الفصل 265 - إذن، من سيكون في الأعلي؟ (2)
الفصل 265 – إذن، من سيكون في الأعلي؟ (2)

أجابت لابيس بلا مشاعر.
لورا، أنتِ تحبين الخيول الحربية، أليس كذلك؟ هناك واحدة رائعة حقًا رأيتُها في فيندوبونا. إنها ليست حصانًا عاديًا. ليس فقط لأنها تبدو رائعةً جدًا، ولكنها سريعة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…
أمسكت برباطوس بيد لورا بينما كانت تتلعثم. كان المشهد كمن يشاهد شخصًا ثريًا حديثًا يحاول إغراء راقصة تعري بالهدايا.
أمسكت برباطوس بيد لورا بينما كانت تتلعثم. كان المشهد كمن يشاهد شخصًا ثريًا حديثًا يحاول إغراء راقصة تعري بالهدايا.
وأيضًا سيف. اللعنة! لقد جعلت حدّادًا يصنعه، ولكن سابع السيف مصنوع من معدن الآدمنتيوم. اللعنة! عندما رفعتُه، شعرتُ كأنه عصا وليس سيفًا. إنه خفيف للغاية، ولكن بإمكانك قطع عظام الناس كالورق به. يمكنك الحصول على كل هذا، يا لورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، تحدث أمور غريبة في العالم.”
“مَمْمٌ…”
“توقعتُ أن الأمور ستنتهي هكذا، لذا حزمتُها مسبقًا.”
لم أستطع كتمان صوت الإعجاب دون قصد مني بينما كنت أراقب من الجانب. لم أندهش لأنني انبهرت ببرباطوس. انفتح فمي ذهولًا عندما اكتشفت مدى انحطاط الإنسان. يا برباطوس، أنتِ حقًا في ورطة…
في البداية، كانت تعتبر لورا مجرد طفلة ذات وجه جذاب، ولكن مع مرور الوقت، بدأت برباطوس تدرك القيمة الحقيقية للورا. وبصراحة… كلما زاد عدد مرات ممارستهما الجنس.
“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”
امرأة ذات جمال عظيم، وحاذقة في كل المجالات، وامرأة قاتلة. كما كان متوقعًا من الفتاة التي ستدمر أمة بسهولة وتزلزل القارة بأكملها. كيف يمكن لبرباطوس ألا تقع في الفخ إذا وضعت فتاة مثل هذه نصب عينيها؟
“بالتأكيد لا. أجل. أنا أعلم أنكِ لستِ كذلك.”
“…”
أومأت برباطوس رأسها بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت لورا برضا كبير. ظهرت ابتسامة غبية أيضًا على وجه برباطوس بمجرد أن رأت ابتسامة لورا. حقًا، إنها تبتسم مثل طفلة. أششش. هي معجبة للغاية.
“شعرتُ فقط بالذنب… أليس كذلك؟ سأشعر بالذنب إذا لم أفعل أي شيء من أجلكِ. أنتِ تفهمين، أليس كذلك، يا لورا؟”
لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.
“في الواقع، لا أفهم حقًا.”
احتضن الفتاتان الجميلتان بعضهما البعض.
وصلنا ذروة الموقف.
“…”
كانت نظرتي مكتئبة. وبالمثل، فإن لابيس، التي كانت تركع على الجانب، وديزي، التي كانت واقفة بجانبي، كانتا تنظران إليهما بعيون باردة مثل سهول سيبيريا. لم يكن هناك شيء أكثر تعاسةً من مشاهدة مشاجرة بين عشّاق من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرنا المكتب وتجولنا حول الطابق العاشر في البئر السفلي للزنزانة. شعرتُ بمرارة غريبة، لذلك وضعتُ غليوني في فمي.
لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت الاستثناء الوحيد. ومع ذلك، لم يكن السبب في أنني عشيقها يرجع إلى حقيقة أنني امتلكت سحرًا تجاوز حدود الجنس. بل لأنني كنت أكثر قطعة قمامة بين قطع القمامة التي تجاوزت كونها فضلات غذائية. يجب أن يكون هناك حد للقدح، لكن هذا ما قالته برباطوس لي.
كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.
بدأت برباطوس تخسر تدريجيًا في معركة الدفع والجذب قبل أن تخسر في نهاية المطاف المبادرة للورا قبل بضعة أشهر. لست متأكدًا، ولكن ربما تتخذ لورا الموضع الأصعب عندما يمارسان الجنس.
كنت الاستثناء الوحيد. ومع ذلك، لم يكن السبب في أنني عشيقها يرجع إلى حقيقة أنني امتلكت سحرًا تجاوز حدود الجنس. بل لأنني كنت أكثر قطعة قمامة بين قطع القمامة التي تجاوزت كونها فضلات غذائية. يجب أن يكون هناك حد للقدح، لكن هذا ما قالته برباطوس لي.
أصبح الجو من حولهما دافئًا لدرجة أنه شعرتُ وكأن زهرة زنبق بيضاء كان يجب أن تزهر خلفهما. قد يبدو هذا المشهد مؤثرًا بالنسبة لبعض الأشخاص. وفي هذا الصدد، في حالتي أنا ولابيس وديزي، كنا نراقب الاثنتين بأعين فاسدة. لم يكن هناك شيء أكثر تعاسة من مشاهدة مشاجرة بين عشّاق من الخارج.
ثم دعونا نفحص خصائص لورا هنا.
“ممم. شكرًا جزيلًا، سيدي.”
أولاً، إنها جميلة. لقد انتهت سنوات مراهقتها ودخلت الآن مرحلة البلوغ، لذلك هي حرفيًا زهرة كرز في ازدهارها. من بين الجميع على القارة، ربما لا يوجد سوى شخص أو اثنين يضاهيان جمال لورا.
“ممم. شكرًا جزيلًا، سيدي.”
ثانيًا، إنها ذكية. لقد أتقنت بالفعل مختلف الفلسفات في سن السادسة عشرة وتتحدث بطلاقة ست لغات مختلفة. يميل الناس إلى أن يصبحوا سطحيين عندما يكونون ذكيين، ولكن لورا كانت مختلفة. لم أرها تفتخر أبدًا بالكتب التي قرأتها أو عدد اللغات التي يمكنها التحدث بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقتُ زفرة.
وأخيرًا، خاصيتها الثالثة.
أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.
كانت مهاراتها في الفراش مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرنا المكتب وتجولنا حول الطابق العاشر في البئر السفلي للزنزانة. شعرتُ بمرارة غريبة، لذلك وضعتُ غليوني في فمي.
لقد وصلت لورا إلى المستوى S في وظيفة العبد الجنسي الخاصة بها. هل كان عليّ أن أقول المزيد؟
“شعرتُ فقط بالذنب… أليس كذلك؟ سأشعر بالذنب إذا لم أفعل أي شيء من أجلكِ. أنتِ تفهمين، أليس كذلك، يا لورا؟”
امرأة ذات جمال عظيم، وحاذقة في كل المجالات، وامرأة قاتلة. كما كان متوقعًا من الفتاة التي ستدمر أمة بسهولة وتزلزل القارة بأكملها. كيف يمكن لبرباطوس ألا تقع في الفخ إذا وضعت فتاة مثل هذه نصب عينيها؟
وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.
في البداية، كانت تعتبر لورا مجرد طفلة ذات وجه جذاب، ولكن مع مرور الوقت، بدأت برباطوس تدرك القيمة الحقيقية للورا. وبصراحة… كلما زاد عدد مرات ممارستهما الجنس.
أمسكت لورا بيد برباطوس بين يديها.
بدأت برباطوس تخسر تدريجيًا في معركة الدفع والجذب قبل أن تخسر في نهاية المطاف المبادرة للورا قبل بضعة أشهر. لست متأكدًا، ولكن ربما تتخذ لورا الموضع الأصعب عندما يمارسان الجنس.
وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.
من وجهة نظر برباطوس، كان الأمر وكأنها اضطرت إلى منح أرقى فتاة في القارة أي شيء ترغب فيه. ربما لا تريد أن تخسرها.
“شعرتُ فقط بالذنب… أليس كذلك؟ سأشعر بالذنب إذا لم أفعل أي شيء من أجلكِ. أنتِ تفهمين، أليس كذلك، يا لورا؟”
على أي حال، وقعت في الحالة النموذجية للخسارة في الصباح والفوز في الليل.
وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.
“اعتقدتُ أن رباطنا تجاوز عرقنا ومكانتنا. ومع ذلك، فإن الواقع هو أن علاقتنا هشة لدرجة أنكِ تتركينني وراءك إذا حدث أي شيء صغير حتى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دانطاليااان!”
ظهرت لورا وكأنها منعزلة.
يا إلهي. هل كان هذا هدفها منذ البداية؟ حوّلت الهدف إليّ عمدًا من أجل تلقي اعتذار والحصول أيضًا على هذا النوع من الوعد…؟
“أنا بشر، في النهاية. كنتُ عبدةً سابقةً. توقع أي شيء منكِ كان بالفعل نوعًا من الرفاهية على أي حال. أنا لستُ سوى بشرة يجب عليها ممارسة الجنس الفموي مع سيدها لمدة أربع إلى خمس ساعات بينما أنا منحنية…”
ثم دعونا نفحص خصائص لورا هنا.
“د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”
“…بعد الاستماع إلى برباطوس، أدركتُ أنني ارتكبتُ خطأً. لورا، أنا آسف. كان يجب عليّ أن أكون أكثر اعتبارًا. برباطوس على حق. تجاوزتُ الحدود.”
لماذا عادت السهام نحوي؟
“…”
علاوة على ذلك، ماذا تعنين بـ “لورا العزيزة علينا”؟ متى أصبحت لورا ملكًا لكِ؟ كان الأمر غير معقول وباطلًا. قد تأخذ كبدي ومثانتي إذا ارتكبتُ خطأ واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”
“ماذا؟ ينبغي أن أتمكن من جعل مرؤوستي تمارس الجنس الفموي معي. ما المشكلة في ذلك؟”
امرأة ذات جمال عظيم، وحاذقة في كل المجالات، وامرأة قاتلة. كما كان متوقعًا من الفتاة التي ستدمر أمة بسهولة وتزلزل القارة بأكملها. كيف يمكن لبرباطوس ألا تقع في الفخ إذا وضعت فتاة مثل هذه نصب عينيها؟
“كيف يمكن اعتبار لورا مجرد مرؤوسة! إنها عشيقتي أيضًا! أيها الوغد المقزز، كيف تجرؤ على معاملة عشيقتي كعبدة جنس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”
“يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”
“سيدي دانطاليان، والأهم من ذلك، هناك مستندات مهمة متبقية.”
لا أحد في جيش الشيطان لديه شخصية مقززة مثلك، السيدة برباطوس.
“حسنًا الآن. أسرع واعتذر للورا! الآن! اطلب المغفرة!”
“على أي حال، كانت لورا عشيقتي قبل أن تصبح عشيقتك بفترة طويلة. ما المشكلة في فعل هذه الأشياء مع عشيقتك؟ لا تحاول تحميلي اللوم لأنكِ خاسرة، تش تش.”
“كلما رأيتهما هكذا، أدرك مرة أخرى أنه حتى لو أحببتَ شخصًا ما، لا يجب أن تحبه كثيرًا جدًا.”
“آه، واو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “د-دانطاليان! لقد جعلتَ لورا العزيزة تفعل مثل هذا الشيء!”
حدقت برباطوس باتجاهي. ثم أدركت شيئًا.
“شعرتُ فقط بالذنب… أليس كذلك؟ سأشعر بالذنب إذا لم أفعل أي شيء من أجلكِ. أنتِ تفهمين، أليس كذلك، يا لورا؟”
“أنتَ تفعل هذا على الرغم من معرفتك بالأشياء المروعة التي مرت ببلورا في الماضي؟ كيف يمكن لسيد أن يجعلها تنحني على الأرض وتمارس الجنس الفموي معه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت لورا برضا كبير. ظهرت ابتسامة غبية أيضًا على وجه برباطوس بمجرد أن رأت ابتسامة لورا. حقًا، إنها تبتسم مثل طفلة. أششش. هي معجبة للغاية.
تحدق هذه الفتاة إليّ وكأنها غاضبة، ولكن عيناها كانتا تلتهبان بشدة. كانت برباطوس توحي لي صامتةً أنها ستستمع لكل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا. فمها وعيناها يعملان بشكل منفصل. كانت ترسل لي نداء استغاثة لأنها لم تكن واثقة من قدرتها على تهدئة غضب لورا بمفردها.
أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.
“كان مؤخر لورا الجميل يجب أن يكون باردًا للغاية. ألم يكن يجب عليك التفكير في كل هذا؟ أنت حقًا تفتقر إلى الاعتبار، يا دانطاليان. لقد كنتَ مهملًا منذ فترة طويلة!”
فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.
“…”
علاوة على ذلك، ماذا تعنين بـ “لورا العزيزة علينا”؟ متى أصبحت لورا ملكًا لكِ؟ كان الأمر غير معقول وباطلًا. قد تأخذ كبدي ومثانتي إذا ارتكبتُ خطأ واحدًا.
“حسنًا الآن. أسرع واعتذر للورا! الآن! اطلب المغفرة!”
“همم. الآن تعهد بألا تطلب من هذه السيدة ممارسة الجنس الفموي معك لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”
حككتُ خدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، تحدث أمور غريبة في العالم.”
حسنًا، كان خطأي أنني لم أعرف أن اليوم كان يومنا المتفق عليه. كما لم يكن مرضيًا بشكل خاص رؤية برباطوس تتدلى على لورا بهذه الطريقة. سأتنازل لمرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟
تحدثتُ إلى لورا.
وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.
“…بعد الاستماع إلى برباطوس، أدركتُ أنني ارتكبتُ خطأً. لورا، أنا آسف. كان يجب عليّ أن أكون أكثر اعتبارًا. برباطوس على حق. تجاوزتُ الحدود.”
“نعم. يمكن الحفاظ على علاقة مباشرة فقط إذا رُسمت خطوط ولم يتخطاها أي من الطرفين. انظري إلى برباطوس. بسبب طلبها من لورا فعل كل ما تريده، انتهى بها الأمر في قبضة لورا بدلًا من ذلك.”
“همم. الآن تعهد بألا تطلب من هذه السيدة ممارسة الجنس الفموي معك لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورا!”
ماذا؟
“هل التقت لورا برباطوس سرًا عندما كانت مستشارة خلال تحالف الهلال؟”
فتحتُ عينيّ على مصراعيهما. كانت لورا تنظر بسعادة فائقة.
“حسنًا الآن. أسرع واعتذر للورا! الآن! اطلب المغفرة!”
يا إلهي. هل كان هذا هدفها منذ البداية؟ حوّلت الهدف إليّ عمدًا من أجل تلقي اعتذار والحصول أيضًا على هذا النوع من الوعد…؟
كانت برباطوس في الأصل مثلية جنسياً. وعلاوة على ذلك، كانت نسوية متشددة، لذلك اعتقدت أن جميع الرجال على نفس المستوى من القمامة وأن الإناث فقط قادرات على الحب النقي والجميل.
مرعب للغاية. مرعب للغاية حقًا. سواءً ديزي أو لورا، من تعلمت الفتيات في قلعة الشيطان الخاصة بي أن يصبحن سوداوات من الداخل إلى هذه الدرجة!؟
أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.
“ه-هذا أمر مزعج قليلاً. ساعة واحدة قصيرة جدًا. إذا لم تفعلي ذلك لمدة 3 ساعات على الأقل عندما أكون أقوم بالأعمال الورقية مثل اليوم أو عندما أشعر بالملل، فإن…”
بدأت برباطوس تخسر تدريجيًا في معركة الدفع والجذب قبل أن تخسر في نهاية المطاف المبادرة للورا قبل بضعة أشهر. لست متأكدًا، ولكن ربما تتخذ لورا الموضع الأصعب عندما يمارسان الجنس.
“دانطاليااان!”
“لورا تقول إنها ستسامحك إذا كنتَ حذرًا مستقبلاً! ألستَ رجلاً؟ ألا تعرف كيف تعتذر بشكل صحيح لامرأة؟”
صرخت برباطوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حككتُ خدي.
“لورا تقول إنها ستسامحك إذا كنتَ حذرًا مستقبلاً! ألستَ رجلاً؟ ألا تعرف كيف تعتذر بشكل صحيح لامرأة؟”
يا إلهي. هل كان هذا هدفها منذ البداية؟ حوّلت الهدف إليّ عمدًا من أجل تلقي اعتذار والحصول أيضًا على هذا النوع من الوعد…؟
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تفعل هذا على الرغم من معرفتك بالأشياء المروعة التي مرت ببلورا في الماضي؟ كيف يمكن لسيد أن يجعلها تنحني على الأرض وتمارس الجنس الفموي معه!؟”
حدقتُ باتجاه برباطوس. على عكس فمها المتسخ، كانت عيناها تلتهبان بغضب. كانت برباطوس توسل إليّ صامتةً أنها ستستمع إلى كل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟
أطلقتُ زفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمامي خيار سوى اتباعها. سمعتُ ديزي تهمس بشيء مثل “الشخص المسؤول فعليًا هو…..”، ولكن صوتها كان ضئيلًا جدًا بحيث لم أستطع سماعها بوضوح.
“…حسنًا. لن أطلب منكِ ممارسة الجنس الفموي معي لأكثر من ساعة من الآن فصاعدًا.”
حدقت برباطوس باتجاهي. ثم أدركت شيئًا.
وباختصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت الاستثناء الوحيد. ومع ذلك، لم يكن السبب في أنني عشيقها يرجع إلى حقيقة أنني امتلكت سحرًا تجاوز حدود الجنس. بل لأنني كنت أكثر قطعة قمامة بين قطع القمامة التي تجاوزت كونها فضلات غذائية. يجب أن يكون هناك حد للقدح، لكن هذا ما قالته برباطوس لي.
مع إقامة “لورا > برباطوس”، أصبح التسلسل الهرمي داخل جيشنا “لورا > برباطوس > دانطاليان > الجميع”. مرعبون حقًا هؤلاء العشّاق على جانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهاراتها في الفراش مذهلة.
“ممم. شكرًا جزيلًا، سيدي.”
احتضن الفتاتان الجميلتان بعضهما البعض.
ابتسمت لورا برضا كبير. ظهرت ابتسامة غبية أيضًا على وجه برباطوس بمجرد أن رأت ابتسامة لورا. حقًا، إنها تبتسم مثل طفلة. أششش. هي معجبة للغاية.
“…”
أمسكت لورا بيد برباطوس بين يديها.
وأخيرًا، خاصيتها الثالثة.
“أختي، أنا آسفة لسوء فهم مشاعرك. لقد بذلتِ كل هذا الجهد من أجلي…”
“ه-هذا أمر مزعج قليلاً. ساعة واحدة قصيرة جدًا. إذا لم تفعلي ذلك لمدة 3 ساعات على الأقل عندما أكون أقوم بالأعمال الورقية مثل اليوم أو عندما أشعر بالملل، فإن…”
“لا، لا شيء. يجب أن أعتذر أنا لمغادرتكِ دون أن أقول شيئًا. لن أفعل ذلك مرة أخرى.”
تحدق هذه الفتاة إليّ وكأنها غاضبة، ولكن عيناها كانتا تلتهبان بشدة. كانت برباطوس توحي لي صامتةً أنها ستستمع لكل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا. فمها وعيناها يعملان بشكل منفصل. كانت ترسل لي نداء استغاثة لأنها لم تكن واثقة من قدرتها على تهدئة غضب لورا بمفردها.
“أختي.”
لقد مر حوالي عام منذ بدأت برباطوس ولورا مواعدة بعضهما البعض.
“لورا!”
“أختي، هل تعتقدين أنني أطلب هذا حتى تمنحينني هدايا؟”
احتضن الفتاتان الجميلتان بعضهما البعض.
وأيضًا سيف. اللعنة! لقد جعلت حدّادًا يصنعه، ولكن سابع السيف مصنوع من معدن الآدمنتيوم. اللعنة! عندما رفعتُه، شعرتُ كأنه عصا وليس سيفًا. إنه خفيف للغاية، ولكن بإمكانك قطع عظام الناس كالورق به. يمكنك الحصول على كل هذا، يا لورا.
أصبح الجو من حولهما دافئًا لدرجة أنه شعرتُ وكأن زهرة زنبق بيضاء كان يجب أن تزهر خلفهما. قد يبدو هذا المشهد مؤثرًا بالنسبة لبعض الأشخاص. وفي هذا الصدد، في حالتي أنا ولابيس وديزي، كنا نراقب الاثنتين بأعين فاسدة. لم يكن هناك شيء أكثر تعاسة من مشاهدة مشاجرة بين عشّاق من الخارج.
“سيدي دانطاليان، والأهم من ذلك، هناك مستندات مهمة متبقية.”
“حسنًا… استمتعا معًا. سنذهب للدورية في الطوابق العليا.”
لورا، التي لم ترد حتى على كلماتي، أجابت على الفور بعد تذكير لابيس. من المرجح أنها نسيت أنه مقرر لغدٍ وتذكرت فقط بعد تذكير لابيس. ربما هذا هو السبب في أنها أجابت تلقائيًا بهذا الحماس.
أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حككتُ خدي.
التفتت لابيس قبل مغادرة الغرفة وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟
“لورا. لا تنسي التدريب العسكري المقرر غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورا!”
“آه، نعم. أعرف.”
“لم أتمكن من أخذ الكثير، ولكن يجب أن يكفي لمدة ساعتين.”
لورا، التي لم ترد حتى على كلماتي، أجابت على الفور بعد تذكير لابيس. من المرجح أنها نسيت أنه مقرر لغدٍ وتذكرت فقط بعد تذكير لابيس. ربما هذا هو السبب في أنها أجابت تلقائيًا بهذا الحماس.
حدقت برباطوس باتجاهي. ثم أدركت شيئًا.
أُغلق الباب خلفنا بصوت دوي.
“انظري إلى مدى عدم لياقتها لأنها منجذبة هكذا. حتى لو كنتِ من الرتبة الثامنة وقائدة فصيل السهول، فهي مستسلمة تمامًا لعشيقها. ممم، رغم أن ملاحقة لورا لبرباطوس كانت مفاجئة في حد ذاتها.”
غادرنا المكتب وتجولنا حول الطابق العاشر في البئر السفلي للزنزانة. شعرتُ بمرارة غريبة، لذلك وضعتُ غليوني في فمي.
وأخيرًا، خاصيتها الثالثة.
“كلما رأيتهما هكذا، أدرك مرة أخرى أنه حتى لو أحببتَ شخصًا ما، لا يجب أن تحبه كثيرًا جدًا.”
وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.
“أهذا كذلك؟”
“نعم. يمكن الحفاظ على علاقة مباشرة فقط إذا رُسمت خطوط ولم يتخطاها أي من الطرفين. انظري إلى برباطوس. بسبب طلبها من لورا فعل كل ما تريده، انتهى بها الأمر في قبضة لورا بدلًا من ذلك.”
أجابت لابيس بلا مشاعر.
“ماذا؟ ينبغي أن أتمكن من جعل مرؤوستي تمارس الجنس الفموي معي. ما المشكلة في ذلك؟”
“نعم. يمكن الحفاظ على علاقة مباشرة فقط إذا رُسمت خطوط ولم يتخطاها أي من الطرفين. انظري إلى برباطوس. بسبب طلبها من لورا فعل كل ما تريده، انتهى بها الأمر في قبضة لورا بدلًا من ذلك.”
“أختي، أنا آسفة لسوء فهم مشاعرك. لقد بذلتِ كل هذا الجهد من أجلي…”
كان ينبغي عليها أن تكون أكثر اعتدالًا في طلباتها.
“لورا تقول إنها ستسامحك إذا كنتَ حذرًا مستقبلاً! ألستَ رجلاً؟ ألا تعرف كيف تعتذر بشكل صحيح لامرأة؟”
“انظري إلى مدى عدم لياقتها لأنها منجذبة هكذا. حتى لو كنتِ من الرتبة الثامنة وقائدة فصيل السهول، فهي مستسلمة تمامًا لعشيقها. ممم، رغم أن ملاحقة لورا لبرباطوس كانت مفاجئة في حد ذاتها.”
بصراحة، لم أكن أعرف أن لدى لورا اهتمامًا بالنساء الأخريات. دعوني أصدر صوتًا من الصدمة عندما سمعت لأول مرة أن كلاهما تواعد. ليس لديّ أي نية للتدخل حتى لو بدأ أحد مرؤوسيّ مواعدة نساء أخريات، ولكن لورا لم تلمح أبدًا إلى هذا النوع من الاهتمامات لي من قبل.
بصراحة، لم أكن أعرف أن لدى لورا اهتمامًا بالنساء الأخريات. دعوني أصدر صوتًا من الصدمة عندما سمعت لأول مرة أن كلاهما تواعد. ليس لديّ أي نية للتدخل حتى لو بدأ أحد مرؤوسيّ مواعدة نساء أخريات، ولكن لورا لم تلمح أبدًا إلى هذا النوع من الاهتمامات لي من قبل.
امرأة ذات جمال عظيم، وحاذقة في كل المجالات، وامرأة قاتلة. كما كان متوقعًا من الفتاة التي ستدمر أمة بسهولة وتزلزل القارة بأكملها. كيف يمكن لبرباطوس ألا تقع في الفخ إذا وضعت فتاة مثل هذه نصب عينيها؟
“هل التقت لورا برباطوس سرًا عندما كانت مستشارة خلال تحالف الهلال؟”
أمسكت برباطوس بيد لورا بينما كانت تتلعثم. كان المشهد كمن يشاهد شخصًا ثريًا حديثًا يحاول إغراء راقصة تعري بالهدايا.
“لم أسمع أبدًا بحدوث مثل هذا الأمر.”
أمسكت لورا بيد برباطوس بين يديها.
“همم، تحدث أمور غريبة في العالم.”
“سيدي دانطاليان، والأهم من ذلك، هناك مستندات مهمة متبقية.”
على أي حال، أصبحت لورا وأنا منافسين في الحب مع برباطوس بيننا، لكن لورا لم تكن قاسية تجاهي بشكل خاص. كان الأمر مثيرًا للاهتمام على نحو ما.
صرخت برباطوس.
“سيدي دانطاليان، والأهم من ذلك، هناك مستندات مهمة متبقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يؤلمني حقًا أن تدعوني وغدًا مقززًا من قِبَلكِ من بين جميع الناس…”
“هاه؟ ألم نترك المستندات في المكتب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي عليها أن تكون أكثر اعتدالًا في طلباتها.
“توقعتُ أن الأمور ستنتهي هكذا، لذا حزمتُها مسبقًا.”
“لم أتمكن من أخذ الكثير، ولكن يجب أن يكفي لمدة ساعتين.”
أظهرت لابيس لي الحقيبة التي كانت تحملها على جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟
“لم أتمكن من أخذ الكثير، ولكن يجب أن يكفي لمدة ساعتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورا!”
“أوووه، ظننتُ أنني سأتمكن من اللعب قليلاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تفعل هذا على الرغم من معرفتك بالأشياء المروعة التي مرت ببلورا في الماضي؟ كيف يمكن لسيد أن يجعلها تنحني على الأرض وتمارس الجنس الفموي معه!؟”
“بما أن مكتبك قد اُستولى عليه، دعونا ننهي بقية العمل في مكتبي.”
“ماذا؟ ينبغي أن أتمكن من جعل مرؤوستي تمارس الجنس الفموي معي. ما المشكلة في ذلك؟”
لم تتوقف لابيس للاستماع إلى أي شكاوى وهي تمشي في الأمام.
أنشأت الفتاتان بالفعل فضاءً خاصًا بهما. ربما لم يكونا قادرتين على سماعي، ولكنني ودعتهما احترامًا للأصول. غادرنا المكتب معًا.
لم يكن أمامي خيار سوى اتباعها. سمعتُ ديزي تهمس بشيء مثل “الشخص المسؤول فعليًا هو…..”، ولكن صوتها كان ضئيلًا جدًا بحيث لم أستطع سماعها بوضوح.
ظهرت لورا وكأنها منعزلة.
وهكذا، كانت قلعتنا الشيطانية هادئة إلى حد ما.
“ممم. شكرًا جزيلًا، سيدي.”
تحدق هذه الفتاة إليّ وكأنها غاضبة، ولكن عيناها كانتا تلتهبان بشدة. كانت برباطوس توحي لي صامتةً أنها ستستمع لكل ما سأقوله لاحقًا، لذا من فضلك استسلم هنا. فمها وعيناها يعملان بشكل منفصل. كانت ترسل لي نداء استغاثة لأنها لم تكن واثقة من قدرتها على تهدئة غضب لورا بمفردها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		