2814 – الزهور الفوضوية تربك العيون
أظهر وجه مورنج يونر دهشة. أزهرت جميع أنواع الزهور بالكامل على الجبل. والأهم من ذلك، أن المنظر أصبح أكثر حيوية عندما كان مصحوبًا بالعديد من الفراشات الراقصة. “إنه لأمر مدهش حقًا رؤية هذا العدد الكبير من الفراشات”.
“المشهد هنا جيد جدًا. الجبل والسماء مرتبطان ببعضهما البعض ورائحة الزهور في كل مكان.”
في الثانية التالية، لم يدرك دونغهوانغ تايجي في الواقع ان فراشة الملونة على وشك مهاجمته من ظهره. لقد عضت رقبته.
قالت مورونج يون اير، تقديرًا للمناظر الطبيعية. أغمضت عينيها ببطء وفتحت ذراعيها لاحتضان الطبيعة. “نعم، المشهد هنا جميل حقًا.” قال دونغهوانغ تايجي بابتسامة باهتة. لقد شعر بالارتياح عندما نظر إلى جمال جبل وانغ دي، الذي كان أجمل من جبل الإمبراطور الشرقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر. الجبل مغطى بالزهور الملونة. حتى الفراشات ترقص حول الزهور. لم يسبق لي أن رأيت الكثير من الفراشات في حياتي من قبل. هذا هو بالتأكيد الأجمل. يبدو أن من آلاف الفراشات موجودة هنا.”
“أن أكون معك إلى الأبد هو حلمي الوحيد في هذه الحياة.”
أدارت مورونج يون اير جسدها ببطء ونظرت إلى دونغهوانغ تايجي بعينيها الرقيقتين.
“أنا، دونغهوانغ تايجي، أنا راضٍ في هذه الحياة طالما أنني معك.”
دونغهوانغ تايجي حمل مورونغ يونر في أحضانه.
أمسك دونغهوانغ تايجي بيد مورونغ يونر، وكان ينوي مغادرة المكان على الفور. ومع ذلك، عندما استدار، لم يتمكن من العثور على الطريق الذي أتوا به. كانوا الآن في أعماق بحر الزهور محاطين بمئات وآلاف الفراشات. “ماذا حدث؟ لماذا اختفى الطريق الذي مررنا به للتو؟”
“انظر. الجبل مغطى بالزهور الملونة. حتى الفراشات ترقص حول الزهور. لم يسبق لي أن رأيت الكثير من الفراشات في حياتي من قبل. هذا هو بالتأكيد الأجمل. يبدو أن من آلاف الفراشات موجودة هنا.”
“أنت حساسة للغاية. مجرد فراشات، كيف سيأكلونك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر وجه مورنج يونر دهشة. أزهرت جميع أنواع الزهور بالكامل على الجبل. والأهم من ذلك، أن المنظر أصبح أكثر حيوية عندما كان مصحوبًا بالعديد من الفراشات الراقصة. “إنه لأمر مدهش حقًا رؤية هذا العدد الكبير من الفراشات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ دونغهوانغ تايجي بصمت. ومع ذلك، فقد أحس على الفور برائحة نفاذة في الثانية التالية.
2814 – الزهور الفوضوية تربك العيون
صرخت مورونج يونر وغرست قوة الأصلية الإلهية في دونغهوانغ تايجي. وقد أراح هذا دونغهوانغ تايجي، واستعاد قوته. كما أصبح الجرس الذهبي الإلهي أقوى أيضًا. لم يكن دونغهوانغ تايجي رجلاً رقيقًا يُظهر ضعفه.
“هذا ليس جيدًا. هذا الجبل غريب. لنغادر الآن. أسرعي!”
“أرغ…”
أمسك دونغهوانغ تايجي بيد مورونغ يونر، وكان ينوي مغادرة المكان على الفور. ومع ذلك، عندما استدار، لم يتمكن من العثور على الطريق الذي أتوا به. كانوا الآن في أعماق بحر الزهور محاطين بمئات وآلاف الفراشات. “ماذا حدث؟ لماذا اختفى الطريق الذي مررنا به للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فن الإمبراطور الشرقي الذي لا حدود له لا يزال قوياً للغاية ويمكن أن يساعده في التعامل مع أي خصم. وعلى الرغم من صدمته، إلا أنه هدأ على الفور. كان عليه أن يجد حلاً لكسر هذا التكوين في أقرب وقت ممكن.
أمسكت مورونج يون اير بيد دونغهوانغ تايجي بإحكام بينما كانت تشعر بالصدمة. في ومضة، كان بحر الزهور قد أحاط بهم بالفعل. بينما كانت الفراشات لا تزال ترقص بين الزهور، فقدت اتجاهها بالفعل.
قال مورونج يون ايربصوت منخفض.
“هل هذه متاهة طبيعية؟ تكوين؟”
صرخت مورونج يونر وغرست قوة الأصلية الإلهية في دونغهوانغ تايجي. وقد أراح هذا دونغهوانغ تايجي، واستعاد قوته. كما أصبح الجرس الذهبي الإلهي أقوى أيضًا. لم يكن دونغهوانغ تايجي رجلاً رقيقًا يُظهر ضعفه.
قال دونغهوانغ تايجي بصوت عميق. لقد كان رجلاً فخورًا، كيف يمكنه إظهار ضعفه أمام مورونج ؟ ومع ذلك، فقد تعرض بالفعل لإصابة خطيرة. كان الجرس الذهبي الإلهي مرتبطًا بتشي الاصل الإلهي خاصته. بينما كان الجرس الذهبي الإلهي يتعرض للهجوم والتصدع، عانى دونغهوانغ تايجي من إصابات على الرغم من موت المزيد والمزيد من الفراشات.
تمتم دونغهوانغ تايجي. ولم يلاحظ أي علامة على التشكيل ودخل فيه عن طريق الخطأ. كانت هذه الزهور والفراشات موجودة لإفساد أفكارهم وخلق الوهم.
أمسك دونغهوانغ تايجي بيد مورونغ يونر، وكان ينوي مغادرة المكان على الفور. ومع ذلك، عندما استدار، لم يتمكن من العثور على الطريق الذي أتوا به. كانوا الآن في أعماق بحر الزهور محاطين بمئات وآلاف الفراشات. “ماذا حدث؟ لماذا اختفى الطريق الذي مررنا به للتو؟”
“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”
ومع ذلك، عندما استدار دونغهوانغ تايجي وقرر مغادرة المكان بسرعة، كانوا محاصرين بالفعل في التشكيل. كان يعلم أنهم قد ضلوا طريقهم بالفعل. وكانت الزهور والفراشات هي التمويه.
قالت مورونج يونر بقلق.
“الزهور الفوضوية تربك عيون الإنسان. لقد وقعنا بالفعل في الفخ دون أن ندرك. “تنهد دونغهوانغ تايجي، وبدا جديًا أثناء مراقبة الزهور والفراشات حولها، يبدو أنه يحاول العثور على بعض الأدلة.”
أمسك دونغهوانغ تايجي بيد مورونغ يونر، وكان ينوي مغادرة المكان على الفور. ومع ذلك، عندما استدار، لم يتمكن من العثور على الطريق الذي أتوا به. كانوا الآن في أعماق بحر الزهور محاطين بمئات وآلاف الفراشات. “ماذا حدث؟ لماذا اختفى الطريق الذي مررنا به للتو؟”
“لن نبقى محاصرين هنا إلى الأبد، أليس كذلك؟”
اصطدم عدد لا يحصى من الفراشات الملونة بالجرس الذهبي الإلهي كما لو كانوا ينتحرون. كان دونغهوانغ تايجي متوترًا للغاية لأنه لم يكن يعرف لماذا بدأت هذه المئات الآلاف من الفراشات في مهاجمتهم. لقد كانوا متعجرفين بشكل مدهش، وحتى جرسه الذهبي الإلهي كان على وشك التصدع. لقد كان هجومًا قويًا ضد دونغهوانغ تايجي.
عندما تم امتصاص العطر الطازج في أجسادهم، شعر أن هناك خطأ ما.
قالت مورونج يونر بقلق.
“لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال دونغهوانغ تايجي بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فن الإمبراطور الشرقي الذي لا حدود له لا يزال قوياً للغاية ويمكن أن يساعده في التعامل مع أي خصم. وعلى الرغم من صدمته، إلا أنه هدأ على الفور. كان عليه أن يجد حلاً لكسر هذا التكوين في أقرب وقت ممكن.
في هذه اللحظة، أراد إيجاد حل في أقرب وقت ممكن. على الرغم من أن هذا التشكيل لا يبدو ضارًا، إلا أنه قد يقتل الناس سرًا. كان دونغهوانغ تايجي قويا للغاية، لكنه لم يكن قويًا مثل دونغهوانغ تاي.
كان فن الإمبراطور الشرقي الذي لا حدود له لا يزال قوياً للغاية ويمكن أن يساعده في التعامل مع أي خصم. وعلى الرغم من صدمته، إلا أنه هدأ على الفور. كان عليه أن يجد حلاً لكسر هذا التكوين في أقرب وقت ممكن.
قالت مورونج يون اير، تقديرًا للمناظر الطبيعية. أغمضت عينيها ببطء وفتحت ذراعيها لاحتضان الطبيعة. “نعم، المشهد هنا جميل حقًا.” قال دونغهوانغ تايجي بابتسامة باهتة. لقد شعر بالارتياح عندما نظر إلى جمال جبل وانغ دي، الذي كان أجمل من جبل الإمبراطور الشرقي.
“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”
عندما تم امتصاص العطر الطازج في أجسادهم، شعر أن هناك خطأ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه كان يستخدم أفعاله دائمًا ليجلب لها الدفء. لهذا السبب كان مورونج يونر مفتونًا بـ دونغهوانغ تايجي. كل تصرفاته جعلت مورونج يونر يشعر بعاطفته دون الكثير من الكلمات. لقد قدروا بعضهم البعض كثيرًا. هذا هو ما يسمى بالحب. (كل خرا)
“هل هذا العطر سام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن نبقى محاصرين هنا إلى الأبد، أليس كذلك؟”
فكر دونغهوانغ تايجي لكنه لم يجرؤ على التعبير عن هذا. أخذ نفسا عميقا، لكنه شعر بالانتعاش فقط بعد امتصاص العطر. ولم يشعر بتوعك حتى الآن. ربما كان قلقًا جدًا. وكانت الفراشات لا تزال تحلق حولها وكأنها تبحث عن أصل السعادة في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يعني ذلك أن دونغهوانغ تايجي كان مسكونًا بالخوف من احتمال سقوط السماء، ولكن لم يكن هناك سوى فراشات وزهور في هذا الجبل الذي لا حدود له. ولهذا السبب لم يتمكن من العثور على أدلة إلا من خلال هذين الأمرين.
“أرغ…”
ولم يحاول مغادرة المكان بكل ما أوتي من قوة لأنه كان يعلم أن ذلك لن يكون إلا عبثاً. نظرًا لعدم وجود طريق للعودة، فقد كانوا محاصرين بالتأكيد. لقد مرت عشرة أيام! لقد أمضوا عشرة أيام هنا ولكن دونغهوانغ تايجي ما زال لم يجد أي حل للخروج من هذا التشكيل.
سقطت مورونج يون اير في أحضان دونغهوانغ تايجي في هذه اللحظة. لقد أصبحوا يعتمدون على بعضهم البعض الآن وبدا المشهد مسكرًا.
“هل هذه متاهة طبيعية؟ تكوين؟”
وبدلاً من ذلك، أصبحوا أكثر حماسًا وتنبيهًا للأشياء التي تحدث من حولهم. لقد كانوا متوترين عقليًا وأصبحوا أكثر وعيًا بالزهور والفراشات حولهم.
“أشعر أن هذه الفراشات سوف تأكلنا”.
فكر دونغهوانغ تايجي لكنه لم يجرؤ على التعبير عن هذا. أخذ نفسا عميقا، لكنه شعر بالانتعاش فقط بعد امتصاص العطر. ولم يشعر بتوعك حتى الآن. ربما كان قلقًا جدًا. وكانت الفراشات لا تزال تحلق حولها وكأنها تبحث عن أصل السعادة في هذا العالم.
قال مورونج يون ايربصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبدلاً من ذلك، أصبحوا أكثر حماسًا وتنبيهًا للأشياء التي تحدث من حولهم. لقد كانوا متوترين عقليًا وأصبحوا أكثر وعيًا بالزهور والفراشات حولهم.
“أنت حساسة للغاية. مجرد فراشات، كيف سيأكلونك؟”
“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”
على الرغم من أن دونغهوانغ تايجي قال ذلك، إلا أنه في الواقع كان يشعر أن هذه الفراشات كانت على وشك الاصطدام بها في أي وقت.
قال مورونج يون ايربصوت منخفض.
في الثانية التالية، لم يدرك دونغهوانغ تايجي في الواقع ان فراشة الملونة على وشك مهاجمته من ظهره. لقد عضت رقبته.
“أرغ…”
قالت مورونج يون اير، تقديرًا للمناظر الطبيعية. أغمضت عينيها ببطء وفتحت ذراعيها لاحتضان الطبيعة. “نعم، المشهد هنا جميل حقًا.” قال دونغهوانغ تايجي بابتسامة باهتة. لقد شعر بالارتياح عندما نظر إلى جمال جبل وانغ دي، الذي كان أجمل من جبل الإمبراطور الشرقي.
أخذ دونغهوانغ تايجي نفسًا باردًا وأصبح وجهه شاحبًا فجأة. يبدو أن الفراشات المحيطة قد شجعتها تلك الفراشة بالذات. بدأت مئات الاف الفراشات تتجمع ضد دونغهوانغ تايجي ومورونج يونر الآن.
“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”
“اللعنة! هذه الفراشات تعرف كيف تعض الناس!
سقط وجه دونغهوانغ تياجي لكنه أبقى مورونج يون ايرخلفه. أصبحت عيناه حادة في هذه اللحظة، وأمسك بقبضته ليلقي الجرس الذهبي الإلهي لحمايتهم.
اصطدم عدد لا يحصى من الفراشات الملونة بالجرس الذهبي الإلهي كما لو كانوا ينتحرون. كان دونغهوانغ تايجي متوترًا للغاية لأنه لم يكن يعرف لماذا بدأت هذه المئات الآلاف من الفراشات في مهاجمتهم. لقد كانوا متعجرفين بشكل مدهش، وحتى جرسه الذهبي الإلهي كان على وشك التصدع. لقد كان هجومًا قويًا ضد دونغهوانغ تايجي.
“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”
“هل أنت بخير؟” تايجي؟”
قال مورونج يونر بقلق.
على الرغم من أن الجبل كان لا يزال مليئًا بالفراشات، لم يكن هناك المزيد من الفراشات التي تهاجمهم في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”
قال دونغهوانغ تايجي بصوت عميق. لقد كان رجلاً فخورًا، كيف يمكنه إظهار ضعفه أمام مورونج ؟ ومع ذلك، فقد تعرض بالفعل لإصابة خطيرة. كان الجرس الذهبي الإلهي مرتبطًا بتشي الاصل الإلهي خاصته. بينما كان الجرس الذهبي الإلهي يتعرض للهجوم والتصدع، عانى دونغهوانغ تايجي من إصابات على الرغم من موت المزيد والمزيد من الفراشات.
في هذه اللحظة، أراد إيجاد حل في أقرب وقت ممكن. على الرغم من أن هذا التشكيل لا يبدو ضارًا، إلا أنه قد يقتل الناس سرًا. كان دونغهوانغ تايجي قويا للغاية، لكنه لم يكن قويًا مثل دونغهوانغ تاي.
2814 – الزهور الفوضوية تربك العيون
“سأساعدك”.
قال مورونج يون ايربصوت منخفض.
صرخت مورونج يونر وغرست قوة الأصلية الإلهية في دونغهوانغ تايجي. وقد أراح هذا دونغهوانغ تايجي، واستعاد قوته. كما أصبح الجرس الذهبي الإلهي أقوى أيضًا. لم يكن دونغهوانغ تايجي رجلاً رقيقًا يُظهر ضعفه.
“أرغ…”
لكنه كان يستخدم أفعاله دائمًا ليجلب لها الدفء. لهذا السبب كان مورونج يونر مفتونًا بـ دونغهوانغ تايجي. كل تصرفاته جعلت مورونج يونر يشعر بعاطفته دون الكثير من الكلمات. لقد قدروا بعضهم البعض كثيرًا. هذا هو ما يسمى بالحب. (كل خرا)
“هذا ليس جيدًا. هذا الجبل غريب. لنغادر الآن. أسرعي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرا، أصبح هجوم الفراشات أضعف بعد مرور بعض الوقت. كان الأمر مرهقًا لكل من مورونج يوناير ودونهوانج تايجي لكنهما تمكنا من الهروب من الهجوم.
“لا”.
على الرغم من أن الجبل كان لا يزال مليئًا بالفراشات، لم يكن هناك المزيد من الفراشات التي تهاجمهم في الوقت الحالي.
صرخت مورونج يونر وغرست قوة الأصلية الإلهية في دونغهوانغ تايجي. وقد أراح هذا دونغهوانغ تايجي، واستعاد قوته. كما أصبح الجرس الذهبي الإلهي أقوى أيضًا. لم يكن دونغهوانغ تايجي رجلاً رقيقًا يُظهر ضعفه.
“هل هذه متاهة طبيعية؟ تكوين؟”
“لقد انتهى الأمر أخيرًا”.
اصطدم عدد لا يحصى من الفراشات الملونة بالجرس الذهبي الإلهي كما لو كانوا ينتحرون. كان دونغهوانغ تايجي متوترًا للغاية لأنه لم يكن يعرف لماذا بدأت هذه المئات الآلاف من الفراشات في مهاجمتهم. لقد كانوا متعجرفين بشكل مدهش، وحتى جرسه الذهبي الإلهي كان على وشك التصدع. لقد كان هجومًا قويًا ضد دونغهوانغ تايجي.
أظهر وجه مورنج يونر دهشة. أزهرت جميع أنواع الزهور بالكامل على الجبل. والأهم من ذلك، أن المنظر أصبح أكثر حيوية عندما كان مصحوبًا بالعديد من الفراشات الراقصة. “إنه لأمر مدهش حقًا رؤية هذا العدد الكبير من الفراشات”.
سقطت مورونج يون اير في أحضان دونغهوانغ تايجي في هذه اللحظة. لقد أصبحوا يعتمدون على بعضهم البعض الآن وبدا المشهد مسكرًا.
ترددت صرخة باردة بين الفراغ. أظلم وجه مورونج يون اير ودونغهوانغ تايجي فجأة
“لا”.
”زوج من الأزواج الكلاب. دونغهوانغ تايجي، لقد وجدتك أخيرًا!
“اللعنة! هذه الفراشات تعرف كيف تعض الناس!
ترددت صرخة باردة بين الفراغ. أظلم وجه مورونج يون اير ودونغهوانغ تايجي فجأة
قالت مورونج يون اير، تقديرًا للمناظر الطبيعية. أغمضت عينيها ببطء وفتحت ذراعيها لاحتضان الطبيعة. “نعم، المشهد هنا جميل حقًا.” قال دونغهوانغ تايجي بابتسامة باهتة. لقد شعر بالارتياح عندما نظر إلى جمال جبل وانغ دي، الذي كان أجمل من جبل الإمبراطور الشرقي.
ومع ذلك، عندما استدار دونغهوانغ تايجي وقرر مغادرة المكان بسرعة، كانوا محاصرين بالفعل في التشكيل. كان يعلم أنهم قد ضلوا طريقهم بالفعل. وكانت الزهور والفراشات هي التمويه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
