التسلل (2)
الفصل 1110: التسلل (2)
كانت إيزابيلا مذهولة.
داخل الغابة الوحيدة.
كيف لا تكون مهتمًا؟
كان هذا المكان ذات يوم غابة جميلة ، ولكن قبل خمس سنوات ، ضربت لعنة غامضة الأرض ، وحولتها إلى منطقة مميتة كانت محظورة على أي كائن حي. لكن بالنسبة للقتلة وقطاع الطرق الشياطين ، كان هذا المكان في الواقع الملاذ الأكثر أمانًا ، أرضًا يتدفق منها الحليب والعسل.
وسرعان ما قدمت فتاة أمام لابان.
في هذه اللحظة ، كان المئات من قطاع الطرق الشيطانيين يرقصون ويأكلون ويشربون حول نار المخيم التي كانت تقع بجوار مجرى صغير يمر عبر الغابة الوحيدة.
كانت إيزابيلا مذهولة.
لم يكونوا يرتدون الأقنعة الشيطانية التي اعتادوا استخدامها لإخفاء هوياتهم. في الواقع ، لقد احتفلوا تمامًا مثل البشر العاديين.
هل من الممكن ذلك……
جلس لابان على صخرة كبيرة قريبة ، ممسكًا بكوب من النبيذ كان يعيد ملئه. لقد شرب كثيرًا ، وكانت رؤيته غير مركزة.
استدار ليجد أن رجلاً يرتدي ملابس سوداء كان يقف على مسافة ليست بعيدة عنه.
“بارت ، اذهب وأحضر تلك المرأة إلي” ، صرخ لابان فجأة في معنويات عالية.
“لا ألومك على ماذا؟ قتلي؟” رد الشخص الغامض بسخرية.
أجاب أحد اللصوص الملتحين العجائز ، “القائد ، قال رئيسنا إننا لا نستطيع القيام بمثل هذه الأشياء.”
أنت قائد مجموعة من قطاع الطرق. كيف لا تكون مهتمًا بالمال؟
“باي!” ضرب لابان الصخرة التي كان يجلس عليها. “يوجد الكثير منا هنا. إذا لم يكن مسموحا لنا أن نلمس النساء فكيف نعيش؟ هل يجب أن نستخدم مؤخرتك بدلاً من ذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد لابان فجأة.
بدأت مجموعة قطاع الطرق خلفه في الضحك بصوت عالٍ.
هل من الممكن ذلك……
ولوح لابان بكأس النبيذ عشوائيا وزأر: “أسرع واحضرها إلي.”
صرخ بعض قطاع الطرق لتفهمهم عندما أدركوا ما حدث.
لم يكن أمام قاطع الطريق الملتحي العجوز خيار سوى الامتثال.
في هذه اللحظة ، كان المئات من قطاع الطرق الشيطانيين يرقصون ويأكلون ويشربون حول نار المخيم التي كانت تقع بجوار مجرى صغير يمر عبر الغابة الوحيدة.
وسرعان ما قدمت فتاة أمام لابان.
ضحك الرجل الغامض. “على الرغم من كونك حثالة ، فأنت لست غبيًا. نعم هذا صحيح. لقد دبرت الوضع الغريب في هذه الغابة منذ البداية. “
يبدو أنها تبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا. كان فستانها طويلًا وأنيقًا ، وكان واضحًا أنها كانت نبيلة. على الرغم من أنها كانت سجينة ، إلا أن سلوكها الفخور بقي. “دعني أذهب ، أيها الحثالة الحقير! لا تلمسني بيديك القذرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا تفعل! ” ولوى لابان خوفا عند سماع مصيره. “اعفيني ، ويمكنني الاستمرار في خدمتك. أنت بحاجة إلى قائد يمكنه قيادة بقية قطاع الطرق! أنا فقط من أستطيع فعل هذا! “
قال لابان بصوت خافت: “لا مشكلة ، لن أستخدم يدي لمسك ، لكني سأستخدم عضوي لاستقبالك”.
أثير اهتمام الرجل الغامض أخيرًا.
ضحك كل قطاع الطرق بصخب.
داخل الغابة الوحيدة.
“باي!” كانت المرأة ذو مزاج حاد بشكل مدهش ، وقد بصقت بالفعل على لابان.
شعرت إيزابيلا باليأس يغمرها.
قفز لابان عن الصخرة ، والتقط المرأة ، ومشى إلى الغابة. “أنا أحب شخصيتك……”
“صحيح. كوني قائدةً لهؤلاء اللصوص ، وقومي بقيادتهم جيدًا ، وأظهر لي قيمتك بهذه الطريقة. ستكون هذه آخر فرصة لكي لتنتقمي “.
قاومت المرأة وضربت بعنف ، لكن هذا فقط أثار لابان. “نعم ، حبيبتي ، هكذا تمامًا. آمل أن تستمري في هذا الأمر لبعض الوقت “.
هزّ لابان كتفيه وألقى بالمرأة جانباً. “يا سيد. لماذا أنت هنا؟”
“آمل أيضًا أن تكون متحمسًا في غضون بضع دقائق كما أنت الآن” ، تحدث صوت ببرود من خلفه.
قال الرجل الغامض وهز رأسه ببطء: “لا أعتقد أن هذا صحيح”. “أنت لست قائدا موهوبا. في رأيي ، حتى المرأة ستكون قائدة أفضل منك “.
تجمد لابان فجأة.
أومأ الرجل الغامض برأسه. “ممتاز. لقد تخليت للتو عن فرصتك الأخيرة في البقاء “.
استدار ليجد أن رجلاً يرتدي ملابس سوداء كان يقف على مسافة ليست بعيدة عنه.
قفز لابان عن الصخرة ، والتقط المرأة ، ومشى إلى الغابة. “أنا أحب شخصيتك……”
كان جسده كله يلفه الضباب المظلم. كان من المستحيل تحديد مظهره أو حتى كيف يبدو صوته الحقيقي. كان كيانه كله يكتنفه الغموض.
فأجابه لابان بنظرة فولاذية: “أريد أن أجربها”.
كل قطاع الطرق أوقفوا ما كانوا يفعلونه في نفس الوقت.
أجاب الرجل الغامض: “سوف تخدمني حقًا ، لكن ليس كقائد لقطاع الطرق هؤلاء”.
هزّ لابان كتفيه وألقى بالمرأة جانباً. “يا سيد. لماذا أنت هنا؟”
قاومت المرأة وضربت بعنف ، لكن هذا فقط أثار لابان. “نعم ، حبيبتي ، هكذا تمامًا. آمل أن تستمري في هذا الأمر لبعض الوقت “.
أجاب الرجل الغامض: “كانت هناك بعض الأشياء التي كنت أرغب في تفويضها لك ، لكنني لم أتوقع أن يتم الترحيب بي بمثل هذا المشهد الرائع” ، “أتذكر أنني أخبرتك بعدم القيام بأي شيء من هذا القبيل. إذا كنت تريد أن تنام امرأة ، فما عليك سوى الذهاب إلى بيت الدعارة في المدينة “.
لم يكونوا يرتدون الأقنعة الشيطانية التي اعتادوا استخدامها لإخفاء هوياتهم. في الواقع ، لقد احتفلوا تمامًا مثل البشر العاديين.
بسط لابان يديه في حالة من العجز. “أكره الذهاب إلى المدينة ، وهذه الفتاة جميلة جدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ لن تجد أبدًا شيئًا بهذه الجودة العالية في بيوت الدعارة بالمدينة “.
قال لابان بصوت خافت: “لا مشكلة ، لن أستخدم يدي لمسك ، لكني سأستخدم عضوي لاستقبالك”.
ظل الرجل الغامض صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” ردت المرأة برأسها بإخلاص: “ما دمت تساعدني في قتل تلك المرأة اللعينة ، سأعطيك أي شيء تريده.”
قال لابان عاجزًا: “حسنًا ، يا سيدي ، كان هذا خطأي. بما أنك هنا ، سأترك هذا الأمر واسعًا لك. ما رأيك؟”
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الكلمات.
أجاب الرجل الغامض بهدوء: “هذا ردك؟ خيبت ظني يا لابان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت أي أفكار بالتمرد في وجه الرجل الذي سيطر على هذه اللعنة الخبيثة.
وأدى إحراج لابان إلى الغضب. “هاي، لا تهددني. إذن ماذا لو كنت الرئيس؟ أنا قائد قطاع الطرق هؤلاء! أنا فقط على استعداد للاستماع إليك لأنك ساعدتنا ، ولكن إذا واصلت الثرثرة على هذا النحو ، فلا تلمني على …… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، قام بحساب خاطئ قاتل.
“لا ألومك على ماذا؟ قتلي؟” رد الشخص الغامض بسخرية.
كان هذا المكان ذات يوم غابة جميلة ، ولكن قبل خمس سنوات ، ضربت لعنة غامضة الأرض ، وحولتها إلى منطقة مميتة كانت محظورة على أي كائن حي. لكن بالنسبة للقتلة وقطاع الطرق الشياطين ، كان هذا المكان في الواقع الملاذ الأكثر أمانًا ، أرضًا يتدفق منها الحليب والعسل.
ضحك لابان وهو يرد ، “قد تكون الرئيس ، لكن لا تنس أن كل هؤلاء الإخوة يتدحرجون معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأدى إحراج لابان إلى الغضب. “هاي، لا تهددني. إذن ماذا لو كنت الرئيس؟ أنا قائد قطاع الطرق هؤلاء! أنا فقط على استعداد للاستماع إليك لأنك ساعدتنا ، ولكن إذا واصلت الثرثرة على هذا النحو ، فلا تلمني على …… “
نظر الرجل الغامض إلى اللصوص خلفهم. “هل تعتقدون ذلك أيضًا؟”
بدا أن الرجل الغامض يفهم ما كان يفكر فيه اللصوص وضحك بمرح. “تريد أن ترى مدى قوتي؟ أخشى أنكم ستصابون بخيبة أمل جميعكم. لابان ، سأعطيك فرصة أخيرة. هل أنت متأكد أنك تريد أن تتحداني؟ “
ظل قطاع الطرق صامتين.
“اسمي إيزابيلا جوينت ، الوريثة الأولى لعائلة جوينت. منذ وقت ليس ببعيد ، جُرد مني لقب الوريث. طالما أنك تستخدم هذه اللعنة لقتل اللقيط الذي سرق ميراثي ، سأكون قادرًا على استعادة السيطرة على عائلة جوينت. عندما يحدث ذلك ، ستكون كل كنوز عائلة جوينت ملكًا لك “.
كانت الصراعات الداخلية شائعة جدًا بين قطاع الطرق. كان معظم قطاع الطرق مقاتلين طوال الوقت ، وتعكس حياتهم المهنية التي اختاروها طبيعتهم الانتهازية.
أجاب الرجل الغامض: “سوف تخدمني حقًا ، لكن ليس كقائد لقطاع الطرق هؤلاء”.
كانوا يعلمون أن الرجل الغامض كان بالتأكيد قويًا في حد ذاته إذا كان قادرًا على أن يكون رئيسهم ، لكن لم يعرف أي منهم بالضبط مدى قوته. كان تحدي لابان للرجل الغامض فرصة مثالية لهم لتحديد قوة رئيسهم ومعرفة ما إذا كان لديه حقًا السلطة للتغلب عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت أي أفكار بالتمرد في وجه الرجل الذي سيطر على هذه اللعنة الخبيثة.
لن يتبعوا فقط من لديه أكبر قدر من المال.
أمسك لابان نصله. “مهما قلت يا رجل. على الرغم من أنك حاولت إخفاء قوتك ، لا يزال بإمكاني القول أنها مثيرة للشفقة. أنت مجرد محارب من المستوى الأول “.
بدا أن الرجل الغامض يفهم ما كان يفكر فيه اللصوص وضحك بمرح. “تريد أن ترى مدى قوتي؟ أخشى أنكم ستصابون بخيبة أمل جميعكم. لابان ، سأعطيك فرصة أخيرة. هل أنت متأكد أنك تريد أن تتحداني؟ “
بسط لابان يديه في حالة من العجز. “أكره الذهاب إلى المدينة ، وهذه الفتاة جميلة جدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ لن تجد أبدًا شيئًا بهذه الجودة العالية في بيوت الدعارة بالمدينة “.
فأجابه لابان بنظرة فولاذية: “أريد أن أجربها”.
بإشارة من يده توقف جسد لابان عن التلف.
وبينما كان يتحدث ، فك النصل من حزام خصره.
صرخ بعض قطاع الطرق لتفهمهم عندما أدركوا ما حدث.
كمحارب من المستوى الثالث ، كان لابان الحق في أن يثق في قوته.
“ما هذا؟” سألت إيزابيلا على عجل. لقد تعهدت في قلبها بأنها ، مهما كانت الفرصة التي أتيحت لها ، فإنها ستنتهزها.
أومأ الرجل الغامض برأسه. “ممتاز. لقد تخليت للتو عن فرصتك الأخيرة في البقاء “.
الفصل 1110: التسلل (2)
أمسك لابان نصله. “مهما قلت يا رجل. على الرغم من أنك حاولت إخفاء قوتك ، لا يزال بإمكاني القول أنها مثيرة للشفقة. أنت مجرد محارب من المستوى الأول “.
ظل الرجل الغامض صامتا.
“لذلك لا يزال بإمكانك القول.” طقطق الشخص الغامض لسانه وأومأ برأسه قبل أن يستمر في القول ، “أعتقد أنه لا ينبغي أن أتفاجأ بأنك لاحظت ذلك على الرغم من أفضل محاولاتي لإبقائها مخفية. لا بد أنك اكتشفته منذ زمن طويل ، ولهذا تجرأت على تجاهل أوامري الليلة. لكن لابان ، يبدو أنك نسيت أيضًا من الذي سمح لك بالبقاء على قيد الحياة في هذه الغابة دون أي قلق “.
كل قطاع الطرق أوقفوا ما كانوا يفعلونه في نفس الوقت.
“بالطبع لم أفعل. لهذا لن أقتلك “. أجاب لابان بضحكة خافتة: ” بمجرد هزيمتك ، سأبقيك بجانبي حتى تتمكن من الاستمرار في إنتاج هذا الدواء الذي يسمح لنا بتجنب آثار اللعنة علينا “.
يبدو أنها تبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا. كان فستانها طويلًا وأنيقًا ، وكان واضحًا أنها كانت نبيلة. على الرغم من أنها كانت سجينة ، إلا أن سلوكها الفخور بقي. “دعني أذهب ، أيها الحثالة الحقير! لا تلمسني بيديك القذرة “.
“جيد جدا “. قال الرجل الغامض بحسرة ،” بما أنك قلت الكثير ، لن أقتلك عندما تسنح لي الفرصة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت أي أفكار بالتمرد في وجه الرجل الذي سيطر على هذه اللعنة الخبيثة.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الكلمات.
هل من الممكن ذلك……
قفز لابان في الهواء وهو يلقي بضربة قوية بنصله.
لوح الرجل الغامض بيده بلطف.
كان الزخم وراء هذا القطع ثقيلًا بشكل استثنائي وحمل معه القوة الجسدية الكاملة لمحارب من المستوى الثالث. كان باران مرنًا أيضًا ، مما سمح له بالتكيف مع أي دفاع يواجهه. في الواقع ، كان قوياً بما يكفي لتحمل محارب من المستوى الرابع.
كمحارب من المستوى الثالث ، كان لابان الحق في أن يثق في قوته.
لسوء الحظ ، قام بحساب خاطئ قاتل.
“جيد جدا “. قال الرجل الغامض بحسرة ،” بما أنك قلت الكثير ، لن أقتلك عندما تسنح لي الفرصة “.
لوح الرجل الغامض بيده بلطف.
كمحارب من المستوى الثالث ، كان لابان الحق في أن يثق في قوته.
شعر لابان فجأة بحكة شديدة تغلب عليه. كانت شديدة لدرجة أنه أصيب بالشلل على الفور بسبب الألم الجسدي الهائل.
قاومت المرأة وضربت بعنف ، لكن هذا فقط أثار لابان. “نعم ، حبيبتي ، هكذا تمامًا. آمل أن تستمري في هذا الأمر لبعض الوقت “.
بدا أن انفجار الألم هذا قد اندلع في كل مكان دفعة واحدة ، مما جعل جسده بالكامل يشعر وكأنه يتعرض لهذا العذاب.
على الرغم من أن المرأة كانت جميلة ، لا يبدو أن الرجل الغامض يضع جمالها في عينيه.
“آه!!!!” بدأ لابان في العواء مثل الجنون ، حتى أنه ألقى نصله جانبًا وهو يتدحرج على الأرض ذهابًا وإيابًا.
بإشارة من يده توقف جسد لابان عن التلف.
كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يقضم أعضائه الداخلية. كان وجهه وذراعه وصدره يتلاشى في الثانية ، ببطء ولكن بثبات يكشف العظم الأبيض الباهت تحته.
كان هذا المكان ذات يوم غابة جميلة ، ولكن قبل خمس سنوات ، ضربت لعنة غامضة الأرض ، وحولتها إلى منطقة مميتة كانت محظورة على أي كائن حي. لكن بالنسبة للقتلة وقطاع الطرق الشياطين ، كان هذا المكان في الواقع الملاذ الأكثر أمانًا ، أرضًا يتدفق منها الحليب والعسل.
“كيف يكون هذا ممكنا؟” شعر جميع قطاع الطرق بالرعب على الفور من المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” ردت المرأة برأسها بإخلاص: “ما دمت تساعدني في قتل تلك المرأة اللعينة ، سأعطيك أي شيء تريده.”
“إنها اللعنة! إنها اللعنة! “
أومأ الرجل الغامض برأسه. “ممتاز. لقد تخليت للتو عن فرصتك الأخيرة في البقاء “.
صرخ بعض قطاع الطرق لتفهمهم عندما أدركوا ما حدث.
كل قطاع الطرق أوقفوا ما كانوا يفعلونه في نفس الوقت.
فجأة تذكروا أن ما كان يعاني منه لابان هو بالضبط ما فعلته اللعنة لمن لا يحميهم.
لوح الرجل الغامض بيده بلطف.
لكن ألم يقيهم الدواء الذي يشربونه من آثار اللعنة؟
أجاب الرجل الغامض بهدوء على أفكارهم. “نعم. على الرغم من أنني أعطيتكم دواء يمكنه تحمل آثار اللعنة ، يمكنني أيضًا تحييدها في أي وقت. ونظرًا لأنكم جميعًا سكنتم الغابة الوحيدة لفترة طويلة جدًا ، فإن أجسادكم ملطخة بشكل لا رجعة فيه باللعنة. بمجرد زوال الحماية من الدواء ، سوف تنفجر اللعنة المتراكمة على الفور وتلتهم أجسادك. لا تقلق. لقد قلت أنني سأبقيه على قيد الحياة “.
هل من الممكن ذلك……
فأجابه لابان بنظرة فولاذية: “أريد أن أجربها”.
استدار اللصوص جميعًا لإلقاء نظرة على الرجل الغامض مرة أخرى.
قاومت المرأة وضربت بعنف ، لكن هذا فقط أثار لابان. “نعم ، حبيبتي ، هكذا تمامًا. آمل أن تستمري في هذا الأمر لبعض الوقت “.
أجاب الرجل الغامض بهدوء على أفكارهم. “نعم. على الرغم من أنني أعطيتكم دواء يمكنه تحمل آثار اللعنة ، يمكنني أيضًا تحييدها في أي وقت. ونظرًا لأنكم جميعًا سكنتم الغابة الوحيدة لفترة طويلة جدًا ، فإن أجسادكم ملطخة بشكل لا رجعة فيه باللعنة. بمجرد زوال الحماية من الدواء ، سوف تنفجر اللعنة المتراكمة على الفور وتلتهم أجسادك. لا تقلق. لقد قلت أنني سأبقيه على قيد الحياة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يقضم أعضائه الداخلية. كان وجهه وذراعه وصدره يتلاشى في الثانية ، ببطء ولكن بثبات يكشف العظم الأبيض الباهت تحته.
بإشارة من يده توقف جسد لابان عن التلف.
كل قطاع الطرق أوقفوا ما كانوا يفعلونه في نفس الوقت.
ومع ذلك ، لم تتعاف الجروح التي أصيب بها. رقد لابان هناك وهو يئن من الألم. إذا لم يتلق رعاية طبية إضافية قريبًا ، فمن المحتمل أن يموت متأثراً بجراحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصراعات الداخلية شائعة جدًا بين قطاع الطرق. كان معظم قطاع الطرق مقاتلين طوال الوقت ، وتعكس حياتهم المهنية التي اختاروها طبيعتهم الانتهازية.
كان أحد اللصوص أكثر جرأة من البقية.” كيف يمكنك السيطرة على اللعنة إلى هذا الحد؟ هل من الممكن ذلك……”
“صراع كلاسيكي على السلطة ، أليس كذلك؟” قال الرجل الغامض وهو ينظر إلى إيزابيلا.
ضحك الرجل الغامض. “على الرغم من كونك حثالة ، فأنت لست غبيًا. نعم هذا صحيح. لقد دبرت الوضع الغريب في هذه الغابة منذ البداية. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولوح لابان بكأس النبيذ عشوائيا وزأر: “أسرع واحضرها إلي.”
لذلك كان هو خالق هذه اللعنة.
نظر الرجل الغامض إلى اللصوص خلفهم. “هل تعتقدون ذلك أيضًا؟”
سقط قطاع الطرق جميعًا على ركبهم في حالة من اليأس.
“صحيح. كوني قائدةً لهؤلاء اللصوص ، وقومي بقيادتهم جيدًا ، وأظهر لي قيمتك بهذه الطريقة. ستكون هذه آخر فرصة لكي لتنتقمي “.
تحطمت أي أفكار بالتمرد في وجه الرجل الذي سيطر على هذه اللعنة الخبيثة.
كانوا يعلمون أن الرجل الغامض كان بالتأكيد قويًا في حد ذاته إذا كان قادرًا على أن يكون رئيسهم ، لكن لم يعرف أي منهم بالضبط مدى قوته. كان تحدي لابان للرجل الغامض فرصة مثالية لهم لتحديد قوة رئيسهم ومعرفة ما إذا كان لديه حقًا السلطة للتغلب عليهم.
كان لابان لا يزال يبكي بشكل مثير للشفقة. “اعفني ، إعفني! أنا على استعداد لخدمتك من كل قلبي! “
كان الرجل الغامض مستمتعاً بجرأتها. “نعم. لماذا يهمك هذا؟ “
أجاب الرجل الغامض: “سوف تخدمني حقًا ، لكن ليس كقائد لقطاع الطرق هؤلاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تتعاف الجروح التي أصيب بها. رقد لابان هناك وهو يئن من الألم. إذا لم يتلق رعاية طبية إضافية قريبًا ، فمن المحتمل أن يموت متأثراً بجراحه.
تقدم للأمام ، والضباب الأسود يتجمع عند قدميه.
أجاب الرجل الغامض بهدوء على أفكارهم. “نعم. على الرغم من أنني أعطيتكم دواء يمكنه تحمل آثار اللعنة ، يمكنني أيضًا تحييدها في أي وقت. ونظرًا لأنكم جميعًا سكنتم الغابة الوحيدة لفترة طويلة جدًا ، فإن أجسادكم ملطخة بشكل لا رجعة فيه باللعنة. بمجرد زوال الحماية من الدواء ، سوف تنفجر اللعنة المتراكمة على الفور وتلتهم أجسادك. لا تقلق. لقد قلت أنني سأبقيه على قيد الحياة “.
فوقف فوق لابان وقال بلا عاطفة: “هل تعلم أن هناك أسلوبًا آخر أتقنه؟ يمكنني إنشاء دمى قوية. المحارب المقعد من المستوى الثالث هو القاعدة المثالية لصنع دمية. إذا كنت أستخدم جسدك كمكون رئيسي ، فعندئذ سأكون قادرًا على تحسين دمية يمكنها حتى أن تمسك بنفسها ضد محارب من المستوى الرابع إذا استخدمت المواد التكميلية المناسبة “.
“صراع كلاسيكي على السلطة ، أليس كذلك؟” قال الرجل الغامض وهو ينظر إلى إيزابيلا.
“لا! لا تفعل! ” ولوى لابان خوفا عند سماع مصيره. “اعفيني ، ويمكنني الاستمرار في خدمتك. أنت بحاجة إلى قائد يمكنه قيادة بقية قطاع الطرق! أنا فقط من أستطيع فعل هذا! “
“لذلك لا يزال بإمكانك القول.” طقطق الشخص الغامض لسانه وأومأ برأسه قبل أن يستمر في القول ، “أعتقد أنه لا ينبغي أن أتفاجأ بأنك لاحظت ذلك على الرغم من أفضل محاولاتي لإبقائها مخفية. لا بد أنك اكتشفته منذ زمن طويل ، ولهذا تجرأت على تجاهل أوامري الليلة. لكن لابان ، يبدو أنك نسيت أيضًا من الذي سمح لك بالبقاء على قيد الحياة في هذه الغابة دون أي قلق “.
قال الرجل الغامض وهز رأسه ببطء: “لا أعتقد أن هذا صحيح”. “أنت لست قائدا موهوبا. في رأيي ، حتى المرأة ستكون قائدة أفضل منك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصراعات الداخلية شائعة جدًا بين قطاع الطرق. كان معظم قطاع الطرق مقاتلين طوال الوقت ، وتعكس حياتهم المهنية التي اختاروها طبيعتهم الانتهازية.
وفيما هو يتكلم ، ضمّد بعناية جروح لابان وعالجها. بالطبع ، لم يكن هذا من نابع الخير في قلبه ، ولكن بالأحرى أن لابان سيكون مادة مفيدة في المستقبل القريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يقضم أعضائه الداخلية. كان وجهه وذراعه وصدره يتلاشى في الثانية ، ببطء ولكن بثبات يكشف العظم الأبيض الباهت تحته.
“أنت خالق لعنة الغابة الوحيدة ؟” فجأة تحدث صوت من خلفه.
“لذلك لا يزال بإمكانك القول.” طقطق الشخص الغامض لسانه وأومأ برأسه قبل أن يستمر في القول ، “أعتقد أنه لا ينبغي أن أتفاجأ بأنك لاحظت ذلك على الرغم من أفضل محاولاتي لإبقائها مخفية. لا بد أنك اكتشفته منذ زمن طويل ، ولهذا تجرأت على تجاهل أوامري الليلة. لكن لابان ، يبدو أنك نسيت أيضًا من الذي سمح لك بالبقاء على قيد الحياة في هذه الغابة دون أي قلق “.
“همم؟” استدار لمواجهة المتحدث.
ظل الرجل الغامض صامتا.
كانت تلك المرأة.
كان الرجل الغامض مستمتعاً بجرأتها. “نعم. لماذا يهمك هذا؟ “
عند هذه النقطة ، كانت قد وقفت بالفعل ، وكانت تنظر إليه حاليًا بلا خوف.
هزّ لابان كتفيه وألقى بالمرأة جانباً. “يا سيد. لماذا أنت هنا؟”
كان الرجل الغامض مستمتعاً بجرأتها. “نعم. لماذا يهمك هذا؟ “
شعر لابان فجأة بحكة شديدة تغلب عليه. كانت شديدة لدرجة أنه أصيب بالشلل على الفور بسبب الألم الجسدي الهائل.
قالت المرأة بصوت عالٍ ، “ساعدني في قتل شخص ما”.
أجابت المرأة: “أنا لا أتحدث عن نفسي”.
حدق بها الرجل الغامض بتساؤل. “ماذا قلت؟ أساعدك على قتل شخص ما؟ “
تقدم للأمام ، والضباب الأسود يتجمع عند قدميه.
“نعم!” ردت المرأة برأسها بإخلاص: “ما دمت تساعدني في قتل تلك المرأة اللعينة ، سأعطيك أي شيء تريده.”
كل قطاع الطرق أوقفوا ما كانوا يفعلونه في نفس الوقت.
أجاب الرجل الأسود بجفاف: “ليس لدي اهتمام بجسدك”.
لم يكونوا يرتدون الأقنعة الشيطانية التي اعتادوا استخدامها لإخفاء هوياتهم. في الواقع ، لقد احتفلوا تمامًا مثل البشر العاديين.
على الرغم من أن المرأة كانت جميلة ، لا يبدو أن الرجل الغامض يضع جمالها في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا تفعل! ” ولوى لابان خوفا عند سماع مصيره. “اعفيني ، ويمكنني الاستمرار في خدمتك. أنت بحاجة إلى قائد يمكنه قيادة بقية قطاع الطرق! أنا فقط من أستطيع فعل هذا! “
أجابت المرأة: “أنا لا أتحدث عن نفسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت لينظر إلى المرأة بجدية. “ثم ماذا لديك لتقدميه لي؟”
أثير اهتمام الرجل الغامض أخيرًا.
كمحارب من المستوى الثالث ، كان لابان الحق في أن يثق في قوته.
التفت لينظر إلى المرأة بجدية. “ثم ماذا لديك لتقدميه لي؟”
ضحك الرجل الغامض. “على الرغم من كونك حثالة ، فأنت لست غبيًا. نعم هذا صحيح. لقد دبرت الوضع الغريب في هذه الغابة منذ البداية. “
“اسمي إيزابيلا جوينت ، الوريثة الأولى لعائلة جوينت. منذ وقت ليس ببعيد ، جُرد مني لقب الوريث. طالما أنك تستخدم هذه اللعنة لقتل اللقيط الذي سرق ميراثي ، سأكون قادرًا على استعادة السيطرة على عائلة جوينت. عندما يحدث ذلك ، ستكون كل كنوز عائلة جوينت ملكًا لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل الغامض: “كانت هناك بعض الأشياء التي كنت أرغب في تفويضها لك ، لكنني لم أتوقع أن يتم الترحيب بي بمثل هذا المشهد الرائع” ، “أتذكر أنني أخبرتك بعدم القيام بأي شيء من هذا القبيل. إذا كنت تريد أن تنام امرأة ، فما عليك سوى الذهاب إلى بيت الدعارة في المدينة “.
“صراع كلاسيكي على السلطة ، أليس كذلك؟” قال الرجل الغامض وهو ينظر إلى إيزابيلا.
ومع ذلك ، فإن الإجابة التي تلقتها تركتها محبطة.
وأضافت إيزابيلا بلباقة: “إن عائلة جوينت هي واحدة من أغنى ثلاث عائلات في الدوقية.”
فجأة تذكروا أن ما كان يعاني منه لابان هو بالضبط ما فعلته اللعنة لمن لا يحميهم.
ومع ذلك ، فإن الإجابة التي تلقتها تركتها محبطة.
“جيد جدا “. قال الرجل الغامض بحسرة ،” بما أنك قلت الكثير ، لن أقتلك عندما تسنح لي الفرصة “.
هز الطرف الآخر رأسه وأجاب ببساطة ، “لست مهتمًا”.
أجاب أحد اللصوص الملتحين العجائز ، “القائد ، قال رئيسنا إننا لا نستطيع القيام بمثل هذه الأشياء.”
لست مهتمًا؟
قال لابان عاجزًا: “حسنًا ، يا سيدي ، كان هذا خطأي. بما أنك هنا ، سأترك هذا الأمر واسعًا لك. ما رأيك؟”
كيف لا تكون مهتمًا؟
“صراع كلاسيكي على السلطة ، أليس كذلك؟” قال الرجل الغامض وهو ينظر إلى إيزابيلا.
أنت قائد مجموعة من قطاع الطرق. كيف لا تكون مهتمًا بالمال؟
لم يكونوا يرتدون الأقنعة الشيطانية التي اعتادوا استخدامها لإخفاء هوياتهم. في الواقع ، لقد احتفلوا تمامًا مثل البشر العاديين.
شعرت إيزابيلا باليأس يغمرها.
أنت قائد مجموعة من قطاع الطرق. كيف لا تكون مهتمًا بالمال؟
“ولكن ربما هناك شيء آخر يمكنك القيام به من أجلي.” أحيت كلمات الشخصية السوداء الأمل مرة أخرى داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت أي أفكار بالتمرد في وجه الرجل الذي سيطر على هذه اللعنة الخبيثة.
“ما هذا؟” سألت إيزابيلا على عجل. لقد تعهدت في قلبها بأنها ، مهما كانت الفرصة التي أتيحت لها ، فإنها ستنتهزها.
قالت المرأة بصوت عالٍ ، “ساعدني في قتل شخص ما”.
أجاب الرجل الأسود: “كوني قائدة قطاع الطرق هؤلاء”.
كان لابان لا يزال يبكي بشكل مثير للشفقة. “اعفني ، إعفني! أنا على استعداد لخدمتك من كل قلبي! “
“ماذا؟”
بسط لابان يديه في حالة من العجز. “أكره الذهاب إلى المدينة ، وهذه الفتاة جميلة جدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ لن تجد أبدًا شيئًا بهذه الجودة العالية في بيوت الدعارة بالمدينة “.
كانت إيزابيلا مذهولة.
شعر لابان فجأة بحكة شديدة تغلب عليه. كانت شديدة لدرجة أنه أصيب بالشلل على الفور بسبب الألم الجسدي الهائل.
كما كان قطاع الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد لابان فجأة.
“صحيح. كوني قائدةً لهؤلاء اللصوص ، وقومي بقيادتهم جيدًا ، وأظهر لي قيمتك بهذه الطريقة. ستكون هذه آخر فرصة لكي لتنتقمي “.
شعرت إيزابيلا باليأس يغمرها.
————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس لابان على صخرة كبيرة قريبة ، ممسكًا بكوب من النبيذ كان يعيد ملئه. لقد شرب كثيرًا ، وكانت رؤيته غير مركزة.
بدأت مجموعة قطاع الطرق خلفه في الضحك بصوت عالٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات