الفصل 449 - دانتاليان (2)
الفصل 449 – دانتاليان (2)

لم تستطع سيتري تكوين جملة وابكت فقط. داعبتُ سيتري مع ضمي إياها بإحكام إلى صدري. صارت ثيابي مبللة أيضًا بدموعها.
“على أية حال، انتهت المناقشة. يجب عليّ علاج جروحك بسرعة….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي أن ديزي كانت تنوي التخلص من هؤلاء المرشحين بأي وسيلة كانت.
قالت سيتري بتوتر بينما اقتربت مني.
لن أتمكن من تجنب الإعدام. ولكن من منظور آخر، هذا هو الموت الذي أرغب فيه.
أخرجت سيتري زجاجة من ثوبها، ولكنها أسقطت الزجاجة على الأرض بسبب ارتجاف أصابعها الشديد. انسكب السائل ذو اللون البني الداكن عندما اصطدمت الزجاجة بالأرض. صاحت سيتري في حيرة. ثم أخرجت زجاجة أخرى من ثوبها لكنها سقطت أيضًا.
الوقت ضيق. يجب وضع حراسة في القلعة.
“آه… إذن…”
حسنًا. تشكلت الصورة بشكلٍ عام.
“تنحي جانبًا.”
انتظر. لاحظت أمرًا غريبًا.
أطلقت جاميجين زفرة ودخلت بيني وبين سيتري.
0
“لهذا السبب لا تفيد الفتيات مثلك في المواقف الحرجة. كيف استطعتِ قيادة الجنود بتلك الحالة النفسية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من المهين إظهار هذا التنبؤ بكل وضوح. دعنا نمرح قليلاً….
ركعت جاميجين ثم استلقت على الأرض، ثم مزقت طرف فستانها. بدا أنها تريد استخدام قطعة القماش كضمادة بعد رش بعض الوصفات الطبية عليها. لفت جاميجين قطعة القماش حول جرح فخذي بنظرات باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من المهين إظهار هذا التنبؤ بكل وضوح. دعنا نمرح قليلاً….
“كن هادئًا.”
– ماذا تعنين بأنهم يعرفون شيئًا عن والدي؟ هل اعتقدتَ حقًا أنه بإمكانهم قتل والدي في المعنى الحقيقي للكلمة؟
لُطخ فستانها الفاخر بالدماء. لم تبدِ جاميجين اهتمامًا بذلك. كان الملل والضجر فقط هما ما يغمران عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم صغر سنها إلا أنها خططت لشيء عظيم. جيد، لكن هل ستسير الأمور كما تريد؟……
ربطت جاميجين الضمادة بإحكام. ثم رفعت رأسها ونظرت إلى وجهي دون أي تعبير. اختفت الابتسامة المرحة من وجهها تمامًا.
– السيد بيرسي، الرئيسة إليزابيث، لوك، هل تعتقد حقًا أنه من المناسب أن يقتلوا والدي؟
“لماذا يجب أن أقلق عليك أكثر من قلقك أنت على نفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“أشكرك على قلقك.”
أنني قتلتُ بايمون الثمينة بالنسبة لها – وفي هذه اللحظة أيضًا، لا تزال بايمون متشبثةً بي كشبح، ممسكةً بثوبي بأظافرها بنفس الطريقة التي تفعلها سيتري.
“ما أقصده هو…. أنه حتى لو لم تهتم بنفسك، من سيهتم بك؟…. لا يهم، لن أقنعك على أية حال. حسنًا، استمر في العيش كأعرج بقية حياتك. هذا هو المناسب لك!”
“نعم…. ولكن….”
نهضت جاميجين عن الأرض.
أطلق مارباس زفرة.
“أشعر بالإرهاق فجأة. أتيت لأشاهد كيف ستموت بارباتوس بشكل مخزٍ، لكنها هربت. لا فائدة من الدفاع عن أحدهم بحماس إذا كان سيضحي بساقه من تلقاء نفسه. يبدو أن بذل الجهد في الحياة لا يُجدي. تصرفوا كيفما شئتم. سأذهب للنوم في القصر الإمبراطوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادرت جاميجين منصة المحكمة. تمايلت تنورة الممزقة لتكشف عن فخذيها البيضاوين. تبعها اثنان من ملكات الشياطين غير المنتسبات. كادت المحكمة أن تنهار.
“واحدة من الخادمات. صغيرة الجثة، وشعرها أشقر. هل بإمكانك استدعائها إلى هنا؟”
“يبدو أن القضايا التي يمكننا مناقشتها الآن محدودة للغاية.”
كيف أخبر سيتري بالحقيقة؟
أطلق مارباس زفرة.
فهمت أيضًا سبب اختطاف ديزي لبارباتوس. رشوةٌ للرئيسة إليزابيث بلا شك. حاليًا، يذكر إمبراطور هابسبورغ رودولف فون هابسبورغ أن بارباتوس مجرد جثة أحيتها ديزي بالسحر الأسود. هذا سيكفي لكسب ثقة إليزابيث على الفور.
“أقترح حل الجلسة الآن. سنتولى نحن مطاردة بارباتوس. يرجى الانتظار في القصر الإمبراطوري في حالة حدوث أي طارئ، لأنه يجب علينا الالتقاء فورًا.”
ركعت جاميجين ثم استلقت على الأرض، ثم مزقت طرف فستانها. بدا أنها تريد استخدام قطعة القماش كضمادة بعد رش بعض الوصفات الطبية عليها. لفت جاميجين قطعة القماش حول جرح فخذي بنظرات باردة.
وبذلك انفضت الجلسة.
أطلق مارباس زفرة.
انتظرت حتى يتم إلغاء السحر المضاد للسحر ثم انتقلت إلى قصر هابسبورغ بمساعدة سيتري. الأمر المثير للاهتمام هو أن سيتري وأنا كنا بلا حول ولا قوة.
رفعتُ يدي اليمنى وملاطفت رأس سيتري المنحني.
“سأتولى ذلك. ابتعدوا جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي طلب.”
حاول الخدم تقديم المساعدة لكن سيتري أصرت على دعمي بنفسها. ابتسمت سخريةً. مَنْ كان المصاب قبل أيام قليلة يستطيع مساعدة الآخرين؟
“أشكرك على قلقك.”
والحقيقة أنها لم تكن مفيدة. لم يتعافى ذراع سيتري بعد، وفقدتُ ساقي. لم تتمكن سيتري من دعمي بشكل صحيح بسبب عدم تناظر الاتجاه.
فجأة، أيقظ صوت بكاء سيتري وعيي. كنت منغمسًا في أفكاري دون أن أدري. ابتسمتُ خفيفًا.
“أنا بخير. أحضروا لي عكازًا من أي مكان.”
كيف أخبر سيتري بالحقيقة؟
“لَكِن…”
“يبدو أن القضايا التي يمكننا مناقشتها الآن محدودة للغاية.”
“انظري. توقف النزيف. لا مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إلحاح طويل مني، جلبت سيتري لي العكاز. كان عبارة عن عصا خشبية مطلية باللون الأسود. بدا أنه شيء راقٍ حتى بالنسبة لشيء مُستعجل. هززت رأسي في حيرة.
رفعتُ يدي اليمنى وملاطفت رأس سيتري المنحني.
“من أين أحضرتِ هذا؟”
قاطعتُ كلام سيتري. بدأ عقلي بالفعل في تصور ما سيحدث إذا التجأت ديزي إلى إليزابيث.
“صادف شخص يحمله، فاعتذرتُ وأخذتُه. هه!”
كانت رؤيتي ضبابية قليلاً. كان كما لو أنها مصباح يومض.
“…….”
فجأة، أيقظ صوت بكاء سيتري وعيي. كنت منغمسًا في أفكاري دون أن أدري. ابتسمتُ خفيفًا.
لقد طلبتْ سيدة الشياطين سيتري المصابة بانقلاب العينين عصاةً، فلا يمكن لمخلوق سحري شجاع أن يرفض ولو كانت ممتلكات قيّمة. أعرب عن أسفي للشخص المجهول الذي فقد ممتلكاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا توجد كلمات بإمكاني قولها لسيتري غير “أنا بخير”.
تمكنت من المشي بفضل العصا إلى حد ما. كان الاتزان غير مألوف لدرجة أنني كنت أعرج بشدة. في كل مرة، كانت سيتري تصيح وتدعم جسدي. بدا وجهها وكأنه سيبكي في أي لحظة.
“واحدة من الخادمات. صغيرة الجثة، وشعرها أشقر. هل بإمكانك استدعائها إلى هنا؟”
“آه…. هوف، آه….”
ركعت جاميجين ثم استلقت على الأرض، ثم مزقت طرف فستانها. بدا أنها تريد استخدام قطعة القماش كضمادة بعد رش بعض الوصفات الطبية عليها. لفت جاميجين قطعة القماش حول جرح فخذي بنظرات باردة.
توقفت في منتصف الطريق لألتقط أنفاسي. لم يكن السبب ساقي بل خروج كمية كبيرة من الدم من جسدي مما أرهقني. شعرتُ أيضًا بضغط في جمجمتي ما أثار صداعًا خفيفًا. بمجرد أن أخطو خطوة، يبدو الممر وكأنه يتماوج. لم أعد أستطيع المشي أكثر من ذلك.
“على أية حال، انتهت المناقشة. يجب عليّ علاج جروحك بسرعة….”
“انتظري قليلاً…. فقط لبضع دقائق، هل يمكنني الاستراحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن إليزابيث سهلة الثقة بالآخرين. لن يكون من السهول على ديزي كسب ثقتها من خلال تقديم بارباتوس فقط كهدية. على ديزي إثبات أنها “خائنة مخلصة”.
“نعم، دانتاليان. استرح. دعنا نستريح سريعًا.”
“…….”
أجابت سيتري بتوتر.
انتظر. لاحظت أمرًا غريبًا.
اتكأتُ على جدار الممر وانزلقتُ. لم يكن لديّ أي قوة في جسدي. لولا أن سيتري أمسكت بذراعي، لسقط مؤخرتي مباشرةً على الأرض.
التوي فكي بغرابة.
“هوف…. آه…. هوف….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي طلب.”
تنفسي كان سطحيًا. كأن المنطقة حول صدري فقط هي التي تتحرك بغير إرادتي. كان حلقي أيضًا مؤلمًا للغاية. شعرت وكأن مريئي ممزق. أردتُ بصق البلغم ولكن لم يكن هناك لعاب، فقط عطس جاف مزعج.
– السيد بيرسي، الرئيسة إليزابيث، لوك، هل تعتقد حقًا أنه من المناسب أن يقتلوا والدي؟
كانت رؤيتي ضبابية قليلاً. كان كما لو أنها مصباح يومض.
تمكنت من المشي بفضل العصا إلى حد ما. كان الاتزان غير مألوف لدرجة أنني كنت أعرج بشدة. في كل مرة، كانت سيتري تصيح وتدعم جسدي. بدا وجهها وكأنه سيبكي في أي لحظة.
“دان… دانتاليان، هل أنت بخير؟ هل أنت بخير حقًا؟”
كانت رؤيتي ضبابية قليلاً. كان كما لو أنها مصباح يومض.
“قليلاً فقط…. رأسي يدور قليلاً. لا بأس. دوخة خفيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتكأتُ على جدار الممر وانزلقتُ. لم يكن لديّ أي قوة في جسدي. لولا أن سيتري أمسكت بذراعي، لسقط مؤخرتي مباشرةً على الأرض.
أخرجتُ زجاجة وصفة طبية من جيبي الصدري. فاحة رائحة الروزماري الخفيفة. كانت وصفة طبية من الطراز الرفيع تحتوي على أعشاب وعسل. يوجد أيضًا كحول ممزوج فيها.
“يجب أن تنتظر إيفار الآن في غرفتي.”
تذوقت الوصفة الطبية ببطء. ملأتْ لساني برائحة حلوة.
لم تستطع سيتري تكوين جملة وابكت فقط. داعبتُ سيتري مع ضمي إياها بإحكام إلى صدري. صارت ثيابي مبللة أيضًا بدموعها.
مع امتلاء فمي بالسائل النظيف، شعرتُ وكأن جمجمتي أيضًا صارت نظيفة. تناولتُ جرعات من الشراب الطبي. بعد قليل، هدأ الدوار أيضًا.
– أقول إن هذا وهم بعيد كل البعد.
“…….”
فهمت أيضًا سبب اختطاف ديزي لبارباتوس. رشوةٌ للرئيسة إليزابيث بلا شك. حاليًا، يذكر إمبراطور هابسبورغ رودولف فون هابسبورغ أن بارباتوس مجرد جثة أحيتها ديزي بالسحر الأسود. هذا سيكفي لكسب ثقة إليزابيث على الفور.
لاحظتُ سيتري وهي تبكي بوجه مدفون في صدري.
“أشكرك على قلقك.”
“آه… آه، إذا رحل دانتاليان أيضًا…. دانتاليان…. سأكون….”
“هوف…. آه…. هوف….”
اهتزت كتفي سيتري. تساقط صوت بكائها هامسًا. كان عقلي لا يزال غائمًا إلى حد ما، فنظرت إلى سيتري لبعض الوقت. ببطء، أدركتُ ما يجب أن أفعله.
– ماذا تعنين بأنهم يعرفون شيئًا عن والدي؟ هل اعتقدتَ حقًا أنه بإمكانهم قتل والدي في المعنى الحقيقي للكلمة؟
رفعتُ يدي اليمنى وملاطفت رأس سيتري المنحني.
ستستغل ديزي اللحظة التي تنخدع فيها إليزابيث وتقتلها بسكين. هذا ما أعتقد أنه سيناريو ديزي.
“كل شيء بخير. سيتري. لن أذهب إلى أي مكان.”
رفعتُ يدي اليمنى وملاطفت رأس سيتري المنحني.
“إذا رحل دانتاليان أيضًا….. آه، لن أستطيع….”
توقفت في منتصف الطريق لألتقط أنفاسي. لم يكن السبب ساقي بل خروج كمية كبيرة من الدم من جسدي مما أرهقني. شعرتُ أيضًا بضغط في جمجمتي ما أثار صداعًا خفيفًا. بمجرد أن أخطو خطوة، يبدو الممر وكأنه يتماوج. لم أعد أستطيع المشي أكثر من ذلك.
“إنني بخير تمامًا. سيكون كل شيء على ما يرام.”
حسنًا. تشكلت الصورة بشكلٍ عام.
لم تستطع سيتري تكوين جملة وابكت فقط. داعبتُ سيتري مع ضمي إياها بإحكام إلى صدري. صارت ثيابي مبللة أيضًا بدموعها.
انتظر. لاحظت أمرًا غريبًا.
كيف أخبر سيتري بالحقيقة؟
“كل شيء بخير. سيتري. لن أذهب إلى أي مكان.”
أنني قتلتُ بايمون الثمينة بالنسبة لها – وفي هذه اللحظة أيضًا، لا تزال بايمون متشبثةً بي كشبح، ممسكةً بثوبي بأظافرها بنفس الطريقة التي تفعلها سيتري.
0
لا توجد كلمات بإمكاني قولها لسيتري غير “أنا بخير”.
“كل شيء بخير. سيتري. لن أذهب إلى أي مكان.”
ربما لن أتمكن أبدًا من إخبار سيتري بالحقيقة.
“لَكِن…”
…….
بعد إلحاح طويل مني، جلبت سيتري لي العكاز. كان عبارة عن عصا خشبية مطلية باللون الأسود. بدا أنه شيء راقٍ حتى بالنسبة لشيء مُستعجل. هززت رأسي في حيرة.
انتظر. لاحظت أمرًا غريبًا.
تنفسي كان سطحيًا. كأن المنطقة حول صدري فقط هي التي تتحرك بغير إرادتي. كان حلقي أيضًا مؤلمًا للغاية. شعرت وكأن مريئي ممزق. أردتُ بصق البلغم ولكن لم يكن هناك لعاب، فقط عطس جاف مزعج.
افترض أن ديزي كشفت حقيقة اغتيال بايمون في جلسة الإعدام السابقة. كان سيكلفني ذلك ضربة غير قابلة للتدارك. لدخلت سيتري وملكات الشياطين الجبليات في ارتباك مما زاد الفوضى أكثر. لماذا لم تتهمني ديزي باغتيال بايمون؟
تمكنت من المشي بفضل العصا إلى حد ما. كان الاتزان غير مألوف لدرجة أنني كنت أعرج بشدة. في كل مرة، كانت سيتري تصيح وتدعم جسدي. بدا وجهها وكأنه سيبكي في أي لحظة.
…….
“لهذا السبب لا تفيد الفتيات مثلك في المواقف الحرجة. كيف استطعتِ قيادة الجنود بتلك الحالة النفسية؟”
يبدو أن ديزي لم تكن تسعى لتدميري ببساطة.
كان الأسلوب الأكثر فعالية لكسب ثقة سيدٍ جديد، حسب ما تعلمته من الحوت، هو الكشف عن معلومات عسكرية سرية تخص الجانب الآخر.
دعنا نفترض أنه ثبت حاليًا أنني القاتل. سأواجه الإعدام بلا شك. ستغضب سيتري وأصدقائها مني أشد الغضب. لكن هل هذا ما تريده ديزي؟ مجرد موتي؟
0
لن أتمكن من تجنب الإعدام. ولكن من منظور آخر، هذا هو الموت الذي أرغب فيه.
“لَكِن…”
تحمل المسؤولية عن بايمون، واستقبال غضب سيتري، والموت معدوم الشرف كشيطان شرير أمام الجميع. لا أشعر بالاستياء من مثل هذا الموت. إذا كانت ديزي هي التي فضحت الأمر فهذا أفضل ما يمكن. بنسبة تسعين بالمائة، تعرف ديزي ما في نفسي جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
لذلك، لا تسعى ديزي مجرد لإفنائي، وإنما لإلحاق الهزيمة الكاملة بي. “لا تستطيع العيش كما ترغب، ولا حتى الموت كما ترغب”. هذا ما تريد ديزي إعلانه.
حاول الخدم تقديم المساعدة لكن سيتري أصرت على دعمي بنفسها. ابتسمت سخريةً. مَنْ كان المصاب قبل أيام قليلة يستطيع مساعدة الآخرين؟
“…….”
فجأة، أيقظ صوت بكاء سيتري وعيي. كنت منغمسًا في أفكاري دون أن أدري. ابتسمتُ خفيفًا.
أتفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعرف أين هربت ديزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا توجد كلمات بإمكاني قولها لسيتري غير “أنا بخير”.
من المؤكد تقريبًا أن ديزي التجأت إلى الرئيسة إليزابيث. أعتقد أن إليزابيث لديها الأهلية والقدرة على قتلي. بعبارة أخرى، أعتبرها مرشحة جيدة للغاية لمنحي الموت المناسب.
تنفسي كان سطحيًا. كأن المنطقة حول صدري فقط هي التي تتحرك بغير إرادتي. كان حلقي أيضًا مؤلمًا للغاية. شعرت وكأن مريئي ممزق. أردتُ بصق البلغم ولكن لم يكن هناك لعاب، فقط عطس جاف مزعج.
ستتظاهر ديزي بأنها من أتباع إليزابيث بينما تخطط في الواقع لاغتيالها. لأن هذا هو الطريق الوحيد للتخلص من “احتمال الموت بالطريقة التي يرغب بها والدي”.
غادرت جاميجين منصة المحكمة. تمايلت تنورة الممزقة لتكشف عن فخذيها البيضاوين. تبعها اثنان من ملكات الشياطين غير المنتسبات. كادت المحكمة أن تنهار.
قالت ديزي في يومٍ ما:
فهمت أيضًا سبب اختطاف ديزي لبارباتوس. رشوةٌ للرئيسة إليزابيث بلا شك. حاليًا، يذكر إمبراطور هابسبورغ رودولف فون هابسبورغ أن بارباتوس مجرد جثة أحيتها ديزي بالسحر الأسود. هذا سيكفي لكسب ثقة إليزابيث على الفور.
– السيد بيرسي، الرئيسة إليزابيث، لوك، هل تعتقد حقًا أنه من المناسب أن يقتلوا والدي؟
لم تستطع سيتري تكوين جملة وابكت فقط. داعبتُ سيتري مع ضمي إياها بإحكام إلى صدري. صارت ثيابي مبللة أيضًا بدموعها.
– ماذا تعنين بأنهم يعرفون شيئًا عن والدي؟ هل اعتقدتَ حقًا أنه بإمكانهم قتل والدي في المعنى الحقيقي للكلمة؟
فجأة، أيقظ صوت بكاء سيتري وعيي. كنت منغمسًا في أفكاري دون أن أدري. ابتسمتُ خفيفًا.
– أقول إن هذا وهم بعيد كل البعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستتظاهر ديزي بأنها من أتباع إليزابيث بينما تخطط في الواقع لاغتيالها. لأن هذا هو الطريق الوحيد للتخلص من “احتمال الموت بالطريقة التي يرغب بها والدي”.
أي أن ديزي كانت تنوي التخلص من هؤلاء المرشحين بأي وسيلة كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي أن ديزي كانت تنوي التخلص من هؤلاء المرشحين بأي وسيلة كانت.
التوي فكي بغرابة.
ركعت جاميجين ثم استلقت على الأرض، ثم مزقت طرف فستانها. بدا أنها تريد استخدام قطعة القماش كضمادة بعد رش بعض الوصفات الطبية عليها. لفت جاميجين قطعة القماش حول جرح فخذي بنظرات باردة.
حسنًا. تشكلت الصورة بشكلٍ عام.
“واحدة من الخادمات. صغيرة الجثة، وشعرها أشقر. هل بإمكانك استدعائها إلى هنا؟”
فهمت أيضًا سبب اختطاف ديزي لبارباتوس. رشوةٌ للرئيسة إليزابيث بلا شك. حاليًا، يذكر إمبراطور هابسبورغ رودولف فون هابسبورغ أن بارباتوس مجرد جثة أحيتها ديزي بالسحر الأسود. هذا سيكفي لكسب ثقة إليزابيث على الفور.
ربطت جاميجين الضمادة بإحكام. ثم رفعت رأسها ونظرت إلى وجهي دون أي تعبير. اختفت الابتسامة المرحة من وجهها تمامًا.
ستستغل ديزي اللحظة التي تنخدع فيها إليزابيث وتقتلها بسكين. هذا ما أعتقد أنه سيناريو ديزي.
قالت سيتري بتوتر بينما اقتربت مني.
رغم صغر سنها إلا أنها خططت لشيء عظيم. جيد، لكن هل ستسير الأمور كما تريد؟……
فهمت أيضًا سبب اختطاف ديزي لبارباتوس. رشوةٌ للرئيسة إليزابيث بلا شك. حاليًا، يذكر إمبراطور هابسبورغ رودولف فون هابسبورغ أن بارباتوس مجرد جثة أحيتها ديزي بالسحر الأسود. هذا سيكفي لكسب ثقة إليزابيث على الفور.
“دانتاليان، هل ستواصل العيش هكذا؟ هل تنوي العيش كأعرج بقية حياتك؟ كنتَ تمزح حين قلتَ ذلك، أليس كذلك؟”
انتظر. لاحظت أمرًا غريبًا.
فجأة، أيقظ صوت بكاء سيتري وعيي. كنت منغمسًا في أفكاري دون أن أدري. ابتسمتُ خفيفًا.
0
“ربما من الأفضل مناقشة ذلك لاحقًا. علينا معالجة الأمور العاجلة أولاً. لا يمكننا ترك بارباتوس تهرب، أليس كذلك؟”
أخرجتُ زجاجة وصفة طبية من جيبي الصدري. فاحة رائحة الروزماري الخفيفة. كانت وصفة طبية من الطراز الرفيع تحتوي على أعشاب وعسل. يوجد أيضًا كحول ممزوج فيها.
“نعم…. ولكن….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنحي جانبًا.”
“لدي طلب.”
انتظر. لاحظت أمرًا غريبًا.
قاطعتُ كلام سيتري. بدأ عقلي بالفعل في تصور ما سيحدث إذا التجأت ديزي إلى إليزابيث.
تحمل المسؤولية عن بايمون، واستقبال غضب سيتري، والموت معدوم الشرف كشيطان شرير أمام الجميع. لا أشعر بالاستياء من مثل هذا الموت. إذا كانت ديزي هي التي فضحت الأمر فهذا أفضل ما يمكن. بنسبة تسعين بالمائة، تعرف ديزي ما في نفسي جيدًا.
“يجب أن تنتظر إيفار الآن في غرفتي.”
كيف أخبر سيتري بالحقيقة؟
“إيفار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والحقيقة أنها لم تكن مفيدة. لم يتعافى ذراع سيتري بعد، وفقدتُ ساقي. لم تتمكن سيتري من دعمي بشكل صحيح بسبب عدم تناظر الاتجاه.
“واحدة من الخادمات. صغيرة الجثة، وشعرها أشقر. هل بإمكانك استدعائها إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين أحضرتِ هذا؟”
لم تكن إليزابيث سهلة الثقة بالآخرين. لن يكون من السهول على ديزي كسب ثقتها من خلال تقديم بارباتوس فقط كهدية. على ديزي إثبات أنها “خائنة مخلصة”.
قالت ديزي في يومٍ ما:
كان الأسلوب الأكثر فعالية لكسب ثقة سيدٍ جديد، حسب ما تعلمته من الحوت، هو الكشف عن معلومات عسكرية سرية تخص الجانب الآخر.
“سأتولى ذلك. ابتعدوا جميعًا.”
تعرف ديزي ممرات قلعتي السرية. ستخبر إليزابيث بذلك. سترسل إليزابيث فرقة اغتيال عبر الممرات السرية للتحقق من صدق كلام ديزي….
انتظرت حتى يتم إلغاء السحر المضاد للسحر ثم انتقلت إلى قصر هابسبورغ بمساعدة سيتري. الأمر المثير للاهتمام هو أن سيتري وأنا كنا بلا حول ولا قوة.
إليزابيث وديزي. حسب التاريخ، من المفترض أن يلتقي الاثنان كإمبراطورة وبطل.
“…….”
الوقت ضيق. يجب وضع حراسة في القلعة.
“أشعر بالإرهاق فجأة. أتيت لأشاهد كيف ستموت بارباتوس بشكل مخزٍ، لكنها هربت. لا فائدة من الدفاع عن أحدهم بحماس إذا كان سيضحي بساقه من تلقاء نفسه. يبدو أن بذل الجهد في الحياة لا يُجدي. تصرفوا كيفما شئتم. سأذهب للنوم في القصر الإمبراطوري.”
لكن من المهين إظهار هذا التنبؤ بكل وضوح. دعنا نمرح قليلاً….
غادرت جاميجين منصة المحكمة. تمايلت تنورة الممزقة لتكشف عن فخذيها البيضاوين. تبعها اثنان من ملكات الشياطين غير المنتسبات. كادت المحكمة أن تنهار.
0
الفصل 449 – دانتاليان (2)
0
قالت سيتري بتوتر بينما اقتربت مني.
0
“انتظري قليلاً…. فقط لبضع دقائق، هل يمكنني الاستراحة؟”
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لُطخ فستانها الفاخر بالدماء. لم تبدِ جاميجين اهتمامًا بذلك. كان الملل والضجر فقط هما ما يغمران عينيها.
0
0
0
لقد طلبتْ سيدة الشياطين سيتري المصابة بانقلاب العينين عصاةً، فلا يمكن لمخلوق سحري شجاع أن يرفض ولو كانت ممتلكات قيّمة. أعرب عن أسفي للشخص المجهول الذي فقد ممتلكاته.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
0
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنني بخير تمامًا. سيكون كل شيء على ما يرام.”
أسف أخذت أستراحة طويلة 😅
ستستغل ديزي اللحظة التي تنخدع فيها إليزابيث وتقتلها بسكين. هذا ما أعتقد أنه سيناريو ديزي.
أنني قتلتُ بايمون الثمينة بالنسبة لها – وفي هذه اللحظة أيضًا، لا تزال بايمون متشبثةً بي كشبح، ممسكةً بثوبي بأظافرها بنفس الطريقة التي تفعلها سيتري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات