الفصل 118 - أطول 15 دقيقة (3)
الفصل 118 – أطول 15 دقيقة (3)
“يا إلهي، يبدو أنك لا تزال لا تتذكرين. حسنًا جدًا، إذن. سأكون رحيمًا. إليزابيث، حدث هذا منذ 4 سنوات. هل تتذكرين؟ كنتِ في الثالثة عشرة من عمركِ. كان ذلك في يوم ربيع دافئ. اقترحتِ الذهاب لركوب الخيل في الغابة مع صبي.”
ابتسمت بخفة.
شقت الأميرة الإمبراطورية سيفها من خصرها. كان سيف شيك واضحًا تحت أشعة الشمس.
كيف يجب أن أقولها؟ لقد شعرت وكأنني أشاهد أرنبًا محاصرًا يحاول بشدة إظهار أسنانه الأمامية بعد أن تم حصره. كانت الأميرة الإمبراطورية إليزابيث تعاني بالتأكيد من الذعر. فالنفي الصريح لكلمات الطرف الآخر كان بعيدًا عن طريقتها العادية في الكلام.
“ومع ذلك، لم يكن هدفك الفعلي هو الذهاب للصيد. هل؟ أليس كذلك؟ لا، ربما يمكنكم تسميتها نوعًا من الصيد. كان هدفك الصيد في النهاية. وفيما يتعلق بالفريسة، لا شيء يمكن أن يقارن بهذا.”
“رجال جميع الأمم!”
صمت.
“التفت الصبي ببطء. هل تتذكرين؟ يجب أن تتذكري. ألم تقولين بفخر خلال خطابك السابق؟ أنك ستتذكرين إلى الأبد. هاه؟ أليس هذا شيئًا يجب عليكِ تذكره إلى الأبد؟ إنه منظر لا يعرفه سوى أنتِ!”
تجاهلت ضحكتي بينما استمرت في الكلام.
“سخرية؟!”
“لا تدعوا أنفسكم يخدعكم كلامه. ألم يفقد الجميع منكم أباءهم وأصدقاءهم ورفاقهم على يد تلك الوحوش الشرسة؟ ذلك الرجل هو سيد الشياطين. حاكم الوحوش”.
0
انتظرت بلا هموم. يمكنني أن أقاطعها وأتحدث، لكن ذلك سيكون فكرة سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حكيمة. لم تحاول العبث بكل ما قلته. إنهليس مسألة عقلانية بل مسألة عواطف، لذلك قدمت الرمز الأعلى الذي يحفز العواطف البشرية، وهو البطولة.
ليس لدينا مناظرة الآن. نحن نتبادل الخطابات. تعتبر موقف المتحدث أكثر أهمية من محتوى الخطاب عند جذب انتباه الجمهور. سيؤدي قطعي لها في كل مرة إلى إضرار صورتي. الاستماع بشكل مناسب وتحقيق النصر الساحق فيما بعد … هذا هو أفضل مقياس يجب اتخاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حكيمة. لم تحاول العبث بكل ما قلته. إنهليس مسألة عقلانية بل مسألة عواطف، لذلك قدمت الرمز الأعلى الذي يحفز العواطف البشرية، وهو البطولة.
“قال إن جيش الشياطين لم يقتل الناس؛ ومع ذلك، هل هناك أي كذبة أخرى بمثل هذا الحجم؟ من كان الذين قدموا أنفسهم لحماية القارة قبل 2000 عام؟ من كان الذين وضعوا حياتهم على المحك لحماية الإنسانية قبل 1800 عام؟”
“قال إن جيش الشياطين لم يقتل الناس؛ ومع ذلك، هل هناك أي كذبة أخرى بمثل هذا الحجم؟ من كان الذين قدموا أنفسهم لحماية القارة قبل 2000 عام؟ من كان الذين وضعوا حياتهم على المحك لحماية الإنسانية قبل 1800 عام؟”
بدأت الأميرة الإمبراطورية في السيطرة على الأراضي بكاريزما طبيعية. صدى صوتها الجميل والثابت يتردد في السماء. اخترق صوتها بين كل جندي وجندي مثل الريح.
كان ذلك أنا.
“قبل 1500 عام، من كان الذين بقوا تحت الحصون القرمزية وأرخوا سيوفهم حتى لم يتبق سوى شخص واحد؟ قبل 1400 عام، من كان الذين اقتحموا 10000 عفاريت على سهول أولم؟ واليوم، من كان الذي رمي كل شيء جانبًا لمواجهة 100000 وحش من أجل الاله وحماية أسره وأبنائه؟”
حتى لو حدث صراع طبقي بعد انتهاء تحالف الهلال هذا، لن تفقد الأميرة الإمبراطورية إسناد الشعب. كان من الواضح أنها ستصبح أقوى على العكس من ذلك كلما تعرض النبلاء الآخرون للخطر. إنها فتاة مذهلة.
رفعت الأميرة الإمبراطورية ذراعها وصاحت.
ارتفعت مكانة الأميرة الإمبراطورية إلى العالمية في لحظة واحدة. الآن لا يمكن لأحد أن ينكر أنها أكثر من مؤهلة لخلافة عرش إمبراطورية هابسبورغ.
“صحيح! إنه أنتم، الأبناء وبنات الأمم الفخورين! يا أبطال، كان دائمًا الشعب هو الذي يتعرض للذبح على يد تلك الوحوش. كانت تلك الوحوش تغزونا كلما استعدنا حقولنا وعندما كان الحياة على وشك الاستقرار مرة أخرى. عندما كان الآباء على وشك الابتسام بحب على أطفالهم، كانت تلك الوحوش تقتل أطفالنا بلا رحمة. عندما كنا على وشك الاتحاد والعيش معًا في السلام، كانت تلك الوحوش تدوس على حياتنا.”
رفعت الأميرة الإمبراطورية ذراعها وصاحت.
قبضت إليزابيث يدها.
“أيها البويوتيون، أتذكر أنه قبل 500 عام، على التضاريس الصخرية لأوليس، واجهتم 20000 أورك وحميتم خط دفاع الإنسانية لأكثر من 4 أيام. أعلم أن الأمير الكبير بينيلوس الذي قادكم يرقد تحت تلك الجبال مع زملائكم.”
“الآن هم يقولون لكم أنهم لم يهددوا الناس. دعوني أسألكم. – هل هذا صحيح؟”
“أيها البويوتيون، أتذكر أنه قبل 500 عام، على التضاريس الصخرية لأوليس، واجهتم 20000 أورك وحميتم خط دفاع الإنسانية لأكثر من 4 أيام. أعلم أن الأمير الكبير بينيلوس الذي قادكم يرقد تحت تلك الجبال مع زملائكم.”
أصبح الصمت يسود المكان. نظرت الأميرة الإمبراطورية إلى جزء من جيش البشر.
انتظرت 5 ثواني قبل أن أتحدث بحزن.
“أيها البويوتيون، أتذكر أنه قبل 500 عام، على التضاريس الصخرية لأوليس، واجهتم 20000 أورك وحميتم خط دفاع الإنسانية لأكثر من 4 أيام. أعلم أن الأمير الكبير بينيلوس الذي قادكم يرقد تحت تلك الجبال مع زملائكم.”
“ماذا ……”
لفتت نظرها إلى وحدة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت غابة جميلة من الزهور الكرزية.”
“يا أهل نيميا، أتذكر أنكم قمتم بحماية المدينة من جيش يتكون من 30،000 جنيًّا بـ 500 رجل قبل 200 عام في أرض الحمام في تيسباي. تجمع سيد المدينة والنبلاء والشعب والعبيد معًا لمحاربة تلك الوحوش. لن تنسى الإنسانية نضالكم.”
“قبل 1500 عام، من كان الذين بقوا تحت الحصون القرمزية وأرخوا سيوفهم حتى لم يتبق سوى شخص واحد؟ قبل 1400 عام، من كان الذين اقتحموا 10000 عفاريت على سهول أولم؟ واليوم، من كان الذي رمي كل شيء جانبًا لمواجهة 100000 وحش من أجل الاله وحماية أسره وأبنائه؟”
ألقت الأميرة الإمبراطورية نظرة أخرى.
0
“يا أهل أسبليدون! كيف يمكننا نسيان المعركة الأسطورية التي أظهرتموها لنا قبل 700 عام؟”
“التفت الصبي ببطء. هل تتذكرين؟ يجب أن تتذكري. ألم تقولين بفخر خلال خطابك السابق؟ أنك ستتذكرين إلى الأبد. هاه؟ أليس هذا شيئًا يجب عليكِ تذكره إلى الأبد؟ إنه منظر لا يعرفه سوى أنتِ!”
من هذه اللحظة بدأت الوحدات من القبائل والمدن التي دعت إليها الأميرة الإمبراطورية بالتصفيق.
صدى صوت التصفيق يتردد في جميع أرجاء السهول. كان صوتًا حادًا وواضحًا.
“يا أهل لوكريس! أيها الشرفاء الذين يعيشون على ضفاف نهر سيفيس النبيل! قبل 1700 عام، هزم شعبكم لا يقل عن تنينين على الأرض المقدسة في إيوبيا. حتى الآلهة في الأعلى انبهرت بإنجازكم العظيم!”
هل تفهمين، إليزابيث فون هابسبورغ؟
تصفّق وحدة وبدأ الجنود الآخرون حولهم بإطلاق التحيات لشعب لوكريس.
“يا إنسانية!”
“يا أهل أبانتيس وألفيوس! لا تزال معركتكم المجيدة محفورة على كل حجر من حصون تركتها الجمهورية القديمة. عندما كنت في السادسة عشرة من عمري، أصبحت على قناعة عندما لمست جدران تلك الحصون. لقد تعهدت بتذكر كل هذه الأسماء الشجعان. أدراستوس، مينيستيوس، إلبينور، ستورا، أوبس، سكارب، أوجياس، تاربيا -”
حتى لو حدث صراع طبقي بعد انتهاء تحالف الهلال هذا، لن تفقد الأميرة الإمبراطورية إسناد الشعب. كان من الواضح أنها ستصبح أقوى على العكس من ذلك كلما تعرض النبلاء الآخرون للخطر. إنها فتاة مذهلة.
فعلاً، قالت كل الأسماء. صار صوتها يزداد تدريجيا. بمجرد أن قالت عشرة أسماء، صفّت وحدة واحدة من الجيش البشري. بمجرد أن تجاوز عدد الأسماء التي نطقت بها العشرين، بدأ جنود الإمبراطورية الهابسبورغية جميعًا بالتصفيق. بحلول الوقت الذي وصلت فيه عدد الأسماء التي دعت إليها إلى ما يزيد على ثلاثين وخمسين – كان الجيش البشري بأكمله يهتف.
“يا إنسانية!”
فتحت عينيها على مصراعيها. كما توقعت ، لم تخيب آمالي. فرحت بذلك وبدأت في تقليد وجه وصوت صبي صغير.
صرخت الأميرة الإمبراطورية.
0
“أنتم الذين كنتم تشاركون أسماءً كثيرة، ولكن اليوم أنتم هابسبورغيون، فرنجة، بريتونيون، باتافيون، تيوتونيون، كاستيليونيون، سردينيون، أناضوليون، موسكوفيون، كالماريون وبرنيكيون. ومع ذلك، نحن نعلم. نحن نعلم أننا كنا متحدين كواحد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا بشر، الناس. هل تدركون الآن؟ هذا هو وجه النبيل الذي كنتم تصفقون له. يجبرونكم على الذهاب إلى ساحة القتال ويقتلون إخوتهم بدون رحمة.”
لفت ظهرها.
أشارت الأميرة الإمبراطورية بنهاية حديدها من السيف نحو شعرها. قطعت جزءًا من شعرها الفضي الجميل وحملته في يدها اليسرى وهي تصرخ.
لم تتحدث إلى جيش السيد الشيطان ولكنها تحدثت إلى الجيش البشري.
“يا إنسانية!”
“في بعض الأحيان، كنا متفرقين. في بعض الأحيان، كنا نشعر بالكراهية ونقتل بعضنا البعض. ومع ذلك، لقد بقينا دائمًا كواحد. في كل مرة توغلت فيها تلك الوحوش على أرضنا الحبيبة وقتلت أصدقاءنا وعائلاتنا، تجمعنا دائمًا كواحد وحاربنا! حتى الازدراء والكراهية لم يستطيعا إيقافنا. حتى أسنان العمالقة الخشنة لم تستطع إيقافنا! هذا صحيح. إنه لأننا بشر. نحن بشر منذ يوم ولادتنا ونحن سنموت بكل سرور كبشر!”
شقت الأميرة الإمبراطورية سيفها من خصرها. كان سيف شيك واضحًا تحت أشعة الشمس.
لو كنتُ في مكانها، لما استطعتُ إلقاء خطاب مثل ذلك. إما أن أنجرف في الذعر والتلعثم، أو أن أحرج نفسي أمام 200,000 شخص. السبب فيما يتعلق بكيفية بقائي أتحدث لفترة طويلة هو أن خطابي كان مكتوبًا على نافذة هولوغرامية أمامي. ومن ناحية أخرى، لم تحتاج الأميرة الإمبراطورية إلى أي مساعدة حيث ألقت خطابها على الفور. إنها مثيرة للإعجاب.
“على مدار 2000 سنة الماضية، حاول تلك الوحوش تقسيمنا باستخدام عدد لا يحصى من الحيل. ومع ذلك، نحن نتذكر أننا دائمًا كنا واحدًا!”
“ومع ذلك، لم يكن هدفك الفعلي هو الذهاب للصيد. هل؟ أليس كذلك؟ لا، ربما يمكنكم تسميتها نوعًا من الصيد. كان هدفك الصيد في النهاية. وفيما يتعلق بالفريسة، لا شيء يمكن أن يقارن بهذا.”
رفع مئات الآلاف من البشر سيوفهم نحو السماء وهتفوا.
تحدثت إلى جيش البشر بوجه جاد.
“يحاولون تقسيمنا مرة أخرى الآن. ولكننا نعلم. نحن نعلم أننا متحدين اليوم! سيتذكر أحفادنا لأننا، حتى لو مضت 2000 سنة أخرى، ستظل الإنسانية موحدة كجنس واحد!”
“أنتم الذين كنتم تشاركون أسماءً كثيرة، ولكن اليوم أنتم هابسبورغيون، فرنجة، بريتونيون، باتافيون، تيوتونيون، كاستيليونيون، سردينيون، أناضوليون، موسكوفيون، كالماريون وبرنيكيون. ومع ذلك، نحن نعلم. نحن نعلم أننا كنا متحدين كواحد!”
أشارت الأميرة الإمبراطورية بنهاية حديدها من السيف نحو شعرها. قطعت جزءًا من شعرها الفضي الجميل وحملته في يدها اليسرى وهي تصرخ.
قبضت إليزابيث يدها.
“أنا، اليزابيث فون هابسبورغ، أتعهد بالوقوف دائمًا في المقدمة خلال معركة اليوم. عندما تسقطون على ركبتيكم أمام قسوة تلك الوحوش وتنظرون إلى الأمام، سترونني واقفة أمامكم. عندما تبدأون في الشك في قوة الإنسانية وتشعرون بأنكم على وشك إسقاط سيوفكم، سأكون بجانبكم لدعمكم.”
“قبل 1500 عام، من كان الذين بقوا تحت الحصون القرمزية وأرخوا سيوفهم حتى لم يتبق سوى شخص واحد؟ قبل 1400 عام، من كان الذين اقتحموا 10000 عفاريت على سهول أولم؟ واليوم، من كان الذي رمي كل شيء جانبًا لمواجهة 100000 وحش من أجل الاله وحماية أسره وأبنائه؟”
فتحت يدها اليسرى مما جعل شعرها الفضي يتطاير في الهواء.
عبقرية.
“اليوم، سيموت بعضكم وسيعيش بعضكم. سيغمر دم البشر براري برونو. ومع ذلك، هل ستستمرون جميعًا في الذهاب إلى الأمام؟ جنود جميع الأمم! أحفاد تلك الأجداد الفخورين! أتنضمون إلي في إظهار تلك الوحوش المتوحشة أننا إنسان؟ هل صممتم على أن تتركوا أثرًا في تاريخ هذه القارة مرة أخرى؟”
“يا أهل أسبليدون! كيف يمكننا نسيان المعركة الأسطورية التي أظهرتموها لنا قبل 700 عام؟”
انتشر صوت التشجيع في جميع أرجاء السهول. ضرب البشر طبولهم بقوة. لم يحتاجوا إلى إيقاع أو وتيرة. الصوت الخارج من رئتيهم اجتمع ورنان بقوة.
انتظرت 5 ثواني قبل أن أتحدث بحزن.
“……”
“التفت الصبي ببطء. هل تتذكرين؟ يجب أن تتذكري. ألم تقولين بفخر خلال خطابك السابق؟ أنك ستتذكرين إلى الأبد. هاه؟ أليس هذا شيئًا يجب عليكِ تذكره إلى الأبد؟ إنه منظر لا يعرفه سوى أنتِ!”
أعددت الفكرة التي كانت لدي من قبل.
لو لم أكن الشخص الذي يقف هنا، لكنتي قد استوليتِ على كل المجد لنفسكِ.
الأميرة الإمبراطورية لم تكن مثل أرنب. سواء كانت إليزابيث البالغة من العمر 27 عامًا أو البالغة من العمر 17 عامًا…… كانت شخصية بارزة يمكنها قيادة القارة.
أغلقت الأميرة الإمبراطورية أذنيها وأدنت رأسها. استمرت كتفيها في الرجف. في تلك اللحظة، توقفت الصورة ثلاثية الأبعاد التي كانت تطفو فوق السهول. أتساءل إن كان السحرة من جانب البشر أوقفوا سحرهم بأنفسهم.
كانت حكيمة. لم تحاول العبث بكل ما قلته. إنهليس مسألة عقلانية بل مسألة عواطف، لذلك قدمت الرمز الأعلى الذي يحفز العواطف البشرية، وهو البطولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت الأميرة الإمبراطورية نظرة أخرى.
من خلال دعوتها لكل جيش بشري فردي، أظهرت الفخر الذي يشعرون به تجاه مسقط رأسهم. إن هذه الحقبة الزمنية تشهد على أن البشر لا يعيشون بمفردهم، بل كأعضاء في مجتمعات. من المرجح أنه لا يوجد شيء متين مثل فخرهم بمسقط رؤوسهم. استخدمت الأميرة الإمبراطورية هذا الفخر بشكل رائع.
انتظرت بلا هموم. يمكنني أن أقاطعها وأتحدث، لكن ذلك سيكون فكرة سيئة.
ذهبت حتى الحد بالإعلان عن نفسها. لقد أدت عرضًا بسيطًا عندما قطعت شعرها الفضي بنفسها. ثم سألت الناس “هل ستذهبون إلى الأمام معي؟”. لم تكن تطلب منهم أن يذهبوا إلى الأمام مع نبيل. كانت تسألهم فقط عما إذا كانوا سيضعون ثقتهم فيها، إليزابيث فون هابسبورغ. رد الجنود بالتشجيع……
بدأت عيون الأميرة الإمبراطورية ترتعش. كان الأمر كما لو كان يشاهد قلعة لا يمكن اختراقها تتفكك ببطء. كان شخصيتها المدرعة تتحطم تدريجيا. إذا كنت سأقدم ملاحظة شخصية ، فإن الحقيقة المجردة من عدم انزلاق صرخة مذهلة من شفتيها الجميلتين كانت شيئًا يستحق الثناء.
ارتفعت مكانة الأميرة الإمبراطورية إلى العالمية في لحظة واحدة. الآن لا يمكن لأحد أن ينكر أنها أكثر من مؤهلة لخلافة عرش إمبراطورية هابسبورغ.
“يحاولون تقسيمنا مرة أخرى الآن. ولكننا نعلم. نحن نعلم أننا متحدين اليوم! سيتذكر أحفادنا لأننا، حتى لو مضت 2000 سنة أخرى، ستظل الإنسانية موحدة كجنس واحد!”
حتى لو حدث صراع طبقي بعد انتهاء تحالف الهلال هذا، لن تفقد الأميرة الإمبراطورية إسناد الشعب. كان من الواضح أنها ستصبح أقوى على العكس من ذلك كلما تعرض النبلاء الآخرون للخطر. إنها فتاة مذهلة.
ذهبت حتى الحد بالإعلان عن نفسها. لقد أدت عرضًا بسيطًا عندما قطعت شعرها الفضي بنفسها. ثم سألت الناس “هل ستذهبون إلى الأمام معي؟”. لم تكن تطلب منهم أن يذهبوا إلى الأمام مع نبيل. كانت تسألهم فقط عما إذا كانوا سيضعون ثقتهم فيها، إليزابيث فون هابسبورغ. رد الجنود بالتشجيع……
استطاعت إليزابيث فون هابسبورغ في غضون دقائق قليلة، خلال الوقت القصير الذي كانت فيه بعد بداية كلمتي، أن تجد طريقة لتحقيق كل ثلاثة أشياء الهامة وتنفيذها.
كان ذلك أنا.
عبقرية.
ليس لدينا مناظرة الآن. نحن نتبادل الخطابات. تعتبر موقف المتحدث أكثر أهمية من محتوى الخطاب عند جذب انتباه الجمهور. سيؤدي قطعي لها في كل مرة إلى إضرار صورتي. الاستماع بشكل مناسب وتحقيق النصر الساحق فيما بعد … هذا هو أفضل مقياس يجب اتخاذه.
كانت حقًا عبقرية. وُلدت امبراطورة ونشأت كحاكمة عليا. لم يكن ذلك فقط بسبب البطل الذي هزم جيش سيد الشياطين في هجوم الزنزانة، بل كان بسبب أن البطل كان يملك الأميرة الإمبراطورية. الأميرة الإمبراطورية إليزابيث كانت بالتأكيد العدو الأسوأ والأكبر والأعظم.
كان الصبي يثق بأخته أكثر من أي شخص آخر. تبعها إلى الغابة دون شك.
– تصفيق، تصفيق، تصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاعت إليزابيث فون هابسبورغ في غضون دقائق قليلة، خلال الوقت القصير الذي كانت فيه بعد بداية كلمتي، أن تجد طريقة لتحقيق كل ثلاثة أشياء الهامة وتنفيذها.
صدى صوت التصفيق يتردد في جميع أرجاء السهول. كان صوتًا حادًا وواضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ قذرة ومقززة وقاتلة.”
الناس التفتوا للنظر إلى مصدر الصوت. كان هناك رجل يصفق بتعبير يبدو وكأنه متأثر حقًا. حسنًا، ليس هناك سبب لأخفاء ذلك.
“هذا صحيح، تحول الصبي ببطء وأصبحت عيناه واسعتين. … يا أختِ؟ ماذا تفعلين؟ لقد امتلأت عينا الصبي بالذهول. وعلى الرغم من ذلك، زدتِ قوة قبضتك. قبضتِ بإحكام بكلتا اليدين. لم يكن هذا كافياً – بل استخدمتِ حتى طاقتكِ! نفس الهالة الزرقاء التي كان الصبي يثني عليها دائمًا بأنها مذهلة وجميلة!”
كان ذلك أنا.
“……”
“رائع. كما كان متوقعًا من إليزابيث فون هابسبورغ. هذا هو البطل النهائي الذي ولد من قبل الإمبراطورية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يهم. ربما تريدين إنهاء هذا هنا، ولكني لا أريد ذلك. هذه حرب. لا يمكنك الاستسلام لأنك تريدين ذلك.
“…… إذا كنتَ تعتزمُ السخرية مني، فلا فائدة، يا سيد الشياطين. إرادتنا قوية”.
يبدو أنها لا تتذكر. لكن هذا لا يعني أن الأمل قد ضاع. ذاكرتها قوية بما فيه الكفاية لتتذكر تاريخ القارة بأكمله. يجب عليها أن تتذكر إذا أعطيتها تلميحًا بسيطًا.
“سخرية؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت. ارتجفت الأميرة الإمبراطورية.
بالفعل، كنتُ مذهولًا من الأميرة الإمبراطورية إليزابيث. أنا صادق هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل، كنتُ مذهولًا من الأميرة الإمبراطورية إليزابيث. أنا صادق هنا.
لو كنتُ في مكانها، لما استطعتُ إلقاء خطاب مثل ذلك. إما أن أنجرف في الذعر والتلعثم، أو أن أحرج نفسي أمام 200,000 شخص. السبب فيما يتعلق بكيفية بقائي أتحدث لفترة طويلة هو أن خطابي كان مكتوبًا على نافذة هولوغرامية أمامي. ومن ناحية أخرى، لم تحتاج الأميرة الإمبراطورية إلى أي مساعدة حيث ألقت خطابها على الفور. إنها مثيرة للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأميرة الإمبراطورية في السيطرة على الأراضي بكاريزما طبيعية. صدى صوتها الجميل والثابت يتردد في السماء. اخترق صوتها بين كل جندي وجندي مثل الريح.
هذا مؤسف، الأميرة الإمبراطورية إليزابيث.
“توقف.”
لو لم أكن الشخص الذي يقف هنا، لكنتي قد استوليتِ على كل المجد لنفسكِ.
هذه البطلة التي تبدو كما لو كانت ليس لديها ضعف واحد. الذكرى الوحيدة لديها التي لا تزال كدمة هي عندما قتلت إخوتها البيولوجيين بيديها عندما كانت صغيرة. من بين الأخوين اللذين قتلوا ، تم قتل أخوها البيولوجي الأصغر ، الأمير الإمبراطوري الرابع ، بسبب تهديده السياسي على الرغم من صغر سنه وبراءته.
ابتسمتُ.
“توقف… لن أقف مكتوفة الأيدي وأنت تسخر مني…”
“لم يكن هذا نيتي، أخت إليز”.
“يا أهل لوكريس! أيها الشرفاء الذين يعيشون على ضفاف نهر سيفيس النبيل! قبل 1700 عام، هزم شعبكم لا يقل عن تنينين على الأرض المقدسة في إيوبيا. حتى الآلهة في الأعلى انبهرت بإنجازكم العظيم!”
“أخت….؟”
تقدمت بجهود كبيرة لتضعيف الأميرة الإمبراطورية، وهذا يعني أن أحد العوائق التي تعيقني أصبحت أضعف. على الرغم من أنني أحبها في هجوم الخنادق، إلا أنني سأستغل الفرصة وأضرب البراعم حتى ولو كان على حساب نفسي. رغم أن هذا الأمر محزن، إلا أننا يجب أن نفكر فيه كمصير جديد.
انعتقل جبينها.
يبدو أنها لا تتذكر. لكن هذا لا يعني أن الأمل قد ضاع. ذاكرتها قوية بما فيه الكفاية لتتذكر تاريخ القارة بأكمله. يجب عليها أن تتذكر إذا أعطيتها تلميحًا بسيطًا.
“كيف يمكنك أن تكون وقحًا بهذا الشكل؟ هل تعتزم السخرية مني؟”
لم تتحدث إلى جيش السيد الشيطان ولكنها تحدثت إلى الجيش البشري.
يبدو أنها لا تتذكر. لكن هذا لا يعني أن الأمل قد ضاع. ذاكرتها قوية بما فيه الكفاية لتتذكر تاريخ القارة بأكمله. يجب عليها أن تتذكر إذا أعطيتها تلميحًا بسيطًا.
في كمان فصلين نزلتهم بما انكم منشديين في الحماس قوي ?
“كان هناك صبي كان يسميك أخت إليزا منذ زمن بعيد. هل لا تزالين لا تتذكرين؟”
ذهبت حتى الحد بالإعلان عن نفسها. لقد أدت عرضًا بسيطًا عندما قطعت شعرها الفضي بنفسها. ثم سألت الناس “هل ستذهبون إلى الأمام معي؟”. لم تكن تطلب منهم أن يذهبوا إلى الأمام مع نبيل. كانت تسألهم فقط عما إذا كانوا سيضعون ثقتهم فيها، إليزابيث فون هابسبورغ. رد الجنود بالتشجيع……
“…… !؟”
“كيف يمكنك أن تكون وقحًا بهذا الشكل؟ هل تعتزم السخرية مني؟”
فتحت عينيها على مصراعيها. كما توقعت ، لم تخيب آمالي. فرحت بذلك وبدأت في تقليد وجه وصوت صبي صغير.
شقت الأميرة الإمبراطورية سيفها من خصرها. كان سيف شيك واضحًا تحت أشعة الشمس.
“أخت إليزا ، إلى أين سنذهب للعب اليوم؟ هل سنذهب إلى مكان الصيد الأسود؟ واو ، أنا متحمس جدًا! هل سأتمكن من ركوب الحصان أيضًا؟
شقت الأميرة الإمبراطورية سيفها من خصرها. كان سيف شيك واضحًا تحت أشعة الشمس.
لا؟
“يا إنسانية!”
لكنني كنت أتطلع إليها …… إذا كان الأمر كذلك ، فلن أشكو. لماذا لا يريد الأخ الكبير رودولف أن يلعب معنا؟”
انتظرت بلا هموم. يمكنني أن أقاطعها وأتحدث، لكن ذلك سيكون فكرة سيئة.
“ماذا ……”
“يا إلهي، يبدو أنك لا تزال لا تتذكرين. حسنًا جدًا، إذن. سأكون رحيمًا. إليزابيث، حدث هذا منذ 4 سنوات. هل تتذكرين؟ كنتِ في الثالثة عشرة من عمركِ. كان ذلك في يوم ربيع دافئ. اقترحتِ الذهاب لركوب الخيل في الغابة مع صبي.”
بدأت عيون الأميرة الإمبراطورية ترتعش. كان الأمر كما لو كان يشاهد قلعة لا يمكن اختراقها تتفكك ببطء. كان شخصيتها المدرعة تتحطم تدريجيا. إذا كنت سأقدم ملاحظة شخصية ، فإن الحقيقة المجردة من عدم انزلاق صرخة مذهلة من شفتيها الجميلتين كانت شيئًا يستحق الثناء.
صمت.
هذه البطلة التي تبدو كما لو كانت ليس لديها ضعف واحد. الذكرى الوحيدة لديها التي لا تزال كدمة هي عندما قتلت إخوتها البيولوجيين بيديها عندما كانت صغيرة. من بين الأخوين اللذين قتلوا ، تم قتل أخوها البيولوجي الأصغر ، الأمير الإمبراطوري الرابع ، بسبب تهديده السياسي على الرغم من صغر سنه وبراءته.
“هذا صحيح، تحول الصبي ببطء وأصبحت عيناه واسعتين. … يا أختِ؟ ماذا تفعلين؟ لقد امتلأت عينا الصبي بالذهول. وعلى الرغم من ذلك، زدتِ قوة قبضتك. قبضتِ بإحكام بكلتا اليدين. لم يكن هذا كافياً – بل استخدمتِ حتى طاقتكِ! نفس الهالة الزرقاء التي كان الصبي يثني عليها دائمًا بأنها مذهلة وجميلة!”
لا يمكنك الهروب من هذا الشعور بالذنب حتى عندما تصل إلى الثلاثينات من العمر. على الأرجح انتظرت الفجر بعرق بارد هذا الصباح لأنها كانت تعذب بواسطة كابوس حيث ظهر أخوها الصغير. وفي يوم يبلغ فيه البطل العمر 29 عامًا ، عندما ينام بجانبك ، تقضي أول ليلة في حياتها بدون كوابيس حيث لم تظهر لها أي منها.
“قبل 1500 عام، من كان الذين بقوا تحت الحصون القرمزية وأرخوا سيوفهم حتى لم يتبق سوى شخص واحد؟ قبل 1400 عام، من كان الذين اقتحموا 10000 عفاريت على سهول أولم؟ واليوم، من كان الذي رمي كل شيء جانبًا لمواجهة 100000 وحش من أجل الاله وحماية أسره وأبنائه؟”
في هذا العالم ، أنا الشخص الوحيد الذي يعرف هذا الضعف لديها.
لو لم أكن الشخص الذي يقف هنا، لكنتي قد استوليتِ على كل المجد لنفسكِ.
“ماذا يا أختي؟ هذا ليس الطريق إلى مكان الصيد. أيها الآخرون؟ هل وجدتم مكان صيد جديد؟ واو! ماذا يمكن أن تجد هناك؟ خنازير برية؟ ألا تخبريني أن هناك حيوانات قرنفل! حسناً، لنسرع ونذهب! … كيف كان ذلك؟ هل لا تزالين لا تتذكرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت غابة جميلة من الزهور الكرزية.”
كان وجه الأميرة الإمبراطورية شاحبًا بوضوح الآن.
ابتسمت بخفة.
يمكنني رؤيتها ، ليس بعيني ، ولكن يمكنني رؤيتها بوضوح في ذهني. من المرجح أن جنود الجيش البشري ينظرون إلى الأميرة الإمبراطورية بعيون متحيرة. لا يشعر النبلاء فحسب ، بل يتزعزعون أيضًا.
“توقف… لن أقف مكتوفة الأيدي وأنت تسخر مني…”
استخدمت بشكل متعمد كلمة “أخ الكبير رودولف”. الصبي الوحيد الذي يمكن أن يشير إلى الأميرة الإمبراطورية إليزابيث كأخت وللأمير التاج رودولف كأخ مات بطريقة غامضة قبل 4 سنوات في الغابة. يجب أن يشعر النبلاء الذين كانوا على علم بهذا الوضع بشيء من سلوك الأميرة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الناس التفتوا للنظر إلى مصدر الصوت. كان هناك رجل يصفق بتعبير يبدو وكأنه متأثر حقًا. حسنًا، ليس هناك سبب لأخفاء ذلك.
ابتسمت بلطف.
كانت حقًا عبقرية. وُلدت امبراطورة ونشأت كحاكمة عليا. لم يكن ذلك فقط بسبب البطل الذي هزم جيش سيد الشياطين في هجوم الزنزانة، بل كان بسبب أن البطل كان يملك الأميرة الإمبراطورية. الأميرة الإمبراطورية إليزابيث كانت بالتأكيد العدو الأسوأ والأكبر والأعظم.
“يا إلهي، يبدو أنك لا تزال لا تتذكرين. حسنًا جدًا، إذن. سأكون رحيمًا. إليزابيث، حدث هذا منذ 4 سنوات. هل تتذكرين؟ كنتِ في الثالثة عشرة من عمركِ. كان ذلك في يوم ربيع دافئ. اقترحتِ الذهاب لركوب الخيل في الغابة مع صبي.”
“رائع. كما كان متوقعًا من إليزابيث فون هابسبورغ. هذا هو البطل النهائي الذي ولد من قبل الإمبراطورية”.
كان الصبي يثق بأخته أكثر من أي شخص آخر. تبعها إلى الغابة دون شك.
من خلال دعوتها لكل جيش بشري فردي، أظهرت الفخر الذي يشعرون به تجاه مسقط رأسهم. إن هذه الحقبة الزمنية تشهد على أن البشر لا يعيشون بمفردهم، بل كأعضاء في مجتمعات. من المرجح أنه لا يوجد شيء متين مثل فخرهم بمسقط رؤوسهم. استخدمت الأميرة الإمبراطورية هذا الفخر بشكل رائع.
“ومع ذلك، لم يكن هدفك الفعلي هو الذهاب للصيد. هل؟ أليس كذلك؟ لا، ربما يمكنكم تسميتها نوعًا من الصيد. كان هدفك الصيد في النهاية. وفيما يتعلق بالفريسة، لا شيء يمكن أن يقارن بهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ قذرة ومقززة وقاتلة.”
“توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن هذا نيتي، أخت إليز”.
“كانت غابة جميلة من الزهور الكرزية.”
فتحت عينيها على مصراعيها. كما توقعت ، لم تخيب آمالي. فرحت بذلك وبدأت في تقليد وجه وصوت صبي صغير.
تصلب وجه الأميرة الإمبراطورية.
لا؟
“نزل الصبي من الحصان وأصدر صوتًا من الإعجاب. أختي! إنها جميلة جدًا! هل جئتِ هنا لتريني هذا؟ واو، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيئًا جميلًا بهذا الشكل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت ضحكتي بينما استمرت في الكلام.
“توقف… لن أقف مكتوفة الأيدي وأنت تسخر مني…”
رفعت الأميرة الإمبراطورية ذراعها وصاحت.
“اسمعيني!”
انتظرت بلا هموم. يمكنني أن أقاطعها وأتحدث، لكن ذلك سيكون فكرة سيئة.
صرخت. ارتجفت الأميرة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت. ارتجفت الأميرة الإمبراطورية.
“التفت الصبي ببطء. هل تتذكرين؟ يجب أن تتذكري. ألم تقولين بفخر خلال خطابك السابق؟ أنك ستتذكرين إلى الأبد. هاه؟ أليس هذا شيئًا يجب عليكِ تذكره إلى الأبد؟ إنه منظر لا يعرفه سوى أنتِ!”
لفتت نظرها إلى وحدة أخرى.
“آه، آه…”
“هذا صحيح، تحول الصبي ببطء وأصبحت عيناه واسعتين. … يا أختِ؟ ماذا تفعلين؟ لقد امتلأت عينا الصبي بالذهول. وعلى الرغم من ذلك، زدتِ قوة قبضتك. قبضتِ بإحكام بكلتا اليدين. لم يكن هذا كافياً – بل استخدمتِ حتى طاقتكِ! نفس الهالة الزرقاء التي كان الصبي يثني عليها دائمًا بأنها مذهلة وجميلة!”
ارتفعت مكانة الأميرة الإمبراطورية إلى العالمية في لحظة واحدة. الآن لا يمكن لأحد أن ينكر أنها أكثر من مؤهلة لخلافة عرش إمبراطورية هابسبورغ.
أغلقت الأميرة الإمبراطورية أذنيها وأدنت رأسها. استمرت كتفيها في الرجف. في تلك اللحظة، توقفت الصورة ثلاثية الأبعاد التي كانت تطفو فوق السهول. أتساءل إن كان السحرة من جانب البشر أوقفوا سحرهم بأنفسهم.
“يا أهل أسبليدون! كيف يمكننا نسيان المعركة الأسطورية التي أظهرتموها لنا قبل 700 عام؟”
لكن هذا لا يهم. ربما تريدين إنهاء هذا هنا، ولكني لا أريد ذلك. هذه حرب. لا يمكنك الاستسلام لأنك تريدين ذلك.
0
“سألك الصبي! بصوت يبدو كما لو كان يجب عليه شد جميع قواه لإخراج الكلمات، تحدث بصعوبة! يؤلم – اختي، يؤلم – لماذا – لماذا… لما؟”
صوتي كان يرتفع وحيدًا فوق سهول برونو.
انتظرت 5 ثواني قبل أن أتحدث بحزن.
فتحت يدها اليسرى مما جعل شعرها الفضي يتطاير في الهواء.
“كان هذا آخر نفس للصبي. لماذا؟ لم يصبح غاضبًا أو مستاءً من الشخص الذي قتله… بل فقط سأل لماذا؟ الصبي حقًا لم يفهم لماذا أخته المحبوبة قتلته. الصبي كان يحب أخته بإخلاص.”
“…… !؟”
هل تفهمين، إليزابيث فون هابسبورغ؟
“أنتِ قذرة ومقززة وقاتلة.”
تصلب وجه الأميرة الإمبراطورية.
صمت.
فعلاً، قالت كل الأسماء. صار صوتها يزداد تدريجيا. بمجرد أن قالت عشرة أسماء، صفّت وحدة واحدة من الجيش البشري. بمجرد أن تجاوز عدد الأسماء التي نطقت بها العشرين، بدأ جنود الإمبراطورية الهابسبورغية جميعًا بالتصفيق. بحلول الوقت الذي وصلت فيه عدد الأسماء التي دعت إليها إلى ما يزيد على ثلاثين وخمسين – كان الجيش البشري بأكمله يهتف.
أصبحت السهول هادئة مرة أخرى. لم يعد هناك بشر يهتفون أو يصفقون للأميرة الإمبراطورية. لقد ملأوا الآن بالارتباك والتحير.
هذه البطلة التي تبدو كما لو كانت ليس لديها ضعف واحد. الذكرى الوحيدة لديها التي لا تزال كدمة هي عندما قتلت إخوتها البيولوجيين بيديها عندما كانت صغيرة. من بين الأخوين اللذين قتلوا ، تم قتل أخوها البيولوجي الأصغر ، الأمير الإمبراطوري الرابع ، بسبب تهديده السياسي على الرغم من صغر سنه وبراءته.
تقدمت بجهود كبيرة لتضعيف الأميرة الإمبراطورية، وهذا يعني أن أحد العوائق التي تعيقني أصبحت أضعف. على الرغم من أنني أحبها في هجوم الخنادق، إلا أنني سأستغل الفرصة وأضرب البراعم حتى ولو كان على حساب نفسي. رغم أن هذا الأمر محزن، إلا أننا يجب أن نفكر فيه كمصير جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم ، أنا الشخص الوحيد الذي يعرف هذا الضعف لديها.
تحدثت إلى جيش البشر بوجه جاد.
“أيها البويوتيون، أتذكر أنه قبل 500 عام، على التضاريس الصخرية لأوليس، واجهتم 20000 أورك وحميتم خط دفاع الإنسانية لأكثر من 4 أيام. أعلم أن الأمير الكبير بينيلوس الذي قادكم يرقد تحت تلك الجبال مع زملائكم.”
“يا بشر، الناس. هل تدركون الآن؟ هذا هو وجه النبيل الذي كنتم تصفقون له. يجبرونكم على الذهاب إلى ساحة القتال ويقتلون إخوتهم بدون رحمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يهم. ربما تريدين إنهاء هذا هنا، ولكني لا أريد ذلك. هذه حرب. لا يمكنك الاستسلام لأنك تريدين ذلك.
صوتي كان يرتفع وحيدًا فوق سهول برونو.
“…… !؟”
“جريمة لا يمكن السماح بها ضد البشرية. حتى العبيد يحبون آباءهم والحيوانات تغتنم أطفالها. كيف يمكن لوحش يقتل أقربائهم أن يتحدث عن البشرية…؟”
تحدثت إلى جيش البشر بوجه جاد.
0
انتظرت 5 ثواني قبل أن أتحدث بحزن.
0
كان الصبي يثق بأخته أكثر من أي شخص آخر. تبعها إلى الغابة دون شك.
0
انعتقل جبينها.
0
في كمان فصلين نزلتهم بما انكم منشديين في الحماس قوي ?
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع مئات الآلاف من البشر سيوفهم نحو السماء وهتفوا.
0
“سألك الصبي! بصوت يبدو كما لو كان يجب عليه شد جميع قواه لإخراج الكلمات، تحدث بصعوبة! يؤلم – اختي، يؤلم – لماذا – لماذا… لما؟”
0
“ماذا يا أختي؟ هذا ليس الطريق إلى مكان الصيد. أيها الآخرون؟ هل وجدتم مكان صيد جديد؟ واو! ماذا يمكن أن تجد هناك؟ خنازير برية؟ ألا تخبريني أن هناك حيوانات قرنفل! حسناً، لنسرع ونذهب! … كيف كان ذلك؟ هل لا تزالين لا تتذكرين؟”
0
من هذه اللحظة بدأت الوحدات من القبائل والمدن التي دعت إليها الأميرة الإمبراطورية بالتصفيق.
0
فتحت عينيها على مصراعيها. كما توقعت ، لم تخيب آمالي. فرحت بذلك وبدأت في تقليد وجه وصوت صبي صغير.
في كمان فصلين نزلتهم بما انكم منشديين في الحماس قوي ?
كان الصبي يثق بأخته أكثر من أي شخص آخر. تبعها إلى الغابة دون شك.
لم تتحدث إلى جيش السيد الشيطان ولكنها تحدثت إلى الجيش البشري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
