You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 540

㊎مِن أجْلِ سَلَفِك㊎

㊎مِن أجْلِ سَلَفِك㊎

1111111111

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِي ذَا مُسْتَوَي العَالِي (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء)؟ تسك ، تسك ، تسك ، كَانَ إستِثْنَائِيَاً حَقَاً . لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ مُتَغَطْرِس جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ مُجَرَدَ خِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي عَالِ مِنْ الـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، فَمِنَ المُحَتَمل أَنَّه لَمْ يَكُنْ مؤهَلَا حَتَي الأنْ ليَكُوْن لـَـهُ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كحارس لـَـهُ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

مِن أجْلِ سَلَفِك

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لَقَد كَانَ هُوَ حَقَاً! , فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ لَدَيْه مـَـا مَجْمُوُعُهُ أرْبَعة تَلَامِيِذ – دَرَسَ إثْنَان مِنْهُمَا الْفِنُوُن القِتَالِية تَحْتَ قِيَادَتِه ، فِيْ حِيِن دَرَسَ الأخَرُان الخِيِميَاء الَقَدِيِمة ، وَ إِسْمُ وَاحِدٍ مِنْ تَلَامِيِذ الخِيِميَاء يون يونغ وانغ ، فِيْ حِيِن إِنَّ الأخَرُ كَانَ يسمي تانغ شِيُوُي يُوَانْ .

“السَيِدُ العَظِيِم؟” عِنْدَمَا سمَعَ الشَاْب هَذَا العَنوان ، بَدَا عَلَيْ الفَوْر مُنْزَعِجَاً ، وَ قَاْلَ : “(تشُو شُوَانْ ايــر) ، إِذَا كُنْتِ تُرِيِدُ أَنْ تتَعَلَم عَن الخِيِميَاء ، يُمْكِنك أَنْ تسَأَلَيِنِي بِقَدْرِ مـَـا تُرِيِدِيِن . بصفتي عَالَمَاً خِيِمْيَائِياً عَالِيَ الَمُسْتَوَي مِنْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، فَأنَا بطَبِيِعة الحـَـال سيَكُوْن بمَقْدُوُري الإجابة عَن جَمِيْع أسئلتك ” .

تَحَوَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِجَاهَ ذَلِكَ الشَاْب وَ سَأَلَ “من أنْتَ؟”

كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِي ذَا مُسْتَوَي العَالِي (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء)؟ تسك ، تسك ، تسك ، كَانَ إستِثْنَائِيَاً حَقَاً . لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ مُتَغَطْرِس جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ مُجَرَدَ خِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي عَالِ مِنْ الـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، فَمِنَ المُحَتَمل أَنَّه لَمْ يَكُنْ مؤهَلَا حَتَي الأنْ ليَكُوْن لـَـهُ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كحارس لـَـهُ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

المُقَاتِل مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَدَقَ عَلَيْ الفَوْر مَعَ عُيُون وَاسِعَة للغَايَة . بِغَضِ النَظَر عَن الكَيْفَية الَّتِي نَظَر بِهَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ أو تِسْعَة عَشَرَ عَاماً فَقَطْ ، وَ كَانَ بالفِعْل خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟ كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنَّه حَتَي بِالنِسبَة إلَي عَبْقَرِيٍ مِثْل يـانج السَيِدُ تانج ، كَانَ عَالَما خِيِمْيَائِيا عَالِي الَمُسْتَوَي فَقَطْ مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .

تَحَوَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِجَاهَ ذَلِكَ الشَاْب وَ سَأَلَ “من أنْتَ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا تتَحَدَث بِالهُرَاء!” (تشُو شُوَانْ ايــر) وَبَخَتْ بشرَاسَةٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ ، أنْتَ تجْرُؤ عَلَيْ التَحَدُث إلَي السَيِدُ الشَاْب تانغ فِيْ مِثْل هَذِهِ الطَرِيِقَةِ!؟” تَدَخَلَ نُخْبَةُ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] عَلَيْ الفَوْر بغَضَب ، وعَيْناه حَادَةٌ وَ ثَاقِبتين ، مَلِيْئةً بِنية القَتْل .

لم يغَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل إِبْتَسَمَ وَ سَأَلَ بهُدُوُء : “لَا أعْتَقِد أنَنِي أزْعَجْتُك بِأيِ شَكْل مِنْ الأشْكَال ، فهَل أنا كذَلِكَ؟”

بِالنِسبَة لِمُتَدَرِبِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانُوُا قَدْ خَرَجُوُا مِن حُدُوُدِ الجَسَدِ الفَانِي ، فَإِنَّ تَوْبِيِخاً غَاضِبْاً مصحوباً بوهج عَنيف كَانَ ممتلئاً بالقُوَة بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وقَادِر عَلَيْ إخافة مُقَاتِلِي [طَبَقَةُ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عَلَيْ ركبهم .

“السَيِدُ العَظِيِم؟” عِنْدَمَا سمَعَ الشَاْب هَذَا العَنوان ، بَدَا عَلَيْ الفَوْر مُنْزَعِجَاً ، وَ قَاْلَ : “(تشُو شُوَانْ ايــر) ، إِذَا كُنْتِ تُرِيِدُ أَنْ تتَعَلَم عَن الخِيِميَاء ، يُمْكِنك أَنْ تسَأَلَيِنِي بِقَدْرِ مـَـا تُرِيِدِيِن . بصفتي عَالَمَاً خِيِمْيَائِياً عَالِيَ الَمُسْتَوَي مِنْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، فَأنَا بطَبِيِعة الحـَـال سيَكُوْن بمَقْدُوُري الإجابة عَن جَمِيْع أسئلتك ” .

كَانَ بطَبِيِعة الحـَـال خَطْوَة متَعَمَّدَة مِنْ جَانِبه .

“فِعلاً؟” ابتسامه لعبت عَن شفاه الشَاْب : “ألَمْ تُرِيِدِ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حُبُوُب خِيِمْيَائِية مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ؟ لَا يوجد سِوَي إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ جَمِيْع أنْحَاء القَارَة الوُسْطَي ، وَاحِدٌ مِنْهُم هـُــوَ جدي الكَبِيِر ! عَلَيْ أَيّ أسَاس تَنْوِيِنَ إمْتِلَاكَ حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ دَرَجَةِ السـَـمـَـاء؟ فِيْ عَشِيِرَةِ تانغ ، قمنا بتجَمِيْع الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لِعِدّةِ أجْيَال ، ومِقْدَار الثَرْوَة الَّتِي تَرَاكُمت لَدَيْنا عَلَيْ مـَـرَّ السِنِيِن أَمَرَ مُرْعِب إلَي حَد لَا يُصَدِق ، لِذَا مـَـا نَوْع الثَمَنِ الذِي يُمْكِنك تَقَدِيِمهُ وَ الذِي سَيجَعَلَ مِنْ جدّي مُهْتَماً . . . ؟ مـَـا لَمْ تُصْبِحَي إمَرْأَتِي ، وَ أتَوَسَلُ لِجدّي أَنْ يُلفِق حَبَة خِيِمْيَائِية نيابةً عَنك!”

… كَانَ سيده الشَاْب فِيْ طور السَّعْيِ نَحْوَ الأَنِسَة (تشُو شُوَانْ ايــر) ، وَ لكنَّ يَبْدُو الأنْ أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) تَحْمِلُ المودة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ثُمَ ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يحرجَ بشَكْلٍ كَبِيِر هَذَا الأَخِيِر أَمَامَ (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ إهَانَتُهُ أَمَامَهَا .

مَاذَا!؟

لكنَّ مِنْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ كَانَ لَدَيْه شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ الحَاكِم الذِيْ شَكْل تِسْعَة وَمَضَات مِنْ التشِي ، فكَيْفَ يُمْكِن قَمَعَه مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ ؟ حــَكَّ فَقَطْ أذنه وَ قَاْلَ : “لِمَاذَا أنْتَ تصرخ بقُوَة ؟ إنْ لَم تَكُن تَعْمَل أذَانكَ ، فهَل تَعْتَقِد إِنَّ الأخَرِيِن يُعَانُوُن مِنْ الصَمَم أيْضَاً؟”

“ما تانغ شيوى يُوَانْ؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ الشَاْب يتفاخَر ، وَ لكنَّ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن الدَهْشَة عَلَيْ وَجْهه فَوْرَاً ، وَ سَأَلَ : “كَيْفَ عَرِفْتَ إِسْم مؤسّسِ العَشِيِرَةِ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وَقِح!” طَاَرَ مُقَاتِل [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مَعَ غَضَب قَوِي فِيْ كَلِمَاتَه . فِيْ الوَاقِع ، تَجَرَّأ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عَلَيْ أَنْ يَكُوْن وقحاً أَمَامَهُ . هَل يُمْكِنُ أنْ يَكُوُنَ جاهَلَا بالتسلسل الهرمي لِلفُنُوُن القِتَالِية؟ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مَقُبُوُلاً؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كَيْفَ تجْرُؤ!” كَانَ هَذَا الشَاْب غَاضِبْاً جِدَاً ، وَ كَانَ أنْفِه منحرفاً لِأعْلَي : ” أنا ، تانغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أنا بالفِعْل مُتَغَطْرِس إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ لكنَّ مُقَارَنة بـِـكَ ، أجد أنَنِي فِيْ الوَاقِع مُتَوَاضِع للغَايَة! جآو فـِـيـنْج ، أُقْتُلْهُ!”

قَاْلَت تشُو شُوَانْ وَ هِيَ تُوُقِفُهُم بِسُرْعَةٍ وَ بكل جدية مُطْلَقة : “هَذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنَ المُسْتَوَي المُنْخَفِض فِي (دَرَجَة?الأرْضَ)!”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَاذَا!؟

عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود فَجْوَةُ فِيْ مُسْتَوَي وَاحِد فَقَطْ بَيْنَ الَمُسْتَوَي العَالِي لـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) وَ المُسْتَوَي المُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، كَانَت هَذِهِ الْفِجوَةُ كَافِيَة لجَعَلَ المَرْأ يفَقَد كُلْ أمل طُوَال حَيَاتِه حَيْثُ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ يُمْكِن أَنْ يَظَلُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ خرقهَا إلَي الأبد .

المُقَاتِل مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَدَقَ عَلَيْ الفَوْر مَعَ عُيُون وَاسِعَة للغَايَة . بِغَضِ النَظَر عَن الكَيْفَية الَّتِي نَظَر بِهَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ أو تِسْعَة عَشَرَ عَاماً فَقَطْ ، وَ كَانَ بالفِعْل خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟ كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنَّه حَتَي بِالنِسبَة إلَي عَبْقَرِيٍ مِثْل يـانج السَيِدُ تانج ، كَانَ عَالَما خِيِمْيَائِيا عَالِي الَمُسْتَوَي فَقَطْ مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وَقِح!” طَاَرَ مُقَاتِل [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مَعَ غَضَب قَوِي فِيْ كَلِمَاتَه . فِيْ الوَاقِع ، تَجَرَّأ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عَلَيْ أَنْ يَكُوْن وقحاً أَمَامَهُ . هَل يُمْكِنُ أنْ يَكُوُنَ جاهَلَا بالتسلسل الهرمي لِلفُنُوُن القِتَالِية؟ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مَقُبُوُلاً؟

عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود فَجْوَةُ فِيْ مُسْتَوَي وَاحِد فَقَطْ بَيْنَ الَمُسْتَوَي العَالِي لـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) وَ المُسْتَوَي المُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، كَانَت هَذِهِ الْفِجوَةُ كَافِيَة لجَعَلَ المَرْأ يفَقَد كُلْ أمل طُوَال حَيَاتِه حَيْثُ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ يُمْكِن أَنْ يَظَلُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ خرقهَا إلَي الأبد .

(اللقب تانغ) ، وَ عَشِيِرَةِ ارستقراطيه مِنْ الخِيِمْيَائِيين ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مَاذَا لـَــوْ كُنْت خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?الأرْضَ)!” الشَاْب فَقَطْ هـَـزَّ ببِرُوُدْ : ” أَمَامَي ، حَتَي الخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي عَالِ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) لَا يكفي ! الشَقِيق ، أخَرُجَ مِنْ هُنَا عَلَيْ الفَوْر . خِلَاف ذَلِكَ ، سَوْفَ تَمَوْتِ!”

“ما تانغ شيوى يُوَانْ؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ الشَاْب يتفاخَر ، وَ لكنَّ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن الدَهْشَة عَلَيْ وَجْهه فَوْرَاً ، وَ سَأَلَ : “كَيْفَ عَرِفْتَ إِسْم مؤسّسِ العَشِيِرَةِ؟”

لم يغَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل إِبْتَسَمَ وَ سَأَلَ بهُدُوُء : “لَا أعْتَقِد أنَنِي أزْعَجْتُك بِأيِ شَكْل مِنْ الأشْكَال ، فهَل أنا كذَلِكَ؟”

“فِعلاً؟” ابتسامه لعبت عَن شفاه الشَاْب : “ألَمْ تُرِيِدِ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حُبُوُب خِيِمْيَائِية مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ؟ لَا يوجد سِوَي إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ جَمِيْع أنْحَاء القَارَة الوُسْطَي ، وَاحِدٌ مِنْهُم هـُــوَ جدي الكَبِيِر ! عَلَيْ أَيّ أسَاس تَنْوِيِنَ إمْتِلَاكَ حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ دَرَجَةِ السـَـمـَـاء؟ فِيْ عَشِيِرَةِ تانغ ، قمنا بتجَمِيْع الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لِعِدّةِ أجْيَال ، ومِقْدَار الثَرْوَة الَّتِي تَرَاكُمت لَدَيْنا عَلَيْ مـَـرَّ السِنِيِن أَمَرَ مُرْعِب إلَي حَد لَا يُصَدِق ، لِذَا مـَـا نَوْع الثَمَنِ الذِي يُمْكِنك تَقَدِيِمهُ وَ الذِي سَيجَعَلَ مِنْ جدّي مُهْتَماً . . . ؟ مـَـا لَمْ تُصْبِحَي إمَرْأَتِي ، وَ أتَوَسَلُ لِجدّي أَنْ يُلفِق حَبَة خِيِمْيَائِية نيابةً عَنك!”

222222222

“لَقَد تَحَدَثت مَعَ (شُوَانْ ايـِـير) دُونَ الحُصُول عَلَيْ إذْنٍ مني ، وَ هَذَا هـُــوَ خطيئتك!” الشَاْب قَاْلَ ببِرُوُدْ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَالِغَضَب وَ سَأَلَت : “ما عِلَاقَتِي مَعَكَ؟”

◉ℍ???????◉

“بِالطَبْع هُنَاْكَ عِلَاقَة!” ضَحِكَ الشَاْب “عَيْني عَلَيْك . وَ بِمَا أنَكَ إمَرْأَتِي ، بِالطَبْع ، لَا يَسْمَحَ لِأيِ رَجُل أخَرُ بالتَحَدُث إلَيك . إِذَا فِعلوا ذَلِكَ ، فسَوْفَ يَبْحَثُون فَقَطْ عَن المَوْتِ!”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لَقَد تَحَدَثت مَعَ (شُوَانْ ايـِـير) دُونَ الحُصُول عَلَيْ إذْنٍ مني ، وَ هَذَا هـُــوَ خطيئتك!” الشَاْب قَاْلَ ببِرُوُدْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لَا تتَحَدَث بِالهُرَاء!” (تشُو شُوَانْ ايــر) وَبَخَتْ بشرَاسَةٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْدَهِشا بَعْض الشَيئِ . فِيْ البِدَايَة ، لَمْ يُفَكِرَ كَثِيِراً فِيْ لقب تانغ ، لكنَّ قَلْبَهُ كَانَ مُتَأثِراً بخفة عِنْدَمَا سمَعَ “عَشِيِرَةِ أرستقراطية مِنْ الخِيِمْيَائِيين” . سَأَلَ : “هَل هُنَاْكَ شَخْص يدعي (تانغ شِيُوي يُوَانْ) فِيْ أسْلَافِ عائلتك؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، ضَحِكَ الشَاْب فَقَطْ بِصَوْتٍ عَالِ وَ قَاْلَ : “سمَعَت أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أيْضَاً عَيْنه عَلَيْك ، وَ لأنَنِي سمَعَت ذَلِكَ فَقَد أسْرَعْتُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي هُنَا مِنْ القَارَة الوُسْطَي . أرَدْتَ إِنَّ القي نَظَرة عَلَيْ مـَـا هـُــوَ نَوْع الجَمَال الرَائِع الذِيْ كَانَ قَادِراً عَلَيْ تَحْرِيِك قلب هَذَا العَبْقَرِي المَجْنُوُنِ بالسَيْف . هَذَا الوَغْد هـُــوَ دَائِمَاً ضدي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَنِي لَا أسْتَطِيِعُ مقارنته مِنْ نَاحِيَة الْفِنُوُن القِتَالِية ، يُمْكِنني أَنْ أخَطَفَ المَرْأَة الَّتِي يعجب بِهَا . هاهاهاهَا ، أنا حَقَاً أرَيْدُ أَنْ أرَيْ تَعْبِيِره عِنْدَمَا يكْتَشِف هَذَا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا تتَحَدَث بِالهُرَاء!” (تشُو شُوَانْ ايــر) وَبَخَتْ بشرَاسَةٍ .

“فِيْ الحلم!” تشُو شُوَانْ اِيـر زَفَرَت بِغَضَبٍ

كَانَ هَذَا سليل أَحَدُ تَلَامِيِذه!

“فِعلاً؟” ابتسامه لعبت عَن شفاه الشَاْب : “ألَمْ تُرِيِدِ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حُبُوُب خِيِمْيَائِية مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ؟ لَا يوجد سِوَي إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ جَمِيْع أنْحَاء القَارَة الوُسْطَي ، وَاحِدٌ مِنْهُم هـُــوَ جدي الكَبِيِر ! عَلَيْ أَيّ أسَاس تَنْوِيِنَ إمْتِلَاكَ حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ دَرَجَةِ السـَـمـَـاء؟ فِيْ عَشِيِرَةِ تانغ ، قمنا بتجَمِيْع الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لِعِدّةِ أجْيَال ، ومِقْدَار الثَرْوَة الَّتِي تَرَاكُمت لَدَيْنا عَلَيْ مـَـرَّ السِنِيِن أَمَرَ مُرْعِب إلَي حَد لَا يُصَدِق ، لِذَا مـَـا نَوْع الثَمَنِ الذِي يُمْكِنك تَقَدِيِمهُ وَ الذِي سَيجَعَلَ مِنْ جدّي مُهْتَماً . . . ؟ مـَـا لَمْ تُصْبِحَي إمَرْأَتِي ، وَ أتَوَسَلُ لِجدّي أَنْ يُلفِق حَبَة خِيِمْيَائِية نيابةً عَنك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كَيْفَ تجْرُؤ!” كَانَ هَذَا الشَاْب غَاضِبْاً جِدَاً ، وَ كَانَ أنْفِه منحرفاً لِأعْلَي : ” أنا ، تانغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أنا بالفِعْل مُتَغَطْرِس إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ لكنَّ مُقَارَنة بـِـكَ ، أجد أنَنِي فِيْ الوَاقِع مُتَوَاضِع للغَايَة! جآو فـِـيـنْج ، أُقْتُلْهُ!”

(اللقب تانغ) ، وَ عَشِيِرَةِ ارستقراطيه مِنْ الخِيِمْيَائِيين ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا تتَحَدَث بِالهُرَاء!” (تشُو شُوَانْ ايــر) وَبَخَتْ بشرَاسَةٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْدَهِشا بَعْض الشَيئِ . فِيْ البِدَايَة ، لَمْ يُفَكِرَ كَثِيِراً فِيْ لقب تانغ ، لكنَّ قَلْبَهُ كَانَ مُتَأثِراً بخفة عِنْدَمَا سمَعَ “عَشِيِرَةِ أرستقراطية مِنْ الخِيِمْيَائِيين” . سَأَلَ : “هَل هُنَاْكَ شَخْص يدعي (تانغ شِيُوي يُوَانْ) فِيْ أسْلَافِ عائلتك؟”

بِالنِسبَة لِمُتَدَرِبِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانُوُا قَدْ خَرَجُوُا مِن حُدُوُدِ الجَسَدِ الفَانِي ، فَإِنَّ تَوْبِيِخاً غَاضِبْاً مصحوباً بوهج عَنيف كَانَ ممتلئاً بالقُوَة بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وقَادِر عَلَيْ إخافة مُقَاتِلِي [طَبَقَةُ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عَلَيْ ركبهم .

“ما تانغ شيوى يُوَانْ؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ الشَاْب يتفاخَر ، وَ لكنَّ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن الدَهْشَة عَلَيْ وَجْهه فَوْرَاً ، وَ سَأَلَ : “كَيْفَ عَرِفْتَ إِسْم مؤسّسِ العَشِيِرَةِ؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَالِغَضَب وَ سَأَلَت : “ما عِلَاقَتِي مَعَكَ؟”

لَقَد كَانَ هُوَ حَقَاً! , فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ لَدَيْه مـَـا مَجْمُوُعُهُ أرْبَعة تَلَامِيِذ – دَرَسَ إثْنَان مِنْهُمَا الْفِنُوُن القِتَالِية تَحْتَ قِيَادَتِه ، فِيْ حِيِن دَرَسَ الأخَرُان الخِيِميَاء الَقَدِيِمة ، وَ إِسْمُ وَاحِدٍ مِنْ تَلَامِيِذ الخِيِميَاء يون يونغ وانغ ، فِيْ حِيِن إِنَّ الأخَرُ كَانَ يسمي تانغ شِيُوُي يُوَانْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وَقِح!” طَاَرَ مُقَاتِل [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مَعَ غَضَب قَوِي فِيْ كَلِمَاتَه . فِيْ الوَاقِع ، تَجَرَّأ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عَلَيْ أَنْ يَكُوْن وقحاً أَمَامَهُ . هَل يُمْكِنُ أنْ يَكُوُنَ جاهَلَا بالتسلسل الهرمي لِلفُنُوُن القِتَالِية؟ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مَقُبُوُلاً؟

كَانَ هَذَا سليل أَحَدُ تَلَامِيِذه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مَاذَا لـَــوْ كُنْت خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?الأرْضَ)!” الشَاْب فَقَطْ هـَـزَّ ببِرُوُدْ : ” أَمَامَي ، حَتَي الخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي عَالِ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) لَا يكفي ! الشَقِيق ، أخَرُجَ مِنْ هُنَا عَلَيْ الفَوْر . خِلَاف ذَلِكَ ، سَوْفَ تَمَوْتِ!”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَذَا لَيْسَ شَيْئاً يَجِب أَنْ تهتم به ! مِنْ أجْلِ جَدَّك ، إرْكَعْ وَ إعْتَذَر ، ثُمَ سَلِمِ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق ، وانا لَنْ أخفض نَفَسْي إلَي مُسْتَوَاكَ وَ أدْعُوُكَ لِتَصْفِيَةِ الحِسَابَات ” .

“ما تانغ شيوى يُوَانْ؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ الشَاْب يتفاخَر ، وَ لكنَّ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن الدَهْشَة عَلَيْ وَجْهه فَوْرَاً ، وَ سَأَلَ : “كَيْفَ عَرِفْتَ إِسْم مؤسّسِ العَشِيِرَةِ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كَيْفَ تجْرُؤ!” كَانَ هَذَا الشَاْب غَاضِبْاً جِدَاً ، وَ كَانَ أنْفِه منحرفاً لِأعْلَي : ” أنا ، تانغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أنا بالفِعْل مُتَغَطْرِس إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ لكنَّ مُقَارَنة بـِـكَ ، أجد أنَنِي فِيْ الوَاقِع مُتَوَاضِع للغَايَة! جآو فـِـيـنْج ، أُقْتُلْهُ!”

كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِي ذَا مُسْتَوَي العَالِي (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء)؟ تسك ، تسك ، تسك ، كَانَ إستِثْنَائِيَاً حَقَاً . لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ مُتَغَطْرِس جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ مُجَرَدَ خِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي عَالِ مِنْ الـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، فَمِنَ المُحَتَمل أَنَّه لَمْ يَكُنْ مؤهَلَا حَتَي الأنْ ليَكُوْن لـَـهُ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كحارس لـَـهُ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وَقِح!” طَاَرَ مُقَاتِل [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مَعَ غَضَب قَوِي فِيْ كَلِمَاتَه . فِيْ الوَاقِع ، تَجَرَّأ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عَلَيْ أَنْ يَكُوْن وقحاً أَمَامَهُ . هَل يُمْكِنُ أنْ يَكُوُنَ جاهَلَا بالتسلسل الهرمي لِلفُنُوُن القِتَالِية؟ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مَقُبُوُلاً؟

ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وَقِح!” طَاَرَ مُقَاتِل [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مَعَ غَضَب قَوِي فِيْ كَلِمَاتَه . فِيْ الوَاقِع ، تَجَرَّأ مُجَرَدَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عَلَيْ أَنْ يَكُوْن وقحاً أَمَامَهُ . هَل يُمْكِنُ أنْ يَكُوُنَ جاهَلَا بالتسلسل الهرمي لِلفُنُوُن القِتَالِية؟ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مَقُبُوُلاً؟

ℍ???????

قَاْلَت تشُو شُوَانْ وَ هِيَ تُوُقِفُهُم بِسُرْعَةٍ وَ بكل جدية مُطْلَقة : “هَذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنَ المُسْتَوَي المُنْخَفِض فِي (دَرَجَة?الأرْضَ)!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط