الفصل7: الجزء2
الفصل7: الجزء2
‘هذا العالم … هل هو بخير هكذا؟’
“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”
“هل تريدون الموت؟”
الإله الشيطان ، التي وصلت بالفعل إلى العالم البشري ، صرت أسنانها بينما كانت تنظر إلى سهول الأرض القاحلة.
“نعم ، هذا مثير للشفقة!”
عادة ، تكون لديها معلومات تتعلق بأي شيء و كل ما يتعلق بنوع الشياطين ، من أدنى الأتباع إلى الإمبراطور الشيطان. لكن عندما تخلى الملك الشيطان عن بركتها و قبل الخاصة بإله آخر ، لم تعد قادرة على تعقبه.
عندها حصل ذلك.
“من بين جميع السنوات التي لا تعد و لا تحصى التي كنت بها إلها ، شيء مثل هذا ، هو سابقة …”
لم تستطع حتى تذكر المدة التي عاشت فيها.
بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى هيئة الإله الأكبر ، تعجبت سيرمير.
“يلعب بالأرجاء مع بطل ، هل أشياء كهذه تحدث عندما يلتقي الأبطال مع الملوك الشياطين؟”
لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.
الآلاف؟ عشرات الآلاف؟
رجولي، و مع ذلك أنثوي
لم تستطع حتى تذكر المدة التي عاشت فيها.
“هل فقدتي عقلك؟ الإله الشيطان يأتي إلى العالم البشري؟ ”
الشيء الوحيد المميز حقا الذي حدث في حياتها كان حروب السماء-الشياطين بعد كل شيء. لكن حتى من بين الحروب المتعددة ، لم تصدم أبدا إلى الحد الذي هي عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت! قلت لي بنفسك أن أقوم بمناداتك ب ‘أمي’!”
“لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
لأنها كانت تستطيع رؤية أي شخص ببركتها ، كانت الأوقات التي تتذكر فيها شيئا نادرة.
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
عندها حصل ذلك.
***
“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.
“أم ، أم”
“همف. علمت أنك ستظهرين إذا فعلت هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”
بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.
“من بين جميع السنوات التي لا تعد و لا تحصى التي كنت بها إلها ، شيء مثل هذا ، هو سابقة …”
“هل فقدتي عقلك؟ الإله الشيطان يأتي إلى العالم البشري؟ ”
النتيجة النهائية.
تماما عندما أخرجت راييل هذه الكلمات ، من ضوء آخر مماثل للضوء الذي خرجت منه هي نفسها ، سيرمير ، إلهة الحب و الإحسان ، قد ظهرت.
الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.
“توقيت ممتاز!”
“أوي، ما الذي تفعلينه لإبنتي!”
الإله الشيطان ، التي لم تهتم أبدا بكلمات راييل ، إندفعت عندما شاهدت سيرمير تظهر.
“من بين جميع السنوات التي لا تعد و لا تحصى التي كنت بها إلها ، شيء مثل هذا ، هو سابقة …”
“أوه ، مرحبا- كياك!”
الإله الشيطان ، التي وصلت بالفعل إلى العالم البشري ، صرت أسنانها بينما كانت تنظر إلى سهول الأرض القاحلة.
سيرمير البريئة خاصتنا إستقبلت بأدب الإله الشيطان ، بالعلم أنها في مرتبة أعلى … و الإله الشيطان على الفور أمسكت برأسها و بدأت في هزها.
“أوه ، مرحبا- كياك!”
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
إستجابة لحملقة الإله الشيطان المليئة بالغضب ، لم يكن بإمكان سيرمير فعل شيء سوى غلق فمها و صنع وجه و كأنها على وشك البكاء.
“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”
بالنظر إلى الإلهتين اللتين أجبرتا على جلوس السيزا أمام القوة الهائلة التي أظهرها الإله الأكبر ، لم تستطع سيرمير منع نفسها من التفكير ،
بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (قول كوري “عائلة مسحوق-دقيق-طحين فاصولياء” و هو يرمز إلى أنه مهما حاولت جمع المسحوق لتشكيل كرة فأنت لن تنجح ، بمعنى آخر القول يشير إلى عائلة لا تتوافق ‘أبدا’.)
“أوي، ما الذي تفعلينه لإبنتي!”
كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!
“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”
الآلاف؟ عشرات الآلاف؟
عند النظر إلى سيرمير و هي تتلقى الضرب ، أحكمت راييل أيضا قبضتها على شعر الإله الشيطان ، و إستجابة لهذا ، تركت الإله الشيطان سيرمير للتركيز على العدو الجديد و أمسكت شعر راييل بدورها.
“أليس هذا كثيرا! الملك الشيطان هو تابعي المباشر شخص مثل إبني! لكن هذه الثعلبة الصغيرة سرقته بعيدا !!!”
“إتركيه!”
“أوه ، مرحبا- كياك!”
“هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجرئي على إدعاء الظرافة!”
“إااييت؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و الإله الأكبر قد نزل
“قاتليني!”
“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”
عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”
“أم ، أم”
***
“إخرسي! أحتاج إلى سحق هذا الشيء أولاً!”
عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.
“همف! هذه جنازتك!
المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.
و عندها، سيرمير قد رأت.
المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.
موجات الصدمة الهائلة التي تنبعث من معركة الإلهتان.
بدأ إنهيار يوريا العقلي.
و العالم على وشك أن يتم تدميره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”
و الإله الأكبر قد نزل
عند النظر إلى سيرمير و هي تتلقى الضرب ، أحكمت راييل أيضا قبضتها على شعر الإله الشيطان ، و إستجابة لهذا ، تركت الإله الشيطان سيرمير للتركيز على العدو الجديد و أمسكت شعر راييل بدورها.
***
مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.
رجولي، و مع ذلك أنثوي
“إااييت؟!”
طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
“توقيت ممتاز!”
نبيل ، و مع ذلك عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى هيئة الإله الأكبر ، تعجبت سيرمير.
“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”
‘ه ، هذا هو الإله الأكبر!’
“لا تناديني أمي …”
و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،
الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.
“هل تريدون الموت؟”
رجولي، و مع ذلك أنثوي
المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.
“على أي حال. ألا يتعين عليك فقط إتباع ذلك الملك الشيطان؟”
“لا.”
“لماذا؟!”
“آسفة…”
و العالم على وشك أن يتم تدميره.
بالنظر إلى الإلهتين اللتين أجبرتا على جلوس السيزا أمام القوة الهائلة التي أظهرها الإله الأكبر ، لم تستطع سيرمير منع نفسها من التفكير ،
مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.
‘هذا العالم … هل هو بخير هكذا؟’
إستجابة لحملقة الإله الشيطان المليئة بالغضب ، لم يكن بإمكان سيرمير فعل شيء سوى غلق فمها و صنع وجه و كأنها على وشك البكاء.
بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،
“أوه ، مرحبا- كياك!”
“ما هذا ، هذا الإعداد المثير للضحك؟”
الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.
ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.
“آسفة…”
“أليس هذا كثيرا! الملك الشيطان هو تابعي المباشر شخص مثل إبني! لكن هذه الثعلبة الصغيرة سرقته بعيدا !!!”
الآلاف؟ عشرات الآلاف؟
“هاوووووو …”.
الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.
إستجابة لحملقة الإله الشيطان المليئة بالغضب ، لم يكن بإمكان سيرمير فعل شيء سوى غلق فمها و صنع وجه و كأنها على وشك البكاء.
و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،
“لا تجرئي على إدعاء الظرافة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى هيئة الإله الأكبر ، تعجبت سيرمير.
لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و الإله الأكبر قد نزل
“نعم ، هذا مثير للشفقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإله الشيطان ، التي لم تهتم أبدا بكلمات راييل ، إندفعت عندما شاهدت سيرمير تظهر.
“بكاء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف. علمت أنك ستظهرين إذا فعلت هذا.”
كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!
“لا ، أنت … غريبة قليلا. لكن أكثر نضجا مني. ”
“بكاء … آنسة راييل … آنسة رايبل أيضا … إذا كنت أما ، فيجب عليك مساعدة إبنتك!”
“على أي حال. ألا يتعين عليك فقط إتباع ذلك الملك الشيطان؟”
إستجابة لكلمات سيرمير ، تجنبت راييل نظراتها قليلا و تمتمة ،
***
“لا تناديني أمي …”
عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.
“لماذا؟!”
“نعم ، هذا مثير للشفقة!”
“أنا لست والدتك …”
الشيء الوحيد المميز حقا الذي حدث في حياتها كان حروب السماء-الشياطين بعد كل شيء. لكن حتى من بين الحروب المتعددة ، لم تصدم أبدا إلى الحد الذي هي عليه الآن.
“أنت! قلت لي بنفسك أن أقوم بمناداتك ب ‘أمي’!”
“أنا لست والدتك …”
“لا ، أنت … غريبة قليلا. لكن أكثر نضجا مني. ”
رجولي، و مع ذلك أنثوي
“هنننننغ!”
“أوه ، مرحبا- كياك!”
بالنظر إلى سيرمير التي كانت على وشك البكاء و راييل التي كانت تحاول تجنبها ، فكر الإله الأكبر ،
“أم ، أم”
‘فقط كيف أصبحت الآلهة عائلة طحين فاصولياء*؟’
“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”
(قول كوري “عائلة مسحوق-دقيق-طحين فاصولياء” و هو يرمز إلى أنه مهما حاولت جمع المسحوق لتشكيل كرة فأنت لن تنجح ، بمعنى آخر القول يشير إلى عائلة لا تتوافق ‘أبدا’.)
لم تستطع حتى تذكر المدة التي عاشت فيها.
الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.
و عندها، سيرمير قد رأت.
“على أي حال. ألا يتعين عليك فقط إتباع ذلك الملك الشيطان؟”
عندها حصل ذلك.
“و لكن بركتي قد تم إلغائها لذا لا أستطيع أن أجده!”
“و لكن بركتي قد تم إلغائها لذا لا أستطيع أن أجده!”
“في هذه الحالة ، ألا تعرف هذه الطفلة مكانه؟”
“أم ، أم”
بالنظر إلى سيرمير ، التي أشار إليها الإله الأكبر ، صرخت الإله الشيطان ،
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
“جديهم الآن!”
ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.
النتيجة النهائية.
***
“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”
‘هذا العالم … هل هو بخير هكذا؟’
بدأ إنهيار يوريا العقلي.
عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.
موجات الصدمة الهائلة التي تنبعث من معركة الإلهتان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
