إجتماع الآلهة
الفصل 1129 : إجتماع الآلهة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أخبار سيئة “. قال أحد الآلهة بحسرة: “لقد تأخر تدمير الحاجز مرة أخرى “.
انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.
في البداية ، لم تكن الآلهة قادرة على فعل شيء واحد له.
انتشر استغلال فروست في القضاء على قبيلة الغيوم بثلاث ضربات على طبلة الدم في جميع أنحاء الأراضي القاحلة البربرية. عاد سلاح الحرب الخاص بقبيلة تشيانغ.
تكلم صوت بنبرة ازدراء. “مجموعة من الحمقى بلا عقل.”
فازت قبيلة تشيانغ بإنتصار تلو إنتصار.
كان هذا جزءًا من سبب غضبها الشديد ولماذا كانت مستعدة لتأجيل تدمير الجدار ؛ كان كل هذا لإخماد جزء الخوف هذا فيها.
انتشرت حرب أهلية شرسة في جميع أنحاء المنطقة ، وابتلعت البرابرة.
انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.
جمعت قبيلة تشيانغ بعض القبائل تحت جناحهم ، وكانت قوتهم تزداد بشكل كبير مع كل انتصار جديد. في الوقت نفسه ، اجتمعت القبائل الكبيرة الأخرى معًا في تحالف للتعامل مع قبيلة تشيانغ ، غير راغبين في التخلي عن سيطرتهم.
من وجهة نظرهم ، لم يكن هؤلاء البشر أكثر من بعوض مزعج يحوم حول رؤوسهم.
كان هناك صراع هائل يختمر في الأراضي القاحلة. هذا الصراع ، الذي انتهى في النهاية بانتصار كامل لقبيلة تشيانغ ، انفجر في معركة جبل إختراق السحاب.
كان يورماك منزعجًا للغاية عندما سمع ردها.
كانت معركة جبل إختراق السحاب هي المعركة الحاسمة التي عززت صعود قبيلة تشيانغ إلى القمة. بعد ذلك بوقت قصير ، تم حل تحالف القبائل الاثني عشر واستسلمت كل من القبائل العظيمة لقبيلة تشيانغ.
لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.
بعد ذلك ، تم توحيد البرابرة مرة أخرى تحت حكم قبيلة تشيانغ.
احتوى معبد الآلهة على مئات العروش ، لكن معظمها أصبح فارغًا الآن. فقط عشرين منهم أو نحو ذلك كان لديهم مالك الآن.
حدث كل هذا في أقل من عام.
لديهم ببساطة القليل من المعلومات حول تحركات سلف الإنسان ، مما جعل من المستحيل عليهم حساب مصيره بدقة.
بسبب الحرب الأهلية الشديدة ، كان عدد السكان البربريين في أدنى مستوياته على الإطلاق. نتيجة لذلك ، كان الإيمان الذي يمكن أن يقدموه محدودًا ، وهي حقيقة لم تمر مرور الكرام من قبل الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز جفن رئيس الكهنة “فروست” في قبيلة تشيانغ فجأة. “ثلاثة تجسيدات …… يا لها من إسراف.”
لسوء حظهم ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك.
لقد سقط إله الإدراك منذ زمن بعيد. كان الإله الوحيد المتبقي الذي كان مجاله مناسبًا للبحث عن هدف محدد هو إله الاغتيال.
كان للآلهة سيطرة فعلية قليلة جدًا على العالم الذي سكنته إبداعاتهم.
بالطبع ، كان هناك دائمًا عدد قليل من الآلهة الذين كانوا قادرين على فهم ما هو على المحك بوضوح.
كان هذا جزئيًا بسبب المعاهدة الأبدية ، بالإضافة إلى حقيقة أن كل نزول إلى هذا العالم كلف القوة الإلهية.
نطقت الإلهة الأم قائلة ، “ثلاثة أفضل. إذا كنا قادرين على هزيمة خصمنا دون خسارة واحد ، فمن المأمول أن يتم حل الموقف أدناه بسرعة “.
لم تمنع المعاهدة الأبدية الآلهة من القتال فيما بينهم فحسب ، بل حدت أيضًا من قدرتهم على التأثير في عالم عامة الناس. اعتقد الآلهة أن إبداعاتهم يجب أن تترك لإرادتها الخاصة دون تدخل كبير منهم. إذا تدخلوا كثيرًا ، فسيؤثر ذلك على تطور المجتمعات الدينية ، والتي قد لا تكون بالضرورة جيدة لدياناتهم. علاوة على ذلك ، كانوا خائفين من أن بعض الآلهة قد تحرض نسلهم على مهاجمة نسل إله آخر ، مما يزعج بشكل غير مباشر توازن المعاهدة الأبدية.
بعد يوم.
على هذا النحو ، نادرا ما تتدخل الآلهة في الأمور البشرية. ما لم تكن هناك علامات بالفعل على أن الإله كان يتدخل ، أو ما لم يكن نسلهم معرضين لخطر الإبادة ، نادرًا ما ظهرت الآلهة في عالم البشر.
كان إله العواصف دانبا جالسًا ليس بعيدًا عن مكانها.
داخل معبد الآلهة.
كان هذا جزئيًا بسبب المعاهدة الأبدية ، بالإضافة إلى حقيقة أن كل نزول إلى هذا العالم كلف القوة الإلهية.
طاف هذا المعبد الشاسع المهيب في السماء. أعطت هندسته المعمارية المعقدة جوًا قديمًا ، عميقًا وغامضًا.
كان هذا جزءًا من سبب غضبها الشديد ولماذا كانت مستعدة لتأجيل تدمير الجدار ؛ كان كل هذا لإخماد جزء الخوف هذا فيها.
ولكن بدت بعض أجزاء المعبد اليوم وكأنها في حالة خراب.
أطلقت إلهة القمر تنهيدة عميقة.
احتوى معبد الآلهة على مئات العروش ، لكن معظمها أصبح فارغًا الآن. فقط عشرين منهم أو نحو ذلك كان لديهم مالك الآن.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
هؤلاء الآلهة ، بالطبع ، هم الذين تمكنوا من النجاة من شفق الآلهة.
بدأت الآلهة في التذمر فيما بينهم عندما سمعوا إعلان بايكوم.
تم تحديد أوضاعهم من خلال مقدار القوة الإلهية التي لديهم. كلما اقتربوا من المدخل ، كانوا أضعف.
لم تتفاجأ الآلهة بهذا التطور على الإطلاق. لقد اعتادوا على مثل هذه الإخفاقات.
كان أحد الآلهة الجالس في منتصف القاعة يرتدي درعًا ذهبيًا من الرأس إلى أخمص القدمين. أعطى صورة أحد قدامى المحاربين المحترمين ، وتحدث بصوت عميق. “أستطيع أن أشعر أن حاجز الآلهة قد تعزز مرة أخرى. إنها ورقة شجرة العالم هذه المرة “.
ردت إلهة القمر ببساطة ، “قد لا يكون المرء خصمه”.
كان اسمه بايكوم ، وكان حارس معبد الآلهة. على هذا النحو ، كان شديد الحساسية تجاه أي تغييرات حدثت في إقليم كون.
بعد يوم.
بدأت الآلهة في التذمر فيما بينهم عندما سمعوا إعلان بايكوم.
لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.
“هذه أخبار سيئة “. قال أحد الآلهة بحسرة: “لقد تأخر تدمير الحاجز مرة أخرى “.
كان للآخر شكل بشري بأجنحة مصقولة بالريش تنبت من ظهره. كان مظهر هذا الإله جذابًا للغاية ، لكن كان من المستحيل معرفة ما إذا كان رجلاً أم أنثى من النظرة الأولى.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
بدا أن الأول انه ليس أكثر من ضباب. كان من المستحيل تقريبًا تمييز الشكل الحقيقي له.
من وجهة نظرهم ، لم يكن هؤلاء البشر أكثر من بعوض مزعج يحوم حول رؤوسهم.
كان إله العواصف دانبا جالسًا ليس بعيدًا عن مكانها.
بالطبع ، كان هناك دائمًا عدد قليل من الآلهة الذين كانوا قادرين على فهم ما هو على المحك بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت قبيلة تشيانغ بعض القبائل تحت جناحهم ، وكانت قوتهم تزداد بشكل كبير مع كل انتصار جديد. في الوقت نفسه ، اجتمعت القبائل الكبيرة الأخرى معًا في تحالف للتعامل مع قبيلة تشيانغ ، غير راغبين في التخلي عن سيطرتهم.
تكلم صوت بنبرة ازدراء. “مجموعة من الحمقى بلا عقل.”
لسوء حظهم ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله حيال ذلك.
التي تحدثت هذه المرة كانت إلهة القمر.
لم تتفاجأ الآلهة بهذا التطور على الإطلاق. لقد اعتادوا على مثل هذه الإخفاقات.
جلست في آخر القاعة ، ممثلة لمكانتها كإله رفيع المستوى. فقط إلهان آخران مؤهلان للجلوس بجانبها.
ومع ذلك ، لم تستطع التعبير عن خوفها.
بدا أن الأول انه ليس أكثر من ضباب. كان من المستحيل تقريبًا تمييز الشكل الحقيقي له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نتمكن من العثور عليه. كل المعلومات التي تلقيناها كانت معروفة بالفعل “. أجاب أكرو دانبا: “لن نتمكن من تفعيل صولجان الزمن بناءً على ذلك. “هذا الشخص زلق ويخفي نفسه جيدًا. لم يخبر أي شخص أبدًا بما يفعله ، ومن الصعب اكتشاف أي معلومات أكثر مما جمعناه بالفعل “.
كان للآخر شكل بشري بأجنحة مصقولة بالريش تنبت من ظهره. كان مظهر هذا الإله جذابًا للغاية ، لكن كان من المستحيل معرفة ما إذا كان رجلاً أم أنثى من النظرة الأولى.
قبل أن يصل تراجع الجدار إلى تلك النقطة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو الجلوس والانتظار. على مدار آلاف السنين الماضية ، جربوا إمكانيات لا حصر لها دون جدوى.
كانا ، على التوالي ، لورد عالم الأحلام والإلهة الأم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.
لم تكن الآلهة الأخرى مسرورة بتعليق آلهة القمر الساخر. “ليلى ، لا ينبغي أن تحطي من قدرتي , هكذا – حتى لو كنت أحد القادة الثلاثة.” رد الإله البربري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إله الاغتيال: “عندها لن أعاني فقط من فقدان القوة الإلهية ، لكنني سأتلقى أيضًا رد فعل عنيف لانتهاك المعاهدة الأبدية.”
أطلقت عليه آلهة القمر نظرة ازدراء. “على الرغم من أننا نعرف بعضنا البعض منذ عشرات الآلاف من السنين ، ما زلت لا أستطيع التعود على حماقتكم. إن تعزيز حاجز الآلهة أمر يجب أن نوليه المزيد من الاهتمام. هذه ليست مجرد صدفة ، بل هي دليل على أن شخصًا ما يعمل بنشاط خلف الكواليس لإثارة المتاعب. أتخيل أن شخصًا ما من عالم الأصل قد تسلل بالفعل إلى هذا المجال “.
كان إله العواصف دانبا جالسًا ليس بعيدًا عن مكانها.
انحنى الآلهة عن كثب عندما سمعوا هذا.
لديهم ببساطة القليل من المعلومات حول تحركات سلف الإنسان ، مما جعل من المستحيل عليهم حساب مصيره بدقة.
سأل أحدهم ، “لورد عالم الأحلام العظيم ، هل هذا صحيح؟”
كان لديها هاجس أن هذا القرد يمكن أن يكون مشابهًا جدًا لسو تشن. ربما امتلك نفس القوة … القوة التي أرعبتها بطرق لا تستطيع الكلمات وصفها.
كان لورد عالم الأحلام أكثر الآلهة معرفة. كان دائمًا قرارًا حكيمًا للتشاور معه بشأن أي أسئلة متعلقة بالمعلومات.
بدأت الآلهة في التذمر فيما بينهم عندما سمعوا إعلان بايكوم.
ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.
كان لديها هاجس أن هذا القرد يمكن أن يكون مشابهًا جدًا لسو تشن. ربما امتلك نفس القوة … القوة التي أرعبتها بطرق لا تستطيع الكلمات وصفها.
“لكن حتى الآلهة لا تستطيع عبور الحاجز ……” كان بعض الآلهة لا يزالون يشككون في هذه النظرية.
بدا أن الأول انه ليس أكثر من ضباب. كان من المستحيل تقريبًا تمييز الشكل الحقيقي له.
قالت الإلهة الأم ، “فقط لأننا نحن الآلهة لا نستطيع المرور لا يعني أن البشر لا يستطيعون كذلك. لقد أكسبتنا قوتنا المركز الذي نحتفظ به حاليًا ، لكن هذه القوة هي أيضًا ما يمنعنا من المرور إلى الجانب الآخر. يمكن تصور ان تآكل الحاجز أن يسهل على المخلوقات الأضعف والأصغر التسلل من خلاله. وإذا كان هذا اللقيط يتدخل …… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذه الظروف ، يبدو أن إرسال إله إلى العالم أدناه كان قرارًا أحمق على ما يبدو.
صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.
تكلم صوت بنبرة ازدراء. “مجموعة من الحمقى بلا عقل.”
سلف الإنسان.
قبل أن يصل تراجع الجدار إلى تلك النقطة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو الجلوس والانتظار. على مدار آلاف السنين الماضية ، جربوا إمكانيات لا حصر لها دون جدوى.
حتى الآن ، كان هذا الشخص المزعج لا يزال يسبب لهم صداعًا شديدًا.
سأل أحدهم ، “لورد عالم الأحلام العظيم ، هل هذا صحيح؟”
“بينما نحن في الموضوع ، ما الذي يحدث في ناحيتك يا دانبا؟” طلبت إلهة القمر.
لم تمنع المعاهدة الأبدية الآلهة من القتال فيما بينهم فحسب ، بل حدت أيضًا من قدرتهم على التأثير في عالم عامة الناس. اعتقد الآلهة أن إبداعاتهم يجب أن تترك لإرادتها الخاصة دون تدخل كبير منهم. إذا تدخلوا كثيرًا ، فسيؤثر ذلك على تطور المجتمعات الدينية ، والتي قد لا تكون بالضرورة جيدة لدياناتهم. علاوة على ذلك ، كانوا خائفين من أن بعض الآلهة قد تحرض نسلهم على مهاجمة نسل إله آخر ، مما يزعج بشكل غير مباشر توازن المعاهدة الأبدية.
كان إله العواصف دانبا جالسًا ليس بعيدًا عن مكانها.
كان لديها هاجس أن هذا القرد يمكن أن يكون مشابهًا جدًا لسو تشن. ربما امتلك نفس القوة … القوة التي أرعبتها بطرق لا تستطيع الكلمات وصفها.
“تم قتل تجسيدي بسهولة بواسطة سو تشن ، لذلك لم أتمكن من الحصول على الكثير من المعلومات منه. كل ما أعرفه هو أن سو تشن لم يبذل سوى القليل من الجهد لقتل تجسيدي ، “أجاب أكرو دانبا على نحو سليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يؤدي ذلك إلا إلى إثارة المزيد من الفوضى بين الآلهة.
قالت إلهة القمر بحزن: “أخبرني فقط بالتفاصيل المهمة”.
انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.
“لم نتمكن من العثور عليه. كل المعلومات التي تلقيناها كانت معروفة بالفعل “. أجاب أكرو دانبا: “لن نتمكن من تفعيل صولجان الزمن بناءً على ذلك. “هذا الشخص زلق ويخفي نفسه جيدًا. لم يخبر أي شخص أبدًا بما يفعله ، ومن الصعب اكتشاف أي معلومات أكثر مما جمعناه بالفعل “.
بدأت الآلهة في التذمر فيما بينهم عندما سمعوا إعلان بايكوم.
على عكس صولجان عظم الأصل ، اعتمدت القدرات التنبؤية لصولجان الزمن على المعلومات للعمل بشكل صحيح.
قالت إلهة القمر بحزن: “أخبرني فقط بالتفاصيل المهمة”.
لديهم ببساطة القليل من المعلومات حول تحركات سلف الإنسان ، مما جعل من المستحيل عليهم حساب مصيره بدقة.
كان الإله الذي تكلم على حق.
قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الحرب الأهلية الشديدة ، كان عدد السكان البربريين في أدنى مستوياته على الإطلاق. نتيجة لذلك ، كان الإيمان الذي يمكن أن يقدموه محدودًا ، وهي حقيقة لم تمر مرور الكرام من قبل الآلهة.
لم تتفاجأ الآلهة بهذا التطور على الإطلاق. لقد اعتادوا على مثل هذه الإخفاقات.
ومع ذلك ، نظرًا لأن وضع آلهة القمر كانت أعلى منه ، لم يكن بإمكانه سوى قبول أمرها بطاعة.
في النهاية ، تحدثت إلهة القمر مرة أخرى. “كان مجال كون مضطربًا للغاية مؤخرًا. الوباء ينتشر والحرب تندلع في كل مكان. أعتقد أن سبب هذه الفوضى هو تدخل البشر. إذا استمر الوضع على هذا النحو ، فقد يتأخر تدمير الحاجز أكثر. أعتقد أننا يجب أن نرسل إلهًا إلى العالم أدناه للتعامل مع هذه الفوضى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أخبار سيئة “. قال أحد الآلهة بحسرة: “لقد تأخر تدمير الحاجز مرة أخرى “.
عند سماع ذلك ، اندلعت الآلهة في نقاش محموم مرة أخرى.
لديهم ببساطة القليل من المعلومات حول تحركات سلف الإنسان ، مما جعل من المستحيل عليهم حساب مصيره بدقة.
قال أحدهم ، “إلهة القمر العظيمة ، أنا أحترم حكمتك وحسمك. لكن كسر المعاهدة وإرسال إله إلى العالم أدناه سيكون مكلفًا للغاية. هل أنت متأكدة من أن هذا يستحق ذلك؟ وأيضًا ، فإن فقدان الإله هنا سيتعارض مع جهودنا لتفكيك الجدار أيضًا. لا تنسي أنه لا يزال من الصعب علينا أن ندمره. سيقلل فقدان إله واحد من كفاءتنا بمقدار النصف تقريبًا. بغض النظر عن مدى تأخرنا بورقة الشجرة العالمية ، فلا يمكن أن يكون ضارا مثل إرسال إله بعيدًا “.
كان للآلهة سيطرة فعلية قليلة جدًا على العالم الذي سكنته إبداعاتهم.
أطلقت إلهة القمر تنهيدة عميقة.
جلست في آخر القاعة ، ممثلة لمكانتها كإله رفيع المستوى. فقط إلهان آخران مؤهلان للجلوس بجانبها.
كان الإله الذي تكلم على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت قبيلة تشيانغ بعض القبائل تحت جناحهم ، وكانت قوتهم تزداد بشكل كبير مع كل انتصار جديد. في الوقت نفسه ، اجتمعت القبائل الكبيرة الأخرى معًا في تحالف للتعامل مع قبيلة تشيانغ ، غير راغبين في التخلي عن سيطرتهم.
كانت صلابة الجدار عمليا غير قابلة للتصور.
بعد يوم.
في البداية ، لم تكن الآلهة قادرة على فعل شيء واحد له.
احتوى معبد الآلهة على مئات العروش ، لكن معظمها أصبح فارغًا الآن. فقط عشرين منهم أو نحو ذلك كان لديهم مالك الآن.
ومع تلاشي الجدار بمرور الوقت ، تعلموا في النهاية كيفية تسريع تدميره.
قال أحدهم ، “إلهة القمر العظيمة ، أنا أحترم حكمتك وحسمك. لكن كسر المعاهدة وإرسال إله إلى العالم أدناه سيكون مكلفًا للغاية. هل أنت متأكدة من أن هذا يستحق ذلك؟ وأيضًا ، فإن فقدان الإله هنا سيتعارض مع جهودنا لتفكيك الجدار أيضًا. لا تنسي أنه لا يزال من الصعب علينا أن ندمره. سيقلل فقدان إله واحد من كفاءتنا بمقدار النصف تقريبًا. بغض النظر عن مدى تأخرنا بورقة الشجرة العالمية ، فلا يمكن أن يكون ضارا مثل إرسال إله بعيدًا “.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن الآلهة تدمر الجدار بشكل فعال. كانوا يقومون فقط بتسريع العملية الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الحرب الأهلية الشديدة ، كان عدد السكان البربريين في أدنى مستوياته على الإطلاق. نتيجة لذلك ، كان الإيمان الذي يمكن أن يقدموه محدودًا ، وهي حقيقة لم تمر مرور الكرام من قبل الآلهة.
قبل أن يصل تراجع الجدار إلى تلك النقطة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو الجلوس والانتظار. على مدار آلاف السنين الماضية ، جربوا إمكانيات لا حصر لها دون جدوى.
صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.
في ظل هذه الظروف ، يبدو أن إرسال إله إلى العالم أدناه كان قرارًا أحمق على ما يبدو.
تم تحديد أوضاعهم من خلال مقدار القوة الإلهية التي لديهم. كلما اقتربوا من المدخل ، كانوا أضعف.
لم تكن إلهة القمر حمقاء ، لكنها ربما كانت متسرعة جدًا وثقيلة في التعامل مع كيفية رغبتها في التعامل مع هذا القرد المؤذي الذي يسبب الفوضى في العالم أدناه.
“هذه النضالات التافهة ليست أكثر من مخاض الموت. لا داعي للقلق. لقد شهدنا بالفعل مرور عشرات الآلاف من السنين. ألا يمكننا أن ننتظر ثلاثة أو أربعة آخرين؟ ” بالنسبة لهذه الآلهة القديمة ، لم يكن للوقت قيمة تذكر. مرت ثلاث سنوات بالنسبة لهم في غمضة عين. لهذا السبب ، لم تهتم الآلهة بشكل خاص بتأخير البشر في تدمير الحاجز.
كان لديها هاجس أن هذا القرد يمكن أن يكون مشابهًا جدًا لسو تشن. ربما امتلك نفس القوة … القوة التي أرعبتها بطرق لا تستطيع الكلمات وصفها.
ومع تلاشي الجدار بمرور الوقت ، تعلموا في النهاية كيفية تسريع تدميره.
كان هذا جزءًا من سبب غضبها الشديد ولماذا كانت مستعدة لتأجيل تدمير الجدار ؛ كان كل هذا لإخماد جزء الخوف هذا فيها.
كان يورماك هو إله الاغتيال الذي حاول قتل سو تشن مرة واحدة في الماضي.
ومع ذلك ، لم تستطع التعبير عن خوفها.
انتصرت قبيلة تشيانغ في هذه المعركة.
لن يؤدي ذلك إلا إلى إثارة المزيد من الفوضى بين الآلهة.
كان أحد الآلهة الجالس في منتصف القاعة يرتدي درعًا ذهبيًا من الرأس إلى أخمص القدمين. أعطى صورة أحد قدامى المحاربين المحترمين ، وتحدث بصوت عميق. “أستطيع أن أشعر أن حاجز الآلهة قد تعزز مرة أخرى. إنها ورقة شجرة العالم هذه المرة “.
في النهاية ، كان لا يزال لورد عالم الأاحلام هو الذي تحدث. “أول شيء يتعين علينا القيام به هو العثور على هذا الجرذ والتأكد من وجوده. يورماك ، ستكون مسؤولاً عن إرسال تجسيد أدناه للبحث عنه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الحرب الأهلية الشديدة ، كان عدد السكان البربريين في أدنى مستوياته على الإطلاق. نتيجة لذلك ، كان الإيمان الذي يمكن أن يقدموه محدودًا ، وهي حقيقة لم تمر مرور الكرام من قبل الآلهة.
كان يورماك هو إله الاغتيال الذي حاول قتل سو تشن مرة واحدة في الماضي.
نطقت الإلهة الأم قائلة ، “ثلاثة أفضل. إذا كنا قادرين على هزيمة خصمنا دون خسارة واحد ، فمن المأمول أن يتم حل الموقف أدناه بسرعة “.
لقد سقط إله الإدراك منذ زمن بعيد. كان الإله الوحيد المتبقي الذي كان مجاله مناسبًا للبحث عن هدف محدد هو إله الاغتيال.
انحنى الآلهة عن كثب عندما سمعوا هذا.
“أرسل ثلاثة” ، تدخلت إلهة القمر.
“لكن حتى الآلهة لا تستطيع عبور الحاجز ……” كان بعض الآلهة لا يزالون يشككون في هذه النظرية.
عبس يورماك. “ثلاثة تجسيدات؟ هل ذلك ضروري؟ هذا سيحرق الكثير من قوتي الإلهية. “
طاف هذا المعبد الشاسع المهيب في السماء. أعطت هندسته المعمارية المعقدة جوًا قديمًا ، عميقًا وغامضًا.
ردت إلهة القمر ببساطة ، “قد لا يكون المرء خصمه”.
بدا أن الأول انه ليس أكثر من ضباب. كان من المستحيل تقريبًا تمييز الشكل الحقيقي له.
كان يورماك منزعجًا للغاية عندما سمع ردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الآلهة ، بالطبع ، هم الذين تمكنوا من النجاة من شفق الآلهة.
ومع ذلك ، نظرًا لأن وضع آلهة القمر كانت أعلى منه ، لم يكن بإمكانه سوى قبول أمرها بطاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، تنهد الضباب الذي لا شكل له بلا حول ولا قوة. “لقد تم تدمير عالم الاحلام ، ولا يُسمح لأحد بدخول عالمي بعد الآن. لقد أصبح فهمي لما يجري هناك محدودًا للغاية. لكن بناءً على فهمي لسو تشن ، أعتقد أن هذا الاحتمال ممكن للغاية. علاوة على ذلك … كان هذا استنتاجي أيضًا “.
نطقت الإلهة الأم قائلة ، “ثلاثة أفضل. إذا كنا قادرين على هزيمة خصمنا دون خسارة واحد ، فمن المأمول أن يتم حل الموقف أدناه بسرعة “.
لقد سقط إله الإدراك منذ زمن بعيد. كان الإله الوحيد المتبقي الذي كان مجاله مناسبًا للبحث عن هدف محدد هو إله الاغتيال.
قال إله الاغتيال: “عندها لن أعاني فقط من فقدان القوة الإلهية ، لكنني سأتلقى أيضًا رد فعل عنيف لانتهاك المعاهدة الأبدية.”
صمتت ، لكن كل الآلهة الأخرى عرفوا إلى من كانت تشير.
أجاب لورد عالم الأحلام بهدوء: “سوف نردها لك”.
كانا ، على التوالي ، لورد عالم الأحلام والإلهة الأم.
بالطبع ، هذا “نحن” كان يشير إلى كل الآلهة. على الرغم من أن القادة الثلاثة كانوا الأقوى ، لم يكونوا سيدفعونه بأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يؤدي ذلك إلا إلى إثارة المزيد من الفوضى بين الآلهة.
بعد يوم.
كان يورماك منزعجًا للغاية عندما سمع ردها.
وقف فروست أمام مذبح النجوم.
———————————————
قفز جفن رئيس الكهنة “فروست” في قبيلة تشيانغ فجأة. “ثلاثة تجسيدات …… يا لها من إسراف.”
كان هذا جزءًا من سبب غضبها الشديد ولماذا كانت مستعدة لتأجيل تدمير الجدار ؛ كان كل هذا لإخماد جزء الخوف هذا فيها.
———————————————
قد يعني هذا شيئًا واحدًا فقط: عرف سلف الإنسان بالضبط كيف يعمل صولجان الزمن ، وكان يتخذ تدابير لمواجهة تنشيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الآلهة ، بالطبع ، هم الذين تمكنوا من النجاة من شفق الآلهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
