سيل النيازك الأحمر
نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم
قالت شوچن بعصبية, “أخي, هذا كثير للغاية. أنت كنت تقول دائمًا أن أخي الأكبر عليه أن يعمل بجد لكسب المال وأنه يجب علينا توفير المال. “
الرواية الأصلية بواسطة: 御 我 (Yu Wo)
________________________
“حسناً, نحن قادمان الآن.” شوچن اومأت رأسها نحو لين-بو, تعاملها معه لا يختلف كثيراً عن الطريقة التي تعامل بها كبار السن, ثم خفضت رأسها لتخبرني, “أخي دعنا نذهب ونأكل. رغم أنك تستطيع فقط أن تأكل عصيدة الأرز إلا أن أخي الأكبر طلب من لين-بو أن يصنع العصيدة باستخدام حساء الدجاح المفضل لديك!”
الفصل 1 : سيل النيازك الأحمر – الترجمة بواسطة Laa Hisham
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك, تشبثت شوچن بجانبي طوال اليوم, ورفضت الذهاب لأي مكان آخر. وقبل أن تغرب الشمس حتی. ذلك الأخ الأكبر الذي كان من المفترض أن يكون في رحلة عمل قد اتصل خمس مرات ليسئل عني. كان من الواضح مدی قرب هؤلاء الاشقاء الثلاثة.
م/م: يتم استعمال ألقاب صينية في الرواية لوصف الأخت الصغری والأخ الأكبر والأخ الأوسط لكني أفضل كتابة معنی الألقاب مباشرة لتسهيل القراءة
________________________
لذلك أشرت بدون خوف إلی العديد من الأشياء وأخبرتهم بأن يحملوها جميعاً علی الشاحنة!
اذاً لقد مت حقاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أسنستمر بشراء المزيد؟” أصيبت شوجون بالصدمة لدرجة أنها كانت تشعر بالدوار قليلاً. كانت في حيرة كبيرة عما يجب أن تفعله.
أثناء جلوسي علی الكرسي المتحرك، نظرت إلی الشخص الغريب في المرآة.
اللعنة…
إنه رجل جيد المظهر, أو ربما علي القول فتی جيد المظهر؟
“أحدهما هو سكرتير أخي الأكبر ويدعی چينج شين, والأخری هي حارسته الشخصية وتدعی سينج يوشين.”
لم يبد كبيراً, ربما بالسابعة او الثامنة عشر. نظراً لأنه كان في غيبوبة لفترة طويلة فقد بدا مرهقاً وهزيلاً لكنه مع ذلك حافظ علی مظهره الجميل. حواجب سميكة, عيون كبيرة, مع ملامح وجه تشبه اخته الصغری ولكن مع أنف طويل مستقيم يمثل أخاه الأكبر, إنهم بلا شك ثلاثة أشقاء.
أجبرت نفسي علی الاستمرار, “أخي الأكبر, إذا لم تعد بحلول منتصف الليل في يوم العشرين من يوليو… كلا، إذا لم تكن بالمنزل قبل السادسة مساءً, عندها لا تأتي مطلقاً, سيكون ذلك خطراً جداً.”
“أخي, هل تريدني أن آخذك في جولة حول المنزل؟”
“همم؟ أخي, كيف لك أن تنسی ذلك حتی؟” اتسعت أعين شوچن ولكن علی الرغم من دهشتها إلا أنها مازالت ترد بطاعة, “نحن في چنجو.”
نظرت الأخت الصغری من خلف الباب. كانت تبتسم, وإن كانت ابتسامة مصطنعة إلی حد ما كما لو كانت قلقة من أنني سأرفض طلبها.
اهدأ, أعني, أنت مت مرة بالفعل, ماذا هناك لتخاف منه؟
بقيت صامتاً وراقبت ابتسامتها وهي تزداد توتراً حتی لم يعد بإمكاني التحمل وسئلتها, “ألا يجب عليكِ الذهاب إلی المدرسة؟”
“ثمانية عشر عاماً, لقد دخلت الجامعة بالفعل.”
“لقد أخذت إجازة.” رأت الأخت الصغری أنني مازلت صامتاً ثم أضافت بسرعة, ” لقد منحني أخي الأكبر إذناً! لقد قال أنه يجب علي أن ابقی بالمنزل وأنه من الأفضل لو بقي شخص قريب منك معك لذلك أخذت إجازة لمدة أسبوعين. وعطلة الصيف قريبة علی أي حال لذا فهذه ليست مشكلة كبيرة, لن يؤخر عملي الدارسي!”
بعد دفع الفاتورة, قلت بشكل عابر, “هيا, دعينا نواصل بالطابق العلوي.”
بإقتراب العطلة الصيفية, ألا يعني هذا أن الوقت قد حان تقريبا للإختبارات انهائية؟ ابتسمت واخترت بألا اتحدث.
“ليس لدي سوى بضعة آلاف.” عندما رأت تعبيري المضطرب, ضحكت وذكّرتني, “دائمًا ما يذهب أخي الأكبر إلى الخارج, لذا فقد أعطاك بطاقات الائتمان. كل أموالي تأتي منك يا أخي! سأذهب لأجلب محفظتك. لا يمكنك استخدام مالي! “
“بالتأكيد, لنذهب في جولة.”
أيمكن ان يكون هذا “عالم موازي؟” سمعت الناس يقولون أن العالم يتكون من العديد من العوالم المتشابهة اللي تتفرع بالتوازي… إن كان الأمر كذلك, لا تخبرني بأنني قد أواجه نسخة أخری من نفسي؟ سيكون هذا غريباً جداً.
تنهدت الأخت الصغری وهرعت لدفع الكرسي. بمجرد الخروج من الغرفة, مررنا عبر ممر قصير عند طريقنا إلی الدرج. كان تصميم الطابق نصفي, يمكنك أن تری غرفة الطعام بالأسفل تحتوي على أثاث بسيط لكن جيد, فقط مجموعة الأرائك الجلدية السوداء بدت نوعاً ما باهظة الثمن.
أنا لا أبكي… تماماً عندما كنت علی وشك التحدث, أدركت أن خدي به شعور بالبرد, بلمسي علمت انها دموع، لكن أكانت دموعي أم دموعها؟
فتحت فمي للسؤال عن أشياء لكن لم أعرف كيف أخاطبها, كان من الصعب جداً علي دعوتها بـ”الأخت الصغری” لذا اضطررت إلی سؤالها, “ما اسمك؟”
قالت شوچن بعصبية, “أخي, هذا كثير للغاية. أنت كنت تقول دائمًا أن أخي الأكبر عليه أن يعمل بجد لكسب المال وأنه يجب علينا توفير المال. “
بدت مندهشة، وأجابت في نبرة ألم, “چانج شوچن.”
“في الأصل, عندما ذهبت إلی الجامعة, أراد أخي الأكبر أن يذهب الجميع سويا للاحتفال, نحن حتی جعلنا العم والعمة يعودوا لكي يذهبوا معنا, لكن…”
شعرت بالصدمة لسماع كلمة “چن”, ولم يسعني إلا أن أشعر بالقرب لتلك الفتاة, واصلت سؤالها “ما اسم أخي الأكبر؟”
بإقتراب العطلة الصيفية, ألا يعني هذا أن الوقت قد حان تقريبا للإختبارات انهائية؟ ابتسمت واخترت بألا اتحدث.
“چانج شوتيان.”
عند سماعي لهذا تأثرت قليلاً, انتقال العوالم هذا قد حسن حتی من ظروف عائلتي. في الماضي, كنت في أسرة مكونة من أمي فقط, تحملت أمي كل الأعباء المالية وكانت رسوم دراستي الجامعية مشكلة كبيرة بحد ذاتها, لحسن الحظ, بعد تخرجي وجدت عملاً رائعاً وبدت الحياة تلتحق بنا أخيراً.
عُدت بذاكرتي إلی الأمس ثم سئلت, “إذن أولئك الزوجان من الأمس هم والداينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينيها, وقالت بصوت معارض, “أخي, إلى أين تفكر في الذهاب؟ لا يمكنك الخروج بعد!”
“امم, لا. إنهما العم والعمة. نحن نعيش معهم منذ أن كنا صغار.”
“المـ-الممرضة تقول أيضاً أنه ليس علی ما يرام. حقاً! الممرضة ليس لديها الوقت لتجيب علی الهاتف. إنها تفحص أخي… أجل, الطبيب ليس هنا بعد…”
نظرت إليها غير فاهم.
“اذن دعينا نذهب إلى هناك الآن. هل لدينا حافلة صغيرة هنا؟” في الواقع ، أردت أن أسأل ما إذا كان لديهم شاحنة كبيرة, لكن بالنظر إلى أنهم علی الأرجح لم يكن لديهم, كان من الأفضل توفير جهد السؤال.
“لقد توفی والدينا في حادث سيارة.”
شوچن خفضت رأسها وقالت بهدوء “لقد توفيا قبل عشر سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماعي لذلك العام, تجمد قلبي ولم أستطع الكلام, فقط تمكنت من إجبار الكلمات علی الخروج, “أي يوم؟”
بسماعي لهذا, تذكرت فجأة شيئاً مهماً آخر وسئلتها, “كم عمري؟”
“من هنا؟” ناديت بصوت حاد.
“ثمانية عشر عاماً, لقد دخلت الجامعة بالفعل.”
سيل النيازك الأحمر.
ثمانية عشر… كنت عاجزاً عن التحدث, كان من المفترض أن أكون في الخامسة والثلاثين من عمري, اذاً اظن أن هذا هو المجيء الثاني لربيع الشباب بالنسبة لي.
علي غير المتوقع, چانج شوتيان قد وافق, يبدو أنه من النوع الذي يدلل ويشاكس اخوته الصغار. بالطبع كل هذا كان باعتبار أنه لم يفعل ذلك ليمزح معي وهو لم يخطط للذهاب إلی المنزل اطلاقاً.
“في الأصل, عندما ذهبت إلی الجامعة, أراد أخي الأكبر أن يذهب الجميع سويا للاحتفال, نحن حتی جعلنا العم والعمة يعودوا لكي يذهبوا معنا, لكن…”
اخفضت عيني, لم أكن أنوي أن اكون صريحاً معهم في ذلك. لم يكن لدي أي شيء في هذا العالم, بكوني مجرد طالباً مازال في المدرسة, إن فقدت دعم هذه العائلة ستكون الحياة قاسية جداً علي, لذا لا يهم مدی كوني عديم الضمير, سأستمر بإخفاء هذا عن الشقيقين.
بدت شوچن حزينة للغاية، وقلبي شعر بالألم فجأة.
“لا أهتم بشأن المال, لكن يتعين عليهم توصيلها الليلة!”
“ماذا حدث؟” أصبحت فضولياً فجأة – كيف لطفل عمره ثمانية عشر عاماً أن يموت بهذه البساطة؟
“نحن أغنياء؟” كنت فضوليا بعض الشيء. المنزل بدا جميلاً, والكرسي المتحرك الذي كنت أجلس عليه كان جيداً نظراً لأن شوچن كانت قادرة على اصطحابي لأسفل الدرج به. لذا هذه العائلة علی الأقل كانت في وضع جيد, صحيح؟
“قرميدة وقعت من جدار مبني أصابت رأسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد وفاة أمي وأبي قبل عشر سنوات, انتقلنا إلی منزل عمنا, العم والعمة ليس لديهم أي أطفال, إنهم يعاملونا كما لو كنا أطفالهم لكنهم كثيرا ما يسافرون وبالكاد يكونوا في المنزل. أخي الأكبر نفس الشيء, لذا في العادة إنه أنا وانت فقط من نكون بالمنزل.”
بفففف! أردت أن انفجر ضاحكاً, كان هذا سخيفاً جداً, قرميدة تقع علی فتی لينتهي ثم يحل محله شخص غير مرغوب فيه والذي لم يكن إنساناً ولا شبحاً.
“التاسع عشر”
“أخي, لا تبكي!” عانقتني شوچن فجأة, علی الرغم من أنها كانت تخبرني بألا أبكي, بدت وكأنها علی وشك الانفجار في البكاء نفسها, واستمرت في طمأنتي, “لقد ساعدك أخي الأكبر في الحصول علی إجازة من الجامعة. يمكنك الذهاب بمجرد أن تتحسن, لن يستغرق الأمر طويلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكرونة سريعة التحضير ، لحم مشذب ، سلع معلبة ، شوكولاتة ، حلويات ، غالونات من ماء ، مشروبات ، ورق تواليت ، بطاريات … تيار لا نهاية له من الموارد الهامة نُقل علی الشاحنة, وبعد لحظة تفكير, حتی صناديق من الحفاضات القطنية حُملت علی الشاحنة. لن أحتاج أبدًا لاستخدامها في هذه الحياة, لكن شوچن ستفعل.
أنا لا أبكي… تماماً عندما كنت علی وشك التحدث, أدركت أن خدي به شعور بالبرد, بلمسي علمت انها دموع، لكن أكانت دموعي أم دموعها؟
چانج شوتيان أخرج زفيراً وقال يائساً, “شويو, هذا مجرد حلم.”
قمت بدفن وخزة الحزن وواصلت السؤال عن أشياء كان من المفترض أن أعرفها. “كم عمرك وكم عمر أخي الأكبر؟”
اليوم الذي انهار فيه عالم الجميع.
“أخي الأكبر في السابعة والعشرين, وأنا في الخامسة عشر.” يبدو أن شوچن كانت تفهم أنني أريد معرفة المزيد عن تلك العائلة, لذا استمرت بالحديث دون مطالبتي.
عند رفع رأسي, رأيت شوچن تنظر إلي بقلق.
“بعد وفاة أمي وأبي قبل عشر سنوات, انتقلنا إلی منزل عمنا, العم والعمة ليس لديهم أي أطفال, إنهم يعاملونا كما لو كنا أطفالهم لكنهم كثيرا ما يسافرون وبالكاد يكونوا في المنزل. أخي الأكبر نفس الشيء, لذا في العادة إنه أنا وانت فقط من نكون بالمنزل.”
لين-بو وشوچن كانا منذهلين, سأل لين-بو بحيرة, “سيدي الصغير, هل أنت جاد؟”
اومأت رأسي ثم تذكرت فجأة شيئاً آخر احتاجت لسؤاله. “كان هناك رجل وامرأة آخران في المستشفى بالأمس, من كانوا؟”
ترددت شوچن للحظة فقط قبل أن يلين قلبها, أو ربما لم تكن تعرف ماذا تفعل, ثم أخرجت هاتفها لتتصل به.
“أحدهما هو سكرتير أخي الأكبر ويدعی چينج شين, والأخری هي حارسته الشخصية وتدعی سينج يوشين.”
بسماعي لهذا, تذكرت فجأة شيئاً مهماً آخر وسئلتها, “كم عمري؟”
لقد رمشت. ذلك الأخ الأكبر لديه حارس شخصي؟ أهو غني…؟ مهلاً, هذه الأسماء ومهنهم لا تتناسب؟ التفت لأعطيها نظرة شك.
“أنا في جلاسيا, كنت علی وشك النزول من الطائرة.”
ضحكت شوچن عندما رأت تعبيري وقالت, “نعم، السكرتير رجل والحارس الشخصي امرأة.”
لن ينسی أحد ما حدث بيوم 21 يونيو عام2015،
حسناً…
هذا لأن بمهاراتك هذه في الكذب, حتی لو كنت فعلاً بالثامنة عشر لم أكن لأصدقك!
“نحن أغنياء؟” كنت فضوليا بعض الشيء. المنزل بدا جميلاً, والكرسي المتحرك الذي كنت أجلس عليه كان جيداً نظراً لأن شوچن كانت قادرة على اصطحابي لأسفل الدرج به. لذا هذه العائلة علی الأقل كانت في وضع جيد, صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه الفتاة التي أمامي كانت لطيفة حقاً, وهي حتی لديها أخ أكبر يحميها. إن أمكن, أريد مساعدتهم أولاً, ربما أجد مكاناً آمناً نسبياً, أخزن بعض الموارد ثم بمجرد الانتهاء من هذا, آمل أن يكون الأمر أسهل عليهم.
“أظن أننا كذلك؟” أجابت شوچن بشكل غير مؤكد, “سمعت أخي الأكبر يقول أن عائلتنا في الأصل كانت غنية جداً, لكن عندما توفی أبي وأمي انخفضت قيمة الأسهم لدينا وواجهنا بعض المشاكل بالسيولة المالية، العم والعمة كانا علماء آثار، لذلك لم يكونوا علی دراية بتلك الأشياء وبهذا سُرقت الشركة بواسطة المدراء التنفيذيين الآخرين. في ذلك الوقت بدا أننا خسرنا الكثير من الأموال لذلك لا يزال العم يشعر بكثير من الذنب بخصوص ذلك حتی الآن.”
“المـ-الممرضة تقول أيضاً أنه ليس علی ما يرام. حقاً! الممرضة ليس لديها الوقت لتجيب علی الهاتف. إنها تفحص أخي… أجل, الطبيب ليس هنا بعد…”
لقد عبست, حدسي يخبرني بأن الأمر كان مدبراً.
بدت شوچن حزينة للغاية، وقلبي شعر بالألم فجأة.
“أخي, لا تقلق” يبدو أن شوچن فهمت انطباعي خطأ، وهرعت لتهدأتي, “مازال لدينا مال, وشركة التصميم الخاصة بأخي الأكبر تستمر في جني الأرباح أيضاً, رغم أنها شركة صغيرة إلا أنه قال انها ستكون أكثر من كافية لنا, وللعم والعمة أيضاً, لذا علينا فقط أن نركز علی الدراسة.”
لن ينسی أحد ما حدث بيوم 21 يونيو عام2015،
عند النظر إلی شوچن, شعرت فجأة أن چانج شوتيان أخ أكبر رائع, كان يحمي أخاه وأخته جيداً لدرجة أنهم لم يكونوا يعرفوا أي شيء علی الإطلاق, عليهم فقط أن يركزوا علی دراستهم.
“أخي, لا تبكي!” عانقتني شوچن فجأة, علی الرغم من أنها كانت تخبرني بألا أبكي, بدت وكأنها علی وشك الانفجار في البكاء نفسها, واستمرت في طمأنتي, “لقد ساعدك أخي الأكبر في الحصول علی إجازة من الجامعة. يمكنك الذهاب بمجرد أن تتحسن, لن يستغرق الأمر طويلاً.”
إنها شركة تصميم صغيرة ومع ذلك يحتاج رئيسها إلی حارس شخصي علی مدار الساعة طوال أيام الأسبوع؟
قمت بدفن وخزة الحزن وواصلت السؤال عن أشياء كان من المفترض أن أعرفها. “كم عمرك وكم عمر أخي الأكبر؟”
لم أكن أعرف أي نوع من الأعمال چانج شوتيان يقوم به ليحتاج إلی حارس شخصي, لكن علي الرغم من أن الحاضر لم يكن مثل “تلك الحقبة” إلا أن الأمور هنا لم تكن سلمية كلياً أيضاً.
“آسف، لقد كنت غير صبور.” اعتذرت من البداية ثم انتقلت إلی قلب الموضوع. “أخي الأكبر, أين أنت؟”
مهلاً, أي حقبة هذه علی أي حال؟ أمسكت فجأة بيد شوچن وسئلت مستعجلاً, “في أي عام نحن؟”
أظن أنها ليست قادرة على أن تقول أكاذيب مثل “أخي سيموت.”
امتلأ وجه شوچن بالدهشة, وأجابت بسرعة “2015. مازلنا في يونيو, لا تقلق يا أخي, أنت لم تكن فاقداً للوعي لمدة طويلة.”
الرواية الأصلية بواسطة: 御 我 (Yu Wo) ________________________
بسماعي لذلك العام, تجمد قلبي ولم أستطع الكلام, فقط تمكنت من إجبار الكلمات علی الخروج, “أي يوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماعي لذلك العام, تجمد قلبي ولم أستطع الكلام, فقط تمكنت من إجبار الكلمات علی الخروج, “أي يوم؟”
“التاسع عشر”
“ما الذي تفكر به؟” شوچن ضحكت وقالت, “أنت مضحك جداً, تعبيراتك تستمر بالتغير.”
اللعنة…
“أظن أننا كذلك؟” أجابت شوچن بشكل غير مؤكد, “سمعت أخي الأكبر يقول أن عائلتنا في الأصل كانت غنية جداً, لكن عندما توفی أبي وأمي انخفضت قيمة الأسهم لدينا وواجهنا بعض المشاكل بالسيولة المالية، العم والعمة كانا علماء آثار، لذلك لم يكونوا علی دراية بتلك الأشياء وبهذا سُرقت الشركة بواسطة المدراء التنفيذيين الآخرين. في ذلك الوقت بدا أننا خسرنا الكثير من الأموال لذلك لا يزال العم يشعر بكثير من الذنب بخصوص ذلك حتی الآن.”
لن ينسی أحد ما حدث بيوم 21 يونيو عام2015،
خاصة وأنني لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كان سيحدث شيئاً فعلاً في الحادي والعشرين. لم أرغب لهذان الشقيقان أن يشتبها بي, لكن كان من المحال أن أدع هذا يحدث دون توجيه تحذير لهما على الأقل. بما أن القيام بشيء هو أفضل من عدم القيام بأي شيء على الإطلاق. أضفت في النهاية, “في حلمي, رأيت أن الأيام القليلة المقبلة ستكون خطرة جدًا. قد تكون هناك إصابات, والأسلحة هي الشيء الوحيد الذي يمكنه توفير الحماية لنا.”
اليوم الذي انهار فيه عالم الجميع.
ياللأسف أن شياويو خاصتهم قد مات بالفعل.
والآن, هل سينهار عالمي مرة أخری؟
أجبرت نفسي علی الاستمرار, “أخي الأكبر, إذا لم تعد بحلول منتصف الليل في يوم العشرين من يوليو… كلا، إذا لم تكن بالمنزل قبل السادسة مساءً, عندها لا تأتي مطلقاً, سيكون ذلك خطراً جداً.”
“أخي, ما الخطب, أخي؟ سآخذك إلی الطبيب!” هرعت شوچن لتقلني.
بإقتراب العطلة الصيفية, ألا يعني هذا أن الوقت قد حان تقريبا للإختبارات انهائية؟ ابتسمت واخترت بألا اتحدث.
“إنه لا شيء.” سرعان ما أمسكت يدها وطمأنتها, “أنا بخير, بضعة أسئلة أخری فقط, في أي بلد نحن؟”
قالت شوچن بعصبية, “أخي, هذا كثير للغاية. أنت كنت تقول دائمًا أن أخي الأكبر عليه أن يعمل بجد لكسب المال وأنه يجب علينا توفير المال. “
اهدأ, أعني, أنت مت مرة بالفعل, ماذا هناك لتخاف منه؟
مع توضيح كل شيء, واصلت التسوق, وحتى عند طريقنا إلى المنزل شعرت أننا لم نحصل على ما يكفي من الطعام بعد, لذلك اشترينا كل شيء من المتاجر الصغيرة في طريق عودتنا. لم أتمكن من التقاط أنفاسي ورأيت شوچن تشعر بالقلق لدرجة البكاء, أخيرًا كنت على استعداد للعودة إلى المنزل. هذا الجسد الخاص بي سيحتاج حقًا إلى وقت معقول حتی يتعافی.
عدا أنني لم أرغب حقاً بأن أَمُرَ بذلك العالم وبتلك الأشياء مرة أخری, إذا كنت مضطراً حقاً علي تجربة كل ذلك من جديد, عندها سأنتحر عندما تأتيني الفرصة!
لقد عبست, حدسي يخبرني بأن الأمر كان مدبراً.
لكن هذه الفتاة التي أمامي كانت لطيفة حقاً, وهي حتی لديها أخ أكبر يحميها. إن أمكن, أريد مساعدتهم أولاً, ربما أجد مكاناً آمناً نسبياً, أخزن بعض الموارد ثم بمجرد الانتهاء من هذا, آمل أن يكون الأمر أسهل عليهم.
“لقد توفی والدينا في حادث سيارة.” شوچن خفضت رأسها وقالت بهدوء “لقد توفيا قبل عشر سنوات.”
“همم؟ أخي, كيف لك أن تنسی ذلك حتی؟”
اتسعت أعين شوچن ولكن علی الرغم من دهشتها إلا أنها مازالت ترد بطاعة, “نحن في چنجو.”
ترددت شوچن للحظة فقط قبل أن يلين قلبها, أو ربما لم تكن تعرف ماذا تفعل, ثم أخرجت هاتفها لتتصل به.
في ماذا؟ لم اسمع ابداً بتلك البلد من قبل! شيئاً ما كان غير منطقي.ّ نحن نتحدث بالصينية, ولم يكن هناك أي شيء غريب بترتيل الكلمات, إذاً كيف يمكن أن اكون في بلد لم أسمع عنه من قبل؟
بسماعي لهذا, تذكرت فجأة شيئاً مهماً آخر وسئلتها, “كم عمري؟”
مصدوم ومرتاب، لم أستطع سوي الاستمرار بطرح الأسئلة. “كم عدد قارات العالم؟”
رغم أنني اكتشفت أن “ذلك” ربما لن يحدث إلا أنني سأشعر بتحسن إن كان ذلك الشخص موجوداً, إن انتهی الأمر بحدوث “ذلك” حقاً, لن يهم إن مات شخص ضعيف مريض مثلي, لكن فتاة جميلة مثل شوچن لو لم يكن لديها شخصاً يحميها عندها ستلتقي فقط بنهاية مأسوية.
“سبعة” تعبير شوچن يزداد غرابة, لكني لا أهتم برفع شكوكها. دعنا فقط نتأكد من بعض الأشياء أولاً!
“حسناً, نحن قادمان الآن.” شوچن اومأت رأسها نحو لين-بو, تعاملها معه لا يختلف كثيراً عن الطريقة التي تعامل بها كبار السن, ثم خفضت رأسها لتخبرني, “أخي دعنا نذهب ونأكل. رغم أنك تستطيع فقط أن تأكل عصيدة الأرز إلا أن أخي الأكبر طلب من لين-بو أن يصنع العصيدة باستخدام حساء الدجاح المفضل لديك!”
هذا الرقم صحيح, لقد عبست وسئلتها,
“أي سبعة؟”
لن ينسی أحد ما حدث بيوم 21 يونيو عام2015،
“ميسيا، القارة الشمالية، جنوب كايا، وسط كايا، جلاسيا، الغابات، وأوقيانوسيا.”
نظرًا لكوني عاجزاً, فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد قبل وصولنا إلى السوبر ماركت داخل المتجر. لقد اكتشفت أن لدينا قبوًا ولم يكن هناك الكثير من الأشياء به, وقررت على الفور أن نقضي ليلة كاملة في نقل البضائع من المتجر إلى منزلنا.
كل الأسماء خطأ!
ياللأسف أن شياويو خاصتهم قد مات بالفعل.
أخذت بعض الأنفاس العميقة قبل أن أتمكن من قمع مشاعري المتقلبة, ثم واصلت, “ما القارة التي نوجد بها؟”
أضواء وردية متدفقة.
“ميسيا.”
هذا جعلني أتردد. إذا لم يحدث شيء حقًا, فكل هذا سيكون مضيعة للمال. حتى لو استخدمنا السلع ببطء, لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في هذه العائلة, لذلك كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن نستهلكه. إضافة إلى ذلك, كانت هناك بعض الأشياء التي لن نحتاجها أبدًا, مثل السكاكين.
لا، ينبغي أن أكون بأسيا! أهذا ليس العالم الذي أنا منه حتی؟ أنا لم أسافر إلی الماضي بل بالأحری إلی عالم مختلف كلياً!
“سبعة” تعبير شوچن يزداد غرابة, لكني لا أهتم برفع شكوكها. دعنا فقط نتأكد من بعض الأشياء أولاً!
في خضم حالة الذعر, أدركت أنه بما أنني في عالم مختلف, اذاً ربما “ذلك” لن يحدث مجدداً؟
شعرت بالصدمة لسماع كلمة “چن”, ولم يسعني إلا أن أشعر بالقرب لتلك الفتاة, واصلت سؤالها “ما اسم أخي الأكبر؟”
بتفكيري لهذا, قمت بالتنهد لشعوري بالارتياح, لا يهم المكان الذي أنا به, سيظل أفضل مما قد يحدث بعد ذلك.
نظرت إليها غير فاهم.
إضافة إلی ذلك, هذا المكان لا يبدو مختلفاً كثيراً عن العالم الذي كنت أعيش به. حتی الطريقة التي حسبوا بها الوقت كانت نفسها, لذلك يجب أن يكون من السهل إلی حد ما التكيف علی العيش هنا.
أخرجت بطاقتي الائتمانية, وبدأت أشعر بالقلق قليلاً من أن الحد لن يكون كافيًا. ولكن بعد تمرير البطاقة, قام المدير بتسليم الإيصال بابتسامة ألف واط, لذا يبدو أن حد البطاقة كان كافيًا. ألقيت نظرة على الفاتورة التي وصلت إلى أكثر من ثلاثمائة ألف, لذلك ربما كانت هذه البطاقة دون أي حد من الأساس. من المحال على چانج شوتيان أن يكون شيئًا بسيطًا كرئيس شركة تصميم صغيرة.
أيمكن ان يكون هذا “عالم موازي؟” سمعت الناس يقولون أن العالم يتكون من العديد من العوالم المتشابهة اللي تتفرع بالتوازي… إن كان الأمر كذلك, لا تخبرني بأنني قد أواجه نسخة أخری من نفسي؟ سيكون هذا غريباً جداً.
“لقد توفی والدينا في حادث سيارة.” شوچن خفضت رأسها وقالت بهدوء “لقد توفيا قبل عشر سنوات.”
أياً كان, طالما أن “ذلك” لن يحدث, انس رؤية نسخة أخری مني, حتی لو كان هناك بضعة مئات مني, فلن يهم!
“أتساءل أين ذهب أخي الأكبر؟”
“ما الذي تفكر به؟” شوچن ضحكت وقالت, “أنت مضحك جداً, تعبيراتك تستمر بالتغير.”
بتفكيري لهذا, قمت بالتنهد لشعوري بالارتياح, لا يهم المكان الذي أنا به, سيظل أفضل مما قد يحدث بعد ذلك.
“أتساءل أين ذهب أخي الأكبر؟”
نظرت الأخت الصغری من خلف الباب. كانت تبتسم, وإن كانت ابتسامة مصطنعة إلی حد ما كما لو كانت قلقة من أنني سأرفض طلبها.
رغم أنني اكتشفت أن “ذلك” ربما لن يحدث إلا أنني سأشعر بتحسن إن كان ذلك الشخص موجوداً, إن انتهی الأمر بحدوث “ذلك” حقاً, لن يهم إن مات شخص ضعيف مريض مثلي, لكن فتاة جميلة مثل شوچن لو لم يكن لديها شخصاً يحميها عندها ستلتقي فقط بنهاية مأسوية.
إضافة إلی ذلك, هذا المكان لا يبدو مختلفاً كثيراً عن العالم الذي كنت أعيش به. حتی الطريقة التي حسبوا بها الوقت كانت نفسها, لذلك يجب أن يكون من السهل إلی حد ما التكيف علی العيش هنا.
ردت شوچن, “أخي الأكبر في رحلة عمل.” ثم شرحت بسرعة, “كان بعض العمل الذي قد خطط له بالفعل, لكن نظراً لأنك أصبت, فقد استمر بتأجيله بقدر ما يستطيع قبل أخذه, إنه يندم علی ذلك حقاً وقال حتی أنه لو عرف أنك ستستيقظ الآن, كان سيستمر بتأجيل العمل مهما حدث.”
بدت شوچن حزينة للغاية، وقلبي شعر بالألم فجأة.
رحلة عمل… لقد عبست, أصبحت قلقاً قليلاً ولكن في نفس الوقت أشعر بأنني كنت كثير القلق, أعني أنا بالفعل في عالم مختلف, لذا بالتأكيد لن يحدث شيئاً مماثلاً؟
“أنا في جلاسيا, كنت علی وشك النزول من الطائرة.”
اهدأ, سيكون الأمر علی ما يرام, أخذت نفساً عميقاً واستمريت بطرح بعض الأسئلة المختلفة,
“لكم من الوقت كنت فاقداً للوعي؟”
رغم أنني اكتشفت أن “ذلك” ربما لن يحدث إلا أنني سأشعر بتحسن إن كان ذلك الشخص موجوداً, إن انتهی الأمر بحدوث “ذلك” حقاً, لن يهم إن مات شخص ضعيف مريض مثلي, لكن فتاة جميلة مثل شوچن لو لم يكن لديها شخصاً يحميها عندها ستلتقي فقط بنهاية مأسوية.
“أكثر من شهر بقليل.”
التاسع عشر من يونيو, سيل النيازك الأحمر.
همم, ليست مدة طويلة, لا عجب بأنني مازلت أستطيع التحرك, إن كنت في غيبوبة لعام ونصف كنت سأكون قادراً فقط علی الاستلقاء علی ذلك السرير… صوت خطوات؟
“من هنا؟” ناديت بصوت حاد.
“من هنا؟” ناديت بصوت حاد.
لين-بو وشوچن كانا منذهلين, سأل لين-بو بحيرة, “سيدي الصغير, هل أنت جاد؟”
قفزت شوچن من الخوف, حدقت بخطر علی الشخص الذي يقترب. لقد كان غريباً, رجل متوسط العمر لم أراه بعد في المنزل.
“شيئاً سيحدث في الواحد والعشرون من يونيو, كارثة عالمية! عليك أن تعود لتحمي چن…. لتحمينا.”
“أخي, هذا لين-بو!” شوچن أسرعت بطمأنتي, إنه الطاه خاصتنا. لقد كان هنا منذ أن كانا والدانا موجودين. إنه ليس شخصاً سيئاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمانية عشر… كنت عاجزاً عن التحدث, كان من المفترض أن أكون في الخامسة والثلاثين من عمري, اذاً اظن أن هذا هو المجيء الثاني لربيع الشباب بالنسبة لي.
“سيدي الصغير, سيدتي, لقد حان الوقت لتناول الطعام.” علي الرغم من أن لين-بو كان مندهشاً مني إلا أنه ظل محترماً. مما جعلني أشعر بعد الارتياح. في حياتي السابقة, الأشخاص الوحيدين الذين كانوا مهذبين للغاية تجاهي هم البائعات عندما أمرر بطاقتي لشراء شيئاً.
“في الأصل, عندما ذهبت إلی الجامعة, أراد أخي الأكبر أن يذهب الجميع سويا للاحتفال, نحن حتی جعلنا العم والعمة يعودوا لكي يذهبوا معنا, لكن…”
“حسناً, نحن قادمان الآن.” شوچن اومأت رأسها نحو لين-بو, تعاملها معه لا يختلف كثيراً عن الطريقة التي تعامل بها كبار السن, ثم خفضت رأسها لتخبرني,
“أخي دعنا نذهب ونأكل. رغم أنك تستطيع فقط أن تأكل عصيدة الأرز إلا أن أخي الأكبر طلب من لين-بو أن يصنع العصيدة باستخدام حساء الدجاح المفضل لديك!”
“سيدي الصغير, سيدتي, لقد حان الوقت لتناول الطعام.” علي الرغم من أن لين-بو كان مندهشاً مني إلا أنه ظل محترماً. مما جعلني أشعر بعد الارتياح. في حياتي السابقة, الأشخاص الوحيدين الذين كانوا مهذبين للغاية تجاهي هم البائعات عندما أمرر بطاقتي لشراء شيئاً.
عند سماعي لهذا تأثرت قليلاً, انتقال العوالم هذا قد حسن حتی من ظروف عائلتي. في الماضي, كنت في أسرة مكونة من أمي فقط, تحملت أمي كل الأعباء المالية وكانت رسوم دراستي الجامعية مشكلة كبيرة بحد ذاتها, لحسن الحظ, بعد تخرجي وجدت عملاً رائعاً وبدت الحياة تلتحق بنا أخيراً.
“چانج شوتيان.”
في الأصل, كانت الخطة هي المواصلة في ذلك لبضعة سنوات, وجمع مال كافي للدفع المسبق لشراء منزل صغير بحيث يكون لدي أنا وامي مكان للاستقرار. هل يجب أن أكون ممتناً لأنني لم أشتريه في ذلك الوقت؟
“ما الذي تفكر به؟” شوچن ضحكت وقالت, “أنت مضحك جداً, تعبيراتك تستمر بالتغير.”
“أخي؟”
إنها شركة تصميم صغيرة ومع ذلك يحتاج رئيسها إلی حارس شخصي علی مدار الساعة طوال أيام الأسبوع؟
عند رفع رأسي, رأيت شوچن تنظر إلي بقلق.
“أظن أننا كذلك؟” أجابت شوچن بشكل غير مؤكد, “سمعت أخي الأكبر يقول أن عائلتنا في الأصل كانت غنية جداً, لكن عندما توفی أبي وأمي انخفضت قيمة الأسهم لدينا وواجهنا بعض المشاكل بالسيولة المالية، العم والعمة كانا علماء آثار، لذلك لم يكونوا علی دراية بتلك الأشياء وبهذا سُرقت الشركة بواسطة المدراء التنفيذيين الآخرين. في ذلك الوقت بدا أننا خسرنا الكثير من الأموال لذلك لا يزال العم يشعر بكثير من الذنب بخصوص ذلك حتی الآن.”
ابتسمت بضعف وأجبت, “لا شيء. دعينا نذهب ونأكل, أنا أتضور جوعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمي للسؤال عن أشياء لكن لم أعرف كيف أخاطبها, كان من الصعب جداً علي دعوتها بـ”الأخت الصغری” لذا اضطررت إلی سؤالها, “ما اسمك؟”
“حسناً.”
عُدت بذاكرتي إلی الأمس ثم سئلت, “إذن أولئك الزوجان من الأمس هم والداينا؟”
بعد ذلك, تشبثت شوچن بجانبي طوال اليوم, ورفضت الذهاب لأي مكان آخر. وقبل أن تغرب الشمس حتی. ذلك الأخ الأكبر الذي كان من المفترض أن يكون في رحلة عمل قد اتصل خمس مرات ليسئل عني. كان من الواضح مدی قرب هؤلاء الاشقاء الثلاثة.
كان هناك صمت تام علی الجانب الآخر من الخط.
ياللأسف أن شياويو خاصتهم قد مات بالفعل.
لذا علي أن استمر بالتظاهر بفقدان ذكرياتي! حتی لو ازدادت شكوكهم, طالما أنني لا أعترف بحقيقة أن شاغل هذا الجسد قد تغير, لا أعتقد انهم سيجرؤون علی فعل شيء لأخاهم!
اخفضت عيني, لم أكن أنوي أن اكون صريحاً معهم في ذلك. لم يكن لدي أي شيء في هذا العالم, بكوني مجرد طالباً مازال في المدرسة, إن فقدت دعم هذه العائلة ستكون الحياة قاسية جداً علي, لذا لا يهم مدی كوني عديم الضمير, سأستمر بإخفاء هذا عن الشقيقين.
مصدوم ومرتاب، لم أستطع سوي الاستمرار بطرح الأسئلة. “كم عدد قارات العالم؟”
بجانب, هذا الچانج شوتيان ليس شخصاً عادياً, إن اكتشف أن شبحاً مثلي قد استولی علی جسد أخاه, فمن المحتمل أن يكون من النوع الذي يضغط علی قلبه ليطلق علي النار حتی الموت.
“أخي! يدك تنزف.” صراخ شوچن بدا بعيد جداً.
لذا علي أن استمر بالتظاهر بفقدان ذكرياتي! حتی لو ازدادت شكوكهم, طالما أنني لا أعترف بحقيقة أن شاغل هذا الجسد قد تغير, لا أعتقد انهم سيجرؤون علی فعل شيء لأخاهم!
“إن أمكن, أجلب معك بعض الإمدادات الطبية, مثل المضادات الحيوية. ومن الأفضل أن يكون معك بعض الأسلحة أيضاً…”
“أخي سيكون هناك سيل من النيازك الليلة. يقولون أنه سيمكنك رؤيته طالما أن التلوث الضوئي ليس قوياً للغاية, لذا دعنا نشاهده من حديقة المنزل!”
شوچن اومأت وهي تجيب, “هناك متجر متعدد الأقسام بالقرب من هنا ويوجد سوبر ماركت بالطابق السفلي به.”
بينما كنت أتناول العشاء, اختفت سعادة شوچن, لكن الكأس الذي كان بيدي قد تحطم من قبضتي وتمت السيطرة علي جسدي بواسطة قشعريرة جعلت حتی أسناني ترتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمانية عشر… كنت عاجزاً عن التحدث, كان من المفترض أن أكون في الخامسة والثلاثين من عمري, اذاً اظن أن هذا هو المجيء الثاني لربيع الشباب بالنسبة لي.
“أخي! يدك تنزف.” صراخ شوچن بدا بعيد جداً.
لقد عبست, حدسي يخبرني بأن الأمر كان مدبراً.
التاسع عشر من يونيو, سيل النيازك الأحمر.
بعد التحدث إلى الأبد علی الهاتف, احمر وجه شوچن وسلمتني الهاتف وقالت في صوت رفيع, “أخي الأكبر لا يصدقني، إنه يريد التحدث معك مباشرة.”
العشرون من يونيو, الضباب الأسود.
أخرجت بطاقتي الائتمانية, وبدأت أشعر بالقلق قليلاً من أن الحد لن يكون كافيًا. ولكن بعد تمرير البطاقة, قام المدير بتسليم الإيصال بابتسامة ألف واط, لذا يبدو أن حد البطاقة كان كافيًا. ألقيت نظرة على الفاتورة التي وصلت إلى أكثر من ثلاثمائة ألف, لذلك ربما كانت هذه البطاقة دون أي حد من الأساس. من المحال على چانج شوتيان أن يكون شيئًا بسيطًا كرئيس شركة تصميم صغيرة.
الواحد والعشرون من يونيو, صرخات الصباح تعلن الفاتحة.
“أخي, هل تريدني أن آخذك في جولة حول المنزل؟”
“چنچن” لقد صرخت. “عاودي الإتصال بأخي الأكبر, لا يهمني كيف, فقط أخبريه أن يعود إلی هنا حالاً. أخبريه أنني أموت! أسرعي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل, كانت الخطة هي المواصلة في ذلك لبضعة سنوات, وجمع مال كافي للدفع المسبق لشراء منزل صغير بحيث يكون لدي أنا وامي مكان للاستقرار. هل يجب أن أكون ممتناً لأنني لم أشتريه في ذلك الوقت؟
شعرت شوچن بالذعر لدرجة أنها كانت علی وشك البكاء, وقالت “أخي, لا تخيفني! سأستدعي الممرضة الآن. أنت لن تموت!”
ضحكت شوچن عندما رأت تعبيري وقالت, “نعم، السكرتير رجل والحارس الشخصي امرأة.”
سحبت يدها لأبقيها هنا, ثم طالبت, “چنچن، هل تؤمنين بي؟ أخاكِ يتوسل إليكِ, رجاء أخبري أخي الأكبر بأن يأتي للمنزل حالاً.”
“ميسيا.”
ترددت شوچن للحظة فقط قبل أن يلين قلبها, أو ربما لم تكن تعرف ماذا تفعل, ثم أخرجت هاتفها لتتصل به.
“أكثر من شهر بقليل.”
“أخي الأكبر, أنا شوچن. هل يمكنك أن تعود للمنزل؟” قالت شوچن بنبرة مضطربة, “أخي, يبدو أن أخي ليس بخير…”
شوچن اومأت وهي تجيب, “هناك متجر متعدد الأقسام بالقرب من هنا ويوجد سوبر ماركت بالطابق السفلي به.”
أظن أنها ليست قادرة على أن تقول أكاذيب مثل “أخي سيموت.”
اومأت رأسي ثم تذكرت فجأة شيئاً آخر احتاجت لسؤاله. “كان هناك رجل وامرأة آخران في المستشفى بالأمس, من كانوا؟”
“المـ-الممرضة تقول أيضاً أنه ليس علی ما يرام. حقاً! الممرضة ليس لديها الوقت لتجيب علی الهاتف. إنها تفحص أخي… أجل, الطبيب ليس هنا بعد…”
الرواية الأصلية بواسطة: 御 我 (Yu Wo) ________________________
بعد التحدث إلى الأبد علی الهاتف, احمر وجه شوچن وسلمتني الهاتف وقالت في صوت رفيع, “أخي الأكبر لا يصدقني، إنه يريد التحدث معك مباشرة.”
في ماذا؟ لم اسمع ابداً بتلك البلد من قبل! شيئاً ما كان غير منطقي.ّ نحن نتحدث بالصينية, ولم يكن هناك أي شيء غريب بترتيل الكلمات, إذاً كيف يمكن أن اكون في بلد لم أسمع عنه من قبل؟
هذا لأن بمهاراتك هذه في الكذب, حتی لو كنت فعلاً بالثامنة عشر لم أكن لأصدقك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد وفاة أمي وأبي قبل عشر سنوات, انتقلنا إلی منزل عمنا, العم والعمة ليس لديهم أي أطفال, إنهم يعاملونا كما لو كنا أطفالهم لكنهم كثيرا ما يسافرون وبالكاد يكونوا في المنزل. أخي الأكبر نفس الشيء, لذا في العادة إنه أنا وانت فقط من نكون بالمنزل.”
أخذت الهاتف ودعوته بـ”أخي الأكبر” كما ينبغي أن يفعل أي أخ أصغر حسن السلوك, بالنظر إلى الظروف, لم يكن هناك شيئاً لفعله سوی أن أكون صريحاً معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي الأكبر, أنا شوچن. هل يمكنك أن تعود للمنزل؟” قالت شوچن بنبرة مضطربة, “أخي, يبدو أن أخي ليس بخير…”
جاء الرد بـ”نعم” من الهاتف, ثم قام بتحذيري,
“شويو، لقد أخفت شوچن.”
ياللأسف أن شياويو خاصتهم قد مات بالفعل.
“آسف، لقد كنت غير صبور.” اعتذرت من البداية ثم انتقلت إلی قلب الموضوع. “أخي الأكبر, أين أنت؟”
الرواية الأصلية بواسطة: 御 我 (Yu Wo) ________________________
“أنا في جلاسيا, كنت علی وشك النزول من الطائرة.”
نظرًا لكوني عاجزاً, فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد قبل وصولنا إلى السوبر ماركت داخل المتجر. لقد اكتشفت أن لدينا قبوًا ولم يكن هناك الكثير من الأشياء به, وقررت على الفور أن نقضي ليلة كاملة في نقل البضائع من المتجر إلى منزلنا.
لقد سافر إلى قارة أخری؟ الآن أصبح الأمر أكثر صعوبة لطلب منه العودة.
أظن أنها ليست قادرة على أن تقول أكاذيب مثل “أخي سيموت.”
“شويو, كن صادقاً معي. ما الذي يحدث؟”
“التاسع عشر”
عقلي كان فارغاً, ولم أكن في أي حالة لآتي بكذبة معقولة في منتصف المكالمة ولكن نظراً لأنه كان ينتظر توضيحاً مني, لا يمكنني إلا أن اقول وأسناني مشدودة, “أخي الأكبر, كان لدي حلم عندما كنت في الغيبوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شويو, كن صادقاً معي. ما الذي يحدث؟”
تمنيت أنه لن يسكب الشاي علی الهاتف ويصرخ في وجهي علی سخافتي.
ياللأسف أن شياويو خاصتهم قد مات بالفعل.
“شيئاً سيحدث في الواحد والعشرون من يونيو, كارثة عالمية! عليك أن تعود لتحمي چن…. لتحمينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة على هراء “الموت دون ندم” هذا.
چانج شوتيان أخرج زفيراً وقال يائساً, “شويو, هذا مجرد حلم.”
بعد العشاء, سئلت شوچن, “چنچن, هل هناك أي أسواق أو متاجر بالجوار؟”
“رجاء، أخي الأكبر, فقط صدقني هذه المرة, أنا لم أخدعك ابداً من قبل, صحيح؟ من أجل چنچن, رجاء, رجاء عُد إلی هنا! “تمنيت حقاً أنه لم يخدعه من قبل.
“شويو” الذي عرفت عنه حتی الآن بدا أنه طفلاً جيداً.
م/م: يتم استعمال ألقاب صينية في الرواية لوصف الأخت الصغری والأخ الأكبر والأخ الأوسط لكني أفضل كتابة معنی الألقاب مباشرة لتسهيل القراءة ________________________
كان هناك صمت تام علی الجانب الآخر من الخط.
“سبعة” تعبير شوچن يزداد غرابة, لكني لا أهتم برفع شكوكها. دعنا فقط نتأكد من بعض الأشياء أولاً!
أجبرت نفسي علی الاستمرار, “أخي الأكبر, إذا لم تعد بحلول منتصف الليل في يوم العشرين من يوليو… كلا، إذا لم تكن بالمنزل قبل السادسة مساءً, عندها لا تأتي مطلقاً, سيكون ذلك خطراً جداً.”
الرواية الأصلية بواسطة: 御 我 (Yu Wo) ________________________
كلما اقتربنا من الواحد والعشرين, كلما أصبح الأمر أكثر خطورة. إذا عاد بعد فوات الأوان, فمن المرجح جداً أن طائرته ستتحطم, لذا بدلاً من ذلك, سيكون من الأفضل له بأن يبقي حياً في مكان آخر.
لقد عبست, حدسي يخبرني بأن الأمر كان مدبراً.
بقولي لكل هذا, لقد قمت بالفعل بكل ما بوسعي, إن كان لا يزال يرفض العودة فهذا شيء ليس بيدي, يمكنني فقط الدعاء بأن لا شيء سيحدث بالواحد والعشرين من يونيو, في حالة حدوث شيئاً فعلاً, هذه المرة لا أريد أن أعيشه.
إنها شركة تصميم صغيرة ومع ذلك يحتاج رئيسها إلی حارس شخصي علی مدار الساعة طوال أيام الأسبوع؟
“حسناً, سأعود. أنت وشوچن ابقيا مكانكما. كونا جيدين ولا تذهبا إلی أي مكان آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بالنظر إلی الأمر من ناحية أخری, حتى لو لم يكن چانج شوتيان غني كما اعتقدت, فمن غير المرجح أن تفلس الأسرة بأكملها لمجرد أننا استهلكنا مليون دولار. في المقابل, ستكون هذه البضائع التي تبلغ قيمتها مليون دولار أمراً بالغ الأهمية للبقاء على قيد الحياة بعد الحادي والعشرين, لذا بالمقارنة, فقد تم إنفاق هذا المليون جيدًا!
علي غير المتوقع, چانج شوتيان قد وافق, يبدو أنه من النوع الذي يدلل ويشاكس اخوته الصغار. بالطبع كل هذا كان باعتبار أنه لم يفعل ذلك ليمزح معي وهو لم يخطط للذهاب إلی المنزل اطلاقاً.
“أخي, ما الخطب, أخي؟ سآخذك إلی الطبيب!” هرعت شوچن لتقلني.
“إن أمكن, أجلب معك بعض الإمدادات الطبية, مثل المضادات الحيوية. ومن الأفضل أن يكون معك بعض الأسلحة أيضاً…”
ترددت شوچن للحظة فقط قبل أن يلين قلبها, أو ربما لم تكن تعرف ماذا تفعل, ثم أخرجت هاتفها لتتصل به.
صوتي استمر بالانخفاض بينما أتحدث, كان من الغريب جدًا أن تخرج كلمات مثل هذه من فم صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر مثل چانج شياويو، وكلما تحدثت كلما كان من السهل أن تزداد شكوكه بي.
“أخي, لا تقلق” يبدو أن شوچن فهمت انطباعي خطأ، وهرعت لتهدأتي, “مازال لدينا مال, وشركة التصميم الخاصة بأخي الأكبر تستمر في جني الأرباح أيضاً, رغم أنها شركة صغيرة إلا أنه قال انها ستكون أكثر من كافية لنا, وللعم والعمة أيضاً, لذا علينا فقط أن نركز علی الدراسة.”
خاصة وأنني لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كان سيحدث شيئاً فعلاً في الحادي والعشرين. لم أرغب لهذان الشقيقان أن يشتبها بي, لكن كان من المحال أن أدع هذا يحدث دون توجيه تحذير لهما على الأقل. بما أن القيام بشيء هو أفضل من عدم القيام بأي شيء على الإطلاق. أضفت في النهاية, “في حلمي, رأيت أن الأيام القليلة المقبلة ستكون خطرة جدًا. قد تكون هناك إصابات, والأسلحة هي الشيء الوحيد الذي يمكنه توفير الحماية لنا.”
چانج شوتيان أخرج زفيراً وقال يائساً, “شويو, هذا مجرد حلم.”
كان صامتًا لفترة طويلة جداً قبل أن يصدر صوت “مم”, وفقط بعد العديد من تكرار جملة “اعتن بنفسك” قام بإغلاق الخط.
“آسف، لقد كنت غير صبور.” اعتذرت من البداية ثم انتقلت إلی قلب الموضوع. “أخي الأكبر, أين أنت؟”
بينما اتنهد, أدركت أنني كنت غارقًا في العرق وشعرت بأن جسدي كله ضعيفًا للغاية, لذلك شربت على الفور المزيد من حساء الدجاج لترطيب نفسي.
التاسع عشر من يونيو, سيل النيازك الأحمر.
بعد العشاء, سئلت شوچن, “چنچن, هل هناك أي أسواق أو متاجر بالجوار؟”
تمنيت أنه لن يسكب الشاي علی الهاتف ويصرخ في وجهي علی سخافتي.
شوچن اومأت وهي تجيب, “هناك متجر متعدد الأقسام بالقرب من هنا ويوجد سوبر ماركت بالطابق السفلي به.”
“نحن أغنياء؟” كنت فضوليا بعض الشيء. المنزل بدا جميلاً, والكرسي المتحرك الذي كنت أجلس عليه كان جيداً نظراً لأن شوچن كانت قادرة على اصطحابي لأسفل الدرج به. لذا هذه العائلة علی الأقل كانت في وضع جيد, صحيح؟
“اذن دعينا نذهب إلى هناك الآن. هل لدينا حافلة صغيرة هنا؟” في الواقع ، أردت أن أسأل ما إذا كان لديهم شاحنة كبيرة, لكن بالنظر إلى أنهم علی الأرجح لم يكن لديهم, كان من الأفضل توفير جهد السؤال.
اتسعت عينيها, وقالت بصوت معارض, “أخي, إلى أين تفكر في الذهاب؟ لا يمكنك الخروج بعد!”
بينما كنت أتناول العشاء, اختفت سعادة شوچن, لكن الكأس الذي كان بيدي قد تحطم من قبضتي وتمت السيطرة علي جسدي بواسطة قشعريرة جعلت حتی أسناني ترتعد.
“يجب على أن أذهب. أنا بحاجة لشراء الكثير من الأشياء.” رمشت لها ببراءة ونسخت ما قالته لي من وقت سابق, “أخي الكبير اعطاني الإذن.”
“أنا في جلاسيا, كنت علی وشك النزول من الطائرة.”
عبست شوچن, ولكنني أصررت بعناد. وانتهی بها الحال بالموافقة. “حسنًا, سأطلب من لين-بو القيادة.”
في اللحظة التي دخلنا فيها السوبر ماركت, أشرت إلى جبل من الأرز المعبأ.
“شوچن, كم معكِ من المال؟” كنت متوتراً بعض الشيء – ما كنت أخطط لعمله سيكون فورة تسوق حقيقية!
إنه رجل جيد المظهر, أو ربما علي القول فتی جيد المظهر؟
“ليس لدي سوى بضعة آلاف.” عندما رأت تعبيري المضطرب, ضحكت وذكّرتني, “دائمًا ما يذهب أخي الأكبر إلى الخارج, لذا فقد أعطاك بطاقات الائتمان. كل أموالي تأتي منك يا أخي! سأذهب لأجلب محفظتك. لا يمكنك استخدام مالي! “
“المـ-الممرضة تقول أيضاً أنه ليس علی ما يرام. حقاً! الممرضة ليس لديها الوقت لتجيب علی الهاتف. إنها تفحص أخي… أجل, الطبيب ليس هنا بعد…”
بدت شوچن في مزاج جيد. حتى لو جُن شقيقها, طالما تستطيع المرأة التسوق, فإنها ستكون فغاية السعادة.
بينما اتنهد, أدركت أنني كنت غارقًا في العرق وشعرت بأن جسدي كله ضعيفًا للغاية, لذلك شربت على الفور المزيد من حساء الدجاج لترطيب نفسي.
نظرًا لكوني عاجزاً, فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد قبل وصولنا إلى السوبر ماركت داخل المتجر. لقد اكتشفت أن لدينا قبوًا ولم يكن هناك الكثير من الأشياء به, وقررت على الفور أن نقضي ليلة كاملة في نقل البضائع من المتجر إلى منزلنا.
ترددت شوچن للحظة فقط قبل أن يلين قلبها, أو ربما لم تكن تعرف ماذا تفعل, ثم أخرجت هاتفها لتتصل به.
“لين-بو, خذ كل هذا الأرز إلى المحاسب وادفع ثمنه أولاً.”
عدا أنني لم أرغب حقاً بأن أَمُرَ بذلك العالم وبتلك الأشياء مرة أخری, إذا كنت مضطراً حقاً علي تجربة كل ذلك من جديد, عندها سأنتحر عندما تأتيني الفرصة!
في اللحظة التي دخلنا فيها السوبر ماركت, أشرت إلى جبل من الأرز المعبأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحلة عمل… لقد عبست, أصبحت قلقاً قليلاً ولكن في نفس الوقت أشعر بأنني كنت كثير القلق, أعني أنا بالفعل في عالم مختلف, لذا بالتأكيد لن يحدث شيئاً مماثلاً؟
لين-بو وشوچن كانا منذهلين, سأل لين-بو بحيرة, “سيدي الصغير, هل أنت جاد؟”
كان هناك ناس يشيرون علينا بالفعل, لكني لم أهتم. طالما نستطيع النجاة, قليل من الاحراج الآن كان لا شيء, بالأحری, مدير السوبر ماركت كان يسأل بقلق عما إذا كان بإمكاننا سداد الفاتورة أولاً, حتی يكون الأمر أكثر ملاءمة لهم لتوصيل البضائع. صراحةً, اعتقد أن هذا كان مجرد عذر له وأنه كان خائفًا من أنني لن أتمكن من الدفع وكل جهدهم هذا سيكون علی لا شيء.
“بالتأكيد!” قلت بحزم.
سيل النيازك الأحمر.
فكر لين-بو للحظة, وقال: “إذا كان سيدي الصغير يرغب في شراء هذه الكمية الكبيرة, فسوف أتفاوض مع المتجر وأطلب منهم توصيل البضائع إلى المنزل. ولكن قد نحتاج إلى دفع مبلغ إضافي قليلاً مقابل تكاليف النقل. هل سيكون هذا مناسباً يا سيدي الصغير؟”
اومأت رأسي ثم تذكرت فجأة شيئاً آخر احتاجت لسؤاله. “كان هناك رجل وامرأة آخران في المستشفى بالأمس, من كانوا؟”
“لا أهتم بشأن المال, لكن يتعين عليهم توصيلها الليلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسي علی الكرسي المتحرك، نظرت إلی الشخص الغريب في المرآة.
لين-بو اومأ رأسه, وكانت نتيجة مفاوضاته هي أن المتجر كان على استعداد لجعل شخصاً يساعد في نقل البضائع, بل سيكون هناك حتی شاحنة لنقل البضائع للمنزل. تكلف هذا فقط حوالي الالف. يبدو أنهم كانوا سعداء لرؤية “مشتر بالجملة” مثلي.
في ماذا؟ لم اسمع ابداً بتلك البلد من قبل! شيئاً ما كان غير منطقي.ّ نحن نتحدث بالصينية, ولم يكن هناك أي شيء غريب بترتيل الكلمات, إذاً كيف يمكن أن اكون في بلد لم أسمع عنه من قبل؟
لذلك أشرت بدون خوف إلی العديد من الأشياء وأخبرتهم بأن يحملوها جميعاً علی الشاحنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل, كانت الخطة هي المواصلة في ذلك لبضعة سنوات, وجمع مال كافي للدفع المسبق لشراء منزل صغير بحيث يكون لدي أنا وامي مكان للاستقرار. هل يجب أن أكون ممتناً لأنني لم أشتريه في ذلك الوقت؟
مكرونة سريعة التحضير ، لحم مشذب ، سلع معلبة ، شوكولاتة ، حلويات ، غالونات من ماء ، مشروبات ، ورق تواليت ، بطاريات … تيار لا نهاية له من الموارد الهامة نُقل علی الشاحنة, وبعد لحظة تفكير, حتی صناديق من الحفاضات القطنية حُملت علی الشاحنة.
لن أحتاج أبدًا لاستخدامها في هذه الحياة, لكن شوچن ستفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكرونة سريعة التحضير ، لحم مشذب ، سلع معلبة ، شوكولاتة ، حلويات ، غالونات من ماء ، مشروبات ، ورق تواليت ، بطاريات … تيار لا نهاية له من الموارد الهامة نُقل علی الشاحنة, وبعد لحظة تفكير, حتی صناديق من الحفاضات القطنية حُملت علی الشاحنة. لن أحتاج أبدًا لاستخدامها في هذه الحياة, لكن شوچن ستفعل.
“أ-أخي, أليس هذا كثيراً جداً؟ قد يكفي ذلك لمدة عشرة أعوام.” تبعتني شوچن بعيون واسعة وفك متراخي. أي رغبة في التسوق الآن قد ولت منذ فترة طويلة، وحل محلها شعور بالدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحلة عمل… لقد عبست, أصبحت قلقاً قليلاً ولكن في نفس الوقت أشعر بأنني كنت كثير القلق, أعني أنا بالفعل في عالم مختلف, لذا بالتأكيد لن يحدث شيئاً مماثلاً؟
كان هناك ناس يشيرون علينا بالفعل, لكني لم أهتم. طالما نستطيع النجاة, قليل من الاحراج الآن كان لا شيء, بالأحری, مدير السوبر ماركت كان يسأل بقلق عما إذا كان بإمكاننا سداد الفاتورة أولاً, حتی يكون الأمر أكثر ملاءمة لهم لتوصيل البضائع. صراحةً, اعتقد أن هذا كان مجرد عذر له وأنه كان خائفًا من أنني لن أتمكن من الدفع وكل جهدهم هذا سيكون علی لا شيء.
مع توضيح كل شيء, واصلت التسوق, وحتى عند طريقنا إلى المنزل شعرت أننا لم نحصل على ما يكفي من الطعام بعد, لذلك اشترينا كل شيء من المتاجر الصغيرة في طريق عودتنا. لم أتمكن من التقاط أنفاسي ورأيت شوچن تشعر بالقلق لدرجة البكاء, أخيرًا كنت على استعداد للعودة إلى المنزل. هذا الجسد الخاص بي سيحتاج حقًا إلى وقت معقول حتی يتعافی.
أخرجت بطاقتي الائتمانية, وبدأت أشعر بالقلق قليلاً من أن الحد لن يكون كافيًا. ولكن بعد تمرير البطاقة, قام المدير بتسليم الإيصال بابتسامة ألف واط, لذا يبدو أن حد البطاقة كان كافيًا. ألقيت نظرة على الفاتورة التي وصلت إلى أكثر من ثلاثمائة ألف, لذلك ربما كانت هذه البطاقة دون أي حد من الأساس. من المحال على چانج شوتيان أن يكون شيئًا بسيطًا كرئيس شركة تصميم صغيرة.
“أخي, لا تقلق” يبدو أن شوچن فهمت انطباعي خطأ، وهرعت لتهدأتي, “مازال لدينا مال, وشركة التصميم الخاصة بأخي الأكبر تستمر في جني الأرباح أيضاً, رغم أنها شركة صغيرة إلا أنه قال انها ستكون أكثر من كافية لنا, وللعم والعمة أيضاً, لذا علينا فقط أن نركز علی الدراسة.”
بعد دفع الفاتورة, قلت بشكل عابر, “هيا, دعينا نواصل بالطابق العلوي.”
بناءً على طلباتها المتكررة, رفعت رأسي للنظر إلی السماء. في عصر كهذا حيث كان من المستحيل تقريبًا رؤية النجوم, كانت سماء الليل بأكملها ممتلئة بالفعل بسيل من النيازك. كان رائعا, جميلا بما فيه الكفاية ليسلب نفس المرء.
“ماذا؟ أسنستمر بشراء المزيد؟” أصيبت شوجون بالصدمة لدرجة أنها كانت تشعر بالدوار قليلاً. كانت في حيرة كبيرة عما يجب أن تفعله.
لين-بو اومأ رأسه, وكانت نتيجة مفاوضاته هي أن المتجر كان على استعداد لجعل شخصاً يساعد في نقل البضائع, بل سيكون هناك حتی شاحنة لنقل البضائع للمنزل. تكلف هذا فقط حوالي الالف. يبدو أنهم كانوا سعداء لرؤية “مشتر بالجملة” مثلي.
قمنا بالتسوق بالأعلی طابق بطابق, وقمت باختيار ملابس متينة, عشر قطع كل مرة, مع عدم نسيان بعض الأشياء الأخری كالملابس الحرارية والألحفة أيضاً؛ اشتريتهم كما لو كانوا نفايات.
“سيدي الصغير, سيدتي, لقد حان الوقت لتناول الطعام.” علي الرغم من أن لين-بو كان مندهشاً مني إلا أنه ظل محترماً. مما جعلني أشعر بعد الارتياح. في حياتي السابقة, الأشخاص الوحيدين الذين كانوا مهذبين للغاية تجاهي هم البائعات عندما أمرر بطاقتي لشراء شيئاً.
لحسن الحظ, تمكنا من العثور على متجر لبيع البضائع العسكرية وصيدلية في أحد الطوابق, وجلبت جميع أنواع المصابيح الكهربائية عالية الجودة, خوذ, وحتى الأحذية العسكرية. فقط السكاكين هي التي اشتريتها بالعشرات. في الصيدلية, اشتريت الفيتامينات والضمادات والأدوية المضادة للالتهابات وما شابه. قمت بمحو جميع مخازنهم دفعة واحدة.
عند سماعي لهذا تأثرت قليلاً, انتقال العوالم هذا قد حسن حتی من ظروف عائلتي. في الماضي, كنت في أسرة مكونة من أمي فقط, تحملت أمي كل الأعباء المالية وكانت رسوم دراستي الجامعية مشكلة كبيرة بحد ذاتها, لحسن الحظ, بعد تخرجي وجدت عملاً رائعاً وبدت الحياة تلتحق بنا أخيراً.
قالت شوچن بعصبية, “أخي, هذا كثير للغاية. أنت كنت تقول دائمًا أن أخي الأكبر عليه أن يعمل بجد لكسب المال وأنه يجب علينا توفير المال. “
كان هناك صمت تام علی الجانب الآخر من الخط.
هذا جعلني أتردد. إذا لم يحدث شيء حقًا, فكل هذا سيكون مضيعة للمال. حتى لو استخدمنا السلع ببطء, لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في هذه العائلة, لذلك كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن نستهلكه. إضافة إلى ذلك, كانت هناك بعض الأشياء التي لن نحتاجها أبدًا, مثل السكاكين.
مصدوم ومرتاب، لم أستطع سوي الاستمرار بطرح الأسئلة. “كم عدد قارات العالم؟”
ولكن بالنظر إلی الأمر من ناحية أخری, حتى لو لم يكن چانج شوتيان غني كما اعتقدت, فمن غير المرجح أن تفلس الأسرة بأكملها لمجرد أننا استهلكنا مليون دولار. في المقابل, ستكون هذه البضائع التي تبلغ قيمتها مليون دولار أمراً بالغ الأهمية للبقاء على قيد الحياة بعد الحادي والعشرين, لذا بالمقارنة, فقد تم إنفاق هذا المليون جيدًا!
نظرت إليها غير فاهم.
مع توضيح كل شيء, واصلت التسوق, وحتى عند طريقنا إلى المنزل شعرت أننا لم نحصل على ما يكفي من الطعام بعد, لذلك اشترينا كل شيء من المتاجر الصغيرة في طريق عودتنا. لم أتمكن من التقاط أنفاسي ورأيت شوچن تشعر بالقلق لدرجة البكاء, أخيرًا كنت على استعداد للعودة إلى المنزل. هذا الجسد الخاص بي سيحتاج حقًا إلى وقت معقول حتی يتعافی.
“أحدهما هو سكرتير أخي الأكبر ويدعی چينج شين, والأخری هي حارسته الشخصية وتدعی سينج يوشين.”
“أخي, أخي, انظر!” فتحت شوچن نافذة السيارة وأشارت إلی الخارج بحماس. بتعقل, قام لين-بو بركن السيارة حتی يدعها تخرج رأسها بأمان.
“چانج شوتيان.”
بناءً على طلباتها المتكررة, رفعت رأسي للنظر إلی السماء. في عصر كهذا حيث كان من المستحيل تقريبًا رؤية النجوم, كانت سماء الليل بأكملها ممتلئة بالفعل بسيل من النيازك. كان رائعا, جميلا بما فيه الكفاية ليسلب نفس المرء.
اخفضت عيني, لم أكن أنوي أن اكون صريحاً معهم في ذلك. لم يكن لدي أي شيء في هذا العالم, بكوني مجرد طالباً مازال في المدرسة, إن فقدت دعم هذه العائلة ستكون الحياة قاسية جداً علي, لذا لا يهم مدی كوني عديم الضمير, سأستمر بإخفاء هذا عن الشقيقين.
ما زلت أتذكر الأخبار التي تصف هذا الحدث في اليوم التالي: أضواء وردية متدفقة جميلة للغاية لدرجة أنه بمجرد رؤيتها, يمكنك الموت دون ندم بعد ذلك.
إنها شركة تصميم صغيرة ومع ذلك يحتاج رئيسها إلی حارس شخصي علی مدار الساعة طوال أيام الأسبوع؟
اللعنة على هراء “الموت دون ندم” هذا.
همم, ليست مدة طويلة, لا عجب بأنني مازلت أستطيع التحرك, إن كنت في غيبوبة لعام ونصف كنت سأكون قادراً فقط علی الاستلقاء علی ذلك السرير… صوت خطوات؟
أضواء وردية متدفقة.
لقد عبست, حدسي يخبرني بأن الأمر كان مدبراً.
سيل النيازك الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!” قلت بحزم.
في ماذا؟ لم اسمع ابداً بتلك البلد من قبل! شيئاً ما كان غير منطقي.ّ نحن نتحدث بالصينية, ولم يكن هناك أي شيء غريب بترتيل الكلمات, إذاً كيف يمكن أن اكون في بلد لم أسمع عنه من قبل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات