You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 604

㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎

㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎

1111111111

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَمَا كَانَوا يتَحَدَثون ، عَادَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) تَجْلِس عَلَيْ كَتِفِه .

ذِرَاعٌ نَتِنَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُبَمَا لَنْ يَقُوُلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه سرق بيضة مِنْ نسر اللهيب السماوي و إستفزازِ وَحْشٍ عَلَيْ الأَقَل فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخــَــالـِــدْ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، مِمَا تَرَك الأخَرِيِن يحِقْدونَ فِيْ الدَاخلِ .

رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حِجَابهَا وَ فَتَحَ فكهَا ، و دَخَلَت الحَبَة الطِبِيَة فِيْ الدَاخلِ ، ثُمَ صبَّ بَعْض السَائِل الرُوُحِي المخفف . كَانَت الأدْوِيَة دَاخلِ فَمِهَا ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُهَا إبْتِلَاعُهَا .

“تَسَبَبَ المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل لي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت فِيْ إستِيَاء : ” إِذَا لَمْ تَكُنْ بسَبَب المَشَاكِل الَّتِي تَسَبَبَت بِهَا ، فَإِنَّ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصلوا إلَي المَرَحلَة الثَانِية سَوْفَ يقلَون إلَي النِصْف عَلَيْ الأَقَل ” .

“سي تشَانْ ، سَاعِيِدِيِهَا ، وَ مَرِرِي بَعْض الهَوَاْء” . دَعَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة (لـِي سـِي تشَانْ).

㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بِرُؤيَة حـَـالة (تشُو شُوَانْ اِيـر) بجُرُوُح بَالِغَة ، كضانَ أوَلَ مَن فوجئ هيَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ مِنْ ثُمَ استائَت . وَ كَشْفَت عَن الكُفْرِ فِيْ عَيْنيهَا ، وَ قَاْلَت: “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الشَخْص الجَمِيِل!”

الخَمْسةَ إستَّمَرَّوا بالتَقَدُم . مَعَ هُجُوُمٌ تسلل (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، كَانَوا أكثَرَ حَذِرَاً ، وَ لكنَّ الطَرِيْق التَالِي كَانَ سلسا بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي ، لَا يُوَاجَهون هُجُوُمٌا وَاحِداً مِنْ الوُحُوش ، يمشون بسَلَاسَة بَيْنَ الجِبَال وَ الـغابات .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ لاحَظْ أَنَّه مَزَقَ حِجَاب (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ كَشْفَ عَن مظَهَرَهَا الْحَقَيْقِيْ . كَانَت جَمِيِلة بشَكْلٍ مُذْهِل كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَا تقل جَمَالا عَن (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات .

سار الخَمْسةَ بِسُرْعَةٍ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَوا أمامَ المبني . جَاءَوا فِيْ وَقْت مُبَكِر نسبيا – كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَةُ أشخَاْص فَقَطْ هُنَا .

كَانَ الْفَرق كَمَا أَنْ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كانت مِثْل قَائِدِ الحَرْب ، وَ بِطُوُلِية فِيْ الموَاقَفَ ، وَ جَمِيِلة الإضاءة ، وَ سَاحِرة فِيْ جوهرهَا . كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَارِدَةً ، مِثْل القمر الساطع وَ التي ليسَت مِنْ هَذَا العَالَم .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، سَوْفَ يَبْدَأ الإخْتِبَار” . ثُمَ ، نَظَرت فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “يُمْكِنُكَ بالتَأكِيد إثَارَة المَشَاكِل!”

وبطَبِيِعة الحـَـال ، مِنْ حَيْثُ التَصَرُف ، كانت (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء). بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت وَاحِدَة مِنْ الصَفْوَة السَبْعَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الثِقَة أمراً عَادِياً يُمْكِن أَنْ يَسَعي إلَيه الَنَاس؟

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إصَابَة الـحـِـس الإِدْرَاكي… كَانَ أيْضَاً فِيْ حيرة . الأنْ تَمَ إسْتِعَادَة حَيَاة (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، وَ لكنَّ مـَـا إِذَا كَانَت يُمْكِن أَنْ تستيقظ يَعْتَمِدُ عَلَيْ رَغْبَتَهُا فِيْ البَقَاء وَ الـتشبث .

“لَا تُحَدِقِي بهُدُوُء ، أَسْرِعِ!” سُرْعَانَ مـَـا حثَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنَّ طَاقَةُ المَصْدَر فِيْ {البُرْج الـصَغِيِر} ستنفق قَرِيِباً .

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، كَيْفَ هِيَ المـَــلَاك تشُو؟” سَأَلَ عَلَيْ عَجَل .

هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك رُؤيَة ضَبَابية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبصُوُرَة وَاضِحة ، كَانَت جُرُوُح (تشُو شُوَانْ ايــر) تتعافِيْ بِسُرْعَةٍ إعجازية ، وَ كذَلِكَ كَانَت أعضائهَا الدَاخلِية ، لكنَّهَا لَمْ تستيقظ بَعْدَ – تَحْتَ تَأثِيِر النِيَةُ القِتَالِية مِنْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر] ، وَ قَدْ كَانَ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ قَرِيِباً مِنْ الزوالـ .

كَانَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ بَارِدْا . امْتَلَكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ذِكْرَيَات خَالِد ، وعِنْدَمَا تمَزَقَ إلَي قَطْع فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ لَا يزَاَلُ يتعافِيْ بشَكْلٍ جَيْدَ بَعْدَ ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ لمِثْل هَذَا الوُجُود ، فَإِنَّ تجَدِيِد أَحَدُ الأطْرَاف المقطوعة رُبَمَا لَمْ يَكُنْ أمراً صَعْباً .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إصَابَة الـحـِـس الإِدْرَاكي… كَانَ أيْضَاً فِيْ حيرة . الأنْ تَمَ إسْتِعَادَة حَيَاة (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، وَ لكنَّ مـَـا إِذَا كَانَت يُمْكِن أَنْ تستيقظ يَعْتَمِدُ عَلَيْ رَغْبَتَهُا فِيْ البَقَاء وَ الـتشبث .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“سي تشَانْ ، اعتني بها!” قَاْلَ ، ثُمَ إحْتَرِق مَعَ نية القَتْل ، خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) .

◉ℍ???????◉

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَد ذَهَبَ بالفِعْل .

رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حِجَابهَا وَ فَتَحَ فكهَا ، و دَخَلَت الحَبَة الطِبِيَة فِيْ الدَاخلِ ، ثُمَ صبَّ بَعْض السَائِل الرُوُحِي المخفف . كَانَت الأدْوِيَة دَاخلِ فَمِهَا ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُهَا إبْتِلَاعُهَا .

“إنَّهُ يهرب ، (هـُــو نِيُـوُ) وَ الصَخْرَة الصَغِيِر يطَاَرَدُونَهُ” قَاْلَ (كايو يي) .

كَمَا كَانَوا يتَحَدَثون ، عَادَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) تَجْلِس عَلَيْ كَتِفِه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنْحَنَت زاويةُ فَمِ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عِنْدَمَا تَمْتَم : “لِمَاذَا أنا الوَحِيِد الذِيْ يَجِدَ أَنَّه مِنْ الغَامِض أَنْ شَخْصين إخـْـتَـفُوُا مِنْ فَرَاغ ، وَ الأنْ ظَهَرَ وَاحِد مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق!” (كايو يي) و الجَمِيِعُ هُنَا غَيْرَ طَبِيِعي ، أو هَل أنا الشَخْص الوَحِيِد الغَيْرَ طَبِيِعي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك رُؤيَة ضَبَابية!”

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، كَيْفَ هِيَ المـَــلَاك تشُو؟” سَأَلَ عَلَيْ عَجَل .

رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حِجَابهَا وَ فَتَحَ فكهَا ، و دَخَلَت الحَبَة الطِبِيَة فِيْ الدَاخلِ ، ثُمَ صبَّ بَعْض السَائِل الرُوُحِي المخفف . كَانَت الأدْوِيَة دَاخلِ فَمِهَا ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُهَا إبْتِلَاعُهَا .

“لن تمَوْتِ” . هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .

“سي تشَانْ ، سَاعِيِدِيِهَا ، وَ مَرِرِي بَعْض الهَوَاْء” . دَعَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة (لـِي سـِي تشَانْ).

كَمَا كَانَوا يتَحَدَثون ، عَادَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) تَجْلِس عَلَيْ كَتِفِه .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “دَعْنَا نرحل مِن هُنَا أوَلاً” .

“دانغ ، لقد هَرَبَ بَعِيِداً . أنا فَقَطْ أخَذْتُ ذِرَاْع وَاحِدَة نَتِنَةٌ!” ألقت (هـُــو نِيُـوُ) ذِرَاْع مقطوعة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لَا توجد قَوَاعِد حَوْلَ عَدَم القِيَام بَذَلَكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صُدِمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . حَتَي مَعَ مسَاعَده (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَ لَا يزَاَلُ [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر]- – تمزيق أَحَدُ أذرع (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الرَغْم مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) قَوِيَةً حَقَاً .

“دانغ ، لقد هَرَبَ بَعِيِداً . أنا فَقَطْ أخَذْتُ ذِرَاْع وَاحِدَة نَتِنَةٌ!” ألقت (هـُــو نِيُـوُ) ذِرَاْع مقطوعة .

كَانَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ بَارِدْا . امْتَلَكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ذِكْرَيَات خَالِد ، وعِنْدَمَا تمَزَقَ إلَي قَطْع فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ لَا يزَاَلُ يتعافِيْ بشَكْلٍ جَيْدَ بَعْدَ ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ لمِثْل هَذَا الوُجُود ، فَإِنَّ تجَدِيِد أَحَدُ الأطْرَاف المقطوعة رُبَمَا لَمْ يَكُنْ أمراً صَعْباً .

كَمَا كَانَوا يتَحَدَثون ، عَادَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) تَجْلِس عَلَيْ كَتِفِه .

قَرَرَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، إِذَا كَانَ لَا يزَاَلُ لَمْ يَصِلُ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سَوْفَ يطلب من {البُرْج الـصَغِيِر} أن يُعْطِيِهِ دَفْعَة السُلْطَة _يقصد ترقية الطَبَقَة المُؤَقَتَة_ لضَرْبَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالتَأكِيد!

هَذَا يَجِب أَنْ يَكُوْن مكَانَ الإخْتِبَار الثَانِي .

222222222

كَانَت الحَبَة هـِــيَ التي أيقظت (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ حـَـالة السبات – كونه الشَخْص الذِيْ أتي به لهذا العالم ، هـُــوَ بطَبِيِعة الحـَـال يَجِب أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ الشَخْص الذي ينهيهِ كذَلِكَ .

كَانَ الْفَرق كَمَا أَنْ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كانت مِثْل قَائِدِ الحَرْب ، وَ بِطُوُلِية فِيْ الموَاقَفَ ، وَ جَمِيِلة الإضاءة ، وَ سَاحِرة فِيْ جوهرهَا . كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَارِدَةً ، مِثْل القمر الساطع وَ التي ليسَت مِنْ هَذَا العَالَم .

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ! السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!” ركض (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “إلَي أيْنَ ذَهَبَت ؟ أين الـمـَــلَاك تشِي ؟ لِمَاذَا لَا أحَدَ يَرَي ذَلِكَ غريباً ؟ لِمَاذَا أنا الشَخْص الوَحِيِد المُتَعَجِبُ هُنَا ؟

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، سَوْفَ يَبْدَأ الإخْتِبَار” . ثُمَ ، نَظَرت فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “يُمْكِنُكَ بالتَأكِيد إثَارَة المَشَاكِل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك رُؤيَة ضَبَابية!”

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَد ذَهَبَ بالفِعْل .

‘ضَبَابية….. ، مِنْ الوَاضِح أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) هُنَا . لِمَاذَا لَا تُعْطِينِي سَبَباً!’

لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا لَمْ يَكُنْ بإمكَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلا أن يقف هُنَاْكَ مَعَ إرتعاش فمه ، فَهَل سَيُقَيِدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يَجِبره عَلَيْ التوضيح ؟

لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا لَمْ يَكُنْ بإمكَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلا أن يقف هُنَاْكَ مَعَ إرتعاش فمه ، فَهَل سَيُقَيِدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يَجِبره عَلَيْ التوضيح ؟

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، سَوْفَ يَبْدَأ الإخْتِبَار” . ثُمَ ، نَظَرت فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “يُمْكِنُكَ بالتَأكِيد إثَارَة المَشَاكِل!”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “دَعْنَا نرحل مِن هُنَا أوَلاً” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . حَتَي مَعَ مسَاعَده (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَ لَا يزَاَلُ [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر]- – تمزيق أَحَدُ أذرع (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الرَغْم مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) قَوِيَةً حَقَاً .

الخَمْسةَ إستَّمَرَّوا بالتَقَدُم . مَعَ هُجُوُمٌ تسلل (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، كَانَوا أكثَرَ حَذِرَاً ، وَ لكنَّ الطَرِيْق التَالِي كَانَ سلسا بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي ، لَا يُوَاجَهون هُجُوُمٌا وَاحِداً مِنْ الوُحُوش ، يمشون بسَلَاسَة بَيْنَ الجِبَال وَ الـغابات .

كَمَا كَانَوا يتَحَدَثون ، عَادَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) تَجْلِس عَلَيْ كَتِفِه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من المُفْتَرَض أَنْ إظْهَار قُوَة نسر اللهيب السماوي للقُوَة كَانَ يُخِيِفُ الوُحُوش الأُخْرَي للبَقَاء فِيْ مخابئهم وَ لَا يجْرُؤنَ عَلَيْ الخُرُوُج .

لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا لَمْ يَكُنْ بإمكَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلا أن يقف هُنَاْكَ مَعَ إرتعاش فمه ، فَهَل سَيُقَيِدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يَجِبره عَلَيْ التوضيح ؟

كَانَت الغابات عِبَارَة عَن امتداد وَاسِع مِنْ الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ فِيْ البَعْدَ البَعِيِد كَانَ عِبَارَة عَن مبني يَظَهَرَ بشَكْلٍ وَاضِح عَلَيْ الأرْضَ المسَطْحِة الخَضْرَاء الداكنة .

“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .

هَذَا يَجِب أَنْ يَكُوْن مكَانَ الإخْتِبَار الثَانِي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك رُؤيَة ضَبَابية!”

سار الخَمْسةَ بِسُرْعَةٍ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَوا أمامَ المبني . جَاءَوا فِيْ وَقْت مُبَكِر نسبيا – كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَةُ أشخَاْص فَقَطْ هُنَا .

الخَمْسةَ إستَّمَرَّوا بالتَقَدُم . مَعَ هُجُوُمٌ تسلل (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، كَانَوا أكثَرَ حَذِرَاً ، وَ لكنَّ الطَرِيْق التَالِي كَانَ سلسا بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي ، لَا يُوَاجَهون هُجُوُمٌا وَاحِداً مِنْ الوُحُوش ، يمشون بسَلَاسَة بَيْنَ الجِبَال وَ الـغابات .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، سَوْفَ يَبْدَأ الإخْتِبَار” . ثُمَ ، نَظَرت فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “يُمْكِنُكَ بالتَأكِيد إثَارَة المَشَاكِل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْحَنَت زاويةُ فَمِ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عِنْدَمَا تَمْتَم : “لِمَاذَا أنا الوَحِيِد الذِيْ يَجِدَ أَنَّه مِنْ الغَامِض أَنْ شَخْصين إخـْـتَـفُوُا مِنْ فَرَاغ ، وَ الأنْ ظَهَرَ وَاحِد مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق!” (كايو يي) و الجَمِيِعُ هُنَا غَيْرَ طَبِيِعي ، أو هَل أنا الشَخْص الوَحِيِد الغَيْرَ طَبِيِعي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً “ما المشَكْلة الَّتِي تَسَبَبَت بها؟”

كَانَت الغابات عِبَارَة عَن امتداد وَاسِع مِنْ الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ فِيْ البَعْدَ البَعِيِد كَانَ عِبَارَة عَن مبني يَظَهَرَ بشَكْلٍ وَاضِح عَلَيْ الأرْضَ المسَطْحِة الخَضْرَاء الداكنة .

“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .

وبطَبِيِعة الحـَـال ، مِنْ حَيْثُ التَصَرُف ، كانت (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء). بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت وَاحِدَة مِنْ الصَفْوَة السَبْعَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الثِقَة أمراً عَادِياً يُمْكِن أَنْ يَسَعي إلَيه الَنَاس؟

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لَا توجد قَوَاعِد حَوْلَ عَدَم القِيَام بَذَلَكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

كَانَ الْفَرق كَمَا أَنْ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كانت مِثْل قَائِدِ الحَرْب ، وَ بِطُوُلِية فِيْ الموَاقَفَ ، وَ جَمِيِلة الإضاءة ، وَ سَاحِرة فِيْ جوهرهَا . كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَارِدَةً ، مِثْل القمر الساطع وَ التي ليسَت مِنْ هَذَا العَالَم .

“تَسَبَبَ المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل لي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت فِيْ إستِيَاء : ” إِذَا لَمْ تَكُنْ بسَبَب المَشَاكِل الَّتِي تَسَبَبَت بِهَا ، فَإِنَّ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصلوا إلَي المَرَحلَة الثَانِية سَوْفَ يقلَون إلَي النِصْف عَلَيْ الأَقَل ” .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إصَابَة الـحـِـس الإِدْرَاكي… كَانَ أيْضَاً فِيْ حيرة . الأنْ تَمَ إسْتِعَادَة حَيَاة (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، وَ لكنَّ مـَـا إِذَا كَانَت يُمْكِن أَنْ تستيقظ يَعْتَمِدُ عَلَيْ رَغْبَتَهُا فِيْ البَقَاء وَ الـتشبث .

صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رُبَمَا لَنْ يَقُوُلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه سرق بيضة مِنْ نسر اللهيب السماوي و إستفزازِ وَحْشٍ عَلَيْ الأَقَل فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخــَــالـِــدْ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، مِمَا تَرَك الأخَرِيِن يحِقْدونَ فِيْ الدَاخلِ .

صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، وَصَلَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس إلَي المَرَحلَة الثَانِية ، وَ كَانَ عَدَدُهم أكثَرَ مِنْ سَبْعَيْن شَخْصاً . وَ بعِبَارَة أُخْرَي ، مِنْ بَيْنَ الذِيْن جَاءَوا مِنْ المَرَحلَة الأُوُلَي ، وَصَلَ أكثَرَ مِنْ نِصْفهْم .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◉ℍ???????◉

ترجمة

سار الخَمْسةَ بِسُرْعَةٍ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَوا أمامَ المبني . جَاءَوا فِيْ وَقْت مُبَكِر نسبيا – كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَةُ أشخَاْص فَقَطْ هُنَا .

ℍ???????

سار الخَمْسةَ بِسُرْعَةٍ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَوا أمامَ المبني . جَاءَوا فِيْ وَقْت مُبَكِر نسبيا – كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَةُ أشخَاْص فَقَطْ هُنَا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط