفكر فِيْ لمسهم ؟”
[ربما لديك مُشْكِلَة… إسأل طَبِيِب ??]
“حتى جيانغ يٌويْ فـِـيِنـْــج ، أصْبَحَ خَالِدَاً. مَعَ مَوَاهِب (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) ، فَقَد حطّمت بالتَأكِيد الفَرَاغ وأصْبَحَت خَالِدَةً … وَ مرةً وَاحِدَة ، فِيْ حِيِن أَنْ عُمْر الإنْسَان لَنْ يَكُوْن لاَ نِهَائِيا ، فالعيش لِعِدّةِ عَشَرَات الأَلَاف مِنْ السِنِيِن لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن مشَكْلة “.
“إنْتَهَي الأَمْر ، إنْتَهَي الأَمْر ، لَقَد كَانَ بالفِعْل عشرةُ ألَافِ عَام ، وَ أدركت فَجْأة أنَنِي وقعت لتِلْكَ السَيِدَة المتوَحْشة!
“نقدمُ إحتِرَامَنا للسيد لِـيـِـنــــج!” فِيْ طَرِيْقه ، دَفْعَ جَمِيْع الخِيِمْيَائِيِيِن إحْتِرَامهِم.
“كَيْفَ ذَلِكَ؟”
ثُمَ ، جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة ، وَ تَعبيراته مشلولة . “هسس ، هَل يُمْكِن أَنْ أكُوُنَ قَد سَقَطُ فِعلَا لِتِلْكَ المَرْأَة المُتَوَحِشَة؟
“بخِلَاف أنَّهَا أجمل مِنْهُم، كَوْنُهَا أقوى مِنْهُم ، لَدَيْهَا مَوْهِبَةٌ أكثَرَ مِنهُم ، ولَهَا لِيَاقَة بَدَنِيَة أَفْضَل مِنْهُم، لَا يَبْدُو أَنْ لَدَيْهَا أَيّ مزايا أخَرُى . المُفْتَاح هـُــوَ التوَحْش ، أخْضَعَت تَلَامِيِذي الأرْبَعة ، و تَصِلُ إلى مَنْزِلِي لِنَهْبِ الحُبُوُب الطِبِيَة مِنْ وَقْت لأخَرُ. لَمْ تَعَامل نَفَسْهَا أبَدَا كَدَخِيِلةٍ . حقا لَمْ أر مِثْل هَذِهِ المَرْأَة المارقة!
“إنْتَهَي الأَمْر ، إنْتَهَي الأَمْر ، لَقَد كَانَ بالفِعْل عشرةُ ألَافِ عَام ، وَ أدركت فَجْأة أنَنِي وقعت لتِلْكَ السَيِدَة المتوَحْشة!
“مَاذَا!؟”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غريبا , يُعَامِلُ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كَمَا لَو كَانَت عشيقَتُهُ – هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن.. ، هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن.. !؟
“مَاذَا!؟”
“يا لي مِنْ أحْمَق!” صَرَخَ نَحْو السـَـمـَـاء.
“آآآه ووف ، هَذَا الجَمَال الإستِثْنَائِي رمت نَفَسْهَا بَيْنَ ذِرَاْعي ، وَ أنا فِيْ الوَاقِع لَمْ أستَغِلَّ ذَلِكَ!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَجْلِس على العشب ، ينَظَر إلى السـَـمـَـاء بدُونَ نُجُوم وَ قمر”هَل عَقْلِي لَدَيْه مشَكْلة ، للتَفْكِيِر فِيْ تِلْكَ المَرْأَة الوَحْشية فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت!”
بدا البُرْج الصَغِيِر وقَاْلَ لـَـهُ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “أنْتَ بالتَأكِيد أحْمَق”
“لَا يُمْكِنك الإِخْتِبَاء عَني . فِيْ الأَلْفِية المَاضِية ، حافظت على روحك ، وَ ذِكْرَيَاتك فِيْ تِلْكَ السَنَوَات كَانَت كٌلَهَا واضحة لي.
“لَقَد تَحَدَثت فَقَطْ دُونَ تَفْكِيِر. شَخْص مـَـا لَا يُقَارنُ وَ ذَكِيٌ مِثْلي هـُــوَ بعيدٌ بمليون مِيِلْ عَنِ الغَبَاْء!” عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر إلى موَقَفَه المُتَعَجْرِف لأَنـَّـه لَا يُرِيِد أَنْ يَعْرِفَ الأخَرُون مـَـا يُفَكِرَ فِيْ ذهنه.
“كَيْفَ ذَلِكَ؟”
“لَا يُمْكِنك الإِخْتِبَاء عَني . فِيْ الأَلْفِية المَاضِية ، حافظت على روحك ، وَ ذِكْرَيَاتك فِيْ تِلْكَ السَنَوَات كَانَت كٌلَهَا واضحة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْتَقِد أَنْ غُوُنُغ يانغ تاي سيحترم بالتَأكِيد لقبه الخِيِمْيَائِي ، ولَا يُرِيِد الحُصُول على إِرْث قَصْرِ الإثنا عَشَرَ منه. بِالطَبْع ، لَمْ يَكُنْ يثق تَمَاماً بشَخْص لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَه جَيْدَاً. على أَيّ حـَـال ، مَعَ البُرْج الأسْوَد ، سَيَتَمَكَن مِنْ الهَرَبِ بأمان فِيْ أسْوَأ الظُرُوُف.
“آووي , آووي ، هَل هـُــوَ جَيْدَ حقا بِالنِسبَة لـَـكَ للتجسس على خصوصية الَنَاس؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَرَادَ أَنْ يثقب أَحَدُهم
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر و (لـِي سـِي تشَانْ) ، (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، والأخَرُون يغَادَرون إلى مطعم لَن ننسى و جناح الطب لإسْتِعَادَة كريستلات الداو الروحية الَّتِي إكْتَسَبَتهَا فِيْ هَذِهِ الأيَّام القَلَيْلَة. كَانَ هَذَا هـُــوَ الشَيئِ المُفِيِد حقا – الفِضَة لَمْ تَكُنْ مُهِمة.
“هَل تَعْتَقِد أنَنِي أرَدْتَ أَنْ أنَظَر؟” البُرْج الصَغِيِر قَاْلَ ببِرُوُدْ ، تَوَقَفَ مُؤَقَتا ، ثُمَ ذَهَبَ : “هذ واضح ، (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كَانَت مُهْتَمةً بـِـكَ ، لكنك لَمْ تدرك على الإطْلَاٌق!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ البُرْج الصَغِيِر ، لَمْ يتَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تنَهَد ، وقَاْلَ : “هذه المَرْأَة المتوَحْشة كَانَت مُهَيْمِنة للغَايَة ، إِذَا كَانَت تُحِبني ، فَقَطْ قَوْلُ ذَلِكَ … لَيْسَ لَطِيِفا على الإطْلَاٌق!”
إِذَا كَانَت حَقَاً هَكَذَا ، فهَل ستَكُوْن (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء)؟
ومَعَ ذَلِكَ ، على الفَوْر هَزَّ رَأسَهُ : (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) ، هِيَ وَاحِدَة مِنْ سَبْعَ نُخَب مِنْ [طَبَقَة السماء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، الموهوبَةُ الجَمِيِلة الَّتِي كَانَت فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية بَعْدَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) ، العَبْقَرِية الفَائِقة ، كَيْفَ يُمْكِن لَهَا أَنْ تَتَمَتَعَ بنَفَسْهَا مَعَ رَجُل مِثْل امَرْأَة عَادِية؟
“السيد هان ، هَذَا الشَخْص الَقَدِيِم عَدِيِم الفَائِدَة ، ولَا يُمْكِنه تَسوِيَة المسَأَلَة!” قَاْلَ غُوُنْغ يانغ تاي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَع اللوم.
إِذَا كَانَت حَقَاً هَكَذَا ، فهَل ستَكُوْن (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد الشُعُور المشؤوم دَاخلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ مَعَ عُبُوس : “مَاذَا حدث؟”
“أنا حقا لَا أفِهْم!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) رَكَضَت إلى مكَانَّهُ مِنْ وَقْت لأخَرُ وَ أمْسَكَ بالأشْيَاء فِيْ اليَسَار وإلَيمِيِن ، ولم تَتَصَرُف مِثْل غَرِيِبٍ أو ضَيْفٍ على الإطْلَاٌق ؛ كَانَ هَذَا فِيْ الوَاقِع تَلْمِيِحا واضحاً.
㊎ فَشَل ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لسُوُء الحَظْ ، كَانَ فخوراً جداً فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، وَ كُلْ مـَـا أَرَادَ فِعله هـُــوَ العبور إلى [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] لقَمَعَ تِلْكَ المَرْأَة المتوَحْشة . إِذَا تَرَاجَع خُطْوَة إلى الوَرَاء ، فرُبَمَا تتخلى (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) عَن الهَوَاْء المُتَغَطْرِس ، وَ قَدْ يَكُوْن الإثْنَان مَعَاً.
“إنْتَهَي الأَمْر ، إنْتَهَي الأَمْر ، لَقَد كَانَ بالفِعْل عشرةُ ألَافِ عَام ، وَ أدركت فَجْأة أنَنِي وقعت لتِلْكَ السَيِدَة المتوَحْشة!
الأنَ , تَمَ فصلهم بعشرة أَلاف سنة!
“لَقَد تَحَدَثت فَقَطْ دُونَ تَفْكِيِر. شَخْص مـَـا لَا يُقَارنُ وَ ذَكِيٌ مِثْلي هـُــوَ بعيدٌ بمليون مِيِلْ عَنِ الغَبَاْء!” عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر إلى موَقَفَه المُتَعَجْرِف لأَنـَّـه لَا يُرِيِد أَنْ يَعْرِفَ الأخَرُون مـَـا يُفَكِرَ فِيْ ذهنه.
“حتى جيانغ يٌويْ فـِـيِنـْــج ، أصْبَحَ خَالِدَاً. مَعَ مَوَاهِب (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) ، فَقَد حطّمت بالتَأكِيد الفَرَاغ وأصْبَحَت خَالِدَةً … وَ مرةً وَاحِدَة ، فِيْ حِيِن أَنْ عُمْر الإنْسَان لَنْ يَكُوْن لاَ نِهَائِيا ، فالعيش لِعِدّةِ عَشَرَات الأَلَاف مِنْ السِنِيِن لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن مشَكْلة “.
ثُمَ ، جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة ، وَ تَعبيراته مشلولة . “هسس ، هَل يُمْكِن أَنْ أكُوُنَ قَد سَقَطُ فِعلَا لِتِلْكَ المَرْأَة المُتَوَحِشَة؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر قَبْضَ بِيَدِهِ . “إنْتَظري حتى أُحَطِمَ الفَرَاغ وَ أُصْبِحُ خَالِدَاً ، أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أجدُك! إذا كُنتِ امَرْأَة متوَحْشة ، أو إِذَا تَجَرَّأت على الزَوَاج مِنْ رَجُل أخَرُ ، فسأنْتَزِعُكِ مَهْمَا كَانَ الثَمَن , إمرَأةُ لينج هان سَتَظَل للينج هَان!”
㊎ فَشَل ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هز العَرَبَة ، وَ أمضى سَبْعَة أيَّام للعَوْدَة إلى مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي.
بدا البُرْج الصَغِيِر وقَاْلَ لـَـهُ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “أنْتَ بالتَأكِيد أحْمَق”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر و (لـِي سـِي تشَانْ) ، (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، والأخَرُون يغَادَرون إلى مطعم لَن ننسى و جناح الطب لإسْتِعَادَة كريستلات الداو الروحية الَّتِي إكْتَسَبَتهَا فِيْ هَذِهِ الأيَّام القَلَيْلَة. كَانَ هَذَا هـُــوَ الشَيئِ المُفِيِد حقا – الفِضَة لَمْ تَكُنْ مُهِمة.
◉ℍ???????◉
ذَهَبَ شَخْصيا إلى جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي للعُثُور على غُوُنُغ يانغ تاي . كَانَ عَلَيْه أَنْ يَأخُذَ والدته ويَعُوُدُ إلى إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ ليجتمَعَ مَعَ والده.
“آآآه ووف ، هَذَا الجَمَال الإستِثْنَائِي رمت نَفَسْهَا بَيْنَ ذِرَاْعي ، وَ أنا فِيْ الوَاقِع لَمْ أستَغِلَّ ذَلِكَ!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَجْلِس على العشب ، ينَظَر إلى السـَـمـَـاء بدُونَ نُجُوم وَ قمر”هَل عَقْلِي لَدَيْه مشَكْلة ، للتَفْكِيِر فِيْ تِلْكَ المَرْأَة الوَحْشية فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت!”
خصص الخِيِمْيَائِيون قُلُبَهُم و رُوُحَهُم لصَقْلِ الحُبُوُب ، حتى التَخَلَي عَن حِصَص دُخُوُل عَوَالِم السَمَاء الإثني عَشَرَ الغَامِضة . على الرَغْم مِنْ أَنْ جُزْءا مِنْ السَبَب كَانَ بسَبَب عَدَم تطَابِقٍهم مَعَ فَنَاني الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، إلَا أَنْ هَذِهِ المَجْمُوعَة كَانَت غَيْرَ مُبَالِية بالتَأكِيد بفُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتَليِن بَيْنَهُم.
الأنَ , تَمَ فصلهم بعشرة أَلاف سنة!
عَلَيْ سبيل المثال ، مِنْ بَيْنَ خِيِمْيَائِيون جَنَاحَ الحُبُوُب الشَمَالي ، وَاحِد فَقَطْ وَصَلَ إلى [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وكَانَ بالضَبْط غُوُنْغ يانغ تاي.
بدا البُرْج الصَغِيِر وقَاْلَ لـَـهُ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “أنْتَ بالتَأكِيد أحْمَق”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْتَقِد أَنْ غُوُنُغ يانغ تاي سيحترم بالتَأكِيد لقبه الخِيِمْيَائِي ، ولَا يُرِيِد الحُصُول على إِرْث قَصْرِ الإثنا عَشَرَ منه. بِالطَبْع ، لَمْ يَكُنْ يثق تَمَاماً بشَخْص لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَه جَيْدَاً. على أَيّ حـَـال ، مَعَ البُرْج الأسْوَد ، سَيَتَمَكَن مِنْ الهَرَبِ بأمان فِيْ أسْوَأ الظُرُوُف.
“يا لي مِنْ أحْمَق!” صَرَخَ نَحْو السـَـمـَـاء.
بَعْدَ وُصُوله إلى جَنَاحَ الحُبُوُب الشَمَالي ، أظْهَر للجَمِيْع مَظْهَرَهُ الأَصْلي.
◉ℍ???????◉
“نقدمُ إحتِرَامَنا للسيد لِـيـِـنــــج!” فِيْ طَرِيْقه ، دَفْعَ جَمِيْع الخِيِمْيَائِيِيِن إحْتِرَامهِم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْتَقِد أَنْ غُوُنُغ يانغ تاي سيحترم بالتَأكِيد لقبه الخِيِمْيَائِي ، ولَا يُرِيِد الحُصُول على إِرْث قَصْرِ الإثنا عَشَرَ منه. بِالطَبْع ، لَمْ يَكُنْ يثق تَمَاماً بشَخْص لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَه جَيْدَاً. على أَيّ حـَـال ، مَعَ البُرْج الأسْوَد ، سَيَتَمَكَن مِنْ الهَرَبِ بأمان فِيْ أسْوَأ الظُرُوُف.
هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأسَهُ قَلِيِلَا ، و سُرْعَانَ مـَـا جَاءَ إلى مكان غُوُنُغ يانغ تاي سان الخَاْص . وعِنْدَمَا إلتقى غُوُنُغ يانغ تاي الأنباء ، جَاءَ للتَحِيَة على الفَوْر.
(اليوم و لليومين القادمين فصل واحد يومياً ، اعتذر عن هذا و لكن بسبب بعض الظروف فقد ترجت هذه الفصول بصعوبة حتي لا انقطع ، وشكرا لتفهمكم)
“السيد هان ، هَذَا الشَخْص الَقَدِيِم عَدِيِم الفَائِدَة ، ولَا يُمْكِنه تَسوِيَة المسَأَلَة!” قَاْلَ غُوُنْغ يانغ تاي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَع اللوم.
“كَيْفَ ذَلِكَ؟”
زاد الشُعُور المشؤوم دَاخلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ مَعَ عُبُوس : “مَاذَا حدث؟”
◉ℍ???????◉
(اليوم و لليومين القادمين فصل واحد يومياً ، اعتذر عن هذا و لكن بسبب بعض الظروف فقد ترجت هذه الفصول بصعوبة حتي لا انقطع ، وشكرا لتفهمكم)
“يا لي مِنْ أحْمَق!” صَرَخَ نَحْو السـَـمـَـاء.
◆◇◆◇◆◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“مَاذَا!؟”
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بخِلَاف ذَلِكَ ، فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، مِنْ الذِيْ سيرفض؟ لَيْسَ لَدَيْ زَوْجة ، لذَلِكَ لَا يهم أَيّ امَرْأَة أنا مَعَهَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) أو (لـِي سـِي تشَانْ) ، لِمَاذَا لَمْ أفكر فِيْ لمسهم ؟” [ربما لديك مُشْكِلَة… إسأل طَبِيِب ??]
◉ℍ???????◉
هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأسَهُ قَلِيِلَا ، و سُرْعَانَ مـَـا جَاءَ إلى مكان غُوُنُغ يانغ تاي سان الخَاْص . وعِنْدَمَا إلتقى غُوُنُغ يانغ تاي الأنباء ، جَاءَ للتَحِيَة على الفَوْر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		