المفاوضات
الفصل 1136 : المفاوضات
من الناحية النظرية ، كان ذلك ممكنًا.
في حوض الحجر الأحمر.
على عكس القوة الخالصة ، تتطلب الحكمة ذكاءً وخبرةً لتعزيزها بشكل صحيح. كلما كانت تجربة المرء أوسع ، كلما ازدهرت حكمته ونمت.
عند هذه النقطة ، لن يحاول أي من الوحوش الشيطانية فعل أي شيء لسو تشن.
والعيش في جسد كلب أفضل من العيش داخل جدار.
بدون أي إعاقة ، سار سو تشن بسهولة وأرسل قطرة من جوهر الدم في الحفرة.
“لقد قال إلهي بالفعل أن الجدار ليس له باب وأنه لا يمكن فتح ممر “. قال فروست: “وإلا ، لكان قد سمح لكم بالمرور منذ وقت طويل”.
احتوت تلك القطرة الواحدة على طاقة أكثر بكثير مما يمكن أن توفره الوحوش الشيطانية التي لا تعد ولا تحصى.
نعم – في تلك اللحظة ، شعروا أن الحاجز كان يقوى من جديد. وقد اجتاحت موجة قوية من الطاقة الحاجز ومنعته من التدهور أكثر من ذلك. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قوية بشكل استثنائي – لدرجة أن أجزاء من الجدار التي تم تدميرها بدأت في التعافي.
وسرعان ما ظهر صوت من الأعماق. “لماذا عدت بهذه السرعة؟ هل فشلت خطتك؟ “
قالت الإلهة الأم ، “يمكننا دائمًا التوصل إلى طريقة مختلفة لجذب وحش أصل.”
“بل على العكس تماما. حتى الآن ، كل شيء يسير بسلاسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما ظهر صوت من الأعماق. “لماذا عدت بهذه السرعة؟ هل فشلت خطتك؟ “
“همم؟” نهض خفاش من الأعماق. “ماذا قلت؟”
نعم ، وحش أصل.
“بالضبط ما سمعته للتو. الخطة تتكشف بسلاسة تامة “.
“كيف يمكننا إذن الحصول على وحش أصل من خلال الحاجز إذا لم نتمكن حتى من المرور؟” سأل الآلهة بنبرة غير راضية إلى حد ما.
“ما هي الخطوة التي تقوم بها حاليًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.
“تدمير الحاجز”.
كانت الآلهة في الواقع أضعف من وحوش الأصل عندما يتعلق الأمر بالحيوية والقوة. لم تكن قوتهم الخام بل سيطرتهم الفطرية على قوة الطريقة والقدرة على التكيف هي التي سمحت لهم بالفوز.
عند سماع هذا ، صمت سلف الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن هذا بالضبط ما أرادوا أن يفعلوه بأنفسهم؟
بعد توقف طويل ، خفق الخفاش الصغير بجناحيه وقال ، “هذه هي اللحظة الأكثر أهمية في الخطة. لا يمكنك أن تكون مهملاً. لن يتم خداع الآلهة بسهولة ، وقوتهم الإلهية تسمح لهم بالرؤية من خلال التنكر. لن يتم خداعهم بهذه السهولة “.
تنهد لورد عالم الأحلام. “يجب أن تعلمي أنه لا توجد تقنية وهم يمكن أن تخدعني. للحظة ، شعرت بوضوح أن الإرادة القوية تؤثر على الحاجز بأكمله وتتسبب في تعافيه. والآن اختفى. يجب أن يكون هذا إله السماء بلا ظل. إنه موجود بالفعل ، وهو في الواقع مسيطر على الجدار “.
“في الواقع ، أعتقد أن العكس هو الصحيح “. أجاب سو تشن: “من السهل جدًا خداعهم”.
أجاب فروست بهدوء: “هذه هي مشكلتك عليك حلها”.
“هاه؟ لماذا هذا؟”
استغرق فروست لحظة لالتقاط أنفاسه قبل أن يقول: “الحاجز هو جسد إلهي ، ولا يوجد باب ، فلا يمكن فتحه جزئيًا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن فتح الحاجز يعادل تدمير جسده ، وإذا تحطم الحاجز ، سيموت إلهي “.
“لأنهم يفتقرون إلى الخبرة في الخداع”.
على الرغم من وجود الآلهة لفترة طويلة جدًا ، إلا أن تجاربهم كانت أحادية البعد.
كانوا يفتقرون إلى الخبرة في أن ينخدعوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تدمير الحاجز”.
كان هذا جزءًا من سبب تجرؤ سو تشن على الكذب عليهم على الإطلاق.
إذا استمر هذا ، فكيف يهربون؟
على عكس القوة الخالصة ، تتطلب الحكمة ذكاءً وخبرةً لتعزيزها بشكل صحيح. كلما كانت تجربة المرء أوسع ، كلما ازدهرت حكمته ونمت.
ولكن طالما كانوا على استعداد لدفع الثمن ، فيمكن دائمًا إيجاد طريقة.
كان للآلهة قدرًا كبيرًا من الخبرة في مواضيع أخرى ، لكن لديهم خبرة قليلة جدًا في الأكاذيب والخداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.
لأنه لم يجرؤ أحد على فعل ذلك.
عند رؤية الجميع يحدق به بتوقع ، فكر لورد عالم الاحلام للحظة قبل أن يجيب ، “يمكنني أن أجعل تلاميذي يوقظون وحش الأصل ويقودونه إلى الحاجز. ومع ذلك ، لا أعرف ما إذا كان ذلك سيكون كافيا أم لا “.
كانت الآلهة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.
قوية جدا!
قالت الإلهة الأم ، “يمكننا دائمًا التوصل إلى طريقة مختلفة لجذب وحش أصل.”
وهذه القوة تعني أن كبريائهم كان عميقاً. هذا هو السبب في أنهم قالوا مثل هذه الأشياء مثل ، “أنت تجرؤ على النظر مباشرة إلى مجد الإله” ، “أنت تجرؤ على مناداة الإله مباشرة باسمه” ، و “رحمة الإله في عمق البحر ، و ربما هو مرعب مثل الجحيم نفسه! “
“النقل المكاني”.
لقد أدت المبالغة الخالدة في قوتهم إلى رفع مكانة الآلهة إلى مستويات غير عادية.
عند سماع ذلك ، شعر الجميع بأن حماسهم خفت قليلاً.
كان هذا هو المعيار لعشرات الآلاف من السنين.
عند سماع ذلك ، شعر الجميع باليأس يتسلل إلى قلوبهم.
على الرغم من وجود الآلهة لفترة طويلة جدًا ، إلا أن تجاربهم كانت أحادية البعد.
كان هذا جزءًا من سبب تجرؤ سو تشن على الكذب عليهم على الإطلاق.
ومن هنا تأتي قوة الخداع.
ولكن في تلك اللحظة ، تنهد لورد عالم الأحلام بهدوء. “إنه يتحدث عن وحش أصل.”
كان سلوكهم الفخور والمتغطرس متأصلاً بعمق في نفسيتهم. نتيجة لذلك ، رفضت الآلهة تصديق أنه يمكن خداعهم على الرغم من حقيقة أنهم يعرفون بوجود المخادعين. كان صحيحًا أن قوتهم الإلهية سمحت لهم برؤية العديد من هذه التنكرات. ومع ذلك ، إذا كان لدى الطرف الآخر قوة إلهية ، حتى لو كانت قليلة ، فسيتعين على الآلهة استخدام أدمغتهم لرؤية الخداع.
لقد أذهلت الآلهة من هذا .
هذا هو السبب في أن سلف الدم اعتقد أن الآلهة لن يكون من السهل خداعهم ، بينما يعتقد سو تشن على العكس من ذلك.
“في الواقع ، هناك!” أجاب فروست.
عند سماع كلمات سو تشن ، صمت سلف الدم مرة أخرى قبل أن يسأل ، “كم من الوقت؟”
فوجئت كل الآلهة للحظات.
“قريبا جدا.”
داخل كنيسة السماء بلا ظل.
—–
كان من الصعب على فروست تحمل شدة كلماتهم ، وكان يتألم مع تدفق الدم من جسده. ولأنه لم يستطع استخدام الطاقة الخالدة في شفاء جروحه ، لم يستطع تحمل الضغط الساحق إلا بقوة.
داخل كنيسة السماء بلا ظل.
“ما هي الخطوة التي تقوم بها حاليًا؟”
كانت مناقشة الآلهة لا تزال مستمرة.
قال فروست على عجل: “إلهي يفضل ألا يكون عدوا ، ولهذا كان يفكر في طريقة للتحايل على هذه القضية”.
ترددت أصوات الآلهة في جميع أنحاء القاعة الرئيسية مثل أجراس رنانة ، تدوي في أذن فروست.
الفصل 1136 : المفاوضات
“إذن ، بلا ظل في الواقع يختبئ في الحاجز؟ بعبارة أخرى ، هل هو المسيطر عليه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنهم يفتقرون إلى الخبرة في الخداع”.
“نعم!” أجاب فروست برأس منخفض.
ولكن في تلك اللحظة ، تنهد لورد عالم الأحلام بهدوء. “إنه يتحدث عن وحش أصل.”
“إذن هل يستطيع أن يفتح الحاجز؟”
“إلهي يحتاج جسد إله. طالما كان لديه جسد ، فسيكون قادرًا على تخليص نفسه من الحاجز. وبعد ذلك ، بدون دعم إلهي له ، سيفقد الحاجز عموده الفقري وسينهار تلقائيًا “.
“نعم.”
“في الواقع ، أعتقد أن العكس هو الصحيح “. أجاب سو تشن: “من السهل جدًا خداعهم”.
أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ لورد عالم الأحلام والإلهة الأم والآخرون بصدمة ، “لقد تم تعزيز الحاجز مرة أخرى!”
إذا كان ما قاله فروست صحيحًا ، فهل هذا يعني أن كل عملهم في طي النسيان؟ لماذا بذلوا كل هذا الجهد لتدمير الحاجز؟ إذا كانوا قد قدموا أنفسهم للتو إلى بلا ظل ، فلم يكن بإمكانه فتح الباب لهم؟
“في الواقع ، هناك!” أجاب فروست.
بالطبع ، لا يزال هناك وقت.
“هاه؟ لماذا هذا؟”
سأل الآلهة على الفور ، “إذاً دعه يفتح الحاجز!”
بدون أي إعاقة ، سار سو تشن بسهولة وأرسل قطرة من جوهر الدم في الحفرة.
كان من الصعب على فروست تحمل شدة كلماتهم ، وكان يتألم مع تدفق الدم من جسده. ولأنه لم يستطع استخدام الطاقة الخالدة في شفاء جروحه ، لم يستطع تحمل الضغط الساحق إلا بقوة.
استغرق فروست لحظة لالتقاط أنفاسه قبل أن يقول: “الحاجز هو جسد إلهي ، ولا يوجد باب ، فلا يمكن فتحه جزئيًا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن فتح الحاجز يعادل تدمير جسده ، وإذا تحطم الحاجز ، سيموت إلهي “.
لحسن الحظ ، أدركت الآلهة على الفور ما حدث وصمتت.
كانت مناقشة الآلهة لا تزال مستمرة.
نزلت هالة من الضوء الذهبي على جسد فروست ، ملأت جسده بشعور دافئ.
كان الاختلاف بين الآلهة ووحوش الأصل متشابهًا.
تدخلت الإلهة الأم في الوقت المناسب.
“ما هي الخطوة التي تقوم بها حاليًا؟”
استغرق فروست لحظة لالتقاط أنفاسه قبل أن يقول: “الحاجز هو جسد إلهي ، ولا يوجد باب ، فلا يمكن فتحه جزئيًا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن فتح الحاجز يعادل تدمير جسده ، وإذا تحطم الحاجز ، سيموت إلهي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون جذب وحش أصل قبل تدمير الحاجز بالكامل مهمة سهلة.
عند سماع ذلك ، شعر الجميع بأن حماسهم خفت قليلاً.
عند سماع ذلك ، شعر الجميع بأن حماسهم خفت قليلاً.
هكذا كان الأمر. لا عجب أن إله السماء بلا ظل لم يفتح الحاجز على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات سو تشن ، صمت سلف الدم مرة أخرى قبل أن يسأل ، “كم من الوقت؟”
إذا تحطم الحاجز ، فسيكون قد انتهى.
“يا؟”
“يا للأسف. هل هذا يعني أنه مقدر أن يصبح عدونا وليس صديقنا؟ ” سألت آلهة القمر هذا بنبرة لبقة ، ولكن وراء كلماتها الودية كانت نية قتل سامة.
إذا استمر هذا ، فكيف يهربون؟
بغض النظر عن هويته ، سيُقتل كل من أعاق عودة الآلهة.
أجاب فروست بهدوء: “هذه هي مشكلتك عليك حلها”.
قال فروست على عجل: “إلهي يفضل ألا يكون عدوا ، ولهذا كان يفكر في طريقة للتحايل على هذه القضية”.
قال فروست بهدوء ، “هذا فقط لأن إلهي لم يقاوم أبدًا بنشاط. لقد احتاج إليكم جميعًا أولاً لإضعاف الحاجز إلى الحد الذي يمكنه من التحدث معك فيه. ولكن الآن بعد أن تكلم إلهي عن مقالته ، يمكنه … “
“ماهي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ طلب فروست الآلهة.
“إلهي يحتاج جسد إله. طالما كان لديه جسد ، فسيكون قادرًا على تخليص نفسه من الحاجز. وبعد ذلك ، بدون دعم إلهي له ، سيفقد الحاجز عموده الفقري وسينهار تلقائيًا “.
لحسن الحظ ، تدخل لورد عالم الأحلام. “لا تكن في عجلة من أمرك للعمل. إذا قتلته ، فسيقوم إله السماء بلا ظل بإنهاء جميع المفاوضات معنا “.
“يجب أن يكون من السهل جدًا منحه جسدًا ، أليس كذلك؟ هناك أطنان منهم متبقية من شفق الآلهة. أي واحد منهم يجب أن يعمل “.
“هاه؟ لماذا هذا؟”
قال فروست على الفور: “هذا لا يكفي”. لم يرفض عرضهم على الفور ، لكنه كان يخطط لتأهيل بيانه أكثر.
إذا كان بإمكانهم نقل وحش الأصل عبر الحاجز ، فلماذا لم يرسلوا أنفسهم إلى الجانب الآخر؟ لماذا يحتاجون حتى إلى تدمير الجدار في المقام الأول إذا كان ذلك ممكنًا؟
“يا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحش أصل؟
كذب فروست بلا خوف وهو يتنهد قبل أن يشرح ، “جثة الغله لن تكون كافية لاحتواء قوة إلهي وقدرته. لا يكفي حتى ألف جسم ، مما يعني أنه يحتاج إلى جسم أقوى. بعد كل شيء ، هو إله الحاجز “.
كان هناك شيء معجزي يتكشف على مستوى غير مرئي للعين المجردة.
غضبت إلهة القمر من كلمات فروست. “أين يريدنا أن نجد مثل هذا الجسد؟ لا توجد جثة يمكنها تلبية هذه المتطلبات “.
قوية جدا!
“في الواقع ، هناك!” أجاب فروست.
عند سماع ذلك ، شعر الجميع بأن حماسهم خفت قليلاً.
فوجئت كل الآلهة للحظات.
هذا هو السبب في أن سلف الدم اعتقد أن الآلهة لن يكون من السهل خداعهم ، بينما يعتقد سو تشن على العكس من ذلك.
ولكن في تلك اللحظة ، تنهد لورد عالم الأحلام بهدوء. “إنه يتحدث عن وحش أصل.”
هل يعني ذلك أن إله السماء بلا ظل أراد الاستيلاء على جثة وحش الأصل؟
وحش أصل؟
إذا تحطم الحاجز ، فسيكون قد انتهى.
لقد أذهلت الآلهة من هذا .
عند رؤية الجميع يحدق به بتوقع ، فكر لورد عالم الاحلام للحظة قبل أن يجيب ، “يمكنني أن أجعل تلاميذي يوقظون وحش الأصل ويقودونه إلى الحاجز. ومع ذلك ، لا أعرف ما إذا كان ذلك سيكون كافيا أم لا “.
نعم ، وحش أصل.
بغض النظر عن هويته ، سيُقتل كل من أعاق عودة الآلهة.
ربما كان هذا هو المخلوق الوحيد الذي كان جسده أقوى من جسد الإله.
“في الواقع ، أعتقد أن العكس هو الصحيح “. أجاب سو تشن: “من السهل جدًا خداعهم”.
وكان هذا صحيحًا على الرغم من حقيقة أن وحوش الأصل قد خسرت الحرب ضد الآلهة.
الفصل 1136 : المفاوضات
بعد كل شيء ، على الرغم من خسارة وحوش الأصل ، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنهم كانوا أضعف من الآلهة في كل جانب. من حيث القوة الجسدية النقية ، لا يمكن مقارنة أي مخلوق بوحوش الأصل.
وهذه القوة تعني أن كبريائهم كان عميقاً. هذا هو السبب في أنهم قالوا مثل هذه الأشياء مثل ، “أنت تجرؤ على النظر مباشرة إلى مجد الإله” ، “أنت تجرؤ على مناداة الإله مباشرة باسمه” ، و “رحمة الإله في عمق البحر ، و ربما هو مرعب مثل الجحيم نفسه! “
يمكن للإنسان أن يهزم ويقتل النمر ، على سبيل المثال ، لكن هذا لا يعني أن قوة أو حيوية الإنسان أكبر من قوة النمر. في الواقع ، كان العكس هو الصحيح. لولا القدرة الكامنة على التكيف والذكاء اللذين يمتلكهما البشر ، لكان النمر قادرًا بسهولة على القضاء على واحد أو أكثر من البشر بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب فروست ، “سيستغرق إلهي بعض الوقت ليدخل جسده الجديد. من المحتمل أن يموت وحش الأصل بعد فترة وجيزة من إيقاظه ، لذلك يجب أن نرسله إلى هذا الجانب أولاً. أراضي كون هي الوحيدة التي لديها طاقة أصل كافية للحفاظ على وحش الأصل “.
كان الاختلاف بين الآلهة ووحوش الأصل متشابهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تدمير الحاجز”.
كانت الآلهة في الواقع أضعف من وحوش الأصل عندما يتعلق الأمر بالحيوية والقوة. لم تكن قوتهم الخام بل سيطرتهم الفطرية على قوة الطريقة والقدرة على التكيف هي التي سمحت لهم بالفوز.
قال يورماك: “عندها يجب أن يسمح إلهك له بالمرور”.
كانت تقنيات الآلهة مثل مهارات الأصل والأسلحة التي استخدمها البشر لمطاردة الوحوش المقفرة.
“في الواقع ، هناك!” أجاب فروست.
فاجأ طلب فروست الآلهة.
“إذن هل يستطيع أن يفتح الحاجز؟”
هل يعني ذلك أن إله السماء بلا ظل أراد الاستيلاء على جثة وحش الأصل؟
من الناحية النظرية ، كان ذلك ممكنًا.
من الناحية النظرية ، كان ذلك ممكنًا.
من الناحية النظرية ، كان ذلك ممكنًا.
والعيش في جسد كلب أفضل من العيش داخل جدار.
عند رؤية الجميع يحدق به بتوقع ، فكر لورد عالم الاحلام للحظة قبل أن يجيب ، “يمكنني أن أجعل تلاميذي يوقظون وحش الأصل ويقودونه إلى الحاجز. ومع ذلك ، لا أعرف ما إذا كان ذلك سيكون كافيا أم لا “.
“حسناً. إذا كان هذا ما يريده ، فسنمنحه إياه. لكننا نحتاج إليه أن يفتح الحاجز أولاً قبل أن نتمكن من العبور والقبض على بعض تلك المخلوقات النائمة من أجله “. قالت إلهة القمر على الفور: “سيكون قادرًا على الاختيار بحرية من بين مجموعة واسعة عندما يحين الوقت”. نظرًا لأنهم لن يقدموا له جثة وحش أصل إلا بعد سقوط الحاجز ، فلا يهم حقًا ما إذا كانوا يحفظون كلمتهم أم لا. بطبيعة الحال ، كانت إلهة القمر على استعداد لتقديم أي نوع من الوعد الفارغ الضروري لانهيار الحاجز بشكل أسرع.
والعيش في جسد كلب أفضل من العيش داخل جدار.
ابتسم فروست بضعف.” سيكون من الصعب القيام بذلك. بمجرد تدمير الحاجز ، سيموت إلهي. على هذا النحو ، يجب أن ينقل نفسه على الفور إلى جسده الجديد في اللحظة التي يتفكك فيها الجدار “.
كان الاختلاف بين الآلهة ووحوش الأصل متشابهًا.
بدأ الإله البربري لونغ ينفد صبره. “نحن على الجانب الآخر من الجدار. كيف يمكننا إيجاد وحش أصل له هنا؟ “
“دعونا نتحدث عن الأمور بسلام!” صرخت الآلهة على وجه السرعة.
أجاب فروست بهدوء: “هذه هي مشكلتك عليك حلها”.
كانوا يفتقرون إلى الخبرة في أن ينخدعوا!
“يا للغطرسة!” كان لونغ غاضبا. بدا هذا الإله البربري ، كما يليق باسمه ، وكأنه يريد النزول بالقوة إلى كنيسة السماء بلا ظل وتعليم فروست درسًا.
وكان هذا صحيحًا على الرغم من حقيقة أن وحوش الأصل قد خسرت الحرب ضد الآلهة.
لحسن الحظ ، تدخل لورد عالم الأحلام. “لا تكن في عجلة من أمرك للعمل. إذا قتلته ، فسيقوم إله السماء بلا ظل بإنهاء جميع المفاوضات معنا “.
—–
“ماذا هناك للتفاوض؟ لا يمكننا تلبية طلباته ، ولكن بغض النظر ، كل ما علينا فعله هو الانتظار بضع سنوات أخرى حتى يتم تدمير الجدار “.
عند سماع ذلك ، شعر الجميع باليأس يتسلل إلى قلوبهم.
قال فروست بهدوء ، “هذا فقط لأن إلهي لم يقاوم أبدًا بنشاط. لقد احتاج إليكم جميعًا أولاً لإضعاف الحاجز إلى الحد الذي يمكنه من التحدث معك فيه. ولكن الآن بعد أن تكلم إلهي عن مقالته ، يمكنه … “
بسبب القوة الإلهية التي تكتنفه ، لم يتعرف يورماك على فروست على الإطلاق.
بينما كان فروست يتحدث ، بدا أن المساحة المحيطة بالكنيسة بأكملها قد تجمدت فجأة.
عند رؤية الجميع يحدق به بتوقع ، فكر لورد عالم الاحلام للحظة قبل أن يجيب ، “يمكنني أن أجعل تلاميذي يوقظون وحش الأصل ويقودونه إلى الحاجز. ومع ذلك ، لا أعرف ما إذا كان ذلك سيكون كافيا أم لا “.
كان هناك شيء معجزي يتكشف على مستوى غير مرئي للعين المجردة.
إذا كان ما قاله فروست صحيحًا ، فهل هذا يعني أن كل عملهم في طي النسيان؟ لماذا بذلوا كل هذا الجهد لتدمير الحاجز؟ إذا كانوا قد قدموا أنفسهم للتو إلى بلا ظل ، فلم يكن بإمكانه فتح الباب لهم؟
من حين لآخر ، تومض خطوط ذهبية من الضوء في الهواء.
لقد أدت المبالغة الخالدة في قوتهم إلى رفع مكانة الآلهة إلى مستويات غير عادية.
صرخ لورد عالم الأحلام والإلهة الأم والآخرون بصدمة ، “لقد تم تعزيز الحاجز مرة أخرى!”
الفصل 1136 : المفاوضات
نعم – في تلك اللحظة ، شعروا أن الحاجز كان يقوى من جديد. وقد اجتاحت موجة قوية من الطاقة الحاجز ومنعته من التدهور أكثر من ذلك. بالإضافة إلى ذلك ، كانت قوية بشكل استثنائي – لدرجة أن أجزاء من الجدار التي تم تدميرها بدأت في التعافي.
كان من الصعب على فروست تحمل شدة كلماتهم ، وكان يتألم مع تدفق الدم من جسده. ولأنه لم يستطع استخدام الطاقة الخالدة في شفاء جروحه ، لم يستطع تحمل الضغط الساحق إلا بقوة.
بدأت الآلهة الأخرى في الذعر على الفور.
سأل الآلهة على الفور ، “إذاً دعه يفتح الحاجز!”
إذا استمر هذا ، فكيف يهربون؟
كان هذا جزءًا من سبب تجرؤ سو تشن على الكذب عليهم على الإطلاق.
“دعونا نتحدث عن الأمور بسلام!” صرخت الآلهة على وجه السرعة.
قال فروست على عجل: “إلهي يفضل ألا يكون عدوا ، ولهذا كان يفكر في طريقة للتحايل على هذه القضية”.
خفض فروست رأسه وتمتم بضع جمل تحت أنفاسه. اختفت السلطة وعاد الجدار إلى حالته الأصلية وكأن شيئاً لم يحدث من الأساس.
عند سماع ذلك ، شعر الجميع بأن حماسهم خفت قليلاً.
كانت إلهة القمر لا تزال في حالة عدم تصديق. “هذا …… هل هذا حقيقي؟ هذه ليست تقنية وهم ، أليس كذلك؟ “
“يجب أن يكون من السهل جدًا منحه جسدًا ، أليس كذلك؟ هناك أطنان منهم متبقية من شفق الآلهة. أي واحد منهم يجب أن يعمل “.
تنهد لورد عالم الأحلام. “يجب أن تعلمي أنه لا توجد تقنية وهم يمكن أن تخدعني. للحظة ، شعرت بوضوح أن الإرادة القوية تؤثر على الحاجز بأكمله وتتسبب في تعافيه. والآن اختفى. يجب أن يكون هذا إله السماء بلا ظل. إنه موجود بالفعل ، وهو في الواقع مسيطر على الجدار “.
“حسناً. إذا كان هذا ما يريده ، فسنمنحه إياه. لكننا نحتاج إليه أن يفتح الحاجز أولاً قبل أن نتمكن من العبور والقبض على بعض تلك المخلوقات النائمة من أجله “. قالت إلهة القمر على الفور: “سيكون قادرًا على الاختيار بحرية من بين مجموعة واسعة عندما يحين الوقت”. نظرًا لأنهم لن يقدموا له جثة وحش أصل إلا بعد سقوط الحاجز ، فلا يهم حقًا ما إذا كانوا يحفظون كلمتهم أم لا. بطبيعة الحال ، كانت إلهة القمر على استعداد لتقديم أي نوع من الوعد الفارغ الضروري لانهيار الحاجز بشكل أسرع.
عند سماع ذلك ، شعر الجميع باليأس يتسلل إلى قلوبهم.
وهذه القوة تعني أن كبريائهم كان عميقاً. هذا هو السبب في أنهم قالوا مثل هذه الأشياء مثل ، “أنت تجرؤ على النظر مباشرة إلى مجد الإله” ، “أنت تجرؤ على مناداة الإله مباشرة باسمه” ، و “رحمة الإله في عمق البحر ، و ربما هو مرعب مثل الجحيم نفسه! “
قالت الإلهة الأم ، “يمكننا دائمًا التوصل إلى طريقة مختلفة لجذب وحش أصل.”
نعم ، وحش أصل.
لن يكون جذب وحش أصل قبل تدمير الحاجز بالكامل مهمة سهلة.
لقد أذهلت الآلهة من هذا .
ولكن طالما كانوا على استعداد لدفع الثمن ، فيمكن دائمًا إيجاد طريقة.
نزلت هالة من الضوء الذهبي على جسد فروست ، ملأت جسده بشعور دافئ.
تحولت كل الآلهة لمواجهة لورد عالم الاحلام.
“نعم!” أجاب فروست برأس منخفض.
لم يفهم أي منهم عالم الأصل بعمق كما فعل ، وكان له التأثير الأكبر على عالم الأصل من خلال الحاجز. علاوة على ذلك ، كان أيضًا له أكثر عدد من المصلين في عالم الأصل.
لحسن الحظ ، تدخل لورد عالم الأحلام. “لا تكن في عجلة من أمرك للعمل. إذا قتلته ، فسيقوم إله السماء بلا ظل بإنهاء جميع المفاوضات معنا “.
عند رؤية الجميع يحدق به بتوقع ، فكر لورد عالم الاحلام للحظة قبل أن يجيب ، “يمكنني أن أجعل تلاميذي يوقظون وحش الأصل ويقودونه إلى الحاجز. ومع ذلك ، لا أعرف ما إذا كان ذلك سيكون كافيا أم لا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض فروست رأسه وتمتم بضع جمل تحت أنفاسه. اختفت السلطة وعاد الجدار إلى حالته الأصلية وكأن شيئاً لم يحدث من الأساس.
أجاب فروست ، “سيستغرق إلهي بعض الوقت ليدخل جسده الجديد. من المحتمل أن يموت وحش الأصل بعد فترة وجيزة من إيقاظه ، لذلك يجب أن نرسله إلى هذا الجانب أولاً. أراضي كون هي الوحيدة التي لديها طاقة أصل كافية للحفاظ على وحش الأصل “.
“بل على العكس تماما. حتى الآن ، كل شيء يسير بسلاسة “.
قال يورماك: “عندها يجب أن يسمح إلهك له بالمرور”.
فوجئت كل الآلهة للحظات.
بسبب القوة الإلهية التي تكتنفه ، لم يتعرف يورماك على فروست على الإطلاق.
إذا استمر هذا ، فكيف يهربون؟
“لقد قال إلهي بالفعل أن الجدار ليس له باب وأنه لا يمكن فتح ممر “. قال فروست: “وإلا ، لكان قد سمح لكم بالمرور منذ وقت طويل”.
الفصل 1136 : المفاوضات
“كيف يمكننا إذن الحصول على وحش أصل من خلال الحاجز إذا لم نتمكن حتى من المرور؟” سأل الآلهة بنبرة غير راضية إلى حد ما.
بسبب القوة الإلهية التي تكتنفه ، لم يتعرف يورماك على فروست على الإطلاق.
ألم يكن هذا بالضبط ما أرادوا أن يفعلوه بأنفسهم؟
قال فروست بهدوء ، “هذا فقط لأن إلهي لم يقاوم أبدًا بنشاط. لقد احتاج إليكم جميعًا أولاً لإضعاف الحاجز إلى الحد الذي يمكنه من التحدث معك فيه. ولكن الآن بعد أن تكلم إلهي عن مقالته ، يمكنه … “
إذا كان بإمكانهم نقل وحش الأصل عبر الحاجز ، فلماذا لم يرسلوا أنفسهم إلى الجانب الآخر؟ لماذا يحتاجون حتى إلى تدمير الجدار في المقام الأول إذا كان ذلك ممكنًا؟
ولكن طالما كانوا على استعداد لدفع الثمن ، فيمكن دائمًا إيجاد طريقة.
“هناك طريقة واحدة يمكن أن تعمل.”
عند سماع ذلك ، شعر الجميع باليأس يتسلل إلى قلوبهم.
“ماذا؟”
بدأ الإله البربري لونغ ينفد صبره. “نحن على الجانب الآخر من الجدار. كيف يمكننا إيجاد وحش أصل له هنا؟ “
“النقل المكاني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ لورد عالم الأحلام والإلهة الأم والآخرون بصدمة ، “لقد تم تعزيز الحاجز مرة أخرى!”
————————————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت الآلهة على الفور ضجة مسعورة.
بالطبع ، لا يزال هناك وقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
