حبيبي
الفصل 1048: حبيبي
“كيف تجرؤ، باي شياوتشون !!”
نزل السيف وقطع السماوات وسحق الأرض!
رُشَّ الدم مثل النافورة، يرافقه صراخ مؤلم من الأم الشبح. ملأ الخوف عينيها، ولكن أكثر من ذلك، الدهشة من حدة سيف الشمال العظيم لباي شياوتشون.
رُشَّ الدم مثل النافورة، يرافقه صراخ مؤلم من الأم الشبح. ملأ الخوف عينيها، ولكن أكثر من ذلك، الدهشة من حدة سيف الشمال العظيم لباي شياوتشون.
إن هذا غير مسبوق!
“كيف تجرؤ، باي شياوتشون !!”
دون عناء تقريبًا، أرسلت غونغسون وان إير بحرًا من اللهب، وشعاعًا أسود من الضوء وثلاثة وجوه أشباح شريرة بعد الأم الشبح! في غضون لحظات، هُزمت وأُسرت!!
سطع الضوء الأزرق المبهر في كل الاتجاهات وهي تتراجع إلى الوراء بينما تصرخ، تعبيرها مشوه بالغضب، شعرها أشعث… وقُطعت ذراعها اليسرى!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر ببرود، بدأ في إطلاق العنان للهجمات، حتى صارت الأم الشبح تسعل دمًا ومن الواضح أنها في حالة سيئة للغاية.
“سأقتلك، باي شياوتشون !!” لم يكن الألم الشديد هو الذي دفعها نحو الجنون، بل… الكلمات التي نطق بها باي شياوتشون للتو!
بووووم
سارت الخطة على أكمل وجه. كانت الخطوة أ هي إخراج الأم الشبح من جاليون العظام. الخطوة ب… انتهاز فرصة لقطع ذراعها الأيسر!
قال باي شياوتشون: “لقد خسرتِ واستهلكتكِ الذات الحقيقية. الآن… لقد أيقظتك مرة أخرى. أنا أعطيكِ فرصة أخرى… لتصبحين الروح المهيمنة. كل ما عليكِ فعله هو مساعدتي في سرقة تلك السفينة، وفعل كل ما أقوله لكِ في الطريق إلى سلالة الإمبراطور القديس!!”
لم يسير كل شيء كما هو مخطط له تمامًا، ولكنه قريب بما فيه الكفاية. كان السحر الداوي السماوي للأم الشبح غير متوقع وقوي. بشكل غير متوقع، دعت جميع الكائنات الحية في سلالة الإمبراطور الخسيس وسيطرت على عقولهم بطريقة تتخطى خطط باي شياوتشون كلياً. أخيرًا، أدرك مدى قوة العالم السماوي حقًا.
سطع الضوء الأزرق المبهر في كل الاتجاهات وهي تتراجع إلى الوراء بينما تصرخ، تعبيرها مشوه بالغضب، شعرها أشعث… وقُطعت ذراعها اليسرى!!
ومع ذلك، في تلك اللحظة أيضًا تذكر أنه كان في وضع مماثل مرة واحدة…. قبل سنوات، داخل حجرة النوم في جاليون العظام، استخدمت الأم الشبح سحرًا داويًا مشابهًا للسيطرة، ليس على جسد باي شياوتشون، ولكن عقله. لقد حاولت اللعب بذكرياته!
نزل السيف وقطع السماوات وسحق الأرض!
في ذلك الوقت، كانت الأم الشبح غير مكتملة وبعيدة عن سلالة الإمبراطور الخسيس، وبالتالي لم تستطع إلا ممارسة سيطرة بدائية. لكن هنا، استخدمت المستوى النهائي من هذا السحر السماوي للتحكم فعليًا في جسده.
الفصل 1048: حبيبي
في كلتا الحالتين… قد حدث نفس الشيء. اندلعت قوة الإرادة داخل باي شياوتشون ومكنته من التحرك!
عندما فكر في المطاردة التي حدثت للتو، وأحداث الماضي، بدأ يشعر بالغضب الشديد. “أيتها الشبح العجوز! لقد أخفتيني حتى الموت في مستنقع الموت، خوف بلا نهاية! والآن فقط، كان عليكِ أن تكوني متعجرفة! حسنًا دعيني أخبركِ. لقد تغيرت كثيرًا منذ آخر مرة التقينا فيها. راقبي!”
هذا شيء لا ينبغي أن يتخطى عقل الأم الشبح. ولكن هنا في الأراضي الأبدية، مع القوة الكاملة لسحرها السماوي، لم تأخذ الوقت الكافي للنظر في احتمالية أن باي شياوتشون سيتمكن من تحرير نفسه من قبضتها!
“مرحبًا حبيبي…” قالت وهي تبتسم. عادت غونغسون وان إير!
ناهيك عن قطع ذراعها الأيسر !!
هذا شيء لا ينبغي أن يتخطى عقل الأم الشبح. ولكن هنا في الأراضي الأبدية، مع القوة الكاملة لسحرها السماوي، لم تأخذ الوقت الكافي للنظر في احتمالية أن باي شياوتشون سيتمكن من تحرير نفسه من قبضتها!
نظر باي شياوتشون ببرود إليها وهي تصرخ. بينما تتراجع الأم الشبح وبينما يمسك بذراعها المقطوعة، لم يتوقف للحظة، أرسل بعض الحس الساميّ فيها، على أمل تحفيز الروح المتجسدة الموجودة بداخلها.
استطاع باي شياوتشون أن يرَ كيف بدت مرتبكة، كما لو أنها تتألم. عبس، مد يده ووضعها على قمة رأسها ثم سكب المزيد من الحس الساميّ فيها وضرب ذكريات الروح المتجسدة مثل صاعقة البرق!
بعد لحظة، انهارت الذراع في ضباب دموي تحول بعد ذلك إلى شخص….
“مرحبًا حبيبي…” قالت وهي تبتسم. عادت غونغسون وان إير!
إنه… نفس الفتاة الصغيرة التي استهلكتها الأم الشبح في الأراضي البرية!
استطاع باي شياوتشون أن يرَ كيف بدت مرتبكة، كما لو أنها تتألم. عبس، مد يده ووضعها على قمة رأسها ثم سكب المزيد من الحس الساميّ فيها وضرب ذكريات الروح المتجسدة مثل صاعقة البرق!
فتحت عينيها ونظرت حولها بهدوء وارتباك… ولكن بعد ذلك سمعت باي شياوتشون يتحدث إليها، وصوته مدعوم بقاعدة تدريبه حيث اصطدم بها مثل مياه الفيضانات.
هذا شيء لا ينبغي أن يتخطى عقل الأم الشبح. ولكن هنا في الأراضي الأبدية، مع القوة الكاملة لسحرها السماوي، لم تأخذ الوقت الكافي للنظر في احتمالية أن باي شياوتشون سيتمكن من تحرير نفسه من قبضتها!
“غونغسون وان إير !!”
تحولت غونغسون وان إير بسرور إلى ضباب أسود يتدفق في عيون الأم الشبح وأذنيها وأنفها وفمها. بمساعدة باي شياوتشون، سرعان ما تولت السيطرة. بعد ذلك، انطلقت سفينة سحلية العظام بأقصى سرعة فوق البحر الأبدي، باتجاه سلالة الإمبراطور القديس…
‘من هي غونغسون وان إير؟ يبدو الاسم مألوفًا جدًا. أعتقد أنني استخدمت هذا الاسم من قبل…’ نظرت إلى باي شياوتشون بصراحة، ثم نظرت حولها مرة أخرى.
إن هذا غير مسبوق!
قال باي شياوتشون: “لقد خسرتِ واستهلكتكِ الذات الحقيقية. الآن… لقد أيقظتك مرة أخرى. أنا أعطيكِ فرصة أخرى… لتصبحين الروح المهيمنة. كل ما عليكِ فعله هو مساعدتي في سرقة تلك السفينة، وفعل كل ما أقوله لكِ في الطريق إلى سلالة الإمبراطور القديس!!”
ارتجفت الفتاة عندما بدأت الذكريات تظهر في ذهنها. ومع ذلك، لم تكن قادرة على استيعابها جميعًا معًا بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر ببرود، بدأ في إطلاق العنان للهجمات، حتى صارت الأم الشبح تسعل دمًا ومن الواضح أنها في حالة سيئة للغاية.
استطاع باي شياوتشون أن يرَ كيف بدت مرتبكة، كما لو أنها تتألم. عبس، مد يده ووضعها على قمة رأسها ثم سكب المزيد من الحس الساميّ فيها وضرب ذكريات الروح المتجسدة مثل صاعقة البرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، هي تعلم أنه حتى لو تم اختطاف الأم الشبح، فهي سماوية، وبالتالي فإن الإمبراطور القديس لن يقتلها. إذا فعل ذلك، فلن يترك الإمبراطور الخسيس الأمر أبدًا!
بووووم
رُشَّ الدم مثل النافورة، يرافقه صراخ مؤلم من الأم الشبح. ملأ الخوف عينيها، ولكن أكثر من ذلك، الدهشة من حدة سيف الشمال العظيم لباي شياوتشون.
تسبب الهدير المندلع في عقل الفتاة في تقارب شظايا ذاكرتها بسرعة. ارتجفت ثم بدأت تلهث بينما تلاشت النظرة الفارغة في عينها. في الوقت نفسه، اندلعت هالة مرعبة وباردة منها!
لم يعد هناك حتى تلميح من الارتباك أو الفراغ في عينيها. استغرق الأمر منها لحظة فقط لتقييم الوضع والتأكد من أساسيات خطة باي شياوتشون. عندما وافقت على الاندماج مرة أخرى في الأم الشبح، كانت مليئة بالندم الشديد، لكن لم يكن لديها خيار في المسألة. لذلك الآن، وافقت دون أدنى تردد على التحالف مع باي شياوتشون!
“مرحبًا حبيبي…” قالت وهي تبتسم. عادت غونغسون وان إير!
حدث كل ذلك في غضون لحظات قليلة. على الرغم من كونه أقوى من شبه سماوي، إلا أن مشهد ابتسامة غونغسون وان إير تسبب في وقوف شعر باي شياوتشون على نهايته. بدت تمامًا مثل الابتسامة التي رآها عدة مرات في عالم امتداد السماء في الماضي.
الفصل 1048: حبيبي
بينما تحلق الفتاة هناك مباشرة أمام باي شياوتشون، أدارت رأسها ببطء لتنظر إلى الأم الشبح التي فقدت ذراعها وتلهث من أجل التنفس، من الواضح أنها في حالة سيئة.
نزل السيف وقطع السماوات وسحق الأرض!
“ومرحبًا بكِ… الأم الشبح!”
ضحكت غونغسون وان إير، ضحكة مكتومة باردة وخارقة من أقصى درجات الغرابة. على الرغم من أن هالتها لا تزال ضعيفة، إلا أنه من طبيعة ضحكها فالأمر واضح جداً… إنها عادت حقًا!!
ضحكت غونغسون وان إير، ضحكة مكتومة باردة وخارقة من أقصى درجات الغرابة. على الرغم من أن هالتها لا تزال ضعيفة، إلا أنه من طبيعة ضحكها فالأمر واضح جداً… إنها عادت حقًا!!
تسبب الهدير المندلع في عقل الفتاة في تقارب شظايا ذاكرتها بسرعة. ارتجفت ثم بدأت تلهث بينما تلاشت النظرة الفارغة في عينها. في الوقت نفسه، اندلعت هالة مرعبة وباردة منها!
لم يعد هناك حتى تلميح من الارتباك أو الفراغ في عينيها. استغرق الأمر منها لحظة فقط لتقييم الوضع والتأكد من أساسيات خطة باي شياوتشون. عندما وافقت على الاندماج مرة أخرى في الأم الشبح، كانت مليئة بالندم الشديد، لكن لم يكن لديها خيار في المسألة. لذلك الآن، وافقت دون أدنى تردد على التحالف مع باي شياوتشون!
مرت مثل هذه الأفكار في عقل غونغسون وان إير في ومضة. ابتسمت بإشراق ثم انطلقت مسرعةً، متجهة مباشرة نحو السفينة. تبعها ملك الشبح العملاق وعيناه تلمعان بشكل مشرق، وزهرة القمر وراءه. كما ظهر وجه الشبح، الذي لا يزال تحت سيطرة باي شياوتشون.
علاوة على ذلك، هي تعلم أنه حتى لو تم اختطاف الأم الشبح، فهي سماوية، وبالتالي فإن الإمبراطور القديس لن يقتلها. إذا فعل ذلك، فلن يترك الإمبراطور الخسيس الأمر أبدًا!
‘من هي غونغسون وان إير؟ يبدو الاسم مألوفًا جدًا. أعتقد أنني استخدمت هذا الاسم من قبل…’ نظرت إلى باي شياوتشون بصراحة، ثم نظرت حولها مرة أخرى.
على الرغم من وجود احتكاك بين السلالتين الإمبراطوريتين، وتقاتلوا أحيانًا على الأرض، إلا أنهم ليسوا مهتمين بتدمير بعضهم البعض. الأهم من ذلك، في أي من السلالات الإمبراطورية، يمكن إحياء السماوي مع الداو السماوي من قبل خبير عالم العتيق الذي خدمه!
لقد اختطف سماوية ومجموعة كاملة من أنصاف الحُكام!
مثل هذا الإحياء سيأتي بتكلفة باهظة، وهناك قيود. ولكن باختصار، لا يمكن أن يموت العتيقين ولا يمكن قتل السماويين!
“غونغسون وان إير !!”
لذلك، سيدفع الإمبراطور الخسيس بالتأكيد فدية ضخمة لاستعادة سماوي مُختطف من قِبلْ الإمبراطور القديس. وبالتالي… عرفت الفتاة الصغيرة أنها إذا هي التي ستؤخذ رهينة، فعندئذ كجزء من الأم الشبح، سيتم تقديرها أيضًا من قبل الإمبراطور الخسيس. علاوة على ذلك، فإن الإمبراطور الخسيس لن يتدخل في الأمور بين استنساخ الروح وذاته الحقيقية.
سطع الضوء الأزرق المبهر في كل الاتجاهات وهي تتراجع إلى الوراء بينما تصرخ، تعبيرها مشوه بالغضب، شعرها أشعث… وقُطعت ذراعها اليسرى!!
مرت مثل هذه الأفكار في عقل غونغسون وان إير في ومضة. ابتسمت بإشراق ثم انطلقت مسرعةً، متجهة مباشرة نحو السفينة. تبعها ملك الشبح العملاق وعيناه تلمعان بشكل مشرق، وزهرة القمر وراءه. كما ظهر وجه الشبح، الذي لا يزال تحت سيطرة باي شياوتشون.
سطع الضوء الأزرق المبهر في كل الاتجاهات وهي تتراجع إلى الوراء بينما تصرخ، تعبيرها مشوه بالغضب، شعرها أشعث… وقُطعت ذراعها اليسرى!!
إن هذا كله جزء من الخطة التي وضعها باي شياوتشون. عليهم جميعاً الصعود إلى السفينة مع غونغسون وان إير، لإحباط أي ظروف غير متوقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقتلك، باي شياوتشون !!” لم يكن الألم الشديد هو الذي دفعها نحو الجنون، بل… الكلمات التي نطق بها باي شياوتشون للتو!
رداً على كل هذا، جن جنون الأم الشبح أكثر من ذي قبل. مرة أخرى، شعرت بالضعف كما كانت في الماضي. احترقت الكراهية في قلبها، أدركت أنها لا تستطيع الاستمرار في هذا القتال. بدأت الهروب وأرسلت للسماويين الأخرين طلبًا للمساعدة.
في ذلك الوقت، كانت الأم الشبح غير مكتملة وبعيدة عن سلالة الإمبراطور الخسيس، وبالتالي لم تستطع إلا ممارسة سيطرة بدائية. لكن هنا، استخدمت المستوى النهائي من هذا السحر السماوي للتحكم فعليًا في جسده.
لسوء حظها، إن الأراضي الأبدية ضخمة ولا يمكن حتى للسماوي أن يظهر ببساطة في غضون لحظات.
تحولت غونغسون وان إير بسرور إلى ضباب أسود يتدفق في عيون الأم الشبح وأذنيها وأنفها وفمها. بمساعدة باي شياوتشون، سرعان ما تولت السيطرة. بعد ذلك، انطلقت سفينة سحلية العظام بأقصى سرعة فوق البحر الأبدي، باتجاه سلالة الإمبراطور القديس…
وليست هناك طريقة ليمنحها باي شياوتشون الفرصة للهروب. دون تردد، بدأ في مطاردتها.
على الرغم من وجود احتكاك بين السلالتين الإمبراطوريتين، وتقاتلوا أحيانًا على الأرض، إلا أنهم ليسوا مهتمين بتدمير بعضهم البعض. الأهم من ذلك، في أي من السلالات الإمبراطورية، يمكن إحياء السماوي مع الداو السماوي من قبل خبير عالم العتيق الذي خدمه!
عندما فكر في المطاردة التي حدثت للتو، وأحداث الماضي، بدأ يشعر بالغضب الشديد. “أيتها الشبح العجوز! لقد أخفتيني حتى الموت في مستنقع الموت، خوف بلا نهاية! والآن فقط، كان عليكِ أن تكوني متعجرفة! حسنًا دعيني أخبركِ. لقد تغيرت كثيرًا منذ آخر مرة التقينا فيها. راقبي!”
لقد اختطف سماوية ومجموعة كاملة من أنصاف الحُكام!
شخر ببرود، بدأ في إطلاق العنان للهجمات، حتى صارت الأم الشبح تسعل دمًا ومن الواضح أنها في حالة سيئة للغاية.
إن هذا غير مسبوق!
لم يفعل أي من سحرها الداوي أو قدراتها الساميّة أي شيء ضده. اعتبارًا من هذه اللحظة، هو يطاردها بنفس الطريقة التي طاردته بها.
سارت الخطة على أكمل وجه. كانت الخطوة أ هي إخراج الأم الشبح من جاليون العظام. الخطوة ب… انتهاز فرصة لقطع ذراعها الأيسر!
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو استخدام سحر الروح الخاص لمحاولة الابتعاد في أسرع وقت ممكن. حتى… بدأت سفينة سحلية العظام فجأة في الإسراع تجاههم، مع غونغسون وان إير المبتسمة على رأس القيادة. في تلك المرحلة، بدأت الأم الشبح تضحك في يأس مرير. تحطمت آمالها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو تكريمي الدموي! بتلويحة من كمي، أنا، باي شياوتشون، حولت سماوية تافهة إلى رماد!” لم يعد باي شياوتشون يشعر بالاكتئاب قليلًا. مجرد التفكير في ما أنجزه للتو تسبب في ارتفاع معنوياته.
دون عناء تقريبًا، أرسلت غونغسون وان إير بحرًا من اللهب، وشعاعًا أسود من الضوء وثلاثة وجوه أشباح شريرة بعد الأم الشبح! في غضون لحظات، هُزمت وأُسرت!!
ضحكت غونغسون وان إير، ضحكة مكتومة باردة وخارقة من أقصى درجات الغرابة. على الرغم من أن هالتها لا تزال ضعيفة، إلا أنه من طبيعة ضحكها فالأمر واضح جداً… إنها عادت حقًا!!
تحولت غونغسون وان إير بسرور إلى ضباب أسود يتدفق في عيون الأم الشبح وأذنيها وأنفها وفمها. بمساعدة باي شياوتشون، سرعان ما تولت السيطرة. بعد ذلك، انطلقت سفينة سحلية العظام بأقصى سرعة فوق البحر الأبدي، باتجاه سلالة الإمبراطور القديس…
قال باي شياوتشون: “لقد خسرتِ واستهلكتكِ الذات الحقيقية. الآن… لقد أيقظتك مرة أخرى. أنا أعطيكِ فرصة أخرى… لتصبحين الروح المهيمنة. كل ما عليكِ فعله هو مساعدتي في سرقة تلك السفينة، وفعل كل ما أقوله لكِ في الطريق إلى سلالة الإمبراطور القديس!!”
“هذا هو تكريمي الدموي! بتلويحة من كمي، أنا، باي شياوتشون، حولت سماوية تافهة إلى رماد!” لم يعد باي شياوتشون يشعر بالاكتئاب قليلًا. مجرد التفكير في ما أنجزه للتو تسبب في ارتفاع معنوياته.
منذ اللحظة التي تأسست فيها سلالة الإمبراطور القديس حتى الآن، لم يقدم أحد تحية كهذه!
لقد اختطف سماوية ومجموعة كاملة من أنصاف الحُكام!
“مرحبًا حبيبي…” قالت وهي تبتسم. عادت غونغسون وان إير!
منذ اللحظة التي تأسست فيها سلالة الإمبراطور القديس حتى الآن، لم يقدم أحد تحية كهذه!
الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو استخدام سحر الروح الخاص لمحاولة الابتعاد في أسرع وقت ممكن. حتى… بدأت سفينة سحلية العظام فجأة في الإسراع تجاههم، مع غونغسون وان إير المبتسمة على رأس القيادة. في تلك المرحلة، بدأت الأم الشبح تضحك في يأس مرير. تحطمت آمالها تمامًا.
إن هذا غير مسبوق!
رداً على كل هذا، جن جنون الأم الشبح أكثر من ذي قبل. مرة أخرى، شعرت بالضعف كما كانت في الماضي. احترقت الكراهية في قلبها، أدركت أنها لا تستطيع الاستمرار في هذا القتال. بدأت الهروب وأرسلت للسماويين الأخرين طلبًا للمساعدة.
بينما تحلق الفتاة هناك مباشرة أمام باي شياوتشون، أدارت رأسها ببطء لتنظر إلى الأم الشبح التي فقدت ذراعها وتلهث من أجل التنفس، من الواضح أنها في حالة سيئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
