الفصل 104 - الملك وجنراله (17)
الفصل 104 – الملك وجنراله (17)

الفصل 104 – الملك وجنراله (17)
“إيرل… ماذا تقول؟!”
“سيتم تدمير الجيش الرئيسي وسوف أسقط أنا أيضًا في المعركة! هل تدرك، يا روزنبرغ، ماذا تضع على المحك الآن؟ إنه مستقبل هابسبورغ! أنت تستخدم الإمبراطور الذي سيكون قريبًا لدى الإمبراطورية الهابسبورغية، كرهان مقامرة!”
تحدث الأمير الوريث وهو يهز كتفيه.
“إيرل… ماذا تقول؟!”
“فرقة الفرسان الملكية هي تحت تصرفي. ليس لديك السلطة لاستخدامهم كيفما تشاء!”
بدأ الأمير الوريث في النضال بشكل أكثر يأسًا.
حتى الآن، كان يتحدث عن السلطة. كان مارجريف روزنبرغ مليئًا بالملل من هذا، لكنه لم يستطع إظهار انزعاجه على الخارج. تكلم بأدب قدر الإمكان.
الفصل 104 – الملك وجنراله (17)
“صاحب السمو الملكي، يرجى منك أن تمنحني حق القيادة. سأبذل قصارى جهدي لوقف العدو.”
“تدافع تلك الجنود خارجاً للدفاع عن هذا الموقع. ماذا تعتقد سيحدث إذا هرب القائد الأعلى؟ سينخفض معنوياتهم على الفور وسيتفكك جيشنا بشكل مؤلم. سينهار جيشنا الرئيسي وسيتم قتل جنودنا على الجوانب واحدًا تلو الآخر. ستذكر عوسترليتز إلى الأبد على أنها التلال التي تم فيها تشويه إمبراطورية هابسبورغ……”
“وقف؟ أنت ستوقفهم؟ هؤلاء الموتى الأحياء؟”
زاد ماركيز روزنبيرغ من قبضته. لم يستطع الأمير الوريث سوى أن يتأوه بألم. حاول بشدة سحب يده اليمنى، لكن كل ما فعله كان عبثًا. كانت قبضة الماركيز قوية كجذور شجرة ضخمة.
انفجر الأمير الوريث بالغضب.
“……أعتذر بشدة، لكني لا أستطيع السماح لك بذلك.”
“أنت مجنون؟! هؤلاء ليسوا وحوشا، بل شياطين… نعم، هم شياطين بلا شك. أتقول إن البشر يستطيعون مواجهة الشياطين؟!”
يمكن لجميع الضباط أن يدركوا أن المارغريف روزنبرغ قد قرر أن يرمي حياته هنا. كان مصممًا على المخاطرة بحياته هنا من أجل مستقبل الإمبراطورية. بالنسبة لجنود هابسبورغ، كان ذلك كافيًا ليؤمنوا بأنه من الشرف أن يضحوا بحياتهم ويقفوا بجانب مثل هذا الرجل الفاضل. وأومأ الضباط برؤوسهم بكل جدية. في ذلك اللحظة، قرر كل شخص حاضر أن يواجه موتًا شريفًا.
“يرجى الهدوء. إنهم مجرد وحوش بسيطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا حلفتم الولاء للإمبراطورية، فتفكروا في المسار الذي سيكون أفضل للإمبراطورية. إذا حلفتم الولاء لجلالة الإمبراطور، فتفكروا في المسار الذي سيكون لصالح الإمبراطور. إذا انسحبنا هنا، فإننا سوف نلقي حياتنا هنا في أوسترليتز. هل يمكنكم أن تغفروا لأنفسكم؟”
“دعونا نجمع فرقة الفرسان الملكية وننسحب على الفور!”
“حسنًا، لا يهم كثيراً. إن إمبراطوريتنا مشوهة بالفعل. لن يحدث الكثير إذا أضفنا لحظة مشوهة أخرى إلى تاريخنا.”
شعر روزنبرغ بتبريده.
“بالتأكيد، أنت تمزح.”
“…”
“كنت أعرفها! كنت أعرف ذلك من البداية! إليزابيث، تلك العاهرة الخائنة، تقول دائمًا مثل هذه الأشياء! غواااه! إليزابيث! إليزابيث-!”
“أأنت أصم؟ امر فرقة الفرسان الملكية بالاستعداد للانسحاب. لا يمكننا خسارة فرقة الفرسان الملكية هنا… يجب أن ننسحب ونعيد ترتيب خط دفاعنا بينما يعمل هؤلاء المرتزقة كدروعنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهمتك يا فخامة الأمير الوريث بسيطة. استقبل جنودنا الكبار في فالهالا وأخبرهم أنهم قاتلوا بشجاعة.”
“كيف تعتزم إعادة ترتيب خط دفاعنا؟ معظم جنودنا يشاركون في معركة الجناح الأيمن للعدو. إذا انسحبنا، فسيموتون جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نجمع فرقة الفرسان الملكية وننسحب على الفور!”
تحدث المارجريف بطريقة واضحة ومباشرة.
الفصل 104 – الملك وجنراله (17)
“صاحب السمو الملكي، المعركة لم تنته بعد، بل بدأت للتو. إذا استطعنا الدفاع عن هذا الموقف، فسوف يقضي جنودنا على الجناح الأيمن لجيش سيد الشياطين قريبًا. بمجرد حدوث هذا، سنتمكن من تغيير هذا الوضع.”
“أنت خائن!”
“وإذا لم نتمكن من الدفاع عن هذا الموقف؟!”
“على الرغم من عدم وجود حاشية من الموهبة القيادية بك، فإن لقبك كأمير تاج الإمبراطورية يمكن استخدامه. سوف يسقط الأمير نفسه بشجاعة في المعركة وهو يحارب جيش الشيطان الوحشي … سوف تغضب الدول الأخرى بالتأكيد عندما يعلمون بذلك. سيعمل شعب جميع الدول معًا لمحاربة جيش الشيطان.”
صاح الأمير الوريث.
Ο
“سيتم تدمير الجيش الرئيسي وسوف أسقط أنا أيضًا في المعركة! هل تدرك، يا روزنبرغ، ماذا تضع على المحك الآن؟ إنه مستقبل هابسبورغ! أنت تستخدم الإمبراطور الذي سيكون قريبًا لدى الإمبراطورية الهابسبورغية، كرهان مقامرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الماركيز روزنبرغ الطاولة من الخيمة ونصبها في الخارج. رفع وخفض رأسه مرارًا وتكرارًا مع تحديث الخريطة للمعركة الجارية الحالية في الوقت الحقيقي.
“…….”
“……أعتذر بشدة، لكني لا أستطيع السماح لك بذلك.”
“قلتَ أنه يمكننا الفوز إذا استمرينا حتى يتسلل جنودنا إلى الجناح الأيمن للعدو، أليس كذلك؟ ماذا ستفعل إذا لم نستطع الصمود لمدة طويلة؟ هل تعتقد أن لديك الحق في تحديد مصير كل هابسبورغ؟! أيها الغبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك أن تموت بدلاً من ذلك!”
تحول الأمير الوريث ومشى في حالة غضب.
“رجالي، ربما تكون جودة جنودهم أفضل من جنودنا، ولكننا نفوقهم بكثير. إذا تعاونا معًا للمقاومة، فسنكون قادرين على الصمود لبضعة أيام. نحتاج إلى قوتكم الآن أكثر من أي وقت مضى. أدعو الله أن يمنح كل جندي لدينا القوة لمواجهة مائة.”
“إذا كنت ستراهن على شيء، فلتراهن على حياتك الخاصة. أنا لست رجلاً من أصل متدنٍ، أنا الحاكم الوحيد لهابسبورغ! سأنسحب إلى هابسبورغ بينما تعرقل هؤلاء الشياطين.”
“إيرل… ماذا تقول؟!”
“……أعتذر بشدة، لكني لا أستطيع السماح لك بذلك.”
“صاحب السمو الملكي، المعركة لم تنته بعد، بل بدأت للتو. إذا استطعنا الدفاع عن هذا الموقف، فسوف يقضي جنودنا على الجناح الأيمن لجيش سيد الشياطين قريبًا. بمجرد حدوث هذا، سنتمكن من تغيير هذا الوضع.”
وقف ماركيز روزنبيرغ في طريق الأمير الوريث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كمحتمل، لن أجرؤ على إرسال فخامتك إلى الآخرة لوحدها. لا تقلق. على الرغم من عدم كفايتي، سأذهب مع فخامتك إلى الجانب الآخر.”
“ماذا؟”
“صحيح.”
“أعني أنه من المستحيل على صاحب السمو الأمير الانسحاب.”
جاء ضابط الاتصالات ليقدم تقريرًا.
“هذا الخائن أظهر أخيرًا ألوانه الحقيقية!”
قرفص المارغريف.
حاول الأمير الوريث بشكل غريزي سحب سيفه، ومع ذلك، كانت يد الماركيز أسرع. أمسك الماركيز بمعصم الأمير الوريث. لم يكن هو فقط قائدًا بل كان محاربًا قويًا، لذلك لم يكن هناك طريقة للأمير الوريث للفوز ضد الماركيز من حيث القوة.
“لا أعرف من الذي حلفتم الولاء له، ومع ذلك، أود أن تصلوا إلى استنتاجكم بأنفسكم. نظروا إلى هذا بأعين غير متحيزة. سواء كنتم ترى أنه من الصواب أن يهرب القائد الأعلى رودولف فون هابسبورغ أم لا.”
“أوه، هاه؟!”
“لا أعرف من الذي حلفتم الولاء له، ومع ذلك، أود أن تصلوا إلى استنتاجكم بأنفسكم. نظروا إلى هذا بأعين غير متحيزة. سواء كنتم ترى أنه من الصواب أن يهرب القائد الأعلى رودولف فون هابسبورغ أم لا.”
“تدافع تلك الجنود خارجاً للدفاع عن هذا الموقع. ماذا تعتقد سيحدث إذا هرب القائد الأعلى؟ سينخفض معنوياتهم على الفور وسيتفكك جيشنا بشكل مؤلم. سينهار جيشنا الرئيسي وسيتم قتل جنودنا على الجوانب واحدًا تلو الآخر. ستذكر عوسترليتز إلى الأبد على أنها التلال التي تم فيها تشويه إمبراطورية هابسبورغ……”
“كيف تعتزم إعادة ترتيب خط دفاعنا؟ معظم جنودنا يشاركون في معركة الجناح الأيمن للعدو. إذا انسحبنا، فسيموتون جميعًا.”
كشف الماركيز عن أسنانه البيضاء مبتسمًا.
ظلت عيون فريتز فون روزنبرغ تنظر إلى الأمام. لم يعكس شيء عن تلك العيون ولم تعد قادرة على استبصار الأشياء. لقد استمر نظره المجمد في النظر بلا توقف نحو اتجاه معين.
“حسنًا، لا يهم كثيراً. إن إمبراطوريتنا مشوهة بالفعل. لن يحدث الكثير إذا أضفنا لحظة مشوهة أخرى إلى تاريخنا.”
“أعني أنه من المستحيل على صاحب السمو الأمير الانسحاب.”
“أنت… هذا الخائن!”
“سيتم تدمير الجيش الرئيسي وسوف أسقط أنا أيضًا في المعركة! هل تدرك، يا روزنبرغ، ماذا تضع على المحك الآن؟ إنه مستقبل هابسبورغ! أنت تستخدم الإمبراطور الذي سيكون قريبًا لدى الإمبراطورية الهابسبورغية، كرهان مقامرة!”
“المهم ليس كرامة الإمبراطورية. سموك هو المهم، إنه سلام الإنسانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الماركيز روزنبرغ الطاولة من الخيمة ونصبها في الخارج. رفع وخفض رأسه مرارًا وتكرارًا مع تحديث الخريطة للمعركة الجارية الحالية في الوقت الحقيقي.
زاد ماركيز روزنبيرغ من قبضته. لم يستطع الأمير الوريث سوى أن يتأوه بألم. حاول بشدة سحب يده اليمنى، لكن كل ما فعله كان عبثًا. كانت قبضة الماركيز قوية كجذور شجرة ضخمة.
أنا… أنا نفسي هابسبورغ!”
“الفشل شائع عند المنافسة على الانتصار. الفوز أو الخسارة مرة واحدة ليس مؤثراً جداً، ومع ذلك، يجب ألا تتراجع عن معتقداتك. هذا لأن البشر يجتمعون حول تلك المعتقدات كالفراشات حول الشموع.”
“صاحب السمو الملكي، المعركة لم تنته بعد، بل بدأت للتو. إذا استطعنا الدفاع عن هذا الموقف، فسوف يقضي جنودنا على الجناح الأيمن لجيش سيد الشياطين قريبًا. بمجرد حدوث هذا، سنتمكن من تغيير هذا الوضع.”
“ماذا، هل تعني…”
ابتسم مارجريف روزنبرغ بسطوة.
“صاحب السمو الأمير الوريث على حق. هناك فرصة للخسارة. في ذلك الوقت، لا يمكنني ضمان سلامة صاحب السمو الأمير. ومع ذلك، لهذا السبب بالتحديد، لا يمكنني السماح لسموك بالانسحاب. فمن شأن هروب الأمير الوريث من جيش الشيطان واستخدام حلفائه كحيلة أن يتعلم العالم ذلك.”
واصل المارجريف النظر إلى الخريطة على الطاولة. كانت الحرب لا تزال جارية في ذهنه. الفتاة الواقفة أمام المارجريف تحدثت بلهجة لطيفة.
هز الماركيز رأسه.
“المعركة.”
“ستنتهي الإمبراطورية حقًا في ذلك الوقت. لن يعد جنودنا قادرين على القتال والناس لن يثقوا بنا بعد الآن. لن يعمل المرتزقة لدينا بعد الآن. لا، هذا لن يؤثر على إمبراطورية هابسبورغ فقط. سيكون لنا تأثير سلبي على شعوب الدول الأخرى أيضًا. ألا تعتقد سموك أنك قد تصبح إزعاجاً عاما؟ كرهًا لي كريع لسموك، لا يمكنني الوقوف ومشاهدتك تصبح ضجة عامة. لن يكون كافيًا أن أحصل على إشادة على كوني خادمًا مخلصًا.”
حاول الأمير الوريث بشكل غريزي سحب سيفه، ومع ذلك، كانت يد الماركيز أسرع. أمسك الماركيز بمعصم الأمير الوريث. لم يكن هو فقط قائدًا بل كان محاربًا قويًا، لذلك لم يكن هناك طريقة للأمير الوريث للفوز ضد الماركيز من حيث القوة.
بدا المارغريف مسليًا بكلماته حينما ابتسم، ومنذ البداية عيناه كانت الشيء الوحيد البارد الذي ظل ثابتًا. نظر بلا مشاعر إلى الأمير الوريث بعيون تشبه عيون البومة.
“فخامتك، من فضلك، موت من اجل خدمة الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت مناجل ضخمة في الهواء. انقطعت الشفرة عبر اللحم البشري بسهولة. ثم سقط شيء ما على العشب بصوت ثقيل. تدحرج لبضع لحظات قبل أن تتوقف.
شعر الأمير الوريث رودولف فون هابسبورغ بعرق بارد ينزل على ظهره. كان هذا الرجل العجوز يتحدث بجدية! شعر الأمير الوريث بالخوف الأكبر من الذي شعر به حين ظهر جيش الأموات من الضباب.
“سيتم تدمير الجيش الرئيسي وسوف أسقط أنا أيضًا في المعركة! هل تدرك، يا روزنبرغ، ماذا تضع على المحك الآن؟ إنه مستقبل هابسبورغ! أنت تستخدم الإمبراطور الذي سيكون قريبًا لدى الإمبراطورية الهابسبورغية، كرهان مقامرة!”
“على الرغم من عدم وجود حاشية من الموهبة القيادية بك، فإن لقبك كأمير تاج الإمبراطورية يمكن استخدامه. سوف يسقط الأمير نفسه بشجاعة في المعركة وهو يحارب جيش الشيطان الوحشي … سوف تغضب الدول الأخرى بالتأكيد عندما يعلمون بذلك. سيعمل شعب جميع الدول معًا لمحاربة جيش الشيطان.”
Ο
“يمكنك أن تموت بدلاً من ذلك!”
“أعني أنه من المستحيل على صاحب السمو الأمير الانسحاب.”
تمكن الأمير الوريث رودولف من أن يصرخ بهذه الكلمات بينما ترجف فكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناسبًا مع لقبهم كأفضل فرق المرتزقة على القارة، قاتلت جنود المرتزقة لاندسكنيت بشجاعة حتى النهاية. تمكنت فرسان الملكية الهابسبورجية من وضع العدو في موقف حرج، لكن الجميع ابتداءً من قائد الفرسان إلى الخدم الأقل رتبة سقطوا بشرف في المعركة. وكان الضباط قد تم القضاء عليهم أيضًا. آخر شخص يقدم تقريرًا للماركيز روزنبرغ لم يكن ضابطًا بل جنديًا بدون رتبة. أفاد بأن الخط الدفاع الثالث قد سقط قبل أن يعود فوراً إلى ساحة المعركة.
“ألم تصبح مارغريفًا لتموت في مثل هذا الوقت …؟!”
“استمروا في الدفاع على هذا النحو. ذكروا جنودنا بأننا يمكننا الفوز إذا استمررنا بالصمود طويلًا.”
“أنا آسف، لكنني لست مهماً بما يكفي لأموت بمفردي.”
“على الرغم من عدم وجود حاشية من الموهبة القيادية بك، فإن لقبك كأمير تاج الإمبراطورية يمكن استخدامه. سوف يسقط الأمير نفسه بشجاعة في المعركة وهو يحارب جيش الشيطان الوحشي … سوف تغضب الدول الأخرى بالتأكيد عندما يعلمون بذلك. سيعمل شعب جميع الدول معًا لمحاربة جيش الشيطان.”
قرفص المارغريف.
لم يحاول المارغريف تخويف الضباط. تحدث ببطء وهو يلتقي بنظرات كل ضابط. كان هذا أكثر إقناعًا بكثير من أي خطاب طويل.
“كمحتمل، لن أجرؤ على إرسال فخامتك إلى الآخرة لوحدها. لا تقلق. على الرغم من عدم كفايتي، سأذهب مع فخامتك إلى الجانب الآخر.”
Ο
في ذلك الوقت، قام أحد الضباط بإخراج سيفه وركض نحو المارغريف.
Ο
“أنت خائن!”
“أ-أنت! ألست أنت المرآة الخائنة لإليزابيث؟”
صاح الضابط بشجاعة حيث رفع سيفه المخصص لفرق الفرسان. لم يتحول المارغريف حتى وقام بسحب سكينًا ورميها. اخترقت السكين جبين الضابط بالضبط عندما كان على وشك أن يتأرجح سيفه. أطلق الضابط صهيل الموت القصير قبل أن يسقط على وجهه في العشب.
“يا جنود هابسبورغ العظماء، انصتوا إلى كلماتي.”
أصبح الأمر هادئًا.
تحدث المارغريف روزنبرغ إلى الضباط الآخرين.
لم يتمكن الأمير الوريث إلا من التحديق في المارغريف كفراشة مذهولة. ثم تذكر بشكل غامض أن فريتز فون روزنبرغ كان واحدًا من مائتي فارس من الرتبة الثانية الموجودة في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت قصير، جاء ضابط الاتصالات بتقرير آخر. لم يكن نفس الضابط الذي جاء في وقت سابق. لقد استلموا مكانهم لأن الضابط السابق قد توفي. رد الماركيز روزنبرغ دون رفع نظره من الخريطة على الطاولة.
“يا جنود هابسبورغ العظماء، انصتوا إلى كلماتي.”
“ألم تصبح مارغريفًا لتموت في مثل هذا الوقت …؟!”
تحدث المارغريف روزنبرغ إلى الضباط الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، استمر المارجريف.
“لا أعرف من الذي حلفتم الولاء له، ومع ذلك، أود أن تصلوا إلى استنتاجكم بأنفسكم. نظروا إلى هذا بأعين غير متحيزة. سواء كنتم ترى أنه من الصواب أن يهرب القائد الأعلى رودولف فون هابسبورغ أم لا.”
“فرقة الفرسان الملكية هي تحت تصرفي. ليس لديك السلطة لاستخدامهم كيفما تشاء!”
يمكن سماع صوت الجنود يصرخون في البعد. تصطدم جيش 5000 وحش وجيش 20،000 مرتزقة أخيرًا. لدى المرتزقة أربعة أضعاف عدد الجنود، لكن المارغريف والضباط الآخرين لم يتمكنوا من التخلص من شعور أن هذه هي لحظاتهم الأخيرة.
وأخيرا خلصنا من الارك الجزمة دا…. اراكم الفصل القادم.
“إذا حلفتم الولاء للإمبراطورية، فتفكروا في المسار الذي سيكون أفضل للإمبراطورية. إذا حلفتم الولاء لجلالة الإمبراطور، فتفكروا في المسار الذي سيكون لصالح الإمبراطور. إذا انسحبنا هنا، فإننا سوف نلقي حياتنا هنا في أوسترليتز. هل يمكنكم أن تغفروا لأنفسكم؟”
صاح الضابط بشجاعة حيث رفع سيفه المخصص لفرق الفرسان. لم يتحول المارغريف حتى وقام بسحب سكينًا ورميها. اخترقت السكين جبين الضابط بالضبط عندما كان على وشك أن يتأرجح سيفه. أطلق الضابط صهيل الموت القصير قبل أن يسقط على وجهه في العشب.
لم يحاول المارغريف تخويف الضباط. تحدث ببطء وهو يلتقي بنظرات كل ضابط. كان هذا أكثر إقناعًا بكثير من أي خطاب طويل.
“المعركة.”
يمكن لجميع الضباط أن يدركوا أن المارغريف روزنبرغ قد قرر أن يرمي حياته هنا. كان مصممًا على المخاطرة بحياته هنا من أجل مستقبل الإمبراطورية. بالنسبة لجنود هابسبورغ، كان ذلك كافيًا ليؤمنوا بأنه من الشرف أن يضحوا بحياتهم ويقفوا بجانب مثل هذا الرجل الفاضل. وأومأ الضباط برؤوسهم بكل جدية. في ذلك اللحظة، قرر كل شخص حاضر أن يواجه موتًا شريفًا.
“وإذا لم نتمكن من الدفاع عن هذا الموقف؟!”
“لم يفت الأوان! يمكنك أن تصبح فاسالًا للجدارة إذا أسقطت هذا الخائن!”
واصل المارجريف النظر إلى الخريطة على الطاولة. كانت الحرب لا تزال جارية في ذهنه. الفتاة الواقفة أمام المارجريف تحدثت بلهجة لطيفة.
صاح الأمير الوريث وكأنه يصرخ. التفت المارغريف لينظر إليه.
“حسنًا، لا يهم كثيراً. إن إمبراطوريتنا مشوهة بالفعل. لن يحدث الكثير إذا أضفنا لحظة مشوهة أخرى إلى تاريخنا.”
“مهمتك يا فخامة الأمير الوريث بسيطة. استقبل جنودنا الكبار في فالهالا وأخبرهم أنهم قاتلوا بشجاعة.”
Ο
أنا… أنا نفسي هابسبورغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الماركيز رأسه.
“بالتأكيد، أنت تمزح.”
“…”
ابتسم مارجريف روزنبرغ بسطوة.
“صحيح.”
“كيف يمكن أن يكون شخص واحد هو نفس الأمة بأكملها؟ هابسبورغ هنا وهناك. الرجال الذين يخاطرون بحياتهم لحماية هذه الأمة والإنسانية هم هابسبورغ.”
الفصل 104 – الملك وجنراله (17)
علاوة على ذلك، استمر المارجريف.
تحدث الأمير الوريث وهو يهز كتفيه.
“نحن بحاجة إلى شخص يمثل السيادة. ومع ذلك، ليس عليك أن تقلق. حتى لو حدثت حادثة غير سعيدة لصاحب الجلالة، فليس لدينا لا يزال وريث آخر للعرش؟”
“فهمت!”
“أ-أنت! ألست أنت المرآة الخائنة لإليزابيث؟”
“ماذا ستنظر إليه إذا كانت تلك المعركة قد انتهت؟”
بدأ الأمير الوريث في النضال بشكل أكثر يأسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهمتك يا فخامة الأمير الوريث بسيطة. استقبل جنودنا الكبار في فالهالا وأخبرهم أنهم قاتلوا بشجاعة.”
“كنت أعرفها! كنت أعرف ذلك من البداية! إليزابيث، تلك العاهرة الخائنة، تقول دائمًا مثل هذه الأشياء! غواااه! إليزابيث! إليزابيث-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم اختراق الخط الدفاعي الثالث. تقاتل قواتنا المتبقية في الخط الأخير من الدفاع بالقرب من معسكرنا. سقط قائد الجنود المرتزقة فرديناند فون والنشتاين في المعركة، لذا كانت هناك مشكلة في سلسلة القيادة، لكن تم حلها بسرعة.”
صرخ الأمير الوريث عندما تم سحبه. كانت ذراعاه مقيدتين وتم لف قطعة قماش حول فمه. ثم تم رميه في الزاوية البعيدة من الخيمة. تبادرت فكرة في ذهن الأمير الكبير عندما شاهد الأمير الوريث يتم سحبه. بالطبع، قد تنتصر الجيش الإمبراطوري. إذا فعلوا ذلك، فسيقدم رأسه بكل سرور.
“صاحب السمو الملكي، المعركة لم تنته بعد، بل بدأت للتو. إذا استطعنا الدفاع عن هذا الموقف، فسوف يقضي جنودنا على الجناح الأيمن لجيش سيد الشياطين قريبًا. بمجرد حدوث هذا، سنتمكن من تغيير هذا الوضع.”
تحدث الماركيز إلى الضباط.
تحدث المارغريف روزنبرغ إلى الضباط الآخرين.
“رجالي، ربما تكون جودة جنودهم أفضل من جنودنا، ولكننا نفوقهم بكثير. إذا تعاونا معًا للمقاومة، فسنكون قادرين على الصمود لبضعة أيام. نحتاج إلى قوتكم الآن أكثر من أي وقت مضى. أدعو الله أن يمنح كل جندي لدينا القوة لمواجهة مائة.”
“أنت… هذا الخائن!”
“نعم، يا جنرال!”
وأخيرا خلصنا من الارك الجزمة دا…. اراكم الفصل القادم.
رد الضباط بحزم. هرعوا على عجل لأداء مهامهم المختلفة. بعضهم ذهب إلى الجبهة، والبعض الآخر ذهب لنقل الأوامر، والبعض الآخر بدأ في الجري لفهم الوضع الحالي.
“تدافع تلك الجنود خارجاً للدفاع عن هذا الموقع. ماذا تعتقد سيحدث إذا هرب القائد الأعلى؟ سينخفض معنوياتهم على الفور وسيتفكك جيشنا بشكل مؤلم. سينهار جيشنا الرئيسي وسيتم قتل جنودنا على الجوانب واحدًا تلو الآخر. ستذكر عوسترليتز إلى الأبد على أنها التلال التي تم فيها تشويه إمبراطورية هابسبورغ……”
أخرج الماركيز روزنبرغ الطاولة من الخيمة ونصبها في الخارج. رفع وخفض رأسه مرارًا وتكرارًا مع تحديث الخريطة للمعركة الجارية الحالية في الوقت الحقيقي.
“تدافع تلك الجنود خارجاً للدفاع عن هذا الموقع. ماذا تعتقد سيحدث إذا هرب القائد الأعلى؟ سينخفض معنوياتهم على الفور وسيتفكك جيشنا بشكل مؤلم. سينهار جيشنا الرئيسي وسيتم قتل جنودنا على الجوانب واحدًا تلو الآخر. ستذكر عوسترليتز إلى الأبد على أنها التلال التي تم فيها تشويه إمبراطورية هابسبورغ……”
جاء ضابط الاتصالات ليقدم تقريرًا.
قرفص المارغريف.
“جنرال، سقطت خطوطنا الدفاعية الأولى. اندمجوا مع الخط الدفاعي الثاني. لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من الارتباك أثناء انسحابهم.”
“سقطت خطوطنا الدفاعية الثانية. انضم الخط الثاني إلى الخط الدفاعي الثالث وهم يقاومون. معنويات جنودنا لا تزال عالية. عندما أخبروا بأن سعادة القائد الأعلى سيكون معهم حتى النهاية، ردوا بصيحة.”
“استمروا في الدفاع على هذا النحو. ذكروا جنودنا بأننا يمكننا الفوز إذا استمررنا بالصمود طويلًا.”
“ألم تصبح مارغريفًا لتموت في مثل هذا الوقت …؟!”
“فهمت!”
“كنت أعرفها! كنت أعرف ذلك من البداية! إليزابيث، تلك العاهرة الخائنة، تقول دائمًا مثل هذه الأشياء! غواااه! إليزابيث! إليزابيث-!”
بعد وقت قصير، جاء ضابط الاتصالات بتقرير آخر. لم يكن نفس الضابط الذي جاء في وقت سابق. لقد استلموا مكانهم لأن الضابط السابق قد توفي. رد الماركيز روزنبرغ دون رفع نظره من الخريطة على الطاولة.
“لا أعرف من الذي حلفتم الولاء له، ومع ذلك، أود أن تصلوا إلى استنتاجكم بأنفسكم. نظروا إلى هذا بأعين غير متحيزة. سواء كنتم ترى أنه من الصواب أن يهرب القائد الأعلى رودولف فون هابسبورغ أم لا.”
“سقطت خطوطنا الدفاعية الثانية. انضم الخط الثاني إلى الخط الدفاعي الثالث وهم يقاومون. معنويات جنودنا لا تزال عالية. عندما أخبروا بأن سعادة القائد الأعلى سيكون معهم حتى النهاية، ردوا بصيحة.”
“المعركة.”
“جيد. الشيء الأكثر أهمية هو عدم شعور جنودنا بالتخلى. حتى لو لم يكونوا فعالين كثيرًا، فلابد من استخدام القنابل والرماة. سنظهر للعدو معركة حتى الموت.”
صاح الأمير الوريث وكأنه يصرخ. التفت المارغريف لينظر إليه.
“فهمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو الملكي، يرجى منك أن تمنحني حق القيادة. سأبذل قصارى جهدي لوقف العدو.”
جاء ضابط الاتصالات الآخر ليقدم تقريرًا. مرة أخرى، كان فرداً مختلفاً. كان عليهم استبدال ضابط الاتصالات السابق على وجه السرعة لأنه سقط في المعركة. قدم التقرير بتحية عسكرية قبل شرح الوضع الحالي بوضوح. رد الماركيز روزنبرغ مرة أخرى بصوت حازم.
“تدافع تلك الجنود خارجاً للدفاع عن هذا الموقع. ماذا تعتقد سيحدث إذا هرب القائد الأعلى؟ سينخفض معنوياتهم على الفور وسيتفكك جيشنا بشكل مؤلم. سينهار جيشنا الرئيسي وسيتم قتل جنودنا على الجوانب واحدًا تلو الآخر. ستذكر عوسترليتز إلى الأبد على أنها التلال التي تم فيها تشويه إمبراطورية هابسبورغ……”
“تم اختراق الخط الدفاعي الثالث. تقاتل قواتنا المتبقية في الخط الأخير من الدفاع بالقرب من معسكرنا. سقط قائد الجنود المرتزقة فرديناند فون والنشتاين في المعركة، لذا كانت هناك مشكلة في سلسلة القيادة، لكن تم حلها بسرعة.”
“كنت أعرفها! كنت أعرف ذلك من البداية! إليزابيث، تلك العاهرة الخائنة، تقول دائمًا مثل هذه الأشياء! غواااه! إليزابيث! إليزابيث-!”
“أرسل الفرسان الملكيين من الجانب الأيمن. يجب أن يكون تشكيل العدو غير متماسك بسبب تقدمهم المستمر. استخدموا الفرصة التي يعطيها لكم هجوم الفرسان للدفاع عن الخط الدفاعي الثالث.”
“أنت مجنون؟! هؤلاء ليسوا وحوشا، بل شياطين… نعم، هم شياطين بلا شك. أتقول إن البشر يستطيعون مواجهة الشياطين؟!”
“نعم، يا جنرال. أتمنى لك حظًا سعيدًا في الحرب.”
“صاحب السمو الملكي، المعركة لم تنته بعد، بل بدأت للتو. إذا استطعنا الدفاع عن هذا الموقف، فسوف يقضي جنودنا على الجناح الأيمن لجيش سيد الشياطين قريبًا. بمجرد حدوث هذا، سنتمكن من تغيير هذا الوضع.”
ثم جاء ضابط آخر وآخر ، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الماركيز روزنبرغ الطاولة من الخيمة ونصبها في الخارج. رفع وخفض رأسه مرارًا وتكرارًا مع تحديث الخريطة للمعركة الجارية الحالية في الوقت الحقيقي.
في النهاية، لم يكن هناك أحد حول الماركيز روزنبرغ.
تحدث الماركيز إلى الضباط.
تناسبًا مع لقبهم كأفضل فرق المرتزقة على القارة، قاتلت جنود المرتزقة لاندسكنيت بشجاعة حتى النهاية. تمكنت فرسان الملكية الهابسبورجية من وضع العدو في موقف حرج، لكن الجميع ابتداءً من قائد الفرسان إلى الخدم الأقل رتبة سقطوا بشرف في المعركة. وكان الضباط قد تم القضاء عليهم أيضًا. آخر شخص يقدم تقريرًا للماركيز روزنبرغ لم يكن ضابطًا بل جنديًا بدون رتبة. أفاد بأن الخط الدفاع الثالث قد سقط قبل أن يعود فوراً إلى ساحة المعركة.
“ماذا ستنظر إليه إذا كانت تلك المعركة قد انتهت؟”
يمكن سماع خطوات يتقدم صوتها.
تمكن الأمير الوريث رودولف من أن يصرخ بهذه الكلمات بينما ترجف فكه.
“هم. أنت فريتز فون روزنبرغ؟”
“أعني أنه من المستحيل على صاحب السمو الأمير الانسحاب.”
“صحيح.”
كشف الماركيز عن أسنانه البيضاء مبتسمًا.
واصل المارجريف النظر إلى الخريطة على الطاولة. كانت الحرب لا تزال جارية في ذهنه. الفتاة الواقفة أمام المارجريف تحدثت بلهجة لطيفة.
ابتسم مارجريف روزنبرغ بسطوة.
“انتهت المعركة. ما الذي تنظر إليه، يا ايها الطفل بشري؟”
“أنا آسف، لكنني لست مهماً بما يكفي لأموت بمفردي.”
“المعركة.”
الفصل 104 – الملك وجنراله (17)
“ماذا ستنظر إليه إذا كانت تلك المعركة قد انتهت؟”
“صحيح.”
“المعركة.”
الفصل 104 – الملك وجنراله (17)
أومأت الفتاة.
“أنت خائن!”
ظهرت مناجل ضخمة في الهواء. انقطعت الشفرة عبر اللحم البشري بسهولة. ثم سقط شيء ما على العشب بصوت ثقيل. تدحرج لبضع لحظات قبل أن تتوقف.
“لا أعرف من الذي حلفتم الولاء له، ومع ذلك، أود أن تصلوا إلى استنتاجكم بأنفسكم. نظروا إلى هذا بأعين غير متحيزة. سواء كنتم ترى أنه من الصواب أن يهرب القائد الأعلى رودولف فون هابسبورغ أم لا.”
ظلت عيون فريتز فون روزنبرغ تنظر إلى الأمام. لم يعكس شيء عن تلك العيون ولم تعد قادرة على استبصار الأشياء. لقد استمر نظره المجمد في النظر بلا توقف نحو اتجاه معين.
“سيتم تدمير الجيش الرئيسي وسوف أسقط أنا أيضًا في المعركة! هل تدرك، يا روزنبرغ، ماذا تضع على المحك الآن؟ إنه مستقبل هابسبورغ! أنت تستخدم الإمبراطور الذي سيكون قريبًا لدى الإمبراطورية الهابسبورغية، كرهان مقامرة!”
كما لو أن معركة لا نهاية لها ما زالت مستمرة في تلك الاتجاه.
“كنت أعرفها! كنت أعرف ذلك من البداية! إليزابيث، تلك العاهرة الخائنة، تقول دائمًا مثل هذه الأشياء! غواااه! إليزابيث! إليزابيث-!”
Ο
وأخيرا خلصنا من الارك الجزمة دا…. اراكم الفصل القادم.
Ο
“…”
Ο
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المهم ليس كرامة الإمبراطورية. سموك هو المهم، إنه سلام الإنسانية.”
Ο
“……أعتذر بشدة، لكني لا أستطيع السماح لك بذلك.”
Ο
“يا جنود هابسبورغ العظماء، انصتوا إلى كلماتي.”
Ο
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو الملكي، يرجى منك أن تمنحني حق القيادة. سأبذل قصارى جهدي لوقف العدو.”
Ο
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت مناجل ضخمة في الهواء. انقطعت الشفرة عبر اللحم البشري بسهولة. ثم سقط شيء ما على العشب بصوت ثقيل. تدحرج لبضع لحظات قبل أن تتوقف.
Ο
Ο
Ο
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هاه؟!”
Ο
“ماذا، هل تعني…”
وأخيرا خلصنا من الارك الجزمة دا….
اراكم الفصل القادم.
“سيتم تدمير الجيش الرئيسي وسوف أسقط أنا أيضًا في المعركة! هل تدرك، يا روزنبرغ، ماذا تضع على المحك الآن؟ إنه مستقبل هابسبورغ! أنت تستخدم الإمبراطور الذي سيكون قريبًا لدى الإمبراطورية الهابسبورغية، كرهان مقامرة!”
“ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات