236 - معركة أسياد الشياطين (7)
تحذير: محتوى جنسي.
يرجى العلم أن الفصل التالي يحتوي على محتوي جنسي ويجب أن يكون محجوزًا حصريًا للجمهور الناضج. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه الأشياء ، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر هذا على تجربة القراءة الخاصة بك طالما أنك تعرف الآثار المترتبة عليها.
لقد تم تحذيرك.
236 – معركة أسياد الشياطين (7)
O
O
_
لقد كانت دورة رائعة! كنت ببساطة أمسح دموعها ، لكن هذا خلق حلقة من المتعة المستمرة. كنت في رهبة من قانون الطبيعة. فيفا جاميجين! إنتروبيا فيفا!
سُكِبَ الدواء في فمها بكميات كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يالسوء الحظ.’
“آه ، آه …… ها ، اهه……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، ماذا ……؟ هل أنت قلق من أن الأمور لن تسير وفق خطتك ……؟
وجه جاميجين ألتوي من الألم. لم أهتم بها لأنني واصلت إطعامها المزيد من المخدرات. لم يكن المثير للشهوة الجنسية قادرة على النزول إلى حلقها لأن بعضها تدفق على جانبي فمها. كانت عيون جاميجين بالفعل مليئة بالدموع بسبب المتعة الشديدة. أصبحت في حالة فوضى كاملة بمجرد اختلاط الدواء ولعابها معًا حول فمها.
على الرغم من أن تلك الدقائق العشر ربما تكون أسوأ من الجحيم لها.
بمجرد أن أخرجت الزجاجة من فمها ، أصدرت صوت “فرقعة” لطيف.
أصبح وعي جاميجين خارج التركيز تمامًا الآن. لم أعد ألمس المنطقة المحيطة بعينيها ، لكن جسدها كان لا يزال يتشنج بسبب المتعة التي ما زالت باقية. عزيزي ، سيكون الأمر مزعجًا إذا انهارت بالفعل. بارباتوس وأنا قمنا بأشياء أقوى بثلاث مرات من هذا دون أي مشاكل ، هل تعلمي؟
تحدث جاميجين بفم يرتجف.
ربما اعتقد جاميجين أنني كنت أشعر بالضغط في الوقت المحدد.
“انتظر ، لقد أخبرتك … قلت لك أن تنتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبعة.
كانت نظراتها لا تزال حادة. يجب أن يكون دماغها مثل كوكتيل وردي في الوقت الحالي ، ومع ذلك بقيت عداوتها.
أطلقت جاميجين نفسًا مؤلمًا. كان هناك الكثير من الجرعات في فمها ، فاض الكثير منها. ومع ذلك ، لا يهم. كان أكثر من الخروج.
‘انتظر؟ لا تقلي لي أنكِ تنوي التوقف.
توقف جاميجين مؤقتًا.
“هذا ليس كل شيء ، ولكن ……….
تحذير: محتوى جنسي. يرجى العلم أن الفصل التالي يحتوي على محتوي جنسي ويجب أن يكون محجوزًا حصريًا للجمهور الناضج. إذا كنت لا ترغب في قراءة مثل هذه الأشياء ، فلا تتردد في تخطي هذا الفصل. لن يؤثر هذا على تجربة القراءة الخاصة بك طالما أنك تعرف الآثار المترتبة عليها. لقد تم تحذيرك. 236 – معركة أسياد الشياطين (7) O O _
“آسف ، لكن هذا مستحيل”.
رائع.
نظرت إليها بنظرة اعتذارية حقًا.
الآن بعد ذلك ، جاميجين.
“هناك حد زمني لهذه المباراة وقد مرت 35 دقيقة بالفعل. أنا آسف حقًا ، لكن ليس لدي وقت الفراغ للنظر في وضع الآنسة جاميجين.
ربما اعتقد جاميجين أنني كنت أشعر بالضغط في الوقت المحدد.
لأكون صادقًا ، أردت أن أدخل قضيبي في جاميجين في هذه اللحظة. ربما ستصاب بالجنون بسبب المتعة الشديدة والاستسلام ، لكن ما الهدف من ذلك؟ سيكون ذلك ناقصًا في المعنى الجمالي. سيكون مثل اقتلاع زهرة جميلة بمطرقة ثقيلة.
‘اعذريني؟ ماذا قلتي؟’
همست في أذن جاميجين.
“إنه لأمر محزن للغاية أن يساء فهمك”.
لن أتمكن من الفوز إذا لم أعطي كل ما لدي. أنت فقط هائلة ، آنسة جاميجين. انتي جميلة.’
0
‘تبا لك! ….. لا تهمس في أذني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، ماذا ……؟ هل أنت قلق من أن الأمور لن تسير وفق خطتك ……؟
ارتجفت أكتاف جاميجين في اللحظة التي انفجرت فيها في أذنها.
أوقفت يدي قبل أن أتحدث.
لقد وصلت إلى النقطة التي كان حتى الهمس فيها كافياً لتحفيز حواسها بشكل كبير. كان المنشط الثاني الذي أطعمتها منه ساري المفعول تدريجياً الآن. جيد جدًا.
‘عزيزي. قلت عمدا إن لدي 6 زجاجات فقط لأنني اعتقدت أن الآنسة جاميجين ستواجه صعوبة. ومع ذلك ، نظرًا لأنك طلبت مني سكب “كل” الزجاجات التي تركتها ، فلا يمكنني فعل أي شيء بصفتي صاحب رتبة لورد شياطين.
ربما يبدو العالم بأسره وكأنه جهاز تعذيب لـ جاميجين في الوقت الحالي. ربما تشعر كل شفرة من العشب على الأرض وكأنها قضيب يخترقها والنسيم العرضي الذي يمر عبر الحديقة ربما يبدو وكأنه مداعبة بلا رحمة.
أوقفت يدي قبل أن أتحدث.
‘اه، اههه…… هااا، اااه……! تبا……!
ارتجفت أكتاف جاميجين في اللحظة التي انفجرت فيها في أذنها.
بلغت جاميجين ذروتها عدة مرات على الرغم من أنني لم أفعل أي شيء. تدفقت عصائرها على فخذيها بلا نهاية. كانت رائحتها تشبه رائحة الخوخ.
مثير للشهوة الجنسية يتدفق بشكل لطيف داخل الزجاجة.
‘وماذا عن هذا؟ سأستخدم الدواء بشكل أبطأ لأن هذا ما تريده الآنسة جاميجين. ومع ذلك ، يرجى زيادة الحد الزمني بمقدار 30 دقيقة.
يصبح يأسهم أكثر حلاوة كلما زادت الفرص المتاحة لديهم وزادت الفرص التي يتخلون عنها من تلقاء أنفسهم.
“آه ، هذا ، آه …….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن هذا محزن. أعذبك؟ لقد كنت ببساطة أعطي الآنسة جاميجين زجاجة واحدة في كل مرة لأنني كنت قلقًا من أن تشعر بالحيرة من الاستخدام المفاجئ للجرعات.
هزت جاميجين رأسها. لم يكن لديها القوة للرفض لفظيًا. لا يمكن مساعدتها لأنها كانت تئن بلا توقف.
0
‘يالسوء الحظ.’
‘كل الأدوية المتبقية؟ هل أنتِ جاده؟ لا يزال هناك الكثير.
لقد اقترحت هذا في الواقع من أجل المجاملة. هذا أعطى الطرف الآخر الأمل ، بعد كل شيء.
وجه جاميجين ألتوي من الألم. لم أهتم بها لأنني واصلت إطعامها المزيد من المخدرات. لم يكن المثير للشهوة الجنسية قادرة على النزول إلى حلقها لأن بعضها تدفق على جانبي فمها. كانت عيون جاميجين بالفعل مليئة بالدموع بسبب المتعة الشديدة. أصبحت في حالة فوضى كاملة بمجرد اختلاط الدواء ولعابها معًا حول فمها.
ربما اعتقد جاميجين أنني كنت أشعر بالضغط في الوقت المحدد.
خمسة.
ربما كنت أتظاهر بالهدوء واقترح هذا من أجل تمديد المهلة قدر الإمكان؟ لا. ربما كنت أعاني ، لكنني لم أكن في وضع غير مؤات. كانت هي التي تقلق ، وليس أنا. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليها فقط أن تتحمل لفترة أطول قليلاً …….
وجه جاميجين ألتوي من الألم. لم أهتم بها لأنني واصلت إطعامها المزيد من المخدرات. لم يكن المثير للشهوة الجنسية قادرة على النزول إلى حلقها لأن بعضها تدفق على جانبي فمها. كانت عيون جاميجين بالفعل مليئة بالدموع بسبب المتعة الشديدة. أصبحت في حالة فوضى كاملة بمجرد اختلاط الدواء ولعابها معًا حول فمها.
أطول قليلا.
0
في النهاية ، جعل هذا الطرف الآخر يتحمل بشكل أفضل.
“لم يتبق سوى 20 دقيقة”.
كانت هذه حقيقة توصلت إليها بعد تجارب عديدة. هل تريد أن تعذب شخصا ما؟ ثم امنحهم أكبر عدد ممكن من الفرص. لا تحاصرهم ولا تمنحهم أي طرق أو خيارات للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أتمكن من الفوز إذا لم أعطي كل ما لدي. أنت فقط هائلة ، آنسة جاميجين. انتي جميلة.’
بمعنى آخر ، سيكون ذلك في ذوق سيئ من حيث الجماليات.
تسع.
يصبح يأسهم أكثر حلاوة كلما زادت الفرص المتاحة لديهم وزادت الفرص التي يتخلون عنها من تلقاء أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة جاميجين ، هل تسمعين؟”
“عزيزتي ، آنسة جاميجين. عيناك في حالة من الفوضى. دعيني امسح دموعك.
صرخت جاميجين بشدة. كانت مرعوبة للغاية من فكرة ما يمكن أن يحدث إذا لمس إصبعي جلدها في حالتها الحالية. ابتسمت بلطف.
“آه ، انتظر ، لا ━ااااه، لا تفعل ذلك!”
“20 دقيقة …… 20 دقيقة ……”
صرخت جاميجين بشدة. كانت مرعوبة للغاية من فكرة ما يمكن أن يحدث إذا لمس إصبعي جلدها في حالتها الحالية. ابتسمت بلطف.
0
‘ايتوجب ان اتوقف؟’
كانت نظراتها لا تزال حادة. يجب أن يكون دماغها مثل كوكتيل وردي في الوقت الحالي ، ومع ذلك بقيت عداوتها.
توقف جاميجين مؤقتًا.
كانت هذه حقيقة توصلت إليها بعد تجارب عديدة. هل تريد أن تعذب شخصا ما؟ ثم امنحهم أكبر عدد ممكن من الفرص. لا تحاصرهم ولا تمنحهم أي طرق أو خيارات للهروب.
لقد استغلت تلك اللحظة للتخلص من دموعها بإصبعي.
‘مم. بقيت 11 زجاجة.
“هواااااج!”
“آه ، آه …… ها ، اهه……!”
مزق صوتها الغنج في السماء.
“ها ، لا يمكن مساعدته ، إذن. إذا أرادت الآنسة جاميجين أن تفعل ذلك بشكل سيء ، فلا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك.
‘لا تقلقي. إصبعي ليس بائسًا لدرجة أنه سيترك الفتاة وحدها عندما تبكي أمامها مباشرة.
ضحكت جاميجين. لم تستطع التحكم في نهايات فمها ، فارتعدت الضحكة بشكل مثير للشفقة.
هواه ، هغغغ! اااع، تاه، اااه! ‘
خمسة.
كان وركا جاميجين يلتويان في كل مرة مسحت فيها دموعها. برزت ضلوعها قليلاً وهي تلتف حولها. بدت وكأنها مغطاة بالزيت بسبب العرق الذي يخرج من جسدها كله.
“بؤرؤؤ، لللع━تتغ، ييببق!”
هذا كان. ألم أكن مهذبًا؟
” ……؟”
لم أتصرف بشكل قمعي بدفع أعضائي إلى جاميجين منذ البداية. يجب أن يتصرف السادة المحترمون ، لذلك سيكون من الطبيعي أن تضع نفسك في الطريق الصعب. امنح الطرف الآخر فرصة وتحمل مخاطر الفشل وأعطه الأمل.
لم أتصرف بشكل قمعي بدفع أعضائي إلى جاميجين منذ البداية. يجب أن يتصرف السادة المحترمون ، لذلك سيكون من الطبيعي أن تضع نفسك في الطريق الصعب. امنح الطرف الآخر فرصة وتحمل مخاطر الفشل وأعطه الأمل.
ثم اجعلهم يدركون أنه لا أمل في أي مكان. كانت هذه هي الحقيقة المطلقة. اعتقدت بلا شك أن هذا كان <صندوق باندورا> الذي أراد أسلافنا نقله إلى أحفادهم. فيفا باندورا! فيفا جاميجين!
استدارت جاميجين أخيرًا لتنظر إلي بعينين ضبابيتين.
لكن يبدو أن دموعك ترفض التوقف. يدي ستغرق بالدموع بهذا المعدل! ”
ثم اجعلهم يدركون أنه لا أمل في أي مكان. كانت هذه هي الحقيقة المطلقة. اعتقدت بلا شك أن هذا كان <صندوق باندورا> الذي أراد أسلافنا نقله إلى أحفادهم. فيفا باندورا! فيفا جاميجين!
‘أنا ، هاو ، غوه! لا ، هذا ، اااه، لا! ”
لقد وصلت إلى النقطة التي كان حتى الهمس فيها كافياً لتحفيز حواسها بشكل كبير. كان المنشط الثاني الذي أطعمتها منه ساري المفعول تدريجياً الآن. جيد جدًا.
واصلت مسح دموعها بلطف. استمرت جاميجين في البكاء بسبب موجة المتعة الشديدة التي كانت تضربها في كل مرة مسحت فيها دموعها ، لذلك بفضل هذا ، تمكنت من مسح دموعها دون توقف.
“عزيزتي ، آنسة جاميجين. عيناك في حالة من الفوضى. دعيني امسح دموعك.
لقد كانت دورة رائعة! كنت ببساطة أمسح دموعها ، لكن هذا خلق حلقة من المتعة المستمرة. كنت في رهبة من قانون الطبيعة. فيفا جاميجين! إنتروبيا فيفا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت مسح دموعها بلطف. استمرت جاميجين في البكاء بسبب موجة المتعة الشديدة التي كانت تضربها في كل مرة مسحت فيها دموعها ، لذلك بفضل هذا ، تمكنت من مسح دموعها دون توقف.
أوقفت يدي قبل أن أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علق فم جاميجين مفتوحًا. لقد مر وقت طويل منذ تحطم القناع المسرحي الذي كانت ترتديه عادة على وجهها. كان الخوف على وجهها العاري واضحًا مثل النهار. كانت في حالتها الحالية بعد زجاجتين. ماذا سيحدث إذا استهلكت زجاجة أخرى وهي في حالتها الحالية ……؟
“لم يتبق سوى 20 دقيقة”.
أصبح وجه جاميجين صلبًا.
هواه ، هغغغ! اااع، تاه، اااه! ‘
ارتجفت أكتاف جاميجين في اللحظة التي انفجرت فيها في أذنها.
“آنسة جاميجين ، هل تسمعين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، انتظر ، لا ━ااااه، لا تفعل ذلك!”
أصبح وعي جاميجين خارج التركيز تمامًا الآن. لم أعد ألمس المنطقة المحيطة بعينيها ، لكن جسدها كان لا يزال يتشنج بسبب المتعة التي ما زالت باقية. عزيزي ، سيكون الأمر مزعجًا إذا انهارت بالفعل. بارباتوس وأنا قمنا بأشياء أقوى بثلاث مرات من هذا دون أي مشاكل ، هل تعلمي؟
صرخت جاميجين بشدة. كانت مرعوبة للغاية من فكرة ما يمكن أن يحدث إذا لمس إصبعي جلدها في حالتها الحالية. ابتسمت بلطف.
رفعت صوتي.
كانت جاميجين تلهث بحثًا عن الهواء. الشلال المفاجئ للمنشطات الجنسية وموجات المتعة التي أتت من التحفيز لثدييها وحلماتها تجاوزت ما يمكن أن يتحمله دماغها. كانت قد فقدت الوعي تقريبًا.
“آنسة جاميجين ، الآنسة جاميجين! لم يتبق سوى 20 دقيقة الآن!
عاد الضوء في عينيها تدريجياً. لم يكن الأمر كما لو أنهم عادوا بالكامل. ضاع نصفها في بحر المتعة والنصف الآخر بالكاد تمكن من الوصول إلى الشاطئ على متن سفينة محطمة. كان ذلك كافيا.
استدارت جاميجين أخيرًا لتنظر إلي بعينين ضبابيتين.
جرعة أخرى.
“20 دقيقة …… ، 20 دقيقة ……؟”
مثير للشهوة الجنسية يتدفق بشكل لطيف داخل الزجاجة.
“نعم ، 20 دقيقة فقط. لقد تحملت 40 دقيقة كاملة الآن. يمكنك أن تكوني فخوره!
لنبدأ بالزجاجة الأولى.
“20 دقيقة …… 20 دقيقة ……”
أخرجت زجاجة أخرى.
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
أوقفت يدي قبل أن أتحدث.
عاد الضوء في عينيها تدريجياً. لم يكن الأمر كما لو أنهم عادوا بالكامل. ضاع نصفها في بحر المتعة والنصف الآخر بالكاد تمكن من الوصول إلى الشاطئ على متن سفينة محطمة. كان ذلك كافيا.
ثم اجعلهم يدركون أنه لا أمل في أي مكان. كانت هذه هي الحقيقة المطلقة. اعتقدت بلا شك أن هذا كان <صندوق باندورا> الذي أراد أسلافنا نقله إلى أحفادهم. فيفا باندورا! فيفا جاميجين!
بدأت أشعر بالقلق. أنا قلق من أنني قد أخسر بالفعل .آآآ إنني قلق جدا قد أصاب بالجنون.
سألت مرة أخرى في مفاجأة.
أخرجت زجاجة أخرى.
كنت منبهرا. كان هذا بمثابة إخبار طالب للمعلم أنه يفضل أن يضربه مسطرة في تتابع سريع بدلاً من ضربة بطيئة واحدة في كل مرة. تفضل أن تتأذى بشدة في لحظة واحدة بدلاً من ترك الألم يستمر بمرور الوقت. ومع ذلك ، كيف يمكنك مقارنة العقوبة التي تتلقاها في الفصل بعاصفة السعادة التي كانت تعاني منها الآن؟
“لذا ، آنسة جاميجين. دعونا ننتقل إلى الزجاجة الثالثة.
0
مثير للشهوة الجنسية يتدفق بشكل لطيف داخل الزجاجة.
مثير للشهوة الجنسية يتدفق بشكل لطيف داخل الزجاجة.
” …… ، …….”
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
علق فم جاميجين مفتوحًا. لقد مر وقت طويل منذ تحطم القناع المسرحي الذي كانت ترتديه عادة على وجهها. كان الخوف على وجهها العاري واضحًا مثل النهار. كانت في حالتها الحالية بعد زجاجتين. ماذا سيحدث إذا استهلكت زجاجة أخرى وهي في حالتها الحالية ……؟
لقد كانت دورة رائعة! كنت ببساطة أمسح دموعها ، لكن هذا خلق حلقة من المتعة المستمرة. كنت في رهبة من قانون الطبيعة. فيفا جاميجين! إنتروبيا فيفا!
“صب…… صب كل الأدوية المتبقية …… مرة واحدة.”
سُكِبَ الدواء في فمها بكميات كبيرة.
‘اعذريني؟ ماذا قلتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، انتظر ، لا ━ااااه، لا تفعل ذلك!”
سألت مرة أخرى في مفاجأة.
لكن يبدو أن دموعك ترفض التوقف. يدي ستغرق بالدموع بهذا المعدل! ”
‘كل الأدوية المتبقية؟ هل أنتِ جاده؟ لا يزال هناك الكثير.
“لا تجعلني أضحك …….”
“أنت تخطط لجعلني أشرب كل شيء على أي حال ……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكت بصدر جاميجين بقوة.
قالت جاميجين أثناء الاهتزاز.
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
‘هل تعتقد أنني لا أستطيع أن أرى من خلال نواياك المبتذلة؟ مع كل زجاجة ، اااه! حسنًا ، أنت تستمتع بوقتك … من خلال تعذيبي بزجاجة واحدة في كل مرة! ”
‘ايتوجب ان اتوقف؟’
أرى أنه بدلاً من زيادة الكثافة تدريجياً بمرور الوقت ، أرادت أن تأخذها دفعة واحدة.
“كما طلبت ، سأكون دقيقًا.”
كنت منبهرا. كان هذا بمثابة إخبار طالب للمعلم أنه يفضل أن يضربه مسطرة في تتابع سريع بدلاً من ضربة بطيئة واحدة في كل مرة. تفضل أن تتأذى بشدة في لحظة واحدة بدلاً من ترك الألم يستمر بمرور الوقت. ومع ذلك ، كيف يمكنك مقارنة العقوبة التي تتلقاها في الفصل بعاصفة السعادة التي كانت تعاني منها الآن؟
كنت منبهرا. كان هذا بمثابة إخبار طالب للمعلم أنه يفضل أن يضربه مسطرة في تتابع سريع بدلاً من ضربة بطيئة واحدة في كل مرة. تفضل أن تتأذى بشدة في لحظة واحدة بدلاً من ترك الألم يستمر بمرور الوقت. ومع ذلك ، كيف يمكنك مقارنة العقوبة التي تتلقاها في الفصل بعاصفة السعادة التي كانت تعاني منها الآن؟
تمتمت في نفسي دون وعي.
لنبدأ بالزجاجة الأولى.
“يا له من شئ رائع.”
السابع. ثامن. الزجاجة التاسعة.
كان هذا مستحيلاً بدون قدر كبير من الإرادة. يعني الكثير في هذه الحالة امتلاك قوة إرادة يمكن مقارنتها ببطل بين الأبطال. لقد ذكرت بالفعل أن ديزي سقطت بزجاجة واحدة. بالمقارنة مع ذلك ، كانت جاميجين تستحق حقًا منصبها في الرتبة 4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرا لقراءة الفصل. لا شيء لتروه هنا. فقط دانتاليان يقضي بعض الوقت الجيد مع جاميجين. انظر إلى مقدار المتعة التي تتمتع بها جاميجين! بغض النظر عن النكات ، أعتقد أن هذه واحدة من الطرق للتغلب على شخص متفوق عليك كثيرًا. علي أي حال تقدروا تعملوا سكيب للفصل الي جاي بما أنه نفس النظام روحوا على الفصل رقم (238)
‘أفهم. سأحترم تماما رغبة الآنسة جاميجين.
بمعنى آخر ، سيكون ذلك في ذوق سيئ من حيث الجماليات.
أومأت. بصراحة ، أردت أن أحييها.
بلغت جاميجين ذروتها عدة مرات على الرغم من أنني لم أفعل أي شيء. تدفقت عصائرها على فخذيها بلا نهاية. كانت رائحتها تشبه رائحة الخوخ.
‘لكن هذا محزن. أعذبك؟ لقد كنت ببساطة أعطي الآنسة جاميجين زجاجة واحدة في كل مرة لأنني كنت قلقًا من أن تشعر بالحيرة من الاستخدام المفاجئ للجرعات.
‘كل الأدوية المتبقية؟ هل أنتِ جاده؟ لا يزال هناك الكثير.
“لا تجعلني أضحك …….”
“20 دقيقة …… 20 دقيقة ……”
“إنه لأمر محزن للغاية أن يساء فهمك”.
0
هزت كتفي.
لكن يبدو أن دموعك ترفض التوقف. يدي ستغرق بالدموع بهذا المعدل! ”
سأطلب منك هذا مرة أخرى. هل تنوي حقًا استهلاك الزجاجات المتبقية مرة واحدة؟ أنا أحذرك من أجلك. آنسة جاميجين ، من فضلك لا تسيءِ الفهم.
حاولت جاميجين إغلاق فمها ، لكنني قرصت حلمة ثديها كلما فعلت ذلك. لا يمكنني السماح لك بفعل ذلك ، جاميجين. لم يكن لدى جاميجين خيار آخر سوى الالتزام بأوامر جسدها وأنينها. في كل مرة فعلت ، صببت جرعة أخرى في فمها المفتوح بقوة.
“ها ، ماذا ……؟ هل أنت قلق من أن الأمور لن تسير وفق خطتك ……؟
‘أنا ، هاو ، غوه! لا ، هذا ، اااه، لا! ”
ضحكت جاميجين. لم تستطع التحكم في نهايات فمها ، فارتعدت الضحكة بشكل مثير للشفقة.
“كما طلبت ، سأكون دقيقًا.”
رائع.
همست في أذن جاميجين.
“ها ، لا يمكن مساعدته ، إذن. إذا أرادت الآنسة جاميجين أن تفعل ذلك بشكل سيء ، فلا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك.
“آه ، هذا ، آه …….”
أخرجت الزجاجات المتبقية ووضعتها على الأرض واحدة تلو الأخرى. واحد إثنان ثلاثة أربعة.
” …… ، …….”
“آنسة جاميجين ، هناك شيء يجب أن أعتذر عنه أولاً.”
ربما يبدو العالم بأسره وكأنه جهاز تعذيب لـ جاميجين في الوقت الحالي. ربما تشعر كل شفرة من العشب على الأرض وكأنها قضيب يخترقها والنسيم العرضي الذي يمر عبر الحديقة ربما يبدو وكأنه مداعبة بلا رحمة.
” ……؟”
“إنه لأمر محزن للغاية أن يساء فهمك”.
“لدي بالفعل أكثر من 6 زجاجات.”
كنت منبهرا. كان هذا بمثابة إخبار طالب للمعلم أنه يفضل أن يضربه مسطرة في تتابع سريع بدلاً من ضربة بطيئة واحدة في كل مرة. تفضل أن تتأذى بشدة في لحظة واحدة بدلاً من ترك الألم يستمر بمرور الوقت. ومع ذلك ، كيف يمكنك مقارنة العقوبة التي تتلقاها في الفصل بعاصفة السعادة التي كانت تعاني منها الآن؟
خمسة.
بلغت جاميجين ذروتها عدة مرات على الرغم من أنني لم أفعل أي شيء. تدفقت عصائرها على فخذيها بلا نهاية. كانت رائحتها تشبه رائحة الخوخ.
ستة.
ضحكت جاميجين. لم تستطع التحكم في نهايات فمها ، فارتعدت الضحكة بشكل مثير للشفقة.
سبعة.
ربما كنت أتظاهر بالهدوء واقترح هذا من أجل تمديد المهلة قدر الإمكان؟ لا. ربما كنت أعاني ، لكنني لم أكن في وضع غير مؤات. كانت هي التي تقلق ، وليس أنا. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليها فقط أن تتحمل لفترة أطول قليلاً …….
ثمانية.
ربما يبدو العالم بأسره وكأنه جهاز تعذيب لـ جاميجين في الوقت الحالي. ربما تشعر كل شفرة من العشب على الأرض وكأنها قضيب يخترقها والنسيم العرضي الذي يمر عبر الحديقة ربما يبدو وكأنه مداعبة بلا رحمة.
تسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبعة.
عشرة.
0
أحد عشر.
“لدي بالفعل أكثر من 6 زجاجات.”
“لدي إجمالي 13”
هواه ، هغغغ! اااع، تاه، اااه! ‘
أصبح وجه جاميجين صلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرا لقراءة الفصل. لا شيء لتروه هنا. فقط دانتاليان يقضي بعض الوقت الجيد مع جاميجين. انظر إلى مقدار المتعة التي تتمتع بها جاميجين! بغض النظر عن النكات ، أعتقد أن هذه واحدة من الطرق للتغلب على شخص متفوق عليك كثيرًا. علي أي حال تقدروا تعملوا سكيب للفصل الي جاي بما أنه نفس النظام روحوا على الفصل رقم (238)
“هاه ……؟”
جرعة أخرى.
‘عزيزي. قلت عمدا إن لدي 6 زجاجات فقط لأنني اعتقدت أن الآنسة جاميجين ستواجه صعوبة. ومع ذلك ، نظرًا لأنك طلبت مني سكب “كل” الزجاجات التي تركتها ، فلا يمكنني فعل أي شيء بصفتي صاحب رتبة لورد شياطين.
‘أفهم. سأحترم تماما رغبة الآنسة جاميجين.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآححمق
عشرة.
لماذا هي قادرة على التفكير في شيء واحد وليس في شيئين؟
0
الآن بعد ذلك ، جاميجين.
صرخت جاميجين. لقد لمست منطقة مثيرة للشهوة الجنسية لأول مرة منذ بداية منافستنا. كل المتعة التي شعرت بها حتى الآن ربما كانت مثل لعب الأطفال مقارنة بهذا. صببت المنشط الجنسي في فمها المفتوح الآن زجاجة واحدة في كل مرة.
‘مم. بقيت 11 زجاجة.
السابع. ثامن. الزجاجة التاسعة.
“آه ……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “20 دقيقة …… ، 20 دقيقة ……؟”
“كما طلبت ، سأكون دقيقًا.”
“يا له من شئ رائع.”
تمسكت بصدر جاميجين بقوة.
“هيجوووووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الزجاجة الثانية والثالثة والرابعة ━.
صرخت جاميجين. لقد لمست منطقة مثيرة للشهوة الجنسية لأول مرة منذ بداية منافستنا. كل المتعة التي شعرت بها حتى الآن ربما كانت مثل لعب الأطفال مقارنة بهذا. صببت المنشط الجنسي في فمها المفتوح الآن زجاجة واحدة في كل مرة.
“آه ، آه …… ها ، اهه……!”
لنبدأ بالزجاجة الأولى.
“نعم ، 20 دقيقة فقط. لقد تحملت 40 دقيقة كاملة الآن. يمكنك أن تكوني فخوره!
حاولت جاميجين إغلاق فمها ، لكنني قرصت حلمة ثديها كلما فعلت ذلك. لا يمكنني السماح لك بفعل ذلك ، جاميجين. لم يكن لدى جاميجين خيار آخر سوى الالتزام بأوامر جسدها وأنينها. في كل مرة فعلت ، صببت جرعة أخرى في فمها المفتوح بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف ، لكن هذا مستحيل”.
الزجاجة الثانية والثالثة والرابعة ━.
جرعة أخرى.
‘تبا لك! ….. لا تهمس في أذني!
السابع. ثامن. الزجاجة التاسعة.
“لذا ، آنسة جاميجين. دعونا ننتقل إلى الزجاجة الثالثة.
“بؤرؤؤ، لللع━تتغ، ييببق!”
صرخت جاميجين بشدة. كانت مرعوبة للغاية من فكرة ما يمكن أن يحدث إذا لمس إصبعي جلدها في حالتها الحالية. ابتسمت بلطف.
أطلقت جاميجين نفسًا مؤلمًا. كان هناك الكثير من الجرعات في فمها ، فاض الكثير منها. ومع ذلك ، لا يهم. كان أكثر من الخروج.
كان وركا جاميجين يلتويان في كل مرة مسحت فيها دموعها. برزت ضلوعها قليلاً وهي تلتف حولها. بدت وكأنها مغطاة بالزيت بسبب العرق الذي يخرج من جسدها كله.
‘العاشر. الزجاجة الحادية عشرة!
” …… ، …….”
أفرغت آخر زجاجة متبقية لدي.
همست في أذن جاميجين.
كانت جاميجين تلهث بحثًا عن الهواء. الشلال المفاجئ للمنشطات الجنسية وموجات المتعة التي أتت من التحفيز لثدييها وحلماتها تجاوزت ما يمكن أن يتحمله دماغها. كانت قد فقدت الوعي تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرا لقراءة الفصل. لا شيء لتروه هنا. فقط دانتاليان يقضي بعض الوقت الجيد مع جاميجين. انظر إلى مقدار المتعة التي تتمتع بها جاميجين! بغض النظر عن النكات ، أعتقد أن هذه واحدة من الطرق للتغلب على شخص متفوق عليك كثيرًا. علي أي حال تقدروا تعملوا سكيب للفصل الي جاي بما أنه نفس النظام روحوا على الفصل رقم (238)
“مبروك يا آنسة جاميجين. لم يتبق سوى 10 دقائق الآن. كوني سعيدة.’
صرخت جاميجين. لقد لمست منطقة مثيرة للشهوة الجنسية لأول مرة منذ بداية منافستنا. كل المتعة التي شعرت بها حتى الآن ربما كانت مثل لعب الأطفال مقارنة بهذا. صببت المنشط الجنسي في فمها المفتوح الآن زجاجة واحدة في كل مرة.
صفقت لها كعضو من الجمهور الذي كان يشاهد الأوبرا.
ارتجفت أكتاف جاميجين في اللحظة التي انفجرت فيها في أذنها.
“سيكون انتصارك بمجرد مرور 10 دقائق.”
“هناك حد زمني لهذه المباراة وقد مرت 35 دقيقة بالفعل. أنا آسف حقًا ، لكن ليس لدي وقت الفراغ للنظر في وضع الآنسة جاميجين.
على الرغم من أن تلك الدقائق العشر ربما تكون أسوأ من الجحيم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن هذا محزن. أعذبك؟ لقد كنت ببساطة أعطي الآنسة جاميجين زجاجة واحدة في كل مرة لأنني كنت قلقًا من أن تشعر بالحيرة من الاستخدام المفاجئ للجرعات.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أتمكن من الفوز إذا لم أعطي كل ما لدي. أنت فقط هائلة ، آنسة جاميجين. انتي جميلة.’
0
كنت منبهرا. كان هذا بمثابة إخبار طالب للمعلم أنه يفضل أن يضربه مسطرة في تتابع سريع بدلاً من ضربة بطيئة واحدة في كل مرة. تفضل أن تتأذى بشدة في لحظة واحدة بدلاً من ترك الألم يستمر بمرور الوقت. ومع ذلك ، كيف يمكنك مقارنة العقوبة التي تتلقاها في الفصل بعاصفة السعادة التي كانت تعاني منها الآن؟
0
“هذا ليس كل شيء ، ولكن ……….
0
أخرجت الزجاجات المتبقية ووضعتها على الأرض واحدة تلو الأخرى. واحد إثنان ثلاثة أربعة.
0
“بؤرؤؤ، لللع━تتغ، ييببق!”
0
أحد عشر.
0
تمتم جاميجين بشكل ضعيف. كان الأمر كما لو كانت تُدخل جملة بقوة في دماغها.
شكرا لقراءة الفصل. لا شيء لتروه هنا. فقط دانتاليان يقضي بعض الوقت الجيد مع جاميجين. انظر إلى مقدار المتعة التي تتمتع بها جاميجين! بغض النظر عن النكات ، أعتقد أن هذه واحدة من الطرق للتغلب على شخص متفوق عليك كثيرًا. علي أي حال تقدروا تعملوا سكيب للفصل الي جاي بما أنه نفس النظام روحوا على الفصل رقم (238)
عاد الضوء في عينيها تدريجياً. لم يكن الأمر كما لو أنهم عادوا بالكامل. ضاع نصفها في بحر المتعة والنصف الآخر بالكاد تمكن من الوصول إلى الشاطئ على متن سفينة محطمة. كان ذلك كافيا.
عاد الضوء في عينيها تدريجياً. لم يكن الأمر كما لو أنهم عادوا بالكامل. ضاع نصفها في بحر المتعة والنصف الآخر بالكاد تمكن من الوصول إلى الشاطئ على متن سفينة محطمة. كان ذلك كافيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات