النمو
الفصل 2.4 – النمو
“لي ، اهدأي ، إنه طفلنا حقًا ، هذا شيء أفهمه بوضوح.” قال سو ، ثم مد يده ، وخفض يد لي التي كانت تمسك بالمقص برفق. “أنت محقة عندما تقولين إنني لا أحب ذلك ، لكنني لن أؤذيه. لقد رأيت أيضًا كيف يبدو ، سيكون من الصعب عليه العيش في عالم البشر. نحن بحاجة إلى حمايته ، وتعليمه كيفية البقاء. في الوقت الحالي ، هذا هو شكل البداية فقط. في المستقبل ، سيتغير شكله بالتأكيد. إذا لزم الأمر ، أعتقد أنه سيصبح مشابهًا في المظهر للإنسان “.
بمجرد ظهور هذا الفكر ، تم التخلص منه على الفور. عندما فكر في العلاقات المختلفة التي تربطه بـ لي، شعر سو بالكثير من التنهدات من الحزن والندم في أعماقه. كانت موهبة لي غير عادية ، على أقل تقدير ، ستصبح راكبة تنين منخفضة المستوى. كان وجهها وجسمها ممتازين أيضًا ، وكانت أيضًا صغيرة. في شركة روكسلاند ، يمكن القول أن آفاقها مشرقة. كانت في الواقع ذكية للغاية ، فقط ، كان مزاجها مختلفًا بعض الشيء ، وتميل إلى القيام بالأشياء بطريقة مباشرة. ومع ذلك ، بدون هذا النوع من الطبيعة النارية ، لم يكن هناك طريقة يمكنها من إدارة هؤلاء المحاربين القدامى الذين كانوا مليئين بالطاقة القاتلة. ومع ذلك ، بعد الانضمام إلى راكب التنين الاسود ، سرعان ما أصبح الأشخاص الذين اتصل بهم سو شخصيات قوية ، وبالتالي ، بدأت لي تبدو باهتة. لم تشكو قط ، ولم تكشف عن أي استياء. كانت على استعداد لقبول وضع عادي ، ولم تطلب من سو مكافأتها من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ظهر أثر ابتسامة أخيرًا على وجه لي. استندت على جسد سو وقالت ، “انظر كم هي جيدة في الأكل! حسنًا ، ما زال ليس لديها اسم. ما نوع الاسم الذي تعتقد أنه جيد؟ “
اليوم فقط أظهرت غضبها حقًا ، وحددت قرارها ، ولم تتردد في قطع جميع العلاقات مع سو إذا كان عليها ذلك.
ابتسم سو بمرارة ، ثم مشى نحو لي. أطلقت صرخة ، أمسكت بالمقص الموجود على الدرج المجاور لها ، ثم صوبته نحو سو. “لا تأتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت موجة من الطاقة اللطيفة إلى جسده من خلال يد سو ، وأعاد حيويته مرة أخرى. في هذه الأثناء ، لم تعد يد سو باردة أيضًا. وصل الشيء الصغير إلى أصابع سو ، وأخذ يشم ، ثم أطلق صوتًا قبل أن يتقلص مرة أخرى.
“لي ، اهدأي ، إنه طفلنا حقًا ، هذا شيء أفهمه بوضوح.” قال سو ، ثم مد يده ، وخفض يد لي التي كانت تمسك بالمقص برفق. “أنت محقة عندما تقولين إنني لا أحب ذلك ، لكنني لن أؤذيه. لقد رأيت أيضًا كيف يبدو ، سيكون من الصعب عليه العيش في عالم البشر. نحن بحاجة إلى حمايته ، وتعليمه كيفية البقاء. في الوقت الحالي ، هذا هو شكل البداية فقط. في المستقبل ، سيتغير شكله بالتأكيد. إذا لزم الأمر ، أعتقد أنه سيصبح مشابهًا في المظهر للإنسان “.
“إنه طفلي ، لذلك بالطبع هو إنسان!” قالت لي دون أدنى تردد.
من الواضح أن سو فهم ما كانت تفكر فيه. في الواقع ، بغض النظر عمن كان أول من رأى مظهر هذا الشكل الصغير من الحياة ، فمن المؤكد أنهم لن يربطوا بينه وبين الإنسان. انسى أشكال الحياة الفائقة التي كانت موجودة فقط من الناحية النظرية والتخيلات ، حتى داخل الكائنات المتحولة في العصر الجديد ، كان هناك بالفعل عدد غير قليل ممن يمكنهم استعارة أنواع أخرى لإنتاج نسلهم. في هذه الأثناء ، في هذا العصر ، فقد البشر بالفعل موقعهم ككائنات متفوقة في العصر القديم. في البرية ، كان هناك عدد غير قليل من اللاجئين الذين أصبحوا أدوات تكاثر للمخلوقات المتحولة. في هذه الأثناء ، كان سبب إصرار لي على أن يكون هذا الشيء الصغير بشريًا ، خوفًا من أن يستخدم سو هذا كذريعة لقتله.
هز رأسه بلا حول ولا قوة ، ثم أزال المقص من يدي لي. قال للحياة الصغيرة في حضنها ، “لا داعي للخوف بعد الآن. يجب أن تخرج. إذا ما زلت لم تخرج ، سأغضب حقًا “.
كان صوت سو هادئًا ولطيفًا ، لكن المخلوق الصغير بدا كما لو أنه سمع قصفًا للرعد ، قفز على الفور من صدر لي وهبط على معصمها ، ولا يزال يتقلب في كرة ، ويرتجف باستمرار. هذه المرة ، لم يكن يدعي فعلًا ، ولكنه بدلاً من ذلك شعر بالخوف حقًا. كانت هذه هي المرة الأولى الذي يظهر فيها أمام سو على هذه المسافة القريبة ، دون عزل أو حماية بينهما. بالنسبة لهذا المخلوق الذي كان لا يزال لديه شكله الأولي فقط ويعتمد على الغرائز ، كانت لي هي الحامية الوحيدة له. ومع ذلك ، فإن قدرات لي لم تكن كافية تمامًا لمنافسة سو ، لدرجة أنها لم تستطع مقاومته على الإطلاق. بالنسبة له ، الذي لا يزال غير قادر على فهم العلاقات الإنسانية المعقدة ، لم تستطع لي أن توفر لها أي حماية.
مد سو يده ، ولمسه أخيرًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلمس فيها طفله. أصبح جسم الشيء الصغير متصلبًا فجأة ، ثم سرعان ما أصبح باردًا. في ظل الخوف الشديد ، بدا أن جميع وظائفه قد توقفت. إذا كان مقدار الوقت الذي لمسه سو أطول قليلاً ، فحتى هذا المخلوق الصغير بقدرته القوية على البقاء سيظل تموت.
“كما تتمنين.” لم يجهز سو أي أسماء لها.
دخلت موجة من الطاقة اللطيفة إلى جسده من خلال يد سو ، وأعاد حيويته مرة أخرى. في هذه الأثناء ، لم تعد يد سو باردة أيضًا. وصل الشيء الصغير إلى أصابع سو ، وأخذ يشم ، ثم أطلق صوتًا قبل أن يتقلص مرة أخرى.
“لديك بالتأكيد بعض الأفكار ، أليس كذلك؟” قال سو بابتسامة.
ربت عليه برفق وقال: “هل يمكنك أن تصير مثلنا في المظهر؟ يمكنك تجريب ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه طفلي ، لذلك بالطبع هو إنسان!” قالت لي دون أدنى تردد.
مد المخلوق الصغير رأسه ، وبعد قليل تغير رأسه تدريجياً. بعد بضع دقائق ، ظهر وجه طفلة حيث كان رأسها ، وبعد فترة ، أصبح وجهها واضحًا في النهاية. بدت وكأنها فتاة جميلة للغاية ، مع سبعين أو ثمانين في المائة من مظهر لي. فقط ، كان لون عينها اليسرى خضراء غامقة ، تشبه إلى حد ما سو.
ابتسم سو بمرارة ، ثم مشى نحو لي. أطلقت صرخة ، أمسكت بالمقص الموجود على الدرج المجاور لها ، ثم صوبته نحو سو. “لا تأتي!”
عندما رأى أنها يمكن أن تصبح إنسانًا في الواقع ، لم يشعر سو بالسعادة بشكل خاص. ومع ذلك ، فإن جسدها لم يصبح أكبر على الإطلاق ، والذي كان لا يزال غريباً بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ظهر أثر ابتسامة أخيرًا على وجه لي. استندت على جسد سو وقالت ، “انظر كم هي جيدة في الأكل! حسنًا ، ما زال ليس لديها اسم. ما نوع الاسم الذي تعتقد أنه جيد؟ “
كان جسم لي ضعيفًا للغاية وغير قادر على إنتاج حليب الثدي على الإطلاق. كانت قد أعدت منذ فترة طويلة جرة كبيرة من حليب الثدي. قفزت على الفور بجوار جرة الحليب ، مستخدمة رجليها الخلفيتين لتلتصق بالحافة ، ودفن رأسها بالكامل داخل الحليب.
ظهر أثر ابتسامة أخيرًا على وجه لي. استندت على جسد سو وقالت ، “انظر كم هي جيدة في الأكل! حسنًا ، ما زال ليس لديها اسم. ما نوع الاسم الذي تعتقد أنه جيد؟ “
عندما رأى أنها يمكن أن تصبح إنسانًا في الواقع ، لم يشعر سو بالسعادة بشكل خاص. ومع ذلك ، فإن جسدها لم يصبح أكبر على الإطلاق ، والذي كان لا يزال غريباً بعض الشيء.
“لديك بالتأكيد بعض الأفكار ، أليس كذلك؟” قال سو بابتسامة.
من الواضح أن سو فهم ما كانت تفكر فيه. في الواقع ، بغض النظر عمن كان أول من رأى مظهر هذا الشكل الصغير من الحياة ، فمن المؤكد أنهم لن يربطوا بينه وبين الإنسان. انسى أشكال الحياة الفائقة التي كانت موجودة فقط من الناحية النظرية والتخيلات ، حتى داخل الكائنات المتحولة في العصر الجديد ، كان هناك بالفعل عدد غير قليل ممن يمكنهم استعارة أنواع أخرى لإنتاج نسلهم. في هذه الأثناء ، في هذا العصر ، فقد البشر بالفعل موقعهم ككائنات متفوقة في العصر القديم. في البرية ، كان هناك عدد غير قليل من اللاجئين الذين أصبحوا أدوات تكاثر للمخلوقات المتحولة. في هذه الأثناء ، كان سبب إصرار لي على أن يكون هذا الشيء الصغير بشريًا ، خوفًا من أن يستخدم سو هذا كذريعة لقتله.
عندما رأت ابتسامة سو ، استرخى قلب لي المليء بالقلق قليلاً. “انظر إلى كم هي لطيفة ، سيكون اسمها لوه ، كيف ذلك؟”
“كما تتمنين.” لم يجهز سو أي أسماء لها.
من الواضح أن سو فهم ما كانت تفكر فيه. في الواقع ، بغض النظر عمن كان أول من رأى مظهر هذا الشكل الصغير من الحياة ، فمن المؤكد أنهم لن يربطوا بينه وبين الإنسان. انسى أشكال الحياة الفائقة التي كانت موجودة فقط من الناحية النظرية والتخيلات ، حتى داخل الكائنات المتحولة في العصر الجديد ، كان هناك بالفعل عدد غير قليل ممن يمكنهم استعارة أنواع أخرى لإنتاج نسلهم. في هذه الأثناء ، في هذا العصر ، فقد البشر بالفعل موقعهم ككائنات متفوقة في العصر القديم. في البرية ، كان هناك عدد غير قليل من اللاجئين الذين أصبحوا أدوات تكاثر للمخلوقات المتحولة. في هذه الأثناء ، كان سبب إصرار لي على أن يكون هذا الشيء الصغير بشريًا ، خوفًا من أن يستخدم سو هذا كذريعة لقتله.
“كما تتمنين.” لم يجهز سو أي أسماء لها.
كان صوت سو هادئًا ولطيفًا ، لكن المخلوق الصغير بدا كما لو أنه سمع قصفًا للرعد ، قفز على الفور من صدر لي وهبط على معصمها ، ولا يزال يتقلب في كرة ، ويرتجف باستمرار. هذه المرة ، لم يكن يدعي فعلًا ، ولكنه بدلاً من ذلك شعر بالخوف حقًا. كانت هذه هي المرة الأولى الذي يظهر فيها أمام سو على هذه المسافة القريبة ، دون عزل أو حماية بينهما. بالنسبة لهذا المخلوق الذي كان لا يزال لديه شكله الأولي فقط ويعتمد على الغرائز ، كانت لي هي الحامية الوحيدة له. ومع ذلك ، فإن قدرات لي لم تكن كافية تمامًا لمنافسة سو ، لدرجة أنها لم تستطع مقاومته على الإطلاق. بالنسبة له ، الذي لا يزال غير قادر على فهم العلاقات الإنسانية المعقدة ، لم تستطع لي أن توفر لها أي حماية.
مد سو يده ، ولمسه أخيرًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلمس فيها طفله. أصبح جسم الشيء الصغير متصلبًا فجأة ، ثم سرعان ما أصبح باردًا. في ظل الخوف الشديد ، بدا أن جميع وظائفه قد توقفت. إذا كان مقدار الوقت الذي لمسه سو أطول قليلاً ، فحتى هذا المخلوق الصغير بقدرته القوية على البقاء سيظل تموت.
عندما رأى أنها يمكن أن تصبح إنسانًا في الواقع ، لم يشعر سو بالسعادة بشكل خاص. ومع ذلك ، فإن جسدها لم يصبح أكبر على الإطلاق ، والذي كان لا يزال غريباً بعض الشيء.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات