الشقق الأربعة
الفصل 345: الشقق الأربعة
فكر القائد وهو يصرخ ، “سيدي ، أنت في المكان الصحيح، مكتب المقاطعة هنا!”
نما الموكب وراء عربة النقل أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بوقت قصير ، خرجت مجموعة كبيرة من الحراس من مكتب المقاطعة ، وكان قائدهم متبوعًا بعشرة حراس أو نحو ذلك يحملون عصوان خشبيًة. عند رؤية الموكب في طريقهم ، صُدموا جميعًا. كيف كان مكتب المقاطعة سيتعامل مع هذا العدد الكبير من الناس؟ قد لا يتمكنون حتى من إغلاق أبواب الزنزانات.
هذه المرة ، كان التكوين أكثر تعقيدًا ؛ تم ربط أكثر من مائة من قطاع الطرق بحبل وأجبروا على السير خلف العربة ، كما لو كانوا عبيدًا يتم دفعهم إلى السوق ليتم بيعهم.
ومع ذلك ، قد يضطرون إلى دفع مبلغ ضخم مقابل هذه المجموعة الكبيرة من قطاع الطرق. لم يكن القبطان يعرف مقدار المال الذي سيدفعه ، لكن فكرة التراجع عن الدين لم تحدث له حتى. أي شخص يمكنه التقاط الكثير من قطاع الطرق في وقت واحد لم يكن بالتأكيد شخصًا يمكنه تحمله.
حدقت شياوشان في قطاع الطرق كما قالت بحماس ، “جدي ، انظر ، انظر.”
أثناء إجراء حساباته ، أصبحت عربة النقل أقرب وأقرب.
“لقد رأيتهم بالفعل ، لا تحتاجين إلى إخباري مرة أخرى” ، أجاب العجوز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عربة النقل متجهة مباشرة إلى مكتب المقاطعة. كان اثنان من حراس المكتب يقفان في الخارج.
طوال الوقت ، لم تنس هي شياوتشان أن تضايقه حيال ذلك. كان يعرف حتى ما كانت حفيدته ستقوله بعد ذلك.
“هل تحتاج حتى أن تسأل؟ بالطبع هم خبراء. ستصبح منطقة الشقق الأربعة لدينا أكثر هدوءًا من الآن فصاعدًا “.
في الواقع ، قامت هي شياوتشان بإمساك يديها على قلبها وقالت ، “الأمير سو ، أنت مدهش للغاية!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ركض الحارس الآخر في الداخل في حالة من الذعر.
العجوز لم يستطع إلا أن يتنهد. كان فكره الوحيد هو الوصول بسرعة إلى منطقة الشقق الأربعة ، وإنهاء عمله، ثم المغادرة مع حفيدته.
“هل تحتاج حتى أن تسأل؟ بالطبع هم خبراء. ستصبح منطقة الشقق الأربعة لدينا أكثر هدوءًا من الآن فصاعدًا “.
لم يكن الأمر كما لو كان غير راضٍ عن سو تشن. كان الأمر فقط أن قوة سو تشن وضعت ضغطًا هائلًا على العجوز هي ، الذي أراد فقط الخروج من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، لقد رأيت بعض هؤلاء الرجال من قبل. إنهم قطاع طرق من الجبل. لقد جاؤوا إلى المنطقة من قبل لبيع بعض ثروتهم من قبل. ”
كان موكب قطاع الطرق هذا مرعبًا بلا شك ؛ بشكل غير مفاجئ ، لم يعد هناك قطاع طرق في طريقهم بعد ذلك.
لقد تم تجاهله.
كان سو تشن غير راضٍ جدًا عن ذلك ، لذلك استخدم تقنية إخفاء واسعة النطاق تسمى تقنية إخفاء السحاب لإخفاء قطاع الطرق تمامًا خلفه. في الواقع ، لقد تعلم تقنية أركانا هذه من باتلوك. أتقن سيد الأركانا هذا عدد غير قليل من تقنيات أركانا ؛ كان وجوده في الجوار مثل وجود مكتبة قديمة في متناول يدك. ومع ذلك ، نظرًا لأن مهارات الأصل بحاجة إلى استخدامها آلاف المرات للوصول إلى أقصى قدر من الفعالية ، لم يكن هناك جدوى من البحث عن الكمية فقط. وهكذا ، ركز سو تشن في المقام الأول على مهارات الأصل التي يمكنه استخدامها.
ماذا كان معنى هذا؟
بعد إخفاءهم ، كان اللصوص غير مرئيين لمعظم عامة الناس ، لذلك جاءت موجات أخرى من اللصوص بعد ذلك.
“أنا أدفع لك مقابل كل القلق الذي كان عليك تحمله في هذه الرحلة. إذا لم تشعر بالأمان بعد العودة ، يمكنك العثور على مكان جديد لتعيش فيه. ” سو تشن تفهم تماما مخاوفه.
تمت إضافة عشرين أو ثلاثين شخصًا آخر إلى المجموعة خلف عربة النقل.
استمرت العربة في التقدم ، وسحبت مجموعة الأشخاص وراءها. استمرت بعد المرور بمكتب المقاطعة دون توقف.
لم تكن هذه الأرقام أعلى لأنه كانت هناك مجموعتان من قطاع الطرق معقولتان نسبيًا ؛ لقد أرادوا المال فقط ، وليس قتل الناس ، لذا تركهم سو تشن فقط.
لم يكن الأمر كما لو كان غير راضٍ عن سو تشن. كان الأمر فقط أن قوة سو تشن وضعت ضغطًا هائلًا على العجوز هي ، الذي أراد فقط الخروج من هناك.
عندما جاء الشفق، وصلت العربة أخيرًا إلى منطقة الأربعة شقق.
عندما جاء الشفق، وصلت العربة أخيرًا إلى منطقة الأربعة شقق.
كانت الأربعة شقق منطقة صغيرة. لم يكن هناك أسوار للمدينة ، ولم يكن لديها أي حراس. كل ما كان لديه هو مكتب متدهور ومركز صحي.
“أنا أدفع لك مقابل كل القلق الذي كان عليك تحمله في هذه الرحلة. إذا لم تشعر بالأمان بعد العودة ، يمكنك العثور على مكان جديد لتعيش فيه. ” سو تشن تفهم تماما مخاوفه.
عند وصوله إلى الأربعة شقق ، قام سو تشن بحل تقنية الإخفاء ، لأنه أراد توقف في المنطقة.
استمرت عربة النقل في التقدم.
كان هناك مائة وخمسون شخصًا على الأقل خلفه. في منطقة الشقق الأربعة ، كان هذا المشهد الرائع تمامًا. على هذا النحو ، جذب على الفور حشدًا كبيرًا.
عند وصوله إلى الأربعة شقق ، قام سو تشن بحل تقنية الإخفاء ، لأنه أراد توقف في المنطقة.
بالإضافة إلى ذلك ، تم ربط أيديهم معًا ، ويمكن للمتفرجين رؤية الطريقة التي يرتدون بها الملابس والأسلحة التي كانوا يحملونها – لم يكن سو تشن قد أخذ أسلحتهم ، لذلك أدرك المتفرجون على الفور من أين أتى الأسرى.
“أنت متأكد؟”
“إنهم لصوص من الجبال!”
نما الموكب وراء عربة النقل أكبر بكثير.
“هذا صحيح ، لقد رأيت بعض هؤلاء الرجال من قبل. إنهم قطاع طرق من الجبل. لقد جاؤوا إلى المنطقة من قبل لبيع بعض ثروتهم من قبل. ”
“لقد رأيتهم بالفعل ، لا تحتاجين إلى إخباري مرة أخرى” ، أجاب العجوز .
“أليس هذا غوي داشان؟ زعيم مخيم السلحفاة. ”
حدقت شياوشان في قطاع الطرق كما قالت بحماس ، “جدي ، انظر ، انظر.”
“أنت متأكد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقتلهم؟” نظر سو تشن إلى الرهائن ، ثم أعاد النظر إلى العجوز وضحك ، “أقتلهم؟ لن أفعل! لن يكون هناك أي ضحايا قتل على يدي ، فقط …… ”
“أنا متأكد! انظروا ، المطرقة الضخمة هي علامته المميزة. كيف تم ربطه أيضًا؟ إنه من متخصص أصل في عالم غليان الدم “.
“أليس هذا غوي داشان؟ زعيم مخيم السلحفاة. ”
“ليس هو فقط ، أليس هذا الرئيس الثاني تشنغ لمخيم السلحفاة بجواره؟ كان هو الشخص الذي نهب متجر كوبرت في ذلك العام عندما كان تشانغ يقوم بعملية تسليم. كانت وفاة تشانغ مأساوية حقًا “.
بعد أن اجتازت عربة النقل مكتب المقاطعة ، توقفت عند نزل قريب.
” الرئيس الثالث فنغ ، الرئيس الرابع لي ، الرئيس الخامس جين – لقد ربط المخيم كاملا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت أمامه حقا .
“من داخل العربة؟ لقد كانوا قادرين على القضاء على معقل قطاع الطرق كاملا “.
العجوز ، عند رؤيته سو تشن يفعل ذلك ، لا يمكن إلا أن يشكره.
“هل تحتاج حتى أن تسأل؟ بالطبع هم خبراء. ستصبح منطقة الشقق الأربعة لدينا أكثر هدوءًا من الآن فصاعدًا “.
“لقد رأيتهم بالفعل ، لا تحتاجين إلى إخباري مرة أخرى” ، أجاب العجوز .
ناقش الجميع بحماس التطور الجديد. استمرت عربة النقل في جذب الكثير من الانتباه إليها أثناء تقدم عربة النقل.
“من داخل العربة؟ لقد كانوا قادرين على القضاء على معقل قطاع الطرق كاملا “.
كان من النادر أن تكون هي شياوتشان هو مركز الاهتمام مثل هذا. نفخت صدرها وقامت بإمالة رأسها إلى الخلف بفخر. ومع ذلك ، قام العجوز بسحب حفيدته باستمرار لأسفل ، وخفض رأسه على أمل أن لا يلاحظهم أحد.
لم يكن الطرف الآخر ينوي تسليم اللصوص لهم في المقام الأول.
كانت عربة النقل متجهة مباشرة إلى مكتب المقاطعة. كان اثنان من حراس المكتب يقفان في الخارج.
لقد تم تجاهله.
كان أحد الحراس الأسرع قد ركض إليهم وصرخ قائلاً: “شخص ما استولى على قطاع الطرق في الجبال ومحى مخيم السلحفاة بأكمله. إنهم يتجهون بهذا الطريق الآن ؛ يبدو أنهم يريدون تسليمهم إلى مكتب المقاطعة “.
أثناء إجراء حساباته ، أصبحت عربة النقل أقرب وأقرب.
بدأ الحارسان ، اللذان كانا يقفان في السابق بلا مبالاة ، تتغير تعابيرهما بشكل سيئ وتطلعا في المسافة ، ووجدا أن مجموعة كبيرة من الناس كانت في طريقهم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، لقد رأيت بعض هؤلاء الرجال من قبل. إنهم قطاع طرق من الجبل. لقد جاؤوا إلى المنطقة من قبل لبيع بعض ثروتهم من قبل. ”
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض. قال أحدهم ، “لماذا لازلت تقف هنا؟ اذهب وإدع كبار المسؤولين إلى هنا “.
“ليس هو فقط ، أليس هذا الرئيس الثاني تشنغ لمخيم السلحفاة بجواره؟ كان هو الشخص الذي نهب متجر كوبرت في ذلك العام عندما كان تشانغ يقوم بعملية تسليم. كانت وفاة تشانغ مأساوية حقًا “.
ركض الحارس الآخر في الداخل في حالة من الذعر.
حدقت شياوشان في قطاع الطرق كما قالت بحماس ، “جدي ، انظر ، انظر.”
بعد ذلك بوقت قصير ، خرجت مجموعة كبيرة من الحراس من مكتب المقاطعة ، وكان قائدهم متبوعًا بعشرة حراس أو نحو ذلك يحملون عصوان خشبيًة. عند رؤية الموكب في طريقهم ، صُدموا جميعًا. كيف كان مكتب المقاطعة سيتعامل مع هذا العدد الكبير من الناس؟ قد لا يتمكنون حتى من إغلاق أبواب الزنزانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، لقد رأيت بعض هؤلاء الرجال من قبل. إنهم قطاع طرق من الجبل. لقد جاؤوا إلى المنطقة من قبل لبيع بعض ثروتهم من قبل. ”
ولكن حتى لو لم يتمكنوا من إغلاق الزنزانات ، فسيتعين عليهم ذلك. لا شك أن اصطياد الكثير من قطاع الطرق سيكون مساهمة كبيرة.
لقد تم تجاهله.
ومع ذلك ، قد يضطرون إلى دفع مبلغ ضخم مقابل هذه المجموعة الكبيرة من قطاع الطرق. لم يكن القبطان يعرف مقدار المال الذي سيدفعه ، لكن فكرة التراجع عن الدين لم تحدث له حتى. أي شخص يمكنه التقاط الكثير من قطاع الطرق في وقت واحد لم يكن بالتأكيد شخصًا يمكنه تحمله.
أثناء إجراء حساباته ، أصبحت عربة النقل أقرب وأقرب.
ناقش الجميع بحماس التطور الجديد. استمرت عربة النقل في جذب الكثير من الانتباه إليها أثناء تقدم عربة النقل.
كل حارس في مكتب المقاطعة أصبح منتبها. كان القائد على وشك المضي قدمًا وتحية الموكب بابتسامة ، لكن عربة النقل مرت أمامه مباشرة وواصلت السير في نفس الاتجاه.
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض. قال أحدهم ، “لماذا لازلت تقف هنا؟ اذهب وإدع كبار المسؤولين إلى هنا “.
لقد مرت أمامه حقا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الرئيس الثالث فنغ ، الرئيس الرابع لي ، الرئيس الخامس جين – لقد ربط المخيم كاملا!”
أوه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد القائد في مكانه حيث غادرت العربة مع موكبها الكبير ، واختفت في النهاية من مجال نظره. حتى هذه النقطة فهم الأمر.
ماذا كان معنى هذا؟
عندما جاء الشفق، وصلت العربة أخيرًا إلى منطقة الأربعة شقق.
حدقت مجموعة الحراس بغباء في عربة الحصان.
نما الموكب وراء عربة النقل أكبر بكثير.
استمرت العربة في التقدم ، وسحبت مجموعة الأشخاص وراءها. استمرت بعد المرور بمكتب المقاطعة دون توقف.
حدقت مجموعة الحراس بغباء في عربة الحصان.
لم يروهم حتى؟
تمت إضافة عشرين أو ثلاثين شخصًا آخر إلى المجموعة خلف عربة النقل.
فكر القائد وهو يصرخ ، “سيدي ، أنت في المكان الصحيح، مكتب المقاطعة هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، لقد رأيت بعض هؤلاء الرجال من قبل. إنهم قطاع طرق من الجبل. لقد جاؤوا إلى المنطقة من قبل لبيع بعض ثروتهم من قبل. ”
استدار آيرون كليف وألقى نظرة في اتجاهه قبل أن يستدير.
عندما كان العجوز يغادر حدق في قطاع الطرق، فكر للحظة ، ثم لم يستطع مقاومة التساؤل: “الأمير سو ، كيف تخطط للتعامل معهم؟ هل ستحتفظ بهم كسجناء ، أم ستقتلهم؟ ”
استمرت عربة النقل في التقدم.
لم يكن الطرف الآخر ينوي تسليم اللصوص لهم في المقام الأول.
لقد تم تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سو تشن غير راضٍ جدًا عن ذلك ، لذلك استخدم تقنية إخفاء واسعة النطاق تسمى تقنية إخفاء السحاب لإخفاء قطاع الطرق تمامًا خلفه. في الواقع ، لقد تعلم تقنية أركانا هذه من باتلوك. أتقن سيد الأركانا هذا عدد غير قليل من تقنيات أركانا ؛ كان وجوده في الجوار مثل وجود مكتبة قديمة في متناول يدك. ومع ذلك ، نظرًا لأن مهارات الأصل بحاجة إلى استخدامها آلاف المرات للوصول إلى أقصى قدر من الفعالية ، لم يكن هناك جدوى من البحث عن الكمية فقط. وهكذا ، ركز سو تشن في المقام الأول على مهارات الأصل التي يمكنه استخدامها.
تجمد القائد في مكانه حيث غادرت العربة مع موكبها الكبير ، واختفت في النهاية من مجال نظره. حتى هذه النقطة فهم الأمر.
ومع ذلك ، قد يضطرون إلى دفع مبلغ ضخم مقابل هذه المجموعة الكبيرة من قطاع الطرق. لم يكن القبطان يعرف مقدار المال الذي سيدفعه ، لكن فكرة التراجع عن الدين لم تحدث له حتى. أي شخص يمكنه التقاط الكثير من قطاع الطرق في وقت واحد لم يكن بالتأكيد شخصًا يمكنه تحمله.
لم يكن الطرف الآخر ينوي تسليم اللصوص لهم في المقام الأول.
استدار آيرون كليف وألقى نظرة في اتجاهه قبل أن يستدير.
بعد أن اجتازت عربة النقل مكتب المقاطعة ، توقفت عند نزل قريب.
ومع ذلك ، كانوا جميعًا يعلمون أن هذا لن يكون ممكنًا.
قال العجوز ، “الأمير سو ، هذا هو أفضل نزل في جميع منطقة الأربعة شقق. الآن بعد أن وصلت إلى هنا ، اكتملت مهمتي “.
بدأ الحارسان ، اللذان كانا يقفان في السابق بلا مبالاة ، تتغير تعابيرهما بشكل سيئ وتطلعا في المسافة ، ووجدا أن مجموعة كبيرة من الناس كانت في طريقهم بالفعل.
“شكرا جزيلا يا سيدي. هذا هو المبلغ الذي اتفقنا عليه “. القى سو تشن كيسا صغيرا لـالعجوز هي.
الفصل 345: الشقق الأربعة
العجوز وزن الكيس في يده وتجمد. “الأمير سو ، يبدو أنك قد منحتني الكثير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العجوز وزن الكيس في يده وتجمد. “الأمير سو ، يبدو أنك قد منحتني الكثير؟”
“أنا أدفع لك مقابل كل القلق الذي كان عليك تحمله في هذه الرحلة. إذا لم تشعر بالأمان بعد العودة ، يمكنك العثور على مكان جديد لتعيش فيه. ” سو تشن تفهم تماما مخاوفه.
لقد تم تجاهله.
دون شك ، كان يشعر بالقلق من أن يعود اللصوص إليه.
في الواقع ، قامت هي شياوتشان بإمساك يديها على قلبها وقالت ، “الأمير سو ، أنت مدهش للغاية!”
كان المال الذي قدمه سو تشن لـ العجوز هي كان أكثر من كافٍ ليجد مكانًا جديدًا للعيش فيه.
نما الموكب وراء عربة النقل أكبر بكثير.
العجوز ، عند رؤيته سو تشن يفعل ذلك ، لا يمكن إلا أن يشكره.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ركض الحارس الآخر في الداخل في حالة من الذعر.
قبل المغادرة ، كانت شياوتشان لا يزال غير راغبة بعض الشيء. لقد سحبت جسد سو تشن وقالت: “الأمير سو ، إذا كان لديك الوقت تحتاج إلى القدوم لزيارتنا ، حسنا؟”
عندما كان العجوز يغادر حدق في قطاع الطرق، فكر للحظة ، ثم لم يستطع مقاومة التساؤل: “الأمير سو ، كيف تخطط للتعامل معهم؟ هل ستحتفظ بهم كسجناء ، أم ستقتلهم؟ ”
أجاب سو تشن بابتسامة طفيفة: “سأفعل”.
“أنا أدفع لك مقابل كل القلق الذي كان عليك تحمله في هذه الرحلة. إذا لم تشعر بالأمان بعد العودة ، يمكنك العثور على مكان جديد لتعيش فيه. ” سو تشن تفهم تماما مخاوفه.
ومع ذلك ، كانوا جميعًا يعلمون أن هذا لن يكون ممكنًا.
ومع ذلك ، كانوا جميعًا يعلمون أن هذا لن يكون ممكنًا.
بعد ترتيب آيرون كليف للأثاث ووضع الحشود الكبيرة من قطاع الطرق في المنطقة خلف النزل. كانوا مجرد مجموعة من الرهائن على أي حال. لم يكن لديهم الحق في النوم في النزل ، لذلك كانوا ينامون في العراء.
“ليس هو فقط ، أليس هذا الرئيس الثاني تشنغ لمخيم السلحفاة بجواره؟ كان هو الشخص الذي نهب متجر كوبرت في ذلك العام عندما كان تشانغ يقوم بعملية تسليم. كانت وفاة تشانغ مأساوية حقًا “.
عندما كان العجوز يغادر حدق في قطاع الطرق، فكر للحظة ، ثم لم يستطع مقاومة التساؤل: “الأمير سو ، كيف تخطط للتعامل معهم؟ هل ستحتفظ بهم كسجناء ، أم ستقتلهم؟ ”
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض. قال أحدهم ، “لماذا لازلت تقف هنا؟ اذهب وإدع كبار المسؤولين إلى هنا “.
“أقتلهم؟” نظر سو تشن إلى الرهائن ، ثم أعاد النظر إلى العجوز وضحك ، “أقتلهم؟ لن أفعل! لن يكون هناك أي ضحايا قتل على يدي ، فقط …… ”
“شكرا جزيلا يا سيدي. هذا هو المبلغ الذي اتفقنا عليه “. القى سو تشن كيسا صغيرا لـالعجوز هي.
“التجارب الفاشلة”.
“شكرا جزيلا يا سيدي. هذا هو المبلغ الذي اتفقنا عليه “. القى سو تشن كيسا صغيرا لـالعجوز هي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات