الفصل 332 - عطر السرخس (2)
الفصل 332 – عطر السرخس (2)
“تابعي. لا تتركي أي شيء”.
كانت ديزي تعتني بالقديسة أثناء مرضها. أو على الأقل هذا ما سمعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلت في البداية. أمم، طلبت ديزي مني عدم إخبار أحد”.
كان يفترض أن تعود إلى مهامها الأصلية منذ شفاء القديسة، لكنني لم أرها على الإطلاق. إذا فكرت في الأمر، فإن تلك الصغيرة المزعجة لم تأتِ إلى زيارتي أبدًا أثناء جلوسي في الفراش.
“لم تجيبي بعد عن سؤالي. ماذا حدث لديزي؟”
شعرتُ بعدم الرضا قليلاً وأنا أتحدث إلى القديسة.
“لابيس، تعالي هنا”.
“من المضحك حقًا ألا يكون لدى قديسة حتى خادم واحد يرافقها”.
خمسة عشر عامًا. كان لوك في أوج عمر يحترق فيه قلبه بالعدالة. كان تفكيره المنطقي مدمرًا، لكن كان هناك لا يزال ضبابًا غامضًا يحوم فوقه. استطاع أن يميز الصواب والخطأ والرياء، لكن لم يكن لديه القدرة على رؤية من خلال الشخص أمامه.
لم يكن الأمر كما لو أنني أردتُ بشكل خاص أن تزورني ديزي أثناء جلوسي في الفراش. مر شهر منذ مرضت في البداية. كانت هذه هي المرة الأولى التي لا أراها فيها لفترة طويلة إلى هذا الحد، لذلك شعرتُ بعدم الارتياح قليلاً. تمتلك تلك الفتاة بعض الدواخل السوداء جدًا، لذا من يعلم ما يمكنها أن تخطط له.
أظن أنه يمكنني ببساطة سؤال لابيس. كنت سأنهي المحادثة هناك، لكنني لاحظتُ حركة جسد لوك. كان يهتز كثيرًا. سيؤدي التنويه إلى هذا إلى تراجعه أكثر فقط.
( يا رب تكون بتخطط تقتلك وتريحني منك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمامي في سن العاشرة من أجل حماية عائلتها والقرويين الآخرين. حافظت على فخرها وحاولت اغتيالي من أجل الانتقام. من الصعب عادةً السيطرة على هؤلاء الأشخاص.
“يرجى عدم فهمي خطأ. لقد أرسلتهم بعيدًا حتى أتمكن من التحدث إليك”.
فوجئتُ. كان قبل ثلاثة أعوام حول الوقت الذي جلبوا فيه هنا للمرة الأولى.
“يمكنك الاحتفاظ بالخادمة التي أرسلتها معك في كل الأوقات. بإمكان تلك الفتاة سماع محادثاتنا الخاصة”.
“أفهم. قد يكون من المتأخر، لكن سأحاول التحدث معها”.
أعطتني القديسة نظرة مرتبكة.
بدلاً من إعطائي إجابة، أنزلت لابيس رأسها. كما لو أنها لم يكن لديها الحق في مواجهتي. لم تظهر لابيس مثل هذا السلوك تجاهي من قبل. امتلأت أحشائي بسرعة بموجة من الغضب.
“خادمة؟ من تقصد؟”
أعطتني القديسة نظرة مرتبكة.
“……ألم يتم إرسال فتاة ذات شعر أسود لرعايتك أثناء مرضك من قبل؟ هي ابنتي بالتبني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، حسناً. كنتُ أتساءل إن كانت قد ذهبت لرؤية والديك منذ أنني لم أرها مؤخرًا”.
حملقت القديسة بحاجبيها.
نضج لوك أيضًا إلى حد ما حيث رد بأدب.
“فتاة ذات شعر أسود…. آه، هل تتحدث عن تلك الطفلة؟ اعتنت بي لبضعة أيام قبل أن يحل خادم آخر محلها. كنتُ لا أزال في حالة سيئة للغاية خلال ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن أبدًا من التحدث إليها بشكل صحيح”.
شعرتُ بعدم الرضا قليلاً وأنا أتحدث إلى القديسة.
“……لم أُبلغ بهذا”.
“لم تجيبي بعد عن سؤالي. ماذا حدث لديزي؟”
“هذا لأنك كنت على الحدود بين الحياة والموت. هل فكرتَ في سؤال الخادمة الرئيسية؟”
“لستُ متأكدًا إما. بطبيعة الحال، اشتعل غضب والديّ ووبخاها…. لكنك تعرفها. لا أحد يستطيع جعلها تفتح فمها بعد أن أغلقته”.
‘هي الخادمة الرئيسية’، احتفظتُ بهذه الكلمات لنفسي. كانت القديسة متعاونة موثوقة، لكن هذا لم يغير الحقيقة التي مفادها أنها أيضًا جاسوسة كامنة لبريتاني. يجب ألا أعطيها معلومات ببساطة.
نضج لوك أيضًا إلى حد ما حيث رد بأدب.
في نهاية المطاف، اقتربتُ من لوك بعد الانفصال عن القديسة. بمجرد ملاحظتهن لاقترابي، سقطت الفتيات القرويات حول لوك على ركبهن على الفور. كان لوك جزءًا من الميليشيات، لذلك مجرد رفع قبضة يده اليمنى إلى صدره وسلّم عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تفكير ديزي واضحًا لي. ربما لم يكن هناك اتصال جسدي، لكنها ارتكبت زنا غير مباشر مع أخيها الأكبر. من المحتمل أنها لم تعرف كيف تواجه عائلتها. لهذا السبب أعلنت نفيها.
بذلتُ قصارى جهدي لأبدو كوصي فكري وأنا أبتسم لهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً. هل قطعتُ شيئًا مهمًا؟”
“يبدو أن لوك محبوب للغاية. السيدات من حولك جميلات كالزهور”.
“لستُ متأكدًا إما. بطبيعة الحال، اشتعل غضب والديّ ووبخاها…. لكنك تعرفها. لا أحد يستطيع جعلها تفتح فمها بعد أن أغلقته”.
ضحكت الفتيات بهدوء وهن ما زلن منحنيات الرؤوس. كنتُ شخصًا يُشار إليه بجميع أنواع الألقاب المخيفة مثل الفاسق وريكس هايميس في جميع أنحاء القارة، لكن بالنسبة لشعبي، كنتُ مجرد لورد مزارع يعمل في الحقول مع شعبه.
“……ألم يتم إرسال فتاة ذات شعر أسود لرعايتك أثناء مرضك من قبل؟ هي ابنتي بالتبني”.
نضج لوك أيضًا إلى حد ما حيث رد بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلت في البداية. أمم، طلبت ديزي مني عدم إخبار أحد”.
“لا يمكنني مقارنة نفسي بصاحب السمو المحاط دائمًا بالزهور في كل وقت من السنة”.
بدلاً من إعطائي إجابة، أنزلت لابيس رأسها. كما لو أنها لم يكن لديها الحق في مواجهتي. لم تظهر لابيس مثل هذا السلوك تجاهي من قبل. امتلأت أحشائي بسرعة بموجة من الغضب.
“لا يوجد لورد أو تابع أثناء المهرجان. يمكنك الإشارة إليّ براحة باسم وصيك وليس سيدك”.
“لم تجيبي بعد عن سؤالي. ماذا حدث لديزي؟”
“……! نعم، يا أبي!”
سجدت لابيس رأسها.
ابتسم الصبي بسعادة.
“أممم…..”
خمسة عشر عامًا. كان لوك في أوج عمر يحترق فيه قلبه بالعدالة. كان تفكيره المنطقي مدمرًا، لكن كان هناك لا يزال ضبابًا غامضًا يحوم فوقه. استطاع أن يميز الصواب والخطأ والرياء، لكن لم يكن لديه القدرة على رؤية من خلال الشخص أمامه.
“لابيس؟”
شخص ينظر إلى المستقبل على الرغم من عدم قدرته على الرؤية إلى الأمام. يفتقر هؤلاء الأشخاص إلى التركيز.
بدا لوك متضايقًا.
إنهم يعتقدون أنهم منطقيون لأنهم يعتقدون أنهم ينظرون إلى شيء ما، ولكن لا يمكن جعلهم قادة لأنهم لا يستطيعون التعامل مع أي شيء أمامهم. ومع ذلك، فهم مثاليون كقادة هجوم للجماعات المتعصبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
أسوأ بكثير من شقيقته.
“يرجى عدم فهمي خطأ. لقد أرسلتهم بعيدًا حتى أتمكن من التحدث إليك”.
شعرتُ بتشنجة تحاول الظهور، لكنني لم أكن أحاول أن أكون قاسيًا. شعرتُ بدفء في صدري. كان الأمر كما لو كنتُ أنظر إلى دمية جندي محببة.
بذلتُ قصارى جهدي لأبدو كوصي فكري وأنا أبتسم لهن.
“لوك، هل تعرف أين ديزي؟”
كانت لابيس تشعر باليأس والحزن والذنب. على الرغم من تشابكها مثل كرة من الخيط، إلا أنني شعرتُ بهذه المشاعر بوضوح. امتلأتُ بكل من الصدمة والغضب. ما الذي جعل لابيس تشعر باليأس؟
“أممم…..”
“يبدو أن لوك محبوب للغاية. السيدات من حولك جميلات كالزهور”.
بدا لوك متضايقًا.
كان يفترض أن تعود إلى مهامها الأصلية منذ شفاء القديسة، لكنني لم أرها على الإطلاق. إذا فكرت في الأمر، فإن تلك الصغيرة المزعجة لم تأتِ إلى زيارتي أبدًا أثناء جلوسي في الفراش.
“آسف، يا أبي، ولكن ليس لدي أي فكرة…….”
بدلاً من إعطائي إجابة، أنزلت لابيس رأسها. كما لو أنها لم يكن لديها الحق في مواجهتي. لم تظهر لابيس مثل هذا السلوك تجاهي من قبل. امتلأت أحشائي بسرعة بموجة من الغضب.
“لا، حسناً. كنتُ أتساءل إن كانت قد ذهبت لرؤية والديك منذ أنني لم أرها مؤخرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفتُ. ما هذا؟
أظن أنه يمكنني ببساطة سؤال لابيس. كنت سأنهي المحادثة هناك، لكنني لاحظتُ حركة جسد لوك. كان يهتز كثيرًا. سيؤدي التنويه إلى هذا إلى تراجعه أكثر فقط.
أظن أنه يمكنني ببساطة سؤال لابيس. كنت سأنهي المحادثة هناك، لكنني لاحظتُ حركة جسد لوك. كان يهتز كثيرًا. سيؤدي التنويه إلى هذا إلى تراجعه أكثر فقط.
“أعتذر يا أيتها الجميلات، لكن هل من المقبول أن أستعير حبيبكم الصغير للحظة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……ماذا عن ديزي؟”
ضحكت الفتيات وتراجعن. تشكلت مساحة لا يمكن الوصول إليها طبيعيًا حولي أنا ولوك. انتظرتُ بصبر بينما كنتُ أعطي هالة توحي بأنني سأستمع بسرور لأي شيء يقوله.
أعطتني القديسة نظرة مرتبكة.
حسنًا، نطق لوك وهو يفتح فمه بحذر.
“شكرًا جزيلاً لك، يا أبي”.
“في الواقع، مر وقت طويل منذ توقفت ديزي عن العودة إلى المنزل”.
تحدثت لابيس بتهكم عن كبار القرية. كان هذا طبيعيًا بالنسبة لها.
“وقت طويل؟ ما هو الوقت بالضبط؟”
خمسة عشر عامًا. كان لوك في أوج عمر يحترق فيه قلبه بالعدالة. كان تفكيره المنطقي مدمرًا، لكن كان هناك لا يزال ضبابًا غامضًا يحوم فوقه. استطاع أن يميز الصواب والخطأ والرياء، لكن لم يكن لديه القدرة على رؤية من خلال الشخص أمامه.
“اثنان…. لا، مر ثلاثة أعوام تقريبًا الآن”.
“لا يمكنني مقارنة نفسي بصاحب السمو المحاط دائمًا بالزهور في كل وقت من السنة”.
فوجئتُ. كان قبل ثلاثة أعوام حول الوقت الذي جلبوا فيه هنا للمرة الأولى.
“شكرًا جزيلاً لك، يا أبي”.
“هذا غريب. لم ترفض ديزي يوم عطلة أبدًا. ألم تكن تقيم معكم خلال تلك الأوقات؟”
“لا يوجد لورد أو تابع أثناء المهرجان. يمكنك الإشارة إليّ براحة باسم وصيك وليس سيدك”.
“فعلت في البداية. أمم، طلبت ديزي مني عدم إخبار أحد”.
(يا رجل كم أتمنى أن تدعسك شاحنة)
حك لوك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلتُ لوك بعيدًا ودعوت لابيس. بدت وكأنها تجري مناقشة مهمة مع كبار القرية، لكنها سجدت رأسها لهم بسرعة وتوجهت نحوي بمجرد أن دعوتها. تعرف لابيس جدول كل مسؤولينا، لذلك يجب أن تكون قادرة بسهولة على الإجابة عن سؤالي.
“مر حوالي عامان منذ أعلنت ديزي فجأة نفيها أمام عائلتنا. قالت إنها لم تعد ابنة والديّ أو أختي الصغرى بعد الآن…….”
كانت لابيس تشعر باليأس والحزن والذنب. على الرغم من تشابكها مثل كرة من الخيط، إلا أنني شعرتُ بهذه المشاعر بوضوح. امتلأتُ بكل من الصدمة والغضب. ما الذي جعل لابيس تشعر باليأس؟
“أرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت الفتيات بهدوء وهن ما زلن منحنيات الرؤوس. كنتُ شخصًا يُشار إليه بجميع أنواع الألقاب المخيفة مثل الفاسق وريكس هايميس في جميع أنحاء القارة، لكن بالنسبة لشعبي، كنتُ مجرد لورد مزارع يعمل في الحقول مع شعبه.
أثار هذا اهتمامي.
كانت لابيس تشعر باليأس والحزن والذنب. على الرغم من تشابكها مثل كرة من الخيط، إلا أنني شعرتُ بهذه المشاعر بوضوح. امتلأتُ بكل من الصدمة والغضب. ما الذي جعل لابيس تشعر باليأس؟
كان تفكير ديزي واضحًا لي. ربما لم يكن هناك اتصال جسدي، لكنها ارتكبت زنا غير مباشر مع أخيها الأكبر. من المحتمل أنها لم تعرف كيف تواجه عائلتها. لهذا السبب أعلنت نفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً. هل قطعتُ شيئًا مهمًا؟”
إذن كانت تخفي عني شيئًا مثيرًا للاهتمام كهذا؟ حقًا ليس لدى ديزي حتى شظية من الاحترام لوالدها المتبني.
“لم أرد أن أجعل صاحب السمو قلقًا دون داعٍ. اعتقدتُ أن بإمكاني إدارة الشؤون الداخلية وأنه من المناسب فقط أن أفعل ذلك. أعتذر. يبدو أنني أخطأت في التقدير”.
تحدثتُ بنبرة قلقة بشكل معتدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خادمة؟ من تقصد؟”
“ماذا حدث؟”
تحدثت لابيس بتهكم عن كبار القرية. كان هذا طبيعيًا بالنسبة لها.
“لستُ متأكدًا إما. بطبيعة الحال، اشتعل غضب والديّ ووبخاها…. لكنك تعرفها. لا أحد يستطيع جعلها تفتح فمها بعد أن أغلقته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لوك بحزن.
تنهد لوك.
“……ردت وزيرة الشؤون العسكرية ردة فعل سيئة بشكل خاص”.
“توسلت والدتي لها لتشرح سببها، لكنها لم تتزحزح على الإطلاق. في النهاية، قرر والدي طردها أولاً قائلاً إنهم لا يحتاجون إلى ابنة من هذا النوع. آه، لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه”.
فعلتُ على الفور تعويذة كانت على خاتم يدي اليمنى. كانت تعويذة تحيط منطقة بمساحة 3 أمتار بحاجز يشوه الصوت عند مروره من خلاله. بهذه الطريقة، لم يكن علينا أن نقلق بشأن المنصتين.
بسببك أنت، يا لوك.
“لم أرد أن أجعل صاحب السمو قلقًا دون داعٍ. اعتقدتُ أن بإمكاني إدارة الشؤون الداخلية وأنه من المناسب فقط أن أفعل ذلك. أعتذر. يبدو أنني أخطأت في التقدير”.
ضحكتُ في عقلي. يبدو أن مهمة ضغط ديزي عقليًا كانت تتقدم ببطء خارج مجال رؤيتي أيضًا.
حملقت القديسة بحاجبيها.
كانت ديزي فتاة يمكن أن تصبح شريرة بشكل مثير للدهشة من أجل حماية شيء ما.
“لم أرد أن أجعل صاحب السمو قلقًا دون داعٍ. اعتقدتُ أن بإمكاني إدارة الشؤون الداخلية وأنه من المناسب فقط أن أفعل ذلك. أعتذر. يبدو أنني أخطأت في التقدير”.
وقفت أمامي في سن العاشرة من أجل حماية عائلتها والقرويين الآخرين. حافظت على فخرها وحاولت اغتيالي من أجل الانتقام. من الصعب عادةً السيطرة على هؤلاء الأشخاص.
(يا رجل كم أتمنى أن تدعسك شاحنة)
خفض احترامهم لذواتهم مباشرة إلى جهنم كان الأسلوب الوحيد العملي. أنا قمامة بشرية، ليس لدي الحق في حماية شيء ما، ولا الحق في أن يحميني شيء ما…. يحتاجون إلى الشعور بهذا العار.
كان يفترض أن تعود إلى مهامها الأصلية منذ شفاء القديسة، لكنني لم أرها على الإطلاق. إذا فكرت في الأمر، فإن تلك الصغيرة المزعجة لم تأتِ إلى زيارتي أبدًا أثناء جلوسي في الفراش.
كل ذلك لجعل عقولهم تتعفن.
“عدم الثقة بي والقلق المرضي ينبع من قلقهم على رفاهيتهم الخاصة. إنهم يخافون مما سيحدث لهم إذا فقدوني. يجب أن يخجلوا كأتباع لي إذا لم يتمكنوا حتى من السيطرة على مشاعرهم”.
جعلتها تمارس الجنس غير المباشر مع أخيها وتعذب السجناء. من بين جميع الأفعال الشنيعة التي يمكن القيام بها، جعلتها تفعل فقط أسوأها. استغرق الأمر لحظات لغمر الفتاة، التي كان من المقرر أن تكون البطلة مستقبلاً، في الظلام.
“ماذا حدث؟”
لم أشعر بأي سوء لها.
“يمكنك الاحتفاظ بالخادمة التي أرسلتها معك في كل الأوقات. بإمكان تلك الفتاة سماع محادثاتنا الخاصة”.
إذا أردتُ أن أشعر بالأسى تجاه شخص ما، فعليّ إما أن أكون أقوى منهم، أو أن نكون على قدم المساواة. ديزي شخص اعترفتُ بأنه أفضل مني بكثير. خاصة إذا أخذتَ في الاعتبار كم كانت مدى سذاجتي كطفل في سن العاشرة.
“يمكنك الاحتفاظ بالخادمة التي أرسلتها معك في كل الأوقات. بإمكان تلك الفتاة سماع محادثاتنا الخاصة”.
أنا سيد شياطين وديزي هي شخص من المفترض أن تكون البطلة في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفتُ. ما هذا؟
سيكون فقط أنا في موقف غير مواتٍ إذا تم خفض حراس أي منا.
حك لوك رأسه.
“أفهم. قد يكون من المتأخر، لكن سأحاول التحدث معها”.
ما الذي يحدث في جيشي!؟
“شكرًا جزيلاً لك، يا أبي”.
“وقت طويل؟ ما هو الوقت بالضبط؟”
تحدث لوك بحزن.
فعلتُ على الفور تعويذة كانت على خاتم يدي اليمنى. كانت تعويذة تحيط منطقة بمساحة 3 أمتار بحاجز يشوه الصوت عند مروره من خلاله. بهذه الطريقة، لم يكن علينا أن نقلق بشأن المنصتين.
“ديزي عضو ثمين في أسرتنا. إنها ابنة لا غنى عنها لوالدينا”.
أثار هذا اهتمامي.
“ديزي هي أيضًا ابنتي المتبناة الوحيدة. كن مطمئنًا واترك هذا الأمر لي”.
“آسف، يا أبي، ولكن ليس لدي أي فكرة…….”
ربتُ رأس لوك برفق. ضحك لوك. كان لطيفًا لأنه شعرتُ وكأنني أشاهد هامستر يتم تربيته في قفص شفاف.
خمسة عشر عامًا. كان لوك في أوج عمر يحترق فيه قلبه بالعدالة. كان تفكيره المنطقي مدمرًا، لكن كان هناك لا يزال ضبابًا غامضًا يحوم فوقه. استطاع أن يميز الصواب والخطأ والرياء، لكن لم يكن لديه القدرة على رؤية من خلال الشخص أمامه.
“لابيس، تعالي هنا”.
“لم يكن سوى هراء ممل. أنا في الواقع ممتنة لأنك استدعيتني”.
أرسلتُ لوك بعيدًا ودعوت لابيس. بدت وكأنها تجري مناقشة مهمة مع كبار القرية، لكنها سجدت رأسها لهم بسرعة وتوجهت نحوي بمجرد أن دعوتها. تعرف لابيس جدول كل مسؤولينا، لذلك يجب أن تكون قادرة بسهولة على الإجابة عن سؤالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلت في البداية. أمم، طلبت ديزي مني عدم إخبار أحد”.
كيف ينبغي أن ألعب مع ديزي هذه المرة؟ أود البدء في استخدام اثنين من اللعابات الجنسية إن أمكن. مضاعفة مشاعرها بعدم الأخلاقية والعار. سيجعل ذلك الأمر أربع مرات أقوى. أنا عبقري للغاية.
“أممم…..”
(يا رجل كم أتمنى أن تدعسك شاحنة)
“تتمتع لورا بقوة عقلية كبيرة حتى بيننا. هي فوقي. هل أنتِ متأكدة من هذا؟”
سجدت لابيس رأسها.
اشمأززتُ.
“هل دعوتني، صاحب السمو؟”
فوجئتُ. كان قبل ثلاثة أعوام حول الوقت الذي جلبوا فيه هنا للمرة الأولى.
“فعلاً. هل قطعتُ شيئًا مهمًا؟”
“سيد دانتاليان”.
“لم يكن سوى هراء ممل. أنا في الواقع ممتنة لأنك استدعيتني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفتُ. ما هذا؟
تحدثت لابيس بتهكم عن كبار القرية. كان هذا طبيعيًا بالنسبة لها.
“مر حوالي عامان منذ أعلنت ديزي فجأة نفيها أمام عائلتنا. قالت إنها لم تعد ابنة والديّ أو أختي الصغرى بعد الآن…….”
تحدثتُ بنبرة مازحة إلى حد ما.
“يمكنك الاحتفاظ بالخادمة التي أرسلتها معك في كل الأوقات. بإمكان تلك الفتاة سماع محادثاتنا الخاصة”.
“الأمر ليس كبيرًا، ولكنني لم أرَ ديزي مؤخرًا. ظننتُ أنها كانت ترعى القديسة، ولكن هذا لم يبدو أنه الحال واتضح أنها لم تكن تعود إلى والديها أيضًا. أين أختفت هذه الطفلة؟”
كانت لابيس تشعر باليأس والحزن والذنب. على الرغم من تشابكها مثل كرة من الخيط، إلا أنني شعرتُ بهذه المشاعر بوضوح. امتلأتُ بكل من الصدمة والغضب. ما الذي جعل لابيس تشعر باليأس؟
“…….”
لم أشعر بأي سوء لها.
فجأة سكتت لابيس.
“تتمتع لورا بقوة عقلية كبيرة حتى بيننا. هي فوقي. هل أنتِ متأكدة من هذا؟”
كان وجهها لا يزال عديم التعبير، لكنني تمكنتُ من رؤية ذلك لأنني كنت أراقبها لعدة سنوات الآن. كانت لابيس حاليًا تشعر بالحيرة بلا مشاعر. كخبير في لابيس، كنتُ متأكدًا من ذلك.
خمسة عشر عامًا. كان لوك في أوج عمر يحترق فيه قلبه بالعدالة. كان تفكيره المنطقي مدمرًا، لكن كان هناك لا يزال ضبابًا غامضًا يحوم فوقه. استطاع أن يميز الصواب والخطأ والرياء، لكن لم يكن لديه القدرة على رؤية من خلال الشخص أمامه.
“لابيس؟”
فوجئتُ. كان قبل ثلاثة أعوام حول الوقت الذي جلبوا فيه هنا للمرة الأولى.
“……بما أن مدة أستلقاء صاحب السمو في الفراش استمرت أطول مما كان متوقعًا، حدث الاضطراب والذعر بين أتباعك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……ماذا عن ديزي؟”
همست لابيس بهدوء.
أثار هذا اهتمامي.
خيم شعور منذر بالسوء عليّ. بدلاً من الإجابة عن سؤالي مباشرة، اختارت الإجابة بطريقة ملتوية. كشخص يسعى دائمًا وراء استجابات وإجابات فورية، كانت لابيس تبتعد كثيرًا عن مبادئها.
“أعتذر يا أيتها الجميلات، لكن هل من المقبول أن أستعير حبيبكم الصغير للحظة؟”
فعلتُ على الفور تعويذة كانت على خاتم يدي اليمنى. كانت تعويذة تحيط منطقة بمساحة 3 أمتار بحاجز يشوه الصوت عند مروره من خلاله. بهذه الطريقة، لم يكن علينا أن نقلق بشأن المنصتين.
“……ألم يتم إرسال فتاة ذات شعر أسود لرعايتك أثناء مرضك من قبل؟ هي ابنتي بالتبني”.
نظرت إلى لابيس بجدية.
“يرجى عدم فهمي خطأ. لقد أرسلتهم بعيدًا حتى أتمكن من التحدث إليك”.
“تابعي. لا تتركي أي شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الصبي بسعادة.
“اعتقد عدد لا بأس به من الأتباع أن صاحب السمو بخير، ولكن هناك أيضًا العديد ممن يعتبرون أسوأ سيناريو”.
“وقت طويل؟ ما هو الوقت بالضبط؟”
“جبناء”.
سألتُ بهدوء وبصوت مرتجف.
اشمأززتُ.
“……ألم يتم إرسال فتاة ذات شعر أسود لرعايتك أثناء مرضك من قبل؟ هي ابنتي بالتبني”.
“عدم الثقة بي والقلق المرضي ينبع من قلقهم على رفاهيتهم الخاصة. إنهم يخافون مما سيحدث لهم إذا فقدوني. يجب أن يخجلوا كأتباع لي إذا لم يتمكنوا حتى من السيطرة على مشاعرهم”.
“فتاة ذات شعر أسود…. آه، هل تتحدث عن تلك الطفلة؟ اعتنت بي لبضعة أيام قبل أن يحل خادم آخر محلها. كنتُ لا أزال في حالة سيئة للغاية خلال ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن أبدًا من التحدث إليها بشكل صحيح”.
“……ردت وزيرة الشؤون العسكرية ردة فعل سيئة بشكل خاص”.
فتحتُ فمي.
توقفتُ. ما هذا؟
حملقت القديسة بحاجبيها.
حملقتُ بحاجبيّ وأنا أكافح من أجل تصديق ما سمعته للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أردتُ أن أشعر بالأسى تجاه شخص ما، فعليّ إما أن أكون أقوى منهم، أو أن نكون على قدم المساواة. ديزي شخص اعترفتُ بأنه أفضل مني بكثير. خاصة إذا أخذتَ في الاعتبار كم كانت مدى سذاجتي كطفل في سن العاشرة.
“تتمتع لورا بقوة عقلية كبيرة حتى بيننا. هي فوقي. هل أنتِ متأكدة من هذا؟”
كل ذلك لجعل عقولهم تتعفن.
“سيد دانتاليان”.
فوجئتُ. كان قبل ثلاثة أعوام حول الوقت الذي جلبوا فيه هنا للمرة الأولى.
حدقت لابيس فيّ مباشرة كما لو أنها عزمت على نفسها.
“لابيس؟”
“هناك شيء أود الإبلاغ عنه لك منذ مدة. أفهم إذا لم تسامحني لإبلاغك بهذا الآن. ……ليست السلوكيات التي يظهرها أتباعك لصاحب السمو هي سلوكياتهم الحقيقية”.
تحدثتُ بنبرة مازحة إلى حد ما.
“ماذا تعنين……؟”
“أعتذر يا أيتها الجميلات، لكن هل من المقبول أن أستعير حبيبكم الصغير للحظة؟”
“لم أرد أن أجعل صاحب السمو قلقًا دون داعٍ. اعتقدتُ أن بإمكاني إدارة الشؤون الداخلية وأنه من المناسب فقط أن أفعل ذلك. أعتذر. يبدو أنني أخطأت في التقدير”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ضحكتُ في عقلي. يبدو أن مهمة ضغط ديزي عقليًا كانت تتقدم ببطء خارج مجال رؤيتي أيضًا.
فتحتُ فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، حسناً. كنتُ أتساءل إن كانت قد ذهبت لرؤية والديك منذ أنني لم أرها مؤخرًا”.
كانت لابيس تشعر باليأس والحزن والذنب. على الرغم من تشابكها مثل كرة من الخيط، إلا أنني شعرتُ بهذه المشاعر بوضوح. امتلأتُ بكل من الصدمة والغضب. ما الذي جعل لابيس تشعر باليأس؟
بسببك أنت، يا لوك.
“……ماذا عن ديزي؟”
أسوأ بكثير من شقيقته.
سألتُ بهدوء وبصوت مرتجف.
شخص ينظر إلى المستقبل على الرغم من عدم قدرته على الرؤية إلى الأمام. يفتقر هؤلاء الأشخاص إلى التركيز.
“لم تجيبي بعد عن سؤالي. ماذا حدث لديزي؟”
كل ذلك لجعل عقولهم تتعفن.
بدلاً من إعطائي إجابة، أنزلت لابيس رأسها. كما لو أنها لم يكن لديها الحق في مواجهتي. لم تظهر لابيس مثل هذا السلوك تجاهي من قبل. امتلأت أحشائي بسرعة بموجة من الغضب.
كانت ديزي فتاة يمكن أن تصبح شريرة بشكل مثير للدهشة من أجل حماية شيء ما.
ما الذي يحدث في جيشي!؟
“……بما أن مدة أستلقاء صاحب السمو في الفراش استمرت أطول مما كان متوقعًا، حدث الاضطراب والذعر بين أتباعك”.
أنا سيد شياطين وديزي هي شخص من المفترض أن تكون البطلة في المستقبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات