الوحوش المقفرة الغريبة
الفصل 1037 : الوحوش المقفرة الغريبة .
“السيوف الطائرة ، اذهب!”
كان هذان الوحشان المقفران متطابقين تمامًا في المظهر.
في الواقع ، عندما تم دفع القوة الفردية للسيف إلى هذا المستوى ، كانت القدرة الهجومية الإجمالية أقل. عشرة أضعاف القوة التي أطلقها عشرة آلاف جندي كانت تعادل مائة ألف وحدة من القوة ، وثلاثون ضعف القوة التي أطلقها عشرة آلاف جندي كانت تعادل ثلاثمائة ألف وحدة من القوة ، لكن القوة التي أطلقها ألف جندي كانت ثمانين ضعفًا ألف وحدة من القوة في المجموع.
كلاهما كان له شكل دائري وشبيه بالكرة ، ولكل منهما عينان وأنف وجناح واحد. لكن أحد المخلوقات كان جناحه مائلاً إلى جانبه الأيسر والآخر يمينه.
حتى بعد أن ضرب الوحش المقفر بمئات الشرائط من السيف بقوة ثلاثمائة ضعف ، بدا أنه لم يصب بأذى. لم تتأثر تحركاته على الإطلاق حيث استمر في الإقتراب بلا هوادة. حتى سو تشن لم يصدق ماتراه عيناه.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لأحد المخلوقات ساقان في الأمام وثقب في الجانب الأيسر من جسمه ، بينما كان للآخر ساقان في الخلف وثقب في الجانب الأيمن من جسمه. كان الأمر كما لو كانا توأمان ملتصقين تم فصلهما في مرحلة ما.
كلاهما كان له شكل دائري وشبيه بالكرة ، ولكل منهما عينان وأنف وجناح واحد. لكن أحد المخلوقات كان جناحه مائلاً إلى جانبه الأيسر والآخر يمينه.
على عكس معظم الوحوش المقفرة النموذجية ، لم تكن أجسادهما كبيرة جدًا. في الواقع ، كانوا تقريبًا بنفس حجم الإنسان العادي.
كيف كان هذا ممكنا؟
والأمر الأكثر إثارة للصدمة أنهم لم يستخدموا أقدامهم في المشي ؛ بدلاً من ذلك ، استخدموا الفتحة الموجودة في أجسادهم للمناورة. يتدفق الهواء عبر الفتحة ، ويدفعهما للأمام مثل بالون به ثقب. كان هذا يعني أن مسار رحلتهما كان غير منتظم للغاية ، حيث لم يتمكنا من السفر إلا بشكل جانبي مثل السلطعون.
“كيف نتعامل معهما؟” سأل دانبا بعصبية إلى حد ما.
ومع ذلك ، في حين أن السرطانات يمكن أن تسير في اتجاهين ، يمكن لهذين الوحوش المقفرين التحرك في اتجاه واحد فقط. يمكنهما فقط الدوران عن طريق إعادة توجيه تدفق الهواء من ثقبهما الوحيد ، ولكن تم تثبيت وضع البداية.
وعد؟
بعبارة أخرى ، لا يمكن للمخلوقات أن تستدير دون أن تتحرك للأمام.
ضحك سو تشن. ” أرفض أن أصدق أنه ليس لديك أي أوراق رابحة مخبأة في الاحتياطي. إمضي قدما وإستخدمها. أعدك بأنني لن أفعل أي شيء لك هذه المرة “.
إذا أرادوا العودة إلى الوراء ، فعليهم أولاً دفع أنفسهم للأمام ثم تغيير تدفق الهواء للقيام بدوران في الاتجاه المعاكس.
في هذه المرحلة ، وصل الوحشان المقفران بالفعل.
رأى تلاميذ طائفة بلا حدود جميع أنواع المخلوقات الغريبة بحلول هذه المرحلة ، لكنها كانت المرة الأولى التي يرون فيها أي شيء غريب بهذا الشكل. علاوة على ذلك ، ظهر اثنان منهم في الحال.
ومع ذلك ، خرج الوحش المقفر من مطر السيف سالمًا تمامًا.
لولا الهالة القوية والضغط الشديد المنبعث من أجسادهما ، لما اعتقد أحد أن هاتين الكرتين المتعثرتين كانتا وحوش مقفرة.
عرف دانبا أن منطق سو تشن كان سليمًا ، لكن لا يزال لديه بعض الهواجس. “القضية الرئيسية هي أنه في حين أن رجالك قد يكونون قادرين على التعامل مع وحش مقفر ، فإنني لا أستطيع تأكيد ذلك.”
“ما هذا؟” من الواضح أن دانبا فوجئ.
وعد؟
“انا لا اعرف “. أجاب سو تشن: “لقد كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش المقفرة الغريبة منذ العصور القديمة بحيث لا يمكن تسجيلها جميعًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) توغل هذان الوحشان المقفران في كل عقبة تقريبًا يمكن أن يجداها في مدينة الكآبة ، و لم يبد أن الهواء ينفد منهما أبدًا. لم يغادروا إلا بعد تدمير ما يقرب من ألف برج ، الأمر الذي ساعد جيش التحالف قليلاً.
كان تعبير الجميع مهيبًا تمامًا في احتمال التعامل مع اثنين من الوحوش المقفرة المجهولة في وقت واحد.
ومع ذلك ، يبدو أن الوهميين كانوا يتوقعون هذا ولم يبذلوا أي محاولة للمقاومة أو التصدي بغض النظر عن مقدار الضرر الذي ألحقه هذان الوحشان المقفران بأبراجهم .
“كيف نتعامل معهما؟” سأل دانبا بعصبية إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. شاوشوان ، خذ خمسة آلاف من مزارعي عالم الضوء المهتز وساعدهم على الصمود قليلاً ، “قال سو تشن.
أجاب سو تشن : “سوف نتراجع أولاً ، وبعد ذلك سيأخذ كل منا واحدًا”.
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من آلاف السيوف.
“هذه ليست استراتيجية فعالة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو الحال ، فيجب أن يكونوا قادرين نظريًا على إطلاق النار عليهما حتى الموت.
“لكنها الأكثر عملية.”
هذا التكتيك المتمثل في التضحية بإنتاج قوتهم الإجمالي لرفع قوة كل فرد تم فقط بدافع الضرورة.
على الرغم من أن الانقسام للتعامل مع وحش مقفر لم يكن من أكثر الأفكار ذكاءً ، إلا أنه بالنسبة لسو تشن ، كان أكثر الأفكار العملية المتاحة. بعد كل شيء ، على الرغم من أنهم نظريًا في نفس الجانب ، لم يكن أي من الطرفين على استعداد للخروج بكل شيء والتضحية بحياة جنودهم من أجل الطرف الآخر. في الواقع ، ربما يفضلون موت المزيد من “حلفائهم”.
“الجميع ، تراجع!” صرخ لي تشونغشان فوق ساحة المعركة.
كان هذا النوع من المواقف ، حيث كانت الأرواح ستضيع بالتأكيد بينما لا يمكن لأي طرف أن يثق تمامًا بالطرف الآخر ، كان في الواقع النوع الأكثر إشكالية.
لأن الوحوش المقفرة كانت قادمة من أجلهم الآن.
وبالتالي ، نظرًا للقيود ذات الصلة ، كان الانقسام للتعامل مع الوحوش المقفرة واحدًا على واحد هو بالفعل الخطة الأكثر عملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجع! تراجع!” ردد قادة جيش العرق الشرس.
عرف دانبا أن منطق سو تشن كان سليمًا ، لكن لا يزال لديه بعض الهواجس. “القضية الرئيسية هي أنه في حين أن رجالك قد يكونون قادرين على التعامل مع وحش مقفر ، فإنني لا أستطيع تأكيد ذلك.”
كان جلد هذا المخلوق قاسياً للغاية!
جلبت طائفة بلا حدود تلاميذهم النخبة في هذه الحملة. كان ثلاثون ألفًا من مزارعي عالم الضوء المهتز أكثر من كافيين للتعامل مع وحش مقفر. ومع ذلك ، كانت قوات العرق الشرس أضعف بكثير بالمقارنة.
على الرغم من أن الانقسام للتعامل مع وحش مقفر لم يكن من أكثر الأفكار ذكاءً ، إلا أنه بالنسبة لسو تشن ، كان أكثر الأفكار العملية المتاحة. بعد كل شيء ، على الرغم من أنهم نظريًا في نفس الجانب ، لم يكن أي من الطرفين على استعداد للخروج بكل شيء والتضحية بحياة جنودهم من أجل الطرف الآخر. في الواقع ، ربما يفضلون موت المزيد من “حلفائهم”.
ضحك سو تشن. ” أرفض أن أصدق أنه ليس لديك أي أوراق رابحة مخبأة في الاحتياطي. إمضي قدما وإستخدمها. أعدك بأنني لن أفعل أي شيء لك هذه المرة “.
على هذا المستوى ، يمكنهم فقط إظهار ما مجموعه مائة خط من ضوء السيف.
وعد؟
ومع ذلك ، فإن الوحش المقفر لم يتضرر حتى على أقل تقدير.
ما قيمة الوعود؟
كان تعبير الجميع مهيبًا تمامًا في احتمال التعامل مع اثنين من الوحوش المقفرة المجهولة في وقت واحد.
ومع ذلك ، وافق دانبا بشكل مثير للدهشة بعد التفكير فيه للحظة.
كانت أبراج مدينة الكآبة مثالاً ممتازًا. توغل الوحشان المقفران في طريقهما عبر المدينة ، متجاهلين على ما يبدو أيًا من تعليمات الوهميين إذا كان هناك أي تعليمات. أي أبراج كانت مؤسفة بما يكفي للوقوف في طريقها تم تدميرها عند الاتصال. في حين أن الحواجز الدفاعية للأبراج كانت قوية بما يكفي لمقاومة القوة النارية للجيش المشترك لفترة طويلة من الوقت ، كان هذان الوحشان المقفران قادران على تدميرها بلمسة فقط.
ثم أومأ برأسه نحو أحد مرؤوسيه. هذا المرؤوس ، الذي كان يبدو عاديًا و هادئاً حتى الآن ، تغير فجأة. نمت مكانته أطول وتوسعت كتفاه حيث تحولت هالته إلى هالة جنرال قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن لي تشونغشان كان يعلم أن الوحوش المقفرة كانت مخلوقات قوية بشكل لا يصدق ، إلا أنه لم يسمع من قبل بمثل هذا الوحش المقفر.
أفريغوس.
ولكن حتى السيف الذي يبلغ قوته الطبيعية بعشرة أضعاف كان قادرًا على جرحه ، ناهيك عن جرحه بقوة ثلاثين مرة.
لقد كان إله الحرب ، أفريغوس ، الذي شجب بغضب أنوبي في الساحة كل تلك السنوات الماضية.
حتى بعد أن ضرب الوحش المقفر بمئات الشرائط من السيف بقوة ثلاثمائة ضعف ، بدا أنه لم يصب بأذى. لم تتأثر تحركاته على الإطلاق حيث استمر في الإقتراب بلا هوادة. حتى سو تشن لم يصدق ماتراه عيناه.
على ما يبدو ، لعب أفريغوس دورًا محوريًا في انقلاب دانبا ضد أنوبي وما تلاه من صراع على السلطة. أدى طعنة ظهره في اللحظة الأخيرة إلى الانهيار الكامل لقبيلة الجحيم.
———————————————
من ذلك اليوم فصاعدًا ، تسبب “الهجين” الذي كان نصف جني ونصف عرق شرس في إثارة غضب قبيلة الجحيم بأكملها. على هذا النحو ، اختفى أفريغوس بعد فترة وجيزة من هذا الحدث. ادعى البعض أن دانبا قد قتل أفيريغوس ؛ وخلص آخرون إلى أن أفريغوس قد ذهب إلى المنفى الاختياري بسبب الذنب الذي شعر به تجاه المدنيين من قبيلة الجحيم.
كان الوحشان المقفران في الأساس عبارة عن مطارق إعصار مصغرة ، تهتم بكل طريقة لأنها دمرت كل شيء في طريقهما.
ولكن الآن ، عاد إلى الظهور.
لم يكن ذلك غريبا. بعد كل شيء ، كانوا وحوش مقفرة حقيقية. تمكن ضفدع الألف سم من إلحاق أضرار جسيمة بمدينة السماء من خلال ضرب جسده في المدينة.
في اللحظة التي كشف فيها إله الحرب القديم عن نفسه ، أخرج عنصرًا غير معروف ونفخ فيه. على الرغم من أن هذه كانت إشارة من نوع ما ، إلا أنه لم يصدر منها أي صوت من أي نوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظروف العادية ، كان كل سيف أقوى بعشر مرات من السيف العادي. ثلاثون مرة كانت خطوة مهمة للأعلى وستتطلب إنفاق أكبر بكثير من طاقة الأصل.
كان لدى سو تشن أفكاره الخاصة حول هذه المسألة ، لكن دانبا قدم تفسيرًا وقائيًا.” لدي فرع آخر قريب من الجنود. ومع ذلك ، سوف يستغرقون الأمر بعض الوقت للوصول إلى هنا. لن يكونوا متاحين على الفور “.
لكن إذا كانت أضعف هجماتهم لم تؤد حتى إلى إصابة خصمهم ، فإن هذا الإنفاق كان ضروريًا.
”مفهوم. شاوشوان ، خذ خمسة آلاف من مزارعي عالم الضوء المهتز وساعدهم على الصمود قليلاً ، “قال سو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجع! تراجع!” ردد قادة جيش العرق الشرس.
“مفهوم!” غادر لين شاوشوان على الفور مع خمسة آلاف من المزارعين في عالم الضوء المهتز ، وحلقوا بسرعة لتعزيز صفوف دانبا.
لكن ضد هذا الوحش المقفر الغريب ، من الواضح أن ثلاثين مرة كانت لا تزال غير كافية.
في هذه المرحلة ، وصل الوحشان المقفران بالفعل.
كان جلد هذا المخلوق قاسياً للغاية!
كان مسار رحلتهم عشوائيًا تمامًا حيث كانوا يتعرجون للأمام عبر طريق متعرج ، متعرجاً في كل مكان. نعم ، هذه الوحوش الغريبة ذات المظهر الغريب لم تستطع الطيران في خط مستقيم أيضًا ؛ يبدو أنهما يتمايلان بشكل عشوائي. لكن على الرغم من مظهرهما ، شقوا طريقهما ببطء ولكن بثبات إلى ساحة المعركة ، وكان الاتجاه العام الذي كانوا يسيرون فيه صحيحًا على الهدف.
يشير هذا إلى أنه طالما أن هذين الوحشين المقفرين لم يكن لديهما أي تقنيات غير مكشوفة ، فإن سرعة حركتهما كانت أكبر نقطة ضعف لهما.
من خلال ما رآه سو تشن و دانبا حتى الآن ، يمكن أن يقولا أن هذين الوحشين المقفرين لا يبدو أنهما يتمتعان بأي خصائص فريدة خاصة بخلاف كونهما قويين للغاية .
بعد أمر لي تشونغشان ، أطلقت عشرات الآلاف من السيوف الطائرة في وقت واحد ، ممطرة على الوحشين المقفرين.
نعم ، كانت أجسادهم قوية بشكل لا يصدق.
حتى بعد أن ضرب الوحش المقفر بمئات الشرائط من السيف بقوة ثلاثمائة ضعف ، بدا أنه لم يصب بأذى. لم تتأثر تحركاته على الإطلاق حيث استمر في الإقتراب بلا هوادة. حتى سو تشن لم يصدق ماتراه عيناه.
أي شيء كان مؤسفاً بما يكفي ليكون في طريقهم تم تحطيمه إلى قطع صغيرة دون أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجع! تراجع!” ردد قادة جيش العرق الشرس.
كانت أبراج مدينة الكآبة مثالاً ممتازًا. توغل الوحشان المقفران في طريقهما عبر المدينة ، متجاهلين على ما يبدو أيًا من تعليمات الوهميين إذا كان هناك أي تعليمات. أي أبراج كانت مؤسفة بما يكفي للوقوف في طريقها تم تدميرها عند الاتصال. في حين أن الحواجز الدفاعية للأبراج كانت قوية بما يكفي لمقاومة القوة النارية للجيش المشترك لفترة طويلة من الوقت ، كان هذان الوحشان المقفران قادران على تدميرها بلمسة فقط.
على عكس معظم الوحوش المقفرة النموذجية ، لم تكن أجسادهما كبيرة جدًا. في الواقع ، كانوا تقريبًا بنفس حجم الإنسان العادي.
لم يكن ذلك غريبا. بعد كل شيء ، كانوا وحوش مقفرة حقيقية. تمكن ضفدع الألف سم من إلحاق أضرار جسيمة بمدينة السماء من خلال ضرب جسده في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من اختراق دفاعاته!
كان لدى الوحشان المقفران أيضًا قدرة أخرى إلى جانب أجسادهما القوية بشكل لا يصدق: بصق الهواء من أجسادهما.
كان لدى سو تشن أفكاره الخاصة حول هذه المسألة ، لكن دانبا قدم تفسيرًا وقائيًا.” لدي فرع آخر قريب من الجنود. ومع ذلك ، سوف يستغرقون الأمر بعض الوقت للوصول إلى هنا. لن يكونوا متاحين على الفور “.
على الرغم من أن الهواء المطرود يبدو أنه يعمل في المقام الأول كوسيلة نقل ، إلا أنه بمجرد وصول الهواء إلى مسافة معينة من جسمهما ، فإنه سيتحول إلى إعصار عنيف وينتج الفوضى في محيطه.
كما هو متوقع ، انقسم الوحشان المقفران أيضًا ، كل منهما يطير في اتجاه مختلف. كانت مسارات رحلاتهم عشوائية للغاية ، ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي شخص من التأكد من إنفصالهما بالفعل.
كان الوحشان المقفران في الأساس عبارة عن مطارق إعصار مصغرة ، تهتم بكل طريقة لأنها دمرت كل شيء في طريقهما.
الفصل 1037 : الوحوش المقفرة الغريبة .
تمزقت الأبراج إلى أجزاء صغيرة بسبب هذا المزيج الذي لا يقهر على ما يبدو!
ومع ذلك ، في حين أن السرطانات يمكن أن تسير في اتجاهين ، يمكن لهذين الوحوش المقفرين التحرك في اتجاه واحد فقط. يمكنهما فقط الدوران عن طريق إعادة توجيه تدفق الهواء من ثقبهما الوحيد ، ولكن تم تثبيت وضع البداية.
قبل أن تلحق “الوحوش المقفرة” أي ضرر بالجيش المشترك ، كانت مدينة الكئابة تتمزق أولاً.
كان هذا النوع من المواقف ، حيث كانت الأرواح ستضيع بالتأكيد بينما لا يمكن لأي طرف أن يثق تمامًا بالطرف الآخر ، كان في الواقع النوع الأكثر إشكالية.
ومع ذلك ، يبدو أن الوهميين كانوا يتوقعون هذا ولم يبذلوا أي محاولة للمقاومة أو التصدي بغض النظر عن مقدار الضرر الذي ألحقه هذان الوحشان المقفران بأبراجهم .
ومع ذلك ، لم يكن لدى الجيش المتحالف وقت للاحتفال.
توغل هذان الوحشان المقفران في كل عقبة تقريبًا يمكن أن يجداها في مدينة الكآبة ، و لم يبد أن الهواء ينفد منهما أبدًا. لم يغادروا إلا بعد تدمير ما يقرب من ألف برج ، الأمر الذي ساعد جيش التحالف قليلاً.
كلاهما كان له شكل دائري وشبيه بالكرة ، ولكل منهما عينان وأنف وجناح واحد. لكن أحد المخلوقات كان جناحه مائلاً إلى جانبه الأيسر والآخر يمينه.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الجيش المتحالف وقت للاحتفال.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الجيش المتحالف وقت للاحتفال.
لأن الوحوش المقفرة كانت قادمة من أجلهم الآن.
تمزقت الأبراج إلى أجزاء صغيرة بسبب هذا المزيج الذي لا يقهر على ما يبدو!
بغض النظر عن مدى عشوائية أنماط طيرانهم ، كانوا يقتربون ببطء ولكن بثبات من الجيش المشترك.
ومع ذلك ، خرج الوحش المقفر من مطر السيف سالمًا تمامًا.
“الجميع ، تراجع!” صرخ لي تشونغشان فوق ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو ، لعب أفريغوس دورًا محوريًا في انقلاب دانبا ضد أنوبي وما تلاه من صراع على السلطة. أدى طعنة ظهره في اللحظة الأخيرة إلى الانهيار الكامل لقبيلة الجحيم.
“تراجع! تراجع!” ردد قادة جيش العرق الشرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجع! تراجع!” ردد قادة جيش العرق الشرس.
تراجع الجيشان في نفس الوقت ، وفصلوا أنفسهم كما فعلوا ذلك.
وعد؟
لم يكونوا في الواقع يهربون. كانوا يقومون فقط بإعادة تموضعهم بحيث يكون لديهم مساحة أكبر للمناورة في المعركة التي كانت على وشك الحدوث.
كان مسار رحلتهم عشوائيًا تمامًا حيث كانوا يتعرجون للأمام عبر طريق متعرج ، متعرجاً في كل مكان. نعم ، هذه الوحوش الغريبة ذات المظهر الغريب لم تستطع الطيران في خط مستقيم أيضًا ؛ يبدو أنهما يتمايلان بشكل عشوائي. لكن على الرغم من مظهرهما ، شقوا طريقهما ببطء ولكن بثبات إلى ساحة المعركة ، وكان الاتجاه العام الذي كانوا يسيرون فيه صحيحًا على الهدف.
كما هو متوقع ، انقسم الوحشان المقفران أيضًا ، كل منهما يطير في اتجاه مختلف. كانت مسارات رحلاتهم عشوائية للغاية ، ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي شخص من التأكد من إنفصالهما بالفعل.
كلاهما كان له شكل دائري وشبيه بالكرة ، ولكل منهما عينان وأنف وجناح واحد. لكن أحد المخلوقات كان جناحه مائلاً إلى جانبه الأيسر والآخر يمينه.
يشير هذا إلى أنه طالما أن هذين الوحشين المقفرين لم يكن لديهما أي تقنيات غير مكشوفة ، فإن سرعة حركتهما كانت أكبر نقطة ضعف لهما.
“انا لا اعرف “. أجاب سو تشن: “لقد كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش المقفرة الغريبة منذ العصور القديمة بحيث لا يمكن تسجيلها جميعًا”.
إذا كان هذا هو الحال ، فيجب أن يكونوا قادرين نظريًا على إطلاق النار عليهما حتى الموت.
الفصل 1037 : الوحوش المقفرة الغريبة .
“السيوف الطائرة ، اذهب!”
كان مسار رحلتهم عشوائيًا تمامًا حيث كانوا يتعرجون للأمام عبر طريق متعرج ، متعرجاً في كل مكان. نعم ، هذه الوحوش الغريبة ذات المظهر الغريب لم تستطع الطيران في خط مستقيم أيضًا ؛ يبدو أنهما يتمايلان بشكل عشوائي. لكن على الرغم من مظهرهما ، شقوا طريقهما ببطء ولكن بثبات إلى ساحة المعركة ، وكان الاتجاه العام الذي كانوا يسيرون فيه صحيحًا على الهدف.
بعد أمر لي تشونغشان ، أطلقت عشرات الآلاف من السيوف الطائرة في وقت واحد ، ممطرة على الوحشين المقفرين.
رفع التلاميذ السيوف في أيديهم قبل أن يقطعوا في انسجام تام مرة أخرى. هذه المرة ، مع ذلك ، انخفض عدد خطوط السيف بشكل ملحوظ.
من المحتمل أن يكون هذا الهجوم المركب قوياً بما يكفي لقتل وحش سيادي. ومع ذلك ، لم يكن لي تشونغشان أحمقاً بما يكفي لتوقع أن تفعل هذه السيوف نفس الشيء مع الوحش المقفر. بدلاً من ذلك ، كان هدفهم هو إلحاق العديد من الجروح الصغيرة التي تتراكم بمرور الوقت ، مما يؤدي في النهاية إلى موت الوحش المقفر.
كما هو متوقع ، انقسم الوحشان المقفران أيضًا ، كل منهما يطير في اتجاه مختلف. كانت مسارات رحلاتهم عشوائية للغاية ، ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن أي شخص من التأكد من إنفصالهما بالفعل.
ومع ذلك ، أدرك الجنود بسرعة أن سيوفهم لم تترك وراءها حتى الجروح الصغيرة التي أرادوها على جسد الوحش المقفر.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الجيش المتحالف وقت للاحتفال.
لم يتمكنوا من اختراق دفاعاته!
من ذلك اليوم فصاعدًا ، تسبب “الهجين” الذي كان نصف جني ونصف عرق شرس في إثارة غضب قبيلة الجحيم بأكملها. على هذا النحو ، اختفى أفريغوس بعد فترة وجيزة من هذا الحدث. ادعى البعض أن دانبا قد قتل أفيريغوس ؛ وخلص آخرون إلى أن أفريغوس قد ذهب إلى المنفى الاختياري بسبب الذنب الذي شعر به تجاه المدنيين من قبيلة الجحيم.
وهذه الضربات بالسيف لم تكن هجومًا عاديًا لمزارع عالم الضوء المهتز . تم تضخيم قوة كل سيف من خلال التكوين الذي جند التلاميذ أنفسهم فيه. على هذا النحو ، احتوى كل سيف في الواقع على قوة العديد من الأشخاص – وهي طريقة فعالة لتحويل الكمية إلى نوعية.
كان هذان الوحشان المقفران متطابقين تمامًا في المظهر.
ومع ذلك ، فإن الوحش المقفر لم يتضرر حتى على أقل تقدير.
وعد؟
فاجأ هذا لي تشونغشان والآخرين قليلاً.
كانت أبراج مدينة الكآبة مثالاً ممتازًا. توغل الوحشان المقفران في طريقهما عبر المدينة ، متجاهلين على ما يبدو أيًا من تعليمات الوهميين إذا كان هناك أي تعليمات. أي أبراج كانت مؤسفة بما يكفي للوقوف في طريقها تم تدميرها عند الاتصال. في حين أن الحواجز الدفاعية للأبراج كانت قوية بما يكفي لمقاومة القوة النارية للجيش المشترك لفترة طويلة من الوقت ، كان هذان الوحشان المقفران قادران على تدميرها بلمسة فقط.
صرخ لي تشونغشان ، “ثلاثون ضعف القوة. مرة أخرى!”
لم يكونوا في الواقع يهربون. كانوا يقومون فقط بإعادة تموضعهم بحيث يكون لديهم مساحة أكبر للمناورة في المعركة التي كانت على وشك الحدوث.
في الظروف العادية ، كان كل سيف أقوى بعشر مرات من السيف العادي. ثلاثون مرة كانت خطوة مهمة للأعلى وستتطلب إنفاق أكبر بكثير من طاقة الأصل.
“لكنها الأكثر عملية.”
لكن إذا كانت أضعف هجماتهم لم تؤد حتى إلى إصابة خصمهم ، فإن هذا الإنفاق كان ضروريًا.
كانت أبراج مدينة الكآبة مثالاً ممتازًا. توغل الوحشان المقفران في طريقهما عبر المدينة ، متجاهلين على ما يبدو أيًا من تعليمات الوهميين إذا كان هناك أي تعليمات. أي أبراج كانت مؤسفة بما يكفي للوقوف في طريقها تم تدميرها عند الاتصال. في حين أن الحواجز الدفاعية للأبراج كانت قوية بما يكفي لمقاومة القوة النارية للجيش المشترك لفترة طويلة من الوقت ، كان هذان الوحشان المقفران قادران على تدميرها بلمسة فقط.
نزل ضوء السيف على الوحش المقفر مرة أخرى ، هذه المرة أقوى ثلاثين مرة.
من خلال ما رآه سو تشن و دانبا حتى الآن ، يمكن أن يقولا أن هذين الوحشين المقفرين لا يبدو أنهما يتمتعان بأي خصائص فريدة خاصة بخلاف كونهما قويين للغاية .
بعد أن تلاشى الضوء ، رأى لي تشونغشان عدم تصديقه أن جلد الوحش المقفر لا يزال نقيًا وخالٍ من العيوب.
على عكس معظم الوحوش المقفرة النموذجية ، لم تكن أجسادهما كبيرة جدًا. في الواقع ، كانوا تقريبًا بنفس حجم الإنسان العادي.
كان جلد هذا المخلوق قاسياً للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الجنود بأنهم على وشك الجنون.
على الرغم من أن لي تشونغشان كان يعلم أن الوحوش المقفرة كانت مخلوقات قوية بشكل لا يصدق ، إلا أنه لم يسمع من قبل بمثل هذا الوحش المقفر.
هذا التكتيك المتمثل في التضحية بإنتاج قوتهم الإجمالي لرفع قوة كل فرد تم فقط بدافع الضرورة.
اعتمدت معظم الوحوش المقفرة على حيويتها الوفيرة للحفاظ على جراحها والتعافي منها. على سبيل المثال ، كان ضفدع الألف سم كبيرًا جدًا لدرجة أن طلقة من مدافع تحطيم الشمس لن تسبب سوى جرحًا صغيرًا بها.
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من آلاف السيوف.
ولكن حتى السيف الذي يبلغ قوته الطبيعية بعشرة أضعاف كان قادرًا على جرحه ، ناهيك عن جرحه بقوة ثلاثين مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثلاثمائة ضعف القوة التي أطلقها مائة فرد كانت فقط ثلاثين ألف وحدة من القوة.
لكن ضد هذا الوحش المقفر الغريب ، من الواضح أن ثلاثين مرة كانت لا تزال غير كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو ، لعب أفريغوس دورًا محوريًا في انقلاب دانبا ضد أنوبي وما تلاه من صراع على السلطة. أدى طعنة ظهره في اللحظة الأخيرة إلى الانهيار الكامل لقبيلة الجحيم.
بدا أن هذا الوحش المقفر متخصص في الدفاع.
ومع ذلك ، يبدو أن الوهميين كانوا يتوقعون هذا ولم يبذلوا أي محاولة للمقاومة أو التصدي بغض النظر عن مقدار الضرر الذي ألحقه هذان الوحشان المقفران بأبراجهم .
“ثمانون مرة!” نادى لي تشونغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثمانون مرة!” نادى لي تشونغشان.
رفع التلاميذ السيوف في أيديهم قبل أن يقطعوا في انسجام تام مرة أخرى. هذه المرة ، مع ذلك ، انخفض عدد خطوط السيف بشكل ملحوظ.
ومع ذلك ، يبدو أن الوهميين كانوا يتوقعون هذا ولم يبذلوا أي محاولة للمقاومة أو التصدي بغض النظر عن مقدار الضرر الذي ألحقه هذان الوحشان المقفران بأبراجهم .
عند هذا المستوى من القوة ، لن يكون بمقدور الجميع شن هجوم. على هذا النحو ، تضاءل عدد السيوف بشكل طبيعي من عشرة آلاف إلى ألف للتعويض عن القوة المتزايدة للسيوف. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإطلاق هذه التقنية القوية.
رفع التلاميذ السيوف في أيديهم قبل أن يقطعوا في انسجام تام مرة أخرى. هذه المرة ، مع ذلك ، انخفض عدد خطوط السيف بشكل ملحوظ.
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من آلاف السيوف.
أي شيء كان مؤسفاً بما يكفي ليكون في طريقهم تم تحطيمه إلى قطع صغيرة دون أي مقاومة.
ومع ذلك ، خرج الوحش المقفر من مطر السيف سالمًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو ، لعب أفريغوس دورًا محوريًا في انقلاب دانبا ضد أنوبي وما تلاه من صراع على السلطة. أدى طعنة ظهره في اللحظة الأخيرة إلى الانهيار الكامل لقبيلة الجحيم.
شعر الجنود بأنهم على وشك الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأمر الأكثر إثارة للصدمة أنهم لم يستخدموا أقدامهم في المشي ؛ بدلاً من ذلك ، استخدموا الفتحة الموجودة في أجسادهم للمناورة. يتدفق الهواء عبر الفتحة ، ويدفعهما للأمام مثل بالون به ثقب. كان هذا يعني أن مسار رحلتهما كان غير منتظم للغاية ، حيث لم يتمكنا من السفر إلا بشكل جانبي مثل السلطعون.
كيف كان هذا ممكنا؟
ومع ذلك ، لم يكن لدى الجيش المتحالف وقت للاحتفال.
صر لي تشونغشان أسنانه. “ثلاثمائة مرة!”
ومع ذلك ، أدرك الجنود بسرعة أن سيوفهم لم تترك وراءها حتى الجروح الصغيرة التي أرادوها على جسد الوحش المقفر.
على هذا المستوى ، يمكنهم فقط إظهار ما مجموعه مائة خط من ضوء السيف.
كان الوحشان المقفران في الأساس عبارة عن مطارق إعصار مصغرة ، تهتم بكل طريقة لأنها دمرت كل شيء في طريقهما.
في الواقع ، عندما تم دفع القوة الفردية للسيف إلى هذا المستوى ، كانت القدرة الهجومية الإجمالية أقل. عشرة أضعاف القوة التي أطلقها عشرة آلاف جندي كانت تعادل مائة ألف وحدة من القوة ، وثلاثون ضعف القوة التي أطلقها عشرة آلاف جندي كانت تعادل ثلاثمائة ألف وحدة من القوة ، لكن القوة التي أطلقها ألف جندي كانت ثمانين ضعفًا ألف وحدة من القوة في المجموع.
عند هذا المستوى من القوة ، لن يكون بمقدور الجميع شن هجوم. على هذا النحو ، تضاءل عدد السيوف بشكل طبيعي من عشرة آلاف إلى ألف للتعويض عن القوة المتزايدة للسيوف. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإطلاق هذه التقنية القوية.
وثلاثمائة ضعف القوة التي أطلقها مائة فرد كانت فقط ثلاثين ألف وحدة من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من اختراق دفاعاته!
هذا التكتيك المتمثل في التضحية بإنتاج قوتهم الإجمالي لرفع قوة كل فرد تم فقط بدافع الضرورة.
ومع ذلك ، فإن الوحش المقفر لم يتضرر حتى على أقل تقدير.
بعد كل شيء ، فقط الهجمات التي اخترقت دفاعات المخلوقات هي التي احتسبت. إذا كان الضرر ضئيلًا ، فإن العدد الإجمالي للهجمات لم يكن مهمًا على الإطلاق.
صر لي تشونغشان أسنانه. “ثلاثمائة مرة!”
ومع ذلك ، فإن الوضع الذي رأوه جعلهم يمتلئون باليأس.
“ما هذا؟” من الواضح أن دانبا فوجئ.
حتى بعد أن ضرب الوحش المقفر بمئات الشرائط من السيف بقوة ثلاثمائة ضعف ، بدا أنه لم يصب بأذى. لم تتأثر تحركاته على الإطلاق حيث استمر في الإقتراب بلا هوادة. حتى سو تشن لم يصدق ماتراه عيناه.
تمزقت الأبراج إلى أجزاء صغيرة بسبب هذا المزيج الذي لا يقهر على ما يبدو!
كان هذا الهجوم المركب بالفعل على قدم المساواة مع قوة تقنية الأركانا الأسطورية. ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، فشلوا حتى في خدش خصمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. شاوشوان ، خذ خمسة آلاف من مزارعي عالم الضوء المهتز وساعدهم على الصمود قليلاً ، “قال سو تشن.
كان هذا الوحش المقفر الصغير نسبيًا صعبًا بشكل مذهل ، حتى بالنسبة للوحش المقفر عالي الطبقة .
ثم أومأ برأسه نحو أحد مرؤوسيه. هذا المرؤوس ، الذي كان يبدو عاديًا و هادئاً حتى الآن ، تغير فجأة. نمت مكانته أطول وتوسعت كتفاه حيث تحولت هالته إلى هالة جنرال قوي.
———————————————
إذا أرادوا العودة إلى الوراء ، فعليهم أولاً دفع أنفسهم للأمام ثم تغيير تدفق الهواء للقيام بدوران في الاتجاه المعاكس.
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من آلاف السيوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
