سوف تندمون على هذا...
الفصل 1064: سوف تندمون على هذا…
ومع ذلك فإن ما رآه باي شياوتشون تسبب في اندلاع العرق على جبهته.
اشتهر باي شياوتشون بالفعل باختطاف الأم الشبح وكذلك لمكانته باعتباره السلف اللدود لعالم امتداد السماء. لكن الآن… باتَ أكثر شهرة وذلك بفضل سمك التنين السماوي.
استطاع الماركيز السماوي ليو أن يشعر أن شيئًا ما بدا خاطئًا وارتجف فجأة عندما أدرك الآثار المترتبة على ما قاله الإمبراطور القديس.
بين عشية وضحاها تقريبًا، هز اسم الدوق امتداد السماء باي شياوتشون كل مدينة الإمبراطور القديس.
أينما ذهب، كان الناس يشيرون إليه ويهمسون لبعضهم البعض…
“هل سمعت؟ اصطاد دوق امتداد السماء أكثر من 3000 سمكة تنين سماوية لكن في النهاية، لم يعاقبه جلالة الإمبراطور القديس على الإطلاق!”
يمكن رؤية العديد من التعبيرات الغريبة على وجوه المسؤولين الحاضرين. نظروا إلى الماركيز السماوي ليو ثم إلى باي شياوتشون ولم يتحدث أحد. فقط عبس عدد غير قليل من الناس ببرود في الماركيز السماوي ليو.
“لم يعاقبه فحسب بل قام الإمبراطور القديس الموقر بالفعل بإغلاق البركة السماوية بأكملها!”
‘حسنًا بالنظر إلى أن أسماك التنين السماوية بدأت تفقد فعاليتها على أي حال، أعتقد أنه لا بأس إذا توقفت عن صيدها’. هز رأسه واستمر في طريقه إلى أرضه المباركة. ومع ذلك، في مرحلة ما على طول الطريق، صادف أنه نظر إلى طبقة سميكة من الجليد فوق البركة السماوية وبصعوبة استطاع أن يرى ما بدا أنه سمكة تنين سماوية تضرب رأسها بالجليد كما لو تحاول كسره. لسوء الحظ، التقنية السحرية التي تم استخدامها لإغلاق البركة قوية للغاية مما يجعل من المستحيل كسر الجليد.
“لقد أجبر الإمبراطور القديس على إغلاق البركة السماوية…؟ هذا باي شياوتشون لا يسبر غوره تمامًا! أراهن أنك إذا أعطيته نصف شهر آخر فسوف يصطاد الكثير من أسماك التنين السماوية مما يجعلها تنقرض!” انتشرت جميع أنواع الحديث داخل المدينة ومرة أخرى، شعر باي شياوتشون بما كان عليه أن يكون مركز الاهتمام. إن عدد العيون التي تتابعه عندما يخرج الآن أكبر بعدة مرات من ذي قبل.
لقد كان صداعًا كبيرًا بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليه. علاوة على ذلك، في الماضي لم يفكر أبدًا في أكل سمك التنين السماوي نظرًا لأنها كنوزاً وطنية فقد قدمها فقط كهدايا. لكن الآن…
أينما ذهب، كان الناس يشيرون إليه ويهمسون لبعضهم البعض…
ما أشار إليه الماركيز السماوي ليو للتو، ليس شيئًا لم يكن يعرفه الإمبراطور القديس بالفعل. بعد وقوع الحدث الرئيسي، أجرى تحقيقًا أعمق في البركة السماوية ووجد أدلة تشير إلى هذا الاستنتاج بالذات. ومع ذلك، في تلك المرحلة لم يعد الأمر مهمًا. إلى جانب ذلك كان باي شياوتشون حذرًا للغاية ولم يتبق سوى أقل الأدلة أثراً وأكثرها غموضًا.
‘يبدو أنني حقًا رائع للغاية. حتى المتدربين في المجالات الخالدة الأبدية لا يمكنهم كبح جماح عواطفهم عند النظر إليّ‘. قام بمسح حلقه وهو يستمتع بالإحساس. بالنسبة له، لم يكن الأمر غريبًا على الإطلاق. بعد كل شيء لقد مر بمثل هذه المواقف عدة مرات من قبل.
“حسنًا… ربما لن يلومني على هذا، أليس كذلك؟ هو الذي أغلق البركة السماوية…” تمتم لنفسه بهذه الطريقة وأسرع عائدًا إلى أرضه المباركة.
ومع ذلك حتى عندما كان يتنهد راضياً، قرر الماركيز السماوي ليو اغتنام هذه الفرصة لكتابة خطاب طويل لإلقائه أمام الإمبراطور القديس حيث انتقد باي شياوتشون تمامًا!
‘حسنًا ليو العجوز’. تمتم داخليًا. ‘هكذا ستسير الأمور. عندما كنت أقوم بتوزيع أسماك التنين السماوية، أعطيتك بعضهم من أجل عالم امتداد السماء والآن تريد إطعامي للأسماك؟ أوه، أنت فقط انتظر وسترى!’ ضحك ببرود في قلبه وبدأ في وضع خطة لكيفية تعليم الماركيز السماوي ليو درسًا. بالعودة إلى الأراضي البرية، انتهى به الأمر بالهرب إلى السور العظيم ولكن الآن، لم يعد لديه مكان يهرب إليه!’
في المرة التالية التي أُقيمت فيها الجلسة في البلاط الإمبراطوري، خرج الماركيز السماوي ليو أمام جميع مسؤولي السلالة وشبك يديه إلى الإمبراطور القديس ثم ألقى خطابه وبصعوبة توقف لالتقاط أنفاسه وهو يتحدث.
الفصل 1064: سوف تندمون على هذا…
“أنا خادمك، سأشرح الوسائل التي سرق بها باي شياوتشون سمك التنين السماوي!”
ولكن بعد ذلك بطريقة غير متوقعة تمامًا، قفز الماركيز السماوي ليو فجأة باتهاماته. إن الأمر مثير للغضب حقًا.
“بناء على التحليل الشامل لخادمك، بالإضافة إلى فهمي لباي شياوتشون، بالإضافة إلى إنفاق كبير من جانبي لشراء سمكة تنين سماوية فعلية للدراسة، فهمت أخيرًا ما حدث!”
في المرة التالية التي أُقيمت فيها الجلسة في البلاط الإمبراطوري، خرج الماركيز السماوي ليو أمام جميع مسؤولي السلالة وشبك يديه إلى الإمبراطور القديس ثم ألقى خطابه وبصعوبة توقف لالتقاط أنفاسه وهو يتحدث.
“جلالة الإمبراطور، باي شياوتشون استخدم بالتأكيد نوعًا من الحبوب الطبية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز كل شيء، من أوراق اللوتس إلى المباني عليها. حتى القصر الإمبراطوري وزهرة اللوتس ارتجفت. على الفور، هرع المتدربون في كل مكان لمعرفة ما يجري.
“لا أعرف الكثير عن تقنيات تحضير الحبوب في عالم امتداد السماء لكنني أعلم أنها تختلف عن تلك الموجودة في سلالة الإمبراطور القديس. لذلك، أنا مقتنع بأنه استخدم بعض الحبوب الخاصة لإحداث كارثة على سمك التنين السماوي المبجل وسرقته بعيدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا أواخر الخريف، بعد مغادرة القاعة وأثناء عودته إلى أرضه المباركة، واصل باي شياوتشون التفكير في كيفية التعامل مع الماركيز السماوي ليو وفي الوقت نفسه، فكر في ما يجب فعله حيال السطح المتجمد للبركة السماوية. في النهاية تنهد.
“إن أسماك التنين السماوية هم ضحايا أبرياء وكذلك كنوز وطنية. إنهم غير معتادين على الشر الكامن في قلب الإنسان. وهكذا، تم ذبحهم بقسوة في أفظع إجهاض للعدالة لم يسبق له مثيل منذ تأسيس السلالة! الرجال والحُكام على حد سواء غاضبون، وبالتالي أود أن أطالب بالتعويض عن مظالم سمك التنين السماوي. جلالة الإمبراطور، أناشدك أن ترمي باي شياوتشون في البركة السماوية وتترك الأسماك تأكله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز كل شيء، من أوراق اللوتس إلى المباني عليها. حتى القصر الإمبراطوري وزهرة اللوتس ارتجفت. على الفور، هرع المتدربون في كل مكان لمعرفة ما يجري.
شهق باي شياوتشون ردًا على كلماته. كانت الجلسة تعقد مرة واحدة في الشهر وهذه هي المرة الأولى التي يحضر فيها. كان متوترًا في البداية، قلقًا من أن يقوم شخص ما بذكر سمك التنين السماوي. مع استمرار جلسة المحكمة بدا أنه لم يخطط أحد لذلك. بدا الإمبراطور القديس لطيف كما كان دائمًا ومن الواضح أنه هدأ.
“حسنًا… ربما لن يلومني على هذا، أليس كذلك؟ هو الذي أغلق البركة السماوية…” تمتم لنفسه بهذه الطريقة وأسرع عائدًا إلى أرضه المباركة.
ولكن بعد ذلك بطريقة غير متوقعة تمامًا، قفز الماركيز السماوي ليو فجأة باتهاماته. إن الأمر مثير للغضب حقًا.
“هل يهاجم العدو!؟”
‘حسنًا ليو العجوز’. تمتم داخليًا. ‘هكذا ستسير الأمور. عندما كنت أقوم بتوزيع أسماك التنين السماوية، أعطيتك بعضهم من أجل عالم امتداد السماء والآن تريد إطعامي للأسماك؟ أوه، أنت فقط انتظر وسترى!’ ضحك ببرود في قلبه وبدأ في وضع خطة لكيفية تعليم الماركيز السماوي ليو درسًا. بالعودة إلى الأراضي البرية، انتهى به الأمر بالهرب إلى السور العظيم ولكن الآن، لم يعد لديه مكان يهرب إليه!’
‘السمك… بات مدمن بالفعل على حبوب الخيال. عندما كنت أصطاد لمدة نصف شهر، كنت لا أزال أحيانًا أرمي بعض حبوب الخيال في الماء للحد من شغفهم’.
يمكن رؤية العديد من التعبيرات الغريبة على وجوه المسؤولين الحاضرين. نظروا إلى الماركيز السماوي ليو ثم إلى باي شياوتشون ولم يتحدث أحد. فقط عبس عدد غير قليل من الناس ببرود في الماركيز السماوي ليو.
ومع ذلك فإن ما رآه باي شياوتشون تسبب في اندلاع العرق على جبهته.
ليس الأمر أن الناس قد انحازوا فجأة إلى باي شياوتشون. في العادة كانوا سيحبون ضربه في مثل هذا الموقف. ومع ذلك فقد قبلوا جميعًا هدايا من سمك التنين السماوي منه. على الرغم من أنهم ندموا على القيام بذلك، إلا أن ما حدث قد حدث. حتى الإمبراطور القديس لم يرغب في إثارة الأمر مرة أخرى وأصبح محبطًا بعض الشيء لأن الزميل ليو هذا أحمق لدرجة أنه أثار الأمر في الجلسة.
“إن أسماك التنين السماوية هم ضحايا أبرياء وكذلك كنوز وطنية. إنهم غير معتادين على الشر الكامن في قلب الإنسان. وهكذا، تم ذبحهم بقسوة في أفظع إجهاض للعدالة لم يسبق له مثيل منذ تأسيس السلالة! الرجال والحُكام على حد سواء غاضبون، وبالتالي أود أن أطالب بالتعويض عن مظالم سمك التنين السماوي. جلالة الإمبراطور، أناشدك أن ترمي باي شياوتشون في البركة السماوية وتترك الأسماك تأكله!”
ظهر عبوس على وجه الإمبراطور القديس. بعد كل شيء، كان باي شياوتشون زعيم كارثة أسماك التنين السماوي لكن جميع الأشخاص المهمين الآخرين في الطبقة الأرستقراطية تقريبًا انضموا إليه…
لقد كان صداعًا كبيرًا بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليه. علاوة على ذلك، في الماضي لم يفكر أبدًا في أكل سمك التنين السماوي نظرًا لأنها كنوزاً وطنية فقد قدمها فقط كهدايا. لكن الآن…
لقد كان صداعًا كبيرًا بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليه. علاوة على ذلك، في الماضي لم يفكر أبدًا في أكل سمك التنين السماوي نظرًا لأنها كنوزاً وطنية فقد قدمها فقط كهدايا. لكن الآن…
امتلأ الماركيز السماوي ليو بالحزن والسخط، بينما باي شياوتشون بالغضب. شخر ببرود وألقى وهجًا حادًا على الماركيز السماوي ليو وبات أكثر تصميمًا من أي وقت مضى على تعليمه درسًا.
ما أشار إليه الماركيز السماوي ليو للتو، ليس شيئًا لم يكن يعرفه الإمبراطور القديس بالفعل. بعد وقوع الحدث الرئيسي، أجرى تحقيقًا أعمق في البركة السماوية ووجد أدلة تشير إلى هذا الاستنتاج بالذات. ومع ذلك، في تلك المرحلة لم يعد الأمر مهمًا. إلى جانب ذلك كان باي شياوتشون حذرًا للغاية ولم يتبق سوى أقل الأدلة أثراً وأكثرها غموضًا.
أينما ذهب، كان الناس يشيرون إليه ويهمسون لبعضهم البعض…
إذا أراد الإمبراطور القديس حقًا متابعة الأمر فيمكنه ولكن بعد النظر في كل شيء قرر عدم القيام بذلك. بعد كل شيء لديه القرار النهائي. إذا فتح البركة لاحقًا وعاد باي شياوتشون إلى الصيد فسوف يغازل الموت.
‘حسنًا ليس الأمر كما لو أن الأسماك ستصاب بالجنون، أليس كذلك؟’ تسارع نبض قلبه، فكر في الذهاب لتحذير الإمبراطور القديس. ومع ذلك، بدا الأمر وكأنه سيطلب المتاعب فقط.
قال الإمبراطور القديس ببرود وهو يخنق انزعاجه: “هل لديك أي دليل حول الموضوع؟”
“ماذا حدث للتو؟!”
“فقط قم بإجراء تحقيق جلالة الإمبراطور!” أجاب الماركيز السماوي ليو بحماس. “ستجد بالتأكيد دليلاً!”
بين عشية وضحاها تقريبًا، هز اسم الدوق امتداد السماء باي شياوتشون كل مدينة الإمبراطور القديس.
“جيد جدًا. غادروا. سأرتب لإجراء تحقيق”. مع ذلك، نهض الإمبراطور القديس على قدميه مشيرًا إلى نهاية الجلسة. مع تفرق الحشود، ألقى العديد من المغادرين نظرات باردة تجاه الماركيز السماوي ليو.
“حسنًا… ربما لن يلومني على هذا، أليس كذلك؟ هو الذي أغلق البركة السماوية…” تمتم لنفسه بهذه الطريقة وأسرع عائدًا إلى أرضه المباركة.
استطاع الماركيز السماوي ليو أن يشعر أن شيئًا ما بدا خاطئًا وارتجف فجأة عندما أدرك الآثار المترتبة على ما قاله الإمبراطور القديس.
ومع ذلك حتى عندما كان يتنهد راضياً، قرر الماركيز السماوي ليو اغتنام هذه الفرصة لكتابة خطاب طويل لإلقائه أمام الإمبراطور القديس حيث انتقد باي شياوتشون تمامًا!
“أنتم أيها الناس لا تفهمون ذلك!” بكى في قلبه. “سوف تندمون على هذا. إن باي شياوتشون… مسبب كوارث بالفطرة!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خادمك، سأشرح الوسائل التي سرق بها باي شياوتشون سمك التنين السماوي!”
امتلأ الماركيز السماوي ليو بالحزن والسخط، بينما باي شياوتشون بالغضب. شخر ببرود وألقى وهجًا حادًا على الماركيز السماوي ليو وبات أكثر تصميمًا من أي وقت مضى على تعليمه درسًا.
حاليًا أواخر الخريف، بعد مغادرة القاعة وأثناء عودته إلى أرضه المباركة، واصل باي شياوتشون التفكير في كيفية التعامل مع الماركيز السماوي ليو وفي الوقت نفسه، فكر في ما يجب فعله حيال السطح المتجمد للبركة السماوية. في النهاية تنهد.
“هل يهاجم العدو!؟”
‘حسنًا بالنظر إلى أن أسماك التنين السماوية بدأت تفقد فعاليتها على أي حال، أعتقد أنه لا بأس إذا توقفت عن صيدها’. هز رأسه واستمر في طريقه إلى أرضه المباركة. ومع ذلك، في مرحلة ما على طول الطريق، صادف أنه نظر إلى طبقة سميكة من الجليد فوق البركة السماوية وبصعوبة استطاع أن يرى ما بدا أنه سمكة تنين سماوية تضرب رأسها بالجليد كما لو تحاول كسره. لسوء الحظ، التقنية السحرية التي تم استخدامها لإغلاق البركة قوية للغاية مما يجعل من المستحيل كسر الجليد.
‘حسنًا ليس الأمر كما لو أن الأسماك ستصاب بالجنون، أليس كذلك؟’ تسارع نبض قلبه، فكر في الذهاب لتحذير الإمبراطور القديس. ومع ذلك، بدا الأمر وكأنه سيطلب المتاعب فقط.
ومع ذلك فإن ما رآه باي شياوتشون تسبب في اندلاع العرق على جبهته.
ليس الأمر أن الناس قد انحازوا فجأة إلى باي شياوتشون. في العادة كانوا سيحبون ضربه في مثل هذا الموقف. ومع ذلك فقد قبلوا جميعًا هدايا من سمك التنين السماوي منه. على الرغم من أنهم ندموا على القيام بذلك، إلا أن ما حدث قد حدث. حتى الإمبراطور القديس لم يرغب في إثارة الأمر مرة أخرى وأصبح محبطًا بعض الشيء لأن الزميل ليو هذا أحمق لدرجة أنه أثار الأمر في الجلسة.
‘كنت أعرف أنني نسيت شيئًا!’ فكر وعيناه تتسعان وبدأ قلبه يتسابق. لقد أدرك للتو أن هناك شيئًا أغفله….
يمكن رؤية العديد من التعبيرات الغريبة على وجوه المسؤولين الحاضرين. نظروا إلى الماركيز السماوي ليو ثم إلى باي شياوتشون ولم يتحدث أحد. فقط عبس عدد غير قليل من الناس ببرود في الماركيز السماوي ليو.
‘السمك… بات مدمن بالفعل على حبوب الخيال. عندما كنت أصطاد لمدة نصف شهر، كنت لا أزال أحيانًا أرمي بعض حبوب الخيال في الماء للحد من شغفهم’.
الفصل 1064: سوف تندمون على هذا…
‘ولكن الآن بعد أن تم إغلاق البركة لم تعد الأسماك تجد أي أثر لحبوب الخيال على الإطلاق! لقد انقطعوا بشكل أساسي عن حبوب الخيال…’ بدأ المزيد من العرق يقطر على وجهه.
‘حسنًا ليس الأمر كما لو أن الأسماك ستصاب بالجنون، أليس كذلك؟’ تسارع نبض قلبه، فكر في الذهاب لتحذير الإمبراطور القديس. ومع ذلك، بدا الأمر وكأنه سيطلب المتاعب فقط.
‘حسنًا ليس الأمر كما لو أن الأسماك ستصاب بالجنون، أليس كذلك؟’ تسارع نبض قلبه، فكر في الذهاب لتحذير الإمبراطور القديس. ومع ذلك، بدا الأمر وكأنه سيطلب المتاعب فقط.
ومع ذلك حتى عندما كان يتنهد راضياً، قرر الماركيز السماوي ليو اغتنام هذه الفرصة لكتابة خطاب طويل لإلقائه أمام الإمبراطور القديس حيث انتقد باي شياوتشون تمامًا!
“حسنًا… ربما لن يلومني على هذا، أليس كذلك؟ هو الذي أغلق البركة السماوية…” تمتم لنفسه بهذه الطريقة وأسرع عائدًا إلى أرضه المباركة.
اهتز جميع مسؤولي السلالة. أرسل تشين سو والسماويين الأخرون إحساسهم الساميّ لمعرفة ما يحدث. كما تدفق الحس الساميّ من القصر الإمبراطوري لاكتساح كل السماء والأرض.
في الأيام القليلة التالية، ظل مليئًا بالقلق. حتى أدنى خشخشة ستذهله. لسبب ما، باتَ مقتنعًا بأن سمك التنين السماوي سوف يصاب بالجنون التام في أي لحظة.
ليس الأمر أن الناس قد انحازوا فجأة إلى باي شياوتشون. في العادة كانوا سيحبون ضربه في مثل هذا الموقف. ومع ذلك فقد قبلوا جميعًا هدايا من سمك التنين السماوي منه. على الرغم من أنهم ندموا على القيام بذلك، إلا أن ما حدث قد حدث. حتى الإمبراطور القديس لم يرغب في إثارة الأمر مرة أخرى وأصبح محبطًا بعض الشيء لأن الزميل ليو هذا أحمق لدرجة أنه أثار الأمر في الجلسة.
‘يجب أن أفكر في طريقة لمنحهم المزيد من حبوب الخيال!’ بينما يفكر في القضية ويتنهد… ارتجفت كل مدينة الإمبراطور القديس!
امتلأ الماركيز السماوي ليو بالحزن والسخط، بينما باي شياوتشون بالغضب. شخر ببرود وألقى وهجًا حادًا على الماركيز السماوي ليو وبات أكثر تصميمًا من أي وقت مضى على تعليمه درسًا.
اهتز كل شيء، من أوراق اللوتس إلى المباني عليها. حتى القصر الإمبراطوري وزهرة اللوتس ارتجفت. على الفور، هرع المتدربون في كل مكان لمعرفة ما يجري.
لقد كان صداعًا كبيرًا بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليه. علاوة على ذلك، في الماضي لم يفكر أبدًا في أكل سمك التنين السماوي نظرًا لأنها كنوزاً وطنية فقد قدمها فقط كهدايا. لكن الآن…
“ماذا حدث للتو؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ولكن الآن بعد أن تم إغلاق البركة لم تعد الأسماك تجد أي أثر لحبوب الخيال على الإطلاق! لقد انقطعوا بشكل أساسي عن حبوب الخيال…’ بدأ المزيد من العرق يقطر على وجهه.
“هل يهاجم العدو!؟”
‘حسنًا بالنظر إلى أن أسماك التنين السماوية بدأت تفقد فعاليتها على أي حال، أعتقد أنه لا بأس إذا توقفت عن صيدها’. هز رأسه واستمر في طريقه إلى أرضه المباركة. ومع ذلك، في مرحلة ما على طول الطريق، صادف أنه نظر إلى طبقة سميكة من الجليد فوق البركة السماوية وبصعوبة استطاع أن يرى ما بدا أنه سمكة تنين سماوية تضرب رأسها بالجليد كما لو تحاول كسره. لسوء الحظ، التقنية السحرية التي تم استخدامها لإغلاق البركة قوية للغاية مما يجعل من المستحيل كسر الجليد.
اهتز جميع مسؤولي السلالة. أرسل تشين سو والسماويين الأخرون إحساسهم الساميّ لمعرفة ما يحدث. كما تدفق الحس الساميّ من القصر الإمبراطوري لاكتساح كل السماء والأرض.
“جلالة الإمبراطور، باي شياوتشون استخدم بالتأكيد نوعًا من الحبوب الطبية!”
“هذا ….”
“لا أعرف الكثير عن تقنيات تحضير الحبوب في عالم امتداد السماء لكنني أعلم أنها تختلف عن تلك الموجودة في سلالة الإمبراطور القديس. لذلك، أنا مقتنع بأنه استخدم بعض الحبوب الخاصة لإحداث كارثة على سمك التنين السماوي المبجل وسرقته بعيدًا!”
“سمك التنين السماوي!”
ومع ذلك فإن ما رآه باي شياوتشون تسبب في اندلاع العرق على جبهته.
“إنهم… إنهم يصابون بالجنون!! إنهم يأكلون أوراق اللوتس!!”
ومع ذلك حتى عندما كان يتنهد راضياً، قرر الماركيز السماوي ليو اغتنام هذه الفرصة لكتابة خطاب طويل لإلقائه أمام الإمبراطور القديس حيث انتقد باي شياوتشون تمامًا!
لأن الأسماك لم تستطع المرور عبر طبقة الجليد فقد بدأوا في مضغ أوراق اللوتس، قاعدة المدينة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق باي شياوتشون ردًا على كلماته. كانت الجلسة تعقد مرة واحدة في الشهر وهذه هي المرة الأولى التي يحضر فيها. كان متوترًا في البداية، قلقًا من أن يقوم شخص ما بذكر سمك التنين السماوي. مع استمرار جلسة المحكمة بدا أنه لم يخطط أحد لذلك. بدا الإمبراطور القديس لطيف كما كان دائمًا ومن الواضح أنه هدأ.
عندما أدرك باي شياوتشون ما يحدث، سقط فكه وكاد أن يبدأ في البكاء!
——————————————————————————-
برعاية: Shaly
ما أشار إليه الماركيز السماوي ليو للتو، ليس شيئًا لم يكن يعرفه الإمبراطور القديس بالفعل. بعد وقوع الحدث الرئيسي، أجرى تحقيقًا أعمق في البركة السماوية ووجد أدلة تشير إلى هذا الاستنتاج بالذات. ومع ذلك، في تلك المرحلة لم يعد الأمر مهمًا. إلى جانب ذلك كان باي شياوتشون حذرًا للغاية ولم يتبق سوى أقل الأدلة أثراً وأكثرها غموضًا.
‘يبدو أنني حقًا رائع للغاية. حتى المتدربين في المجالات الخالدة الأبدية لا يمكنهم كبح جماح عواطفهم عند النظر إليّ‘. قام بمسح حلقه وهو يستمتع بالإحساس. بالنسبة له، لم يكن الأمر غريبًا على الإطلاق. بعد كل شيء لقد مر بمثل هذه المواقف عدة مرات من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات