الفصل 144 - عرض لا يمكن رفضه (6)
الفصل 144 – عرض لا يمكن رفضه (6)

لا تقلق، هذا ما كانت تقوله عينيها.
سقطت العربة وطُرحنا أنا ولابيس في جميع الاتجاهات كالأمتعة. صرخ السائق الذي كان يقود العربة، لكنه يبدو أنه لم يتحمل الصدمة حيث طار صوته بعيداً.
أسرعت لمساعدتها. كان علينا الخروج من العربة بأسرع وقت ممكن، لم أكن أعرف من كان يهاجمنا، لكنهم كانوا يستهدفون عربتنا. ركلت باب العربة والابيس تتلثم بخفة أثناء اتكائها علي.
“صرير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرسان الموت، هل تعتقدون أنه يمكنكم التغلب عليهم؟”
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
لحسن الحظ، بفضل الحيوية الفطرية للسادة الشياطين، توقف النزيف بسرعة. لم أكن سأموت من فقدان الدم فقط بسبب الحديث هنا لفترة قصيرة.
“لابيس!”
“……”
العنة! رفعت نفسي بسرعة وأخذت الابيس بين ذراعيّ. هل تعرضت لإصابات خطيرة؟
وضعت لابيس بحذر. يجب أن تكون قد كسرت عظمًا لأن لابيس لم تتوقف عن الأنين. شعرت بغضبي تجاه المهاجمين وهي تعاني. الأوغاد!
“سيدي، دانتاليان.”
الصدمة والألم لم تكن كافية. هؤلاء الأوغاد يجب أن يعانوا كثيرًا قبل أن يموتوا.
كان وجه الابيس يتلوى بالألم. لكن عينيها كانت واضحة للغاية. كانت تقول “لا تقلق علي، هناك شيء أكثر أهمية كان عليك القلق بشأنه”. كانت نظرتها باردة بشكل مفاجئ، وشعرت بقلبي يهدأ بسرعة.
الفصل 144 – عرض لا يمكن رفضه (6)
أسرعت لمساعدتها. كان علينا الخروج من العربة بأسرع وقت ممكن، لم أكن أعرف من كان يهاجمنا، لكنهم كانوا يستهدفون عربتنا. ركلت باب العربة والابيس تتلثم بخفة أثناء اتكائها علي.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
بعد الشخصية دي لم أعد أشعر بأي ندم في حياتي سأموت في سلام الأن ? + ألي متوقع أن أنزل فصل كمان بعد العذاب الي شفته فا أنت أحمق كبير.
“اربطي حزامكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن التعزيزات؟ من أين أتوا؟ شاهدت القتال ينتهي بسرعة وأنا أراقب بصمت، ولكن شعرت بشعور الشك والقلق يطغى علي.
ماذا تعني بالذهاب أولاً؟ ربما كانت تخبرني بالهروب أولاً. هناك حد للهراء. كانت الابيس تتحدث بينما أسندتها، لكن لم أستطع سماعها. كان ذلك غير مهم. كنت أفضل التركيز على شيء آخر بدلاً من الاستماع إلى حماقة مطلقة.
صدمت كلامها.
صرخت في ذهني بينما كنا نخرج من العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنه، ما هذا يعني؟
“افعلوا ما تم دفعكم له، يا أغبياء !”
ماذا تعني بالذهاب أولاً؟ ربما كانت تخبرني بالهروب أولاً. هناك حد للهراء. كانت الابيس تتحدث بينما أسندتها، لكن لم أستطع سماعها. كان ذلك غير مهم. كنت أفضل التركيز على شيء آخر بدلاً من الاستماع إلى حماقة مطلقة.
كنت أتحدث إلى فرسان الموت الخاصين بي. يتواجدون عادة في ظلي بحالة روحية. بعدما صرخت عليهم، بدأت مادة سوداء مثل الصفرة تتحرك داخل ظلي. خرجوا قريباً من ظلي. اكتسح 10 فرسان الموت أشكالهم الجسدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بايمون!”
“يبدو أنك في ورطة، سيدي المؤقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قولوا لها أننا لم نتمكن من معرفة من استأجرهم، لكننا نعتقد أنه كان أحد أرشدوقة الجحيم. ستقدم برباتوس جزءًا من قواتها لك بينما تأمرك بإرسال القتلة إلى الجحيم الحقيقي. أحضروا هذه القوات إليّ مباشرة. بأسرع ما يمكن. هل فهمت؟”
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – صاحبة السيادة بارباتوس أمرتنا أن نحمي سيدنا المؤقت فقط، لا نرغب في حماية أي شيطانة دنيئة، لا تعاملنا كمرتزقة.
“نحن نتعرض لهجوم. احموني والابيس.”
بعد الشخصية دي لم أعد أشعر بأي ندم في حياتي سأموت في سلام الأن ? + ألي متوقع أن أنزل فصل كمان بعد العذاب الي شفته فا أنت أحمق كبير.
كنا في وضعية عاجلة في الوقت الحالي، لم يكن هناك وقت لإشارة إلى طريقة كلامهم.
هز فارس الموت كتفه.
خرج تكتّم من خلف الخوذة السوداء التي كان يرتديها فارس الموت.
“هل كانت سيتري؟”
– صاحبة السيادة بارباتوس أمرتنا أن نحمي سيدنا المؤقت فقط، لا نرغب في حماية أي شيطانة دنيئة، لا تعاملنا كمرتزقة.
– لسنا هدفهم.
“اسمعوا جيداً، يا خنازير. إذا ماتت لابيس، فسأقتل نفسي فورًا، هل فهمتم؟ لا تتجادلوا معي، احموني ولابيس.”
طعنت يدي اليسرى بالسكين، أو بالأحرى، إصبعي السبابة.
لم يصدر فارس الموت سوى شخير، ولكنه لم يقل شيئًا بعد ذلك. كم من الثواني مرت؟ حركت كرات النار القادمة من بعيد نحونا، كانت بالتأكيد من المهاجمين. رفع الفرسان سيوفهم وقطعوا الكرات النارية.
“انت ، هل يجب على أن أحفر ثقبًا آخر في جمجمتك لتفهمني؟”
“فرسان الموت هنا!!”
“تأكد من عرض هذه على برباتوس.
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
0
كنت أسمع صوت الأوامر التي تم إعطاؤها. كانت عربتنا تسير في منطقة خالية من السكان، ربما هذا هدفهم. كان المهاجمون يرتدون جميعًا أثوابًا سوداء وكانوا يصرخون نحونا بلا توقف من مسافة حوالي مائة متر. كان هناك على الأقل ثلاثون منهم.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
والآن للمسألة التالية. نظرت إلى الإعانة وتحدثت إليهم.
– إلفٌ سوداء، أليس كذلك؟ جنسٌ من السحرة. إنهم خصم مزعج للغاية في المعارك.
– ……
تتحمل فرسان الموت الهجمات الجسدية بقوة، لكن مقاومتهم لا يعمل ضد الهجمات السحرية. العنة. هل خططوا لهذا القدر؟
هز فارس الموت كتفه.
وضعت لابيس بحذر. يجب أن تكون قد كسرت عظمًا لأن لابيس لم تتوقف عن الأنين. شعرت بغضبي تجاه المهاجمين وهي تعاني. الأوغاد!
0
أخرجت عبوة من الجعة. كانت عبوة مخصصة للشياطين. فتحت الغطاء وسكبت ببطء الجعة ذات اللون الأحمر الداكن في فم لابيس. فتحت لابيس عينيها ونظرت إلي.
خرج شخص من الفريق إلى الأمام. كانت صوتًا أنثويًا. كانت ترتدي رداء رماديًا، لذلك لم أتمكن من رؤية وجهها. انحنت على ركبتيها وأظهرت لي مجاملة شديدة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اربطي حزامكِ.”
لا تقلق، هذا ما كانت تقوله عينيها.
لن أكذب أن قلت أن هذا أكثر فصل منحوس قابلته في حياتي في البداية انا ترجمت الفصل ودققته وخلصته خالص ورحت اعمل صورة الشخصية الجديدة (شخصية جامدة بالمنسبة) المهم بعد ساعة شغل على الشخصية، الكهرباء تقطع والشغل الي عملته على الفصل والشخصية تروح بالكامل قلت يعم خلاص مش مهم كله فدا الشخصية والمتابعين روحت عملت الشخصية تاني وعدلت عليها وحفظتها المره دي. ورحت أترجم الفصل تاني بعد ما خلصت وأنا في نص التدقيق أيدي قررت تضغط عي زرار بالغلط والترجمة كلها تنحذف تاني ?.
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
لم يهمني كم من الضرر من الممكن أن يتكبده فرسان الموت. كنت سأقضي على كل أحد من المهاجمين الأوغاد. سأنزع أمعاءهم وأربطها في عقد.
– ……”.
“فرسان الموت، هل تعتقدون أنه يمكنكم التغلب عليهم؟”
0
– كم هذ سخيف، الهروب هو الحل الوحيد الأن. نحن لا نعرف إذا كان لديهم تعزيزات أخرى أم لا. بدلاً من الهجوم، سيكون الأفضل التركيز على الدفاع والهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
الهروب. بعبارة أخرى، سنكون نهرب. هل يجب علي الهروب عندما الأوغاد الذين ألحقوا الأذى بلابيس يقفون أمامي؟ هل لي حقًا خيار آخر…؟
يبدو أن إلهة الحظ تراقبك، يا سيدي المؤقت. للأسف، سنظل تحت أمرك لفترة أطول.
في ذلك الوقت كنت على وشك فتح فمي لأمر بالانسحاب. فجأة، اقتربت مجموعة من الناس من الطريق الذي جاءت عربتنا منه. كانوا حوالي أربعين شخصًا! كانت سرعتهم في الجري سريعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… لم تكن صاحبة السمو الملكي برباتوس. إذا كان شيئًا، فقد استأجرنا نقابة قتلة لشخص يمكن اعتباره على علاقة سيئة معها.”
هل هم تعزيزات العدو؟ نبض قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكت به كأسير، لكنه قتل نفسه. انتحر بتعويذة بدون هتاف. قطعت صدره ورأيت أن قلبه تحطم إلى قطع. هذا يعني أن تعويذة قد ألقيت على قلبه، همف. ليس هناك الكثير من مجموعات القتلة التي تستخدم طرقًا بغيضة مثل هذه.”
تحدث فارس الموت بجانبي.
خرج شخص من الفريق إلى الأمام. كانت صوتًا أنثويًا. كانت ترتدي رداء رماديًا، لذلك لم أتمكن من رؤية وجهها. انحنت على ركبتيها وأظهرت لي مجاملة شديدة.
– لسنا هدفهم.
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
“ماذا؟”
لحسن الحظ، بفضل الحيوية الفطرية للسادة الشياطين، توقف النزيف بسرعة. لم أكن سأموت من فقدان الدم فقط بسبب الحديث هنا لفترة قصيرة.
يبدو أن إلهة الحظ تراقبك، يا سيدي المؤقت. للأسف، سنظل تحت أمرك لفترة أطول.
تدفق صوت بارد بشدة من فمي.
كما قال فارس الموت، مجموعة حديثة وصلت ومرت بجانب عربتنا واندفعت على الفور نحو مهاجمينا. انضم فرسان الموت إليهم على الرغم من عدم إعطائي لهم الأمر بذلك. كنت أريد أن أوبخهم، ولكني توقفت. يمكنني أن أقول بنظرة واحدة أن جانبنا كان يتفوق على العدو.
0
ولكن التعزيزات؟ من أين أتوا؟ شاهدت القتال ينتهي بسرعة وأنا أراقب بصمت، ولكن شعرت بشعور الشك والقلق يطغى علي.
غضبي أصبح أشد. من الذي فعل هذا للابيس؟ شريكتي الذي كانت معي في الحياة والموت.
وصل الأمر لنهايته بسرعة. وصول أربعين رجلاً مع إضافة عشرة فرسان موتى لدي أدى إلى عدم قدرة الجانب الآخر على المقاومة.
اندفعت صرخة مؤلمة من حنجرتي، حكمت أسناني وأنا أشعر بآلام شديدة تنتشر في أعصاب جسدي. تجاهلت الألم وأسقطت الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، تم قطع عظم إصبعي الوسطى. أصدرت صرخة أخرى.
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
شخص على علاقة سيئة ببرباتوس؟ هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
تذمر فارس الموت عند عودته. كان يحمل رأسًا لإلف بيده اليمنى، رأساً مقطوعاً تماماً. عندما رأيت وجهه المملوء بالصدمة والألم، شعرت بالغضب بدلاً من التهدئة.
الصدمة والألم لم تكن كافية. هؤلاء الأوغاد يجب أن يعانوا كثيرًا قبل أن يموتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنه، ما هذا يعني؟
“أمسكت به كأسير، لكنه قتل نفسه. انتحر بتعويذة بدون هتاف. قطعت صدره ورأيت أن قلبه تحطم إلى قطع. هذا يعني أن تعويذة قد ألقيت على قلبه، همف. ليس هناك الكثير من مجموعات القتلة التي تستخدم طرقًا بغيضة مثل هذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنه، ما هذا يعني؟
“هل لديك فكرة عن انتمائهم؟”
“لا يهمني. عجِّلي وأخبريني من الذي استأجرك.”
تدفق صوت بارد بشدة من فمي.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
هز فارس الموت كتفه.
كان إثارة المعركة قد تلاشت منذ زمن بعيد. كانت فرسان الموت والتعزيز الذي جاء من مصدر غير معروف يحدقون فيّ بصمت.
“يمكنني أن أخمن ما هي مجموعة القتلة التي ينتمون إليها؛ ومع ذلك، لا يمكن معرفة من الذي استأجرهم. ما تريد معرفته هو هوية الشخص الذي استأجرهم، أليس كذلك؟ حسنًا، سواء كانوا من مجموعة القتلة أو من زبائنهم، فهم أكثر مما يمكنك تحمله، يا سيدي المؤقت. ليس لديك القدرة على الانتقام.”
انحنت القاتلة الأنثى رأسها وهي تتحدث.
“لا يهم.”
“لابيس!”
انحنيت ووضعت يدي اليسرى على الأرض. بحثت عن سكيني على جانبي وأخرجته. سمعت صوتًا مندهشًا يصدر من فارس الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – صاحبة السيادة بارباتوس أمرتنا أن نحمي سيدنا المؤقت فقط، لا نرغب في حماية أي شيطانة دنيئة، لا تعاملنا كمرتزقة.
“يا سيدي المؤقت؟ ماذا تفعل؟”
0
طعنت يدي اليسرى بالسكين، أو بالأحرى، إصبعي السبابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنه، ما هذا يعني؟
اندفعت صرخة مؤلمة من حنجرتي، حكمت أسناني وأنا أشعر بآلام شديدة تنتشر في أعصاب جسدي. تجاهلت الألم وأسقطت الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، تم قطع عظم إصبعي الوسطى. أصدرت صرخة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك في ورطة، سيدي المؤقت.”
“هوو، هب…! هووو…”.
تحدث فارس الموت بلهجة ملل:
كانت الدموع تتدفق من عيني. شعرت وكأن الحمم البركانية تنبعث من زوايا عيني. بالكاد تمكنت من الحفاظ على تنفسي وأنا أتألم بشدة. كان تنفسي يحاول بقوة كبح الألم.
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
رفعت رأسي ومسحت دموعي بقماش قميصي بقسوة.
كما قال فارس الموت، مجموعة حديثة وصلت ومرت بجانب عربتنا واندفعت على الفور نحو مهاجمينا. انضم فرسان الموت إليهم على الرغم من عدم إعطائي لهم الأمر بذلك. كنت أريد أن أوبخهم، ولكني توقفت. يمكنني أن أقول بنظرة واحدة أن جانبنا كان يتفوق على العدو.
– ……
اشعر اني اريد أن انتحر حقا الان.
كان إثارة المعركة قد تلاشت منذ زمن بعيد. كانت فرسان الموت والتعزيز الذي جاء من مصدر غير معروف يحدقون فيّ بصمت.
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
حجرت أسناني.
شخص على علاقة سيئة ببرباتوس؟ هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
“أنتم . أذهبوا إلى برباتوس على الفور وأخبروها بالخبر. قولوا لها إن دانتاليان تعرض لهجوم من قبل القتلة وأصيب بجروح خطيرة. فقد حتى إصبعين”.
وضعت يدي اليمنى في جيبي. كانت يدي ترتعش، لذلك تعبت قليلاً للوصول إلى الشيء الذي أردته. تمكنت من الحصول على ما أردت، وهو لفافة من القماش. ألقيتها على الفارس الميت.
– لا تخبرني… أنك أصيبت عمدًا للحصول على هذا.
“عادة ما يُمنعنا من الكشف عن اسم عميلنا، ولكن هذه حالة خاصة. طلبت العميلة بنفسها أن نكشف عن اسمها لسموكم في حالة حدوث مثل هذا الوضع.”
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
اشعر اني اريد أن انتحر حقا الان.
ظل الفارس صامتًا. تحملت الألم الذي يأتي من يدي اليسرى بينما كنت أتحدث.
“اخرس. لم أنتهِ من كلامي بعد”.
“قولوا لها أننا لم نتمكن من معرفة من استأجرهم، لكننا نعتقد أنه كان أحد أرشدوقة الجحيم. ستقدم برباتوس جزءًا من قواتها لك بينما تأمرك بإرسال القتلة إلى الجحيم الحقيقي. أحضروا هذه القوات إليّ مباشرة. بأسرع ما يمكن. هل فهمت؟”
– لسنا هدفهم.
وضعت يدي اليمنى في جيبي. كانت يدي ترتعش، لذلك تعبت قليلاً للوصول إلى الشيء الذي أردته. تمكنت من الحصول على ما أردت، وهو لفافة من القماش. ألقيتها على الفارس الميت.
“فرسان الموت هنا!!”
ثم التقطت الأصابع التي كانت لا تزال على الأرض بيدي اليمنى المرتجفة وألقيتها عليه.
انزلقت العربة على جانبها وارتطمت بالأرض، فقلبت أجسادنا واصطدمنا بجدار العربة. ربما كان الشكر للابيس، لذ لم تكن الصدمة شديدة بالنسبة لي، ولكن هذا يعني أن ظهر لابيس النحيل تحمل كل الصدمة. صرخت بشكل قصير.
“تأكد من عرض هذه على برباتوس.
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
– ……”.
“لابيس!”
انحنى الفارس الميت للاسفل واستلم الورقة وأصابعي. لا يزال يبدو مرتبكًا وهو ينظر إلي. نظرت إليه بعين حادة.
“كانوا قتلة مدربين جيدًا.”
“انت ، هل يجب على أن أحفر ثقبًا آخر في جمجمتك لتفهمني؟”
“سبعة أشهر؟”
– … حسب أمرك.
لا تقلق، هذا ما كانت تقوله عينيها.
انحنى الفارس الميت. فتح الورقة ونطق بالترنيمة التفعيلية. ظهر دائرة سحرية سوداء وغطت الفارس الميت. اختفى قريبًا.
كنت أتحدث إلى فرسان الموت الخاصين بي. يتواجدون عادة في ظلي بحالة روحية. بعدما صرخت عليهم، بدأت مادة سوداء مثل الصفرة تتحرك داخل ظلي. خرجوا قريباً من ظلي. اكتسح 10 فرسان الموت أشكالهم الجسدية.
والآن للمسألة التالية. نظرت إلى الإعانة وتحدثت إليهم.
وصل الأمر لنهايته بسرعة. وصول أربعين رجلاً مع إضافة عشرة فرسان موتى لدي أدى إلى عدم قدرة الجانب الآخر على المقاومة.
“من أنتم؟”
اندفعت صرخة مؤلمة من حنجرتي، حكمت أسناني وأنا أشعر بآلام شديدة تنتشر في أعصاب جسدي. تجاهلت الألم وأسقطت الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، تم قطع عظم إصبعي الوسطى. أصدرت صرخة أخرى.
“هذا هو لقاؤنا الأول، سموكم.”
لن أكذب أن قلت أن هذا أكثر فصل منحوس قابلته في حياتي في البداية انا ترجمت الفصل ودققته وخلصته خالص ورحت اعمل صورة الشخصية الجديدة (شخصية جامدة بالمنسبة) المهم بعد ساعة شغل على الشخصية، الكهرباء تقطع والشغل الي عملته على الفصل والشخصية تروح بالكامل قلت يعم خلاص مش مهم كله فدا الشخصية والمتابعين روحت عملت الشخصية تاني وعدلت عليها وحفظتها المره دي. ورحت أترجم الفصل تاني بعد ما خلصت وأنا في نص التدقيق أيدي قررت تضغط عي زرار بالغلط والترجمة كلها تنحذف تاني ?.
خرج شخص من الفريق إلى الأمام. كانت صوتًا أنثويًا. كانت ترتدي رداء رماديًا، لذلك لم أتمكن من رؤية وجهها. انحنت على ركبتيها وأظهرت لي مجاملة شديدة.
0
“نحن جزء من نقابة القتلة التي تقع في نيفلهايم. تم تكليفنا من قبل عميلنا ولقد قمنا بحماية سموكم سرًا لمدة سبعة أشهر.”
كانت الدموع تتدفق من عيني. شعرت وكأن الحمم البركانية تنبعث من زوايا عيني. بالكاد تمكنت من الحفاظ على تنفسي وأنا أتألم بشدة. كان تنفسي يحاول بقوة كبح الألم.
“سبعة أشهر؟”
– إلفٌ سوداء، أليس كذلك؟ جنسٌ من السحرة. إنهم خصم مزعج للغاية في المعارك.
العنه، ما هذا يعني؟
لماذا يتم ذكر اسم تلك المرأة هنا؟!
كنت لا أزال مع بقية تحالف الهلال قبل سبعة أشهر. من يمكن أن يكون أمرهم بحمايتي منذ ذلك الحين؟ شعرت بالدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… لم تكن صاحبة السمو الملكي برباتوس. إذا كان شيئًا، فقد استأجرنا نقابة قتلة لشخص يمكن اعتباره على علاقة سيئة معها.”
لحسن الحظ، بفضل الحيوية الفطرية للسادة الشياطين، توقف النزيف بسرعة. لم أكن سأموت من فقدان الدم فقط بسبب الحديث هنا لفترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت عبوة من الجعة. كانت عبوة مخصصة للشياطين. فتحت الغطاء وسكبت ببطء الجعة ذات اللون الأحمر الداكن في فم لابيس. فتحت لابيس عينيها ونظرت إلي.
“من هو الشخص الذي استأجر مجموعتكم؟ هل كانت بارباتوس؟”
0
“عادة ما يُمنعنا من الكشف عن اسم عميلنا، ولكن هذه حالة خاصة. طلبت العميلة بنفسها أن نكشف عن اسمها لسموكم في حالة حدوث مثل هذا الوضع.”
علق أحد فرسان الموت بنبرات ساخر. توقفوا فرسان الموت عن النميمة والنباح كالحيوانات منذما ارتفعت وظيفتي كـ<سيد شياطين> من المرتبة E إلى المرتبة D. كانوا يتحدثون معي أحيانًا، على الرغم من أنهم كانوا يتحدثون دائمًا بلهجة مزعجة.
فتاةٌ نزعت غطاء رأسها، شعرها الأزرق الفاتح ينساب بحرية. كانت لديها وجه جميل، لكن نصفه كان محروقًا بشدة. كانت الصورة بشعة للغاية، ولكن كمن يعاني من آلام في يده اليسرى، لم يكن يهتم بما إذا كان الطرف الآخر لديه ندوب حرق أو قد تمت تحميره بالزيت.
“فرسان الموت هنا!!”
انتظرت بصمت لتتابع حديثها.
“سيدي، دانتاليان.”
توسعت عينا الفتاة قليلاً.
اندفعت صرخة مؤلمة من حنجرتي، حكمت أسناني وأنا أشعر بآلام شديدة تنتشر في أعصاب جسدي. تجاهلت الألم وأسقطت الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، تم قطع عظم إصبعي الوسطى. أصدرت صرخة أخرى.
“أستطيع أن أري أنكَ لست مندهشًا من وجهي هذا.”
“انتشروا! لا تسمحوا لهم بالاقتراب منكم!”
“لا يهمني. عجِّلي وأخبريني من الذي استأجرك.”
“هذا هو لقاؤنا الأول، سموكم.”
“…… لم تكن صاحبة السمو الملكي برباتوس. إذا كان شيئًا، فقد استأجرنا نقابة قتلة لشخص يمكن اعتباره على علاقة سيئة معها.”
وضعت لابيس بحذر. يجب أن تكون قد كسرت عظمًا لأن لابيس لم تتوقف عن الأنين. شعرت بغضبي تجاه المهاجمين وهي تعاني. الأوغاد!
انحنت القاتلة الأنثى رأسها وهي تتحدث.
“سيدي، دانتاليان.”
شخص على علاقة سيئة ببرباتوس؟ هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
“فرسان الموت هنا!!”
“هل كانت سيتري؟”
“……”
“لم تكن صاحبة السمو سيتري أيضًا، تم استئجارنا من قبل صاحبة السمو بايمون بنفسها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العنه، ما هذا يعني؟
“بايمون!”
“يمكنني أن أخمن ما هي مجموعة القتلة التي ينتمون إليها؛ ومع ذلك، لا يمكن معرفة من الذي استأجرهم. ما تريد معرفته هو هوية الشخص الذي استأجرهم، أليس كذلك؟ حسنًا، سواء كانوا من مجموعة القتلة أو من زبائنهم، فهم أكثر مما يمكنك تحمله، يا سيدي المؤقت. ليس لديك القدرة على الانتقام.”
صدمت كلامها.
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
لماذا يتم ذكر اسم تلك المرأة هنا؟!
الصدمة والألم لم تكن كافية. هؤلاء الأوغاد يجب أن يعانوا كثيرًا قبل أن يموتوا.
0
0
0
أسرعت لمساعدتها. كان علينا الخروج من العربة بأسرع وقت ممكن، لم أكن أعرف من كان يهاجمنا، لكنهم كانوا يستهدفون عربتنا. ركلت باب العربة والابيس تتلثم بخفة أثناء اتكائها علي.
0
لماذا يتم ذكر اسم تلك المرأة هنا؟!
0
أسرعت لمساعدتها. كان علينا الخروج من العربة بأسرع وقت ممكن، لم أكن أعرف من كان يهاجمنا، لكنهم كانوا يستهدفون عربتنا. ركلت باب العربة والابيس تتلثم بخفة أثناء اتكائها علي.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هوو، هب…! هووو…”.
0
خرج تكتّم من خلف الخوذة السوداء التي كان يرتديها فارس الموت.
0
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
0
“سيدي دانتاليان، اذهب أولاً…”
اشعر اني اريد أن انتحر حقا الان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
لن أكذب أن قلت أن هذا أكثر فصل منحوس قابلته في حياتي في البداية انا ترجمت الفصل ودققته وخلصته خالص ورحت اعمل صورة الشخصية الجديدة (شخصية جامدة بالمنسبة) المهم بعد ساعة شغل على الشخصية، الكهرباء تقطع والشغل الي عملته على الفصل والشخصية تروح بالكامل قلت يعم خلاص مش مهم كله فدا الشخصية والمتابعين روحت عملت الشخصية تاني وعدلت عليها وحفظتها المره دي. ورحت أترجم الفصل تاني بعد ما خلصت وأنا في نص التدقيق أيدي قررت تضغط عي زرار بالغلط والترجمة كلها تنحذف تاني ?.
– ……
0
وضعت يدي اليمنى في جيبي. كانت يدي ترتعش، لذلك تعبت قليلاً للوصول إلى الشيء الذي أردته. تمكنت من الحصول على ما أردت، وهو لفافة من القماش. ألقيتها على الفارس الميت.
0
انتظرت بصمت لتتابع حديثها.
0
كنا في وضعية عاجلة في الوقت الحالي، لم يكن هناك وقت لإشارة إلى طريقة كلامهم.
0
“صرير!” المهم الشخصية اهي شغل ساعتين ; حاجه جاحدة من الأخر بقا تقيمكم من 10 ?

“أستطيع أن أري أنكَ لست مندهشًا من وجهي هذا.”
بعد الشخصية دي لم أعد أشعر بأي ندم في حياتي سأموت في سلام الأن ?
+ ألي متوقع أن أنزل فصل كمان بعد العذاب الي شفته فا أنت أحمق كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع صوت الأوامر التي تم إعطاؤها. كانت عربتنا تسير في منطقة خالية من السكان، ربما هذا هدفهم. كان المهاجمون يرتدون جميعًا أثوابًا سوداء وكانوا يصرخون نحونا بلا توقف من مسافة حوالي مائة متر. كان هناك على الأقل ثلاثون منهم.
اندفعت صرخة مؤلمة من حنجرتي، حكمت أسناني وأنا أشعر بآلام شديدة تنتشر في أعصاب جسدي. تجاهلت الألم وأسقطت الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، تم قطع عظم إصبعي الوسطى. أصدرت صرخة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات