الفصل 493 - الحارس (5)
الفصل 493 – الحارس (5)
“ماذا، ماذا فعلت!؟ ماذا فعلت للتو!”
“أااه، آآآآآه… أوه، أوه…”
تبخر الكحول من رأسي بشكل مفاجئ.
“لا بد أنك استغللت اللحظة التي ظننت أنني فيها ثملاً. لقد كنت تعلمين جيدًا أنني لست سهلاً. كنت ترغبين في التفاوض معي عندما لا أكون في كامل وعيي إن أمكن. أليس كذلك؟”
لكن وجهي كان لا يزال يحتفظ بتعابير الثمالة. لم يكن هذا صعبًا علي. أغمضت عيني ثم فتحتهما ببطء. كنت أتصرف بالضبط كما يفعل ثمل يكافح لاستعادة وعيه.
ابتسمت برقة.
“إذا كنت تريد زيارة شخص آخر، أليس من الأفضل أن تأتي بشكل لائق؟”
“أنا لا أحب أن أشرح نفس الشيء مرتين.”
“نحن حقًا آسفون. لكن لدينا أيضًا أمر عاجل.”
تجمدت ملامح المرأة.
“عاجل، حقًا؟ لقد أتيتم بشكل عاجل للغاية.”
“لكن هناك قرية المحاربين بالقرب منه.”
ضحكت ساخرًا وأنا أنهض ببطء.
0
بحذر.
“جسدي الحقيقي موجود في مكان آخر. جئت هنا بوعيي فقط لفترة وجيزة.”
مددت ذراعي بحذر.
“أنا حتي أجرؤ على القول، إني أملك الشيء الذي تتمناه بشغف.”
انزلقت راحة يدي مما جعل جسدي يميل. لو فعلت شيئًا خاطئًا، ربما كنت سأضرب رأسي بالأرض. هذا كان مناسبًا تمامًا. لم يكن كافيًا لإظهار حالتي الحقيقية بشكل صاخب للغاية. في الواقع، كنت ثملًا – لكن ما المشكلة في أن أكون متخدرًا قليلاً؟ لقد دبرت الكثير من المؤامرات وأنا مخدر بالمخدرات مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مندهشة حقًا. لقد وجدت طريقًا لم يسلكه أحد من قبل. كما أن التخلص من معظم سادة الشياطين الآخرين كانت خطوة جيدة للغاية أيضًا. لم أخبركَ بكل التفاصيل بعد…”
“آه. هل أنت بخير؟”
“أيًا كان ما تريده. أعتقد أنني قادرة على تحقيق معظمهم لك.”
ركضت المرأة نحوي وحاولت مساعدتي. دفعت راحة يدها بعيدًا.
“لكن فقط قل ما تريد.”
“لا تلمسيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الكرسي. ثم جلست المرأة على الكرسي المقابل دون انتظار إذني. حتى من طريقة دخولها إلى منزلي دون سابق إنذار، يمكنني معرفة شخصيتها تقريبًا.
“…إذا هذا ما تريده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الكرسي. ثم جلست المرأة على الكرسي المقابل دون انتظار إذني. حتى من طريقة دخولها إلى منزلي دون سابق إنذار، يمكنني معرفة شخصيتها تقريبًا.
تراجعت المرأة خطوة للخلف.
الفصل 493 – الحارس (5)
لم يكن خيالي أن سمعت ضحكة خافتة في صوتها. كانت تنظر إلي بازدراء في الأساس. يمكن أن أشعر بعقليتها الحقيقية بوضوح خلف كلماتها المهذبة. حواسي، التي أصبحت حادة للغاية على مدار 8 سنوات، لم تفوت حتى أدنى الفروق الدقيقة.
0
(نقول يا رحمان يا رحيم علي هذه المرأة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزالِ غير قادرة على فهم الوضع، أليس كذلك؟ لا عجب في ذلك.”
“لماذا أتيتم الآن فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…لست ثملاً…؟”
“في الأصل، لم يكن من المفترض أن آتي بنفسي بهذه الطريقة الشخصية.”
تجمدت ملامح المرأة.
جلست على الكرسي. ثم جلست المرأة على الكرسي المقابل دون انتظار إذني. حتى من طريقة دخولها إلى منزلي دون سابق إنذار، يمكنني معرفة شخصيتها تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت راحة يدي مما جعل جسدي يميل. لو فعلت شيئًا خاطئًا، ربما كنت سأضرب رأسي بالأرض. هذا كان مناسبًا تمامًا. لم يكن كافيًا لإظهار حالتي الحقيقية بشكل صاخب للغاية. في الواقع، كنت ثملًا – لكن ما المشكلة في أن أكون متخدرًا قليلاً؟ لقد دبرت الكثير من المؤامرات وأنا مخدر بالمخدرات مرارًا وتكرارًا.
متغطرسة.
“هذه ليست طريقة لطيفة للتشجيع على الانتحار.”
متعجرفة.
“لقد حققت أعلى درجة بالفعل. ربما لا تعلم، لكن سيد الشياطين دانتاليان هو صاحب أسوأ موقف في هذا العالم برتبة الواحد و السبعين. قد يبدو أن أندروماليوس صاحب الرتبة الثانية والسبعين هو الأسوأ للوهلة الأولى…”
ومع ذلك، استخدمت معي لهجة احترام. كانت إحدى الحالتين. إما أن شخصيتها تستخدم لهجة الاحترام حتى مع من تعتبرهم أدنى منها. أو أن هناك سببًا ما يجعلها تستخدم لهجة الاحترام معي.
بالتأكيد كانت تستحق شيئًا ما. بفضل اعترافها للتو، أصبحت الحالة الأولى أقل احتمالًا. في ذلك اليوم قبل 8 سنوات، تحدثت المرأة معي بلهجة صريحة طوال الوقت. الآن من المنطقي افتراض أنها تستخدم لهجة الاحترام بسبب ضغط ما.
لذا دعُني أتحقق.
“أنا حتي أجرؤ على القول، إني أملك الشيء الذي تتمناه بشغف.”
“كنت أُريد أن أُراقِبكَ في صمت حتى تنهي كل شيء. لا يمكنني شرح الكثير من التفاصيل، لكن من الأفضل بكثير ألا أتدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما ترين، تم تشكيل درع قوي ضد السحر في هذا المنزل. أيًا كان مدى قوة الجسد الذي نقلت وعيك إليه، فمن الأفضل أن تتخلي عن فكرة الهروب بالسحر.”
“لديكِ اهتمام عميق للغاية. من الصعب تصديق أن منشئ مثلك سبب مثل هذا الضرر لشخص واحد فقط لأنه خسر في مجرد جدال بالكلمات.”
الفصل 493 – الحارس (5)
“أنا آسفة بشأن ذلك أيضًا.”
تشنجت المرأة وحاولت بشكل يائس تحرير يدها. ربما خشيت من تفاقم الجرح إذا تحركت كثيرًا، لذلك أبقت ذراعها اليمنى ساكنة وحركت بقية أطرافها بلا هدف.
أطرقت المرأة رأسها قليلاً. كأن انحناءتها البسيطة تستحق ملايين الجنيهات.
قلت لكم أنها هتتعلم الأدب.
بالتأكيد كانت تستحق شيئًا ما. بفضل اعترافها للتو، أصبحت الحالة الأولى أقل احتمالًا. في ذلك اليوم قبل 8 سنوات، تحدثت المرأة معي بلهجة صريحة طوال الوقت. الآن من المنطقي افتراض أنها تستخدم لهجة الاحترام بسبب ضغط ما.
“هذا مستحيل. إنهاء الأمور دائمًا ما يكون قرار الشخص المعني نفسه. محظور تمامًا إيذاء أي شخص أو فرض شيء عليه.”
“مجرد الاعتذار لن يكون كافيًا للتعبير عن جديتي. لقد أعددت تعويضًا سيرضيك بالتأكيد.”
ابتسمت بخفة.
“تعويض؟”
لمست نفسي بإصبعي.
“أيًا كان ما تريده. أعتقد أنني قادرة على تحقيق معظمهم لك.”
أخيرًا، توقفت عن الصراخ.
نظرت إليها بلا مبالاة.
ابتسمت المرأة.
كانت المرأة ذات الشعر الأسود الجميل واثقة تمامًا من نفسها.
مددت ذراعي بحذر.
“أستطيع أن أرى مدى اليأس والألم اللذين شعرت بهما. لقد راقبتك طوال الوقت. يمكنني حتى أن أعيد حياتك إلى ما كانت عليه من قبل. حتى حبيبتك التي لم تعد تراها. يمكنني عكس كل المأساة التي فقدت فيها حبك.”
ابتسمت المرأة.
(هي مش فاهمة ولا ربع حتي من شخصية دانتاليان)
ابتسمت بشكل عريض.
“…”
نظرت إليها بنظرات غير مبالية.
“أنا حتي أجرؤ على القول، إني أملك الشيء الذي تتمناه بشغف.”
“- لقد وصفت كلانا بالوجود الافتراضي. لكنك موجودة هنا أيضًا، أليس كذلك؟ إذن فأنت أيضًا مجرد خيال يطفو هنا.”
ابتسمت بشكل خفيف.
(هي مش فاهمة ولا ربع حتي من شخصية دانتاليان)
كان الضحك إيماءة قوية للغاية. كانت مناسبة حتي لإظهار حالتي العقلية. ستعتبرني المرأة الآن شخصًا ساخرًا يتحدث بسخرية بسبب السكر. على الأقل ستعتقد أن مشاعري تظهر بوضوح لأنني لا أستطيع التحكم في نفسي بسبب السكر.
“بإيجاز.”
تعالي إلى هنا أكثر.
“هممم.”
“لكن لدينا أيضًا ظروفنا الخاصة. لن نكون قادرين على منحك المكافأة الرسمية إذا لم تساعدنا في إنهاء سيناريو هذا العالم. هذا هو سبب زيارتي.”
رشقت المرأة بالسائل الموجود في الكأس الزجاجي على وجهها، مما اضطرها لغلق عينيها.
“بإيجاز.”
“هممم.”
“أرجوكَ أن استمر في العيش كدانتاليان.”
تجمدت ملامح المرأة.
أصبحت عينا المرأة جادتين.
“أرجوكَ أن استمر في العيش كدانتاليان.”
“لقد حققت أعلى درجة بالفعل. ربما لا تعلم، لكن سيد الشياطين دانتاليان هو صاحب أسوأ موقف في هذا العالم برتبة الواحد و السبعين. قد يبدو أن أندروماليوس صاحب الرتبة الثانية والسبعين هو الأسوأ للوهلة الأولى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفضت رأسي ساخرًا.
“لكن هناك قرية المحاربين بالقرب منه.”
نظرت إليّ المرأة وابتسمت بخفة.
“أجل.”
“أنا آسفة بشأن ذلك أيضًا.”
ابتسمت المرأة.
ضحكت ساخرًا وأنا أنهض ببطء.
“أنت حكيم كالمعتاد. نعم، أنت على حق. أندروماليوس ضعيف بلا شك، لكنه يمتلك نقطة قوة هائلة. إمكانية التخلص من البطل في البداية. إذا بدأت كأندروماليوس، فيمكنك التخلص من المحارب أو جعله تابعًا لك وبالتالي تحسين وضعك.”
أمسكت بالخنجر من خصري ووجهته إلى راحة يد المرأة. اخترق السكين جلدها وغاص عميقًا في الطاولة. كانت يدها اليمنى مثبتة على الطاولة كما لو كانت مسمرة بمسمار.
لذلك فإن سيد الشياطين دانتاليان صاحب الرتبة الواحد و السبعين هو أضعف الأضعف في الواقع.
“هممم.”
أندروماليوس ليس أفضل منه في أي شيء تقريبًا، لكن ظروفه أسوأ ما يكون.
استغرقت المرأة ثانية واحدة لتدرك الألم.
“من الواضح أن هناك فرق شاسع بين أن تصبح بؤرة الشر وتستولي على القارة، وبين أن تكون دانتاليان وتفعل الشيء نفسه. في الواقع، لم يحدث من قبل أن أحد نجح في استكمال القارة في ظروف دانتاليان، متخذًا أصعب مستوى من الصعوبة.”
ابتسمت بشكل عريض.
نظرت إليّ المرأة وابتسمت بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حكيم كالمعتاد. نعم، أنت على حق. أندروماليوس ضعيف بلا شك، لكنه يمتلك نقطة قوة هائلة. إمكانية التخلص من البطل في البداية. إذا بدأت كأندروماليوس، فيمكنك التخلص من المحارب أو جعله تابعًا لك وبالتالي تحسين وضعك.”
“أنا مندهشة حقًا. لقد وجدت طريقًا لم يسلكه أحد من قبل. كما أن التخلص من معظم سادة الشياطين الآخرين كانت خطوة جيدة للغاية أيضًا. لم أخبركَ بكل التفاصيل بعد…”
“- لقد وصفت كلانا بالوجود الافتراضي. لكنك موجودة هنا أيضًا، أليس كذلك؟ إذن فأنت أيضًا مجرد خيال يطفو هنا.”
“لكن فقط قل ما تريد.”
نظرت إليّ المرأة وابتسمت بخفة.
وضعت المرأة راحة يدها على الطاولة. علي الطاولة كانت هناك شمعة وكأس زجاجي يبدو نصف ملئ بالخمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن حقًا آسفون. لكن لدينا أيضًا أمر عاجل.”
“إذا ظللت منعزلاً هنا، فلن يكون هناك أي معنى لذلك. يمكنك حتى الانتحار الآن إذا أردت. بأي طريقة تختارها لإنهاء هذا، ستحصل على المكافأة التي تستحقها.”
“أجل.”
“هذه ليست طريقة لطيفة للتشجيع على الانتحار.”
“جسدي الحقيقي موجود في مكان آخر. جئت هنا بوعيي فقط لفترة وجيزة.”
“في نهاية المطاف، أنت مجرد وعي افتراضي، أليس كذلك؟”
“…إذا هذا ما تريده.”
ابتسمت بخفة.
(نقول يا رحمان يا رحيم علي هذه المرأة)
“افتراضي.”
(3/10)
“نعم. آسفة إذا كنت جارحة، لكن حتى الشخصيات التي أحببتها ليست حقيقية في هذه الحالة. ألا ينبغي أن تمنحهم حياة حقيقية؟ ربما هذه هي الطريقة الوحيدة لتكفير ذنبك.”
“…!؟”
اقتربي أكثر.
“أنا آسفة بشأن ذلك أيضًا.”
“لماذا لا تنهي الأمر بنفسك بدلاً من محاولة إقناعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الكرسي. ثم جلست المرأة على الكرسي المقابل دون انتظار إذني. حتى من طريقة دخولها إلى منزلي دون سابق إنذار، يمكنني معرفة شخصيتها تقريبًا.
“هذا مستحيل. إنهاء الأمور دائمًا ما يكون قرار الشخص المعني نفسه. محظور تمامًا إيذاء أي شخص أو فرض شيء عليه.”
“بإيجاز.”
“هممم.”
(نقول يا رحمان يا رحيم علي هذه المرأة)
ربما حتى البدء في اللعبة كان قراري أيضًا.
“لقد أصبحت تعابيرك ولهجتك أكثر صراحة، وهذا أفضل.”
لكن الطرف الآخر خدعتني بمكر.
“لقد حققت أعلى درجة بالفعل. ربما لا تعلم، لكن سيد الشياطين دانتاليان هو صاحب أسوأ موقف في هذا العالم برتبة الواحد و السبعين. قد يبدو أن أندروماليوس صاحب الرتبة الثانية والسبعين هو الأسوأ للوهلة الأولى…”
‘هل أنت حقًا على استعداد للبدء الآن؟’
“سأسألك سؤالاً واحدًا فقط.”
‘قد يأخذ كل وقتك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا هروح أنزل الجيم و ارجع اخلص الباقي نص ساعة و هرجع.
‘هل أنت متأكد من أنك لن تندم؟’
ابتسمت المرأة.
بإلقاء أسئلة غير واضحة المعنى، أجبرتني على الرد. كانت خدعة سطحية للغاية. ووقعت فيها.
نظرت إليها بنظرات غير مبالية.
أجل.
طرقت الطاولة برفق بأطراف أصابعي بإيقاع منتظم. لقد جمعت ما يكفيني من المكونات. المشكلة التي تواجهني الأن هي كيف أطهوها. هل أطهوها على نار هادئة؟ أم أحرقها بنار قوية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستطيع أن أرى مدى اليأس والألم اللذين شعرت بهما. لقد راقبتك طوال الوقت. يمكنني حتى أن أعيد حياتك إلى ما كانت عليه من قبل. حتى حبيبتك التي لم تعد تراها. يمكنني عكس كل المأساة التي فقدت فيها حبك.”
مهما فكرت، لم أجد سببًا للنظر في مصالح الطرف الآخر.
“أجل.”
“سأسألك سؤالاً واحدًا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مندهشة حقًا. لقد وجدت طريقًا لم يسلكه أحد من قبل. كما أن التخلص من معظم سادة الشياطين الآخرين كانت خطوة جيدة للغاية أيضًا. لم أخبركَ بكل التفاصيل بعد…”
“بالطبع. سأجيب على أي سؤال بإمكاني الإجابة عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت راحة يدي مما جعل جسدي يميل. لو فعلت شيئًا خاطئًا، ربما كنت سأضرب رأسي بالأرض. هذا كان مناسبًا تمامًا. لم يكن كافيًا لإظهار حالتي الحقيقية بشكل صاخب للغاية. في الواقع، كنت ثملًا – لكن ما المشكلة في أن أكون متخدرًا قليلاً؟ لقد دبرت الكثير من المؤامرات وأنا مخدر بالمخدرات مرارًا وتكرارًا.
“هنا.”
(3/10)
لمست نفسي بإصبعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الكرسي. ثم جلست المرأة على الكرسي المقابل دون انتظار إذني. حتى من طريقة دخولها إلى منزلي دون سابق إنذار، يمكنني معرفة شخصيتها تقريبًا.
“- لقد وصفت كلانا بالوجود الافتراضي. لكنك موجودة هنا أيضًا، أليس كذلك؟ إذن فأنت أيضًا مجرد خيال يطفو هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حكيم كالمعتاد. نعم، أنت على حق. أندروماليوس ضعيف بلا شك، لكنه يمتلك نقطة قوة هائلة. إمكانية التخلص من البطل في البداية. إذا بدأت كأندروماليوس، فيمكنك التخلص من المحارب أو جعله تابعًا لك وبالتالي تحسين وضعك.”
“بالطبع.”
تجمدت ملامح المرأة.
أجابت المرأة فورًا.
لذا دعُني أتحقق.
“جسدي الحقيقي موجود في مكان آخر. جئت هنا بوعيي فقط لفترة وجيزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت المرأة خطوة للخلف.
“إذن فأنت أيضًا خيال، إذن.”
“هذه ليست طريقة لطيفة للتشجيع على الانتحار.”
“نعم.”
لكن وجهي كان لا يزال يحتفظ بتعابير الثمالة. لم يكن هذا صعبًا علي. أغمضت عيني ثم فتحتهما ببطء. كنت أتصرف بالضبط كما يفعل ثمل يكافح لاستعادة وعيه.
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الكرسي. ثم جلست المرأة على الكرسي المقابل دون انتظار إذني. حتى من طريقة دخولها إلى منزلي دون سابق إنذار، يمكنني معرفة شخصيتها تقريبًا.
مالت يدي اليمنى لأسفل وأطاحت بالشمعة الموجودة على الطاولة. ارتطم القنديل بالطاولة بصوت صلب، ونظرت المرأة إلى هناك بشكل لا إرادي.
ربما حتى البدء في اللعبة كان قراري أيضًا.
وفي تلك اللحظة،
0
أمسكت بالخنجر من خصري ووجهته إلى راحة يد المرأة. اخترق السكين جلدها وغاص عميقًا في الطاولة. كانت يدها اليمنى مثبتة على الطاولة كما لو كانت مسمرة بمسمار.
“أجل.”
“…!؟”
تجمدت ملامح المرأة.
استغرقت المرأة ثانية واحدة لتدرك الألم.
“هنا.”
ثم بادرت المرأة بالصراخ من الألم قبل حتى أن تستوعب ما حدث.
0
“آه، او، آآآآآآآه!؟”
0
تشنجت المرأة وحاولت بشكل يائس تحرير يدها. ربما خشيت من تفاقم الجرح إذا تحركت كثيرًا، لذلك أبقت ذراعها اليمنى ساكنة وحركت بقية أطرافها بلا هدف.
طرقت الطاولة برفق بأطراف أصابعي بإيقاع منتظم. لقد جمعت ما يكفيني من المكونات. المشكلة التي تواجهني الأن هي كيف أطهوها. هل أطهوها على نار هادئة؟ أم أحرقها بنار قوية؟
“أشعر براحة أكبر الآن بعد أن اعترفت بأنِك كيان افتراضي.”
“لماذا أتيتم الآن فقط؟”
“ماذا، ماذا فعلت!؟ ماذا فعلت للتو!”
بإلقاء أسئلة غير واضحة المعنى، أجبرتني على الرد. كانت خدعة سطحية للغاية. ووقعت فيها.
“لا تزالِ غير قادرة على فهم الوضع، أليس كذلك؟ لا عجب في ذلك.”
“أيًا كان ما تريده. أعتقد أنني قادرة على تحقيق معظمهم لك.”
رشقت المرأة بالسائل الموجود في الكأس الزجاجي على وجهها، مما اضطرها لغلق عينيها.
استمرت المرأة في الصراخ حتى أشعلت نصف السيجارة تقريبًا. ربما أدركت أن تحريك جسدها لن يفعل شيئًا سوى غرس السكينين أعمق، لأن حركاتها وصوتها بدآ يخفت تدريجيًا.
“أنا لا أحب أن أشرح نفس الشيء مرتين.”
(3/10)
أخرجت خنجرًا آخر وطعنت به يدها اليسرى. صرخت المرأة صرخة مدوية متواصلة من الألم. ليست فقط مرة واحدة، أو مرتين، بل ثلاث مرات، وهي تواصل الصراخ بألم بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت سيجارة، وللمرة الأولى منذ زمن طويل، طويل جدًا، دخنت. لم تعد جيريمي تصنع السجائر الخاصة بي. تعودت على نكهة السجائر الفاخرة، لذا لم أعد أشعر بالرضا عن السجائر العادية. لهذا السبب، تركتها جانبًا حتى نسيت نكهتها، حتى اشتقت لرائحتها.
“هَه.”
وفي تلك اللحظة،
أشعلت سيجارة، وللمرة الأولى منذ زمن طويل، طويل جدًا، دخنت. لم تعد جيريمي تصنع السجائر الخاصة بي. تعودت على نكهة السجائر الفاخرة، لذا لم أعد أشعر بالرضا عن السجائر العادية. لهذا السبب، تركتها جانبًا حتى نسيت نكهتها، حتى اشتقت لرائحتها.
“آه، آآآخ…!”
“أااه، آآآآآه… أوه، أوه…”
لمست نفسي بإصبعي.
استمرت المرأة في الصراخ حتى أشعلت نصف السيجارة تقريبًا. ربما أدركت أن تحريك جسدها لن يفعل شيئًا سوى غرس السكينين أعمق، لأن حركاتها وصوتها بدآ يخفت تدريجيًا.
تجمدت ملامح المرأة.
أخيرًا، توقفت عن الصراخ.
“من الواضح أن هناك فرق شاسع بين أن تصبح بؤرة الشر وتستولي على القارة، وبين أن تكون دانتاليان وتفعل الشيء نفسه. في الواقع، لم يحدث من قبل أن أحد نجح في استكمال القارة في ظروف دانتاليان، متخذًا أصعب مستوى من الصعوبة.”
نظرت إليها بنظرات غير مبالية.
“نعم.”
“هل أصبح الوضع مفهومًا الآن قليلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أُريد أن أُراقِبكَ في صمت حتى تنهي كل شيء. لا يمكنني شرح الكثير من التفاصيل، لكن من الأفضل بكثير ألا أتدخل.”
“ستقتلني… لن تفلت أنت أيها المتوحش من هذا… سأقتلك بالتأكيد…”
“أرجوكَ أن استمر في العيش كدانتاليان.”
“لقد أصبحت تعابيرك ولهجتك أكثر صراحة، وهذا أفضل.”
ابتسمت برقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن الطرف الآخر خدعتني بمكر.
طرقت بقايا السيجارة برفق على راحة يد المرأة. أطلقت صرخة حادة مرة أخرى. بعناية لكي لا ينقطع صوت صرختها، دورت السيجارة برفق على راحة يدها.
استغرقت المرأة ثانية واحدة لتدرك الألم.
“كما ترين، تم تشكيل درع قوي ضد السحر في هذا المنزل. أيًا كان مدى قوة الجسد الذي نقلت وعيك إليه، فمن الأفضل أن تتخلي عن فكرة الهروب بالسحر.”
أندروماليوس ليس أفضل منه في أي شيء تقريبًا، لكن ظروفه أسوأ ما يكون.
“آه، آآآخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزالِ غير قادرة على فهم الوضع، أليس كذلك؟ لا عجب في ذلك.”
“لقد ارتكبتِ خطأين جسيمين.”
قلت لكم أنها هتتعلم الأدب.
حدقت المرأة نحوي بوجه مبلل بالدموع واللعاب. كان منظرها مريحًا جدًا للنفس. لطالما اعتقدت، منذ زمن بعيد، أن الجميلات يبدون في أجمل حالاتهن عندما يكن متألمات.
“هذه ليست طريقة لطيفة للتشجيع على الانتحار.”
“أولاً، لم تفهميني جيدًا. فكري معي. ألم أكن أنا الشخص الذي خاض كل تلك المعارك بعقل صاف طوال هذه السنوات؟ ثم تأتين الآن لتجديني غارقًا في الخمر؟ هل كنٌت أصنع المؤمرات وأنا شبه فاقد للوعي؟”
تبخر الكحول من رأسي بشكل مفاجئ.
نفضت رأسي ساخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…لست ثملاً…؟”
“لا، بالتأكيد لا. لقد قللت من شأني كثيرًا. لو كنت إنسانًا ضعيفًا لدرجة الخضوع للخمر، لما وصلت إلى هنا في المقام الأول.”
“ماذا… ماذا تقول أيها المخلوق التافه…”
“ماذا… ماذا تقول أيها المخلوق التافه…”
استغرقت المرأة ثانية واحدة لتدرك الألم.
“لا بد أنك استغللت اللحظة التي ظننت أنني فيها ثملاً. لقد كنت تعلمين جيدًا أنني لست سهلاً. كنت ترغبين في التفاوض معي عندما لا أكون في كامل وعيي إن أمكن. أليس كذلك؟”
لم يكن خيالي أن سمعت ضحكة خافتة في صوتها. كانت تنظر إلي بازدراء في الأساس. يمكن أن أشعر بعقليتها الحقيقية بوضوح خلف كلماتها المهذبة. حواسي، التي أصبحت حادة للغاية على مدار 8 سنوات، لم تفوت حتى أدنى الفروق الدقيقة.
تجمدت ملامح المرأة.
0
“أنت…لست ثملاً…؟”
“هذا مستحيل. إنهاء الأمور دائمًا ما يكون قرار الشخص المعني نفسه. محظور تمامًا إيذاء أي شخص أو فرض شيء عليه.”
ابتسمت بشكل عريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنت حقًا على استعداد للبدء الآن؟’
“لقد تدربت كثيرًا على تقليد الثملان منذ صغري، لذا لم يكن من الصعب علي التمثيل.”
“…”
0
بحذر.
0
ابتسمت بشكل خفيف.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا هروح أنزل الجيم و ارجع اخلص الباقي نص ساعة و هرجع.
0
بالتأكيد كانت تستحق شيئًا ما. بفضل اعترافها للتو، أصبحت الحالة الأولى أقل احتمالًا. في ذلك اليوم قبل 8 سنوات، تحدثت المرأة معي بلهجة صريحة طوال الوقت. الآن من المنطقي افتراض أنها تستخدم لهجة الاحترام بسبب ضغط ما.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الكرسي. ثم جلست المرأة على الكرسي المقابل دون انتظار إذني. حتى من طريقة دخولها إلى منزلي دون سابق إنذار، يمكنني معرفة شخصيتها تقريبًا.
0
أخرجت خنجرًا آخر وطعنت به يدها اليسرى. صرخت المرأة صرخة مدوية متواصلة من الألم. ليست فقط مرة واحدة، أو مرتين، بل ثلاث مرات، وهي تواصل الصراخ بألم بلا توقف.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعلت سيجارة، وللمرة الأولى منذ زمن طويل، طويل جدًا، دخنت. لم تعد جيريمي تصنع السجائر الخاصة بي. تعودت على نكهة السجائر الفاخرة، لذا لم أعد أشعر بالرضا عن السجائر العادية. لهذا السبب، تركتها جانبًا حتى نسيت نكهتها، حتى اشتقت لرائحتها.
0
ابتسمت بشكل خفيف.
0
لذلك فإن سيد الشياطين دانتاليان صاحب الرتبة الواحد و السبعين هو أضعف الأضعف في الواقع.
0
0
0
“عاجل، حقًا؟ لقد أتيتم بشكل عاجل للغاية.”
قلت لكم أنها هتتعلم الأدب.
حدقت المرأة نحوي بوجه مبلل بالدموع واللعاب. كان منظرها مريحًا جدًا للنفس. لطالما اعتقدت، منذ زمن بعيد، أن الجميلات يبدون في أجمل حالاتهن عندما يكن متألمات.
أنا هروح أنزل الجيم و ارجع اخلص الباقي نص ساعة و هرجع.
“لقد تدربت كثيرًا على تقليد الثملان منذ صغري، لذا لم يكن من الصعب علي التمثيل.”
(3/10)
0
0
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
