التقدم
الفصل 896: التقدم
إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار من بين تسعة وتسعين برج أركانا ، تم إخماد عشرة منها أو نحو ذلك ، مما أدى إلى انخفاض كبير في قوة الحاجز.
في البداية كانت واحدة ثم تلتها أخرى.
“لا ، أدرك أنه ليس لدي فرصة لأن أتمكن من المغادرة حياً. ومع ذلك ، هناك وحش واحد آمل أن تساعدني في إنقاذه “.
إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار من بين تسعة وتسعين برج أركانا ، تم إخماد عشرة منها أو نحو ذلك ، مما أدى إلى انخفاض كبير في قوة الحاجز.
على الرغم من أن معظمهم كانوا قادرين على مقاومة الآثار المباشرة للسم بسبب الترياق الجزئي ، إلا أن الغيوم السامة كانت واسعة للغاية وغلفت على الفور عشرات الآلاف من الريشيين. حتى لو تم تسميم عشرة بالمئة من الإجمالي منهم ، فهذا يعني وفاة الآلاف من الريشيين.
تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.
ظهرت نقطتان عائمتان إضافيتان ، وبدأت لآلئ الشمس المحطمة التي كانت مظلمة في العودة إلى الحياة.
“الإلهة الأم!” هتف أحد الريشيين بالصدمة واليأس عندما رأى الوحوش التي بدت وكأنها تجسدت من الفراغ. ( صرخ الإلهة الأم في مكان ياإلهي )
هذه المرة ، لم يكن هناك حاجز لإبعاد السم.
حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.
“أتعمّق أكثر؟” ذهل الشعلة الزرقاء.
“هجوم!”
“الإلهة الأم!” هتف أحد الريشيين بالصدمة واليأس عندما رأى الوحوش التي بدت وكأنها تجسدت من الفراغ. ( صرخ الإلهة الأم في مكان ياإلهي )
كان صوت طفرة السماء الوحيد لا يزال هادئًا ، لكنه بدأ يصبح أجشًا على مدى ثلاثة أيام.
كان هدفهم الحقيقي هو إذن!
“وووووو!” يمكن سماع العواء الصاخب عندما بدأت الوحوش في الاصطدام بالمدينة مثل العاصفة.
رد سو تشن: “بالطبع ، يجب أن أعترف أيضًا أنني لم أكن متأصلًا بالنسبة لك. سيكون البشر والوحوش دائمًا على خلاف. لقد ساعدت مرؤوسيك على اقتحام مدينة السماء فقط لأعطيك فرصة للقتال ضد الريشيين. لكنني لم أتوقعه أبدًا أن يكون حاسماً للغاية. “
أدى الهجوم الفوضوي للوحوش إلى تعطيل إعداد الريشيين.
هذه النقطة العائمة تشبه إلى حد ما عش الطيور. عند الفحص الدقيق ، أصبح من الواضح أنه تم إنشاؤها بالفعل من طبقات من العظام. توهجت هذه العظام بشكل ساطع تمامًا وكانت طبقاتها مرتفعة جدًا بطريقة مشابهة لخلايا النحل.
بدون سهام الإبادة ومدافع الشمس المحطمة ، كانت أقواس الريشيين وحدها أضعف قليلاً من الحاجة. كانت معظم الوحوش الشيطانية التي إتهمت إلى الأمام قوية بشكل لا يصدق وأطلقت العنان لموجات من اللهب أثناء تقدمها إلى الأمام. كان ضفدع الألف سم الضخم يجتذب معظم الاهتمام ، لذلك بدأت هذه الفجوة تتسع ببطء ولكن بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق مدفع الرعد الإلهي مرارا وتكرارا ، ولكن الرغبة في القضاء على الوحوش المتسللة به وحدها كانت صعبة للغاية. عندما رأى الريشيون موجة الوحوش تقترب منهم ، بدا أنهم سقطوا في اليأس.
عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.
علاوة على ذلك ، ظهر عدد من سادة الأركانا بالقرب من الفجوة ، وجميعهم سادة أركانا أسطوريون. تحركوا في وقت واحد ، وخلقوا حاجزًا جديدًا منع جميع الوحوش من التراجع.
حتى مدينة السماء غير القابلة للغرق بدأت تظهر علامات كسر تحت هذا الهجوم الغاضب حيث استمرت الحواجز في الاختفاء وبدأت الجدران تنهار في قطع أكبر وأكبر. بدأ الجنود في الموت بالعشرات.
أجاب سو تشن بهدوء: “لن يكون ذلك سهلاً …”.
كان الأمر كما لو كان العدو قد فتح جرحًا كبيرا بشراسة. و تراكمت الثقوب في دفاعات المدينة أكثر فأكثر.
“هدير!”
إنفجار!
كانت استجابة الليلة الخالد إلى حد كبير خارج توقعاته. من الواضح أنه كان عازمًا على القيام بذلك طوال الطريق ، وكان هو الذي أعطى الأمر بإغلاق بعض أبراج الأركانا.
وأرسل ضفدع الألف سم هزة هائلة أخرى عبر الأرض حيث صدم قسمًا آخر من أسوار المدينة ، مما تسبب في انهياره. أخيرًا ، خلق مساحة كافية لنفسه لدخول المدينة.
فتح ضفدع الألف سم فمه عريضًا مرة أخرى وبصق رقعة أخرى من الضباب السام. بدأ الريشيون في الهبوط على الأرض كما لو أن البعوض السام قد دغدغهم.
“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.
بعد أن عانى الكثير من العذاب في الأيام القليلة الماضية ، يمكن أن ينتقم في النهاية!
“هدير!”
إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار من بين تسعة وتسعين برج أركانا ، تم إخماد عشرة منها أو نحو ذلك ، مما أدى إلى انخفاض كبير في قوة الحاجز.
عوى الضفدع الضخم في سعادة.
لقد أدرك في تلك اللحظة أي نوع من المشاكل التي كان يعاني منها. لم يسبق له أن اشتبه في أن الليلة الخالد سيكون بهذه الوحشية – فقد كان من الواضح أنه قام بإغلاق النقطتين العائمتين منذ وقت طويل ، لكنه منعهم من المشاركة في القتال حتى هذا المنعطف الحرج.
بعد أن عانى الكثير من العذاب في الأيام القليلة الماضية ، يمكن أن ينتقم في النهاية!
“ماذا؟” رد الشعلة الزرقاء بذهول.
فتح فمه على نطاق واسع وبدأ ببصق موجات كبيرة من الغيوم السامة.
يتأرجح برج ضخم في المسافة مع اقترابه – برج الفوضى ، وهو برج بني فوق الجزء الخلفي من وحش مقفر آخر.
هذه المرة ، لم يكن هناك حاجز لإبعاد السم.
“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.
انتشرت موجات الضباب السامة المتلألئة ببطء في جميع أنحاء المدينة ، متدحرجة فوق الريشيين المتمركزين في الداخل.
في تلك اللحظة ، تحدث صوت مباشرة في أذنه. “لذا ما زال ينتهي بك بالوقوع في فخه ، الشعلة الزرقاء”
على الرغم من أن معظمهم كانوا قادرين على مقاومة الآثار المباشرة للسم بسبب الترياق الجزئي ، إلا أن الغيوم السامة كانت واسعة للغاية وغلفت على الفور عشرات الآلاف من الريشيين. حتى لو تم تسميم عشرة بالمئة من الإجمالي منهم ، فهذا يعني وفاة الآلاف من الريشيين.
“انه انت؟” اعترف الشعلة الزرقاء بمن هو الطرف الآخر. كان هو الإنسان الذي اتصل به في المقام الأول.
قتل هذا الحجم الكبير من السم حوالي ثلاثة آلاف ريشي، وصدم طفرة السماء الوحيد. صراخه إرتفع حتى أصبح أجشا. “تراجعوا! الجميع ، تراجعوا! “
كان هذا النوع من الهجمات المستهدفة قوي ، إلى حد ما ،كضربة قاتلة. عند احتساب تعاون الوحوش الأخرى ، فإن الضرر الذي تسببوا به ربما لا يقل عن الضرر الذي تسبب به ضفدع الألف سم. ومع ذلك ، فإن تأثير سم ضفدع الألف سم أثر عليهم أيضًا ، مما جعل من المستحيل على الوحوش دخول المناطق ذات الغيوم السامة. يمكنهم فقط الهجوم من الجناحين ، ولكن هذا سيزيد أيضًا من المعدل الذي ستنهار فيه مدينة السماء.
بدأ الجنود على خط الجبهة في التراجع في أسرع وقت ممكن.
“ماذا؟” رد الشعلة الزرقاء بذهول.
فتح ضفدع الألف سم فمه عريضًا مرة أخرى وبصق رقعة أخرى من الضباب السام. بدأ الريشيون في الهبوط على الأرض كما لو أن البعوض السام قد دغدغهم.
الفصل 896: التقدم
ضفدع الألف سم استمر أيضًا في الإصطدام بالدفاعات المتبقية، حيث ضرب الجدار بشكل متكرر لأنه حاول تدمير الجدار الجنوبي بأكمله الذي يحمي المدينة.
“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”
كما استفادت الوحوش من فرصة الانزلاق من خلال الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.
على الرغم من أن الوحوش كانت أضعف بكثير من الوحش المقفر ، إلا أن أعدادهم الهائلة أعطتهم إمكانات مدمرة على قدم المساواة أثناء إختراقهم للمدينة. طار نسر ذهبي ضخم في الهواء ، مزق مخالبه من خلال جندي ريشي و قسمه إلى نصفين. رش الدم عبر السماء.
وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.
كان هناك ذئب عملاق على وجه الخصوص و نسر ذهبي ثلاثي الأرجل أكثر الوحوش اللافتة للنظر بينهم.
تنهد سو تشن.
كان الذئب الضخم طبيعيا الشعلة الزرقاء العميقة ، في حين أن اسم الطائر الذهبي ثلاثي الأرجل كان الشعلة الذهبية. عندما اتحد الاثنان معًا ، بدا أن اللهب الأزرق الذي أطلقه الذئب كان مشبعًا بطاقة الرياح وبدأ في الانتشار بوتيرة أسرع بكثير. على الرغم من أن اللهب لم يكن قويًا مثل الغيوم السامة التي أطلقها الوحش المقفر ، إلا أنها كانت لا تزال مدمرة في حد ذاتها.
الشعلة الزرقاء ، الذي فهم هذا الآن ، شعر بالأسف الشديد.
الأهم من ذلك ، أن هذين المخلوقين كانا أكثر صعوبة من الوحش المقفر. كان وحش الألف سم يعرف فقط كيفية استخدام القوة الغاشمة ولم يضع استراتيجية عند الهجوم. ومع ذلك ، كان الوحشان يعرفان كيفية إستغلال الفرص ويختاران مهاجمة المكان الذي كان فيه الريشيون أكثر انتشارًا ، مما أدى إلى أكبر عدد من الضحايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من التفكير ، قال سو تشن: “الخروج لم يعد ممكنًا. فرصتك الوحيدة هي التعمق أكثر “.
كان هذا النوع من الهجمات المستهدفة قوي ، إلى حد ما ،كضربة قاتلة. عند احتساب تعاون الوحوش الأخرى ، فإن الضرر الذي تسببوا به ربما لا يقل عن الضرر الذي تسبب به ضفدع الألف سم. ومع ذلك ، فإن تأثير سم ضفدع الألف سم أثر عليهم أيضًا ، مما جعل من المستحيل على الوحوش دخول المناطق ذات الغيوم السامة. يمكنهم فقط الهجوم من الجناحين ، ولكن هذا سيزيد أيضًا من المعدل الذي ستنهار فيه مدينة السماء.
“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”
ومع ذلك ، بدأت الدفاعات المكسوة بالحديد في الذوبان مثل الثلج.
نظرًا لأن الليلة الخالد لم يتمكن من المساومة على حياة زملائه الريشيين الذين فقدوا ، ثم كان سيرسل الوحوش إلى القبر بالإضافة إلى المكافأة. كان هذا النوع من عملية التفكير شريرًا و ذكياً في نفس الوقت. فوجئ حتى سو تشن.
أطلق مدفع الرعد الإلهي مرارا وتكرارا ، ولكن الرغبة في القضاء على الوحوش المتسللة به وحدها كانت صعبة للغاية. عندما رأى الريشيون موجة الوحوش تقترب منهم ، بدا أنهم سقطوا في اليأس.
عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.
صرخ النسر الذهبي ثلاثي الأرجل ، الشعلة الذهبي ، منتصرا ، “من هذا اليوم فصاعدا ، لم تعد مدينة السماء موجودة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ظهرت موجة ضخمة من الضغط تهبط على الوحوش مباشرة من السماء. ظهرت قلعة عائمة أخرى فجأة من الفراغ.
“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”
لم يتم تدميرهم!
كما تحدث ، لفت بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، كان التعتيم على أبراج الأركانا العشرة هو من صنعه ، ليس بسبب تدخل سو تشن – كان يمكن أن يكون أحمقًا لمحاولة اقتحام ذلك المكان الذي يخضع لحراسة مشددة.
تغير الوضع فجأة.
كان الأمر كما لو كان العدو قد فتح جرحًا كبيرا بشراسة. و تراكمت الثقوب في دفاعات المدينة أكثر فأكثر.
فجأة ظهرت موجة ضخمة من الضغط تهبط على الوحوش مباشرة من السماء. ظهرت قلعة عائمة أخرى فجأة من الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه النقطة العائمة تشبه إلى حد ما عش الطيور. عند الفحص الدقيق ، أصبح من الواضح أنه تم إنشاؤها بالفعل من طبقات من العظام. توهجت هذه العظام بشكل ساطع تمامًا وكانت طبقاتها مرتفعة جدًا بطريقة مشابهة لخلايا النحل.
هذه المرة ، لم يكن هناك حاجز لإبعاد السم.
لم تكن مهيبة ومذهلة مثل مدينة السماء. كانت مشابهة تقريبًا في الحجم لضفدع الألف سم. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الضغط المنبثق من النقطة العائمة لم يكن أضعف من هالة ضفدع الألف سم على الإطلاق. في الواقع ، كان أقوى. فوجئ حتى ضفدع الألف سم.
“ليس جيدا! اسرعوا وتراجعوا! ” صاح الشعلة الزرقاء.
كانت هذه هي مدينة طاقة الأصل الشيطانية!
في البداية كانت واحدة ثم تلتها أخرى.
نقطة عائمة تم صنعها من عظام وحش الأصل.
لقد أدرك في تلك اللحظة أي نوع من المشاكل التي كان يعاني منها. لم يسبق له أن اشتبه في أن الليلة الخالد سيكون بهذه الوحشية – فقد كان من الواضح أنه قام بإغلاق النقطتين العائمتين منذ وقت طويل ، لكنه منعهم من المشاركة في القتال حتى هذا المنعطف الحرج.
في نفس الوقت الذي ظهرت فيه مدينة طاقة الأصل الشيطانية ، يمكن سماع صوت خطى عملاقة وهي تهز الأرض.
في البداية كانت واحدة ثم تلتها أخرى.
يتأرجح برج ضخم في المسافة مع اقترابه – برج الفوضى ، وهو برج بني فوق الجزء الخلفي من وحش مقفر آخر.
قد لا تتمكن حواجز الريشيين من التخلص من ضفدع الألف سم ، ولكنها كانت أكثر من قوية بما يكفي لإيقاف الشعلة الزرقاء و موجة الوحوش في مساراتهم.
صدم ظهور برج الفوضى ومدينة طاقة الأصل الشيطانية الشعلة الزرقاء.
في تلك اللحظة ، تحدث صوت مباشرة في أذنه. “لذا ما زال ينتهي بك بالوقوع في فخه ، الشعلة الزرقاء”
لقد أدرك في تلك اللحظة أي نوع من المشاكل التي كان يعاني منها. لم يسبق له أن اشتبه في أن الليلة الخالد سيكون بهذه الوحشية – فقد كان من الواضح أنه قام بإغلاق النقطتين العائمتين منذ وقت طويل ، لكنه منعهم من المشاركة في القتال حتى هذا المنعطف الحرج.
الآن بعد أن سقطت الوحوش في الفخ ، بدأت الأعاصير ونيران المدافع و تقنيات الأركانا في السقوط عليهم مثل الأمطار. عانت الوحوش على الفور من خسائر فادحة. كان ندم الشعلة الزرقاء واضحًا تقريبًا.
“ليس جيدا! اسرعوا وتراجعوا! ” صاح الشعلة الزرقاء.
“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”
ومع ذلك ، مثلما كان التقدم صعبًا ، فلن يكون التراجع سهلاً أيضًا.
“هدير!”
ظهرت نقطتان عائمتان إضافيتان ، وبدأت لآلئ الشمس المحطمة التي كانت مظلمة في العودة إلى الحياة.
“نعم!”
نعم ، بدأت أبراج الأركانا العشرة التي فقدت فعاليتها في وقت سابق في التعافي في هذه اللحظة.
لقد أدرك في تلك اللحظة أي نوع من المشاكل التي كان يعاني منها. لم يسبق له أن اشتبه في أن الليلة الخالد سيكون بهذه الوحشية – فقد كان من الواضح أنه قام بإغلاق النقطتين العائمتين منذ وقت طويل ، لكنه منعهم من المشاركة في القتال حتى هذا المنعطف الحرج.
لم يتم تدميرهم!
“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.
كل هذا كان حيلة!
نعم ، بدأت أبراج الأركانا العشرة التي فقدت فعاليتها في وقت سابق في التعافي في هذه اللحظة.
نبض قلب الشعلة الزرقاء بشدة. كل شيء كان لخداعه في الوضع.
“أتعمّق أكثر؟” ذهل الشعلة الزرقاء.
وبينما بدأ برج أركانا يضيء مرة أخرى ، بدأ الحاجز المدمر أصلاً في الإصلاح. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت الأرض تتوهج أيضًا عندما ظهرت نقوش غريبة على الأرض. تشكل إعصار هائل في مركز الفجوة في الجدران وبدأ يتجه نحو الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من التفكير ، قال سو تشن: “الخروج لم يعد ممكنًا. فرصتك الوحيدة هي التعمق أكثر “.
علاوة على ذلك ، ظهر عدد من سادة الأركانا بالقرب من الفجوة ، وجميعهم سادة أركانا أسطوريون. تحركوا في وقت واحد ، وخلقوا حاجزًا جديدًا منع جميع الوحوش من التراجع.
“وووووو!” يمكن سماع العواء الصاخب عندما بدأت الوحوش في الاصطدام بالمدينة مثل العاصفة.
قد لا تتمكن حواجز الريشيين من التخلص من ضفدع الألف سم ، ولكنها كانت أكثر من قوية بما يكفي لإيقاف الشعلة الزرقاء و موجة الوحوش في مساراتهم.
كان هدفهم الحقيقي هو إذن!
كان هدفهم الحقيقي هو إذن!
عوى الضفدع الضخم في سعادة.
كان الشعلة الزرقاء مذهولًا وغاضبًا. لم يتوقع قط أن يصبح ضحية مثل هذا.
كل هذا كان حيلة!
الآن بعد أن سقطت الوحوش في الفخ ، بدأت الأعاصير ونيران المدافع و تقنيات الأركانا في السقوط عليهم مثل الأمطار. عانت الوحوش على الفور من خسائر فادحة. كان ندم الشعلة الزرقاء واضحًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجنود على خط الجبهة في التراجع في أسرع وقت ممكن.
في تلك اللحظة ، تحدث صوت مباشرة في أذنه. “لذا ما زال ينتهي بك بالوقوع في فخه ، الشعلة الزرقاء”
وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.
“انه انت؟” اعترف الشعلة الزرقاء بمن هو الطرف الآخر. كان هو الإنسان الذي اتصل به في المقام الأول.
“ماذا؟” رد الشعلة الزرقاء بذهول.
غضب الشعلة الزرقاء العميقة. “أيها الإنسان المخزي ، كيف يمكنك أن تتحالف مع الريشيين ……”
رد سو تشن: “بالطبع ، يجب أن أعترف أيضًا أنني لم أكن متأصلًا بالنسبة لك. سيكون البشر والوحوش دائمًا على خلاف. لقد ساعدت مرؤوسيك على اقتحام مدينة السماء فقط لأعطيك فرصة للقتال ضد الريشيين. لكنني لم أتوقعه أبدًا أن يكون حاسماً للغاية. “
“أنت مخطئ ، الشعلة الزرقاء . لم أقم أبدًا بالتحالف مع الليلة الخالد ذلك الثعلب العجوز” .رد سو تشن ضاحكًا: ” إنه على الأرجح يفضل التعامل معي أولاً بدلاً منك.”
لقد أدرك في تلك اللحظة أي نوع من المشاكل التي كان يعاني منها. لم يسبق له أن اشتبه في أن الليلة الخالد سيكون بهذه الوحشية – فقد كان من الواضح أنه قام بإغلاق النقطتين العائمتين منذ وقت طويل ، لكنه منعهم من المشاركة في القتال حتى هذا المنعطف الحرج.
“ماذا؟” رد الشعلة الزرقاء بذهول.
كان سو تشن مثل الشيطان عندما نطق بهذه الكلمات بشكل مغر.
رد سو تشن: “بالطبع ، يجب أن أعترف أيضًا أنني لم أكن متأصلًا بالنسبة لك. سيكون البشر والوحوش دائمًا على خلاف. لقد ساعدت مرؤوسيك على اقتحام مدينة السماء فقط لأعطيك فرصة للقتال ضد الريشيين. لكنني لم أتوقعه أبدًا أن يكون حاسماً للغاية. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأرسل ضفدع الألف سم هزة هائلة أخرى عبر الأرض حيث صدم قسمًا آخر من أسوار المدينة ، مما تسبب في انهياره. أخيرًا ، خلق مساحة كافية لنفسه لدخول المدينة.
تنهد سو تشن.
كان صوت طفرة السماء الوحيد لا يزال هادئًا ، لكنه بدأ يصبح أجشًا على مدى ثلاثة أيام.
كانت استجابة الليلة الخالد إلى حد كبير خارج توقعاته. من الواضح أنه كان عازمًا على القيام بذلك طوال الطريق ، وكان هو الذي أعطى الأمر بإغلاق بعض أبراج الأركانا.
تغير الوضع فجأة.
نعم ، كان التعتيم على أبراج الأركانا العشرة هو من صنعه ، ليس بسبب تدخل سو تشن – كان يمكن أن يكون أحمقًا لمحاولة اقتحام ذلك المكان الذي يخضع لحراسة مشددة.
نعم ، بدأت أبراج الأركانا العشرة التي فقدت فعاليتها في وقت سابق في التعافي في هذه اللحظة.
وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.
“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”
نظرًا لأن الليلة الخالد لم يتمكن من المساومة على حياة زملائه الريشيين الذين فقدوا ، ثم كان سيرسل الوحوش إلى القبر بالإضافة إلى المكافأة. كان هذا النوع من عملية التفكير شريرًا و ذكياً في نفس الوقت. فوجئ حتى سو تشن.
صرخ النسر الذهبي ثلاثي الأرجل ، الشعلة الذهبي ، منتصرا ، “من هذا اليوم فصاعدا ، لم تعد مدينة السماء موجودة!”
سيدفع الريشيون بالتأكيد سعرًا هائلاً خلال هذه المعركة ، لكن الوحوش داخل منطقة عرق الريش ستُمسح تمامًا أيضًا. سيؤمن ذلك على الأقل مائة عام من السلام لـ عرق الريش ، مما يعني أن الوضع لم يكن بالضرورة سيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي ظهرت فيه مدينة طاقة الأصل الشيطانية ، يمكن سماع صوت خطى عملاقة وهي تهز الأرض.
الشعلة الزرقاء ، الذي فهم هذا الآن ، شعر بالأسف الشديد.
في تلك اللحظة ، تحدث صوت مباشرة في أذنه. “لذا ما زال ينتهي بك بالوقوع في فخه ، الشعلة الزرقاء”
ولكن بعد لحظة أدرك الشعلة الزرقاء شيئًا ما فجأة. قال بسرعة ، “أيها الإنسان ، لديك بالتأكيد طريقة لإخراجي من هنا ، أليس كذلك؟”
كان الأمر كما لو كان العدو قد فتح جرحًا كبيرا بشراسة. و تراكمت الثقوب في دفاعات المدينة أكثر فأكثر.
أجاب سو تشن بهدوء: “لن يكون ذلك سهلاً …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون سهام الإبادة ومدافع الشمس المحطمة ، كانت أقواس الريشيين وحدها أضعف قليلاً من الحاجة. كانت معظم الوحوش الشيطانية التي إتهمت إلى الأمام قوية بشكل لا يصدق وأطلقت العنان لموجات من اللهب أثناء تقدمها إلى الأمام. كان ضفدع الألف سم الضخم يجتذب معظم الاهتمام ، لذلك بدأت هذه الفجوة تتسع ببطء ولكن بثبات.
“لا ، أدرك أنه ليس لدي فرصة لأن أتمكن من المغادرة حياً. ومع ذلك ، هناك وحش واحد آمل أن تساعدني في إنقاذه “.
ظهرت نقطتان عائمتان إضافيتان ، وبدأت لآلئ الشمس المحطمة التي كانت مظلمة في العودة إلى الحياة.
“يا؟ هل تشير إلى النسر الذهبي ثلاثي الأرجل؟ ” سأل سو تشن ، مدركًا ما يحدث مع الشعلة االزرقاء.
ومع ذلك ، بدأت الدفاعات المكسوة بالحديد في الذوبان مثل الثلج.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مخطئ ، الشعلة الزرقاء . لم أقم أبدًا بالتحالف مع الليلة الخالد ذلك الثعلب العجوز” .رد سو تشن ضاحكًا: ” إنه على الأرجح يفضل التعامل معي أولاً بدلاً منك.”
بعد لحظة من التفكير ، قال سو تشن: “الخروج لم يعد ممكنًا. فرصتك الوحيدة هي التعمق أكثر “.
رد سو تشن: “بالطبع ، يجب أن أعترف أيضًا أنني لم أكن متأصلًا بالنسبة لك. سيكون البشر والوحوش دائمًا على خلاف. لقد ساعدت مرؤوسيك على اقتحام مدينة السماء فقط لأعطيك فرصة للقتال ضد الريشيين. لكنني لم أتوقعه أبدًا أن يكون حاسماً للغاية. “
“أتعمّق أكثر؟” ذهل الشعلة الزرقاء.
كما تحدث ، لفت بيده.
“نعم ، تعمّق أكثر!” قال سو تشن. “على الرغم من أن أبراج الأركانا قد تعافت ، فإن الدفاعات تعمل على أساس كل من الأحجار المكونة للجدار وأبراج الأركانا. توفر أبراج أركانا طاقة الأصل ، بينما تعمل الجدران كوسيلة لنقش تشكيلات الأصل. أدى تدمير الجدران إلى زعزعة الاستقرار بشكل كبير ، لذلك قد لا يزال يمنحك إمكانية الهروب … تقدم أعمق ، وأضف الوحوش ، والضباب السام ، والهدف الذي تريد حفظه معك. نظرًا لأن معظمكم لن يتمكنوا من الهروب على أي حال ، فإن أفضل ما يمكنك فعله هو الخروج مع اثارة ضجة. أما ذلك الطائر ، فلا يسعني إلا أن أعدك بأنني سأبذل قصارى جهدي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مثلما كان التقدم صعبًا ، فلن يكون التراجع سهلاً أيضًا.
كان سو تشن مثل الشيطان عندما نطق بهذه الكلمات بشكل مغر.
“نعم!”
——————————————
“انه انت؟” اعترف الشعلة الزرقاء بمن هو الطرف الآخر. كان هو الإنسان الذي اتصل به في المقام الأول.
لم يتم تدميرهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
