الحب والغفران
الفصل 19.5 – الحب والغفران
بسبب مشكلة في الزاوية ، لم يرى سيرفاناس ابتسامة مادلين. ومع ذلك ، فقد منحه “سينتهي الأمر قريبًا” شعورًا غير عادي.
مرة واحدة فقط شنت مادلين هجومًا مباشرًا على أرض العدو.
كان الفرق أنه عندما دخلت مادلين إلى مجال بيكولو بقوة استبداد لا تضاهى ، وتلويح السيف الأخير الذي كان من المفترض أن ينتهي بالدمار المتبادل ، أظهر بيكولو الطموح والقاسي الخوف بشكل غير متوقع! جعله خوفه من الموت يتردد قليلاً ، وكان هذا التردد على وجه التحديد هو الذي جعل قوة هجومه المضاد الأخير غير كافية إلى حد ما ، وغير قادر على قتل مادلين على الفور ، وبدلاً من ذلك سمح لها بمغادرة قلعة الغروب والدخول في أعمق سبات.
عادت أفكارها على الفور إلى تلك الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن معروفًا أين هبط خط رؤية مادلين ، لكن التعبير الغير طبيعي لسيرفاناس بطبيعة الحال لن يفلت منها. فقط من خلال استدعاء كل سيطرتها على نفسها تمكنت من إخراج نفسها من ذكرياتها الخاصة.
منذ اللحظة التي وصلت فيها قدميها إلى قلعة الغروب ، هزت كل خطوة تخطوها مجال المنزل الذي أنشأه الغروب الذي لا يتزعزع على مدى عدة عقود. كشخص اعتاد أن يكون عضوًا في عمالقة الظلام الثلاثة ، كان لديهم جميعًا قوة تعادل قوتها. على هذا النحو ، أثناء القتال في مجال العدو ، لم تشعر مادلين في الواقع بأدنى قدر من اليقين في الخروج منتصرة.
ومع ذلك ، هل كان هذا حقا هو السبب الوحيد؟ على أقل تقدير ، لم يكن الأمر إلى الحد الذي كان يجب أن تكون فيه معركة حياة أو موت فورية. على الأقل في أعين من حولها ، كانت مادلين في ذلك الوقت أكثر رعبا بكثير من عمالقة الظلام الثلاثة، وأكثر شراسة. طالما شاءت ، كان بإمكانها إجبار بيكولو على الخروج من مجال منزله. ومع ذلك ، قررت بتهور شديد مهاجمة قلعة الغروب من الأمام ، على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا القرار كان بلا عودة.
أطلقت داخليا تنهيدة. يمكن اعتبار أن بيبروس قد تبعتها من المهد إلى اللحد طوال هذا الوقت. الألم والصراع الذي شعرت به بيبروس في الداخل عندما خانت مادلين ، تم التقاطه في عيون مادلين. لم تكن بيبروس على دراية بهذا الأمر ، لكن مادلين كانت تعلم بمخططها منذ وقت طويل ، كل ما حدث بعد ذلك كان مجرد دفع القارب بالتيار.
ومع ذلك ، كانت واثقة من جر الغروب الذي لا يتزعزع معها إلى الجحيم.
إذا نجح أفراد مقياس ضوء الظلام في فتح تابوت مادلين بنجاح ، فإن ما سيحصلون عليه سيكون مجرد بركة من الدماء. سيذوب جسد مادلين تمامًا لحظة فتح التابوت. بالإضافة إلى ذلك ، قبل دخول النوم ، لم تتصل بـ القلعة الحمراء الداكنة ، فقط كانت ترغب في النوم تمامًا مثل هكذا ، طوال الطريق حتى نهاية هذا العالم.
لم يعرف أحد ما كانت تفكر فيه في ذلك الوقت ، ولا حتى نفسها. في ذكرياتها ، كانت مشاعرها خلال تلك اللحظة فارغة. لم يكتفي الدرع الثقيل بتغطية مظهرها الذي يمكن أن ينير العالم فحسب ، بل غطى العالم بعمق في قلبها.
قرار مهاجمة قلعة الغروب ، على السطح ، كان بسبب سلسلة مخططات الغروب الذي لا يتزعزع التي تستهدف سو ، كان عليها أن تمنعه. أعداء عظماء مثله الذي حكم كواحد من العمالقة الثلاثة المظلمة طوال حياته ، فهمت مادلين بوضوح شخصياتهم الفطرية ، على سبيل المثال ، فقط مع الغروب الذي لا يتزعزع ميتا سيكون هناك نهاية للمخططات.
كان الفرق أنه عندما دخلت مادلين إلى مجال بيكولو بقوة استبداد لا تضاهى ، وتلويح السيف الأخير الذي كان من المفترض أن ينتهي بالدمار المتبادل ، أظهر بيكولو الطموح والقاسي الخوف بشكل غير متوقع! جعله خوفه من الموت يتردد قليلاً ، وكان هذا التردد على وجه التحديد هو الذي جعل قوة هجومه المضاد الأخير غير كافية إلى حد ما ، وغير قادر على قتل مادلين على الفور ، وبدلاً من ذلك سمح لها بمغادرة قلعة الغروب والدخول في أعمق سبات.
ومع ذلك ، هل كان هذا حقا هو السبب الوحيد؟ على أقل تقدير ، لم يكن الأمر إلى الحد الذي كان يجب أن تكون فيه معركة حياة أو موت فورية. على الأقل في أعين من حولها ، كانت مادلين في ذلك الوقت أكثر رعبا بكثير من عمالقة الظلام الثلاثة، وأكثر شراسة. طالما شاءت ، كان بإمكانها إجبار بيكولو على الخروج من مجال منزله. ومع ذلك ، قررت بتهور شديد مهاجمة قلعة الغروب من الأمام ، على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا القرار كان بلا عودة.
بسبب مشكلة في الزاوية ، لم يرى سيرفاناس ابتسامة مادلين. ومع ذلك ، فقد منحه “سينتهي الأمر قريبًا” شعورًا غير عادي.
ظهر مشهد بيبروس وهي تبكي بمرارة وهي تعانق بيكولو أمام عيني مادلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت داخليا تنهيدة. يمكن اعتبار أن بيبروس قد تبعتها من المهد إلى اللحد طوال هذا الوقت. الألم والصراع الذي شعرت به بيبروس في الداخل عندما خانت مادلين ، تم التقاطه في عيون مادلين. لم تكن بيبروس على دراية بهذا الأمر ، لكن مادلين كانت تعلم بمخططها منذ وقت طويل ، كل ما حدث بعد ذلك كان مجرد دفع القارب بالتيار.
لم تتمكن من الانتظار حتى نهاية العالم. عندما استيقظت مرة أخرى ، كان أول شخص رأته هو سو. في تلك اللحظة ، اعتقدت مادلين أخيرًا أن المعجزات موجودة في هذا العالم.
ما جعل مادلين حقًا تخطو على طريق اللاعودة هذا هو بسبب الرمادية المخبأة تحت سطحها ، كآبة لم تكن ، حتى يومنا هذا ، على استعداد للمسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف أحد ما كانت تفكر فيه في ذلك الوقت ، ولا حتى نفسها. في ذكرياتها ، كانت مشاعرها خلال تلك اللحظة فارغة. لم يكتفي الدرع الثقيل بتغطية مظهرها الذي يمكن أن ينير العالم فحسب ، بل غطى العالم بعمق في قلبها.
كان الفرق أنه عندما دخلت مادلين إلى مجال بيكولو بقوة استبداد لا تضاهى ، وتلويح السيف الأخير الذي كان من المفترض أن ينتهي بالدمار المتبادل ، أظهر بيكولو الطموح والقاسي الخوف بشكل غير متوقع! جعله خوفه من الموت يتردد قليلاً ، وكان هذا التردد على وجه التحديد هو الذي جعل قوة هجومه المضاد الأخير غير كافية إلى حد ما ، وغير قادر على قتل مادلين على الفور ، وبدلاً من ذلك سمح لها بمغادرة قلعة الغروب والدخول في أعمق سبات.
الشعور بالرمادية والكآبة.
إذا نجح أفراد مقياس ضوء الظلام في فتح تابوت مادلين بنجاح ، فإن ما سيحصلون عليه سيكون مجرد بركة من الدماء. سيذوب جسد مادلين تمامًا لحظة فتح التابوت. بالإضافة إلى ذلك ، قبل دخول النوم ، لم تتصل بـ القلعة الحمراء الداكنة ، فقط كانت ترغب في النوم تمامًا مثل هكذا ، طوال الطريق حتى نهاية هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت أفكارها على الفور إلى تلك الليلة.
كان عالم النوم أسودًا ، والظلام الأسود كافٍ لتغطية ذلك اللون الرمادي.
لم تتمكن من الانتظار حتى نهاية العالم. عندما استيقظت مرة أخرى ، كان أول شخص رأته هو سو. في تلك اللحظة ، اعتقدت مادلين أخيرًا أن المعجزات موجودة في هذا العالم.
ومع ذلك ، هل كان هذا حقا هو السبب الوحيد؟ على أقل تقدير ، لم يكن الأمر إلى الحد الذي كان يجب أن تكون فيه معركة حياة أو موت فورية. على الأقل في أعين من حولها ، كانت مادلين في ذلك الوقت أكثر رعبا بكثير من عمالقة الظلام الثلاثة، وأكثر شراسة. طالما شاءت ، كان بإمكانها إجبار بيكولو على الخروج من مجال منزله. ومع ذلك ، قررت بتهور شديد مهاجمة قلعة الغروب من الأمام ، على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا القرار كان بلا عودة.
الشعور بالرمادية والكآبة.
بعد الانتهاء من التحول الثالث ، بدا أن مادلين قد عادت إلى ما قبل ثماني سنوات. بغض النظر عما حدث ، كانت ، التي ماتت بالفعل مرة واحدة ، على استعداد فقط لمتابعة سو إلى جانبه بهدوء. في معظم الأوقات ، كان عقلها لا يزال فارغًا تمامًا. لم تكن تريد أن تفكر كثيرًا ، ولا تريد أن تتذكر الماضي. ومع ذلك ، فقد اغتنمت كل جزء من الوقت والفرصة بحيث كانت قدراتها لا تزال تنمو بسرعة. عرفت مادلين أن سو سيحتاج إلى قوتها. عندما تنتهي تمامًا من النمو ، ستصبح الأيام الهادئة شيئًا من الماضي. في ذلك الوقت ، كانت ستلتقط ذكرياتها مرة أخرى ، وكذلك اللون الرمادي الذي تتجنبه عن عمد.
منذ اللحظة التي وصلت فيها قدميها إلى قلعة الغروب ، هزت كل خطوة تخطوها مجال المنزل الذي أنشأه الغروب الذي لا يتزعزع على مدى عدة عقود. كشخص اعتاد أن يكون عضوًا في عمالقة الظلام الثلاثة ، كان لديهم جميعًا قوة تعادل قوتها. على هذا النحو ، أثناء القتال في مجال العدو ، لم تشعر مادلين في الواقع بأدنى قدر من اليقين في الخروج منتصرة.
فقط ، لم تتوقع أبدًا أنه في هذه اللحظة ، سوف يثار هذا اللون الرمادي فجأة بسؤال واحد من سيرفاناس.
لم يكن معروفًا أين هبط خط رؤية مادلين ، لكن التعبير الغير طبيعي لسيرفاناس بطبيعة الحال لن يفلت منها. فقط من خلال استدعاء كل سيطرتها على نفسها تمكنت من إخراج نفسها من ذكرياتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف أحد ما كانت تفكر فيه في ذلك الوقت ، ولا حتى نفسها. في ذكرياتها ، كانت مشاعرها خلال تلك اللحظة فارغة. لم يكتفي الدرع الثقيل بتغطية مظهرها الذي يمكن أن ينير العالم فحسب ، بل غطى العالم بعمق في قلبها.
ابتسمت وقالت ، “سينتهي الأمر قريبًا.”
لم يكن معروفًا أين هبط خط رؤية مادلين ، لكن التعبير الغير طبيعي لسيرفاناس بطبيعة الحال لن يفلت منها. فقط من خلال استدعاء كل سيطرتها على نفسها تمكنت من إخراج نفسها من ذكرياتها الخاصة.
يمكن لمادلين أن تتخيل تقريبًا مدى ابتسامتها المجبرة.
منذ اللحظة التي وصلت فيها قدميها إلى قلعة الغروب ، هزت كل خطوة تخطوها مجال المنزل الذي أنشأه الغروب الذي لا يتزعزع على مدى عدة عقود. كشخص اعتاد أن يكون عضوًا في عمالقة الظلام الثلاثة ، كان لديهم جميعًا قوة تعادل قوتها. على هذا النحو ، أثناء القتال في مجال العدو ، لم تشعر مادلين في الواقع بأدنى قدر من اليقين في الخروج منتصرة.
بسبب مشكلة في الزاوية ، لم يرى سيرفاناس ابتسامة مادلين. ومع ذلك ، فقد منحه “سينتهي الأمر قريبًا” شعورًا غير عادي.
كان عالم النوم أسودًا ، والظلام الأسود كافٍ لتغطية ذلك اللون الرمادي.
الشعور بالرمادية والكآبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه الإجابة الغير منطقية تمامًا أوقعت فجأة بأفكار الشاب في حالة من الفوضى. لم يكن يعرف ما الذي سينتهي قريبًا ، ولكن من حدسه ، كان بإمكانه أن يخمن بشكل غامض أن هذه الكلمات تحمل معنى مختلفًا ، وليس فقط الإشارة إلى المعركة داخل هذه القاعدة. عند الفحص الدقيق ، بدا أن سيرفاناس النقي والحساس تقريبًا يشعر بما هو مخفي وراء هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعل مادلين حقًا تخطو على طريق اللاعودة هذا هو بسبب الرمادية المخبأة تحت سطحها ، كآبة لم تكن ، حتى يومنا هذا ، على استعداد للمسها.
كان ذلك كآبة شديدة للغاية.
بسبب مشكلة في الزاوية ، لم يرى سيرفاناس ابتسامة مادلين. ومع ذلك ، فقد منحه “سينتهي الأمر قريبًا” شعورًا غير عادي.
ومع ذلك ، هل كان هذا حقا هو السبب الوحيد؟ على أقل تقدير ، لم يكن الأمر إلى الحد الذي كان يجب أن تكون فيه معركة حياة أو موت فورية. على الأقل في أعين من حولها ، كانت مادلين في ذلك الوقت أكثر رعبا بكثير من عمالقة الظلام الثلاثة، وأكثر شراسة. طالما شاءت ، كان بإمكانها إجبار بيكولو على الخروج من مجال منزله. ومع ذلك ، قررت بتهور شديد مهاجمة قلعة الغروب من الأمام ، على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا القرار كان بلا عودة.
الفصل 19.5 – الحب والغفران
هذه الإجابة الغير منطقية تمامًا أوقعت فجأة بأفكار الشاب في حالة من الفوضى. لم يكن يعرف ما الذي سينتهي قريبًا ، ولكن من حدسه ، كان بإمكانه أن يخمن بشكل غامض أن هذه الكلمات تحمل معنى مختلفًا ، وليس فقط الإشارة إلى المعركة داخل هذه القاعدة. عند الفحص الدقيق ، بدا أن سيرفاناس النقي والحساس تقريبًا يشعر بما هو مخفي وراء هذه الكلمات.
ومع ذلك ، هل كان هذا حقا هو السبب الوحيد؟ على أقل تقدير ، لم يكن الأمر إلى الحد الذي كان يجب أن تكون فيه معركة حياة أو موت فورية. على الأقل في أعين من حولها ، كانت مادلين في ذلك الوقت أكثر رعبا بكثير من عمالقة الظلام الثلاثة، وأكثر شراسة. طالما شاءت ، كان بإمكانها إجبار بيكولو على الخروج من مجال منزله. ومع ذلك ، قررت بتهور شديد مهاجمة قلعة الغروب من الأمام ، على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا القرار كان بلا عودة.
الترجمة: Hunter
فقط ، لم تتوقع أبدًا أنه في هذه اللحظة ، سوف يثار هذا اللون الرمادي فجأة بسؤال واحد من سيرفاناس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات