الفصل 1227: المصباح الأبيض
“الكثير من الأرواح!” صاح بحماس، ومع ذلك بدا هذا مشهدًا غريبًا لدرجة أنه تردد بشأن ما إذا سيحاول التقاط الأرواح أم لا.
مرت عشر سنوات في غمضة عين.
أحاط ضوء ناعم بالمروحة وهي تنطلق عبر الظلام الحالك. أثناء مروره، انتشر خلفه مسار متوهج، مما جعله يبدو وكأنه نجم شهاب تقريبًا.
أحاط ضوء ناعم بالمروحة وهي تنطلق عبر الظلام الحالك. أثناء مروره، انتشر خلفه مسار متوهج، مما جعله يبدو وكأنه نجم شهاب تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يميل إلى السماح للمروحة بالعودة إلى مسارها الأصلي، إلا أنه لا يزال يشعر بالفضول بشأن الوجهة النهائية لهذا المصباح. على الرغم من كل ما يعرفه، قد يكون هناك المزيد من الأرواح هناك.
جلس باي شياو تشون متربعا على ذراع السيادي داخل المروحة وفي بعض الأحيان، كان يفتح عينيه وينظر إلى الفراغ، وعيناه تتلألأ.
“يجب عليك التراجع بينما تستطيع يا سيدي. لدي شعور سيء عن هذا….”
يبدو أن اللون الأسود هو اللون الوحيد هنا، ومع ذلك خلال السنوات العشر التي قضاها في عبور الفراغ، واجه أحيانًا أطلالًا أو أنقاضًا، وجمع عددًا كبيرًا من الأرواح.
بعيدًا عنهم رأوا نقطة من الضوء الأبيض!
على الرغم من أنه كان حريصًا على تحقيق هدفه، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه القيام به لجعل الأمور تسير بشكل أسرع. علاوة على ذلك، من الواضح أن المروحة تتبع مسارًا محددًا. على الرغم من أنه يستطيع تغيير سرعتها، ويمكنه أن يجعلها تتحرك مؤقتًا في اتجاه آخر، إلا أنها ستعود دائمًا إلى مسارها السابق في النهاية.
وتبعهم لعدة سنوات…. في مناسبات عديدة، حاولت المروحة العودة إلى مسارها الأساسي، حتى نفد صبر باي شياو تشون أخيرًا وبدأ في استخدام حبة تقارب الروح لسرقة الأرواح ببطء.
مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يكن لديه أي وجهة محددة في الاعتبار، فقد تخلى أخيرًا عن تعديل الاتجاه، وسمح لها بالطيران كما يحلو لها وبينما الأمر كذلك، جلس يتأمل في صيغة اللهب ذي الخمسة والعشرين لونًا.
جلس باي شياو تشون متربعا على ذراع السيادي داخل المروحة وفي بعض الأحيان، كان يفتح عينيه وينظر إلى الفراغ، وعيناه تتلألأ.
تودد باي شياوتشى إليه طوال الوقت، حتى بدأ باي شياوتشون أخيرًا في التفكير في السماح له بتغيير اسمه.
على الرغم من أن باي شياوتشي لا يزال لم يعجبه اسمه، فقد اهتز كثيرًا مما يراه لدرجة أنه هز رأسه على الفور وقال: “على الرغم من أنني قضيت الكثير من وقتي نائمًا، يا سيدي، فقد أمضيت سنوات عديدة مستيقظًا. . أنا لم أر شيئا مثل هذا. تلك الأرواح… السماوء! إلى أين يتجهون جميعًا؟”
أصبح باي شياوتشى متحمسًا لذلك. علاوة على ذلك، فقد اعتاد على تملق باي شياو تشون، لدرجة أنه أصبح تقريبًا غريزة الآن….
“هل سبق لك أن رأيت أي شيء مثل هذا، باي شياوتشي؟” سأل باي شياو تشون .
في تلك اللحظة،وقفخلف باي شياو تشون، ويدلك كتفيه ويتحقق أحيانًا من تعابير وجهه.
يبدو أن اللون الأسود هو اللون الوحيد هنا، ومع ذلك خلال السنوات العشر التي قضاها في عبور الفراغ، واجه أحيانًا أطلالًا أو أنقاضًا، وجمع عددًا كبيرًا من الأرواح.
“هل أنا أضغط بشدة يا سيدي؟ لقد بحثت مؤخرًا عن بعض تقنيات التدليك الجديدة التي أرغب في تجربتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا أضغط بشدة يا سيدي؟ لقد بحثت مؤخرًا عن بعض تقنيات التدليك الجديدة التي أرغب في تجربتها.”
بدا باي شياو تشون سعيدًا جدًا بمستوى التملق. عندما يكون في مزاج جيد، يكافئ باي شياوتشي بابتسامة، الأمر الذي من شأنه أن يجعل الإنسان الآلي الروحي الصغير متحمسًا ليوم كامل.
وبعد نصف شهر، رأى مصباحًا آخر يطفو نحو البئر. بعيون متلألئة، أرسل المروحة إليه ثم طار وبدأ في رمي كتل من حبوب تقارب الروح. يمكن سماع دوي الانفجار حيث تم أخذ الأرواح بسرعة بواسطة باي شياو تشون.
في هذه اللحظة، من الممكن فقط استدعاء عبد عتيق واحد، لكن الآن لم يقتصر نطاق العبد العتيق على عالم المروحة. يمكنه الآن ترك هذا العالم ليقف على المروحة. على الرغم من أنه لم يتمكن من ترك المروحة، إلا أن ذلك جعله أكثر قدرة على الدفاع عنها. إذا تمكن الإمبراطور الخسيس بطريقة ما من العثور عليهم الآن، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية.
ارتفاعه 3000 متر، ويبدو أنه يطفو عبر الفراغ. عند نقطة معينة، اتسعت عيون باي شياو تشون عندما أدرك أن المصباح يتبعه… عدد لا يحصى من الأرواح!
أما بالنسبة للتعامل مع أي قوى تهديدية يواجهونها، فلدى المروحة الكثير من الدفاعات الخاصة به، وكلها هائلة جدًا. في الواقع، خلال السنوات العشر الماضية، حطم أنقاضًا أكثر من مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، بينما كان جالسًا متربعًا في حالة تأمل، ارتجف. عادة، كان يقضي وقته في نشر حسه الإلهي ليكتشف الأشياء من حوله في الفراغ. في هذه اللحظة، فتحت عيناه، وأشرقتا بشكل مشرق بينما سارع إلى حافة المروحة لينظر إلى الظلام.
وهكذا، استمرت رحلة باي شياو تشون عبر الفراغ. مرت ثلاث سنوات أخرى…. لقد أوشك الآن على الانتهاء من بحثه حول اللهب ذي الخمسة والعشرين لونًا وبالنظر إلى عدد الأرواح التي جمعها، أصبح قادرا على إجراء اختبارين، وكلاهما فشلا.
يبدو أن اللون الأسود هو اللون الوحيد هنا، ومع ذلك خلال السنوات العشر التي قضاها في عبور الفراغ، واجه أحيانًا أطلالًا أو أنقاضًا، وجمع عددًا كبيرًا من الأرواح.
في أحد الأيام، بينما كان جالسًا متربعًا في حالة تأمل، ارتجف. عادة، كان يقضي وقته في نشر حسه الإلهي ليكتشف الأشياء من حوله في الفراغ. في هذه اللحظة، فتحت عيناه، وأشرقتا بشكل مشرق بينما سارع إلى حافة المروحة لينظر إلى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يميل إلى السماح للمروحة بالعودة إلى مسارها الأصلي، إلا أنه لا يزال يشعر بالفضول بشأن الوجهة النهائية لهذا المصباح. على الرغم من كل ما يعرفه، قد يكون هناك المزيد من الأرواح هناك.
لاحظ باي شياوتشي ما يحدث، وتجسد بجانبه، حيث نظر أيضًا بحماس إلى الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا أضغط بشدة يا سيدي؟ لقد بحثت مؤخرًا عن بعض تقنيات التدليك الجديدة التي أرغب في تجربتها.”
بعيدًا عنهم رأوا نقطة من الضوء الأبيض!
وبعد بضعة أشهر، اقتربت تلك الوجهة النهائية. عندما رأى باي شياو تشون ما عليه، بدأ عقله بالدوران. هناك في الفراغ، أمام المصباح، هناك بئر هائل!!
ومع اقترابه من الواضح أنه مصباح ضخم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باي شياو تشون بعيون ضيقة. بدا موقفًا غريبًا، ولم يكن يريد أن يفعل أي شيء متهور.
ارتفاعه 3000 متر، ويبدو أنه يطفو عبر الفراغ. عند نقطة معينة، اتسعت عيون باي شياو تشون عندما أدرك أن المصباح يتبعه… عدد لا يحصى من الأرواح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها! لم يحدث شيء بعد كل شيء! هذا المكان هو أرض مباركة لي أنا باي شياو تشون!” أشرقت عيناه، وقرر الانتظار حتى يظهر مصباح آخر.
ومما يراه، لا بد أن هناك مئات الملايين منهم. كلهم بلا تعبير، ويبدو أنهم ينبضون بهالة الموت!
بدا مشهدًا صادمًا حقًا.
أحاط ضوء ناعم بالمروحة وهي تنطلق عبر الظلام الحالك. أثناء مروره، انتشر خلفه مسار متوهج، مما جعله يبدو وكأنه نجم شهاب تقريبًا.
بعد كل السنوات التي قضاها في السفر عبر الفراغ، هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها باي شياو تشون شيئًا كهذا. متحمسًا، تسبب في إبطاء المروحة.
“الكثير من الأرواح!” صاح وهو يلعق شفتيه. في كل السنوات التي قضاها في البحث عن الأرواح، هذا بالتأكيد أكبر عدد رآه حتى الآن.
“الكثير من الأرواح!” صاح وهو يلعق شفتيه. في كل السنوات التي قضاها في البحث عن الأرواح، هذا بالتأكيد أكبر عدد رآه حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، بينما كان جالسًا متربعًا في حالة تأمل، ارتجف. عادة، كان يقضي وقته في نشر حسه الإلهي ليكتشف الأشياء من حوله في الفراغ. في هذه اللحظة، فتحت عيناه، وأشرقتا بشكل مشرق بينما سارع إلى حافة المروحة لينظر إلى الظلام.
“هل سبق لك أن رأيت أي شيء مثل هذا، باي شياوتشي؟” سأل باي شياو تشون .
وبعد نصف شهر، رأى مصباحًا آخر يطفو نحو البئر. بعيون متلألئة، أرسل المروحة إليه ثم طار وبدأ في رمي كتل من حبوب تقارب الروح. يمكن سماع دوي الانفجار حيث تم أخذ الأرواح بسرعة بواسطة باي شياو تشون.
على الرغم من أن باي شياوتشي لا يزال لم يعجبه اسمه، فقد اهتز كثيرًا مما يراه لدرجة أنه هز رأسه على الفور وقال: “على الرغم من أنني قضيت الكثير من وقتي نائمًا، يا سيدي، فقد أمضيت سنوات عديدة مستيقظًا. . أنا لم أر شيئا مثل هذا. تلك الأرواح… السماوء! إلى أين يتجهون جميعًا؟”
لاحظ باي شياوتشي ما يحدث، وتجسد بجانبه، حيث نظر أيضًا بحماس إلى الفراغ.
نظر باي شياو تشون بعيون ضيقة. بدا موقفًا غريبًا، ولم يكن يريد أن يفعل أي شيء متهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، بينما كان جالسًا متربعًا في حالة تأمل، ارتجف. عادة، كان يقضي وقته في نشر حسه الإلهي ليكتشف الأشياء من حوله في الفراغ. في هذه اللحظة، فتحت عيناه، وأشرقتا بشكل مشرق بينما سارع إلى حافة المروحة لينظر إلى الظلام.
أصبح الأمر أكثر غرابة بالنظر إلى أن الأرواح لم تلاحظ المروحة. أصدر بعناية أمرًا آخر للمروحة، وأرسلها لتتبع الأرواح، على أمل معرفة إلى أين هم ذاهبون.
أصبح باي شياوتشى متحمسًا لذلك. علاوة على ذلك، فقد اعتاد على تملق باي شياو تشون، لدرجة أنه أصبح تقريبًا غريزة الآن….
وتبعهم لعدة سنوات…. في مناسبات عديدة، حاولت المروحة العودة إلى مسارها الأساسي، حتى نفد صبر باي شياو تشون أخيرًا وبدأ في استخدام حبة تقارب الروح لسرقة الأرواح ببطء.
“الكثير من الأرواح!” صاح بحماس، ومع ذلك بدا هذا مشهدًا غريبًا لدرجة أنه تردد بشأن ما إذا سيحاول التقاط الأرواح أم لا.
كان صناع الظلام يصنعون حبوب تقارب الروح ليلًا ونهارًا، لذلك لديه الكثير. في النهاية، تمكن من وضع يديه على مئات الملايين من الأرواح….
مع هذا العدد الكبير من الأرواح، لم يستغرق الأمر سوى بضعة اختبارات أخرى للنجاح باستخدام لهب ذي خمسة وعشرين لونًا، وعندها واصل بحثه عن اللهب ذي الستة وعشرين لونًا.
مع هذا العدد الكبير من الأرواح، لم يستغرق الأمر سوى بضعة اختبارات أخرى للنجاح باستخدام لهب ذي خمسة وعشرين لونًا، وعندها واصل بحثه عن اللهب ذي الستة وعشرين لونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان حريصًا على تحقيق هدفه، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه القيام به لجعل الأمور تسير بشكل أسرع. علاوة على ذلك، من الواضح أن المروحة تتبع مسارًا محددًا. على الرغم من أنه يستطيع تغيير سرعتها، ويمكنه أن يجعلها تتحرك مؤقتًا في اتجاه آخر، إلا أنها ستعود دائمًا إلى مسارها السابق في النهاية.
على الرغم من أنه يميل إلى السماح للمروحة بالعودة إلى مسارها الأصلي، إلا أنه لا يزال يشعر بالفضول بشأن الوجهة النهائية لهذا المصباح. على الرغم من كل ما يعرفه، قد يكون هناك المزيد من الأرواح هناك.
تودد باي شياوتشى إليه طوال الوقت، حتى بدأ باي شياوتشون أخيرًا في التفكير في السماح له بتغيير اسمه.
وبعد بضعة أشهر، اقتربت تلك الوجهة النهائية. عندما رأى باي شياو تشون ما عليه، بدأ عقله بالدوران. هناك في الفراغ، أمام المصباح، هناك بئر هائل!!
وبعد نصف شهر، رأى مصباحًا آخر يطفو نحو البئر. بعيون متلألئة، أرسل المروحة إليه ثم طار وبدأ في رمي كتل من حبوب تقارب الروح. يمكن سماع دوي الانفجار حيث تم أخذ الأرواح بسرعة بواسطة باي شياو تشون.
عرضه 30 ألف متر، ويخرج ضباب متموج ملأ المنطقة! أما المصباح فطار مباشرة إلى البئر!
وبعد بضعة أشهر، اقتربت تلك الوجهة النهائية. عندما رأى باي شياو تشون ما عليه، بدأ عقله بالدوران. هناك في الفراغ، أمام المصباح، هناك بئر هائل!!
والأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أنه رأى بوضوح مصابيح أخرى تقترب من اتجاهات عشوائية، أكثر من عشرة منها ودخل كل واحد البئر.
جلس باي شياو تشون متربعا على ذراع السيادي داخل المروحة وفي بعض الأحيان، كان يفتح عينيه وينظر إلى الفراغ، وعيناه تتلألأ.
“الكثير من الأرواح!” صاح بحماس، ومع ذلك بدا هذا مشهدًا غريبًا لدرجة أنه تردد بشأن ما إذا سيحاول التقاط الأرواح أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر باي شياو تشون بعيون ضيقة. بدا موقفًا غريبًا، ولم يكن يريد أن يفعل أي شيء متهور.
“السماوء! ما هذا المكان؟!” صاح باي شياوتشي، مذهولًا بشكل واضح، وليس لديه أدنى فكرة عما ينظر إليه.
قال وهو يصر على أسنانه: “ربما يكون هذا البئر الغامض خطيرًا، لكن هذا المكان مذهل عن أن نفوته. سأنتظر هنا حتى يأتي المصباح، واحد فقط! طالما أنني لم أقترب من البئر، يجب أن أكون بخير! ” لم يستطع أن يترك هذه الفرصة تضيع، خاصة بالنظر إلى عدد الأرواح التي يحتاجها لمواصلة بحثه باللهب ذو الستة وعشرين لونًا. بعيون حمراء مليئة بالجنون، جلس للانتظار.
انتظر باي شياو تشون مترددا بشأن ما يجب فعله، ومع ذلك بينما يشاهد المصابيح تختفي في البئر، لم يستطع تحمل الأمر لفترة أطول.
بعيدًا عنهم رأوا نقطة من الضوء الأبيض!
قال وهو يصر على أسنانه: “ربما يكون هذا البئر الغامض خطيرًا، لكن هذا المكان مذهل عن أن نفوته. سأنتظر هنا حتى يأتي المصباح، واحد فقط! طالما أنني لم أقترب من البئر، يجب أن أكون بخير! ” لم يستطع أن يترك هذه الفرصة تضيع، خاصة بالنظر إلى عدد الأرواح التي يحتاجها لمواصلة بحثه باللهب ذو الستة وعشرين لونًا. بعيون حمراء مليئة بالجنون، جلس للانتظار.
عرضه 30 ألف متر، ويخرج ضباب متموج ملأ المنطقة! أما المصباح فطار مباشرة إلى البئر!
وبعد نصف شهر، رأى مصباحًا آخر يطفو نحو البئر. بعيون متلألئة، أرسل المروحة إليه ثم طار وبدأ في رمي كتل من حبوب تقارب الروح. يمكن سماع دوي الانفجار حيث تم أخذ الأرواح بسرعة بواسطة باي شياو تشون.
“الكثير من الأرواح!” صاح وهو يلعق شفتيه. في كل السنوات التي قضاها في البحث عن الأرواح، هذا بالتأكيد أكبر عدد رآه حتى الآن.
“أنا ثري!” صاح باي شياو تشون وعاد مسرعًا إلى المروحة، وجلس متوترًا ليرى ما إذا أي شيء سيحدث. بعد بضعة أيام، بدأت شجاعته في العودة.
“يجب عليك التراجع بينما تستطيع يا سيدي. لدي شعور سيء عن هذا….”
“ها ها ها ها! لم يحدث شيء بعد كل شيء! هذا المكان هو أرض مباركة لي أنا باي شياو تشون!” أشرقت عيناه، وقرر الانتظار حتى يظهر مصباح آخر.
أصبح باي شياوتشى متحمسًا لذلك. علاوة على ذلك، فقد اعتاد على تملق باي شياو تشون، لدرجة أنه أصبح تقريبًا غريزة الآن….
وبعد أيام قليلة جاء….
مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يكن لديه أي وجهة محددة في الاعتبار، فقد تخلى أخيرًا عن تعديل الاتجاه، وسمح لها بالطيران كما يحلو لها وبينما الأمر كذلك، جلس يتأمل في صيغة اللهب ذي الخمسة والعشرين لونًا.
وهكذا بدأ باي شياو تشون بجنون في جمع الأرواح، وإزالة الأرواح من أي من المصابيح التي اقتربت تمامًا.
أحاط ضوء ناعم بالمروحة وهي تنطلق عبر الظلام الحالك. أثناء مروره، انتشر خلفه مسار متوهج، مما جعله يبدو وكأنه نجم شهاب تقريبًا.
ومع ذلك شعر باي شياوتشي بشعور سيء للغاية بشأن ما يحدث، وكثيرًا ما حذر باي شياوتشون بشأن ما يفعله.
لاحظ باي شياوتشي ما يحدث، وتجسد بجانبه، حيث نظر أيضًا بحماس إلى الفراغ.
“يجب عليك التراجع بينما تستطيع يا سيدي. لدي شعور سيء عن هذا….”
جلس باي شياو تشون متربعا على ذراع السيادي داخل المروحة وفي بعض الأحيان، كان يفتح عينيه وينظر إلى الفراغ، وعيناه تتلألأ.
“الكثير من الأرواح!” صاح بحماس، ومع ذلك بدا هذا مشهدًا غريبًا لدرجة أنه تردد بشأن ما إذا سيحاول التقاط الأرواح أم لا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		