الفصل 238 - معركة أسياد الشياطين (9)
الفصل 238 – معركة أسياد الشياطين (9)
وصل الوقت المحدد للمفاوضات.
لم تصل غاميغن بعد مرور 30 دقيقة.
لا تزال الكرسي المقابل لي فارغة. غاميغن لم تحضر بعد.
“أعتذر اعتذارًا شديدًا لإبقائي الجميع في انتظاري”.
ازدادت أصوات الناس المزعجة حولي. بدأ سادة الشياطين الآخرون بالتهمس لبعضهم البعض. “هل حدث شيء ما؟” “لماذا لم تحضر غاميغن؟”. كان هناك من أثارتهم هذه الحادثة غير المتوقعة وحتى سادة شياطين استغلوا هذه الفرصة للاستهزاء بغاميغن.
“يبدو أن الآنسة غاميغن غير راضية عني إلى حد ما. أنا أفهم أنها قد تكرهني، لكن أن تعبّر عن عدم رضاها بهذه الطريقة…. يجب أنها تحتقرني كثيرًا. إن حياة سيد شياطين منخفض المرتبة صعبة”.
هل أقول إنه كما توقعت…؟ يبدو أن الليلة الماضية كانت شديدة جدًا بالنسبة لفتاة عذراء.
“أفترض أن الآنسة غاميغن لا ترغب أيضًا في إطالة المناقشة. سأنتقل مباشرة إلى النقطة الرئيسية. نحن في فصيلة السهول نعترف بأن الآنسة غاميغن أيضًا ضحية في هذه الحادثة”.
لم يكن من المستغرب أنها كانت تصل إلى ذروة المتعة في كل مرة دخلت فيها إليها. مرة واحدة في كل دفعة. ربما كان عدد المرات التي وصلت فيها غاميغن إلى ذروة المتعة الليلة الماضية بالآلاف. كنت فضوليًا لمعرفة كيف ستشعر إذا وصلت إلى ذروة المتعة آلاف المرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت غاميغن بنبرة آلية.
ابتسمت بتكلف والتفت للحديث إلى الحضور.
ومع ذلك…. الشيطان الأعظم رتبة 1 بعل، أليس كذلك؟
“يبدو أن الآنسة غاميغن غير راضية عني إلى حد ما. أنا أفهم أنها قد تكرهني، لكن أن تعبّر عن عدم رضاها بهذه الطريقة…. يجب أنها تحتقرني كثيرًا. إن حياة سيد شياطين منخفض المرتبة صعبة”.
اضطرت للإيماء بالموافقة لأنها لم تكن قادرة على قول أي شيء. ومع ذلك، كان من الواضح ما سيفكر به سادة الشياطين الآخرون عند رؤية وجهها يحمر من بعيد. يمكنني سماع سيدات المجتمع الراقي هنا يتحمسن من الآن.
لأكون أحمقًا إذا لم أستغل هذه الفرصة الذهبية لأكسب نفسي ميزة سياسية. جعلتهم يعتقدون أن غاميغن تحتقرني لامتلاكي مرتبة منخفضة. هذا لم يكن ليساعد في المفاوضات، ولكن، على الأقل، سيجلب المزيد من الناس إلى جانبي.
للحظة، قرصت غاميغن أسنانها. عادت إلى وجهها عديم التعبير، ولكن لاحظت الانزلاق بوضوح لأنها كانت تواجهني.
“ماذا ستفعل؟”
إذا كانت غاميغن ترتدي ملابسها العادية، لالتصقت على الأرجح بجسدها بسبب العرق وكشفت كل شيء تحتها. ارتدت عمدًا شيئًا سميكًا لتتفادى هذا قدر الإمكان. من المحتمل أن هناك نوعًا من التعويذة الملقاة تحت ملابسها لإزالة جميع السوائل والروائح التي خرجت من جسدها.
سألني بعل، الذي كان جالسًا هادئًا في المركز، بنبرة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بتكلف والتفت للحديث إلى الحضور.
“إذا كنت ترغب في ذلك، فسأؤجل هذا الاجتماع”.
الفصل 238 – معركة أسياد الشياطين (9) وصل الوقت المحدد للمفاوضات.
“لا، لا يزعجني الانتظار لفترة أطول قليلاً. هذه ليست مسألة يمكن إنهاؤها ببساطة لأنني أرغب في ذلك. تأمل فصيلة السهول حلاً سلميًا بشدة”.
إذا كانت لا تريد كسب سمعة خائنة للرجل الذي تحبه، ذلك من المؤكد.
لم تكن غاميغن تتجاهلني فحسب، بل كانت تتجاهل فصيلة السهول بأكملها. لمحت إلى ذلك وأنهيت كلامي. يجب أن يكون هذا كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أواصل بهذه الصورة في ذهني؟
أومأ بعل برأسه وأغمض عينيه. ليس لدي أي فكرة عما يفكر فيه هذا الرجل.
لم أستطع قول أي شيء للحظة بسبب الصدمة. ماذا قال للتو؟ لا تمثل أمامي؟ ما معنى هذا؟ استعدت شيئًا قالته غاميغن لي. قالت إن أسلوب حياتي هو أسلوب طفيلي. هل كان بعل يفكر بنفس الطريقة؟ شعرت بالغضب يتصاعد داخلي؛ ومع ذلك، لم أنس حقيقة أن أعلى شخص في السلطة في عالم الشياطين أمامي. بحذر، أخفيت غضبي جيدًا.
ومع ذلك…. الشيطان الأعظم رتبة 1 بعل، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوم سعيد، يوم سعيد.
لم أكن أعرف شيئًا تقريبًا عن بعل. السبب بسيط. لم أنجح سوى مرة واحدة في اختراق دنجن بعل. ربما اخترقت دناجين سادة شياطين آخرين عشرات، أو في أسوأ السيناريوهات، مئات المرات في “هجوم الخنادق”، ولكن بعل كان شخصًا هزمته مرة واحدة فقط.
كان سادة الشياطين حولنا ينظرون إلينا بنظرات مشوشة. أولئك الذين سمعوا الإشاعات عن رؤيتي وأنا أخرج من فيلا غاميغن صباحًا كانت نظراتهم مشبوهة. حدث شيء ما. كانوا يفكرون في هذا بالتأكيد.
منذ أن هزمت فصيلة السهول أغاريس، سيد الشياطين رتبة 2، لم تعد هناك أي مجموعات يمكنها التلاعب بفصيلة السهول بلا تفكير. الشخص الوحيد الذي يثير القلق الآن هو الشيطان الأعظم بعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر بعض سادة الشياطين غاضبين وخرجوا إلى الخارج.
أظهر أغاريس قوة هائلة. فكم المزيد يمكن لبعل أن يفعل، إذن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف شيئًا تقريبًا عن بعل. السبب بسيط. لم أنجح سوى مرة واحدة في اختراق دنجن بعل. ربما اخترقت دناجين سادة شياطين آخرين عشرات، أو في أسوأ السيناريوهات، مئات المرات في “هجوم الخنادق”، ولكن بعل كان شخصًا هزمته مرة واحدة فقط.
يجب أن أستغل هذه الفرصة لأكتشف نوايا بعل. يجب أن يكون هذا بخير. أنا حاليًا ممثل فصيلة السهول. حتى أنه لا ينبغي له أن يعاملني باستخفاف.
“لا داعي للشكر”.
دعنا نرى ميول بعل…. مم. إذا أخذت بعين الاعتبار سطوره في اللعبة، فإنه يحب المحاربين الواثقين والشرفاء. كان ذلك واضحًا عندما رأيت كيف كان يدلل برباطوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أواصل بهذه الصورة في ذهني؟
هل أواصل بهذه الصورة في ذهني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أواصل بهذه الصورة في ذهني؟
“اعذرني، صاحب السمو، ولكن الآنسة أغاريس بدأت حربًا خلال هذه المفاوضات. بالطبع، من المحتمل أن يكون للآنسة أغاريس مبرر لفعل ذلك، ولكن ما رأي صاحبكم في هذا الموقف؟”
“أفترض أن الآنسة غاميغن لا ترغب أيضًا في إطالة المناقشة. سأنتقل مباشرة إلى النقطة الرئيسية. نحن في فصيلة السهول نعترف بأن الآنسة غاميغن أيضًا ضحية في هذه الحادثة”.
نظر بعل مباشرة إليّ.
لا تزال الكرسي المقابل لي فارغة. غاميغن لم تحضر بعد.
رفع زوايا فمه.
كانت ترتدي طبقات سميكة من الملابس. إذا أخذت بعين الاعتبار كيف كانت تتجول عادةً في فستان رقيق، فقد كانت الملابس التي كانت ترتديها سميكة للغاية بالنسبة لها. أدركت سبب ذلك بمجرد رؤيتي لها.
“هل تستمتع لأن العالم بأسره مثل مسرح بالنسبة لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زالت تتعرق وتسيل بجنون!
“اعذرني؟”
لم تصل غاميغن بعد مرور 30 دقيقة.
“لا تمثل أمامي”.
رائع جدًا.
أغمض بعل عينيه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مرة وصلت فيها غاميغن إلى ذروة المتعة أثناء رحلتها المضطربة في العربة؟ ربما اضطرت غاميغن إلى طلب وقف العربة عشرات المرات. اضطرت غاميغن إلى تحمل ذروات متعتها وحدها في العربة بينما استمرت كتفاها في الارتجاف……
“……”
ومع ذلك…. الشيطان الأعظم رتبة 1 بعل، أليس كذلك؟
لم أستطع قول أي شيء للحظة بسبب الصدمة. ماذا قال للتو؟ لا تمثل أمامي؟ ما معنى هذا؟ استعدت شيئًا قالته غاميغن لي. قالت إن أسلوب حياتي هو أسلوب طفيلي. هل كان بعل يفكر بنفس الطريقة؟ شعرت بالغضب يتصاعد داخلي؛ ومع ذلك، لم أنس حقيقة أن أعلى شخص في السلطة في عالم الشياطين أمامي. بحذر، أخفيت غضبي جيدًا.
لم يكن من المستغرب أنها كانت تصل إلى ذروة المتعة في كل مرة دخلت فيها إليها. مرة واحدة في كل دفعة. ربما كان عدد المرات التي وصلت فيها غاميغن إلى ذروة المتعة الليلة الماضية بالآلاف. كنت فضوليًا لمعرفة كيف ستشعر إذا وصلت إلى ذروة المتعة آلاف المرات.
“أفهم. ثم سأواصل انتظار وصول الآنسة غاميغن بصبر”.
ومع ذلك…. الشيطان الأعظم رتبة 1 بعل، أليس كذلك؟
لم تصل غاميغن بعد مرور 30 دقيقة.
“بصفتي ممثل فصيلة السهول، أود أن أعرب للآنسة غاميغن عن امتناننا للدعم العسكري. ولذلك، كطريقة لإظهار تقديرنا، نود تسليم حقوق الحكم في مورافيا إلى الآنسة غاميغن”.
أصبح سادة الشياطين الآخرون الآن يعبّرون عن شكاواهم علنًا. كانوا جميعًا سادة شياطين يتمتعون بفخر كبير. كانت غاميغن تجعلهم جميعًا ينتظرون. لو لم يشتكِ أحد، لكان ذلك غريبًا.
أعطيت ابتسامة ممتنة.
“أتستهزئ بنا!”
كانت تكافح حاليًا فقط للحفاظ على نبرتها وتعبيرها.
“لا ينبغي السماح لها بعدم احترامنا بهذه الطريقة حتى لو كانت سيدة شياطين ذات رتبة عالية! متى أصبح القانون والنظام داخل جيش سادة الشياطين رخوًا إلى هذه الدرجة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود دعوة الآنسة غاميغن للعشاء الليلة. كطريقة لتعهد الصداقة الأبدية بين فصيلة السهول والآنسة غاميغن. لن ترفضي، أليس كذلك؟ بالنظر إلى علاقتنا”.
انفجر بعض سادة الشياطين غاضبين وخرجوا إلى الخارج.
لم أستطع قول أي شيء للحظة بسبب الصدمة. ماذا قال للتو؟ لا تمثل أمامي؟ ما معنى هذا؟ استعدت شيئًا قالته غاميغن لي. قالت إن أسلوب حياتي هو أسلوب طفيلي. هل كان بعل يفكر بنفس الطريقة؟ شعرت بالغضب يتصاعد داخلي؛ ومع ذلك، لم أنس حقيقة أن أعلى شخص في السلطة في عالم الشياطين أمامي. بحذر، أخفيت غضبي جيدًا.
وصلت غاميغن بعد مرور ساعة على الوقت المحدد. سارت إلى وسط قاعة الاجتماع بخطوات هادئة.
كانت تكافح حاليًا فقط للحفاظ على نبرتها وتعبيرها.
“أعتذر اعتذارًا شديدًا لإبقائي الجميع في انتظاري”.
لم يكن من المستغرب أنها كانت تصل إلى ذروة المتعة في كل مرة دخلت فيها إليها. مرة واحدة في كل دفعة. ربما كان عدد المرات التي وصلت فيها غاميغن إلى ذروة المتعة الليلة الماضية بالآلاف. كنت فضوليًا لمعرفة كيف ستشعر إذا وصلت إلى ذروة المتعة آلاف المرات.
انحنت غاميغن رأسها واعتذرت.
أظهر أغاريس قوة هائلة. فكم المزيد يمكن لبعل أن يفعل، إذن؟
كانت ترتدي طبقات سميكة من الملابس. إذا أخذت بعين الاعتبار كيف كانت تتجول عادةً في فستان رقيق، فقد كانت الملابس التي كانت ترتديها سميكة للغاية بالنسبة لها. أدركت سبب ذلك بمجرد رؤيتي لها.
إذا كانت لا تريد كسب سمعة خائنة للرجل الذي تحبه، ذلك من المؤكد.
ما زالت تتعرق وتسيل بجنون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت غاميغن بنبرة آلية.
لم تتمكن غاميغن من تنظيف جسدها تمامًا من العقار بالرغم من امتلاكها لقدرة تجديد سادة الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، آسفة. أنا آسفة جدًا. أعتذر اعتذارًا شديدًا”.
إذا كانت غاميغن ترتدي ملابسها العادية، لالتصقت على الأرجح بجسدها بسبب العرق وكشفت كل شيء تحتها. ارتدت عمدًا شيئًا سميكًا لتتفادى هذا قدر الإمكان. من المحتمل أن هناك نوعًا من التعويذة الملقاة تحت ملابسها لإزالة جميع السوائل والروائح التي خرجت من جسدها.
لأكون أحمقًا إذا لم أستغل هذه الفرصة الذهبية لأكسب نفسي ميزة سياسية. جعلتهم يعتقدون أن غاميغن تحتقرني لامتلاكي مرتبة منخفضة. هذا لم يكن ليساعد في المفاوضات، ولكن، على الأقل، سيجلب المزيد من الناس إلى جانبي.
صرخ سادة الشياطين الآخرون غاضبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت غاميغن بنبرة آلية.
“الآنسة غاميغن! حتى بالمقاييس العادية، أنت متأخرة كثيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مرة وصلت فيها غاميغن إلى ذروة المتعة أثناء رحلتها المضطربة في العربة؟ ربما اضطرت غاميغن إلى طلب وقف العربة عشرات المرات. اضطرت غاميغن إلى تحمل ذروات متعتها وحدها في العربة بينما استمرت كتفاها في الارتجاف……
“نعم، آسفة. أنا آسفة جدًا. أعتذر اعتذارًا شديدًا”.
الفصل 238 – معركة أسياد الشياطين (9) وصل الوقت المحدد للمفاوضات.
واصلت غاميغن الرد بنبرة آلية وعديمة المشاعر. بطبيعة الحال، لم يكن هناك ولو جرام واحد من الإخلاص في نبرتها. امتلأ سادة الشياطين الآخرون غضبًا، ولكن كنت أنا فقط الذي أعرف لماذا كانت تتصرف بتلك الطريقة.
“حسنًا، الآنسة غاميغن. دعينا نعانق كطريقة لإظهار أننا قد تصالحنا!”
كانت تكافح حاليًا فقط للحفاظ على نبرتها وتعبيرها.
لم أستطع قول أي شيء للحظة بسبب الصدمة. ماذا قال للتو؟ لا تمثل أمامي؟ ما معنى هذا؟ استعدت شيئًا قالته غاميغن لي. قالت إن أسلوب حياتي هو أسلوب طفيلي. هل كان بعل يفكر بنفس الطريقة؟ شعرت بالغضب يتصاعد داخلي؛ ومع ذلك، لم أنس حقيقة أن أعلى شخص في السلطة في عالم الشياطين أمامي. بحذر، أخفيت غضبي جيدًا.
ربما سينهار تعبيرها تمامًا إذا تراخت قليلاً. ربما ستطلق أنينًا فاحشًا. لم يكن أمام غاميغن خيار سوى البقاء عديمة المشاعر بينما كان جسدها يصرخ من فرط المتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مرة وصلت فيها غاميغن إلى ذروة المتعة أثناء رحلتها المضطربة في العربة؟ ربما اضطرت غاميغن إلى طلب وقف العربة عشرات المرات. اضطرت غاميغن إلى تحمل ذروات متعتها وحدها في العربة بينما استمرت كتفاها في الارتجاف……
صفقت لجلب انتباه الجميع.
“أجل. صحيح”.
“حسنًا، أنا أفهم تمامًا لماذا الجميع غاضب؛ ومع ذلك، يجب أن تكون للآنسة غاميغن ‘ظروف’ مختلفة أيضًا. يرجى منحها بعض المغفرة”.
هل أقول إنه كما توقعت…؟ يبدو أن الليلة الماضية كانت شديدة جدًا بالنسبة لفتاة عذراء.
تراجع بعض سادة الشياطين تدريجيًا لأن الشخص الذي كان من المفترض أن يكون الأكثر استياءً اقترح على الجميع أن يهدئوا. انحنت غاميغن لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف شيئًا تقريبًا عن بعل. السبب بسيط. لم أنجح سوى مرة واحدة في اختراق دنجن بعل. ربما اخترقت دناجين سادة شياطين آخرين عشرات، أو في أسوأ السيناريوهات، مئات المرات في “هجوم الخنادق”، ولكن بعل كان شخصًا هزمته مرة واحدة فقط.
“…… شكرًا، على تفهمكم الكريم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود دعوة الآنسة غاميغن للعشاء الليلة. كطريقة لتعهد الصداقة الأبدية بين فصيلة السهول والآنسة غاميغن. لن ترفضي، أليس كذلك؟ بالنظر إلى علاقتنا”.
“لا داعي للشكر”.
كان سادة الشياطين حولنا ينظرون إلينا بنظرات مشوشة. أولئك الذين سمعوا الإشاعات عن رؤيتي وأنا أخرج من فيلا غاميغن صباحًا كانت نظراتهم مشبوهة. حدث شيء ما. كانوا يفكرون في هذا بالتأكيد.
أعطيت ابتسامة ممتنة.
لم تكن غاميغن تتجاهلني فحسب، بل كانت تتجاهل فصيلة السهول بأكملها. لمحت إلى ذلك وأنهيت كلامي. يجب أن يكون هذا كافيًا.
“لدي أيضًا أوقات لا يشعر فيها جسدي بخير، لذلك أتأخر. تحدث أشياء غير متوقعة طوال الوقت في الحياة. حسنًا، يتحدد شخصية المرء أيضًا وفقًا لكيفية تمكنه من التحكم في تلك الأحداث غير المتوقعة، ولكن…. لا أحد كامل دائمًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بتكلف والتفت للحديث إلى الحضور.
“……”
“حسنًا، الآنسة غاميغن. دعينا نعانق كطريقة لإظهار أننا قد تصالحنا!”
“أنا أفهم، الآنسة غاميغن”.
“……، ……”
للحظة، قرصت غاميغن أسنانها. عادت إلى وجهها عديم التعبير، ولكن لاحظت الانزلاق بوضوح لأنها كانت تواجهني.
عانقت غاميغن قبل أن تتمكن من قول أي شيء. عانقتها بإحكام بذراعيّ. أطلقت غاميغن أنينًا مكتومًا بين ذراعيّ. ارتجف جسدها مثل حيوان صغير.
يا إلهي، سيكون مزعجًا إذا أظهرتِ مشاعرك بسهولة كهذه. لا يزال أمامنا الكثير.
“……، ……”
“حسنًا، الآنسة غاميغن. مرحبًا بكِ. دعينا نبدأ المفاوضات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز. لقد فهمنا بعضنا البعض بشكل خاطئ حتى الآن، ولكننا حللنا سوء الفهم الخاص بنا والآن ما زال مسار المصالحة يلمع في المستقبل!”
“……، ……”
“……”
اقتربت غاميغن بخطوات بطيئة للغاية. جلست على كرسيها بحذر، ولكن ارتجفت زوايا فمها قليلاً في اللحظة التي لامس فيها مؤخرتها الكرسي. كنت متأكدًا أنها وصلت إلى ذروة المتعة من مجرد ملامسة الكرسي.
“شكرًا لكم على عرضكم”.
رائع جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت غاميغن بنبرة آلية.
عرفت لماذا تأخرت غاميغن ساعة كاملة. لم يكن بإمكانها المشي إلى قاعة المؤتمرات في حالتها الراهنة. كان استخدام تعويذات التشويش الشخصية ممنوعًا أيضًا بشدة داخل نيفلهايم. وبالتالي، اضطرت غاميغن إلى المجيء إلى هنا في عربة.
إذا كانت لا تريد كسب سمعة خائنة للرجل الذي تحبه، ذلك من المؤكد.
كم مرة وصلت فيها غاميغن إلى ذروة المتعة أثناء رحلتها المضطربة في العربة؟ ربما اضطرت غاميغن إلى طلب وقف العربة عشرات المرات. اضطرت غاميغن إلى تحمل ذروات متعتها وحدها في العربة بينما استمرت كتفاها في الارتجاف……
“……، ……”
“أفترض أن الآنسة غاميغن لا ترغب أيضًا في إطالة المناقشة. سأنتقل مباشرة إلى النقطة الرئيسية. نحن في فصيلة السهول نعترف بأن الآنسة غاميغن أيضًا ضحية في هذه الحادثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود دعوة الآنسة غاميغن للعشاء الليلة. كطريقة لتعهد الصداقة الأبدية بين فصيلة السهول والآنسة غاميغن. لن ترفضي، أليس كذلك؟ بالنظر إلى علاقتنا”.
بدأ سادة الشياطين حولنا يتحركون بصوت عالٍ. حسنًا، كنا قد ناقشنا هذا مسبقًا.
انحنت غاميغن رأسها واعتذرت.
“أُبلغت من قبل أن قوات مخفية من قبل الآنسة غاميغن انضمت إلى مجموعتنا. لا توجد علاقة بين الآنسة غاميغن والآنسة أغاريس…. يجب أن يكون بإمكاننا التوصل إلى هذا الاستنتاج”.
“……، ……”
“أجل. صحيح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي أيضًا أوقات لا يشعر فيها جسدي بخير، لذلك أتأخر. تحدث أشياء غير متوقعة طوال الوقت في الحياة. حسنًا، يتحدد شخصية المرء أيضًا وفقًا لكيفية تمكنه من التحكم في تلك الأحداث غير المتوقعة، ولكن…. لا أحد كامل دائمًا، أليس كذلك؟”
ردت غاميغن بنبرة آلية.
ازدادت أصوات الناس المزعجة حولي. بدأ سادة الشياطين الآخرون بالتهمس لبعضهم البعض. “هل حدث شيء ما؟” “لماذا لم تحضر غاميغن؟”. كان هناك من أثارتهم هذه الحادثة غير المتوقعة وحتى سادة شياطين استغلوا هذه الفرصة للاستهزاء بغاميغن.
“أخبرتك من قبل، ولكن ليس لدي أي طريقة لمعرفة كيفية تصرف أغاريس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، آسفة. أنا آسفة جدًا. أعتذر اعتذارًا شديدًا”.
“بصفتي ممثل فصيلة السهول، أود أن أعرب للآنسة غاميغن عن امتناننا للدعم العسكري. ولذلك، كطريقة لإظهار تقديرنا، نود تسليم حقوق الحكم في مورافيا إلى الآنسة غاميغن”.
إذا كانت غاميغن ترتدي ملابسها العادية، لالتصقت على الأرجح بجسدها بسبب العرق وكشفت كل شيء تحتها. ارتدت عمدًا شيئًا سميكًا لتتفادى هذا قدر الإمكان. من المحتمل أن هناك نوعًا من التعويذة الملقاة تحت ملابسها لإزالة جميع السوائل والروائح التي خرجت من جسدها.
“شكرًا لكم على عرضكم”.
“……”
صفقت لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت ترغب في ذلك، فسأؤجل هذا الاجتماع”.
“ممتاز. لقد فهمنا بعضنا البعض بشكل خاطئ حتى الآن، ولكننا حللنا سوء الفهم الخاص بنا والآن ما زال مسار المصالحة يلمع في المستقبل!”
كانت ترتدي طبقات سميكة من الملابس. إذا أخذت بعين الاعتبار كيف كانت تتجول عادةً في فستان رقيق، فقد كانت الملابس التي كانت ترتديها سميكة للغاية بالنسبة لها. أدركت سبب ذلك بمجرد رؤيتي لها.
كان سادة الشياطين حولنا ينظرون إلينا بنظرات مشوشة. أولئك الذين سمعوا الإشاعات عن رؤيتي وأنا أخرج من فيلا غاميغن صباحًا كانت نظراتهم مشبوهة. حدث شيء ما. كانوا يفكرون في هذا بالتأكيد.
“……، ……”
ربما ستنتشر إشاعات حول كون غاميغن ودانتاليان عشاق شغوفين بحلول غد. كان ذلك بطبيعة الحال شيئًا كنت آمل فيه. كلما اختلطت غاميغن أكثر معي وكلما بدأ الآخرون في فهم علاقتنا بشكل خاطئ، زاد صعوبة خيانتها لي.
صفقت لجلب انتباه الجميع.
إذا كانت لا تريد كسب سمعة خائنة للرجل الذي تحبه، ذلك من المؤكد.
“…… شكرًا، على تفهمكم الكريم”.
هل ستتمكن غاميغن من تحمل هذا النوع من النقد عندما تتجول متظاهرة بأنها فتاة بريئة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف شيئًا تقريبًا عن بعل. السبب بسيط. لم أنجح سوى مرة واحدة في اختراق دنجن بعل. ربما اخترقت دناجين سادة شياطين آخرين عشرات، أو في أسوأ السيناريوهات، مئات المرات في “هجوم الخنادق”، ولكن بعل كان شخصًا هزمته مرة واحدة فقط.
وقفت ومددت ذراعيّ.
“أجل. صحيح”.
“حسنًا، الآنسة غاميغن. دعينا نعانق كطريقة لإظهار أننا قد تصالحنا!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) واصلت غاميغن الرد بنبرة آلية وعديمة المشاعر. بطبيعة الحال، لم يكن هناك ولو جرام واحد من الإخلاص في نبرتها. امتلأ سادة الشياطين الآخرون غضبًا، ولكن كنت أنا فقط الذي أعرف لماذا كانت تتصرف بتلك الطريقة.
“أمم…… انتظر…..”
ربما سينهار تعبيرها تمامًا إذا تراخت قليلاً. ربما ستطلق أنينًا فاحشًا. لم يكن أمام غاميغن خيار سوى البقاء عديمة المشاعر بينما كان جسدها يصرخ من فرط المتعة.
عانقت غاميغن قبل أن تتمكن من قول أي شيء. عانقتها بإحكام بذراعيّ. أطلقت غاميغن أنينًا مكتومًا بين ذراعيّ. ارتجف جسدها مثل حيوان صغير.
كان سادة الشياطين حولنا ينظرون إلينا بنظرات مشوشة. أولئك الذين سمعوا الإشاعات عن رؤيتي وأنا أخرج من فيلا غاميغن صباحًا كانت نظراتهم مشبوهة. حدث شيء ما. كانوا يفكرون في هذا بالتأكيد.
قلت:
إذا كانت لا تريد كسب سمعة خائنة للرجل الذي تحبه، ذلك من المؤكد.
“أود دعوة الآنسة غاميغن للعشاء الليلة. كطريقة لتعهد الصداقة الأبدية بين فصيلة السهول والآنسة غاميغن. لن ترفضي، أليس كذلك؟ بالنظر إلى علاقتنا”.
تراجع بعض سادة الشياطين تدريجيًا لأن الشخص الذي كان من المفترض أن يكون الأكثر استياءً اقترح على الجميع أن يهدئوا. انحنت غاميغن لي.
“……، ……”
“أتستهزئ بنا!”
أومأت غاميغن برأسها.
رفع زوايا فمه.
اضطرت للإيماء بالموافقة لأنها لم تكن قادرة على قول أي شيء. ومع ذلك، كان من الواضح ما سيفكر به سادة الشياطين الآخرون عند رؤية وجهها يحمر من بعيد. يمكنني سماع سيدات المجتمع الراقي هنا يتحمسن من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت غاميغن بنبرة آلية.
هكذا، تم حل كل شيء سلميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود دعوة الآنسة غاميغن للعشاء الليلة. كطريقة لتعهد الصداقة الأبدية بين فصيلة السهول والآنسة غاميغن. لن ترفضي، أليس كذلك؟ بالنظر إلى علاقتنا”.
يوم سعيد، يوم سعيد.
“لا، لا يزعجني الانتظار لفترة أطول قليلاً. هذه ليست مسألة يمكن إنهاؤها ببساطة لأنني أرغب في ذلك. تأمل فصيلة السهول حلاً سلميًا بشدة”.
“الآنسة غاميغن! حتى بالمقاييس العادية، أنت متأخرة كثيرًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات