㊎إلزِرَاعَة بِجُنُوُن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وَمَضَ فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ إسْتَدْعَي عَلَيْ الفَوْر قُوَة (البُرْج الأسْوَد) لتَبْدِيِد التشِي الشَيْطَاني فِيْ جَسَدْه . عَادَت بشرته بِسُرْعَةٍ إِلَي طَبِيِعتها بِسُرْعَةٍ مَرئِيةٍ وَ نَشَرَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ ، وَاضِح وَ نَقَي .
㊎إلزِرَاعَة بِجُنُوُن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هـُــو نِيـُو) هَل تُرِيدِيِنَ مُسَابَقَتِي لمَعَرفة مِنْ الذِيْ يُمْكِنه العُثُور عَلَيْ صَخْرَة كَهَذِهِ؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (هـُــو نِيـُو) ، حَيْثُ قَامَ بتدليك حَجَرٍ صَغِيِرٍ أسْوَدَ فِيِ يَدِهِ .
قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليغَادَر ، لِلْبِدْء فِيْ البَحْث عَن الأرْضِ الَّتِي نَشَأَ فِيهَا التشِي الشَيْطَاني .
عَلَيْ هَذِهِ الأرْضِ القاحلة بـ التشِي الشَيْطَانِي ، تَمَ تَقْيِيِد حَوَاسِ (هـُــو نِيـُو) إِلَي حَدٍ كَبِيِر – وَ خَاْصةً (هـُــو نِيـُو) . كَانَ موطنُ قُوَتُهَا هـُــوَ السُرْعَة ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا لَمْ تَستَطِع حَتَي الرُؤيَة بوُضُوُح ، فَإِنَّ الرَكْضَ الأعْمَي سيُؤَدِي بِهَا إِلَي حَادِث مُؤسِف .
سَأَلَ البُرْج الصَغِيِر حَوْلَ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة وَ التشِي الشَيْطَاني . عرف {البُرْج الـصَغِيِر} عَلَيْ نَحْو غَيْرَ مُتَوَقَع العِلَاقَة بَيْنَ الإثْنَيْن ، وَ أخْبَرَهُ بِالعَدِيِدِ مِنْ الأسْرَار – إِذَا إِسْتَوْعَبَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا حَجَرِ الفَوضَي البِدَائِيَة ، فَإِنَّه عَلَيْ الأقل لَنْ يَقْتُل عَلَيْ تِلْكَ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ حَيْثُ كَانَت صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة صَعْباً جِدَاً .
وَ بَعْدَ أخِرِ عَشَرَةَ أيَّامٍ و عِشْرِيِن يوماً وَ ثَلَاثَين يوماً… مـَـا هِيَ الزِرَاْعَة الَّتِي سيَصِلُ إلَيْها رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، لَا يَبْدُو أَنَّ هَذَا يَحْدُث فَرْقَاً . كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا فِيْ الأَصْل مخْلُوُقَاً مِنْ التشِي الشَيْطَاني ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِن أَنْ لَا يزَاَلُ يسَبَب كوارث لأَلَاف السِنِيِن حَتَي بَعْدَ أَنْ تنقسم إِلَي تِسْعَة أجْزَاء؟
إخْتَرَقَ رُوُنْغ هُوَان شيُوَانْ إِلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] بَعْدَ يُوْمَيِن ، وَ اليَوْم أصْبَحَ بالفِعل فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] – وَ هـُــوَ تَقَدُمَ مُثِيِرٌ للصَدْمَة .
كَانَ التْشِي شَيْطَاني يَزحَفُ مِثْل المُحِيِطات الشَاسِعَةُ . لَا يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ينشُرَ فِيهِ الـحـِـس الإدرَاكِي وَ بَدَأت بقع سَوْدَاء بالفِعل تظَهَرَ عَلَيْ جَسَدْه . كَانَ إدْرَاكُهُ نَفَسْه ضَبَابِيَاً، وَ لَمْ يَعُد وَاضِحاً كالماء ، بل كَانَ مَلِيْئاً بدَوَافِع عَنِيِفَة .
“غاغاغا ، غَيْرَ مُتَوَقَع ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ هَذَا الـسـَـيِّد يتجلي فِيْ الأَصْل مِنْ الفَوْضَي البدائية , التشِي الشَيْطَاني ، وَ بَرَاعَةُ مَعْرَكَتِي هُنَاْ يُمْكِن أَنْ تَزِيِدَ عَشَرَة أَضْعَاف . دعونا نري أيْنَ ستخبئ!” ضَحِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بِصَوْتٍ عَالِ .
عَلَيْ النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ ظَهَرَ ضَوْء غَيْرَ وَاضِح فِيْ دَانْتِيَانِهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ شُيِّد نَمَط شَبِيِهٌ بالوَرِيِد .
سَرِيِع جِدَاً!
كَانَت الطِفْلة أكثَرَ غَرَابَةٍ مِمَا كَانَت عَلَيْه .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَا يَبْدُو أَنَّ هَذَا يَحْدُث فَرْقَاً . كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا فِيْ الأَصْل مخْلُوُقَاً مِنْ التشِي الشَيْطَاني ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِن أَنْ لَا يزَاَلُ يسَبَب كوارث لأَلَاف السِنِيِن حَتَي بَعْدَ أَنْ تنقسم إِلَي تِسْعَة أجْزَاء؟
وَمَضَ فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ إسْتَدْعَي عَلَيْ الفَوْر قُوَة (البُرْج الأسْوَد) لتَبْدِيِد التشِي الشَيْطَاني فِيْ جَسَدْه . عَادَت بشرته بِسُرْعَةٍ إِلَي طَبِيِعتها بِسُرْعَةٍ مَرئِيةٍ وَ نَشَرَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ ، وَاضِح وَ نَقَي .
ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) بحثا كَبِيِرَاً ، وَ لكنَّ تَمَ تغطية هَذِهِ المِسَاحَة الكَبِيِرة مِنْ قَبِلَ التشِي الشَيْطَاني وعَرْقَلَة البصر وَ الـحـِـس الإِدْرَاكي ، مِمَا يؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَيْ قُدْرَتَها عَلَيْ الاستكشاف . حَتَي (هـُــو نِيـُو) لَمْ تَكُنْ إسْتِثْنَاء .
خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنَ (البُرْج الأسْوَدِ) مَرَّةً أُخْرَي . مَعَ تَجْرُبَة مُقَاوَمَةَ الحَجَر الأسْوَد ، كَانَ بإمكَانَّهُ البَقَاء لِعِدّةِ دقائق حَتَي دَاخلِ مِثْل هَذَا التشي الشَيْطَاني الكَثِيْف .
وَاصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) البَحْث ، وَ مَعَ مرور كُلْ يوم ، أصْبَحَا أكثَرَ ضُغُوُطاً .
“(هـُــو نِيـُو) هَل تُرِيدِيِنَ مُسَابَقَتِي لمَعَرفة مِنْ الذِيْ يُمْكِنه العُثُور عَلَيْ صَخْرَة كَهَذِهِ؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (هـُــو نِيـُو) ، حَيْثُ قَامَ بتدليك حَجَرٍ صَغِيِرٍ أسْوَدَ فِيِ يَدِهِ .
قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليغَادَر ، لِلْبِدْء فِيْ البَحْث عَن الأرْضِ الَّتِي نَشَأَ فِيهَا التشِي الشَيْطَاني .
“حَسَنَاً!” قَاْلَت (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ وَاضِح ، تَظْهَرُ مُتَحَمِسةً جِدَاً لأَنـَّـها خَرَجَت من البرج الأسود “إِذَا فَازَت نيـو ، فأنَا أُرَيد أَنْ أكُلَ ثَلَاثَةً مِن أفخاذ الدَجَاج المُحَمَصَةِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاغاغاهاها ، لَقَد جَاءَ هَذَا الـسـَـيِّد للعُثُور عَلَيْك!” بدا ضجيج رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ قَاتِماً دَاخلِ التشِي الشَيْطَاني .
ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) بحثا كَبِيِرَاً ، وَ لكنَّ تَمَ تغطية هَذِهِ المِسَاحَة الكَبِيِرة مِنْ قَبِلَ التشِي الشَيْطَاني وعَرْقَلَة البصر وَ الـحـِـس الإِدْرَاكي ، مِمَا يؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَيْ قُدْرَتَها عَلَيْ الاستكشاف . حَتَي (هـُــو نِيـُو) لَمْ تَكُنْ إسْتِثْنَاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاغاغاهاها ، لَقَد جَاءَ هَذَا الـسـَـيِّد للعُثُور عَلَيْك!” بدا ضجيج رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ قَاتِماً دَاخلِ التشِي الشَيْطَاني .
لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام متتَالِية ، لَمْ يَحْصُلوا عَلَيْ أَيّ نتائج . كَانَت هَذِهِ مَنْطِقة جَبَل ، حَتَي لـَــوْ لَمْ تَكُنْ كَبِيِرة ، فَإِنَّها لَنْ تَكُوُن صَغِيِرة أيْضَاً .
عَلَيْ النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ ظَهَرَ ضَوْء غَيْرَ وَاضِح فِيْ دَانْتِيَانِهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ شُيِّد نَمَط شَبِيِهٌ بالوَرِيِد .
كَانَت قُوَة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ تتَزِيِدَ بِسُرْعَةٍ .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فِيْ حِيِن أَنْ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ كَانَ يَسْتَوْعِب فَقَطْ التْشِيِ الشَيْطَانِي المنجرف ، فَإِنَّه مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهِ أَنْ يَتَقَدَم بِسُرْعَةٍ مُذْهِلَة – ثُمَ إِذَا صَقْل الحِجَارَة السَوْدَاء كجَسَدْه ، مـَـا مَدَيْ قُوَة ذَلِكَ؟
حصل عَلَيْ الميراث مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) وَ يُمْكِنُهُ فَقَطْ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة ، وَ لكنَّ دَخَلَ وَحْش قَدِيِم جَسَدْه ، وَ مـَـنـَـحـَـهُ القُدْرَة عَلَيْ زِرَاْعَة التشِي الشَيْطَاني . تَحْتَ الإلْتِهَام الذِيْ لَا نِهَاية لـَـهُ ، كَانَ يوم وَاحَدُ تقَرِيِباً بِمَثَابَةِ مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!
عَلَيْ هَذِهِ الأرْضِ القاحلة بـ التشِي الشَيْطَانِي ، تَمَ تَقْيِيِد حَوَاسِ (هـُــو نِيـُو) إِلَي حَدٍ كَبِيِر – وَ خَاْصةً (هـُــو نِيـُو) . كَانَ موطنُ قُوَتُهَا هـُــوَ السُرْعَة ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا لَمْ تَستَطِع حَتَي الرُؤيَة بوُضُوُح ، فَإِنَّ الرَكْضَ الأعْمَي سيُؤَدِي بِهَا إِلَي حَادِث مُؤسِف .
إخْتَرَقَ رُوُنْغ هُوَان شيُوَانْ إِلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] بَعْدَ يُوْمَيِن ، وَ اليَوْم أصْبَحَ بالفِعل فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] – وَ هـُــوَ تَقَدُمَ مُثِيِرٌ للصَدْمَة .
خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنَ (البُرْج الأسْوَدِ) مَرَّةً أُخْرَي . مَعَ تَجْرُبَة مُقَاوَمَةَ الحَجَر الأسْوَد ، كَانَ بإمكَانَّهُ البَقَاء لِعِدّةِ دقائق حَتَي دَاخلِ مِثْل هَذَا التشي الشَيْطَاني الكَثِيْف .
عَلَيْ هَذَا المَعَدل ، سَبْعَة أيَّام أُخْرَي ، سَوْفَ يَصِلُ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، ثُمَ يُوْمَيِن أخَرِيِن ، وَ سيَكُوْن فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . وَ بَعْدَهَا سَيَدْخُل [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مَعَ الفُنُوُن الغَامِضَة لـ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا وَ إغْتِنَامها إضَافَةً إلَي التَوَابِيِتِ الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، فَإِنَّه يمتِلْكَ الثِقَة لقَمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)
كَانَت الطِفْلة أكثَرَ غَرَابَةٍ مِمَا كَانَت عَلَيْه .
وَ بَعْدَ أخِرِ عَشَرَةَ أيَّامٍ و عِشْرِيِن يوماً وَ ثَلَاثَين يوماً… مـَـا هِيَ الزِرَاْعَة الَّتِي سيَصِلُ إلَيْها رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ؟
قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإخْفَاء نَفْسِهِ ، أخطر (هـُــو نِيـُو) بالإجْتِمَاع مَعَه فِيْ حـَـال واجهت رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ وَ تعَرَضت لِهَزِيِمَة .
لَقَد حَدَثَ أَنْ حِمَايَة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ كَانَت أيْضَاً تَحْتَ مَسْؤُلِيَةْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) . لَا أَحَدُ يُمْكِن أَنْ يؤذيه… عَلَيْ الأقل ، لَا يَسْتَطِيِعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حـَـالياً
فِيْ اليَوْم الحادي عَشَرَ ، إخْتَرَقَ رُوُنْغ هُوَان شيُوَانْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . هَذِهِ السُرْعَة مِنْ شَأنِهِما أَنْ تجَعَلَ أَيّ شَخْص حَسُوُد .
كَانَ عَلَيْه أَنْ يَجِدَ الحَجَر الأسْوَد بِسُرْعَةٍ!
“الشَيْطَان الَقَدِيِم ، فَالتَأتِي للمَعَركة مَعَ هَذَا الجَد الشَاْب!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . بَدَا صَغِيِرا ، لكنَّ روحه كَانَت مُنْذُ أَلَاف السِنِيِن . شَعَرَ بشَيئِ مِثْل رَجُل فِي مُنتَصَفِ العُمْرِ يُوَاجِهُ عَجُوُزَاً هُنَا ؛ لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إِلَي التَظَاهُر بانه غَيْرَ نَاضِج فَقَطْ أمَامَ إمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، لأَنـَّـه بالتَأكِيد كَانَ أَصْغَر سناً بكَثِيِر .
فِيْ حِيِن أَنْ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ كَانَ يَسْتَوْعِب فَقَطْ التْشِيِ الشَيْطَانِي المنجرف ، فَإِنَّه مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهِ أَنْ يَتَقَدَم بِسُرْعَةٍ مُذْهِلَة – ثُمَ إِذَا صَقْل الحِجَارَة السَوْدَاء كجَسَدْه ، مـَـا مَدَيْ قُوَة ذَلِكَ؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وَاصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) البَحْث ، وَ مَعَ مرور كُلْ يوم ، أصْبَحَا أكثَرَ ضُغُوُطاً .
كَانَ العُثُور عَلَيْ الحَجَر الأسْوَد هـُــوَ الطَرِيْقة الأفضَل .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَوَقَفَ بالفِعل عَن الإهْتِمَام بالقِتَال فِيْ الخَارِجِ . إِذَا لَمْ يَهرُبِ القِرْدُ الشَيْطَاني ، فسَيَتِمُ إبادَتُهُ بالتَأكِيد ؛ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، إتَحَدَ اندَفْعَ المُقَاتِلِيِن البَشَر بإستَّمَرَّار – فمَاذَا لـَــوْ كَانَ القِرْدُ الشَيْطَاني مَلِكاً للوَحْش؟
لَقَد حَدَثَ أَنْ حِمَايَة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ كَانَت أيْضَاً تَحْتَ مَسْؤُلِيَةْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) . لَا أَحَدُ يُمْكِن أَنْ يؤذيه… عَلَيْ الأقل ، لَا يَسْتَطِيِعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حـَـالياً
فِيْ اليَوْم الحادي عَشَرَ ، إخْتَرَقَ رُوُنْغ هُوَان شيُوَانْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . هَذِهِ السُرْعَة مِنْ شَأنِهِما أَنْ تجَعَلَ أَيّ شَخْص حَسُوُد .
عَلَيْ النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ ظَهَرَ ضَوْء غَيْرَ وَاضِح فِيْ دَانْتِيَانِهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ شُيِّد نَمَط شَبِيِهٌ بالوَرِيِد .
“جاغاغاهاها ، لَقَد جَاءَ هَذَا الـسـَـيِّد للعُثُور عَلَيْك!” بدا ضجيج رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ قَاتِماً دَاخلِ التشِي الشَيْطَاني .
وَاصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) البَحْث ، وَ مَعَ مرور كُلْ يوم ، أصْبَحَا أكثَرَ ضُغُوُطاً .
سَرِيِع جِدَاً!
“الشَيْطَان الَقَدِيِم ، فَالتَأتِي للمَعَركة مَعَ هَذَا الجَد الشَاْب!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . بَدَا صَغِيِرا ، لكنَّ روحه كَانَت مُنْذُ أَلَاف السِنِيِن . شَعَرَ بشَيئِ مِثْل رَجُل فِي مُنتَصَفِ العُمْرِ يُوَاجِهُ عَجُوُزَاً هُنَا ؛ لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إِلَي التَظَاهُر بانه غَيْرَ نَاضِج فَقَطْ أمَامَ إمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، لأَنـَّـه بالتَأكِيد كَانَ أَصْغَر سناً بكَثِيِر .
لم يَكُنْ بِحَاجَة إِلَي زِيَادَة مُسْتَوَاه إِلَي ذُرْوَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أو [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لأَنـَّـه سيتخلي عَن هَذَا الجَسَدْ قَرِيِباً ، فلم يَكُنْ لَحْم و عِظَامُ الجَسَدْ الحي مُنَاسِباً حَقَاً لِرُوُحِهِ . فَقَطْ كَانَت صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة هِيَ الأفضَل .
فِيْ دَاخلِ التشِي الشَيْطَاني ، تُلْقِي بَرَاعَة قِتَاله تضَخْماً مُفَاجِئَاً ، لِذَا كَانَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] كَافِيَاً بالتَأكِيد!
لذَلِكَ ، كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ إِلَي قُوَةٍ كَافِيَةٍ لقَمَعِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ضَرْبُ هَذَا الشَقِي وَ الحُصُول عَلَيْ أدَاة رُوُحِيِة الغَامِضَة الَّتِي أبقته حَتَي عَاجِزَاً .
فِيْ اليَوْم الحادي عَشَرَ ، إخْتَرَقَ رُوُنْغ هُوَان شيُوَانْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . هَذِهِ السُرْعَة مِنْ شَأنِهِما أَنْ تجَعَلَ أَيّ شَخْص حَسُوُد .
فِيْ دَاخلِ التشِي الشَيْطَاني ، تُلْقِي بَرَاعَة قِتَاله تضَخْماً مُفَاجِئَاً ، لِذَا كَانَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] كَافِيَاً بالتَأكِيد!
وَ بَعْدَ أخِرِ عَشَرَةَ أيَّامٍ و عِشْرِيِن يوماً وَ ثَلَاثَين يوماً… مـَـا هِيَ الزِرَاْعَة الَّتِي سيَصِلُ إلَيْها رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ؟
من ناحية أُخْرَي ، كَانَ حَائِفَاً حَقَاً مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَجِدَ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة ، مِمَا يُفْسِدُ فُرْصَتَهُ .
كَانَت الطِفْلة أكثَرَ غَرَابَةٍ مِمَا كَانَت عَلَيْه .
قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإخْفَاء نَفْسِهِ ، أخطر (هـُــو نِيـُو) بالإجْتِمَاع مَعَه فِيْ حـَـال واجهت رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ وَ تعَرَضت لِهَزِيِمَة .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فِيْ حِيِن أَنْ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ كَانَ يَسْتَوْعِب فَقَطْ التْشِيِ الشَيْطَانِي المنجرف ، فَإِنَّه مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهِ أَنْ يَتَقَدَم بِسُرْعَةٍ مُذْهِلَة – ثُمَ إِذَا صَقْل الحِجَارَة السَوْدَاء كجَسَدْه ، مـَـا مَدَيْ قُوَة ذَلِكَ؟
عَلَيْ هَذِهِ الأرْضِ القاحلة بـ التشِي الشَيْطَانِي ، تَمَ تَقْيِيِد حَوَاسِ (هـُــو نِيـُو) إِلَي حَدٍ كَبِيِر – وَ خَاْصةً (هـُــو نِيـُو) . كَانَ موطنُ قُوَتُهَا هـُــوَ السُرْعَة ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا لَمْ تَستَطِع حَتَي الرُؤيَة بوُضُوُح ، فَإِنَّ الرَكْضَ الأعْمَي سيُؤَدِي بِهَا إِلَي حَادِث مُؤسِف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حصل عَلَيْ الميراث مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) وَ يُمْكِنُهُ فَقَطْ زِرَاْعَة تشِي الجُثَة ، وَ لكنَّ دَخَلَ وَحْش قَدِيِم جَسَدْه ، وَ مـَـنـَـحـَـهُ القُدْرَة عَلَيْ زِرَاْعَة التشِي الشَيْطَاني . تَحْتَ الإلْتِهَام الذِيْ لَا نِهَاية لـَـهُ ، كَانَ يوم وَاحَدُ تقَرِيِباً بِمَثَابَةِ مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!
“الشَيْطَان الَقَدِيِم ، فَالتَأتِي للمَعَركة مَعَ هَذَا الجَد الشَاْب!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . بَدَا صَغِيِرا ، لكنَّ روحه كَانَت مُنْذُ أَلَاف السِنِيِن . شَعَرَ بشَيئِ مِثْل رَجُل فِي مُنتَصَفِ العُمْرِ يُوَاجِهُ عَجُوُزَاً هُنَا ؛ لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إِلَي التَظَاهُر بانه غَيْرَ نَاضِج فَقَطْ أمَامَ إمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، لأَنـَّـه بالتَأكِيد كَانَ أَصْغَر سناً بكَثِيِر .
فِيْ اليَوْم الحادي عَشَرَ ، إخْتَرَقَ رُوُنْغ هُوَان شيُوَانْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . هَذِهِ السُرْعَة مِنْ شَأنِهِما أَنْ تجَعَلَ أَيّ شَخْص حَسُوُد .
“الشَقِي العَنِيِد ، عِنْدَمَا اجتاح هَذَا الـسـَـيِّد العَالَم ، أقْدَمُ أسلافك كَانَوا يَشْرَبُوُنَ الحَلِيِب فِيْ مكَانْ مـَـا! كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ التَصَرُفُ بِوَقَاحَةٍ أمَامَ هَذَا الـسـَـيِّد! اليَوْمَ ، سَوْفَ يُبِيِدُكَ هَذَا الـسـَـيِّد تَمَاماً . هَذَا الـسـَـيِّدُ مُهْتَم جِدَاً بهَذَا الكَنْز الذِيْ تَحْمِلُه” إبْتَسَمَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ التْشِي شَيْطَاني يَزحَفُ مِثْل المُحِيِطات الشَاسِعَةُ . لَا يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ينشُرَ فِيهِ الـحـِـس الإدرَاكِي وَ بَدَأت بقع سَوْدَاء بالفِعل تظَهَرَ عَلَيْ جَسَدْه . كَانَ إدْرَاكُهُ نَفَسْه ضَبَابِيَاً، وَ لَمْ يَعُد وَاضِحاً كالماء ، بل كَانَ مَلِيْئاً بدَوَافِع عَنِيِفَة .
“لِمَاذَا الكَثِيِر مِنْ الحديث عديم الفَائِدَة ، فَقَطْ تَقَدَم” تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عَجَلَة . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مَصْلَحَة فِيْ مُحَارِبة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ لأَنَّ الأَخِيِر كَانَ لـَـهُ التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُونزِيَة ، وَ كَانَت مثالية مِثْله تَمَاماً .
عَلَيْ النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ ظَهَرَ ضَوْء غَيْرَ وَاضِح فِيْ دَانْتِيَانِهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ شُيِّد نَمَط شَبِيِهٌ بالوَرِيِد .
كَانَ العُثُور عَلَيْ الحَجَر الأسْوَد هـُــوَ الطَرِيْقة الأفضَل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هـُــو نِيـُو) هَل تُرِيدِيِنَ مُسَابَقَتِي لمَعَرفة مِنْ الذِيْ يُمْكِنه العُثُور عَلَيْ صَخْرَة كَهَذِهِ؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (هـُــو نِيـُو) ، حَيْثُ قَامَ بتدليك حَجَرٍ صَغِيِرٍ أسْوَدَ فِيِ يَدِهِ .
حَلّقَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ، رَافِعَاً يَدَه اليمني. رقص التشِي الشَيْطَاني فِيْ هَذَا الفَضَاء بعَنف ، وَ تحَوَلَ إِلَي يَدٍ عِمْلَاقَة لِتَسْتَوْلِي عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
وَ بَعْدَ أخِرِ عَشَرَةَ أيَّامٍ و عِشْرِيِن يوماً وَ ثَلَاثَين يوماً… مـَـا هِيَ الزِرَاْعَة الَّتِي سيَصِلُ إلَيْها رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ؟
“غاغاغا ، غَيْرَ مُتَوَقَع ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ هَذَا الـسـَـيِّد يتجلي فِيْ الأَصْل مِنْ الفَوْضَي البدائية , التشِي الشَيْطَاني ، وَ بَرَاعَةُ مَعْرَكَتِي هُنَاْ يُمْكِن أَنْ تَزِيِدَ عَشَرَة أَضْعَاف . دعونا نري أيْنَ ستخبئ!” ضَحِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بِصَوْتٍ عَالِ .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَا يَبْدُو أَنَّ هَذَا يَحْدُث فَرْقَاً . كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا فِيْ الأَصْل مخْلُوُقَاً مِنْ التشِي الشَيْطَاني ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِن أَنْ لَا يزَاَلُ يسَبَب كوارث لأَلَاف السِنِيِن حَتَي بَعْدَ أَنْ تنقسم إِلَي تِسْعَة أجْزَاء؟
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليغَادَر ، لِلْبِدْء فِيْ البَحْث عَن الأرْضِ الَّتِي نَشَأَ فِيهَا التشِي الشَيْطَاني .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هـُــو نِيـُو) هَل تُرِيدِيِنَ مُسَابَقَتِي لمَعَرفة مِنْ الذِيْ يُمْكِنه العُثُور عَلَيْ صَخْرَة كَهَذِهِ؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (هـُــو نِيـُو) ، حَيْثُ قَامَ بتدليك حَجَرٍ صَغِيِرٍ أسْوَدَ فِيِ يَدِهِ .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أُخْرَي ، كَانَ حَائِفَاً حَقَاً مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَجِدَ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة ، مِمَا يُفْسِدُ فُرْصَتَهُ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات