You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 558

㊎مُتْعَةُ المَعَارِك㊎

㊎مُتْعَةُ المَعَارِك㊎

1111111111

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هههه!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإرْتِيَاح ، أرْجَح سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . وَ سُرْعَانَ مـَـا استقرت وَمِضْات السَيْف وَ إنْضَمت إلَي الوَمَضَات التِسْعَة الأُخْرَي ، مِمَا أدي إلَي إنفِجَار القُوَة الَّتِي كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعَ بِهَا .

مُتْعَةُ المَعَارِك

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً وَاسِع النِطَاق ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَفَادِي ذَلِكَ وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يُهَاجِمه .

“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .

من تِسْعَة إلَي عَشَرَة كَانَ التَغْيِيِر الأسَاسِي . الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) يُمْكِن أَنْ يَتَكَثَفَ فِيْ السَيْف رَآآي ، لذَلِكَ كَانَ أيْضَاً مِنْ الصَعْب بشَكْلٍ إستِثْنَائِي تَدْرِيِبُهُ وَ تَطْوِيِرُهُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، نَسِيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وحول (السَيْف رَآيْ) أيْضَاً ، فَقَطْ الرَغْبَةُ فِيْ المَعْرَكَة لمحتوي قَلْبَهُ .

“شاهد السَيْف!” أطْلَق العَنان لسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَرَة أُخْرَي وضَرْبَ نَحْو الجُوُلِيِم الضَخْم .

㊎مُتْعَةُ المَعَارِك㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ قُوَتَهُ فِي أُسلُوُبُ السَيْف كَانَت أعْلَيَ مِنْ قَبْضَة اليَّدَ ، وَ تَرَاكَمَت مَعَ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر، كَانَت القُوَة أكثَرَ شرَاسَة بشَكْلٍ طَبِيِعي . فِيْ الأَصْل ، كَانَ الإثْنَان متطَابِقٍان بشَكْلٍ متساو ، حَيْثُ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَرَاءه قَلِيِلَا جِدَاً ، لكنَّه الأنْ حَوْلَ الطَوِلَات عَلَيْ الفَوْر ، وَ إكْتَسَبَ مِيْزَة .

من المُحَتَمل إِنَّ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ تخشي الآلام “الجَسَدْية ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أو (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ كِلَاهُمَا يحتوي عَلَيْ نية قِتَالِية ، وَ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْتَخْدِمَ فِيْ الاعتداء عَلَيْ الـحـِـس الإدرَاكِي المُرْعِب ، مِمَا يجَعَلُ الجُوُلِيِم الضَخْم شَدِيِد الألَم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ عَلَيْ الأَقَل مِنْ سَبْعَة إلَي ثَلَاثَة أوضاع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدْفَعُ السَبْعَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل حَقَاً صَعْبَاً أمَامَ هَجَمَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات ، وضَرَبَ بِضراوة .

“انغ!” الجُوُلِيِم الَهَائل أطْلَقَ هديرَاً . إِذَا تَمَ ضَرْبَه مِنْ قَبِلَ السَيْف التشِي ، فَإِنَّ سُرْعَة الشفاء سَوْفَ تبطئُهُ ، وَ إِذَا تَمَ تقطيعه بِوَاسِطَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مُبَاشِرَة ، فَإِنَّ الإنْتِعَاش سيتباطأ بعَشَرَة أَضْعَاف .

من هَذِهِ النُقْطَة ، يُمْكِن أَخِيِراً أَنْ يدعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِكا حَقِيْقِيْا بَيْنَ الْفِنَانين القِتَالِيين .

من المُحَتَمل إِنَّ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ تخشي الآلام “الجَسَدْية ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أو (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ كِلَاهُمَا يحتوي عَلَيْ نية قِتَالِية ، وَ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْتَخْدِمَ فِيْ الاعتداء عَلَيْ الـحـِـس الإدرَاكِي المُرْعِب ، مِمَا يجَعَلُ الجُوُلِيِم الضَخْم شَدِيِد الألَم .

‘تَبَاً’

إِذَا لَمْ يَكُنْ لـَـهُ حِسٌ إدْرَاكِيّ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن رُوُحَاً حَيَة؟ وَ إِذَا لَمْ يَكُنْ لـَـهُ حِسٌ إدْرَاكِيّ ، لكَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ خزن هَذَا الرَجُل فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

تَفَاجَأ ، لأَنـَّـه رَأَي جَسَدْ الجُوُلِيِم الَهَائل متموجاً كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَيْسَ جُوُلِيِماً ، وَ لكنَّه شَيئِ مصنَوْع مِنْ الماء . لَقَد كَانَ شَرِسَاً للغَايَة ، وما جَاءَ بَعْدَ ذَلِكَ وُجُودهَا ، الذِيْ كَانَ يَتَقَدَم فِيْ إتِجَاهَ قَوِي للغَايَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل حَقَاً صَعْبَاً أمَامَ هَجَمَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات ، وضَرَبَ بِضراوة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انغ!” فَجْأة فَتَحَ فمه ليُهْدِرَ ، ومَوْجَة صَوتٌ هَاجَمَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل تسونامي .

“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .

كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً وَاسِع النِطَاق ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَفَادِي ذَلِكَ وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يُهَاجِمه .

إرْتَفَعَت بَرَاعَةُ فِيْ مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي المَعْرَكَة بشَكْلٍ حاد وَ قَمَعَ عَلَيْ الفَوْر الجُوُلِيِم الضَخْم تَمَاماً ، وضَرْبَ (رُوُحِ الصَخْرَة) القَوِيَةً وَ جَعَلَهَا فِيْ تَرَاجَع مُسْتَمِر دُونَ فُرْصَة للإِنْتَقَامَ .

بـُـووو ‼️

◉ℍ???????◉

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يتأوه بَيْنَما كَانَ الـدَم ينزف مِنْ أنْفِه واذنيه . أثَر الحَفْرُ عَلَيْ جَسَدْه ، مِمَا يؤثر عَلَيْ أعْضَاءه وَ رَأسِهِ ، مِمَا يجَعَلَه ينَهَار عَلَيْ الفَوْر .

“هههه!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإرْتِيَاح ، أرْجَح سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . وَ سُرْعَانَ مـَـا استقرت وَمِضْات السَيْف وَ إنْضَمت إلَي الوَمَضَات التِسْعَة الأُخْرَي ، مِمَا أدي إلَي إنفِجَار القُوَة الَّتِي كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعَ بِهَا .

يا رَجُل ، إِذَا كَانَ هَذَا أَيّ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الأُخْرَي ، حَتَي لـَــوْ كَانَ وَاحِداً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكَانَ قَدْ أصِيِبَ بجُرُوُح بَالِغَة مِنْ ذَلِكَ الزئير ، ورُبَمَا حَتَي ينْفَجِر وَ يَمُوُت!

كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً وَاسِع النِطَاق ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَفَادِي ذَلِكَ وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يُهَاجِمه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لَدَيْك أيْضَاً حَرَكَة نِهَائِيَةٌ ، هاه؟” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، رُوُحَهُ القِتَالِية إرْتَفَعَت . إِذَا كَانَ مِنْ السهَل الإهْتِمَام بالجُوُلِيِم ، فلن يَكُوْن هُنَاْكَ نُقْطَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القِتَال . هَاجَم ، مَعَ أرْجَحَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) وَ رَفَعَ الرِيَاح وَ اْغُيُوُم الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إستَّمَرَّ الإثْنَان فِيْ الهُجُوُمٌ عَلَيْ بَعْضهما البَعْض . أظْهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُوُحَهُ القِتَالِية لمحتوي قَلْبَهُ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الإصَابَات فِيْ جَسَدْه ، إلَا أَنَّه شَعَرَ بالرَاْحَة التَامة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ شَيْئاً مِنَ الإنْدِفَاع مِنْ جَسَدْه .

أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ضَرْبَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَعَ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) حلقت .

كَانَ يَعْلَم أَنَّه كَانَ الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) !

بـُـووو ‼️

من تِسْعَة إلَي عَشَرَة كَانَ التَغْيِيِر الأسَاسِي . الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) يُمْكِن أَنْ يَتَكَثَفَ فِيْ السَيْف رَآآي ، لذَلِكَ كَانَ أيْضَاً مِنْ الصَعْب بشَكْلٍ إستِثْنَائِي تَدْرِيِبُهُ وَ تَطْوِيِرُهُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، نَسِيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وحول (السَيْف رَآيْ) أيْضَاً ، فَقَطْ الرَغْبَةُ فِيْ المَعْرَكَة لمحتوي قَلْبَهُ .

من المُحَتَمل إِنَّ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ تخشي الآلام “الجَسَدْية ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أو (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ كِلَاهُمَا يحتوي عَلَيْ نية قِتَالِية ، وَ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْتَخْدِمَ فِيْ الاعتداء عَلَيْ الـحـِـس الإدرَاكِي المُرْعِب ، مِمَا يجَعَلُ الجُوُلِيِم الضَخْم شَدِيِد الألَم .

222222222

هَذَا تزامن سـِـرَاً مَعَ طَرِيْق السماوات . سعي متَعَمَّدَ ببَسَاطَة تُسَرِعَ أكثَرَ وَ اقل سُرْعَة . كَانَ تَصَرُفه مِنْ خِلَال التقاعس ، بَعْدَ قَلْبَهُ ، أَفْضَل مَسَارِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انغ!” فَجْأة فَتَحَ فمه ليُهْدِرَ ، ومَوْجَة صَوتٌ هَاجَمَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل تسونامي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضَرْبَ بسَيْفه ، وَ بَعْدَ أَنْ إنْطَلَقَت تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، ظَهَرَ وَمِيِضْ جَدِيِد مِنْ (السَيْف?️تشِي) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت مُجَرَدَ قـَـدَّمَ طَوِيِلة ، وإخـْـتَـفت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ وَمِيِضْاً حَقِيْقِيْاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) .

كَانَ هَذَا تَغْيِيِراً جِذْرياً!

“هههه!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإرْتِيَاح ، أرْجَح سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . وَ سُرْعَانَ مـَـا استقرت وَمِضْات السَيْف وَ إنْضَمت إلَي الوَمَضَات التِسْعَة الأُخْرَي ، مِمَا أدي إلَي إنفِجَار القُوَة الَّتِي كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعَ بِهَا .

“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .

كَانَ هَذَا تَغْيِيِراً جِذْرياً!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انغ!”إِسْتَخْدَم الجُوُلِيِم الَهَائل خِدْعَتَهُ الَقَدِيِمة واندَفْعَ بعَنف مَرَة أُخْرَي ، وَ يَرَيد أَنْ يصُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالمَوْجَات الصَوتٌية .

من هَذِهِ النُقْطَة ، يُمْكِن أَخِيِراً أَنْ يدعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِكا حَقِيْقِيْا بَيْنَ الْفِنَانين القِتَالِيين .

“شاهد السَيْف!” أطْلَق العَنان لسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَرَة أُخْرَي وضَرْبَ نَحْو الجُوُلِيِم الضَخْم .

إرْتَفَعَت بَرَاعَةُ فِيْ مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي المَعْرَكَة بشَكْلٍ حاد وَ قَمَعَ عَلَيْ الفَوْر الجُوُلِيِم الضَخْم تَمَاماً ، وضَرْبَ (رُوُحِ الصَخْرَة) القَوِيَةً وَ جَعَلَهَا فِيْ تَرَاجَع مُسْتَمِر دُونَ فُرْصَة للإِنْتَقَامَ .

من هَذِهِ النُقْطَة ، يُمْكِن أَخِيِراً أَنْ يدعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِكا حَقِيْقِيْا بَيْنَ الْفِنَانين القِتَالِيين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انغ!”إِسْتَخْدَم الجُوُلِيِم الَهَائل خِدْعَتَهُ الَقَدِيِمة واندَفْعَ بعَنف مَرَة أُخْرَي ، وَ يَرَيد أَنْ يصُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالمَوْجَات الصَوتٌية .

من تِسْعَة إلَي عَشَرَة كَانَ التَغْيِيِر الأسَاسِي . الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) يُمْكِن أَنْ يَتَكَثَفَ فِيْ السَيْف رَآآي ، لذَلِكَ كَانَ أيْضَاً مِنْ الصَعْب بشَكْلٍ إستِثْنَائِي تَدْرِيِبُهُ وَ تَطْوِيِرُهُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، نَسِيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وحول (السَيْف رَآيْ) أيْضَاً ، فَقَطْ الرَغْبَةُ فِيْ المَعْرَكَة لمحتوي قَلْبَهُ .

أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ضَرْبَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَعَ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) حلقت .

“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .

بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إقتَحَمَت المَوْجَات الصَوتٌية أكثَرَ ، تَمَ تقسيم الأمواج المُتَبَقِيَة إلَي قِسْمَيْنِ وجرفهَا جَانِبه ، وَ لَمْ تعد قَادِرَة عَلَيْ إيذائه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضَرْبَ بسَيْفه ، وَ بَعْدَ أَنْ إنْطَلَقَت تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، ظَهَرَ وَمِيِضْ جَدِيِد مِنْ (السَيْف?️تشِي) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت مُجَرَدَ قـَـدَّمَ طَوِيِلة ، وإخـْـتَـفت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ وَمِيِضْاً حَقِيْقِيْاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) .

“هَا هَا هَا هَا ، الوَمَضَة العَاشِرة مِنْ (السَيْف?️تشِي) قَوِيَةً كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وجريء وَ غَيْرَ مقيد .

“شاهد السَيْف!” أطْلَق العَنان لسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَرَة أُخْرَي وضَرْبَ نَحْو الجُوُلِيِم الضَخْم .

أوَقَفَ الجُوُلِيِم الَهَائل هَجَمَاته ، يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ بَعِيِد .

إرْتَفَعَت بَرَاعَةُ فِيْ مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي المَعْرَكَة بشَكْلٍ حاد وَ قَمَعَ عَلَيْ الفَوْر الجُوُلِيِم الضَخْم تَمَاماً ، وضَرْبَ (رُوُحِ الصَخْرَة) القَوِيَةً وَ جَعَلَهَا فِيْ تَرَاجَع مُسْتَمِر دُونَ فُرْصَة للإِنْتَقَامَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه ، لَنْ نقَاتَل بَعْدَ الان؟ ستعتَرِفَ بالهَزِيِمَة؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .

“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .

تَفَاجَأ ، لأَنـَّـه رَأَي جَسَدْ الجُوُلِيِم الَهَائل متموجاً كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَيْسَ جُوُلِيِماً ، وَ لكنَّه شَيئِ مصنَوْع مِنْ الماء . لَقَد كَانَ شَرِسَاً للغَايَة ، وما جَاءَ بَعْدَ ذَلِكَ وُجُودهَا ، الذِيْ كَانَ يَتَقَدَم فِيْ إتِجَاهَ قَوِي للغَايَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

‘تَبَاً’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ، لَنْ نقَاتَل بَعْدَ الان؟ ستعتَرِفَ بالهَزِيِمَة؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .

الفصل (2) لليوم

إستَّمَرَّ الإثْنَان فِيْ الهُجُوُمٌ عَلَيْ بَعْضهما البَعْض . أظْهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُوُحَهُ القِتَالِية لمحتوي قَلْبَهُ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الإصَابَات فِيْ جَسَدْه ، إلَا أَنَّه شَعَرَ بالرَاْحَة التَامة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ شَيْئاً مِنَ الإنْدِفَاع مِنْ جَسَدْه .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَدَيْك أيْضَاً حَرَكَة نِهَائِيَةٌ ، هاه؟” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، رُوُحَهُ القِتَالِية إرْتَفَعَت . إِذَا كَانَ مِنْ السهَل الإهْتِمَام بالجُوُلِيِم ، فلن يَكُوْن هُنَاْكَ نُقْطَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القِتَال . هَاجَم ، مَعَ أرْجَحَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) وَ رَفَعَ الرِيَاح وَ اْغُيُوُم الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

من المُحَتَمل إِنَّ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ تخشي الآلام “الجَسَدْية ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أو (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ كِلَاهُمَا يحتوي عَلَيْ نية قِتَالِية ، وَ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْتَخْدِمَ فِيْ الاعتداء عَلَيْ الـحـِـس الإدرَاكِي المُرْعِب ، مِمَا يجَعَلُ الجُوُلِيِم الضَخْم شَدِيِد الألَم .

ℍ???????

أوَقَفَ الجُوُلِيِم الَهَائل هَجَمَاته ، يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ بَعِيِد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط