You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 477

الفصل 477 - لأجل ماذا؟ (5)

الفصل 477 - لأجل ماذا؟ (5)

1111111111

الفصل 477 – لأجل ماذا؟ (5)

generation

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم.

“فرصة رائعة!”

“سيدي لو أضيف سبعون أوغر، لكان من الممكن الفوز بسهولة أكبر في المعركة. حتى لو اضطررنا لتحمل الهزيمة، فمن غير الحكمة ترك هامش كبير هكذا في معركة لا يمكن ضمان نتيجتها”.

صرخت لورا مندهشة دون تفكير.

ولكن فقط عند ذكر إليزابيث، تملك القلق لورا.

“سيدي. من الواضح أننا سنحقق نجاحات في المطاردة، ولكن المعدات الضرورية لحصار ميونخ لم يتم تجهيزها بعد. إذا حاولنا الحصار بالقوة، فستتضاعف خسائر قواتنا بشكل هائل”.

ربما، لن يحدث أبدًا في المستقبل.

“يمكننا استخدام الأوجر”، أجاب دانتاليان كما لو أن لديه إجابة مسبقة.

ومع ذلك، ترددت لورا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أتذكرين، يا لورا؟ أول حرب حقيقية خضناها. اضطررنا لعبور جبال الألب السوداء لغزو إمبراطورية هايسبورغ…”

“…….”

“…”

لكن، ‘على الأقل فيما يتعلق برئيسة الجمهورية……’

صمتت لورا.

“بالتأكيد”.

الجيش الهلالي الثامن. مر أقل من عشر سنوات، ولكن بالنسبة للورا بدا الأمر كما لو أنه منذ زمن بعيد. في ذلك الوقت، كان كل شيء غريبًا ومرتبكًا. لورا التي تتولى الآن قيادة جيش الشياطين، لم تكن سوى ضابط صغير. كانت الشياطين يسخرون من لورا البشرية علنًا…

0

ابتسمت لورا ابتسامة خافتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبضت قبضة لورا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أه… بالتأكيد أتذكر. كيف يمكن لفتاة أن تنسى؟”

“لكن….لدى سيدي الفتاة. حتى لو حدثت كارثة، فالفتاة على ثقة بقدرتها على التصدي”.

“كنتُ مجرد ضابطة في فرقة المشاة المتقدمة. لورا ما كانت سوى رامية أسهم فرسان. من الممتع أن أرى ذلك الآن… نعم، قادنا القائد جيفار…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن لماذا فكر في احتمال الهزيمة؟

“…”

0

“لم تكن لدينا معدات حصار مناسبة آنذاك أيضًا. كنا غير مستعدين تمامًا. ومع ذلك، حطم القائد جيفار بكل بساطة أسوار قلعة الجبل الأزرق. ”

0

كان كلام دانتاليان صحيحًا.

“…….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجيش الهلالي الثامن. كان على جيش حزب السهول عبور جبال الألب السوداء بأسرع ما يمكن. وفي ذلك الوقت، تخلى القائد جيفار، المرتبة 16 بين أسياد الشياطين وقائد الطليعة آنذاك، عن استخدام معدات الحصار الضخمة بحزم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه……أه……”

بدلاً من ذلك، استخدم جيفار الأوغر كأسلحة اقتحام بشرية. أمر الأوغر بحمل كتل حجرية ضخمة على ظهورهم، ثم قاموا حرفيًا باقتحام أسوار القلعة. بعد خمسة هجمات متتالية من الأوغر، انهارت قلعة الجبل الأزرق، التي حمت العالم البشري لأكثر من ألف سنة.

“ماذا…؟!”

ومع ذلك، ترددت لورا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لحسن الحظ، اعتادت لورا على ضبط نفسها ومشاعرها أمام دانتاليان. فقد بذلت جهداً مضنياً لتصبح الفتاة التي يحبها.

“لكن ليس لدى قواتنا أي أوغر الآن. أنفقناهم جميعًا في بداية المعركة أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت الفتاة تجهل ذلك تمامًا…”

سَمِعَ ضحكة خافتة.

تخللت الأفكار صرخاتها وتنهداتها. لم تُكمَل تلك الأفكار مرة واحدة. بعد العديد من البكاء وكبت الأصوات، تشكلت تلك الأفكار المتفرقة في جملة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن النصر والهزيمة يعتمدان على ظروف العدو والحليف. من واجب القائد ضمان النصر، ومن واجبه أيضًا الاستعداد للهزيمة. يا لورا، هناك سبعون أوغر مختبئون في مؤخرة جيشنا”.

دائماً ما قال لي إنني الأفضل، وأنني أعظم من إليزابيث…. بالتأكيد هكذا قال لي دانتاليان وهو يعانقني بحنان ويهمس في أذني. لقد شعرت بالسعادة فقط من خلال اعترافه.

“ماذا…؟!”

مضت لورا إلى الأمام.

اتسعت عينا لورا الخضراوان.

كان دانتاليان الوحيد بالنسبة للورا. لكن لم تكن لورا الوحيدة بالنسبة لدانتاليان. وهناك شعرت لورا بالعار والحزن اللامحتمل. حاولت لورا أن تجعل نفسها عشيقة بارباتوس للتخلص من هذه المشاعر.

“هل تعني أنك أعددت سبعين أوغر منفصلين مسبقًا، يا سيدي؟!”

“الفتاة سوف تنتصر على الرئيسة بالتأكيد. أليس هذا ما آمن به سيدي أيضاً؟ ألم يخبر الفتاة بذلك؟”

“استدعيتهم قليلاً في كل مرة عندما أتاح لي الوقت ذلك. لهذا السبب أبطأت سرعة تقدمنا في بعض الأحيان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنها ستواجه المزيد من الأفكار المزعجة إن بقيت. يجب ألا أفعل ذلك، فكرت. يكره سيدي الفتيات الحزينات. يكره طلب الحب صراحة. لذلك عليّ أن أتحمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كانت الفتاة تجهل ذلك تمامًا…”

0

حاولت لورا أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة عن الكلام.

0

بدلاً من الأسئلة، جالت في ذهنها شكوك محيرة. لماذا أعد سيدها خطة احتياطية لا تنفع إلا في حالة الهزيمة؟؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

فعلت الرئيسة إليزابيث الشيء نفسه أيضًا. أعدّت فرقة انتحارية قبل الوقت يمكن استخدامها فقط في حال هزيمتها. وهذه المرة أيضًا، أظهر سيدها نفس طريقة التفكير المقززة مثل تلك الرئيسة. وجدت لورا ذلك محبطًا للغاية.

“سيدي لو أضيف سبعون أوغر، لكان من الممكن الفوز بسهولة أكبر في المعركة. حتى لو اضطررنا لتحمل الهزيمة، فمن غير الحكمة ترك هامش كبير هكذا في معركة لا يمكن ضمان نتيجتها”.

لأن لورا فشلت في نهاية المطاف في فهم نوايا إليزابيث. والآن أظهر دانتاليان سلوكًا لا يمكن فهمه أيضًا.

بدلاً من الأسئلة، جالت في ذهنها شكوك محيرة. لماذا أعد سيدها خطة احتياطية لا تنفع إلا في حالة الهزيمة؟؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذن، فكّرت لورا، هل هذا يعني أنني لا أفهم سيدي أيضًا؟

لأبقى الأفضل بالنسبة لسيدي.

لم تتمكن من التعبير بكلمات عن الحزن الذي ملأ قلبها. أنا الأقرب إلى سيدي. والسيف الذي يخدمه بأكبر قدر من الإخلاص هو سيفي. اعتقدت لورا ذلك دائمًا. ولم تتزعزع ثقتها أبدًا.

لماذا لم تولد مثل شقيقتها الكبرى لابيس؟

ولكن فقط عند ذكر إليزابيث، تملك القلق لورا.

استطاعت لورا أن تقول ذلك بفرح.

وظهر ذلك القلق مرة أخرى الآن كحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه… بالتأكيد أتذكر. كيف يمكن لفتاة أن تنسى؟”

“سيدي لو أضيف سبعون أوغر، لكان من الممكن الفوز بسهولة أكبر في المعركة. حتى لو اضطررنا لتحمل الهزيمة، فمن غير الحكمة ترك هامش كبير هكذا في معركة لا يمكن ضمان نتيجتها”.

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابني صوت مرهق ومتألم:

ابتسمت لورا ابتسامة خافتة.

“بالتأكيد”.

“حسنًا. استريح جيدًا. وعند فتح عينيك، ستكون الفتاة قد نفذت أوامر السيد بالفعل”.

“لكن عدونا هي إليزابيث”.

لكن، ‘على الأقل فيما يتعلق برئيسة الجمهورية……’

“…….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنها ستواجه المزيد من الأفكار المزعجة إن بقيت. يجب ألا أفعل ذلك، فكرت. يكره سيدي الفتيات الحزينات. يكره طلب الحب صراحة. لذلك عليّ أن أتحمل.

“في الحرب الماضية وهذه أيضاً، تحركنا بجيوشنا ونحن نراقب أعداد بعضنا البعض عن كثب. بهذا، بسّطت الحرب. لكنها قد تستخدم شيئاً لا أتوقعه، وسيلة لم أتنبأ بها”.

“أه…….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انقبضت قبضة لورا.

لأبقى الأفضل بالنسبة لسيدي.

“لكن….لدى سيدي الفتاة. حتى لو حدثت كارثة، فالفتاة على ثقة بقدرتها على التصدي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، فكّرت لورا، هل هذا يعني أنني لا أفهم سيدي أيضًا؟

حاولت لورا التظاهر بالهدوء التام.

حاولت لورا التظاهر بالهدوء التام.

ألم يصفني بالرائعة؟ توسلت لورا في قرارة نفسها.

حاولت لورا أن تقول شيئًا، لكنها توقفت فجأة عن الكلام.

دائماً ما قال لي إنني الأفضل، وأنني أعظم من إليزابيث…. بالتأكيد هكذا قال لي دانتاليان وهو يعانقني بحنان ويهمس في أذني. لقد شعرت بالسعادة فقط من خلال اعترافه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبضت قبضة لورا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذن لماذا فكر في احتمال الهزيمة؟

ولكن فقط عند ذكر إليزابيث، تملك القلق لورا.

“الفتاة سوف تنتصر على الرئيسة بالتأكيد. أليس هذا ما آمن به سيدي أيضاً؟ ألم يخبر الفتاة بذلك؟”

“لكن….لدى سيدي الفتاة. حتى لو حدثت كارثة، فالفتاة على ثقة بقدرتها على التصدي”.

عبست لورا بوجه متألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، فكّرت لورا، هل هذا يعني أنني لا أفهم سيدي أيضًا؟

أرادت ألا تظهر أية عاطفة في صوتها بينما تكلمت:

بدلاً من ذلك، استخدم جيفار الأوغر كأسلحة اقتحام بشرية. أمر الأوغر بحمل كتل حجرية ضخمة على ظهورهم، ثم قاموا حرفيًا باقتحام أسوار القلعة. بعد خمسة هجمات متتالية من الأوغر، انهارت قلعة الجبل الأزرق، التي حمت العالم البشري لأكثر من ألف سنة.

“سيدي، ليست هناك حاجة للاستعداد لهزيمة الجيش….”

ولكن فقط عند ذكر إليزابيث، تملك القلق لورا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها لم تستطع منع نفسها من شد يد دانتاليان بقوة.

ابتسمت لورا ابتسامة خافتة.

“الأسوأ…. علينا الاستعداد لأسوأ السيناريوهات. لا أستطيع تجاهل احتمال خطئي. على سبيل المثال، قد يظهر تنين فجأة من السماء لمساعدة إليزابيث”.

لماذا لم تولد مثل شقيقتها الكبرى لابيس؟

سعل بصوت مذبوح، منذراً بالشؤم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لحسن الحظ، اعتادت لورا على ضبط نفسها ومشاعرها أمام دانتاليان. فقد بذلت جهداً مضنياً لتصبح الفتاة التي يحبها.

“وكذلك إليزابيث. السبعون أوغر عامل غير متوقع بالنسبة لها. سيكون ذلك طعنة في ظهرها”.

رغم أنه لم يعترف بذلك قط، إلا أنها عرفت أن دانتاليان ينجذب جداً للمرأة الحكيمة. لاحظت ذلك في حبيبته،  لابيث لازولي. منذ ذلك اليوم، كانت لورا تقرأ الكتب الأكاديمية في كل وقت فراغ.

“…….”

لماذا لم تولد مثل شقيقتها الكبرى لابيس؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذن.

0

“بدلاً من الإيمان بانتصاري….”

لماذا لم تولد مثل شقيقتها الكبرى لابيس؟

“….يؤمن سيدي أكثر بكفاءة رئيسة الجمهورية”.

“سيدي لو أضيف سبعون أوغر، لكان من الممكن الفوز بسهولة أكبر في المعركة. حتى لو اضطررنا لتحمل الهزيمة، فمن غير الحكمة ترك هامش كبير هكذا في معركة لا يمكن ضمان نتيجتها”.

خيم الصمت لبرهة.

“فرصة رائعة!”

حاولت لورا عدة مرات فتح فمها وإغلاقه مرة أخرى. كلما فتحت شفتيها، تهيجت عيناها قليلاً، مهددة بانهمار الدموع إن فقدت السيطرة. لم ترد لورا أن تبكي أمام سيدها المريض على فراش الموت. لا تريد أن تزعجه بصوت بكائها.

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

لحسن الحظ، اعتادت لورا على ضبط نفسها ومشاعرها أمام دانتاليان. فقد بذلت جهداً مضنياً لتصبح الفتاة التي يحبها.

فعلت الرئيسة إليزابيث الشيء نفسه أيضًا. أعدّت فرقة انتحارية قبل الوقت يمكن استخدامها فقط في حال هزيمتها. وهذه المرة أيضًا، أظهر سيدها نفس طريقة التفكير المقززة مثل تلك الرئيسة. وجدت لورا ذلك محبطًا للغاية.

“نعم…. سيدي رائع كالعادة”.

‘وماذا إذا ماتت رئيسة الجمهورية أيضًا. وبارباتوس أيضًا. هل سأكون الوحيدة بالنسبة لسيدي؟ هل أستطيع أن أصبح ليس فقط الأفضل ولكن الوحيدة بالنسبة له؟’

استطاعت لورا أن تقول ذلك بفرح.

“…….”

رغم أنه لم يعترف بذلك قط، إلا أنها عرفت أن دانتاليان ينجذب جداً للمرأة الحكيمة. لاحظت ذلك في حبيبته،  لابيث لازولي. منذ ذلك اليوم، كانت لورا تقرأ الكتب الأكاديمية في كل وقت فراغ.

“سيدي، ليست هناك حاجة للاستعداد لهزيمة الجيش….”

كما عرفت، دون أن يقولها، أنه يحترم ويحب المرأة المستقيمة والشجاعة. رأت ذلك في صديقته، بارباتوس. منذ ذلك الحين، قمعت لورا رغبتها في التشبث به وطلب حبه والتأكيد عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن لماذا فكر في احتمال الهزيمة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امرأة حكيمة وشجاعة.

حاولت لورا عدة مرات فتح فمها وإغلاقه مرة أخرى. كلما فتحت شفتيها، تهيجت عيناها قليلاً، مهددة بانهمار الدموع إن فقدت السيطرة. لم ترد لورا أن تبكي أمام سيدها المريض على فراش الموت. لا تريد أن تزعجه بصوت بكائها.

قطعت وشطبت وقصّت نفسها باستمرار لتناسب مثال دانتاليان الأعلى للمرأة.

لأبقى الأفضل بالنسبة لسيدي.

“ليس الأمر عظيماً. مجرد افتراض السيناريو الأسوأ”.

لماذا لا تستطيع أن تصل إلى مرتبة الرئيسة إليزابيت على الرغم من كل ما بذلته من جهد؟

“كلا، أنت عظيم في نظري يا سيدي. دائماً……”

نهضت لورا من مقعدها.

استطاعت لورا أن تقول ذلك بفرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت أنها ستواجه المزيد من الأفكار المزعجة إن بقيت. يجب ألا أفعل ذلك، فكرت. يكره سيدي الفتيات الحزينات. يكره طلب الحب صراحة. لذلك عليّ أن أتحمل.

“لكن عدونا هي إليزابيث”.

لأبقى الأفضل بالنسبة لسيدي.

“…”

“لقد هيأ لي سيدي منصة النصر”.

“نعم…. سيدي رائع كالعادة”.

“سأقود الجيش بسرعة لاحتلال ميونخ. لا تقلق. ستفقد الجمهورية عاصمتها التي يفتخرون بها قبل غروب الشمس اليوم”.

ألم يصفني بالرائعة؟ توسلت لورا في قرارة نفسها.

“أؤمن بكِ، يا لورا”.

رغم أنه لم يعترف بذلك قط، إلا أنها عرفت أن دانتاليان ينجذب جداً للمرأة الحكيمة. لاحظت ذلك في حبيبته،  لابيث لازولي. منذ ذلك اليوم، كانت لورا تقرأ الكتب الأكاديمية في كل وقت فراغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغمض المريض عينيه ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبضت قبضة لورا.

“أشعر بالتعب قليلاً. سأغفو لبضع دقائق…”

لم تكن هناك غيرة أو حاجة للاحتكار.

“حسنًا. استريح جيدًا. وعند فتح عينيك، ستكون الفتاة قد نفذت أوامر السيد بالفعل”.

“استدعيتهم قليلاً في كل مرة عندما أتاح لي الوقت ذلك. لهذا السبب أبطأت سرعة تقدمنا في بعض الأحيان”.

قبّلت لورا جبينه. ومع ذلك، لم تستطع لورا الاستمتاع بملمس شفتيها أو الشعور به. غير قادرة على التركيز على أي شيء آخر خوفًا من انهمار الدموع، أسرعت لورا خارج الخيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امرأة حكيمة وشجاعة.

“أه…….”

“وكذلك إليزابيث. السبعون أوغر عامل غير متوقع بالنسبة لها. سيكون ذلك طعنة في ظهرها”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد خروجها من مدخل الخيمة، سالت الدموع على وجني لورا.

‘وماذا إذا ماتت رئيسة الجمهورية أيضًا. وبارباتوس أيضًا. هل سأكون الوحيدة بالنسبة لسيدي؟ هل أستطيع أن أصبح ليس فقط الأفضل ولكن الوحيدة بالنسبة له؟’

غطت لورا وجهها بكلتا يديها. تسربت الدموع من بين أصابعها. أوه، أوه، كادت لورا أن تصرخ لكنها كبتت صوتها. ركعت لورا على ركبتيها وبكت بصمت.

‘يمكنني قتل تلك الأميرة الساقطة. سيجعلني قتلها أقترب خطوة أخرى من سيدي. لن أتخلى عنه لأحد. أبدًا، ولا شخص واحد حتي.’

لماذا لم تولد مثل شقيقتها الكبرى لابيس؟

“الأسوأ…. علينا الاستعداد لأسوأ السيناريوهات. لا أستطيع تجاهل احتمال خطئي. على سبيل المثال، قد يظهر تنين فجأة من السماء لمساعدة إليزابيث”.

لماذا لا تستطيع أن تصل إلى مرتبة الرئيسة إليزابيت على الرغم من كل ما بذلته من جهد؟

عضّت لورا على شفتيها ورفعت رأسها.

كان دانتاليان الوحيد بالنسبة للورا. لكن لم تكن لورا الوحيدة بالنسبة لدانتاليان. وهناك شعرت لورا بالعار والحزن اللامحتمل. حاولت لورا أن تجعل نفسها عشيقة بارباتوس للتخلص من هذه المشاعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنها ستواجه المزيد من الأفكار المزعجة إن بقيت. يجب ألا أفعل ذلك، فكرت. يكره سيدي الفتيات الحزينات. يكره طلب الحب صراحة. لذلك عليّ أن أتحمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن دانتاليان فرح بخيانة لورا.

ربما لن يبقى شيء من دانتاليان الذي تشتاق إليه بعد موت لابيس لازولي. ربما ستكون هناك مجرد رفات لدانتاليان، ودمار فقط.

لم تكن هناك غيرة أو حاجة للاحتكار.

“لقد هيأ لي سيدي منصة النصر”.

من يعاني من ازدراء الذات هي لورا وحدها.

0

‘سيدي قاسٍ… سيدي قاسٍ جدًا……’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه… بالتأكيد أتذكر. كيف يمكن لفتاة أن تنسى؟”

بكت لورا.

ربما لن يبقى شيء من دانتاليان الذي تشتاق إليه بعد موت لابيس لازولي. ربما ستكون هناك مجرد رفات لدانتاليان، ودمار فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم.

ولكن فقط عند ذكر إليزابيث، تملك القلق لورا.

كان من الطبيعي الاستعداد لأسوأ السيناريوهات. لذلك كان سيدها على حق، وهي على خطأ في الشعور بالحزن.

لأن لورا فشلت في نهاية المطاف في فهم نوايا إليزابيث. والآن أظهر دانتاليان سلوكًا لا يمكن فهمه أيضًا.

لا يجب أن تسيطر على شريك حياتها باسم الحب. لذلك كان سيدها على حق، وهي على خطأ لبكائها.

تخللت الأفكار صرخاتها وتنهداتها. لم تُكمَل تلك الأفكار مرة واحدة. بعد العديد من البكاء وكبت الأصوات، تشكلت تلك الأفكار المتفرقة في جملة واحدة.

دائمًا ما كان سيدها على صواب وهي لورا فقط من كانت مخطئة. منذ أن جلبها دانتاليان وهي بعمر الخامسة عشر، كان الأمر كذلك دائمًا. تمنت لورا مرة واحدة فقط أن يكون سيدها خاطئًا من أجلها. ولكن هذا لم يحدث أبدًا…….

“يمكننا استخدام الأوجر”، أجاب دانتاليان كما لو أن لديه إجابة مسبقة.

ربما، لن يحدث أبدًا في المستقبل.

“لكن عدونا هي إليزابيث”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أه……أه……”

0

ضغطت لورا يدها على صدرها. تساءلت لماذا يؤلم القلب والجسد معًا وهي غير قادرة على فهم ذلك. نظرت إلى الأرض المبللة بدموعها.

“….يؤمن سيدي أكثر بكفاءة رئيسة الجمهورية”.

‘ماذا لو ماتت أختي لابيس.’

“حسنًا. استريح جيدًا. وعند فتح عينيك، ستكون الفتاة قد نفذت أوامر السيد بالفعل”.

تخللت الأفكار صرخاتها وتنهداتها. لم تُكمَل تلك الأفكار مرة واحدة. بعد العديد من البكاء وكبت الأصوات، تشكلت تلك الأفكار المتفرقة في جملة واحدة.

“لكن….لدى سيدي الفتاة. حتى لو حدثت كارثة، فالفتاة على ثقة بقدرتها على التصدي”.

‘وماذا إذا ماتت رئيسة الجمهورية أيضًا. وبارباتوس أيضًا. هل سأكون الوحيدة بالنسبة لسيدي؟ هل أستطيع أن أصبح ليس فقط الأفضل ولكن الوحيدة بالنسبة له؟’

لماذا لم تولد مثل شقيقتها الكبرى لابيس؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفعت لورا متمايلة.

“سيدي لو أضيف سبعون أوغر، لكان من الممكن الفوز بسهولة أكبر في المعركة. حتى لو اضطررنا لتحمل الهزيمة، فمن غير الحكمة ترك هامش كبير هكذا في معركة لا يمكن ضمان نتيجتها”.

كانت تعرف أن هذا مستحيل.

ومع ذلك، ترددت لورا:

ربما لن يبقى شيء من دانتاليان الذي تشتاق إليه بعد موت لابيس لازولي. ربما ستكون هناك مجرد رفات لدانتاليان، ودمار فقط.

خيم الصمت لبرهة.

لكن، ‘على الأقل فيما يتعلق برئيسة الجمهورية……’

(تقريباً كدا كلوا فهم نهاية الرواية اللي لسه مش واخد باله. ركز شوية وهتلاحظ.)

عضّت لورا على شفتيها ورفعت رأسها.

بدلاً من الأسئلة، جالت في ذهنها شكوك محيرة. لماذا أعد سيدها خطة احتياطية لا تنفع إلا في حالة الهزيمة؟؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت عيناها المحمرتان ممتلئتين بالعداء.

ألم يصفني بالرائعة؟ توسلت لورا في قرارة نفسها.

‘يمكنني قتل تلك الأميرة الساقطة. سيجعلني قتلها أقترب خطوة أخرى من سيدي. لن أتخلى عنه لأحد. أبدًا، ولا شخص واحد حتي.’

لم تكن هناك غيرة أو حاجة للاحتكار.

مضت لورا إلى الأمام.

ولكن فقط عند ذكر إليزابيث، تملك القلق لورا.

بعد لحظات، صدر أمر الهجوم إلى جميع قوات إمبراطورية هايسبورغ.

ضغطت لورا يدها على صدرها. تساءلت لماذا يؤلم القلب والجسد معًا وهي غير قادرة على فهم ذلك. نظرت إلى الأرض المبللة بدموعها.

0

نهضت لورا من مقعدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

ربما، لن يحدث أبدًا في المستقبل.

0

فعلت الرئيسة إليزابيث الشيء نفسه أيضًا. أعدّت فرقة انتحارية قبل الوقت يمكن استخدامها فقط في حال هزيمتها. وهذه المرة أيضًا، أظهر سيدها نفس طريقة التفكير المقززة مثل تلك الرئيسة. وجدت لورا ذلك محبطًا للغاية.

0

مضت لورا إلى الأمام.

0

“أشعر بالتعب قليلاً. سأغفو لبضع دقائق…”

0

لأن لورا فشلت في نهاية المطاف في فهم نوايا إليزابيث. والآن أظهر دانتاليان سلوكًا لا يمكن فهمه أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

ابتسمت لورا ابتسامة خافتة.

0

بكت لورا.

(تقريباً كدا كلوا فهم نهاية الرواية اللي لسه مش واخد باله. ركز شوية وهتلاحظ.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجيش الهلالي الثامن. كان على جيش حزب السهول عبور جبال الألب السوداء بأسرع ما يمكن. وفي ذلك الوقت، تخلى القائد جيفار، المرتبة 16 بين أسياد الشياطين وقائد الطليعة آنذاك، عن استخدام معدات الحصار الضخمة بحزم.

0

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط