عَلامة الختم
الفصل 1046: علامة الختم
ومع ذلك، فإن الهجوم المشترك لباي شياوتشون وحلفائه ليس شيئًا يمكن للسحلية الهروب منه سالمة. تراجعت إلى الوراء بمقدار 3000 متر بينما تعوي وخلال هذه الفترة انفتح جرح كبير على رأسها. تدفق الدم من الجرح الضخم ولكن على الرغم من ذلك، لم يتم اختراق غشاء الدم!
كل هذا يستغرق بعض الوقت لوصفه، لكنه حدث بالفعل في جزء من الثانية فقط. بينما يزأر، قطع باي شياوتشون جاليون العظام بسيف الشمال العظيم الهائل!
“مصباح عشّ للأبد… تكامل!”
سطع الضوء الأزرق بطريقة صادمة حيث هزت هالة كنز العالم كل شيء. أصبحت السماء قاتمة واندلع ضغط هائل. داخل الثوران الهائل للضوء الأزرق، من الممكن رؤية إسقاط للمنطقة الشمالية من عالم امتداد السماء!
عندما انفجر درع ضباب الدم، استمر سيف الشمال العظيم دون عوائق في طريقه لقطع السفينة!
يمكن سماع أصوات هدير هائلة عندما لامس السيف ضباب الدم الذي بسبب حالته الضعيفة لم يستطع الصمود.
تم ختم وإغلاق جميع مياه البحر في المنطقة، مما تسبب في رنين أصوات التكسير عندما تحولت إلى بلورة.
عندما انفجر درع ضباب الدم، استمر سيف الشمال العظيم دون عوائق في طريقه لقطع السفينة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحطمت البلورة وأصبحت سيوفًا بلورية انفجرت من البحر، واصطدمت بالسفينة قبل أن تنهار مرة أخرى لتصبح… مصباح هائل من البلور !!
ومع ذلك، في تلك اللحظة أيضًا ضربت أيدي الأم الشبح سطح السفينة! اهتزت جاليون العظام لأن جميع العظام التي تتكون منها تحولت إلى اللون القرمزي ثم بدأ الضباب الأحمر الدموي يتدفق منها، والذي استقر بعد ذلك على السفينة… في شكل لحم!
“غطاء مصباح المظلة السماوية!”
زأرت سحلية العظام عندما بدأ اللحم يتراكم عليها. في غمضة عين، لم تعد مصنوعة من العظام، بل من لحم ودم !!
“مصباح عشّ للأبد… تكامل!”
حتى السفينة باتت مغطاة باللحم وكذلك غشاء دموي يحميها مثل الدرع المادي. بدأ كل من السحلية والسفينة في الاندفاع بمستويات مروعة لا مثيل لها من الطاقة التي… منعت سيف الشمال العظيم!
على الجانب الآخر من الغشاء، نظرت الأم الشبح بعيون لامعة. لقد وضع باي شياوتشون وفريقه كل شيء على المحك، ومع ذلك أصيبوا الآن بجروح خطيرة. حتى أن باي شياوتشون قد سحب سيف الشمال العظيم، ومع ذلك، لم يفعل أي شيء.
اندلع انفجار يصم الآذان بسبب رد الفعل العنيف ورش الدم من فم باي شياوتشون. تم إلقاء سيف الشمال العظيم بعيدًا وأصيب نفسه بجروح خطيرة وبات غير قادر على التوقف عن سعال الدم.
زأرت سحلية العظام عندما بدأ اللحم يتراكم عليها. في غمضة عين، لم تعد مصنوعة من العظام، بل من لحم ودم !!
كما أصيب ملك الشبح العملاق برد فعل عنيف وجروح بالغة حيث طار للخلف بينما يسعل دمًا.
“أنت!!” الآن، أدركت الأم الشبح أن كل شيء حتى هذه النقطة حيلة لإخراجها من سفينتها! ثم ترنح عقلها عندما تحدث باي شياوتشون للمرة الثانية.
تراجعت زهرة القمر ووجه الشبح الضاحك الباكي بالمثل، ومن الواضح أيضًا أنهما في حالة سيئة.
“مصباح عشّ للأبد… تكامل!”
“اللعنة! اللعنة!!” صرخ الشبح، الذي تبدد شكله بالفعل بأكثر من النصف. “قام الإمبراطور الخسيس شخصيًا بتعزيز هذه السفينة من أجل الأم الشبح. كيف يمكننا أن نفعل أي شيء لها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، بدلاً من ختمها، قام بختم سفينتها السحلية. بعد كل شيء، هو واثق تمامًا من أنه بدون الأم الشبح للسيطرة عليها… لن تتمكن السفينة من الهروب بسهولة من مصباح عش للأبد.
ومع ذلك، فإن الهجوم المشترك لباي شياوتشون وحلفائه ليس شيئًا يمكن للسحلية الهروب منه سالمة. تراجعت إلى الوراء بمقدار 3000 متر بينما تعوي وخلال هذه الفترة انفتح جرح كبير على رأسها. تدفق الدم من الجرح الضخم ولكن على الرغم من ذلك، لم يتم اختراق غشاء الدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت زهرة القمر ووجه الشبح الضاحك الباكي بالمثل، ومن الواضح أيضًا أنهما في حالة سيئة.
على الجانب الآخر من الغشاء، نظرت الأم الشبح بعيون لامعة. لقد وضع باي شياوتشون وفريقه كل شيء على المحك، ومع ذلك أصيبوا الآن بجروح خطيرة. حتى أن باي شياوتشون قد سحب سيف الشمال العظيم، ومع ذلك، لم يفعل أي شيء.
“الوقت ينفد”، تمتمت الأم الشبح لنفسها. “أي تأخير آخر قد يؤدي إلى تطورات غير متوقعة …”
“الوقت ينفد”، تمتمت الأم الشبح لنفسها. “أي تأخير آخر قد يؤدي إلى تطورات غير متوقعة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المرجح أن باي شياوتشون قد استخدم جميع أوراقه الرابحة. حتى لو لديه عدد قليل آخر، فلن يغيروا النتيجة النهائية للمعركة!” اندلعت نية القتل في عينيها، قامت الأم الشبح بإيماءة تعويذة بيدها اليمنى مما أرسل السفينة تطير مباشرة نحو باي شياوتشون المصاب.
“من المرجح أن باي شياوتشون قد استخدم جميع أوراقه الرابحة. حتى لو لديه عدد قليل آخر، فلن يغيروا النتيجة النهائية للمعركة!” اندلعت نية القتل في عينيها، قامت الأم الشبح بإيماءة تعويذة بيدها اليمنى مما أرسل السفينة تطير مباشرة نحو باي شياوتشون المصاب.
سيكون ذلك كافيًا ليختفي باي شياوتشون في البحر الأبدي، ثم ربما يستخدم بعض سحر الهروب غير المعروف للابتعاد لدرجة أنها لن تستطع اللحاق به.
ومع ذلك، حتى عندما بدأت السفينة في التحرك تجاهه، نظر باي شياوتشون فجأة إلى الأعلى ودفع ذراعه بشراسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في تلك اللحظة أيضًا ضربت أيدي الأم الشبح سطح السفينة! اهتزت جاليون العظام لأن جميع العظام التي تتكون منها تحولت إلى اللون القرمزي ثم بدأ الضباب الأحمر الدموي يتدفق منها، والذي استقر بعد ذلك على السفينة… في شكل لحم!
انبعث بخار الماء في جميع الاتجاهات، والتي لم تكن سوى مملكة مستنقع المياه! مرة أخرى، ارتفع رأس التمساح، مصحوبًا بعواء يبدو أنه نشأ في العصور القديمة. فتح فمه على مصراعيه وقضم مخلوق التمساح سفينة المعركة السحلية.
والأسوأ من ذلك، أن باي شياوتشون سيحصل على مساحة للتنفس للتعافي قليلًا. بالنظر إلى مستوى قدراته على التجديد، لم تشعر الأم الشبح أنها تستطيع تحمل مثل هذا التأخير.
أدى استخدام مملكة مستنقع المياه مرة أخرى في وقت قريب إلى تفاقم إصابات باي شياوتشون. قدراته على التجديد ببساطة لم تستطع مواكبة ذلك. سعل دمًا وترنح قليلاً، ثم بدأ في النزول نحو البحر الأبدي.
وبالطبع، لن يمنح الأم الشبح الفرصة للذهاب لمساعدتها!
من مظهره، يبدو أنه لم يعد لديه أي حيل وسيحاول الهروب تحت سطح الماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ملكي، باي شياوتشون!” قالت وعيناها تلمعان بترقب.
عادة، ستتعامل الأم الشبح الحذرة مع مملكة مستنقع المياه أولاً قبل المطاردة. لكن في هذه الحالة… إذا حافظت على السيطرة المباشرة على السفينة، فستكلفها عدة أنفاس من الوقت.
هذا هو السبب الرئيسي وراء استخدام باي شياوتشون سحره الداوي على السفينة بدلاً من الأم الشبح نفسها. بعد كل شيء، الأم الشبح ليست داويست امتداد السماء، ولم يرغب باي شياوتشون في المراهنة على مقدار الوقت الذي ستستغرقه للخروج منه.
سيكون ذلك كافيًا ليختفي باي شياوتشون في البحر الأبدي، ثم ربما يستخدم بعض سحر الهروب غير المعروف للابتعاد لدرجة أنها لن تستطع اللحاق به.
أدى استخدام مملكة مستنقع المياه مرة أخرى في وقت قريب إلى تفاقم إصابات باي شياوتشون. قدراته على التجديد ببساطة لم تستطع مواكبة ذلك. سعل دمًا وترنح قليلاً، ثم بدأ في النزول نحو البحر الأبدي.
والأسوأ من ذلك، أن باي شياوتشون سيحصل على مساحة للتنفس للتعافي قليلًا. بالنظر إلى مستوى قدراته على التجديد، لم تشعر الأم الشبح أنها تستطيع تحمل مثل هذا التأخير.
كل هذا يستغرق بعض الوقت لوصفه، لكنه حدث بالفعل في جزء من الثانية فقط. بينما يزأر، قطع باي شياوتشون جاليون العظام بسيف الشمال العظيم الهائل!
‘لا يمكنني اخفاض حذري’. فكرت: ‘ولكن هناك أيضًا أوقات يجب أن أكون حاسمة! إلى جانب ذلك، أنا سماوية، وبما أنه استخدم معظم أسلحته السرية بالفعل، فأنا أعلم أنه يمكنني التعامل معها جميعاً!’ بعيون تومض بالحسم، اختفت… متجاهلة التمساح الهائل الذي هو مملكة مستنقع المياه، أطلقت العنان لقوة قاعدة تدريبها على مستوى السماوي، تاركة السفينة وظهرت فوق البحر الأبدي، خلف باي شياوتشون مباشرة! هذه… أول مرة تخرج فيها من السفينة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة، ستتعامل الأم الشبح الحذرة مع مملكة مستنقع المياه أولاً قبل المطاردة. لكن في هذه الحالة… إذا حافظت على السيطرة المباشرة على السفينة، فستكلفها عدة أنفاس من الوقت.
دون أي تردد، مدت يدها نحو باي شياوتشون.
“مصباح عشّ للأبد… تكامل!”
“أنت ملكي، باي شياوتشون!” قالت وعيناها تلمعان بترقب.
ترددت أصوات الهدير عندما بدت يد ضخمة غير مرئية تمزق سماء الأراضي الأبدية وتحولها إلى غطاء مصباح. عندما غطى غطاء المصباح السفينة وختمها، شحب وجه الأم الشبح أكثر. الآن أرادت العودة إلى سفينتها لكنها لم تستطع. فجأة أصيبت بعدم الارتياح وأطلقت العنان لقوة قاعدة تدريبها، واستدعت عددًا لا يحصى من الأشباح الشريرة لمحاولة اختراق ختم سفينتها.
في اللحظة التي مدت فيها يدها، توقف باي شياوتشون الغارق في دمائه فجأة والتف وعيناه تلمعان بضوء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المرجح أن باي شياوتشون قد استخدم جميع أوراقه الرابحة. حتى لو لديه عدد قليل آخر، فلن يغيروا النتيجة النهائية للمعركة!” اندلعت نية القتل في عينيها، قامت الأم الشبح بإيماءة تعويذة بيدها اليمنى مما أرسل السفينة تطير مباشرة نحو باي شياوتشون المصاب.
“لذا، أخرجتك أخيرًا من السفينة!” في اللحظة التي نطق فيها بكلماته، شفيت جميع جروحه.
“مصباح عشّ للأبد… تكامل!”
شحب وجه الأم الشبح وهو يمد يده، ليس نحوها، ولكن نحو السفينة والسحلية! مشيرًا إليها بإصبعه، قال بهدوء: “نظرة تبلور الهاوية!”
دون أي تردد، مدت يدها نحو باي شياوتشون.
تم ختم وإغلاق جميع مياه البحر في المنطقة، مما تسبب في رنين أصوات التكسير عندما تحولت إلى بلورة.
يمكن سماع أصوات هدير هائلة عندما لامس السيف ضباب الدم الذي بسبب حالته الضعيفة لم يستطع الصمود.
ثم تحطمت البلورة وأصبحت سيوفًا بلورية انفجرت من البحر، واصطدمت بالسفينة قبل أن تنهار مرة أخرى لتصبح… مصباح هائل من البلور !!
كما أصيب ملك الشبح العملاق برد فعل عنيف وجروح بالغة حيث طار للخلف بينما يسعل دمًا.
“أنت!!” الآن، أدركت الأم الشبح أن كل شيء حتى هذه النقطة حيلة لإخراجها من سفينتها! ثم ترنح عقلها عندما تحدث باي شياوتشون للمرة الثانية.
دون أي تردد، مدت يدها نحو باي شياوتشون.
“غطاء مصباح المظلة السماوية!”
“مصباح عشّ للأبد… تكامل!”
ترددت أصوات الهدير عندما بدت يد ضخمة غير مرئية تمزق سماء الأراضي الأبدية وتحولها إلى غطاء مصباح. عندما غطى غطاء المصباح السفينة وختمها، شحب وجه الأم الشبح أكثر. الآن أرادت العودة إلى سفينتها لكنها لم تستطع. فجأة أصيبت بعدم الارتياح وأطلقت العنان لقوة قاعدة تدريبها، واستدعت عددًا لا يحصى من الأشباح الشريرة لمحاولة اختراق ختم سفينتها.
سطع الضوء الأزرق بطريقة صادمة حيث هزت هالة كنز العالم كل شيء. أصبحت السماء قاتمة واندلع ضغط هائل. داخل الثوران الهائل للضوء الأزرق، من الممكن رؤية إسقاط للمنطقة الشمالية من عالم امتداد السماء!
“طول العمر بلا حدود، حياة لا نهاية لها!” ملأت كلمات طول العمر التي لا تعد ولا تحصى العالم، واستقرت في مكانها على غطاء المصباح مما تسبب في ارتفاع قوة الختم وتعزيزه! اعتبارًا من هذه اللحظة، أصبحت الأم الشبح غير قادرة تمامًا على اختراق هذا الختم!
سيكون ذلك كافيًا ليختفي باي شياوتشون في البحر الأبدي، ثم ربما يستخدم بعض سحر الهروب غير المعروف للابتعاد لدرجة أنها لن تستطع اللحاق به.
“فن تحول الشمع!!” تحولت السفينة العظيمة، التي كانت مختومة في مكانها فوق حامل المصباح البلوري ومغطاة بالمظلة السماوية التي تعتبر عاكس الضوء، فجأة إلى اللون الأبيض… مثل الشمع!!
والأسوأ من ذلك، أن باي شياوتشون سيحصل على مساحة للتنفس للتعافي قليلًا. بالنظر إلى مستوى قدراته على التجديد، لم تشعر الأم الشبح أنها تستطيع تحمل مثل هذا التأخير.
“مصباح عشّ للأبد… تكامل!”
والأسوأ من ذلك، أن باي شياوتشون سيحصل على مساحة للتنفس للتعافي قليلًا. بالنظر إلى مستوى قدراته على التجديد، لم تشعر الأم الشبح أنها تستطيع تحمل مثل هذا التأخير.
ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض حيث تحولت السفينة إلى مصباح عش للأبد ضخم. مع اندلاع القوة الشديدة للسحر الداوي، خلقت شيئًا لا يمكن حتى لسماوي مثل الأم الشبح أن تهزمه بسرعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحطمت البلورة وأصبحت سيوفًا بلورية انفجرت من البحر، واصطدمت بالسفينة قبل أن تنهار مرة أخرى لتصبح… مصباح هائل من البلور !!
هذا هو السبب الرئيسي وراء استخدام باي شياوتشون سحره الداوي على السفينة بدلاً من الأم الشبح نفسها. بعد كل شيء، الأم الشبح ليست داويست امتداد السماء، ولم يرغب باي شياوتشون في المراهنة على مقدار الوقت الذي ستستغرقه للخروج منه.
ترددت أصوات الهدير عندما بدت يد ضخمة غير مرئية تمزق سماء الأراضي الأبدية وتحولها إلى غطاء مصباح. عندما غطى غطاء المصباح السفينة وختمها، شحب وجه الأم الشبح أكثر. الآن أرادت العودة إلى سفينتها لكنها لم تستطع. فجأة أصيبت بعدم الارتياح وأطلقت العنان لقوة قاعدة تدريبها، واستدعت عددًا لا يحصى من الأشباح الشريرة لمحاولة اختراق ختم سفينتها.
إذا هربت بسرعة كبيرة، ثم عادت إلى سفينتها، فسيكون محكومًا عليه بالهزيمة.
شحب وجه الأم الشبح وهو يمد يده، ليس نحوها، ولكن نحو السفينة والسحلية! مشيرًا إليها بإصبعه، قال بهدوء: “نظرة تبلور الهاوية!”
لذلك، بدلاً من ختمها، قام بختم سفينتها السحلية. بعد كل شيء، هو واثق تمامًا من أنه بدون الأم الشبح للسيطرة عليها… لن تتمكن السفينة من الهروب بسهولة من مصباح عش للأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ملكي، باي شياوتشون!” قالت وعيناها تلمعان بترقب.
وبالطبع، لن يمنح الأم الشبح الفرصة للذهاب لمساعدتها!
والأسوأ من ذلك، أن باي شياوتشون سيحصل على مساحة للتنفس للتعافي قليلًا. بالنظر إلى مستوى قدراته على التجديد، لم تشعر الأم الشبح أنها تستطيع تحمل مثل هذا التأخير.
“باي شياوتشون !!” صرخت الأم الشبح، تعبيرها قبيح إلى أقصى الحدود. غاضبة من إدراك أنها تعرضت للخداع، فجأة ضحكت بخفوت. “ربما لم يعد لدي سفينة، لكنني ما زلت سماوية ويمكنني سحقك بسهولة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فن تحول الشمع!!” تحولت السفينة العظيمة، التي كانت مختومة في مكانها فوق حامل المصباح البلوري ومغطاة بالمظلة السماوية التي تعتبر عاكس الضوء، فجأة إلى اللون الأبيض… مثل الشمع!!
ألقت ذراعيها على نطاق واسع وأرسلت ضباباً عكر صفو الهواء في جميع الاتجاهات، مما خلق شيئًا يشبه مدينة أشباح هائلة.
ترددت أصوات الهدير عندما بدت يد ضخمة غير مرئية تمزق سماء الأراضي الأبدية وتحولها إلى غطاء مصباح. عندما غطى غطاء المصباح السفينة وختمها، شحب وجه الأم الشبح أكثر. الآن أرادت العودة إلى سفينتها لكنها لم تستطع. فجأة أصيبت بعدم الارتياح وأطلقت العنان لقوة قاعدة تدريبها، واستدعت عددًا لا يحصى من الأشباح الشريرة لمحاولة اختراق ختم سفينتها.
وبالطبع، لن يمنح الأم الشبح الفرصة للذهاب لمساعدتها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات