You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 476

㊎لَن ألعَبَ مَعَكَ بَعدَ الأن㊎

㊎لَن ألعَبَ مَعَكَ بَعدَ الأن㊎

1111111111

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تُرِيِدُ أَنْ تتسلق إِلَي قِمَة الفُنُوُن القِتَالِية ، كَانَت الشُجَاعة بالتَأكِيد سمة لَا يُمْكِن أَنْ تَضِيِع .

لَن ألعَبَ مَعَكَ بَعدَ الأن

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

“ما هِيَ تلكَ الأدَاة الرُوُحِيِة؟” حدق دينغ يُوَانْ شِيِنْ فِيْ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) فِيْ يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . الأنْ فَقَطْ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ يخاف مِنْ السَيْف ، مِمَا جَعَلَ براعته القِتَالِية تنخفض بمِقْدَار كَبِيِر ، فَبِالتَأكِيد لَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببساطة منافساً لهُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول تَعْبِيِر دينغ يُوَانْ شِيِنْ إلَي صَارِمٍ كَمَا قَاْلَ : “إِذَاً مَاذَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْك ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ، فَهَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يُعَوِضَ الفَارِقَ فِيْ المُسْتَوَي بَيْنَكَ وَ بَيْني” .

لم يَكُنْ هَذَا السَيْف فَقَطْ ، لكنَّ دِرْع المَعَركة كَانَ لـَـهُ دِفَاعِ مُفَاجِئَ أيْضَاً . أعطي الإثْنَان مَعَاً لِبراعَةِ مَعَركة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القيادة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتطَابِقٍ مَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] عَشَرَة نُجُومٍ من بَرَاعَة المَعَركة .

بَيْنَغ ، بنغ ? ، بنغ ? ، قاتل كلاهما بشرَاسَةٍ ،. كَانَ لـ دينغ يُوَانْ شِيِنْ اليد العَلَيْا ، وَ مَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ التَحَرُكَات ، أحاطَت بالفِعل عَلَاْمَاتَ الخطر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“خمن كما تشاء” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

لِمَاذَا لَمْ يَختبئ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد)؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لَا يهم إِذَا لَمْ تقل ، بَعْدَ أَنْ أسْتَوْلِي عَلَيْها منك ، سَتَكُوُن لي!” قَاْلَ دينغ يُوَانْ ، مَلِيْئاً بالثِقَة . براعته فِيْ المَعَركة كَانَت عَالِيَةً بِمَا يَصِلُ إِلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَجِدُ صُعُوبَةً فِيْ تُلْقِي هُجُوُمٌ كهذا عَلَيْه ، فكَيْفَ يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَتَصَدَي لـَـهُ بِكُلِ قُوَتِهِ ؟

“خمن كما تشاء” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “خَيَالُكَ غَنِيّ جِدَاً” .

مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، سَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الهَلاك ، وَ لكنَّ بتفعيل لفافة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، سَوْفَ يَتِمُ استرجاع كُلْ إصَابَاتهِ بِسُرْعَةٍ مُهِما كَانَت ثقيلة ، مِمَا يُسْمَحَ لـَـهُ بالعودَةِ مِن جَدِيِد . إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِمُدَة سَبْعَة أيَّام مِتَرَاجُعاً أثناء القِتَال . كَانَ أخطر وَقْت عِنْدَمَا وقع هُجُوُمٌ عَلَيْ صَدْرِه حَيْثُ كَانَ الثقب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، مِمَا يجَعَلَ قلبه ينفجر تقَرِيِباً .

“سَوَاء كَانَ ذَلِكَ خيالَا أو وَاقِعاً ، ستَعْرِفُ قَرِيِباً جِدَاً” . تَمَ الكَشْفَ عَن تَلْمِيِح مِنْ الجَشَع فِي عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ . جَعَلَت الأدَوَاتُ الرُوُحية عَيْنيه الإثنَينِ حَمْرَاءُ مَعَ الرَغبَة .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “شكرا!”

سَوَاء كَانَ للإِنْتَقَامَ لشقيقه أو للإستيلاء عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الإثْنَيْن ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يبيد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

لم يَكُنْ هَذَا السَيْف فَقَطْ ، لكنَّ دِرْع المَعَركة كَانَ لـَـهُ دِفَاعِ مُفَاجِئَ أيْضَاً . أعطي الإثْنَان مَعَاً لِبراعَةِ مَعَركة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القيادة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتطَابِقٍ مَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] عَشَرَة نُجُومٍ من بَرَاعَة المَعَركة .

هَاجَم ، وَ معَ ضربَتِهِ تحركت الرِيَاح وَ ألْغَيوم .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَت المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] هِيَ الحد الذِيْ يُمْكِنُ أَنْ يَصِلُ إلَيْه البَشَرُ ، لذَلِكَ كَانَت القُوَة مُرْعِبةٌ بشَكْلٍ طَبِيِعي . صَفَعَت كَفُهُ كَخُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة ، وَ أضَاءَت الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، وَ مَعَها ، رُشّتِ النِيِرَان غَيْرَ المحُدُودة إِلَي الخَارِجَ ، وحولت المَكَانَ إِلَي بَحْرٍ مِنْ نَاْر .

“آه!” صرخ لـُــوُه دَا بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ ، يحَاوَل عَلَيْ عَجَل الهُرُوبَ بشَكْلٍ مَحْمُوُم . كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يُدَافِعَ أمَامَ قُوَة النِيِرَان؟

“آه!” صرخ لـُــوُه دَا بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ ، يحَاوَل عَلَيْ عَجَل الهُرُوبَ بشَكْلٍ مَحْمُوُم . كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يُدَافِعَ أمَامَ قُوَة النِيِرَان؟

ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفه ، وعِنْدَمَا رقصت سَبْعَةُ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي ، دارَت حَوْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .

عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، نُسَجَتِ الخُطُوُط الشَبِيِهَة بالأورِدَةِ عَن كَثَبٍ ، وأَصْدَرَت ضَوْءاً متوَاصَلَا مِنْ البَرْق ، تَصعَقُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وحجبت قَدرَاً كبيِرَاً من النَاْر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا غَيْرَ قابلٍ للظهور إِلَي حَد مـَـا ؛ وَ ظَلَّ مُسْتَوَاه مُنْخَفِضاً وَ لَمْ تَكُنْ قُوَة الصواعق قَوِية بِمَا يكفِيْ ، غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ مواكبة قُوَة النِيِرَان .

“سَوَاء كَانَ ذَلِكَ خيالَا أو وَاقِعاً ، ستَعْرِفُ قَرِيِباً جِدَاً” . تَمَ الكَشْفَ عَن تَلْمِيِح مِنْ الجَشَع فِي عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ . جَعَلَت الأدَوَاتُ الرُوُحية عَيْنيه الإثنَينِ حَمْرَاءُ مَعَ الرَغبَة .

ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفه ، وعِنْدَمَا رقصت سَبْعَةُ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي ، دارَت حَوْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .

“مَاذَا!؟” عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَقَطَت تقَرِيِباً . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إخْتَرَقَ مِنْ خِلَال صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَحْتَ صَدْمَة طَاقَةُ الأَصْل ، يَجِب أَنْ تنفجر أعضاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخير تَمَاماً فحسب ، بل تحَسَنَ أيْضَاً ، مِمَا يُشَكِلُ الوَمِيِضْ الثَامِنَ مِنْ السَيْف التشِي .

“لَيْسَ كَافِيَاً!”دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَخِرَ . المِيْزَة فِيْ زِرَاعَتِه وَ تَدرِيِبِهِ كَانَت كَبِيِرة جِدَاً ، لَا يُمْكِن تَغْيِيِر الفَارِقَ بِغَضِ النَظَر عَن الطُرُق المُسْتَخْدِمة من قِبَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“مَاذَا!؟” عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَقَطَت تقَرِيِباً . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إخْتَرَقَ مِنْ خِلَال صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَحْتَ صَدْمَة طَاقَةُ الأَصْل ، يَجِب أَنْ تنفجر أعضاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخير تَمَاماً فحسب ، بل تحَسَنَ أيْضَاً ، مِمَا يُشَكِلُ الوَمِيِضْ الثَامِنَ مِنْ السَيْف التشِي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستجب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقاتل ببساطة . إِهْتَزَت يَدَه اَلَيْسَري ، وَ أطلَقَ العَنان لقَضبَان الذَهَب الأرجوانية ، وَ نشطَ مَصْفُوُفَة الأفْعَي الصَغِيِرة الرُوُحيِة السَمَاوِية . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ الثُعْبَان الرُوُحِي وَ دَخَلَ جَسَدْه ، مِمَا زاد مِنْ بَرَاعَة المَعَركة أكثَرَ .

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “خَيَالُكَ غَنِيّ جِدَاً” .

“هاه ، مَصفُوفَات؟” كَشْفَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَن تَعْبِيِر صادم : ” وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي إِذَا قمت بِوَضعِ مَصْفُوُفَة ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ لَسْتَ خصماً لـِـي عَلَيْ الإطْلَاٌق!”

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب عَدَمُ رغبته فِيْ الاعتماد كَثِيِراً عَلَيْ (الـبُرْج الأسْوَد) .

بَيْنَغ ، بنغ ? ، بنغ ? ، قاتل كلاهما بشرَاسَةٍ ،. كَانَ لـ دينغ يُوَانْ شِيِنْ اليد العَلَيْا ، وَ مَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ التَحَرُكَات ، أحاطَت بالفِعل عَلَاْمَاتَ الخطر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

بَيْنَغ ، بنغ ? ، بنغ ? ، قاتل كلاهما بشرَاسَةٍ ،. كَانَ لـ دينغ يُوَانْ شِيِنْ اليد العَلَيْا ، وَ مَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ التَحَرُكَات ، أحاطَت بالفِعل عَلَاْمَاتَ الخطر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنـَّـه كَانَ لَدَيْه (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، وَ إلَا ، لكَانَ قَدْ مَاتَ بالفِعل عِدَة مَرَات . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مَلِيْئا بالندوب ، وَ فِيْ بَعْض الأماكن حَتَي أصِيِبَت العِظَام ، مِمَا أثر عَلَيْ بَرَاعَة المَعَركة بشَكْلٍ كَبِيِر .

“آه!” صرخ لـُــوُه دَا بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ ، يحَاوَل عَلَيْ عَجَل الهُرُوبَ بشَكْلٍ مَحْمُوُم . كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يُدَافِعَ أمَامَ قُوَة النِيِرَان؟

بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقِتَال حَتَي قُرْبَ الإِرهَاقِ .

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “خَيَالُكَ غَنِيّ جِدَاً” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ دينغ يُوَانْ شِيِنْ كَانَ فِيْ مُطَارَدَة ساخنة – لعب الإثْنَان مِنْ الفِرَار وَ الـقَتْل إلي حدِ الإرهاق.

لِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُفَضِلُ أن يلعق الدم عَلَيْ جُرُوُحه وَ لَا يختبئ دَاخلِ (الـبُرْج الأسْوَد) . كَانَ يَسْتَخْدِمُ دينغ يُوَانْ شِيِنْ لتشَدِيِد نَفَسْه ، لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ الباب أمَامَ الوَمِيِضْ الثَاْمِنْ مِنْ سَيْف تشِي سَوْفَ ينفَتَحَ قَرِيِباً جِدَاً لـَـهُ .

لِمَاذَا لَمْ يَختبئ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد)؟

من المؤكد أَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) كَانَ أغلي كَنْز لإنْقَاذَ حَيَاتِه ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعَاملَهَا دَائِمَاً عَلَيْ أنَهَا بطَاقَةُ رَابِحَة قَاهِرة ، فَمَاذَا لَو تَوَجَبَ عَلَيْه أَنْ يَلْتَقِي بِخَبِيِرٍ لَا يَسْتَطِيِعُ (الـبُرْج الأسْوَد) أَنْ يَتَصَدَي لـَـهُ ، مَاذَا سَيْفعل؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُبَالِغَاً فِيِهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق لأَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) تَعَرَض لأضْرَار بَالِغَة وَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُقَاتِلِيِن العُظْمَي فِيْ العَالَم .

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب عَدَمُ رغبته فِيْ الاعتماد كَثِيِراً عَلَيْ (الـبُرْج الأسْوَد) .

من المؤكد أَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) كَانَ أغلي كَنْز لإنْقَاذَ حَيَاتِه ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعَاملَهَا دَائِمَاً عَلَيْ أنَهَا بطَاقَةُ رَابِحَة قَاهِرة ، فَمَاذَا لَو تَوَجَبَ عَلَيْه أَنْ يَلْتَقِي بِخَبِيِرٍ لَا يَسْتَطِيِعُ (الـبُرْج الأسْوَد) أَنْ يَتَصَدَي لـَـهُ ، مَاذَا سَيْفعل؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُبَالِغَاً فِيِهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق لأَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) تَعَرَض لأضْرَار بَالِغَة وَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُقَاتِلِيِن العُظْمَي فِيْ العَالَم .

من المؤكد أَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) كَانَ أغلي كَنْز لإنْقَاذَ حَيَاتِه ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعَاملَهَا دَائِمَاً عَلَيْ أنَهَا بطَاقَةُ رَابِحَة قَاهِرة ، فَمَاذَا لَو تَوَجَبَ عَلَيْه أَنْ يَلْتَقِي بِخَبِيِرٍ لَا يَسْتَطِيِعُ (الـبُرْج الأسْوَد) أَنْ يَتَصَدَي لـَـهُ ، مَاذَا سَيْفعل؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُبَالِغَاً فِيِهِ عَلَيْ الإطْلَاٌق لأَنَّ (الـبُرْج الأسْوَد) تَعَرَض لأضْرَار بَالِغَة وَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُقَاتِلِيِن العُظْمَي فِيْ العَالَم .

عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، نُسَجَتِ الخُطُوُط الشَبِيِهَة بالأورِدَةِ عَن كَثَبٍ ، وأَصْدَرَت ضَوْءاً متوَاصَلَا مِنْ البَرْق ، تَصعَقُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وحجبت قَدرَاً كبيِرَاً من النَاْر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا غَيْرَ قابلٍ للظهور إِلَي حَد مـَـا ؛ وَ ظَلَّ مُسْتَوَاه مُنْخَفِضاً وَ لَمْ تَكُنْ قُوَة الصواعق قَوِية بِمَا يكفِيْ ، غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ مواكبة قُوَة النِيِرَان .

بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، فَإِنَّ عَادَة الإِخْتِبَاء دَاخلِ (الـبُرْج الأسْوَد) عِنْدَمَا يواجه خطراً سيُؤَدِي إِلَي فُقْدَان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإقدَامِ وَ الـشُجَاعة .

◉ℍ???????◉

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تُرِيِدُ أَنْ تتسلق إِلَي قِمَة الفُنُوُن القِتَالِية ، كَانَت الشُجَاعة بالتَأكِيد سمة لَا يُمْكِن أَنْ تَضِيِع .

سَوَاء كَانَ للإِنْتَقَامَ لشقيقه أو للإستيلاء عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الإثْنَيْن ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يبيد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

لِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُفَضِلُ أن يلعق الدم عَلَيْ جُرُوُحه وَ لَا يختبئ دَاخلِ (الـبُرْج الأسْوَد) . كَانَ يَسْتَخْدِمُ دينغ يُوَانْ شِيِنْ لتشَدِيِد نَفَسْه ، لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ الباب أمَامَ الوَمِيِضْ الثَاْمِنْ مِنْ سَيْف تشِي سَوْفَ ينفَتَحَ قَرِيِباً جِدَاً لـَـهُ .

يا لـَـهُ مِنْ أمرٍ غريب!

كَانَ مِنْ النَوْع الذِيْ يَكُوْن أكثَرَ مرونة وَ قَدْرة قِتَالِية أَقَوِي كلما إزْدَادَ الضَغْط ، لذَلِكَ كَانَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ حَجَر شحذ جَيْدَ يُمْكِنه أَنْ يشحذ سَيْفه الحاد أكثَرَ حدة .

لحُسْنِ الحَظْ ، مَعَ قَطْرَة مِنْ السائل الحَقِيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر ، تعافِيْ عَلَيْ الفَوْر ، لكنْ جَعَلَه هَذَا يَنْدَلِعُ أيْضَاً فِيْ عَرَقٍ بَارِدٍ مِنْ الخَوْف .

مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، سَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الهَلاك ، وَ لكنَّ بتفعيل لفافة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، سَوْفَ يَتِمُ استرجاع كُلْ إصَابَاتهِ بِسُرْعَةٍ مُهِما كَانَت ثقيلة ، مِمَا يُسْمَحَ لـَـهُ بالعودَةِ مِن جَدِيِد . إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِمُدَة سَبْعَة أيَّام مِتَرَاجُعاً أثناء القِتَال . كَانَ أخطر وَقْت عِنْدَمَا وقع هُجُوُمٌ عَلَيْ صَدْرِه حَيْثُ كَانَ الثقب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، مِمَا يجَعَلَ قلبه ينفجر تقَرِيِباً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تُرِيِدُ أَنْ تتسلق إِلَي قِمَة الفُنُوُن القِتَالِية ، كَانَت الشُجَاعة بالتَأكِيد سمة لَا يُمْكِن أَنْ تَضِيِع .

لحُسْنِ الحَظْ ، مَعَ قَطْرَة مِنْ السائل الحَقِيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر ، تعافِيْ عَلَيْ الفَوْر ، لكنْ جَعَلَه هَذَا يَنْدَلِعُ أيْضَاً فِيْ عَرَقٍ بَارِدٍ مِنْ الخَوْف .

كَانَ ذَلِكَ بسَبَب عَدَمُ رغبته فِيْ الاعتماد كَثِيِراً عَلَيْ (الـبُرْج الأسْوَد) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غَيْرَ أَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ خَطِ المَوْتِ فِيْ هَذِهِ المَرَة ، تَلَقَي مـَـا يكفِيْ مِنْ الإِدْرَاك ، وَ بَيْنَما ضَرْبَ بِسَيْفهِ ، إنَطْلَقَت ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .

“سَوَاء كَانَ ذَلِكَ خيالَا أو وَاقِعاً ، ستَعْرِفُ قَرِيِباً جِدَاً” . تَمَ الكَشْفَ عَن تَلْمِيِح مِنْ الجَشَع فِي عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ . جَعَلَت الأدَوَاتُ الرُوُحية عَيْنيه الإثنَينِ حَمْرَاءُ مَعَ الرَغبَة .

“مَاذَا!؟” عُيُون دينغ يُوَانْ شِيِنْ سَقَطَت تقَرِيِباً . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إخْتَرَقَ مِنْ خِلَال صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَحْتَ صَدْمَة طَاقَةُ الأَصْل ، يَجِب أَنْ تنفجر أعضاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخير تَمَاماً فحسب ، بل تحَسَنَ أيْضَاً ، مِمَا يُشَكِلُ الوَمِيِضْ الثَامِنَ مِنْ السَيْف التشِي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا يهم إِذَا لَمْ تقل ، بَعْدَ أَنْ أسْتَوْلِي عَلَيْها منك ، سَتَكُوُن لي!” قَاْلَ دينغ يُوَانْ ، مَلِيْئاً بالثِقَة . براعته فِيْ المَعَركة كَانَت عَالِيَةً بِمَا يَصِلُ إِلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَجِدُ صُعُوبَةً فِيْ تُلْقِي هُجُوُمٌ كهذا عَلَيْه ، فكَيْفَ يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَتَصَدَي لـَـهُ بِكُلِ قُوَتِهِ ؟

يا لـَـهُ مِنْ أمرٍ غريب!

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “شكرا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ دينغ يُوَانْ شِيِنْ كَانَ فِيْ مُطَارَدَة ساخنة – لعب الإثْنَان مِنْ الفِرَار وَ الـقَتْل إلي حدِ الإرهاق.

“اللعنة عليك!” لم يَكُنْ لَدَيْه نية للمسَاعَدة فِيْ تنوير (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!

لِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُفَضِلُ أن يلعق الدم عَلَيْ جُرُوُحه وَ لَا يختبئ دَاخلِ (الـبُرْج الأسْوَد) . كَانَ يَسْتَخْدِمُ دينغ يُوَانْ شِيِنْ لتشَدِيِد نَفَسْه ، لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ الباب أمَامَ الوَمِيِضْ الثَاْمِنْ مِنْ سَيْف تشِي سَوْفَ ينفَتَحَ قَرِيِباً جِدَاً لـَـهُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحول تَعْبِيِر دينغ يُوَانْ شِيِنْ إلَي صَارِمٍ كَمَا قَاْلَ : “إِذَاً مَاذَا لـَــوْ كَانَ لَدَيْك ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ، فَهَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يُعَوِضَ الفَارِقَ فِيْ المُسْتَوَي بَيْنَكَ وَ بَيْني” .

لم يَكُنْ هَذَا السَيْف فَقَطْ ، لكنَّ دِرْع المَعَركة كَانَ لـَـهُ دِفَاعِ مُفَاجِئَ أيْضَاً . أعطي الإثْنَان مَعَاً لِبراعَةِ مَعَركة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القيادة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتطَابِقٍ مَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] عَشَرَة نُجُومٍ من بَرَاعَة المَعَركة .

“أنْتَ عَلَيْ حق ، لذَلِكَ لَنْ العب مَعَك بَعْدَ الان!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَفَزَ فِيْ الغَابَة السَمِيِكة ، وَ مَعَ وَمِيِضٍ ، دَخَلَ (الـبُرْج الأسْوَد) .

مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، سَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الهَلاك ، وَ لكنَّ بتفعيل لفافة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، سَوْفَ يَتِمُ استرجاع كُلْ إصَابَاتهِ بِسُرْعَةٍ مُهِما كَانَت ثقيلة ، مِمَا يُسْمَحَ لـَـهُ بالعودَةِ مِن جَدِيِد . إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِمُدَة سَبْعَة أيَّام مِتَرَاجُعاً أثناء القِتَال . كَانَ أخطر وَقْت عِنْدَمَا وقع هُجُوُمٌ عَلَيْ صَدْرِه حَيْثُ كَانَ الثقب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، مِمَا يجَعَلَ قلبه ينفجر تقَرِيِباً .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُفَضِلُ أن يلعق الدم عَلَيْ جُرُوُحه وَ لَا يختبئ دَاخلِ (الـبُرْج الأسْوَد) . كَانَ يَسْتَخْدِمُ دينغ يُوَانْ شِيِنْ لتشَدِيِد نَفَسْه ، لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ الباب أمَامَ الوَمِيِضْ الثَاْمِنْ مِنْ سَيْف تشِي سَوْفَ ينفَتَحَ قَرِيِباً جِدَاً لـَـهُ .

ترجمة

لِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُفَضِلُ أن يلعق الدم عَلَيْ جُرُوُحه وَ لَا يختبئ دَاخلِ (الـبُرْج الأسْوَد) . كَانَ يَسْتَخْدِمُ دينغ يُوَانْ شِيِنْ لتشَدِيِد نَفَسْه ، لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ الباب أمَامَ الوَمِيِضْ الثَاْمِنْ مِنْ سَيْف تشِي سَوْفَ ينفَتَحَ قَرِيِباً جِدَاً لـَـهُ .

ℍ???????

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَيْرَ أَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ خَطِ المَوْتِ فِيْ هَذِهِ المَرَة ، تَلَقَي مـَـا يكفِيْ مِنْ الإِدْرَاك ، وَ بَيْنَما ضَرْبَ بِسَيْفهِ ، إنَطْلَقَت ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط