الفصل 382 - لقاء بطلين (10)
الفصل 382 – لقاء بطلين (10)

ربما بدا نظري وكأنني أحدق في منحرف.
لم يكن أحد يعلم أن لا سبيزيا قد خانت المملكة بعد. وعندما وصل أسطول مرفوع عليه أعلام سردينيا وعائلة ميديتشي، لم ينظر سكان جنوة إلى الأسطول على أنه تهديد. دخلنا الميناء بسرعة مع اجتياحنا بسيل لا نهائي من الأسئلة عبر كرة الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انشغل المرتزقة بمحاولة نهب المنازل التي تخص الأثرياء، فستشتعل قوات التمرد بأحد العناصر الثلاثة المذكورة للقتال. وهذا ليس خبرًا جيدًا على الإطلاق بالنسبة للمرتزقة. يعرف المرتزقة المدربون جيدًا تأجيل “الوليمة” لفترة وجيزة. كان من الواضح أن مرتزقة سويسرا بقيادة لورا يعرفون كيفية فعل الأخير.
– ما الأمر؟ لماذا عدتم بالفعل؟ هل حدث شيء ما مع حلفائنا؟
– أوه، المجد الأبدي! يا سموكم، لا يعرف تفوقكم حدودًا!
“سارعوا وافتحوا البوابات. هذا أمر من صاحب السمو الدوق الأكبر. وقعت قواتنا في فخ هجوم بوسيدون. أخبروا عمدة جنوة أن خطة مساعدة لا سبيزيا قد فشلت!”
توترت بارونة دي بلانك، التي كانت تستمع إلى محادثتنا عرضًا، فجأة وسلّمت. كملاحظة جانبية، أصبحت بارونة دي بلانك أكثر تابعيّ لورا وأنا ولاءً.
– مستحيل…… لا، أنا أفهم. ولكن أحتاج أمرًا مباشرًا من صاحب السمو الدوق الأكبر لفتح البوابات. آسف، ولكن….
“دوقة، قد يرانا الجنود إذا لم نسرع”.
“هل طلبتني؟”
بهذا، لم يكن لدى المواطنين طريقة للهروب.
تقدمت إلى الأمام. استخدمنا السحرة مسبقًا لإلقاء تعويذة وهمية عليّ. وبما أنه كان يلزم أيضًا محاكاة صوته، فقد قطعنا حنجرة الدوق الأكبر لفحص وتريه الصوتية. كان هذا كافياً. ربما لم يكن هناك فرق إذا قمنا بالعبث بحنجرته بعد إزالة رأسه بالفعل.
“همم. سيصبح إبادة مدنيين غير مسلحين مشكلة دبلوماسية. سنُنتقد للذهاب بعيدًا جدًا. كانت بافيا استثناءً”.
“كما ذكر الضابط، بواب، سارع بفتح البوابات حتى أتمكن من السماح لرجالي المنهكين بالراحة”.
شعرت المدينة نفسها وكأنها مدينة أشباح بسبب هدوئها لأننا أجبرنا المدنيين على المغادرة. أمرت حرسنا الإمبراطوري بالانتظار وذهبت إلى الساحة مع لورا. لم يكن هناك أحد موجود في هذه الساحة الواسعة والمفتوحة. كان الشيء الوحيد المتحرك في هذه الساحة القاحلة هو النافورة التي واصلت بث المياه.
– تمام، صاحب السمو. شكرًا لاتباعك الإجراءات. من أجل مجد ميديتشي الأبدي!
“ما رأيك في هذا؟ سنقبض فقط على المواطنين الذين يقسمون الولاء الكامل لنا”.
المجد الأبدي. كان ذلك شعار عائلة ميديتشي الذي تم تمريره لأجيال. رفعت زوايا فمي.
“بالتأكيد. من أجل المجد الأبدي لميديتشي”.
تقدمت إلى الأمام. استخدمنا السحرة مسبقًا لإلقاء تعويذة وهمية عليّ. وبما أنه كان يلزم أيضًا محاكاة صوته، فقد قطعنا حنجرة الدوق الأكبر لفحص وتريه الصوتية. كان هذا كافياً. ربما لم يكن هناك فرق إذا قمنا بالعبث بحنجرته بعد إزالة رأسه بالفعل.
تم فتح البوابات التي تحمي ميناء جنوة.
كان الأمر بسيطًا بعد ذلك.
في هذا العصر، كانت الموانئ تُدار بصرامة لأنها كانت محاطة بالأسوار والأسوار. في حالة جنوة، كان هناك مجموعًا خمس مداخل ومخارج. تمكن جيشنا بسهولة من استخدام المجاديف لخلق خمسة صفوف. دخل أسطول الثلاثين سفينة من خلال البوابات دون أي مشكلة.
حتى أنا يجب أن أعترف بأننا زوجان متناسبان إلى حد مثير للسخرية. أليس كذلك؟
– نرحب بكم جزيل الشكر عودتكم إلى جنوة، صاحب السمو! يعد شعب جنوة بخدمتكم في كل الأوقات! العمدة في طريقه الآن لمقابلة سموكم.
هل لاحظ البعض أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام؟ حاول بعض المواطنين الالتفات والهرب، ولكن صفًا من الرماح كان موجهًا إليهم من الخلف مثل جدار من القنافذ. لم يكن لدى المدنيين أي مكان يمكن أن يذهبوا إليه.
“يبدو أنه من الأفضل أن آخذ وقتي في النزول من السفينة”.
تم الاستيلاء على كل برج ومخزن سلاح في مدينة جنوة. كان موت العمدة وتابعيه في البداية هو الضربة الأكبر للمدينة. استسلم معظم قادة الحرس بمجرد فقدان زعيمهم.
– نحن في غاية الامتنان. لن ينسى العمدة لطفكم واعتباركم، صاحب السمو.
كان مرتزقتنا مدربين على الذبح والنهب. لم يهاجموا منطقة السكن عشوائيًا في البداية. استولوا استراتيجيًا على أبراج قلعة جنوة ومخازن الأسلحة أولاً. تأكدوا من ذبح ما تبقى من حراس.
تحدث البواب بوجه ممتلئ بالإعجاب. كان كلبًا مدربًا تدريبًا جيدًا إلى حد ما. ربما كان هذا يشير إلى أن عمدة جنوة كان أيضًا قادرًا إلى حد ما. على النقيض من النبلاء العاجزين في الإمبراطورية، بدت أفراد سردينيا مثيرة للإعجاب.
“……”
“يبدو أن نبلاء سردينيا أكفاء”.
قدت لورا بهدوء إلى النافورة.
همست لورا بجانبي. كانت على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخبث. وبحركة مزيفة، “عن طريق الصدفة” سكبت النبيذ على زي لورا العسكري.
إن نبلاؤهم أكفاء، ويدخل العامة تدريجيًا في صفوف الموظفين، وبشكل عام، إنها أمة مواتية للجمهورية…. تشكلت ابتسامة من تلقاء نفسها على شفتيّ. أليس لديهم بلد مثالي تقريبًا؟
“هل هناك حاجة لإظهار مثل هذا الاعتبار لهم؟”
سردينيا. إذا ارتكبت خطأً حاسمًا واحدًا، فقد كان تضحيتك بفتاة معينة. قدمتِ كنعجة نوعًا من البشر الذين يجب ألا يتم تضحيتهم أبدًا. ربما تريدين تبرير ذلك من خلال القول بأنك لم تكن تعلمين وأنه كان مجرد إغفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه، نعم! سيادتك!”
في تلك الحالة، يجب عليكِ قبول ما أصبح ذلك الخطأ.
مالت رأسي جانبًا. بعد رؤيتها تتردد والنظر حولها، أدركت ما كانت تحاول قوله. كانت تطرح موضوع الانخفاض في مدى ممارستنا للجنس.
– آسف للانتظار، صاحب السمو. وصل العمدة إلى الرصيف.
لم ترد لورا. التفت إليها عن فضول ورأيتها تحدق إليّ بعينين فارغتين.
“أرى ذلك. عن مجرد فضول، أين تدير السفن من هناك؟”
“ألم نفعل ذلك قبل يومين؟”
– أنا في أعلى البرج على يمين سفينة سموكم.
– تمام، صاحب السمو. شكرًا لاتباعك الإجراءات. من أجل مجد ميديتشي الأبدي!
هل اعتقد أن الدوق الأكبر كان يظهر اهتمامًا به؟ كان صوته يفيض بالفرح. ضحكت بلطف.
“جيد”.
“شكرًا لك على عملك الشاق. لقد تأثرت عميقًا بلطفك. سأمنحك هدية صغيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو كانت قلوبهم ممتلئة بالسم، إذا كانت أجسادهم غير مسلحة، فلن يتمكنوا من فعل أي شيء”.
– أوه، المجد الأبدي! يا سموكم، لا يعرف تفوقكم حدودًا!
“ألم نفعل ذلك قبل يومين؟”
“أصلي أن تكون على ما يرام”.
– نرحب بكم جزيل الشكر عودتكم إلى جنوة، صاحب السمو! يعد شعب جنوة بخدمتكم في كل الأوقات! العمدة في طريقه الآن لمقابلة سموكم.
رفعت يدي اليمنى.
“ألم نفعل ذلك قبل يومين؟”
في تلك اللحظة، صرخ ضابط بصوتٍ عالٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انشغل المرتزقة بمحاولة نهب المنازل التي تخص الأثرياء، فستشتعل قوات التمرد بأحد العناصر الثلاثة المذكورة للقتال. وهذا ليس خبرًا جيدًا على الإطلاق بالنسبة للمرتزقة. يعرف المرتزقة المدربون جيدًا تأجيل “الوليمة” لفترة وجيزة. كان من الواضح أن مرتزقة سويسرا بقيادة لورا يعرفون كيفية فعل الأخير.
“اطلق النار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت لورا سريعًا إلى وعيها وابتسمت.
أطلق سحرتنا تعاويذهم في وقت واحد. استهدف البعض الرصيف حيث خرج العمدة مع تابعيه، في حين استهدف البعض الآخر السفن المرساة جنبًا إلى جنب في الميناء. اتجه جزء آخر من التعاويذ بسرعة نحو البرج حيث كان يقيم حارس البوابة.
“هاه؟ أوه، أرى. أنا أيضًا أتطلع إلى ذلك”.
لم يتمكنوا حتى من الصراخ. ابتلعت النيران العمدة وتابعيه بالكامل. سرعان ما أصبح الميناء جحيمًا وهو يلتهم السفن. مع انهيار البرج، اختفت آخر قيادة مركزية للسيطرة على هذا الموقف.
“في الماضي، اشتكيتِ من أنني أتصرف دائمًا مثل كلبة في حرارة، لكن الآن تشتكين من عدم القدرة على القيام به ليوم واحد؟ كلمتي. سمعت أن الرغبة الجنسية للنساء تزداد مع تقدمهن في العمر، ولكنني لم أكن أعلم أنك قد وصلتِ إلى تلك السن بالفعل، يا دوقة”.
أعطت لورا أمرًا إضافيًا.
“كيف يمكننا السماح للقائد الأعلى لقواتنا بالبقاء هكذا؟ تعال الآن، دعونا نذهب لتغيير ملابسك. سأرافقك شخصيًا لأن هذا خطئي. لا، لا، من فضلك لا ترفضي. إذا رفضتِ، فلن أستطيع النوم هذه الليلة بسبب شعوري بالذنب. بارونة دي بلانك”.
“افنوهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتمع ما يقرب من 70،000 شخص في مكان واحد. دفع أولئك الذين كانوا في الخارج الأشخاص أمامهم للاقتراب أكثر من أبواب المدينة، ومات المواطنون الذين سقطوا أرضاً مداسين تحت مئات الأقدام. تم إعادة تمثيل مشهد من الفوضى.
تم تحديد مصير السبعين ألف مدني الذين يقيمون في جنوة بتلك العبارة الواحدة.
في الماضي، كرهت ذلك لأننا فعلناه كثيرًا جدًا، وفي وقت سابق، كرهت ذلك لأننا لم نفعله بما يكفي، والآن بعد أن أعرض عليها فعل ذلك، لا تريد ذلك مرة أخرى. قد أكون رجلًا لطيفًا وكريمًا، ولكن حتى أنا يمكن أن أنزعج قليلاً.
كان مرتزقتنا مدربين على الذبح والنهب. لم يهاجموا منطقة السكن عشوائيًا في البداية. استولوا استراتيجيًا على أبراج قلعة جنوة ومخازن الأسلحة أولاً. تأكدوا من ذبح ما تبقى من حراس.
“اطلق النار!”
عندما يواجه الإرهاب، يترك البشر مع خيارين. أحدهما هو الانغماس في اليأس والصلاة للآلهة، بينما الآخر هو امتلاءهم بعزم يائس ومقاومة حتى النهاية.
“هاه؟ أوه، أرى. أنا أيضًا أتطلع إلى ذلك”.
ومن بين الأشياء التي تغرس عزمًا ملحوظًا في البشر تشكيلات الدفاع المنظمة جيدًا، والمتاريس والأبراج التي يمكن حمايتها مؤقتًا، والأسلحة التي يحملونها بإحكام في أيديهم.
– آسف للانتظار، صاحب السمو. وصل العمدة إلى الرصيف.
إذا انشغل المرتزقة بمحاولة نهب المنازل التي تخص الأثرياء، فستشتعل قوات التمرد بأحد العناصر الثلاثة المذكورة للقتال. وهذا ليس خبرًا جيدًا على الإطلاق بالنسبة للمرتزقة. يعرف المرتزقة المدربون جيدًا تأجيل “الوليمة” لفترة وجيزة. كان من الواضح أن مرتزقة سويسرا بقيادة لورا يعرفون كيفية فعل الأخير.
تقدمت إلى الأمام. استخدمنا السحرة مسبقًا لإلقاء تعويذة وهمية عليّ. وبما أنه كان يلزم أيضًا محاكاة صوته، فقد قطعنا حنجرة الدوق الأكبر لفحص وتريه الصوتية. كان هذا كافياً. ربما لم يكن هناك فرق إذا قمنا بالعبث بحنجرته بعد إزالة رأسه بالفعل.
بعد 40 دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخبث. وبحركة مزيفة، “عن طريق الصدفة” سكبت النبيذ على زي لورا العسكري.
تم الاستيلاء على كل برج ومخزن سلاح في مدينة جنوة. كان موت العمدة وتابعيه في البداية هو الضربة الأكبر للمدينة. استسلم معظم قادة الحرس بمجرد فقدان زعيمهم.
“أوه؟ هل ليس التوقيت مبكرًا قليلاً؟”
“أغلقوا واقفلوا البوابات!”
“أصلي أن تكون على ما يرام”.
بهذا، لم يكن لدى المواطنين طريقة للهروب.
“م-م-ماذا تقول……؟”
اجتمع ما يقرب من 70،000 شخص في مكان واحد. دفع أولئك الذين كانوا في الخارج الأشخاص أمامهم للاقتراب أكثر من أبواب المدينة، ومات المواطنون الذين سقطوا أرضاً مداسين تحت مئات الأقدام. تم إعادة تمثيل مشهد من الفوضى.
“م-ماذا تفعل؟!”
هل لاحظ البعض أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام؟ حاول بعض المواطنين الالتفات والهرب، ولكن صفًا من الرماح كان موجهًا إليهم من الخلف مثل جدار من القنافذ. لم يكن لدى المدنيين أي مكان يمكن أن يذهبوا إليه.
“اطلق النار!”
“ما رأيك، دوقة؟ هل يجب علينا حثهم على الاستسلام الآن؟”
لم ترد لورا. التفت إليها عن فضول ورأيتها تحدق إليّ بعينين فارغتين.
“يمكنك بسهولة أن تخبر أن أعدادهم تتجاوز الخمسين ألفًا. هذا كثير جدًا”.
إن نبلاؤهم أكفاء، ويدخل العامة تدريجيًا في صفوف الموظفين، وبشكل عام، إنها أمة مواتية للجمهورية…. تشكلت ابتسامة من تلقاء نفسها على شفتيّ. أليس لديهم بلد مثالي تقريبًا؟
هزّت لورا رأسها.
بعد 40 دقيقة.
“سيكون من الصعب للغاية على قواتنا التعامل مع تلك الأعداد الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا منحرف، سيدي! كيف يمكنك التفكير في القيام بمثل هذا الشيء في نفس اليوم الذي قتلت فيه عشرات الآلاف من الناس! وفي وسط المدينة التي استوليت عليها، أيضًا ……!”
“همم. سيصبح إبادة مدنيين غير مسلحين مشكلة دبلوماسية. سنُنتقد للذهاب بعيدًا جدًا. كانت بافيا استثناءً”.
– أنا في أعلى البرج على يمين سفينة سموكم.
كنا جنبًا إلى جنب على خيولنا ونتبادل محادثة غير رسمية. لو نظرت إلينا من الجانب، فربما لم تعتقد أننا نناقش حاليًا مصير سبعين ألف حياة.
“ألم نفعل ذلك قبل يومين؟”
“ما رأيك في هذا؟ سنقبض فقط على المواطنين الذين يقسمون الولاء الكامل لنا”.
– أوه، المجد الأبدي! يا سموكم، لا يعرف تفوقكم حدودًا!
“حتى لو حلفوا الولاء بألسنتهم، كيف يمكننا معرفة ما إذا كانوا يحملون خناجر في قلوبهم؟”
“ألم نفعل ذلك قبل يومين؟”
“حتى لو كانت قلوبهم ممتلئة بالسم، إذا كانت أجسادهم غير مسلحة، فلن يتمكنوا من فعل أي شيء”.
“سارعوا وافتحوا البوابات. هذا أمر من صاحب السمو الدوق الأكبر. وقعت قواتنا في فخ هجوم بوسيدون. أخبروا عمدة جنوة أن خطة مساعدة لا سبيزيا قد فشلت!”
ابتسمت لورا.
شعرت المدينة نفسها وكأنها مدينة أشباح بسبب هدوئها لأننا أجبرنا المدنيين على المغادرة. أمرت حرسنا الإمبراطوري بالانتظار وذهبت إلى الساحة مع لورا. لم يكن هناك أحد موجود في هذه الساحة الواسعة والمفتوحة. كان الشيء الوحيد المتحرك في هذه الساحة القاحلة هو النافورة التي واصلت بث المياه.
“اجعل جميع المواطنين يخلعون ملابسهم إلى ملابسهم الداخلية”.
أعطت لورا أمرًا إضافيًا.
نفذ الأمر على الفور.
– نرحب بكم جزيل الشكر عودتكم إلى جنوة، صاحب السمو! يعد شعب جنوة بخدمتكم في كل الأوقات! العمدة في طريقه الآن لمقابلة سموكم.
طُلب من أولئك الذين أرادوا الاستسلام خلع ملابسهم.
المجد الأبدي. كان ذلك شعار عائلة ميديتشي الذي تم تمريره لأجيال. رفعت زوايا فمي.
في البداية، احتج المدنيون بشدة. بالطبع، كانت محاولة عقيمة. سكتوا بمفردهم بمجرد منحناهم بضع كرات نارية. خلع أحد الأفراد ملابسه بتردد. وما إن فعلوا ذلك، سرعان ما تبعهم آخرون.
“……”
“لا تجردوا النبلاء”.
“نعم، لكن ما أقصده هو…… أننا لم نفعل ذلك أمس”.
“هل هناك حاجة لإظهار مثل هذا الاعتبار لهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افنوهم”.
“نحن لسنا معتبرين. عند تضييق الخناق على مجموعة واحدة، يجب عليك دائمًا تقسيمهم إلى جانبين. من الأفضل إثارتهم من خلال جعلهم يعتقدون أن النبلاء فقط يتم التعامل معهم بشكل خاص”.
الفصل 382 – لقاء بطلين (10)
وبالتالي، تم تجريد الجميع باستثناء عدد صغير من النبلاء ورجال الدين.
همست لورا بجانبي. كانت على حق.
كان مشهد عشرات الآلاف من الرجال والنساء يسيرون في ملابسهم الداخلية مشهدًا مذهلاً بالفعل. كان شيئًا يجب تجربته مع الكحول. تأملت لورا وأنا هذا العمل الفني التاريخي وتبادلنا كؤوس النبيذ.
شعرت المدينة نفسها وكأنها مدينة أشباح بسبب هدوئها لأننا أجبرنا المدنيين على المغادرة. أمرت حرسنا الإمبراطوري بالانتظار وذهبت إلى الساحة مع لورا. لم يكن هناك أحد موجود في هذه الساحة الواسعة والمفتوحة. كان الشيء الوحيد المتحرك في هذه الساحة القاحلة هو النافورة التي واصلت بث المياه.
“كيف تنوي التعامل مع جنوة الآن، كونت بالاتين؟”
وبالتالي، تم تجريد الجميع باستثناء عدد صغير من النبلاء ورجال الدين.
“حسنًا، أعتقد أن الوقت قد حان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سردينيا. إذا ارتكبت خطأً حاسمًا واحدًا، فقد كان تضحيتك بفتاة معينة. قدمتِ كنعجة نوعًا من البشر الذين يجب ألا يتم تضحيتهم أبدًا. ربما تريدين تبرير ذلك من خلال القول بأنك لم تكن تعلمين وأنه كان مجرد إغفال.
“أوه؟ هل ليس التوقيت مبكرًا قليلاً؟”
تم فتح البوابات التي تحمي ميناء جنوة.
لعقت شفتي المبللة بالنبيذ.
الفصل 382 – لقاء بطلين (10)
“انضمت جمهورية هابسبورغ إلى المعركة. هم من كسر أصول اللياقة الدولية أولاً، لذلك ليس لدينا أي التزام بالمحافظة على اللياقة. أتطلع إلى رؤية ما التعبير الذي ستصنعه إليزابيث. آه، مجرد تخيل ذلك ممتع للغاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل اعتقد أن الدوق الأكبر كان يظهر اهتمامًا به؟ كان صوته يفيض بالفرح. ضحكت بلطف.
“……”
“هل هناك حاجة لإظهار مثل هذا الاعتبار لهم؟”
لم ترد لورا. التفت إليها عن فضول ورأيتها تحدق إليّ بعينين فارغتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انشغل المرتزقة بمحاولة نهب المنازل التي تخص الأثرياء، فستشتعل قوات التمرد بأحد العناصر الثلاثة المذكورة للقتال. وهذا ليس خبرًا جيدًا على الإطلاق بالنسبة للمرتزقة. يعرف المرتزقة المدربون جيدًا تأجيل “الوليمة” لفترة وجيزة. كان من الواضح أن مرتزقة سويسرا بقيادة لورا يعرفون كيفية فعل الأخير.
“دوقة؟”
لم ترد لورا. التفت إليها عن فضول ورأيتها تحدق إليّ بعينين فارغتين.
“هاه؟ أوه، أرى. أنا أيضًا أتطلع إلى ذلك”.
كان مرتزقتنا مدربين على الذبح والنهب. لم يهاجموا منطقة السكن عشوائيًا في البداية. استولوا استراتيجيًا على أبراج قلعة جنوة ومخازن الأسلحة أولاً. تأكدوا من ذبح ما تبقى من حراس.
عادت لورا سريعًا إلى وعيها وابتسمت.
توترت بارونة دي بلانك، التي كانت تستمع إلى محادثتنا عرضًا، فجأة وسلّمت. كملاحظة جانبية، أصبحت بارونة دي بلانك أكثر تابعيّ لورا وأنا ولاءً.
“بالمناسبة، كونت بالاتين…. أشعر كأنك…. لم تكن نشطًا مؤخرًا…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون من الصعب للغاية على قواتنا التعامل مع تلك الأعداد الآن”.
مالت رأسي جانبًا. بعد رؤيتها تتردد والنظر حولها، أدركت ما كانت تحاول قوله. كانت تطرح موضوع الانخفاض في مدى ممارستنا للجنس.
هل لاحظ البعض أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام؟ حاول بعض المواطنين الالتفات والهرب، ولكن صفًا من الرماح كان موجهًا إليهم من الخلف مثل جدار من القنافذ. لم يكن لدى المدنيين أي مكان يمكن أن يذهبوا إليه.
“ألم نفعل ذلك قبل يومين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهد عشرات الآلاف من الرجال والنساء يسيرون في ملابسهم الداخلية مشهدًا مذهلاً بالفعل. كان شيئًا يجب تجربته مع الكحول. تأملت لورا وأنا هذا العمل الفني التاريخي وتبادلنا كؤوس النبيذ.
“نعم، لكن ما أقصده هو…… أننا لم نفعل ذلك أمس”.
“دوقة؟”
“…….”
– مستحيل…… لا، أنا أفهم. ولكن أحتاج أمرًا مباشرًا من صاحب السمو الدوق الأكبر لفتح البوابات. آسف، ولكن….
ربما بدا نظري وكأنني أحدق في منحرف.
ومن بين الأشياء التي تغرس عزمًا ملحوظًا في البشر تشكيلات الدفاع المنظمة جيدًا، والمتاريس والأبراج التي يمكن حمايتها مؤقتًا، والأسلحة التي يحملونها بإحكام في أيديهم.
“في الماضي، اشتكيتِ من أنني أتصرف دائمًا مثل كلبة في حرارة، لكن الآن تشتكين من عدم القدرة على القيام به ليوم واحد؟ كلمتي. سمعت أن الرغبة الجنسية للنساء تزداد مع تقدمهن في العمر، ولكنني لم أكن أعلم أنك قد وصلتِ إلى تلك السن بالفعل، يا دوقة”.
“كيف تنوي التعامل مع جنوة الآن، كونت بالاتين؟”
“أوووغ، هذا ليس……. أياً كان! لا تأبه بذلك، إذن!”
طُلب من أولئك الذين أرادوا الاستسلام خلع ملابسهم.
أعرضت لورا رأسها جانبًا بعبوس.
بعد 40 دقيقة.
ابتسمت بخبث. وبحركة مزيفة، “عن طريق الصدفة” سكبت النبيذ على زي لورا العسكري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل اعتقد أن الدوق الأكبر كان يظهر اهتمامًا به؟ كان صوته يفيض بالفرح. ضحكت بلطف.
“م-ماذا تفعل؟!”
“اطلق النار!”
“آه ليتني، يا صاحبة السمو الدوقة. يبدو أنني قد فعلت شيئًا سيئًا عن طريق الخطأ لزيكِ. أنا آسف للغاية”.
لعقت شفتي المبللة بالنبيذ.
تكلمت بصوت مرتفع حتى يتمكن قادة المرتزقة حولنا من سماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، احتج المدنيون بشدة. بالطبع، كانت محاولة عقيمة. سكتوا بمفردهم بمجرد منحناهم بضع كرات نارية. خلع أحد الأفراد ملابسه بتردد. وما إن فعلوا ذلك، سرعان ما تبعهم آخرون.
“كيف يمكننا السماح للقائد الأعلى لقواتنا بالبقاء هكذا؟ تعال الآن، دعونا نذهب لتغيير ملابسك. سأرافقك شخصيًا لأن هذا خطئي. لا، لا، من فضلك لا ترفضي. إذا رفضتِ، فلن أستطيع النوم هذه الليلة بسبب شعوري بالذنب. بارونة دي بلانك”.
“لا تجردوا النبلاء”.
“أه، نعم! سيادتك!”
“أصلي أن تكون على ما يرام”.
توترت بارونة دي بلانك، التي كانت تستمع إلى محادثتنا عرضًا، فجأة وسلّمت. كملاحظة جانبية، أصبحت بارونة دي بلانك أكثر تابعيّ لورا وأنا ولاءً.
“اجعل جميع المواطنين يخلعون ملابسهم إلى ملابسهم الداخلية”.
“سأغادر مع القائد الأعلى للحظة. تأكدي من مراقبة السجناء بدقة. هل تفهمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت لورا سريعًا إلى وعيها وابتسمت.
“تمام!”
“سيدي؟ لماذا نحن هنا……؟”
“جيد”.
تكلمت بصوت مرتفع حتى يتمكن قادة المرتزقة حولنا من سماعي.
أومأت رأسي راضيًا. بدت لورا مرتبكة، لكنني سحبتها بعيدًا شبه قسريًا.
هل لاحظ البعض أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام؟ حاول بعض المواطنين الالتفات والهرب، ولكن صفًا من الرماح كان موجهًا إليهم من الخلف مثل جدار من القنافذ. لم يكن لدى المدنيين أي مكان يمكن أن يذهبوا إليه.
شعرت المدينة نفسها وكأنها مدينة أشباح بسبب هدوئها لأننا أجبرنا المدنيين على المغادرة. أمرت حرسنا الإمبراطوري بالانتظار وذهبت إلى الساحة مع لورا. لم يكن هناك أحد موجود في هذه الساحة الواسعة والمفتوحة. كان الشيء الوحيد المتحرك في هذه الساحة القاحلة هو النافورة التي واصلت بث المياه.
نفذ الأمر على الفور.
“سيدي؟ لماذا نحن هنا……؟”
لم ترد لورا. التفت إليها عن فضول ورأيتها تحدق إليّ بعينين فارغتين.
“هل تعلمين، لورا؟ هناك شيء أردت فعله منذ فترة طويلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – نحن في غاية الامتنان. لن ينسى العمدة لطفكم واعتباركم، صاحب السمو.
قدت لورا بهدوء إلى النافورة.
“هل تعلمين، لورا؟ هناك شيء أردت فعله منذ فترة طويلة”.
“أردت أن أنتهكك في وسط مدينة”.
“سيدي؟ لماذا نحن هنا……؟”
“م-م-ماذا تقول……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انضمت جمهورية هابسبورغ إلى المعركة. هم من كسر أصول اللياقة الدولية أولاً، لذلك ليس لدينا أي التزام بالمحافظة على اللياقة. أتطلع إلى رؤية ما التعبير الذي ستصنعه إليزابيث. آه، مجرد تخيل ذلك ممتع للغاية”.
“ويبدو أنه تم تقديم الوقت والمكان المثاليين لنا”.
“كيف تنوي التعامل مع جنوة الآن، كونت بالاتين؟”
بدأت لورا تدرك خطورة الموقف حيث بدأت في النضال. ومع ذلك، أمسكت بأكتاف لورا بإحكام ولم أتركها تذهب. ثم همست في أذنها:
“….!”
“دوقة، قد يرانا الجنود إذا لم نسرع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا منحرف، سيدي! كيف يمكنك التفكير في القيام بمثل هذا الشيء في نفس اليوم الذي قتلت فيه عشرات الآلاف من الناس! وفي وسط المدينة التي استوليت عليها، أيضًا ……!”
“أنت حقًا منحرف، سيدي! كيف يمكنك التفكير في القيام بمثل هذا الشيء في نفس اليوم الذي قتلت فيه عشرات الآلاف من الناس! وفي وسط المدينة التي استوليت عليها، أيضًا ……!”
“نحن لسنا معتبرين. عند تضييق الخناق على مجموعة واحدة، يجب عليك دائمًا تقسيمهم إلى جانبين. من الأفضل إثارتهم من خلال جعلهم يعتقدون أن النبلاء فقط يتم التعامل معهم بشكل خاص”.
في الماضي، كرهت ذلك لأننا فعلناه كثيرًا جدًا، وفي وقت سابق، كرهت ذلك لأننا لم نفعله بما يكفي، والآن بعد أن أعرض عليها فعل ذلك، لا تريد ذلك مرة أخرى. قد أكون رجلًا لطيفًا وكريمًا، ولكن حتى أنا يمكن أن أنزعج قليلاً.
“يبدو أن نبلاء سردينيا أكفاء”.
“….!”
“ويبدو أنه تم تقديم الوقت والمكان المثاليين لنا”.
كنت منزعجًا، لذلك لم أقبل أي أسئلة وسرقت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انشغل المرتزقة بمحاولة نهب المنازل التي تخص الأثرياء، فستشتعل قوات التمرد بأحد العناصر الثلاثة المذكورة للقتال. وهذا ليس خبرًا جيدًا على الإطلاق بالنسبة للمرتزقة. يعرف المرتزقة المدربون جيدًا تأجيل “الوليمة” لفترة وجيزة. كان من الواضح أن مرتزقة سويسرا بقيادة لورا يعرفون كيفية فعل الأخير.
كان الأمر بسيطًا بعد ذلك.
ربما بدا نظري وكأنني أحدق في منحرف.
دمر اثنان منا جيش مملكة سردينيا البالغ 13،000 جندي، وذبحا المدنيين، ودمرا مدينة. ثم بعد كل ذلك، جلسنا في ساحة فارغة وأفسدنا بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انشغل المرتزقة بمحاولة نهب المنازل التي تخص الأثرياء، فستشتعل قوات التمرد بأحد العناصر الثلاثة المذكورة للقتال. وهذا ليس خبرًا جيدًا على الإطلاق بالنسبة للمرتزقة. يعرف المرتزقة المدربون جيدًا تأجيل “الوليمة” لفترة وجيزة. كان من الواضح أن مرتزقة سويسرا بقيادة لورا يعرفون كيفية فعل الأخير.
حتى أنا يجب أن أعترف بأننا زوجان متناسبان إلى حد مثير للسخرية. أليس كذلك؟
“هل هناك حاجة لإظهار مثل هذا الاعتبار لهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انشغل المرتزقة بمحاولة نهب المنازل التي تخص الأثرياء، فستشتعل قوات التمرد بأحد العناصر الثلاثة المذكورة للقتال. وهذا ليس خبرًا جيدًا على الإطلاق بالنسبة للمرتزقة. يعرف المرتزقة المدربون جيدًا تأجيل “الوليمة” لفترة وجيزة. كان من الواضح أن مرتزقة سويسرا بقيادة لورا يعرفون كيفية فعل الأخير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		