㊎طبقة الركيزة الروحية㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لَيْسَ وَاحِداً ، وَ لكنِّ إثْنَيْنْ .
㊎طبقة الركيزة الروحية㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
دَاخلِ مُحِيِط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرُوُحِي ، هَدَأَت المَوْجَات الغَاضِبْة . كَانَ طُوُلُهَا يَصِلُ إلَي مَائَة قـَـدَّمَ ، وَ تَحَطَمَت كَمَا لـَــوْ كَانَوا يَنْوُوُنَ تَحْطِيِم المُحِيِط الرُوُحِي .
كَانَ السَبَبُ فِيْ رَغبَة عَشِيِرَةِ جِيَانْغ فِيْ إخْرَاجِ المُفْتَاح لِقَصْرِ قَاعَة القَوْس هـُــوَ أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ أصْبَحَت أضْعَف عَلَيْ نَحْو مُتَزَايِد مَعَ مُرُوُر الأجْيَال وَ قُوَتَهَا فِيْ مَدِيِنَةِ اليَانْغ الأقْصَي كَانَت قَرِيِبة مِنْ الإخـْـتَـفاء كُلِيَاً . كَانَوا بِالكَادِ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة . حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْهم رِجَالُ عَشِيِرَتِهم يجَلْبِون المُفْتَاح إلَي عَوَالِم السَمَاء الإثني عَشَرَ الغَامِضة ، فَإِنَّهُم ببَسَاطَة سَوْفَ يسرقون بِشَكْلٍ أعْمَي مِنْ قَبِلَ أشخَاْص أقْوَياًء أخَرِيِن لأَنـَّـهم كَانَوا أكثَرَ ضَعْفَاً .
كم كَانَ حَجْم الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية بِالنِسبَة للأخَرِيِن ؟ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً ، لكنَّه عـَـرِفَ أَنْ رَكِيِزَتُهُ الرُوُحِية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة لَمْ تَحْتَل سِوَي مَائَة مِتْرٍ مِنْ مِسَاحَة مُحِيِطه الرُوُحِي .
وَ بِالتَالِي ، قَرَرَوا المَخَاطِرة وَ الـعُثُورَ عَلَيْ أقْوَي صِهْر مَعَ المسَاعَدَة .
و لكنَّ بِالنِسبَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت هَذِهِ سَهْلَةً كـَـ قِطْعَة مِنْ الكعك . كَانَ قَد عَزَزَ وَ عَزَزَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ بشَكْلٍ مُتَمَيِز جِدَاً . كَانَت مُحِيِطاته الرُوُحِية مَتِيِنة وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـَـهُ أَنْ يَخْشَي هَذَا النَوْع مِنْ العَاصِفَة .
وَ بِمُجَرَدَ التَفْكِيِر ، كَانَتِ بُطُوُلَة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات إنْتَهَت لَلتَو فِيْ هَذَا الوَقْت ، لذَلِكَ سَيَكُوُنُ هَذَا الإِبْن الأقْوَي فِيْ القَانُوُن عُضْوَاً فِيْ (لُفَافَةَ مُعْجِزَاتْ) ، كَانَ مِنْ المُؤكَد عَمَلِيا أَنَّه سَوْفَ يَخْتَرِق وَ يُصْبِحَ مِنْ أَفْضَلِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] .
بإخْتِصَار ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ إتَّخَذَت خَطْوَة خَطِيِرة ، إلَا أنَّهَا كَانَت أيْضَاً أخَرُ خِطَة كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَحَوَلَ ظُرُوُفهَا الحـَـالِية .
و إِذَا خَرَجَ بَعْض العَبَاقِرَة وَ هَزَمُوُا جَمِيْع أعْضَاء قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، فسيَكُوْن ذَلِكَ أَفْضَل – لأَنـَّـه سيعَني أَنَّهُم أقْوَي!
وَ بِمُجَرَدَ التَفْكِيِر ، كَانَتِ بُطُوُلَة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات إنْتَهَت لَلتَو فِيْ هَذَا الوَقْت ، لذَلِكَ سَيَكُوُنُ هَذَا الإِبْن الأقْوَي فِيْ القَانُوُن عُضْوَاً فِيْ (لُفَافَةَ مُعْجِزَاتْ) ، كَانَ مِنْ المُؤكَد عَمَلِيا أَنَّه سَوْفَ يَخْتَرِق وَ يُصْبِحَ مِنْ أَفْضَلِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] .
بإخْتِصَار ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ إتَّخَذَت خَطْوَة خَطِيِرة ، إلَا أنَّهَا كَانَت أيْضَاً أخَرُ خِطَة كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَحَوَلَ ظُرُوُفهَا الحـَـالِية .
كَانَ إخْتِرَاق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] خطراً بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ كَانَت مَوْجَات المُحِيِط الرُوُحِي خطراً فِيْ هَذِهِ المَرَحلَة . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ تَحْطِيِم المُحِيِط الرُوُحِي ، فَإِنَّ طَاقَةُ الأَصْل سَوْفَ تَتَبَدَدُ بالكَامِلِ . وَ إِذَا وَضْعنا جَانِباً الصُعُوُدِ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَقَد يَنْخَفِض مُسْتَوَي التَدْرِيِب إلَي مُسْتَوَي [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .
سَتُقَامُ بُطُوُلَة الزَوَاج بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام .
كَانَ السَبَبُ فِيْ رَغبَة عَشِيِرَةِ جِيَانْغ فِيْ إخْرَاجِ المُفْتَاح لِقَصْرِ قَاعَة القَوْس هـُــوَ أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ أصْبَحَت أضْعَف عَلَيْ نَحْو مُتَزَايِد مَعَ مُرُوُر الأجْيَال وَ قُوَتَهَا فِيْ مَدِيِنَةِ اليَانْغ الأقْصَي كَانَت قَرِيِبة مِنْ الإخـْـتَـفاء كُلِيَاً . كَانَوا بِالكَادِ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة . حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْهم رِجَالُ عَشِيِرَتِهم يجَلْبِون المُفْتَاح إلَي عَوَالِم السَمَاء الإثني عَشَرَ الغَامِضة ، فَإِنَّهُم ببَسَاطَة سَوْفَ يسرقون بِشَكْلٍ أعْمَي مِنْ قَبِلَ أشخَاْص أقْوَياًء أخَرِيِن لأَنـَّـهم كَانَوا أكثَرَ ضَعْفَاً .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَدَيْه أرْبَعة أعْضَاء مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ إلَي جَانِبه ، إلَا أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إِسْتِخُدَّام أَيٍّ مِنْهُم ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهِ فَقَطْ أَنْ يَتَحَرَكَ شَخْصياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و إِذَا خَرَجَ بَعْض العَبَاقِرَة وَ هَزَمُوُا جَمِيْع أعْضَاء قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، فسيَكُوْن ذَلِكَ أَفْضَل – لأَنـَّـه سيعَني أَنَّهُم أقْوَي!
بَعْدَ الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَة الرُوُحِية] .
فِيْ هَذِهِ المَرَحلَة ، سَوْفَ يَتِمُ بِنَاء قَاعِدة رُوُحِية يُمْكِن أَنْ تَصِلَ إلَي السـَـمـَـاء[طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ هَذَا يَتَطَلَبَ دعم القُوَة اللاَ نِهَائِية . وَ بالتَالِي ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَتِمُ تحضير كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية بالإضَافَة إلَي عَدَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية . قَدْ يَحْتَاجُ أَيّ شَخْص أخَرُ إلَي عَشَرَةِ أيَّامٍ أو حَتَي شَهْر وَاحِد للإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَطَطَ فَقَطْ لقَضَاء يَوْم وَاحِد لَإنْجَاز الإخْتِرَاق .
فِيْ البُطُوُلَة هَذِهِ المَرَة ، لَنْ يشَارِكَ فَقَطْ النُخْبَة الذكور فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ , بَل وَ حَتَي أوَلئِكَ العَبَاقِرَة الكِبَار الذِيْن خَرَجَوا لَلتَو مِنْ القَائِمَة كَانَوا مؤهَلين . كَانَ الـشـَرْط الوَحِيِد هـُــوَ أَنْ يَكُوْن المشَارِكُ أقَلَ مِنْ أرْبَعيْن عَامَاً ، وَ كَانَت هُنَاْكَ إعْدَادٌ وَ فِـِيَرٌة مِنْ الشَبَاب الذِيْن يتُنَاسِبون مَعَ هَذِهِ الفِئَة ،
رَكِيِزَةَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرُوُحِية إحْتَلَّتْ عَمَلِيا ثلث أَلْفِضَاء فِيْ مُحِيِطه الرُوُحِي!
يُوَان لَاو جُوُن , تساو تيـان يي , بِايِ هَاو شون ; وَ كَانُوُا جَمِيْعَاً أصْحَابَ المَرَاكِزِ الأوُلَي مِنْ أخَرُ قَائِمَةِ مُعْجِزَاتْ ، أو حَتَي قَبِلَ السَابِقَةِ ، مؤهَلين للقِتَال . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] خَطْوَة يصَعْب إخْتِرَاقهَا . حَتَي العَبَاقِرَة فِيْ القَائِمَة ستَحْتَاج إلَي استقَرَار لِمُدَة تتراوح مِنْ عِشْرِيِن إلَي ثَلَاثَين عَام لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ الفِهْم وَ الأُسُس لفُنُوُن القِتَال لِلإخْتِرَاقِ دَفْعَة وَاحِدَة .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَدَيْه أرْبَعة أعْضَاء مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ إلَي جَانِبه ، إلَا أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إِسْتِخُدَّام أَيٍّ مِنْهُم ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهِ فَقَطْ أَنْ يَتَحَرَكَ شَخْصياً .
عَلَيْ سبيل المثال ، (آو فـِـيـنْج) . عِنْدَمَا كَانَ صَغِيِرا ، هـُــوَ أيْضَاً ، كَانَ مصنفا بشَكْلٍ طَبِيِعي فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ أيْضَاً ، وَ لكنَّ فِيْ الأوِنَةِ الأَخِيِرة فَقَطْ تَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . كَيْفَ يُمْكِن التخلص مِنْ فَنَاءِ المَرْأ بسُهُوُلة؟
كم كَانَ حَجْم الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية بِالنِسبَة للأخَرِيِن ؟ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً ، لكنَّه عـَـرِفَ أَنْ رَكِيِزَتُهُ الرُوُحِية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة لَمْ تَحْتَل سِوَي مَائَة مِتْرٍ مِنْ مِسَاحَة مُحِيِطه الرُوُحِي .
من هَذَا الجَانِب ، كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ رَائِعاً للغَايَة ، وَ فُنُوُنُهُ القِتَالِيةُ فِيْ القَارَة الوُسْطَي كَانَت مُزْدَهِرة للغَايَة – وِفْقَاً للإشَاعَات ، لَمْ يَكُنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ هـُــوَ المُقَاتِل الصَغِيِر القَوِي الوَحِيِد فِيْ تِلْكَ المَنْطِقة وَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة .
رَكِيِزَةَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرُوُحِية إحْتَلَّتْ عَمَلِيا ثلث أَلْفِضَاء فِيْ مُحِيِطه الرُوُحِي!
طَالَمَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ مِنْ المشَارِكين فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فبِمُجَرَدِ إخْتِرَاق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، مَن سَيَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ الوُقُوُف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَه عَلَيْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب هَذَا؟
㊎طبقة الركيزة الروحية㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِنه الحُصُول عَلَيْ فُرْصَة أُخْرَي مِنْ (البُرْج الأسْوَد) لإستِعَارةِ قُوَتِهِ ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ صَعَدَ بالفِعْل ضِدْ خِصْم فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فَإِنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ مؤهَلَا للقِتَال عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مِثْل هَذِهِ الشَخْصِيَة لفَتْرَة قَصِيِرة عَلَيْ الأَقَل .
و لكنَّ بِالنِسبَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت هَذِهِ سَهْلَةً كـَـ قِطْعَة مِنْ الكعك . كَانَ قَد عَزَزَ وَ عَزَزَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ بشَكْلٍ مُتَمَيِز جِدَاً . كَانَت مُحِيِطاته الرُوُحِية مَتِيِنة وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـَـهُ أَنْ يَخْشَي هَذَا النَوْع مِنْ العَاصِفَة .
إتَجَهَ إلَي (البُرْجِ الأسْوَدِ) ، وَ دَخَلَ العزلة وَ بَدَأ التَدْرِيِب .
رَكِيِزَةَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرُوُحِية إحْتَلَّتْ عَمَلِيا ثلث أَلْفِضَاء فِيْ مُحِيِطه الرُوُحِي!
بجَانِبه ، تَمَ وَضْع العَدِيِد مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية . بَعْدَ عَوْدَتِهِ إلَي مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، كَانَ يَقُوُم بصَقْلِ الحُبُوُب الخِيِميَائِيَة كُلَ يَوْم . أوَلَا ، لكَسَبِ المَال ، وَ ثَانِياً ، لإتِخَاذُ الإسْتِعْدَادات لتَحْقِيِقِ انفراجة إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنيت أسَاسَاته الرُوُحِية عَلَيْ المُحِيِط . بَعْدَ أَنْ وَصَلَت إلَي إِرْتِفَاع حَوَالَي أَلْفِ مِتْر فَوْق المُحِيِط ، تَوَقَفَت أَخِيِراً .
فِيْ هَذِهِ المَرَحلَة ، سَوْفَ يَتِمُ بِنَاء قَاعِدة رُوُحِية يُمْكِن أَنْ تَصِلَ إلَي السـَـمـَـاء[طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ هَذَا يَتَطَلَبَ دعم القُوَة اللاَ نِهَائِية . وَ بالتَالِي ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَتِمُ تحضير كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية بالإضَافَة إلَي عَدَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية . قَدْ يَحْتَاجُ أَيّ شَخْص أخَرُ إلَي عَشَرَةِ أيَّامٍ أو حَتَي شَهْر وَاحِد للإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَطَطَ فَقَطْ لقَضَاء يَوْم وَاحِد لَإنْجَاز الإخْتِرَاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ البُطُوُلَة هَذِهِ المَرَة ، لَنْ يشَارِكَ فَقَطْ النُخْبَة الذكور فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ , بَل وَ حَتَي أوَلئِكَ العَبَاقِرَة الكِبَار الذِيْن خَرَجَوا لَلتَو مِنْ القَائِمَة كَانَوا مؤهَلين . كَانَ الـشـَرْط الوَحِيِد هـُــوَ أَنْ يَكُوْن المشَارِكُ أقَلَ مِنْ أرْبَعيْن عَامَاً ، وَ كَانَت هُنَاْكَ إعْدَادٌ وَ فِـِيَرٌة مِنْ الشَبَاب الذِيْن يتُنَاسِبون مَعَ هَذِهِ الفِئَة ،
جلس وَ أطْلَق القُيُوُد عَلَيْ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت مَوْجَات مستعرة فِيْ مُحِيِطاتِهِ الرُوُحِية . إهْتِزَازَاتٌ طَوِيِلةٌ ، إهْتَزُّوُا لِمـَـا لَا نِهَاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] قَادِراً عَلَيْ رُؤيَة أُسُس [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ ذهنه ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد سيَذُوُبُون فِيْ صَدْمَة مُفَاجِئَة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أكْمَلَ بالفِعْل تَدْرِيِبُهُ فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ وسَّع دَانْتِيَانَهُ إلَي حُدُودهِ . كَانَ هـُــوَ نَفَسْه بِالنِسبَة لمُحِيِطاته الرُوُحِية . طَاقَةُ الأصْل الَّتِي إحْتَوَاهَا كَانَت نَقَية للغَايَة ، دُونِ أَدِنَي تَلَوُث . فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يُعَمِمهَا بنَشَاط ، وَ لَمْ يُطْلِقَ سِوَي القُيُوُد المفروضة عَلَيْ تَدْرِيِبِهِ ، بَدَأت [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] فِعَلَيْاً فِيْ الإنْطِلَاقِ لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ هَذَا دليل عَلَيْ مَدَيْ قَمَعَه لتَدْرِيِبُهُ .
سَتُقَامُ بُطُوُلَة الزَوَاج بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام .
هونغ ، طَاقَةُ الأَصْل تَكَثَفَت وَ شَاعَ النُوُر الخــَــالـِــدْ ذُوُ الخَمْسَةِ ألوان ، مَعَ تشْكِيِلِ أسَاسِ وَاسِعِ بشَكْلٍ لَا يُصَدِقُ ، إنْطَلَقَت بقُوَة مِنْ المُحِيِطَاتِ الرُوُحِيَةِ . ثُمَ ، مُسْتَوَي الرَكِيِزَةُ الثَانِيَةُ ، وَ الـثَالِثَةُ . تَمَ بِنَاءُ أُسُسِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بِسُرْعَةٍ .
كَانَ ضَخْم جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ!
لَيْسَ وَاحِداً ، وَ لكنِّ إثْنَيْنْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنيت أسَاسَاته الرُوُحِية عَلَيْ المُحِيِط . بَعْدَ أَنْ وَصَلَت إلَي إِرْتِفَاع حَوَالَي أَلْفِ مِتْر فَوْق المُحِيِط ، تَوَقَفَت أَخِيِراً .
كَانَ كُلٌ مِنْ المُحِيِطَاتِ الرُوُحِيَةِ فِيْ الأعْلَيَ وَ الأسْفَل يَبْنِي بِسُرْعَةٍ الأرْكِزَةِ الرُوُحِية . كَانَ هُنَاْكَ صَوتٌ رنانٌ دَاخلِ جَسَدْه . مِنْ حَوْلَه ، بَدَا أَنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن سمَعَوا ذَلِكَ ، ودَخَلَوا جَمِيْعاً فِيْ حـَـالةٍ تَأملية .
يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يتَخَيْلْ بوُضُوُح كَيْفَ كَانَ قَوِياً ومُثِيِراً للصَدْمَة ، أن يَتَدَرَبَ مِن جَدِيِدٍ فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .
كَانَ بِنَاء الرَكِيِزَةُ لِرَبْطِ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ عَمَلِية يُمْكِن مِنْ خِلَالهَا التفاعل مَعَ السـَـمـَـاء ، وَ كَانَ صَوتٌ الدَاوْ يُعَمِم دَاخلِ جَسَدْ الشَخْص ، مِمَا قَدْ يسَاعَد فَنَاني القِتَالِي عَلَيْ فِهْم الدَاوْ . وَ هَكَذَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون جَمِيْعهم ينتظرون دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ليُنْعَمُوُا فِيْ مَجْدِهِ المنعَكس .
وَ بِالتَالِي ، قَرَرَوا المَخَاطِرة وَ الـعُثُورَ عَلَيْ أقْوَي صِهْر مَعَ المسَاعَدَة .
(هـُــو نِيُـوُ) أمسكت قِطْعَة مِنْ الـلَحْم المُجَفَفَ وَ مَضَغَت . كَانَت وَحْشاً صَغِيِراً وحاجتهَا فِيْ التَدْرِيِب تعتمد فَقَطْ عَلَيْ الطَعَام الذِيْ تتَنَاوُلِه . مـَـاذَا كَانَ الفِهْم ؟ هَل يُمْكِنُ أن تأكٌلٌه؟
كَانَ إخْتِرَاق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] خطراً بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ كَانَت مَوْجَات المُحِيِط الرُوُحِي خطراً فِيْ هَذِهِ المَرَحلَة . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ تَحْطِيِم المُحِيِط الرُوُحِي ، فَإِنَّ طَاقَةُ الأَصْل سَوْفَ تَتَبَدَدُ بالكَامِلِ . وَ إِذَا وَضْعنا جَانِباً الصُعُوُدِ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَقَد يَنْخَفِض مُسْتَوَي التَدْرِيِب إلَي مُسْتَوَي [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .
دَاخلِ مُحِيِط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرُوُحِي ، هَدَأَت المَوْجَات الغَاضِبْة . كَانَ طُوُلُهَا يَصِلُ إلَي مَائَة قـَـدَّمَ ، وَ تَحَطَمَت كَمَا لـَــوْ كَانَوا يَنْوُوُنَ تَحْطِيِم المُحِيِط الرُوُحِي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أكْمَلَ بالفِعْل تَدْرِيِبُهُ فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ وسَّع دَانْتِيَانَهُ إلَي حُدُودهِ . كَانَ هـُــوَ نَفَسْه بِالنِسبَة لمُحِيِطاته الرُوُحِية . طَاقَةُ الأصْل الَّتِي إحْتَوَاهَا كَانَت نَقَية للغَايَة ، دُونِ أَدِنَي تَلَوُث . فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يُعَمِمهَا بنَشَاط ، وَ لَمْ يُطْلِقَ سِوَي القُيُوُد المفروضة عَلَيْ تَدْرِيِبِهِ ، بَدَأت [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] فِعَلَيْاً فِيْ الإنْطِلَاقِ لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ هَذَا دليل عَلَيْ مَدَيْ قَمَعَه لتَدْرِيِبُهُ .
كَانَ إخْتِرَاق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] خطراً بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ كَانَت مَوْجَات المُحِيِط الرُوُحِي خطراً فِيْ هَذِهِ المَرَحلَة . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ تَحْطِيِم المُحِيِط الرُوُحِي ، فَإِنَّ طَاقَةُ الأَصْل سَوْفَ تَتَبَدَدُ بالكَامِلِ . وَ إِذَا وَضْعنا جَانِباً الصُعُوُدِ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَقَد يَنْخَفِض مُسْتَوَي التَدْرِيِب إلَي مُسْتَوَي [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ البُطُوُلَة هَذِهِ المَرَة ، لَنْ يشَارِكَ فَقَطْ النُخْبَة الذكور فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ , بَل وَ حَتَي أوَلئِكَ العَبَاقِرَة الكِبَار الذِيْن خَرَجَوا لَلتَو مِنْ القَائِمَة كَانَوا مؤهَلين . كَانَ الـشـَرْط الوَحِيِد هـُــوَ أَنْ يَكُوْن المشَارِكُ أقَلَ مِنْ أرْبَعيْن عَامَاً ، وَ كَانَت هُنَاْكَ إعْدَادٌ وَ فِـِيَرٌة مِنْ الشَبَاب الذِيْن يتُنَاسِبون مَعَ هَذِهِ الفِئَة ،
و لكنَّ بِالنِسبَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت هَذِهِ سَهْلَةً كـَـ قِطْعَة مِنْ الكعك . كَانَ قَد عَزَزَ وَ عَزَزَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ بشَكْلٍ مُتَمَيِز جِدَاً . كَانَت مُحِيِطاته الرُوُحِية مَتِيِنة وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـَـهُ أَنْ يَخْشَي هَذَا النَوْع مِنْ العَاصِفَة .
من هَذَا الجَانِب ، كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ رَائِعاً للغَايَة ، وَ فُنُوُنُهُ القِتَالِيةُ فِيْ القَارَة الوُسْطَي كَانَت مُزْدَهِرة للغَايَة – وِفْقَاً للإشَاعَات ، لَمْ يَكُنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ هـُــوَ المُقَاتِل الصَغِيِر القَوِي الوَحِيِد فِيْ تِلْكَ المَنْطِقة وَ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة .
عَلَيْ العَكس مِنْ ذَلِكَ ، تَمَ بِنَاء رَكَائِزه الرُوُحِية بِسُرْعَةٍ أَكْبَرَ .
سَتُقَامُ بُطُوُلَة الزَوَاج بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام .
إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] قَادِراً عَلَيْ رُؤيَة أُسُس [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ ذهنه ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد سيَذُوُبُون فِيْ صَدْمَة مُفَاجِئَة .
بإخْتِصَار ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ إتَّخَذَت خَطْوَة خَطِيِرة ، إلَا أنَّهَا كَانَت أيْضَاً أخَرُ خِطَة كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَحَوَلَ ظُرُوُفهَا الحـَـالِية .
كَانَ ضَخْم جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ!
㊎طبقة الركيزة الروحية㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
رَكِيِزَةَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرُوُحِية إحْتَلَّتْ عَمَلِيا ثلث أَلْفِضَاء فِيْ مُحِيِطه الرُوُحِي!
بإخْتِصَار ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ إتَّخَذَت خَطْوَة خَطِيِرة ، إلَا أنَّهَا كَانَت أيْضَاً أخَرُ خِطَة كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَحَوَلَ ظُرُوُفهَا الحـَـالِية .
كم كَانَ حَجْم الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية بِالنِسبَة للأخَرِيِن ؟ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً ، لكنَّه عـَـرِفَ أَنْ رَكِيِزَتُهُ الرُوُحِية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة لَمْ تَحْتَل سِوَي مَائَة مِتْرٍ مِنْ مِسَاحَة مُحِيِطه الرُوُحِي .
بَعْدَ الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَة الرُوُحِية] .
يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يتَخَيْلْ بوُضُوُح كَيْفَ كَانَ قَوِياً ومُثِيِراً للصَدْمَة ، أن يَتَدَرَبَ مِن جَدِيِدٍ فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .
كَانَ ضَخْم جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ!
بنيت أسَاسَاته الرُوُحِية عَلَيْ المُحِيِط . بَعْدَ أَنْ وَصَلَت إلَي إِرْتِفَاع حَوَالَي أَلْفِ مِتْر فَوْق المُحِيِط ، تَوَقَفَت أَخِيِراً .
وَ بِالتَالِي ، قَرَرَوا المَخَاطِرة وَ الـعُثُورَ عَلَيْ أقْوَي صِهْر مَعَ المسَاعَدَة .
المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و إِذَا خَرَجَ بَعْض العَبَاقِرَة وَ هَزَمُوُا جَمِيْع أعْضَاء قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، فسيَكُوْن ذَلِكَ أَفْضَل – لأَنـَّـه سيعَني أَنَّهُم أقْوَي!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و لكنَّ بِالنِسبَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت هَذِهِ سَهْلَةً كـَـ قِطْعَة مِنْ الكعك . كَانَ قَد عَزَزَ وَ عَزَزَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ بشَكْلٍ مُتَمَيِز جِدَاً . كَانَت مُحِيِطاته الرُوُحِية مَتِيِنة وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـَـهُ أَنْ يَخْشَي هَذَا النَوْع مِنْ العَاصِفَة .
ترجمة
بجَانِبه ، تَمَ وَضْع العَدِيِد مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية . بَعْدَ عَوْدَتِهِ إلَي مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، كَانَ يَقُوُم بصَقْلِ الحُبُوُب الخِيِميَائِيَة كُلَ يَوْم . أوَلَا ، لكَسَبِ المَال ، وَ ثَانِياً ، لإتِخَاذُ الإسْتِعْدَادات لتَحْقِيِقِ انفراجة إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هـُــو نِيُـوُ) أمسكت قِطْعَة مِنْ الـلَحْم المُجَفَفَ وَ مَضَغَت . كَانَت وَحْشاً صَغِيِراً وحاجتهَا فِيْ التَدْرِيِب تعتمد فَقَطْ عَلَيْ الطَعَام الذِيْ تتَنَاوُلِه . مـَـاذَا كَانَ الفِهْم ؟ هَل يُمْكِنُ أن تأكٌلٌه؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات