هالة السلف اللدود!
الفصل 1019: هالة السلف اللدود!
كانت عينه اليسرى ذهبية، وعينه اليمنى بلورية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحياتي … السلف اللدود !!”
باتت عيونًا لم تعد نقية وبريئة!
لطالما كان حلم باي شياوتشون بأن ينظر إليه الكثير من الناس، وأن يكون الحشود تعبد مجده. لكن الآن … هذه الأشياء لم تمنحه أي متعة. نظر حوله إلى الحشود المتذللة للحظة، ثم حول انتباهه إلى جزيرة إمتداد السماء.
بعد فتحت عينيه، أصبحت السماء والأرض قاتمة، واهتز العالم بأسره، كما لو أنه من الكراهية الموجودة فيه!
على الفور تقريبًا، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر مثل الدم، وبدأت تشع منه هالة قاتلة شديدة. متجاهلًا الجميع، تحرك، وأصبح انفجارًا من الرياح التي تركت حتى أنصاف الحُكام مصدومين وهو يتجه نحو جزيرة إمتداد السماء.
عندما فتح باي شياوتشون عينيه، ملأت عاصفة من الرياح المستوى الثالث من المدينة، والتي ارتفعت أعلى وأعلى، ثم اندلعت في العراء!
عندما فتح باي شياوتشون عينيه، ملأت عاصفة من الرياح المستوى الثالث من المدينة، والتي ارتفعت أعلى وأعلى، ثم اندلعت في العراء!
عندما أقترب، تحدث بصوت ضرب آذان الجميع في العالم، صوت مليء بالكراهية والجنون.
كان بإمكانه الشعور بالمعركة الملحمية التي تدور رحاها في جزيرة إمتداد السماء … وبإمكانه أن يشعر بالحالة السيئة التي صارت فيها مدينة الإمبراطور اللدود.
تسببت شدة التقلبات للجميع … بالصدمة حتى النخاع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فعل، شعر المزارعون خارج مدينة الإمبراطور اللدود كما لو أن تنانين الأرض كانت تتلوى تحت الأرض. أصيب الجميع بالصدمة لدرجة أنهم لم يجرؤوا على مواصلة القتال. بدأوا جميعا في التراجع عن بعضهم البعض.
في جزيرة إمتداد السماء، كان سلف الدم لا يزال يقاتل السماوي، لكنه أصيب بجروح خطيرة، ويحوم على وشك الموت. ولكن عندما شعر بهذه التقلبات، بدأ فجأة يضحك بصوت أجش.
كان ملك الشبح العملاق أول من رد فعلا. انحنى بعمق، قال، “تحياتي، السلف اللدود!”
“داويست إمتداد السماء، أيها الحياة الدنيئة، هل تشعر بذلك …؟”
انطلقت صرخاتهم إلى مدينة الإمبراطور اللدود، ليسمعها مزارعو الروح، والماركيز السماويين، والدوقات السماويون…. عندما استجابوا للنداءات الغريزية من أرواحهم، بدأوا في النزول والانحناء لباي شياوتشون.
كان وجه السماوي بالفعل أخضر، والآن، أصبح أكثر قبيحًا. التفت للنظر في اتجاه مدينة الإمبراطور، تمتم اسمًا واحدًا من خلال صر أسنانه….
“باي شياوتشون ….”
بدأوا غريزيًا يشعرون بالرعب والرهبة، بغض النظر عن مستوى قاعدة زراعتهم. حتى أنصاف الحُكام شعروا بهذه الطريقة!
في مدينة الإمبراطور اللدود، ارتجف ملك الشبح العملاق. أمتلأ تعبيره بالصدمة وعدم التصديق، ونظر إلى الأرض، ومن الواضح أنه اهتز أكثر مما كان عليه عندما اكتشف وفاة حارس القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الوحيد الذي رد بهذه الطريقة. كان ملك مجيء الروح، وملك الصفاء التاسع، وملك بطل الحرب، يلهثون جميعًا وينظرون إلى الأرض، وتعبير عدم التصديق على وجوههم.
لم يكن الوحيد الذي رد بهذه الطريقة. كان ملك مجيء الروح، وملك الصفاء التاسع، وملك بطل الحرب، يلهثون جميعًا وينظرون إلى الأرض، وتعبير عدم التصديق على وجوههم.
لقد كان مستوى من القوة لم يختبره باي شياوتشون من قبل. ومع ذلك، لم يجعله سعيدًا. بدلًا من ذلك، أصبحت مشاعره المعقدة أكثر كآبة.
صُدِمَ سيد السماء الكبرى أيضًا، وعلى الرغم من مستوى قوة إرادته، لم يستطع التوقف التمتمة متعجبًا.
في مدينة الإمبراطور اللدود، ارتجف ملك الشبح العملاق. أمتلأ تعبيره بالصدمة وعدم التصديق، ونظر إلى الأرض، ومن الواضح أنه اهتز أكثر مما كان عليه عندما اكتشف وفاة حارس القبر.
“السلف اللدود ….”
“هذه الهالة ….”
تسببت شدة التقلبات للجميع … بالصدمة حتى النخاع!
اهتز العالم بأسره عندما بدأ رمادي الموت الذي ملأ السماء في الدوران في دوامة ضخمة. كان الأمر كما لو أن العالم، في مخاض موته الأخير، كان يستخدم آخر جزء من طاقته للصراخ للمرة الأخيرة …
فوجئ بطاركة أنصاف الحُكام من طوائف منابع النهر الأربعة، وكذلك الحرس الساميين من إمتداد السماء، بشكل واضح. شعر الستة فجأة بعدم الارتياح العميق، وهو شعور تحول بسرعة إلى رعب!
مع هذا التنفس، أكملت تقنية لا تمُت عش للأبد الخاصة به آخر اندماجها. أصبحت قاعدة زراعته الآن في حالة ممتازة. ووصل في قمة مستوى نصف حاكم عندما يتعلق الأمر بجسده المادي، وكانت قاعدة زراعته في أوائل عالم نصف حاكم. عندما اندمجت تلك القوى، بدت هالتُه قديمة، وقوية جدًا لدرجة … أن العالم كله صار على استعداد للإذعان له!
صُدِمَ سيد السماء الكبرى أيضًا، وعلى الرغم من مستوى قوة إرادته، لم يستطع التوقف التمتمة متعجبًا.
كان البطريرك السماء المرصعة بالنجوم مرعوبًا بشكل خاص. نظر إلى الأرض في صدمة، أدرك أن هذه الهالة كانت مألوفة جدًا له.
كان البطريرك السماء المرصعة بالنجوم مرعوبًا بشكل خاص. نظر إلى الأرض في صدمة، أدرك أن هذه الهالة كانت مألوفة جدًا له.
عندما اهتز العالم، صرخت الرياح في المناطق السفلية من مدينة الامبراطور اللدود. جلس باي شياوتشون هناك القرفصاء، وعيناه مفتوحتان، غير متحرك. بدلا من النهوض على قدميه، أخذ ببساطة نفسًا طويلًا وعميقًا.
“باي. شياو. تشون….”
عندما أقترب، تحدث بصوت ضرب آذان الجميع في العالم، صوت مليء بالكراهية والجنون.
في هذه الأثناء، كان الإمبراطور اللدود في القصر الإمبراطوري وعيناه تلمعان بالذهول. كان بإمكانه أن يشعر أفضل بكثير من أي شخص آخر أنه، في أعماق الأرض، كانت هناك تقلبات … التي لها صدى مع هالة دمه!
عندما أقترب، تحدث بصوت ضرب آذان الجميع في العالم، صوت مليء بالكراهية والجنون.
في الواقع، تجاوزت شدة هذه التقلبات شدته…. بالنسبة للإمبراطور اللدود، بدا الأمر مستحيلًا تمامًا، ومع ذلك … كان يحدث هنا والآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اهتز العالم، صرخت الرياح في المناطق السفلية من مدينة الامبراطور اللدود. جلس باي شياوتشون هناك القرفصاء، وعيناه مفتوحتان، غير متحرك. بدلا من النهوض على قدميه، أخذ ببساطة نفسًا طويلًا وعميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع هذا التنفس، أكملت تقنية لا تمُت عش للأبد الخاصة به آخر اندماجها. أصبحت قاعدة زراعته الآن في حالة ممتازة. ووصل في قمة مستوى نصف حاكم عندما يتعلق الأمر بجسده المادي، وكانت قاعدة زراعته في أوائل عالم نصف حاكم. عندما اندمجت تلك القوى، بدت هالتُه قديمة، وقوية جدًا لدرجة … أن العالم كله صار على استعداد للإذعان له!
عندما أقترب، تحدث بصوت ضرب آذان الجميع في العالم، صوت مليء بالكراهية والجنون.
صُدِمَ سيد السماء الكبرى أيضًا، وعلى الرغم من مستوى قوة إرادته، لم يستطع التوقف التمتمة متعجبًا.
شعر وكأنه … حاكم العالم بأسره! شعر وكأن… العالم كله وافق عليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه السماوي بالفعل أخضر، والآن، أصبح أكثر قبيحًا. التفت للنظر في اتجاه مدينة الإمبراطور، تمتم اسمًا واحدًا من خلال صر أسنانه….
فكرة واحدة منه يمكن أن تتسبب في خضوع جميع الكائنات الحية. يمكن أن تتسبب نظرته في ارتفاع الجبال والأنهار من لا شيء!
اهتز العالم بأسره عندما بدأ رمادي الموت الذي ملأ السماء في الدوران في دوامة ضخمة. كان الأمر كما لو أن العالم، في مخاض موته الأخير، كان يستخدم آخر جزء من طاقته للصراخ للمرة الأخيرة …
كان ملك الشبح العملاق أول من رد فعلا. انحنى بعمق، قال، “تحياتي، السلف اللدود!”
لقد كان مستوى من القوة لم يختبره باي شياوتشون من قبل. ومع ذلك، لم يجعله سعيدًا. بدلًا من ذلك، أصبحت مشاعره المعقدة أكثر كآبة.
وهكذا، كان مليئًا بالكراهية. الكراهية في عجزه، والكراهية تجاه حارس القبر على كل ما فعله لإنجاز مهمته المزعومة. ومع ذلك، فإن هذه الكراهية لا يمكن أن تمحو امتنانه لإنقاذ حياته، ولأنه أنعم عليه بالحظ السعيد. في النهاية … لا يمكن أن يتعرض للضرب إلا من خلال المشاعر المعقدة والمختلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في التحليل النهائي، كان داويست إمتداد السماء هو سبب كل شيء. وبالتالي، فإن كراهية باي شياوتشون له شاهقة كالسماء!
جاءت هذه القوة على حساب حياة دو لينغفي وباي هاو. والواقع أن عددًا لا يحصى من الأرواح الأخرى في العالم قد أزهقت. لو تم منحه الخيار، لما اختار باي شياوتشون القيام بذلك.
لقد كان تقديسًا واحترامًا جاء من داخل دمه! بسبب ذلك، فإن الإمبراطور اللدود على الفور … سقط على ركبتيه!
في جزيرة إمتداد السماء، كان سلف الدم لا يزال يقاتل السماوي، لكنه أصيب بجروح خطيرة، ويحوم على وشك الموت. ولكن عندما شعر بهذه التقلبات، بدأ فجأة يضحك بصوت أجش.
لكن حارس القبر اختار له. كان حارس القبر على استعداد للتضحية بأي شخص وكل شخص لإنجاز مهمته. لذلك، صار باي شياوتشون ممتنًا، وفي الوقت نفسه، مليئًا بالكراهية. كانت المشاعر التي شعر بها معقدة ومتضاربة للغاية. كان ممتنًا لحارس القبر لإنقاذ حياته، ولمنحه حظًا لا يُصدق. لكن هذا الامتنان لا يمكن أن يعوض عن وفاة باي هاو وبؤس دو لينغفي.
داخل القصر الإمبراطوري، ارتجف الإمبراطور اللدود، وبدأت عيناه تلمعان. شعر أكثر من أي شخص آخر أنه لم يكن ينظر إلى نفس باي شياوتشون الذي رآه في الماضي. بدا هذا باي شياوتشون مثل … الجيل الأول من الإمبراطور اللدود!
كان هناك المزيد من الضغط على الخبراء الستة من أراضي إمتداد السماء. لقد ارتجفوا من ضغط السماوي، والخشوع الغريزي الذي جاء من أرواحهم. كان الستة غارقين بالرعب على الفور تقريبًا.
وهكذا، كان مليئًا بالكراهية. الكراهية في عجزه، والكراهية تجاه حارس القبر على كل ما فعله لإنجاز مهمته المزعومة. ومع ذلك، فإن هذه الكراهية لا يمكن أن تمحو امتنانه لإنقاذ حياته، ولأنه أنعم عليه بالحظ السعيد. في النهاية … لا يمكن أن يتعرض للضرب إلا من خلال المشاعر المعقدة والمختلطة.
عندما ملأت صرخات مزارعي الروح المتعصبة الهواء، كان رد فعل ملك الشبح العملاق وزملائه أنصاف الحُكام، وكذلك أنصاف الحُكام الستة من أراضي إمتداد السماء، الصدمة. حتى أنهم، أنصاف الحُكام الأقويًاء، شعروا بأرواحهم تجذبهم، وتطلب منهم أن يفعلوا ما يفعله جميع المزارعين الآخرين في الأسفل.
ومع ذلك، في التحليل النهائي، كان داويست إمتداد السماء هو سبب كل شيء. وبالتالي، فإن كراهية باي شياوتشون له شاهقة كالسماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف باي شياوتشون أنه مع وفاة حارس القبر … لن يمر وقت طويل قبل أن ينهار العالم بأسره. عندما يحدث ذلك … سيصبح حقًا قبرًا هائلًا لكل من عاش عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرة واحدة منه يمكن أن تتسبب في خضوع جميع الكائنات الحية. يمكن أن تتسبب نظرته في ارتفاع الجبال والأنهار من لا شيء!
كان بإمكانه الشعور بالمعركة الملحمية التي تدور رحاها في جزيرة إمتداد السماء … وبإمكانه أن يشعر بالحالة السيئة التي صارت فيها مدينة الإمبراطور اللدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باتت عيونًا لم تعد نقية وبريئة!
مرت لحظات، ثم تحدث بصوت تجاوز الرعد السماوي في شدته. “الكثير من الناس ماتوا … داويست إمتداد السماء، لماذا … لماذا ما زلت على قيد الحياة؟!؟!؟!”
“داويست إمتداد السماء، لماذا … لماذا ما زلت على قيد الحياة؟!؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندلعت الطاقة بقوة، ووقف ببطء!
مرت لحظات، ثم تحدث بصوت تجاوز الرعد السماوي في شدته. “الكثير من الناس ماتوا … داويست إمتداد السماء، لماذا … لماذا ما زلت على قيد الحياة؟!؟!؟!”
كما فعل، شعر المزارعون خارج مدينة الإمبراطور اللدود كما لو أن تنانين الأرض كانت تتلوى تحت الأرض. أصيب الجميع بالصدمة لدرجة أنهم لم يجرؤوا على مواصلة القتال. بدأوا جميعا في التراجع عن بعضهم البعض.
في الواقع، تجاوزت شدة هذه التقلبات شدته…. بالنسبة للإمبراطور اللدود، بدا الأمر مستحيلًا تمامًا، ومع ذلك … كان يحدث هنا والآن!
برعاية: Shaly
بدأوا غريزيًا يشعرون بالرعب والرهبة، بغض النظر عن مستوى قاعدة زراعتهم. حتى أنصاف الحُكام شعروا بهذه الطريقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اهتزت الأرض، اتخذ باي شياوتشون خطوة إلى الأمام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الهالة ….”
في اللحظة التي لامست فيها قدمه الأرض أمامه، اختفى، ليظهر … في الجو فوق مدينة الإمبراطور اللدود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة نفسها، بدأت الدوامة أعلاه تصدر أصواتًا هادرة شديدة. حتى عندما بدا أن العالم ينحدر إلى رمادي الموت، اندلع ضوء متعدد الألوان من باي شياوتشون ليضيء على كل شيء من حوله!
بدأوا غريزيًا يشعرون بالرعب والرهبة، بغض النظر عن مستوى قاعدة زراعتهم. حتى أنصاف الحُكام شعروا بهذه الطريقة!
عندما ملأت صرخات مزارعي الروح المتعصبة الهواء، كان رد فعل ملك الشبح العملاق وزملائه أنصاف الحُكام، وكذلك أنصاف الحُكام الستة من أراضي إمتداد السماء، الصدمة. حتى أنهم، أنصاف الحُكام الأقويًاء، شعروا بأرواحهم تجذبهم، وتطلب منهم أن يفعلوا ما يفعله جميع المزارعين الآخرين في الأسفل.
ملأ هذا النور العالم، وهز بعمق جميع المزارعين. يمكن سماع شهقات بينما كان الجميع ينظرون إلى باي شياوتشون، وقواعد زراعتهم ترتجف، وأرواحهم تهتز. في أعماق كيان جميع الحاضرين، شعروا فجأة بشيء يجذبهم، كما لو أنه من داخل دمائهم!
لقد كان شيئًا تم وصفه في أرواحهم كأشخاص من هذا العالم، علامة تركت على أي شخص وكل شخص منذ لحظة ولادتهم. اعتبارًا من هذه اللحظة، كان يخبرهم أن باي شياوتشون هو إمبراطورهم!
إنه كان… تقديس الجيل الأول من الإمبراطور اللدود!
عندما اهتز العالم، صرخت الرياح في المناطق السفلية من مدينة الامبراطور اللدود. جلس باي شياوتشون هناك القرفصاء، وعيناه مفتوحتان، غير متحرك. بدلا من النهوض على قدميه، أخذ ببساطة نفسًا طويلًا وعميقًا.
اهتز العالم بأسره عندما بدأ رمادي الموت الذي ملأ السماء في الدوران في دوامة ضخمة. كان الأمر كما لو أن العالم، في مخاض موته الأخير، كان يستخدم آخر جزء من طاقته للصراخ للمرة الأخيرة …
داخل القصر الإمبراطوري، ارتجف الإمبراطور اللدود، وبدأت عيناه تلمعان. شعر أكثر من أي شخص آخر أنه لم يكن ينظر إلى نفس باي شياوتشون الذي رآه في الماضي. بدا هذا باي شياوتشون مثل … الجيل الأول من الإمبراطور اللدود!
“السلف اللدود ….”
لقد كان تقديسًا واحترامًا جاء من داخل دمه! بسبب ذلك، فإن الإمبراطور اللدود على الفور … سقط على ركبتيه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه قد تحول إلى أكثر بقليل من حاكم دمية من قبل سيد السماء الكبرى، ولم يكن ليثني الركبة للرجل، إلا أنه كان الآن راكعًا لباي شياوتشون! في الماضي، كان الشخص الوحيد الذي كان سيفعل الشيء نفسه معه هو … حارس القبر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. في هذه الحالة “كوي” هي الشخصية التي أترجمها إلى “اللدود” في الإمبراطور اللدود. من الناحية الفنية، من المفترض أن يكون اسمًا. عند استخدامه كاسم، ليس من المنطقي ترجمته إلى “اللدود”. ومع ذلك، في المخطط الكبير للأشياء، لم أرغب في ترجمته صوتيًا لاستخدامه في العنوان واسم الحكومة. وإلا سيكون لدينا إمبراطور كوي، الذي ليس له معنى. هناك أهمية في معنى هذا الاسم، وبالنظر إلى أنه لا يتم استخدامه أبدا كاسم، فقد اخترت في وقت مبكر ترجمته
“كوي إنداو يقدم تحية طيبة، السلف اللدود!” [1]
وهكذا، كان مليئًا بالكراهية. الكراهية في عجزه، والكراهية تجاه حارس القبر على كل ما فعله لإنجاز مهمته المزعومة. ومع ذلك، فإن هذه الكراهية لا يمكن أن تمحو امتنانه لإنقاذ حياته، ولأنه أنعم عليه بالحظ السعيد. في النهاية … لا يمكن أن يتعرض للضرب إلا من خلال المشاعر المعقدة والمختلطة.
عندما سقط الإمبراطور اللدود على ركبتيه، طارت شخصيات أخرى في الهواء لتقديم تحيات حماسية، وجميعهم من نسل سلالة الإمبراطور اللدود.
مرت لحظات، ثم تحدث بصوت تجاوز الرعد السماوي في شدته. “الكثير من الناس ماتوا … داويست إمتداد السماء، لماذا … لماذا ما زلت على قيد الحياة؟!؟!؟!”
انطلقت صرخاتهم إلى مدينة الإمبراطور اللدود، ليسمعها مزارعو الروح، والماركيز السماويين، والدوقات السماويون…. عندما استجابوا للنداءات الغريزية من أرواحهم، بدأوا في النزول والانحناء لباي شياوتشون.
إنه كان… تقديس الجيل الأول من الإمبراطور اللدود!
“تحياتي، السلف اللدود!”
صُدِمَ سيد السماء الكبرى أيضًا، وعلى الرغم من مستوى قوة إرادته، لم يستطع التوقف التمتمة متعجبًا.
عندما أقترب، تحدث بصوت ضرب آذان الجميع في العالم، صوت مليء بالكراهية والجنون.
“تحياتي … السلف اللدود !!”
صُدِمَ سيد السماء الكبرى أيضًا، وعلى الرغم من مستوى قوة إرادته، لم يستطع التوقف التمتمة متعجبًا.
عندما ملأت صرخات مزارعي الروح المتعصبة الهواء، كان رد فعل ملك الشبح العملاق وزملائه أنصاف الحُكام، وكذلك أنصاف الحُكام الستة من أراضي إمتداد السماء، الصدمة. حتى أنهم، أنصاف الحُكام الأقويًاء، شعروا بأرواحهم تجذبهم، وتطلب منهم أن يفعلوا ما يفعله جميع المزارعين الآخرين في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت هذه القوة على حساب حياة دو لينغفي وباي هاو. والواقع أن عددًا لا يحصى من الأرواح الأخرى في العالم قد أزهقت. لو تم منحه الخيار، لما اختار باي شياوتشون القيام بذلك.
لقد كان شيئًا تم وصفه في أرواحهم كأشخاص من هذا العالم، علامة تركت على أي شخص وكل شخص منذ لحظة ولادتهم. اعتبارًا من هذه اللحظة، كان يخبرهم أن باي شياوتشون هو إمبراطورهم!
برعاية: Shaly
تسببت القوة التي تشع من دم باي شياوتشون في امتلاء قلوبهم بالخشوع، وتركتهم يهتزون تمامًا بسبب الضغط القوي غير المسبوق المنبعث منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه السماوي بالفعل أخضر، والآن، أصبح أكثر قبيحًا. التفت للنظر في اتجاه مدينة الإمبراطور، تمتم اسمًا واحدًا من خلال صر أسنانه….
داخل القصر الإمبراطوري، ارتجف الإمبراطور اللدود، وبدأت عيناه تلمعان. شعر أكثر من أي شخص آخر أنه لم يكن ينظر إلى نفس باي شياوتشون الذي رآه في الماضي. بدا هذا باي شياوتشون مثل … الجيل الأول من الإمبراطور اللدود!
كان ملك الشبح العملاق أول من رد فعلا. انحنى بعمق، قال، “تحياتي، السلف اللدود!”
في تلك المرحلة، تجنبوا جميعًا، حتى البطريرك السماء المرصعة بالنجوم، نظراتهم … وانحنوا في تحية!
بعد ذلك جاء ملك مجيء الروح، وملك الصفاء التاسع، ثم ملك بطل الحرب. بعد ذلك كان سيد السماء الكبرى، الذي امتلأت عيناه بالعاطفة العميقة والاحترام العميق!
لطالما كان حلم باي شياوتشون بأن ينظر إليه الكثير من الناس، وأن يكون الحشود تعبد مجده. لكن الآن … هذه الأشياء لم تمنحه أي متعة. نظر حوله إلى الحشود المتذللة للحظة، ثم حول انتباهه إلى جزيرة إمتداد السماء.
بدأوا غريزيًا يشعرون بالرعب والرهبة، بغض النظر عن مستوى قاعدة زراعتهم. حتى أنصاف الحُكام شعروا بهذه الطريقة!
كان هناك المزيد من الضغط على الخبراء الستة من أراضي إمتداد السماء. لقد ارتجفوا من ضغط السماوي، والخشوع الغريزي الذي جاء من أرواحهم. كان الستة غارقين بالرعب على الفور تقريبًا.
عندما اهتز العالم، صرخت الرياح في المناطق السفلية من مدينة الامبراطور اللدود. جلس باي شياوتشون هناك القرفصاء، وعيناه مفتوحتان، غير متحرك. بدلا من النهوض على قدميه، أخذ ببساطة نفسًا طويلًا وعميقًا.
لقد كافحوا للحظات، حتى نظر إليهم باي شياوتشون، ويبدو أنه يتصل بأرواحهم، ويملأ عقولهم المترنحة بموجات من الصدمة.
وهكذا، كان مليئًا بالكراهية. الكراهية في عجزه، والكراهية تجاه حارس القبر على كل ما فعله لإنجاز مهمته المزعومة. ومع ذلك، فإن هذه الكراهية لا يمكن أن تمحو امتنانه لإنقاذ حياته، ولأنه أنعم عليه بالحظ السعيد. في النهاية … لا يمكن أن يتعرض للضرب إلا من خلال المشاعر المعقدة والمختلطة.
في تلك المرحلة، تجنبوا جميعًا، حتى البطريرك السماء المرصعة بالنجوم، نظراتهم … وانحنوا في تحية!
“داويست إمتداد السماء، لماذا … لماذا ما زلت على قيد الحياة؟!؟!”
كما فعلوا، شعر جميع المزارعين من منطقة إمتداد السماء بدافع مماثل من أرواحهم، وبدأوا في الانحناء…. ملأت موجات الصوت القوية الأراضي البرية بأكملها….
شعر وكأنه … حاكم العالم بأسره! شعر وكأن… العالم كله وافق عليه!
تسببت شدة التقلبات للجميع … بالصدمة حتى النخاع!
“تحياتي … السلف اللدود !!”
على الفور تقريبًا، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر مثل الدم، وبدأت تشع منه هالة قاتلة شديدة. متجاهلًا الجميع، تحرك، وأصبح انفجارًا من الرياح التي تركت حتى أنصاف الحُكام مصدومين وهو يتجه نحو جزيرة إمتداد السماء.
لطالما كان حلم باي شياوتشون بأن ينظر إليه الكثير من الناس، وأن يكون الحشود تعبد مجده. لكن الآن … هذه الأشياء لم تمنحه أي متعة. نظر حوله إلى الحشود المتذللة للحظة، ثم حول انتباهه إلى جزيرة إمتداد السماء.
لقد كان تقديسًا واحترامًا جاء من داخل دمه! بسبب ذلك، فإن الإمبراطور اللدود على الفور … سقط على ركبتيه!
على الفور تقريبًا، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر مثل الدم، وبدأت تشع منه هالة قاتلة شديدة. متجاهلًا الجميع، تحرك، وأصبح انفجارًا من الرياح التي تركت حتى أنصاف الحُكام مصدومين وهو يتجه نحو جزيرة إمتداد السماء.
عندما اهتز العالم، صرخت الرياح في المناطق السفلية من مدينة الامبراطور اللدود. جلس باي شياوتشون هناك القرفصاء، وعيناه مفتوحتان، غير متحرك. بدلا من النهوض على قدميه، أخذ ببساطة نفسًا طويلًا وعميقًا.
عندما أقترب، تحدث بصوت ضرب آذان الجميع في العالم، صوت مليء بالكراهية والجنون.
“داويست إمتداد السماء، لماذا … لماذا ما زلت على قيد الحياة؟!؟!”
“باي شياوتشون ….”
1. في هذه الحالة “كوي” هي الشخصية التي أترجمها إلى “اللدود” في الإمبراطور اللدود. من الناحية الفنية، من المفترض أن يكون اسمًا. عند استخدامه كاسم، ليس من المنطقي ترجمته إلى “اللدود”. ومع ذلك، في المخطط الكبير للأشياء، لم أرغب في ترجمته صوتيًا لاستخدامه في العنوان واسم الحكومة. وإلا سيكون لدينا إمبراطور كوي، الذي ليس له معنى. هناك أهمية في معنى هذا الاسم، وبالنظر إلى أنه لا يتم استخدامه أبدا كاسم، فقد اخترت في وقت مبكر ترجمته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الوحيد الذي رد بهذه الطريقة. كان ملك مجيء الروح، وملك الصفاء التاسع، وملك بطل الحرب، يلهثون جميعًا وينظرون إلى الأرض، وتعبير عدم التصديق على وجوههم.
—
ترجمة: Finx
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برعاية: Shaly
“داويست إمتداد السماء، لماذا … لماذا ما زلت على قيد الحياة؟!؟!”
الفصل 1019: هالة السلف اللدود!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		