You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 564

㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎

㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎

1111111111

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

الفصل (8) لليوم

إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِذَا لَمْ يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، فكونه قَادِراً عَلَيْ قَتْل خُصُوُمِهِ ، لَنْ يَكُوْن (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالتَأكِيد فِيْ مِثْل هَذِهِ الزَاوِيَة الضَيِقَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لإمـْـسـَـــاك الخِصْم عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَقْتل خِصْم كَانَت مُهِمَتِيِن بالتَأكِيد عَلَيْ مُسْتَوَيات مُخْتَلِفة مِنْ الصُعُوبَة .

كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةالأرْضَ) الَّتِي لَا يُمْكِن تَدْرِيِبُهَا إلَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لتحل مـَـحـَـل تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة. بَعْدَ عِدَة أيَّام ، كَانَ قَدْ إِسْتَوْعَبَ بالفِعْل تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ بشَكْلٍ بارع ، وعِنْدَمَا كَانَ السَيْف الطَوِيِل يتأرْجَح ، وَ تتلاشي أصْوَات العواصف الرَعْدية وَ تَحْتَرق النِيِرَان المشتعلة .

كَانَ يَمْشِي فِيْ الطَرِيْق الَقَدِيِم مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ لَدَيْه خبرة لتصَحِيِح الأَخْطاء السَابِقَة ، وَ ثَانِيَاً ، لَمْ يَكُنْ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَلتَوجْه إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ يُمْكِنه ترسيخ مؤسسته بِحَزْمٍ .

كَانَ لَدَيْه القَاعِدة الرُوُحِية ذَاتُ الخَمْسَةَ عَنَاصِر ، وَ يُمْكِن تحويل طَاقَةُ الأصْلِ خَاصَتِهِ إلَي أَيّ مِنْ العَنَاصِر الخَمْسةَ ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ نَاْر طَبِيِعيَةٌ فِيْ تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ يَزْرَعُ فُنُوُن الرَعْد ، لذَلِكَ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَعْتَمِدُ فَقَطْ عَلَيْ نية السَيْف لِتُرَاكِمَ عُنْصُر الرَعْد دَاخلِ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ لتَشْكِيِل العواصف الرَعْدية – لِذَا فَقَد قَلَّلَ هَذَا مِنْ قُوَتِهِ بشَكْلٍ طَبِيِعي قَلِيِلَا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف التشِي مُقَابِلَ تِسْعَة وَمَضَات – كَانَ هَذَا اختلافاً متأَصْلا فِيْ الجَودَة .

كَانَت تِقْنِيَات (دَرَجَة?الأرْضَ) قَوِيَةً ؛ تَضَاعَفت مَعَ حدة الأدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْضَ مُرْتَفِعة بشَكْلٍ طَبِيِعي . أعْطَي صرخة طَوِيِلة وَمَضَة السَيْف العَاشِر مِنْ (السَيْفِ تشِي) ، زِيَادَة قُوَتَه عَلَيْ الفَوْر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كَانَت الطَبَقَة أعْلَيَ ، كُلَّمَا كَانَ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة أكثَرَ صَلَابَة ، لَمْ يَتِمُ إخْتِرَاقه بسُهُوُلة . كَانَ الأَمْر عَلَيْ مـَـا يُرَام تَحْتَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ فِيْ وَقْت لَاحِق ، كَانَ مِنْ الصَعْب إخْتِرَاق كُلْ طَبَقَة صَغِيِرة كَمَا لـَــوْ كَانَت طَبَقَة كَـَـبِيِرَة ، تَحْتَاج إلَي دعم الكنَّوز الدنيٌويْة وَ الحُبُوُب الطِبِيَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف التشِي مُقَابِلَ تِسْعَة وَمَضَات – كَانَ هَذَا اختلافاً متأَصْلا فِيْ الجَودَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف التشِي مُقَابِلَ تِسْعَة وَمَضَات – كَانَ هَذَا اختلافاً متأَصْلا فِيْ الجَودَة .

ضد مِثْل هَذِهِ القُوَة ، تَرَاجَع إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي البائس الَقَدِيِم بشَكْلٍ طَبِيِعي خَطْوَة وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي . مِنْ المُؤكَد أَنَّه كَانَ مَلِكاً قَوِياً ، وَ لكنَّه لسُوُء الحَظْ ، وَاجَه شَخْصاً أكثَرَ غَرَابَة ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ إبْتِلَاعِ مَرَارَةِ الهَزِيِمَة . بَعْدَ مَائَة خَطْوَة أُخْرَي ، قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِيةَ الكَيبِيِرَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي الَقَدِيِم وَ ترَك لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) غَالِبِية الجوهر ، فِيْ حِيِن أَنَّه وَ (لـِي سـِي تشَانْ) أكلوا جُزْء صَغِيِر .

أخذ عَلَيْ عَجَل الجُثَةَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) كَانَ هَذَا مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كَانَ حَتَي إهْدَارُ الـدَم هـُــوَ خَسَارَة كَـَـبِيِرَة .

◉ℍ???????◉

تَعَامَلَ مَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمَهَارَة ، وقشر بَشْرَتُها وكَسَرَ عِظَامهَا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة . . مِنْ قَبِلَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يمارس ذَلِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُقَابَلَةِ (هـُــو نِيُـوُ) ، أصْبَحَ رَشِيِقَةٍ جِدَاً فِيْ فَرْزُ المَوَاد الغذائية .

الفصل (8) لليوم

“مَاذَا؟”

“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجد بقعة غَيْرَ مَعَتادة عَلَيْ الجمجمة الَقَدِيِمة فِيْ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي . كَانَ هُنَاْكَ نَمَط زهرة عَلَيْه ، مَعَقدٌ للغَايَة .

كَانَ يَمْشِي فِيْ الطَرِيْق الَقَدِيِم مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ لَدَيْه خبرة لتصَحِيِح الأَخْطاء السَابِقَة ، وَ ثَانِيَاً ، لَمْ يَكُنْ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَلتَوجْه إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ يُمْكِنه ترسيخ مؤسسته بِحَزْمٍ .

“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”

“شكرا لـَـكَ ، السيد هـَــانْ ، لمسَاعَدتكم” ، قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالإمْتِنَان . إِذَا كَانَ يتبع شَخْصاً أخَرُ ، فهَل سيَكُوْن مُسْتَعِداً لإنْفَاق دِماَء وَحْش جَسَدْ مَلَكِي عَلَيْ مرُؤُوُس؟

لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.

لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.

نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.

يُمْكِن رُؤيَة دم ولَحْم الوَحْش مِنْ الطَبَقَة الوُسْطَي كدواء ثَمِيِن مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، لذَلِكَ فَإِنَّ التَأثِيِر يعمل بشَكْلٍ طَبِيِعي مِثْل السِحْر ، مِمَا يسَاعَد عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل لتَوْجِيِههَا إلَي مُسْتَوَي أعْلَيَ .

“حَصَلْتُ عَلَيْ كَنْز حَقِيْقِيْ!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإنْدِفَاع مِنْ الإثَارَة . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ القُوَة الإِضَافِيْة للشَفَرَاتِ الهوائية الَقَدِيِمة لـ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي جَاءَت مِنْ أَنْمَاط العِظَام . إِذَا تَمَكَن مِنْ إِدْرَاك الأَمْر بشَكْلٍ كَامِلِ ، فعَندَئذ سيَشْهَدُ إطْلَاٌق الهُجُوُم بِالتشِي حـَـالة زِيَادَة كَـَـبِيِرَة فِيْ الجَودَة .

◉ℍ???????◉

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه ، لَقَدْ نَسِيِت تقَرِيِباً (غُوَانْغِ يُوَانْ)!” وَمَضَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ رَأي أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكافح بضراوة مَعَ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن الأشرار الأخَرِيِن . وَ قَدْ أصِيِبَ عَلَيْ الأَقَل فِيْ 12 مِنْهُم ، وَ لكنَّ عَلَيْ جَانِبه كَانض هُنَاكَ عِدَة غنائم – لَمْ يمت ، لكنَّه فَقَد وَعْيِه .

㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِذَا لَمْ يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، فكونه قَادِراً عَلَيْ قَتْل خُصُوُمِهِ ، لَنْ يَكُوْن (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالتَأكِيد فِيْ مِثْل هَذِهِ الزَاوِيَة الضَيِقَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لإمـْـسـَـــاك الخِصْم عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَقْتل خِصْم كَانَت مُهِمَتِيِن بالتَأكِيد عَلَيْ مُسْتَوَيات مُخْتَلِفة مِنْ الصُعُوبَة .

كَانَت تِقْنِيَات (دَرَجَة?الأرْضَ) قَوِيَةً ؛ تَضَاعَفت مَعَ حدة الأدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْضَ مُرْتَفِعة بشَكْلٍ طَبِيِعي . أعْطَي صرخة طَوِيِلة وَمَضَة السَيْف العَاشِر مِنْ (السَيْفِ تشِي) ، زِيَادَة قُوَتَه عَلَيْ الفَوْر .

222222222

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . إزْدَادَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَثِيِراً ، وَ لَمْ تَكُنْ عَوْدَتُهُ لِـ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] مَرَة أُخْرَي أمراً سَيْئاً بِالنِسبَة لـَـهُ – قَبِلَ ذَلِكَ ، إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ عَجَلَة ، وَ لَمْ تَكُنْ مؤسسته ثابتة بشَكْلٍ خَاْص .

فَقَطْ مِنْ هَذِهِ النُقْطَة ، كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد للغوص فِيْ الَنَار المشتعلة وَ الـماء المغلي مِن أجْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ يَمْشِي فِيْ الطَرِيْق الَقَدِيِم مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ لَدَيْه خبرة لتصَحِيِح الأَخْطاء السَابِقَة ، وَ ثَانِيَاً ، لَمْ يَكُنْ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَلتَوجْه إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ يُمْكِنه ترسيخ مؤسسته بِحَزْمٍ .

“شكرا لـَـكَ ، السيد هـَــانْ ، لمسَاعَدتكم” ، قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالإمْتِنَان . إِذَا كَانَ يتبع شَخْصاً أخَرُ ، فهَل سيَكُوْن مُسْتَعِداً لإنْفَاق دِماَء وَحْش جَسَدْ مَلَكِي عَلَيْ مرُؤُوُس؟

فِيْ غُضُون نِصْف سَاعَة أُخْرَي أو نَحْو ذَلِكَ ، إسْتَوْلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) أَخِيِراً عَلَيْ مـَـا تَبْقَي مِنْ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن ، ثُمَ أخَرُجَ ضَحِكَاً مُشَوِقَاً . “السيد هـَــانْ ، ولله الَحْمد ، لَقَد انجزت المُهِمة!”

تَعَامَلَ مَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمَهَارَة ، وقشر بَشْرَتُها وكَسَرَ عِظَامهَا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة . . مِنْ قَبِلَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يمارس ذَلِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُقَابَلَةِ (هـُــو نِيُـوُ) ، أصْبَحَ رَشِيِقَةٍ جِدَاً فِيْ فَرْزُ المَوَاد الغذائية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “اذَهَبَ لِإسْتِعَادَة طَاقَةُ الأَصْل . بَعْدَ أَنْ تَقُوُم بالتأقلم مَعَ حـَـالة الذُرْوَة الخَاصَة بـِـكَ ، قم بتُحْصَيل الرُسُوُم عَلَيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرٌ للغَايَة ، وَ سَوْفَ يَكُوُن عونا كَبِيِرَاً فِيْ الإخْتِرَاق . سَاقَومُ بِصَقْلِ الـدَم وجوهر الـلَحْم مِنْ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الَقَدِيِم لمسَاعَدتك فِيْ إخْتِرَاقِكَ نِهَائِي ” .

“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”

“شكرا لـَـكَ ، السيد هـَــانْ ، لمسَاعَدتكم” ، قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالإمْتِنَان . إِذَا كَانَ يتبع شَخْصاً أخَرُ ، فهَل سيَكُوْن مُسْتَعِداً لإنْفَاق دِماَء وَحْش جَسَدْ مَلَكِي عَلَيْ مرُؤُوُس؟

“مَاذَا؟”

فَقَطْ مِنْ هَذِهِ النُقْطَة ، كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد للغوص فِيْ الَنَار المشتعلة وَ الـماء المغلي مِن أجْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ترجمة

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي الَقَدِيِم وَ ترَك لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) غَالِبِية الجوهر ، فِيْ حِيِن أَنَّه وَ (لـِي سـِي تشَانْ) أكلوا جُزْء صَغِيِر .

لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.

بَعْدَ ذَلِكَ ، دَخَلض غوانغ يُوَانْ فَوْرَاً فِيْ عُزْلَة مَرَة أُخْرَي لِيَخْتَرِقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فِيْ حِيِن حَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَلِي سِي تْشَان أيْضَاً عَلَيْ قدر كَبِيِر مِنْ الفَوَائِد عِنْدَمَا بَدَاُوا فِيْ فَرْضِ رُسُوُم عَلَيْ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة لكل مِنْهُم .

“حَصَلْتُ عَلَيْ كَنْز حَقِيْقِيْ!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإنْدِفَاع مِنْ الإثَارَة . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ القُوَة الإِضَافِيْة للشَفَرَاتِ الهوائية الَقَدِيِمة لـ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي جَاءَت مِنْ أَنْمَاط العِظَام . إِذَا تَمَكَن مِنْ إِدْرَاك الأَمْر بشَكْلٍ كَامِلِ ، فعَندَئذ سيَشْهَدُ إطْلَاٌق الهُجُوُم بِالتشِي حـَـالة زِيَادَة كَـَـبِيِرَة فِيْ الجَودَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلما كَانَت الطَبَقَة أعْلَيَ ، كُلَّمَا كَانَ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة أكثَرَ صَلَابَة ، لَمْ يَتِمُ إخْتِرَاقه بسُهُوُلة . كَانَ الأَمْر عَلَيْ مـَـا يُرَام تَحْتَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ فِيْ وَقْت لَاحِق ، كَانَ مِنْ الصَعْب إخْتِرَاق كُلْ طَبَقَة صَغِيِرة كَمَا لـَــوْ كَانَت طَبَقَة كَـَـبِيِرَة ، تَحْتَاج إلَي دعم الكنَّوز الدنيٌويْة وَ الحُبُوُب الطِبِيَة .

بَعْدَ ذَلِكَ ، دَخَلض غوانغ يُوَانْ فَوْرَاً فِيْ عُزْلَة مَرَة أُخْرَي لِيَخْتَرِقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فِيْ حِيِن حَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَلِي سِي تْشَان أيْضَاً عَلَيْ قدر كَبِيِر مِنْ الفَوَائِد عِنْدَمَا بَدَاُوا فِيْ فَرْضِ رُسُوُم عَلَيْ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة لكل مِنْهُم .

يُمْكِن القَوْل أَنَّه قَبِلَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ تَأثِيِر الحُبُوُب الطِبِيَة هـِــيَ مسَاعَدة الفَنَانين القِتَالِيين عَلَيْ إكَمَال تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل بِسُرْعَةٍ ، وَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَصَاعِدَاً ، زَادَت أَهَمُية النَبَاْتات رُوُحِية ، مِمَا سَاعَد عَلَيْ استرَاْحَة وَاحِدَة مِنْ خِلَال أغلال الطَبَقَة .

“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”

يُمْكِن رُؤيَة دم ولَحْم الوَحْش مِنْ الطَبَقَة الوُسْطَي كدواء ثَمِيِن مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، لذَلِكَ فَإِنَّ التَأثِيِر يعمل بشَكْلٍ طَبِيِعي مِثْل السِحْر ، مِمَا يسَاعَد عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل لتَوْجِيِههَا إلَي مُسْتَوَي أعْلَيَ .

نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.

بَعْدَ مُرُوُر ساعتين ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ أكْمَل إنْجَازاً ، ليَتَقَدَم إلَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . بَعْدَه كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) ، التِي وَصَلَت إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ مُرْتَفِعاً ، مَعَ مَوْهِبَتَهَا فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ التَدْرِيِب ، وَ العُمْرِ ، يُمْكِن إعْتِبَارهَا عَبْقَرِية فِيْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ .

كَانَ لَدَيْه القَاعِدة الرُوُحِية ذَاتُ الخَمْسَةَ عَنَاصِر ، وَ يُمْكِن تحويل طَاقَةُ الأصْلِ خَاصَتِهِ إلَي أَيّ مِنْ العَنَاصِر الخَمْسةَ ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ نَاْر طَبِيِعيَةٌ فِيْ تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ يَزْرَعُ فُنُوُن الرَعْد ، لذَلِكَ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَعْتَمِدُ فَقَطْ عَلَيْ نية السَيْف لِتُرَاكِمَ عُنْصُر الرَعْد دَاخلِ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ لتَشْكِيِل العواصف الرَعْدية – لِذَا فَقَد قَلَّلَ هَذَا مِنْ قُوَتِهِ بشَكْلٍ طَبِيِعي قَلِيِلَا .

الفصل (8) لليوم

أخذ عَلَيْ عَجَل الجُثَةَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) كَانَ هَذَا مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كَانَ حَتَي إهْدَارُ الـدَم هـُــوَ خَسَارَة كَـَـبِيِرَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”

ترجمة

يُمْكِن القَوْل أَنَّه قَبِلَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ تَأثِيِر الحُبُوُب الطِبِيَة هـِــيَ مسَاعَدة الفَنَانين القِتَالِيين عَلَيْ إكَمَال تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل بِسُرْعَةٍ ، وَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَصَاعِدَاً ، زَادَت أَهَمُية النَبَاْتات رُوُحِية ، مِمَا سَاعَد عَلَيْ استرَاْحَة وَاحِدَة مِنْ خِلَال أغلال الطَبَقَة .

ℍ???????

“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط