الفصل 447 - ديزي (11)
الفصل 447 – ديزي (11)
“آه، وهل يمكن اعتبار هذه إهانة لي؟”
ربما نجحت، في خداع والدي.
ربما جاء إلى هنا لجلب بعض الأخشاب لاستخدامها في الحقول. لسوء الحظ، اخترنا منطقة معزولة بالقرب من الغابة كوجهة للانتقال، لكن حدث شاهد على أية حال.
الدليل على ذلك هو وجه والدي المتجهم. الآن أنا المتسببة الرئيسي في إسقاط لورا دي فارنيزي. كما أنني قدمت الدليل الحاسم لقتل سيدة الشياطين بايمون. لقد غرست وهمًا كاملاً في ذهن والدي…
فتحت فمي:
قال والدي بغضب:
كان الطوق قد أحكم منذ فترة طويلة. ولكن بسبب فرار الجمهور، لم يتمكن الجنود من اتخاذ تشكيلاتهم الصحيحة بعد. كان هناك ثغرة في ذلك المكان. كان ذلك ما خططت له. سحبنا أنا وأخي سيوفنا، ونظرنا بهدوء أمامنا.
“ماذا تنوي فعله؟”
“أنا؟ أنا؟”
“ألا تتوقع ذلك وتنتظروه بشغف كتوابل تزين حياتك الرومانسية؟”
خطونا خطوة أخرى.
رفعت طرف ثوبي لأحيي والدي باحترام.
بمجرد أن غادرنا متاهة المدينة، هاجمتنا سرب من الويفرن في السماء كما لو كانوا ينتظروننا. من المرجح أنها نخبة وحدة الويفرن التي تقودها سيدة الشياطين جاميغين. لم يتمكنوا من التحرك بحرية داخل المدينة المغطاة بالأسقف ولكنهم هاجموا الآن.
لم يعد لدي المزيد من الوقت للتردد. نظرت إلى والدي للمرة الأخيرة. لن أراه لبعض الوقت. حاولت تخزين ملامح وجهه بوضوح في ذاكرتي.
0
إلى أن نلتقي مرة أخرى، أتمنى لك السلام.
تحت ضوء القمر الشاحب، ظهرت أسوار قلعة ضخمة إلى حد ما. كانت المشاعل تلمع على أسوار القلعة من وقت لآخر – كانت تلك أضواء مشاعل جنود الحراسة.
أسرت بارباتوس كرهينة وقفزت بخطوة كبيرة.
فجأةً وجدت نفسي أمام وجه الجندي الشيطاني الذي كان يبعد عني عشرات الأمتار. تجهم وجهه تدريجيًا بالرعب وأنا أنظر بلا مبالاة. ضربت سيفي الثقيل وقتلته في الحال.
“أخي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كورتز شلايرماخر قد جاء إلى مكتب الرئيسة إليزابيث. كان وقتا يكون فيه الجميع نائمين، لكن الرئيسة إليزابيث التي لم تكن تنام كثيرا لا تزال تتابع عملها في هذا الوقت. وبينما كانت إليزابيث تخلع نظارتها الطبية – فقد كان بصرها قد ضعف قليلا مؤخرا – كانت تنظر إلى كورتز.
هبطت برشاقة في وسط الساحة. كان لوك قد أثار بالفعل فوضى في الساحة. صرخ الجمهور برعب مما تسبب في فوضى كبيرة بسبب المذبحة المفاجئة. ألقيت بارباتوس لأخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت البيئة المحيطة.
“علينا الخروج من هنا في غضون دقيقة”.
“اوه”
“حسناً. فهمت”.
كان الوقت متأخرًا في الليل.
فقدت بارباتوس وعيها بسبب الألم والنزيف.
فقدت بارباتوس وعيها بسبب الألم والنزيف.
حملها أخي بإحكام على ظهره بالرغم من فقدانها لأطرافها. الطريقة التي اختطفنا بها الأميرة كانت بربرية للغاية، ولكن هكذا هو خطف الرهائن عادةً.
–
“أمسكوا بها! امسكوا بالخائنة!”
بدأنا التحرك في هدوء دون الحاجة إلى التهليل.
“لا تتركوا أحدًا على قيد الحياة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
هرع الجنود الشياطين من كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كورتز شلايرماخر قد جاء إلى مكتب الرئيسة إليزابيث. كان وقتا يكون فيه الجميع نائمين، لكن الرئيسة إليزابيث التي لم تكن تنام كثيرا لا تزال تتابع عملها في هذا الوقت. وبينما كانت إليزابيث تخلع نظارتها الطبية – فقد كان بصرها قد ضعف قليلا مؤخرا – كانت تنظر إلى كورتز.
كان الطوق قد أحكم منذ فترة طويلة. ولكن بسبب فرار الجمهور، لم يتمكن الجنود من اتخاذ تشكيلاتهم الصحيحة بعد. كان هناك ثغرة في ذلك المكان. كان ذلك ما خططت له. سحبنا أنا وأخي سيوفنا، ونظرنا بهدوء أمامنا.
نظرت بحذر للأمام.
هدأت البيئة المحيطة.
إلى أن نلتقي مرة أخرى، أتمنى لك السلام.
تلاشت الأفكار من رأسي. لم أعد أسمع صراخ الجمهور، أو صيحات والدي ومارفاس التي تأمر بالهجوم، أو زئير الجنود وهم يكشرون بأنيابهم. بدلاً من ذلك، تلاشت الأصوات كالظلال. رأيت فقط اندفاع السيوف ورؤوس الرماح ببطء نحونا.
نظر إلينا أحد المزارعين بارتباك.
الحلفاء اثنان.
تنهدت بهدوء.
الأعداء حوالي ألفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس لوك بجانبي:
نسبة القوى تبلغ بالضبط 1: 1000.
هبطت برشاقة في وسط الساحة. كان لوك قد أثار بالفعل فوضى في الساحة. صرخ الجمهور برعب مما تسبب في فوضى كبيرة بسبب المذبحة المفاجئة. ألقيت بارباتوس لأخي.
أو بمعنى آخر، الموقف يميل كليًا لصالحنا.
“بروش. هل لديك زوجة وأولاد؟”
فتحت فمي:
سأأخذ استراحة قصيرة وثمَّ أنشر الفصول الثمانية المتبقية.
“سأتولى الجهة اليمنى والأمامية”.
نسبة القوى تبلغ بالضبط 1: 1000.
“حسنًا. وأنا سأتعامل مع الجهة اليسرى والخلفية”.
“ماذا..؟”
انتهى اجتماعنا الاستراتيجي بذلك.
“حسنًا. آسف يا بروش، سأقتلك”.
بدأنا التحرك في هدوء دون الحاجة إلى التهليل.
“شكلوا التشكيل الدفاعي..”
هبت ريح عاصفة في الساحة.
الفصل 447 – ديزي (11)
فجأةً وجدت نفسي أمام وجه الجندي الشيطاني الذي كان يبعد عني عشرات الأمتار. تجهم وجهه تدريجيًا بالرعب وأنا أنظر بلا مبالاة. ضربت سيفي الثقيل وقتلته في الحال.
كان الوقت متأخرًا في الليل.
أسرع قليلاً…
“هلا سمحت لي بسؤالك عن اسمك؟”
رسمت نصف دائرة واسعة بسيفي الثقيل. تناثر الدم الأحمر في الهواء. رغم أننا لم نتشاور، قمنا أنا وأخي بنفس الحركات تماماً لذبح الجنود من كلا الجانبين. وفي اللحظة التالية، سقط عشرة جنود وقد قطعت صدورهم.
لقد أثار كلام كورتز التالي توقف ريشة الرئيسة إليزابيث فجأة:
خطونا خطوة أخرى.
نظرت بحذر للأمام.
“ها هم يأتون من هناك!”
“وحوش… اللعنة”.
“شكلوا التشكيل الدفاعي..”
ولكن، كانوا متأخرين.
تحرك الجنود باضطراب شديد عندما رأوانا أنا وأخي نهرع نحوهم. حاول القائد الألفي أن يصرخ بأمر ما، لكنه لم يتمكن من إصدار المزيد من الأوامر. فقد هاجمناهم بالفعل. لم يستغرق الأمر سوى نفس واحد لذبح السرية المكونة من عشرة جنود.
–
أنا على اليمين وأخي على اليسار. عندما ضربنا، قطعت سيوفنا أجساد الجنود إرباً بغض النظر عما إذا كانوا يحملون تروسًا أو رماحًا. تناثرت الدماء مرة أخرى.
تنهدت بهدوء.
أمسك القائد الألفي ببطنه. نظر بعيون مشدوهة إلى مشهد الدمار غير قادرًا على تصديق أن فرقته بأكملها قد دمرت في أقل من ثانيتين. همس بصوت خافت:
“بروش. هل لديك زوجة وأولاد؟”
“وحوش… اللعنة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كـــيييع!
ثم سالت أحشاؤه عندما انفجرت بطنه.
إلى أن نلتقي مرة أخرى، أتمنى لك السلام.
بما أنه كان قريبًا، تناثرت بضع قطرات من دمه على ملابسي. لقد تلوث الفستان الذي أهداني إياه والدي. إنها مصممة خصيصًا لي من قِبله. من المرجح أن تكون قد وصلت لمرتبة “كنز وطني”. شعرت بالضيق قليلاً لرؤيتها متسخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كورتز شلايرماخر قد جاء إلى مكتب الرئيسة إليزابيث. كان وقتا يكون فيه الجميع نائمين، لكن الرئيسة إليزابيث التي لم تكن تنام كثيرا لا تزال تتابع عملها في هذا الوقت. وبينما كانت إليزابيث تخلع نظارتها الطبية – فقد كان بصرها قد ضعف قليلا مؤخرا – كانت تنظر إلى كورتز.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير المشهد في لمحة.
نظرت بحذر للأمام.
يا سيدتي. أنا متأسف اني هنا في هذه الساعة المتأخرة من الليل.
ارتجف جنود الشياطين الذين كانوا يراقبوننا عن بعد. انتقلت المبادرة بوضوح إلينا. على الرغم من أن الساحة كانت فوضوية بسبب هروب المدنيين، إلا أن محاولة الانسحاب بتشكيلات عسكرية كان أمرًا صعبًا.
“بروش. هل لديك زوجة وأولاد؟”
كان ذلك متوقعًا. فقد أعدوا خططًا لمواجهة هجوم خارجي ولكنهم لم يتوقعوا مطلقًا سيناريو فرارنا من الداخل. لم نترك لهم أي فرصة للتفكير أو الاستعداد بل هربنا منهم بسرعة مذهلة.
“علينا الخروج من هنا في غضون دقيقة”.
خرجنا من الساحة في أقل من الدقيقة كما خططنا. تمكنا من الهروب من مدينة نيبلهايم عبر أزقتها الملتوية.
ربما جاء إلى هنا لجلب بعض الأخشاب لاستخدامها في الحقول. لسوء الحظ، اخترنا منطقة معزولة بالقرب من الغابة كوجهة للانتقال، لكن حدث شاهد على أية حال.
كـــيييع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسمت نصف دائرة واسعة بسيفي الثقيل. تناثر الدم الأحمر في الهواء. رغم أننا لم نتشاور، قمنا أنا وأخي بنفس الحركات تماماً لذبح الجنود من كلا الجانبين. وفي اللحظة التالية، سقط عشرة جنود وقد قطعت صدورهم.
بمجرد أن غادرنا متاهة المدينة، هاجمتنا سرب من الويفرن في السماء كما لو كانوا ينتظروننا. من المرجح أنها نخبة وحدة الويفرن التي تقودها سيدة الشياطين جاميغين. لم يتمكنوا من التحرك بحرية داخل المدينة المغطاة بالأسقف ولكنهم هاجموا الآن.
ربما نجحت، في خداع والدي.
ولكن، كانوا متأخرين.
فجأةً وجدت نفسي أمام وجه الجندي الشيطاني الذي كان يبعد عني عشرات الأمتار. تجهم وجهه تدريجيًا بالرعب وأنا أنظر بلا مبالاة. ضربت سيفي الثقيل وقتلته في الحال.
أخرجت كتاب تعويذة الانتقال الفوري من جيبي.
0
رسمت التعويذة دائرة سحرية على الأرض مع انبعاث ضوء أبيض متوهج. تم تغليفنا أنا وأخي في غمامة من الضوء في لمح البصر. قبل أن تهاجمنا مخالب الويفرن الحادة، تمكنا من الهرب من نيبلهايم.
0
تغير المشهد في لمحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشينا نحو تلك القلعة دون أي حديث.
انتقلنا من الأرض القاحلة والجرداء في عالم الشياطين إلى الغابات الخضراء اللانهائية في عالم البشر. على النقيض من مطاردة الشياطين الملحة قبل لحظات، كان المنظر أمامنا هادئًا للغاية. ربما كانت ظروف الطقس غير مواتية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“ممممم.. ماذا..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنقلنا باستخدام عشرات التعاويذ الانتقالية إلى أماكن مختلفة في محاولة لتضليل أية وحدات سحرية مطاردة. تنقلنا بين هابسبورغ وفرانك وساردينيا وهلفتيا وغيرها، في كل الاتجاهات. شعرت بالدوار قليلاً بسبب فقدان الكثير من الطاقة السحرية في وقت قصير، ولكنني تحملته.
نظر إلينا أحد المزارعين بارتباك.
“ماذا..؟”
ربما جاء إلى هنا لجلب بعض الأخشاب لاستخدامها في الحقول. لسوء الحظ، اخترنا منطقة معزولة بالقرب من الغابة كوجهة للانتقال، لكن حدث شاهد على أية حال.
“…”
بدا المزارع مصدومًا للغاية، إذ أسقط فأس يده على الأرض من دون وعي. من المؤكد أنه لم يشهد مطلقًا تعويذة الانتقال الفوري من قبل. كانت سنوات حياته البسيطة ظاهرة جليًا على وجهه.
الأعداء حوالي ألفين.
تنهدت بهدوء.
“شكلوا التشكيل الدفاعي..”
“هلا سمحت لي بسؤالك عن اسمك؟”
“اسمي.. اسمي بروش، سيدتي”.
“أنا؟ أنا؟”
كان الطوق قد أحكم منذ فترة طويلة. ولكن بسبب فرار الجمهور، لم يتمكن الجنود من اتخاذ تشكيلاتهم الصحيحة بعد. كان هناك ثغرة في ذلك المكان. كان ذلك ما خططت له. سحبنا أنا وأخي سيوفنا، ونظرنا بهدوء أمامنا.
“نعم. ليس هناك أحد آخر هنا”.
ربما جاء إلى هنا لجلب بعض الأخشاب لاستخدامها في الحقول. لسوء الحظ، اخترنا منطقة معزولة بالقرب من الغابة كوجهة للانتقال، لكن حدث شاهد على أية حال.
تلعثم المزارع في كلامه. كان يتحدث لهجة غربية من اللغة الهابسبورغية. من ناحية أخرى، تعلمت من والدي مباشرة اللهجة الملكية من اللغة الهابسبورغية. قد تكون لغتي الهابسبورغية بدت للمزارع كلغة أجنبية إلى حد ما.
“أنا؟ أنا؟”
“اسمي.. اسمي بروش، سيدتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلا.. ليس هكذا على الإطلاق”.
“بروش. هل لديك زوجة وأولاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إليزابيث برأسها. وبدأت تحرك ريشتها ثانية بينما كانت تنظر إلى المستندات.
“نعم نعم. لدي ثلاثة أبناء، وإن كانوا قليلين”.
أخرجت كتاب تعويذة الانتقال الفوري من جيبي.
انحنى المزارع منكمشًا على نفسه ومنخفض الرأس. عرف أنني من النبلاء. في الواقع، أنا ابنة وريث دوقية توتن الوحيدة. كنت أميرة ثمينة جدًا.
0
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشينا نحو تلك القلعة دون أي حديث.
“حسنًا. آسف يا بروش، سأقتلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“ماذا..؟”
وصلنا أخيرًا إلى وجهتنا النهائية عندما شعرت بالاستعداد..
“نحن مطاردون ويجب ألا نترك أي احتمال للشهود. لهذا السبب سأقتلك”.
“…”
حاول بروش قول شيءًا، لكن سيفي قد قسم بالفعل صدره إلى نصفين. سقط هذا المزارع البريء دون أن يصرخ، وانشق جسده إلى قسمين وسالت دماؤه على العشب الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسمت نصف دائرة واسعة بسيفي الثقيل. تناثر الدم الأحمر في الهواء. رغم أننا لم نتشاور، قمنا أنا وأخي بنفس الحركات تماماً لذبح الجنود من كلا الجانبين. وفي اللحظة التالية، سقط عشرة جنود وقد قطعت صدورهم.
همس لوك بجانبي:
نهاية أرك ديزي. تباً! مستعد لقرائة رواية خاصة بها هي فقط.
“هل كان من الضروري قتله؟”
ابتسمت إليزابيث. كانت ترتدي ملابس نوم خفيفة. فعندما يغمرها النعاس بينما هي تعمل، تكون ملابسها مناسبة لتتمدد على المكتب وتنام مباشرة. لقد أعدت حتى وسادة ناعمة لتضعها تحت ركبتيها.
“نحن الآن ضد والدي. يجب ألا نترك أي فرصة تسمح له بمطاردتنا”.
“نعم. ليس هناك أحد آخر هنا”.
نظرت إلى لوك الذي كانت ملامح وجهه حزينة.
نسبة القوى تبلغ بالضبط 1: 1000.
“أخي.. هل تعتقد أن مهارة والدي دون المستوى بحيث يمكننا هزيمته بسهولة؟”
فتحت فمي:
“كلا.. ليس هكذا على الإطلاق”.
خرجنا من الساحة في أقل من الدقيقة كما خططنا. تمكنا من الهروب من مدينة نيبلهايم عبر أزقتها الملتوية.
“سيطاردنا والدي دون توقف أو رحمة. لذلك يجب ألا نخفض حراستنا أبدًا. اطبق مشاعر الذنب والتردد في قاع قلبك. ليس لنا متسع لمثل هذه المشاعر الترفيهية”.
الفصل 447 – ديزي (11)
صحيح. لقد حولنا والدنا إلى عدو.
تحت ضوء القمر الشاحب، ظهرت أسوار قلعة ضخمة إلى حد ما. كانت المشاعل تلمع على أسوار القلعة من وقت لآخر – كانت تلك أضواء مشاعل جنود الحراسة.
لقد تحدى الكثيرون والدي في الماضي. وكان خطأهم المشترك هو الاستخفاف به والنظر إليه دون احترام. لم أكن لأكرر نفس الأخطاء.
نظرت إلى لوك الذي كانت ملامح وجهه حزينة.
أومأ لوك برأسه بكآبة. بدا أنه فهم تمامًا. هذا يكفي.
بمجرد أن غادرنا متاهة المدينة، هاجمتنا سرب من الويفرن في السماء كما لو كانوا ينتظروننا. من المرجح أنها نخبة وحدة الويفرن التي تقودها سيدة الشياطين جاميغين. لم يتمكنوا من التحرك بحرية داخل المدينة المغطاة بالأسقف ولكنهم هاجموا الآن.
تنقلنا باستخدام عشرات التعاويذ الانتقالية إلى أماكن مختلفة في محاولة لتضليل أية وحدات سحرية مطاردة. تنقلنا بين هابسبورغ وفرانك وساردينيا وهلفتيا وغيرها، في كل الاتجاهات. شعرت بالدوار قليلاً بسبب فقدان الكثير من الطاقة السحرية في وقت قصير، ولكنني تحملته.
“الدخول إلى غرفة امرأة في مثل هذا الوقت لا يعتبر تصرفا حكيما، أليس كذلك يا جنرال شلايرماخر؟”
وصلنا أخيرًا إلى وجهتنا النهائية عندما شعرت بالاستعداد..
* * *
“…”
تحت ضوء القمر الشاحب، ظهرت أسوار قلعة ضخمة إلى حد ما. كانت المشاعل تلمع على أسوار القلعة من وقت لآخر – كانت تلك أضواء مشاعل جنود الحراسة.
كان الوقت متأخرًا في الليل.
تلاشت الأفكار من رأسي. لم أعد أسمع صراخ الجمهور، أو صيحات والدي ومارفاس التي تأمر بالهجوم، أو زئير الجنود وهم يكشرون بأنيابهم. بدلاً من ذلك، تلاشت الأصوات كالظلال. رأيت فقط اندفاع السيوف ورؤوس الرماح ببطء نحونا.
تحت ضوء القمر الشاحب، ظهرت أسوار قلعة ضخمة إلى حد ما. كانت المشاعل تلمع على أسوار القلعة من وقت لآخر – كانت تلك أضواء مشاعل جنود الحراسة.
–
مشينا نحو تلك القلعة دون أي حديث.
ثم سالت أحشاؤه عندما انفجرت بطنه.
–
“أخي.. هل تعتقد أن مهارة والدي دون المستوى بحيث يمكننا هزيمته بسهولة؟”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير المشهد في لمحة.
يا سيدتي. أنا متأسف اني هنا في هذه الساعة المتأخرة من الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس لوك بجانبي:
كان كورتز شلايرماخر قد جاء إلى مكتب الرئيسة إليزابيث. كان وقتا يكون فيه الجميع نائمين، لكن الرئيسة إليزابيث التي لم تكن تنام كثيرا لا تزال تتابع عملها في هذا الوقت. وبينما كانت إليزابيث تخلع نظارتها الطبية – فقد كان بصرها قد ضعف قليلا مؤخرا – كانت تنظر إلى كورتز.
صحيح. لقد حولنا والدنا إلى عدو.
“الدخول إلى غرفة امرأة في مثل هذا الوقت لا يعتبر تصرفا حكيما، أليس كذلك يا جنرال شلايرماخر؟”
0
“كنت أود الإقلاع عن المجيء لو أمكنني”.
“أليس قد حان الوقت لاستبدال قائد الحرس؟”
“آه، وهل يمكن اعتبار هذه إهانة لي؟”
فقدت بارباتوس وعيها بسبب الألم والنزيف.
ابتسمت إليزابيث. كانت ترتدي ملابس نوم خفيفة. فعندما يغمرها النعاس بينما هي تعمل، تكون ملابسها مناسبة لتتمدد على المكتب وتنام مباشرة. لقد أعدت حتى وسادة ناعمة لتضعها تحت ركبتيها.
0
ضحك كورتز شلايرماخر قليلا. لو علم مواطني الجمهورية أن الرئيسة المهيبة تعانق وسادة كل ليلة وتتمدد على المكتب فكيف سيكون رد فعلهم…. أو لعلهم سيفرحون على الأرجح.
أو بمعنى آخر، الموقف يميل كليًا لصالحنا.
“يمكنني تحمل اللوم في أي وقت، لقد حدثت بعض المشكلات في حرس الحدود. لقد جاء خادمان متنكران بزي جيد إلى البوابة الخارجية، وفي لحظة أخذا قائد الحرس كرهينة وهددا بأن يريان صاحب الجلالة”.
“حسناً. فهمت”.
“اوه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كورتز شلايرماخر قليلا. لو علم مواطني الجمهورية أن الرئيسة المهيبة تعانق وسادة كل ليلة وتتمدد على المكتب فكيف سيكون رد فعلهم…. أو لعلهم سيفرحون على الأرجح.
“أليس قد حان الوقت لاستبدال قائد الحرس؟”
الحلفاء اثنان.
“سأقدم لك قائمة بأسماء مرشحين جدد”.
بمجرد أن غادرنا متاهة المدينة، هاجمتنا سرب من الويفرن في السماء كما لو كانوا ينتظروننا. من المرجح أنها نخبة وحدة الويفرن التي تقودها سيدة الشياطين جاميغين. لم يتمكنوا من التحرك بحرية داخل المدينة المغطاة بالأسقف ولكنهم هاجموا الآن.
أومأت إليزابيث برأسها. وبدأت تحرك ريشتها ثانية بينما كانت تنظر إلى المستندات.
0
“ما الفائدة من احتجاز قائد الحرس كرهينة؟ دعهم وأطلق النار عليهم. إن مثل هؤلاء الأشخاص سيكونون سمادا للأرض، وهو أفضل ما يمكن أن يفعلوه من أجل شعب الجمهورية”.
فجأةً وجدت نفسي أمام وجه الجندي الشيطاني الذي كان يبعد عني عشرات الأمتار. تجهم وجهه تدريجيًا بالرعب وأنا أنظر بلا مبالاة. ضربت سيفي الثقيل وقتلته في الحال.
“لقد خططت للقيام بذلك يا سيدتي، ولكن…”
نهاية أرك ديزي. تباً! مستعد لقرائة رواية خاصة بها هي فقط.
لقد أثار كلام كورتز التالي توقف ريشة الرئيسة إليزابيث فجأة:
“…”
“مدعيان أنهما من الخدم الذين رافقوا سيد الشياطين دانتاليان. تتطابق هيئتهما وملابسهما مع المعلومات التي لدينا في دائرة المعلومات. أعتقد أنه من الأفضل أن تقابليهما شخصيًا يا صاحبة الجلالة”.
0
0
“…”
0
تحرك الجنود باضطراب شديد عندما رأوانا أنا وأخي نهرع نحوهم. حاول القائد الألفي أن يصرخ بأمر ما، لكنه لم يتمكن من إصدار المزيد من الأوامر. فقد هاجمناهم بالفعل. لم يستغرق الأمر سوى نفس واحد لذبح السرية المكونة من عشرة جنود.
0
“اسمي.. اسمي بروش، سيدتي”.
0
كان الطوق قد أحكم منذ فترة طويلة. ولكن بسبب فرار الجمهور، لم يتمكن الجنود من اتخاذ تشكيلاتهم الصحيحة بعد. كان هناك ثغرة في ذلك المكان. كان ذلك ما خططت له. سحبنا أنا وأخي سيوفنا، ونظرنا بهدوء أمامنا.
0
“يمكنني تحمل اللوم في أي وقت، لقد حدثت بعض المشكلات في حرس الحدود. لقد جاء خادمان متنكران بزي جيد إلى البوابة الخارجية، وفي لحظة أخذا قائد الحرس كرهينة وهددا بأن يريان صاحب الجلالة”.
0
تنهدت بهدوء.
0
كان الوقت متأخرًا في الليل.
نهاية أرك ديزي. تباً! مستعد لقرائة رواية خاصة بها هي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كورتز شلايرماخر قليلا. لو علم مواطني الجمهورية أن الرئيسة المهيبة تعانق وسادة كل ليلة وتتمدد على المكتب فكيف سيكون رد فعلهم…. أو لعلهم سيفرحون على الأرجح.
سأأخذ استراحة قصيرة وثمَّ أنشر الفصول الثمانية المتبقية.
–
الفصل 447 – ديزي (11)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
