㊎إنَّهُ أخِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الدَاخلِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ الجسم الصَخْرِي وَ لَمْ يَتَقَدَم بَعْدُ فِيْ الجَسَدْ الحَدِيِدي المُصَفَّح ، فَإِنَّ الصَدْمَة النَاتِجَة عَن هَذِهِ القُوَة لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاقِ جِلْدِهِ .
㊎إنَّهُ أخِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هَذَا هـُــوَ أَخِيِ” ، وَ قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .
ضَوْء السَيْف إنْطَلَقَ . كَانَ لـُــوُه دَا مُغَطَّيَ بالجُرُوُح ، لكنَّه أنْقَذَ نَفَسْه .
تَمَ تنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) بالفِعل ، وَ تشْكِيِل حَاجِزَ مِنَ الصواعِقِ . ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أيْضَاً فِيِ يَدِهِ ، وَ بَيْنَما كَانَ يضيِئُ بِخطينِ شبيهينِ بالأَورِدَة ، كَانَ يقطع بسَيْفه مَعَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كانت أضواء السَيْف هَذِهِ صنعت بواسِطَة غُصَيِنٍ صَغِيِر؛ لَيْسَ فَقَطْ أنها لَمْ تصل إِلَي 800 وَمَة ، فَقَد ضَعُفَت كَثِيِراً. بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، كَانَ لـُــوُه دَا نُخْبَةً مِن [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يمتِلْكَ بَرَاعَة مَعَركة عاليه . لذَلِكَ ، نجا من هذهِ المحنةِ فِيْ النِهَاية .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أنـَــا فِيْ الوَاقِع لَمْ أَقَتْله؟” كَانَت الدَهْشَة علي وجهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ هَزَّ رَأسَهُ ، وَ خففَ قبضته كَمَا تَحَوَلَ الغصين إِلَي مسحوقٍ ناعم .
بَرَاعَة المَعَركة الَّتِي عبرت طَبَقَة كَامِلِة… كَانَ هَذَا حَقَاً يَتَحَدَي الطَبِيِعة .
كَانَ ذَلِكَ غصيناً عَادِياً وَ لَا يُمْكِن أَنْ يَتَحَمَلَ نِيَةِ السَيْف . وَ بِمُجَرَدِ تشتت طَاقَةُ الأَصْل ، سَتَنْهَار بشَكْلٍ طَبِيِعي .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَسَحَ ذَقْنَه وَ قَاْلَ : “أنْتَ مُتَأكِد مِنْ أنَكَ يُمْكِن أَنْ تقَتْلني؟”
بدا لـُــوُه دَا يكتظ بالصَدْمَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَل كَانَ هَذَا الشَاْب وَحْشاً؟ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، لكنَّ براعته فِيْ المَعَركة كَانَت أَقَوِي مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، الَّتِي دمرته تقَرِيِباً بغصين يَسْتَخْدِمُهُ كَسَيْف .
“هيهي ، فَقَطْ مَرَرتُ مِنْ هُنَا وَ شاهدتُ بَعضَ المَرَح” رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ نحو الثَلَاثَينات قَفَزَ مِنْ أعَلَيْ الشجرة ، مَعَ جَسَدِهِ النحيف ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ ينبعث مِنهُ سُلُوكٌ متعالي .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَمْسَحُ ذَقْنَه وَ قَاْلَ : “مَاذَا أفِعل ، قُلتُ أنِّي سأسْتِخْدِمُ غصناً فقط ، لكنَّني لَمْ أستطع قَتْلَك… الأنْ هَذَا أمْرٌ مُحْرِج” .
“أنْتَ بالتَأكِيد غَيْرَ عَادِي ، وَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] وَ لكنَّ لَدَيْكَ بَرَاعَةُ مَعَركة الَّتِي إخْتَرَقَت الحد لـ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ الـوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، نَجْمَان ، وَ حَتَي ثَلَاثَة نُجُوم . وَ لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا هـُــوَ عَلَيْه . أنا فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ بَرَاعَة مَعْرَكَتِي يُمْكِن أَنْ تصل إِلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةً ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تقاوم؟” قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بشَكْلٍ غَيْرَ مبال ، وَ فِيْ غَايَة الهدوء .
صكت أَسْنَان لـُــوُه دَا ، لكنَّ تَعْبِيِره كَانَ حازماً كَمَا قَاْلَ ، “أَقَتْلني إِذَا أردت ، وَ لَكِن لَا تُهِيِنَنِي!”
سووووش!
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بذُهُوُل وَ قَاْلَ : “من المؤكد أَنَكَ شَخْصِيَة مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، عَلَيْ الأقل لَدَيْك بَعْض الشُجَاعة . حَسَنَاً ، إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تمَوْتِ بشَكْلٍ سيء ، فسيتعَيْن عَلَيْ تحقيق رغبتك ” .
بدا لـُــوُه دَا يكتظ بالصَدْمَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَل كَانَ هَذَا الشَاْب وَحْشاً؟ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، لكنَّ براعته فِيْ المَعَركة كَانَت أَقَوِي مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، الَّتِي دمرته تقَرِيِباً بغصين يَسْتَخْدِمُهُ كَسَيْف .
وَجْه لـُــوُه دَا وخز علي الفور . هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يُفَكِرَ فِيْ السَمَاح لَهُ بالذَهَاَب ، وَ لكنَّ هَل كَانَ فقد الإتِمَامِ عَن جَعَلَه يفَقَدُ حَيَاتِهُ ؟ وَ كَانَ سِعْر هَذَا العفوِ كَبِيِره جِدَاً .
صكت أَسْنَان لـُــوُه دَا ، لكنَّ تَعْبِيِره كَانَ حازماً كَمَا قَاْلَ ، “أَقَتْلني إِذَا أردت ، وَ لَكِن لَا تُهِيِنَنِي!”
تحول (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأةً صَارِمَاً . رفع رَأْسه وَ ـنَظَر إِلَي السـَـمـَـاء ، وَ قَاْلَ : “مُنْذُ أَن أتيتَ ، فَلَيْسَ هُنَاْكَ حَاجَة للحِفَاظ عَلَيْ البَقَاء مُتَخَفِيَاً” .
دينغ يُوَانْ شين ؟ شقيق دينغ جاو يـانغ الأَكْبَرَ ، وَ هـُــوَ فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ السابِقَةِ ، وَ لَيْسَ فِيْ مَرْتَبَة مُنْخَفِضة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“هيهي ، فَقَطْ مَرَرتُ مِنْ هُنَا وَ شاهدتُ بَعضَ المَرَح” رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ نحو الثَلَاثَينات قَفَزَ مِنْ أعَلَيْ الشجرة ، مَعَ جَسَدِهِ النحيف ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ ينبعث مِنهُ سُلُوكٌ متعالي .
كَانَ لـُــوُه دَا خائفاً إِلَي نقطة إصفِرَارِ وجهِهِ وَ التعرق . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً فِيْ الوَاقِع إِلَي دَرَجَة كَهَذِهِ ، وأَرَادَ فِعلَا أَنْ يَقْتُل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… كَانَ لَدَيْه بالفِعل رَأَيٌ مُبَالِغَ فِيِهِ لِقُدُرَاته الخَاْصة .
المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
الأنَ , كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ يقين مِنْ أَنْ بَرَاعَة مَعَركة الخصم لَمْ تَكُنْ بالتَأكِيد تِسْعَة نُجُوم فَقَطْ . مِنْ دُونَ الَقَدرة عَلَيْ القِتَال إِلَي مـَـا بَعْدَ الطَبَقَة التالية هَل يُمْكِن للمرء أَنْ يصعد إِلَي لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بأي حـَـال مِنْ الأحوالـ ؟، كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأقل ذُو بَرَاعَة مَعَركة تتجاوز خَمْسَةَ نُجُوم .
قيمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذهنه . إِذَا كَانَ غَيْرَ مسلّحٍ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتَكُوُن حَوْلَ نَجْمَتين لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَة] . يُمْكِن لتِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض أَنْ تحُسْنَ براعته القِتَالِية إِلَي ثَلَاثَة نُجُوم ، وَ بِالأدَوَاتُ الرُوُحية ، يُمْكِن أَنْ يَصِلُ إِلَي سَبْعِ نُجُوم ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ مَعَ إضَافَةِ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن أَنْ يصلَ إلَي تِسْعَة نُجُوم لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ أنا آسف حَقَاً ، لَقَد ذبحته” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قالَ مُتَجَاهِلَاً بِرَفعِ كتفيه .
كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة ، لأَنـَّـه كَانَ الأنْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَةِ فَقَط مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِطِ الرُوُحي]!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَجْه لـُــوُه دَا وخز علي الفور . هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يُفَكِرَ فِيْ السَمَاح لَهُ بالذَهَاَب ، وَ لكنَّ هَل كَانَ فقد الإتِمَامِ عَن جَعَلَه يفَقَدُ حَيَاتِهُ ؟ وَ كَانَ سِعْر هَذَا العفوِ كَبِيِره جِدَاً .
بَرَاعَة المَعَركة الَّتِي عبرت طَبَقَة كَامِلِة… كَانَ هَذَا حَقَاً يَتَحَدَي الطَبِيِعة .
“بَمَاذَا يدعي سيادتك؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .
بِالطَبْع ، مَعَ الأَخْذ بعَيْن الاعتبار زِيَادَة قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد)… ناهيك عَن أنَّهُ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ بَرَاعَة مَعَركة عَادِية وَ لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَامها إلَا مَرَّة وَاحِدَة فِيْ كُلْ مُسْتَوَي .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَمْسَحُ ذَقْنَه وَ قَاْلَ : “مَاذَا أفِعل ، قُلتُ أنِّي سأسْتِخْدِمُ غصناً فقط ، لكنَّني لَمْ أستطع قَتْلَك… الأنْ هَذَا أمْرٌ مُحْرِج” .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَلِكَ مُدْهِشاً ، وَ لكنَّ خِصْمُهُ يُمْكِن أيْضَاً أَنْ يَكُوْن عَظِيِما . لَمْ تَكُنْ النُخْبَة من [طَبَقَة الركيزَةِ الرُوُحيِة] فِيْ المرحًلًةِ التَاسِعَةِ بالضرورة تمتِلْكَ فَقَطْ بَرَاعَةَ مَعَركةٍ مِن تِسْعِ نُجُوم . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَشَرَة نُجُوم ، ورُبَمَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، أو حَتَي عِشْرِيِن نَجْمَاً ، مَنْ يَعْلَمُ؟
تَحْتَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يرسل للخلفِ . كُشِفَت ذراعه وَ رقبته وَ مَنَاطِق أُخْرَي عَن جِلْد متصدع وَ أثارٍ للدماء . لَقَد كَانَت قوةً ذات خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةَ مَعَركةٍ مُرْعِبةٍ للغَايَةِ ، وَ لَمْ يقم بتنشيط مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الروحي سَمَاوِي الصَغِيِر ، لِذَا لَم يكن منافساً له بعد أو علي أقل تقديرٍ يمكنُ القولُ أنهُ بالكاد يمكنه مجاراته..
“بَمَاذَا يدعي سيادتك؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .
“بَمَاذَا يدعي سيادتك؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .
قَاْلَ الرَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ مُبْتِسِمَاً : “لقبي دينغ ، وَ إِسْمي يُوَانْ شين” . عِنْدَمَا اجتاح نَظَره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ذُعِرَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ الرَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ مُبْتِسِمَاً : “لقبي دينغ ، وَ إِسْمي يُوَانْ شين” . عِنْدَمَا اجتاح نَظَره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ذُعِرَ .
دينغ يُوَانْ شين ؟ شقيق دينغ جاو يـانغ الأَكْبَرَ ، وَ هـُــوَ فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ السابِقَةِ ، وَ لَيْسَ فِيْ مَرْتَبَة مُنْخَفِضة عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“أنْتَ بالتَأكِيد غَيْرَ عَادِي ، وَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] وَ لكنَّ لَدَيْكَ بَرَاعَةُ مَعَركة الَّتِي إخْتَرَقَت الحد لـ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ الـوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، نَجْمَان ، وَ حَتَي ثَلَاثَة نُجُوم . وَ لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا هـُــوَ عَلَيْه . أنا فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ بَرَاعَة مَعْرَكَتِي يُمْكِن أَنْ تصل إِلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةً ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تقاوم؟” قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بشَكْلٍ غَيْرَ مبال ، وَ فِيْ غَايَة الهدوء .
الأنَ , كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ يقين مِنْ أَنْ بَرَاعَة مَعَركة الخصم لَمْ تَكُنْ بالتَأكِيد تِسْعَة نُجُوم فَقَطْ . مِنْ دُونَ الَقَدرة عَلَيْ القِتَال إِلَي مـَـا بَعْدَ الطَبَقَة التالية هَل يُمْكِن للمرء أَنْ يصعد إِلَي لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بأي حـَـال مِنْ الأحوالـ ؟، كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأقل ذُو بَرَاعَة مَعَركة تتجاوز خَمْسَةَ نُجُوم .
تحول (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأةً صَارِمَاً . رفع رَأْسه وَ ـنَظَر إِلَي السـَـمـَـاء ، وَ قَاْلَ : “مُنْذُ أَن أتيتَ ، فَلَيْسَ هُنَاْكَ حَاجَة للحِفَاظ عَلَيْ البَقَاء مُتَخَفِيَاً” .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ : “رُبَمَا سمَعَت عَن شَخْصٍ يُسَمَّي دينغ جاو يـانغ ، أتَعْرِفُه؟”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بذُهُوُل وَ قَاْلَ : “من المؤكد أَنَكَ شَخْصِيَة مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، عَلَيْ الأقل لَدَيْك بَعْض الشُجَاعة . حَسَنَاً ، إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تمَوْتِ بشَكْلٍ سيء ، فسيتعَيْن عَلَيْ تحقيق رغبتك ” .
“هَذَا هـُــوَ أَخِيِ” ، وَ قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ .
“أنـَــا أعلم ، لذَلِكَ جئت لقَتْلكَ!” قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بهدوء ، وَ لكنَّ لهجته بعثت بِرُوُدْة شَدِيِدة .
“ثُمَ أنا آسف حَقَاً ، لَقَد ذبحته” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قالَ مُتَجَاهِلَاً بِرَفعِ كتفيه .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَن تَعْبِيِرٍ مذهَل . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يعطِي كُلْ شَيئِ فِيْ هَذَا الهُجُوُمٌ ، مَعَ قُوَتَه ، كَانَ الهُجُوُمٌ عَشَرَ مَرَات عَلَيْ الأقل مِنْ بَرَاعَةُ مَعَركة منافسهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، ضربَ جِلْد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ خدشَهُ فَقَطْ… كَانَ هَذَا سخيفاً للغَايَة .
“أنـَــا أعلم ، لذَلِكَ جئت لقَتْلكَ!” قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بهدوء ، وَ لكنَّ لهجته بعثت بِرُوُدْة شَدِيِدة .
تَمَ تنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) بالفِعل ، وَ تشْكِيِل حَاجِزَ مِنَ الصواعِقِ . ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أيْضَاً فِيِ يَدِهِ ، وَ بَيْنَما كَانَ يضيِئُ بِخطينِ شبيهينِ بالأَورِدَة ، كَانَ يقطع بسَيْفه مَعَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَسَحَ ذَقْنَه وَ قَاْلَ : “أنْتَ مُتَأكِد مِنْ أنَكَ يُمْكِن أَنْ تقَتْلني؟”
تَمَ تنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) بالفِعل ، وَ تشْكِيِل حَاجِزَ مِنَ الصواعِقِ . ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أيْضَاً فِيِ يَدِهِ ، وَ بَيْنَما كَانَ يضيِئُ بِخطينِ شبيهينِ بالأَورِدَة ، كَانَ يقطع بسَيْفه مَعَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .
“أنْتَ بالتَأكِيد غَيْرَ عَادِي ، وَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] وَ لكنَّ لَدَيْكَ بَرَاعَةُ مَعَركة الَّتِي إخْتَرَقَت الحد لـ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ الـوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، نَجْمَان ، وَ حَتَي ثَلَاثَة نُجُوم . وَ لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا هـُــوَ عَلَيْه . أنا فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ بَرَاعَة مَعْرَكَتِي يُمْكِن أَنْ تصل إِلَي خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةً ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تقاوم؟” قَاْلَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بشَكْلٍ غَيْرَ مبال ، وَ فِيْ غَايَة الهدوء .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ : “رُبَمَا سمَعَت عَن شَخْصٍ يُسَمَّي دينغ جاو يـانغ ، أتَعْرِفُه؟”
“فماذا تنتظر؟ إِسْمح لي أَنْ اختبر خَمْسَةَ عَشَرَ من النُجُوم في بَرَاعةِ المَعرَكَةِ لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال .
بدا لـُــوُه دَا يكتظ بالصَدْمَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَل كَانَ هَذَا الشَاْب وَحْشاً؟ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، لكنَّ براعته فِيْ المَعَركة كَانَت أَقَوِي مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، الَّتِي دمرته تقَرِيِباً بغصين يَسْتَخْدِمُهُ كَسَيْف .
“كَمَا تُرِيِدُ!” تحدثَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ . وَمَضَ جَسَدُهُ وَ قَطَعَ بالفِعل أمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَحْق بـِـكَفُهُ نَحْو جبَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقبل ضَرْبِ الكـَــفْ ، فإنَّ طَاقَةُ الأَصْل ضَرْبَت بالفِعل بقوةٍ سَاحِقه ، مَلِيْئة بقُوَة مُدَمِرَة مُرْعِبةٌ .
تحول (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأةً صَارِمَاً . رفع رَأْسه وَ ـنَظَر إِلَي السـَـمـَـاء ، وَ قَاْلَ : “مُنْذُ أَن أتيتَ ، فَلَيْسَ هُنَاْكَ حَاجَة للحِفَاظ عَلَيْ البَقَاء مُتَخَفِيَاً” .
تَمَ تنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) بالفِعل ، وَ تشْكِيِل حَاجِزَ مِنَ الصواعِقِ . ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أيْضَاً فِيِ يَدِهِ ، وَ بَيْنَما كَانَ يضيِئُ بِخطينِ شبيهينِ بالأَورِدَة ، كَانَ يقطع بسَيْفه مَعَ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
سووووش!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تَحْتَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يرسل للخلفِ . كُشِفَت ذراعه وَ رقبته وَ مَنَاطِق أُخْرَي عَن جِلْد متصدع وَ أثارٍ للدماء . لَقَد كَانَت قوةً ذات خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَةَ مَعَركةٍ مُرْعِبةٍ للغَايَةِ ، وَ لَمْ يقم بتنشيط مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الروحي سَمَاوِي الصَغِيِر ، لِذَا لَم يكن منافساً له بعد أو علي أقل تقديرٍ يمكنُ القولُ أنهُ بالكاد يمكنه مجاراته..
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَلِكَ مُدْهِشاً ، وَ لكنَّ خِصْمُهُ يُمْكِن أيْضَاً أَنْ يَكُوْن عَظِيِما . لَمْ تَكُنْ النُخْبَة من [طَبَقَة الركيزَةِ الرُوُحيِة] فِيْ المرحًلًةِ التَاسِعَةِ بالضرورة تمتِلْكَ فَقَطْ بَرَاعَةَ مَعَركةٍ مِن تِسْعِ نُجُوم . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَشَرَة نُجُوم ، ورُبَمَا خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً ، أو حَتَي عِشْرِيِن نَجْمَاً ، مَنْ يَعْلَمُ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَن تَعْبِيِرٍ مذهَل . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يعطِي كُلْ شَيئِ فِيْ هَذَا الهُجُوُمٌ ، مَعَ قُوَتَه ، كَانَ الهُجُوُمٌ عَشَرَ مَرَات عَلَيْ الأقل مِنْ بَرَاعَةُ مَعَركة منافسهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، ضربَ جِلْد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ خدشَهُ فَقَطْ… كَانَ هَذَا سخيفاً للغَايَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ذَلِكَ غصيناً عَادِياً وَ لَا يُمْكِن أَنْ يَتَحَمَلَ نِيَةِ السَيْف . وَ بِمُجَرَدِ تشتت طَاقَةُ الأَصْل ، سَتَنْهَار بشَكْلٍ طَبِيِعي .
صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الدَاخلِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ الجسم الصَخْرِي وَ لَمْ يَتَقَدَم بَعْدُ فِيْ الجَسَدْ الحَدِيِدي المُصَفَّح ، فَإِنَّ الصَدْمَة النَاتِجَة عَن هَذِهِ القُوَة لَنْ تَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إخْتِرَاقِ جِلْدِهِ .
“بَمَاذَا يدعي سيادتك؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .
كَانَ لـُــوُه دَا خائفاً إِلَي نقطة إصفِرَارِ وجهِهِ وَ التعرق . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً فِيْ الوَاقِع إِلَي دَرَجَة كَهَذِهِ ، وأَرَادَ فِعلَا أَنْ يَقْتُل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… كَانَ لَدَيْه بالفِعل رَأَيٌ مُبَالِغَ فِيِهِ لِقُدُرَاته الخَاْصة .
كَانَت المشَكْلة ، كَيْفَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً؟
كَانَت المشَكْلة ، كَيْفَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ أنا آسف حَقَاً ، لَقَد ذبحته” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قالَ مُتَجَاهِلَاً بِرَفعِ كتفيه .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ضَوْء السَيْف إنْطَلَقَ . كَانَ لـُــوُه دَا مُغَطَّيَ بالجُرُوُح ، لكنَّه أنْقَذَ نَفَسْه .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كَمَا تُرِيِدُ!” تحدثَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ . وَمَضَ جَسَدُهُ وَ قَطَعَ بالفِعل أمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَحْق بـِـكَفُهُ نَحْو جبَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقبل ضَرْبِ الكـَــفْ ، فإنَّ طَاقَةُ الأَصْل ضَرْبَت بالفِعل بقوةٍ سَاحِقه ، مَلِيْئة بقُوَة مُدَمِرَة مُرْعِبةٌ .
◉ℍ???????◉
ضَوْء السَيْف إنْطَلَقَ . كَانَ لـُــوُه دَا مُغَطَّيَ بالجُرُوُح ، لكنَّه أنْقَذَ نَفَسْه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		