الفصل 438 - ديزي (2)
الفصل 438 – ديزي (2)

ببساطة أخرى، لورا، الشكّاكة بجنونها، تم تلاعبها، وسلوك بارباتوس الذي تردد كثيرًا في مواجهة بايمون أدى في النهاية إلى محاولة اغتيال فاشلة.
“أنتِ….”
0
صدري خفق بسرعة. اشتعلت الحرارة في رأسي. احمرت عيناي بينما تسرب الهواء الساخن من فمي. صورة واحدة فقط ظهرت في ذهني.
“اصمتي.”
لورا، التي دائما ما تبتسم ببراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اتبعت ديزي تعليماتي على أكمل وجه. وبفضلها اكتشفت ثغرة في وشم العبودية. على الرغم من أنني لا أستطيع إيذاء والدك أو حبيباته مباشرة، إلا أنه بإمكاني إحداث شكوك وتسبب في إصابات وخلافات بشكل غير مباشر.”
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
ابتسمت ديزي ابتسامة صغيرة ولطيفة.
“آسفة، يا سيدي. آسفة……”
هنيئاً لكل من قال أن هذه كانت فكرة سيئة من البداية أن دانتاليان أبقي علي لوك و ديزي.
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذكريات تلك الليلة التي كانت لورا تبكي وتصرخ فيها.
“هل تنوي إيقافي هنا؟ حسنًا. لكن أنبّهكم مسبقًا: إن منعتموني من التحدث، لن تعرفوا أبدًا كيف تمكنت من التمرد على وشم العبودية. مع ذلك، إن كنتم مصرين، تفضلوا بإيقافي.”
وكأن شيئا ما قد تحطم، اعتذرت لورا باستمرار قائلة “آسفة، آسفة”…. جميع تلك الذكريات المظلمة والمبللة بالمطر امتلأت داخل عقلي.
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
ببساطة أخرى، لورا، الشكّاكة بجنونها، تم تلاعبها، وسلوك بارباتوس الذي تردد كثيرًا في مواجهة بايمون أدى في النهاية إلى محاولة اغتيال فاشلة.
“لقد اتبعت ديزي تعليماتي على أكمل وجه. وبفضلها اكتشفت ثغرة في وشم العبودية. على الرغم من أنني لا أستطيع إيذاء والدك أو حبيباته مباشرة، إلا أنه بإمكاني إحداث شكوك وتسبب في إصابات وخلافات بشكل غير مباشر.”
“حبسني سيدي في الزنزانة تحت الأرض لعدة أيام، أو عدة عشرات من الأيام. تم تعليقي على الجدار وأعطيت كمية صغيرة من الماء بحجم دمعة يوميا فقط. وأطعمني الأكل قائلا إنه علف الخنازير. ولكن، في تلك الظروف، كان عقلي يدور بفرح أكثر من أي وقت مضى. ”
كل ما فعلته ديزي كان مجرد تشويه لورا من أجل معرفة تلك الحقيقة.
تمتمت بارباتوس بصرخة ضعيفة.
ولكن، أعتقد أن هناك أكثر من ذلك. لقد كنت أستطيع أن أفهم نفسية تلك المخلوقة. لورا كانت الوحيدة التي سمحت لها بالتقرب مني. بعبارة أخرى، تعاملت أنا ولورا كصديقين، أو حبيبين، وليس كسيد وخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأرادت ديزي تدمير تلك العلاقة الفريدة.
تمتمت بارباتوس بصرخة ضعيفة.
لأنها بتلك الطريقة ستتمكن من إيذائي بشكل كبير. ستتمكن من دفعي إلى الزاوية عقليا.
اعترفت ديزي ببرود.
“كان الأمر كما لو كنت أرى شعاع من النور.”
“في الأصل، كان رهاني مع والدي ضدي بشكل ساحق. لم أكن أستطيع إيذاء والدي، أو حتى حبيباته. كان الخسارة محتوما في لعبة يبدو الفوز فيها مستحيلا، لكن ظهر لي باب للهروب، ضيق للغاية ولكنه باب للهروب بلا شك. هبط عليّ شعاع من السعادة. أتمنى أن تفهم فرحي وبهجتي.”
اعترفت ديزي ببرود.
ارتجف ذقني.
“حبسني سيدي في الزنزانة تحت الأرض لعدة أيام، أو عدة عشرات من الأيام. تم تعليقي على الجدار وأعطيت كمية صغيرة من الماء بحجم دمعة يوميا فقط. وأطعمني الأكل قائلا إنه علف الخنازير. ولكن، في تلك الظروف، كان عقلي يدور بفرح أكثر من أي وقت مضى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
ابتسمت ديزي ابتسامة صغيرة ولطيفة.
لورا، التي دائما ما تبتسم ببراءة.
“في الأصل، كان رهاني مع والدي ضدي بشكل ساحق. لم أكن أستطيع إيذاء والدي، أو حتى حبيباته. كان الخسارة محتوما في لعبة يبدو الفوز فيها مستحيلا، لكن ظهر لي باب للهروب، ضيق للغاية ولكنه باب للهروب بلا شك. هبط عليّ شعاع من السعادة. أتمنى أن تفهم فرحي وبهجتي.”
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
“……”
“أنتِ….”
“بعد ثلاثة أيام تقريبا، بينما كنت أراقب اللورد بارنيس وهو يجلدني بجنون، أدركت فجأة شيئا. كانت لحظة إدراك هائلة. ارتعدت كما لو أن صاعقة مرت فوقي ومسّت كل جسدي. في تلك اللحظة، أدركت كل شيء كنت أحتاج لمعرفته وكيفية التصرف.”
سحبت ديزي السيف بهدوء. تدفق الدم الأحمر من فخذ بارباتوس. نفضت ديزي الدم على السيف بملل.
بنسبة مئة بالمئة. في لعبة كان من المفترض أن أخسر فيها، ألمحت ديزي بطاقة للفوز كمعجزة.
حركت ديزي لسانها قليلاً.
“شعرت بالخجل من نسيان حقيقة بسيطة إلى هذا الحد أمام عيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل… لا يمكن أن…”
هزت ديزي رأسها.
0
“بدأت بارباتوس فجأة بمضايقة والدي. ألم تتساءل عن السبب؟ ألم تعتقد أن الاغتيال كان مفرطا، حتى لو كانت تكره بايمون؟”
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
ثم عبست بارباتوس، التي كانت صامتة حتى الآن.
“كانت الوزيرة بالفعل تخشى بايمون. بطبيعة الحال. نظرًا لمعارضتها المستمرة لكَ. والآن، جرىت محاولة اغتيال لك في مقر الحاكم العام لباتافيا، التابع لجمهورية باتافيا التي تتآمر معها بايمون! هل تعتقد أن الوزيرة اعتبرت ذلك مجرد مصادفة؟”
“أنت، ماذا…….”
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
“اصمتي.”
ابتسمت ديزي ابتسامة خفيفة.
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
0
صرخت بارباتوس. فوجئ حتى أأسياد شياطين الحزب المحايد الذين يحيطون بديزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت ديزي إلى بارباتوس بتعبيرٍ فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت ديزي بارباتوس في فخذها بالسيف ولفته مرة أخرى. اخترق السيف لحم بارباتوس عميقًا ممزقًا إياه. قرضت بارباتوس شفتيها وحاولت كتم صراخها لكنه ألمًا شديدًا.
“أنا أتحدث مع أبي الآن. ليس من حق أي طرف ثالث التدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل… لا يمكن أن…”
“هذه الكلبة… اللعينة…”
“كان ذلك الشخص هو لورا دو فارنيزي، وزيرة الحرب.”
“لديكِ إجابة واحدة فقط مسموح لك بها، بارباتوس. من حذركِ من بايمون؟”
تذكرتُ ليلة صراخ بارباتوس واسترحامها بقتل بايمون.
طعنت ديزي بارباتوس في فخذها بالسيف ولفته مرة أخرى. اخترق السيف لحم بارباتوس عميقًا ممزقًا إياه. قرضت بارباتوس شفتيها وحاولت كتم صراخها لكنه ألمًا شديدًا.
“أنتِ….”
حركت ديزي لسانها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، قررت بارباتوس التصدي لبايمون حتى على حساب المخاطرة.
“حتى الإجابة لا تستطيعين. لا تصلحين سوى أن تكوني قمامة يا أيتها المرأة عديمة النفع. كيف استطعتِ أن تُعجب بمثل هذا النفاية، يا أبي؟ ابنتُكَ محرجةٌ للغاية.”
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
قضمتُ أسناني.
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
“ألقي بها… الآن!”
0
“مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
آه آه.
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
يجب إيقافها.
“أشعر بالارتباك، فأي أمر يجب عليّ اتباعه؟ لكن لا بأس. أنا ابنة مطيعة. سأتبع الأوامر غير المنطقية أيضًا إن كنتَ ترغب بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت ديزي بارباتوس في فخذها بالسيف ولفته مرة أخرى. اخترق السيف لحم بارباتوس عميقًا ممزقًا إياه. قرضت بارباتوس شفتيها وحاولت كتم صراخها لكنه ألمًا شديدًا.
سحبت ديزي السيف بهدوء. تدفق الدم الأحمر من فخذ بارباتوس. نفضت ديزي الدم على السيف بملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل… لا يمكن أن…”
كان الجو سيئًا.
ثم عبست بارباتوس، التي كانت صامتة حتى الآن.
كانت ديزي تهيمن واضحةً على المكان. بدأ أأسياد شياطين الحزب المحايد يراقبونها بفضول بالإضافة إلى الحذر. كان مواطنو الساحة يتحركون بتوتر لكنهم مازالوا يراقبون من بُعد أفعال هذا المتسلل الجريء.
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
يجب إيقافها.
“أليس هناك أي اتصال من باتافيا؟”
أرسلت لي غريزتي إشارات تحذير عنيفة. عندها تطلّعت عيون ديزي السوداء إليّ مباشرة.
شل عقلي كمن تعرض لصدمة كهربائية في المخ.
“هل تنوي إيقافي هنا؟ حسنًا. لكن أنبّهكم مسبقًا: إن منعتموني من التحدث، لن تعرفوا أبدًا كيف تمكنت من التمرد على وشم العبودية. مع ذلك، إن كنتم مصرين، تفضلوا بإيقافي.”
“بالطبع، كان من المستحيل التنبؤ بأن بارباتوس ستقوم باغتيال بايمون. في البداية، توقعت أنها مواجهة كبيرة بين الفصائل.”
“تحاولين ابتزازي؟”
كل شيء كان فخ نصبته ديزي.
“لا أبتزك. مجرد حقيقة.”
“حبسني سيدي في الزنزانة تحت الأرض لعدة أيام، أو عدة عشرات من الأيام. تم تعليقي على الجدار وأعطيت كمية صغيرة من الماء بحجم دمعة يوميا فقط. وأطعمني الأكل قائلا إنه علف الخنازير. ولكن، في تلك الظروف، كان عقلي يدور بفرح أكثر من أي وقت مضى. ”
ابتسمت ديزي ابتسامة خفيفة.
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
“وسأقطع رأس بارباتوس بيدي. ستشاهد معشوقتك تموت على يد شخص آخر. لن تتحمل ذلك أبدًا.”
ذكريات تلك الليلة التي كانت لورا تبكي وتصرخ فيها.
“…….”
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
“دعونا نعود إلى صلب الموضوع.”
0
وضعت ديزي قدمها على فخذ بارباتوس، على وجه التحديد حيث طعنتها بالسيف. قمعت بارباتوس صرخة وهي تنزف من شفتيها.
ارتجف ذقني.
“سأجيب عن السؤال الذي لم تستطع هذه المرأة الإجابة عليه. تلقت بارباتوس تحذيرًا عاجلاً. أن تحذر من بايمون، أنه إن استمرت الأمور على ما هي عليه فمن المرجح جدًا أن تقتلها. لهذا تحركت بارباتوس لإبعاد بايمون.”
كان الجو سيئًا.
آه.
“حتى الإجابة لا تستطيعين. لا تصلحين سوى أن تكوني قمامة يا أيتها المرأة عديمة النفع. كيف استطعتِ أن تُعجب بمثل هذا النفاية، يا أبي؟ ابنتُكَ محرجةٌ للغاية.”
“كان ذلك الشخص هو لورا دو فارنيزي، وزيرة الحرب.”
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
آه آه.
ابتسمت ديزي ابتسامة صغيرة ولطيفة.
آه! آه! آه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ديزي تهيمن واضحةً على المكان. بدأ أأسياد شياطين الحزب المحايد يراقبونها بفضول بالإضافة إلى الحذر. كان مواطنو الساحة يتحركون بتوتر لكنهم مازالوا يراقبون من بُعد أفعال هذا المتسلل الجريء.
“كانت الوزيرة بالفعل تخشى بايمون. بطبيعة الحال. نظرًا لمعارضتها المستمرة لكَ. والآن، جرىت محاولة اغتيال لك في مقر الحاكم العام لباتافيا، التابع لجمهورية باتافيا التي تتآمر معها بايمون! هل تعتقد أن الوزيرة اعتبرت ذلك مجرد مصادفة؟”
وكأن شيئا ما قد تحطم، اعتذرت لورا باستمرار قائلة “آسفة، آسفة”…. جميع تلك الذكريات المظلمة والمبللة بالمطر امتلأت داخل عقلي.
شل عقلي كمن تعرض لصدمة كهربائية في المخ.
نظرت ديزي إلى بارباتوس بتعبيرٍ فارغ.
ارتجف ذقني.
“اصمتي.”
“أيها الأب الذي يدّعي أنه الأكثر ذكاءً في العالم. أخبرني من تعتقد أن لورا دو فارنيزي استشارته؟”
0
“مستحيل… لا يمكن أن…”
“حبسني سيدي في الزنزانة تحت الأرض لعدة أيام، أو عدة عشرات من الأيام. تم تعليقي على الجدار وأعطيت كمية صغيرة من الماء بحجم دمعة يوميا فقط. وأطعمني الأكل قائلا إنه علف الخنازير. ولكن، في تلك الظروف، كان عقلي يدور بفرح أكثر من أي وقت مضى. ”
“بايمون قوية جدًا. لا بُدَّ ممن يستطيع صدها أن يكون شخصًا قويًا بنفس القدر. شخصٌ قريب من لورا بشكل يسمح لها بنقل التحذير، وقوي مثل بايمون، وفي الوقت ذاته تراها تهديدًا خطيرًا…”
آه.
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه! آه! آه!
تمتمت بارباتوس بصرخة ضعيفة.
0
“بالضبط كما حذّرت، لورا ذهبت لبارباتوس : يبدو أن بايمون تحاول قتلك فاحترسي جيداً.”
بنسبة مئة بالمئة. في لعبة كان من المفترض أن أخسر فيها، ألمحت ديزي بطاقة للفوز كمعجزة.
خلال تعذيبها في الزنزانة تحت الأرض.
“ألقي بها… الآن!”
لم تُجب ديزي على الاستجواب القاسي من لورا، ولكنها همست جملة واحدة فقط، جملة واحدة لزرع الشك في قلب لورا.
“هل تنوي إيقافي هنا؟ حسنًا. لكن أنبّهكم مسبقًا: إن منعتموني من التحدث، لن تعرفوا أبدًا كيف تمكنت من التمرد على وشم العبودية. مع ذلك، إن كنتم مصرين، تفضلوا بإيقافي.”
“أليس هناك أي اتصال من باتافيا؟”
لأنها بتلك الطريقة ستتمكن من إيذائي بشكل كبير. ستتمكن من دفعي إلى الزاوية عقليا.
وهذا عزز بقوة شكوك لورا بأن ديزي تتآمر مع بايمون. أصبح لورا مقتنعة بتلك الشكوك، وطلبت المساعدة من حبيبتها وحليفتها المخلصة بارباتوس.
بنسبة مئة بالمئة. في لعبة كان من المفترض أن أخسر فيها، ألمحت ديزي بطاقة للفوز كمعجزة.
قالت ديزي كأن ذلك من البديهيات:
“بعد ثلاثة أيام تقريبا، بينما كنت أراقب اللورد بارنيس وهو يجلدني بجنون، أدركت فجأة شيئا. كانت لحظة إدراك هائلة. ارتعدت كما لو أن صاعقة مرت فوقي ومسّت كل جسدي. في تلك اللحظة، أدركت كل شيء كنت أحتاج لمعرفته وكيفية التصرف.”
“راقبت بارباتوس بايمون. إن قام حليف قريب بهذا التحذير، فمن المنطقي أن تأخذ الموقف على محمل الجد.”
“تحاولين ابتزازي؟”
تذكرتُ ليلة صراخ بارباتوس واسترحامها بقتل بايمون.
“كان ذلك الشخص هو لورا دو فارنيزي، وزيرة الحرب.”
لم يكن ببساطة لأنها غارت من بايمون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ديزي قدمها على فخذ بارباتوس، على وجه التحديد حيث طعنتها بالسيف. قمعت بارباتوس صرخة وهي تنزف من شفتيها.
لورا كانت تدرك أن بايمون تشغل موقع زعيمة في تحالف التحرير الجمهوري. وإذا كانت قد أخبرت بارباتوس بتلك الحقيقة، مع التأكيد على خطورة وغدر بايمون، لكان لذلك تأثيرٌ مبالغٌ فيه على قلق بارباتوس.
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
وفي تلك الأثناء، وصل اقتراح إلغاء الرق إلى صفوف جيش الشياطين، فهل كان هذا إشارةً واضحة على بداية التحرك الحقيقي لبايمون الجمهورية؟
0
لذلك، قررت بارباتوس التصدي لبايمون حتى على حساب المخاطرة.
“حتى الإجابة لا تستطيعين. لا تصلحين سوى أن تكوني قمامة يا أيتها المرأة عديمة النفع. كيف استطعتِ أن تُعجب بمثل هذا النفاية، يا أبي؟ ابنتُكَ محرجةٌ للغاية.”
ببساطة أخرى، لورا، الشكّاكة بجنونها، تم تلاعبها، وسلوك بارباتوس الذي تردد كثيرًا في مواجهة بايمون أدى في النهاية إلى محاولة اغتيال فاشلة.
ثم عبست بارباتوس، التي كانت صامتة حتى الآن.
وعندما توصلت أنا إلى قرار قتل بايمون……
“دعونا نعود إلى صلب الموضوع.”
“بالطبع، كان من المستحيل التنبؤ بأن بارباتوس ستقوم باغتيال بايمون. في البداية، توقعت أنها مواجهة كبيرة بين الفصائل.”
لورا، التي دائما ما تبتسم ببراءة.
ابتسمت ديزي بابتسامة.
قالت ديزي كأن ذلك من البديهيات:
“يبدو أنني قد قدرت الأمور بشكل خاطئ تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الأمر كما لو كنت أرى شعاع من النور.”
كل شيء كان فخ نصبته ديزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأت بارباتوس فجأة بمضايقة والدي. ألم تتساءل عن السبب؟ ألم تعتقد أن الاغتيال كان مفرطا، حتى لو كانت تكره بايمون؟”
0
ثم عبست بارباتوس، التي كانت صامتة حتى الآن.
0
0
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال تعذيبها في الزنزانة تحت الأرض.
تعليق الكاتب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني قد قدرت الأمور بشكل خاطئ تمامًا.”
هناك قارئ واحد اليوم تمكن من التنبؤ بدقة بتطورات الأحداث إلى درجة مذهلة.0
كل شيء كان فخ نصبته ديزي.
0
لورا كانت تدرك أن بايمون تشغل موقع زعيمة في تحالف التحرير الجمهوري. وإذا كانت قد أخبرت بارباتوس بتلك الحقيقة، مع التأكيد على خطورة وغدر بايمون، لكان لذلك تأثيرٌ مبالغٌ فيه على قلق بارباتوس.
0
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
0
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ديزي قدمها على فخذ بارباتوس، على وجه التحديد حيث طعنتها بالسيف. قمعت بارباتوس صرخة وهي تنزف من شفتيها.
0
“حتى الإجابة لا تستطيعين. لا تصلحين سوى أن تكوني قمامة يا أيتها المرأة عديمة النفع. كيف استطعتِ أن تُعجب بمثل هذا النفاية، يا أبي؟ ابنتُكَ محرجةٌ للغاية.”
0
كان الجو سيئًا.
0
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
هنيئاً لكل من قال أن هذه كانت فكرة سيئة من البداية أن دانتاليان أبقي علي لوك و ديزي.
“وسأقطع رأس بارباتوس بيدي. ستشاهد معشوقتك تموت على يد شخص آخر. لن تتحمل ذلك أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		