الجاهل لا يشعر بالخوف
الفصل 22.9 – الجاهل لا يشعر بالخوف
أراد الجنود الثلاثة الذين استخدموا جدارًا مكسورًا كمخبأ أن يضغطوا على الزناد ، لكنهم بدلاً من ذلك رأوا أن يدي الضابط في جانب هنري قد حصل دون علمهم على بندقية نموذجية فريدة من نوعها. انقلبت فوهة البندقية بسرعة كبيرة تاركة وراءها صورًا لاحقة ، ثم أطلقت ثلاث انفجارات من الضوء الناري!
بانغ بانغ بانغ. بعد أن ترددت الطلقات النارية الثلاثة المكتومة ، اختفى في نفس الوقت كل شيء فوق خصر الجنود الثلاثة ، وكذلك المناطق المقابلة للجدار المكسور! في اللحظة التي سبقت وفاتهم ، بدا أنهم جميعًا يتذكرون لسبب ما أن فوهة هذه البندقية كانت سميكة بشكل صادم …
بانغ بانغ بانغ. بعد أن ترددت الطلقات النارية الثلاثة المكتومة ، اختفى في نفس الوقت كل شيء فوق خصر الجنود الثلاثة ، وكذلك المناطق المقابلة للجدار المكسور! في اللحظة التي سبقت وفاتهم ، بدا أنهم جميعًا يتذكرون لسبب ما أن فوهة هذه البندقية كانت سميكة بشكل صادم …
أراد الجنود الثلاثة الذين استخدموا جدارًا مكسورًا كمخبأ أن يضغطوا على الزناد ، لكنهم بدلاً من ذلك رأوا أن يدي الضابط في جانب هنري قد حصل دون علمهم على بندقية نموذجية فريدة من نوعها. انقلبت فوهة البندقية بسرعة كبيرة تاركة وراءها صورًا لاحقة ، ثم أطلقت ثلاث انفجارات من الضوء الناري!
تدحرجت لي التي كانت تسير نحو مادلين على الأرض ثم قفزت. مثل النمر ، هبطت خلف النصف المتبقي من الجدار المكسور. عندما هبطت ، ظهر بالفعل مسدس من العيار الكبير في يديها ، وكانت الفوهة موجهة بالفعل إلى رأس هنري! ومع ذلك ، تغير تعبيرها باستمرار عدة مرات. لم يقتصر الأمر على أنها لم تطلق النار ، بل تم خفض الفوهة ببطء.
وجّه الضابط ذو اللحية الكثيفة فوهة بندقيته نحو رأس لي جاولي. كان يحدق حاليًا ببرود في لي.
أشرقت عيون لي على الفور. أصابت قبضتها اليسرى ضلوع هنري ، ثم وصلت يدها اليمنى إلى حلقه! طالما تمكنت من التقاط هذا الشخص الغريب بوضوح ، فسيكون من السهل التعامل مع كل شيء. فقط ، بمجرد أن تحرك جسد لي ، تلقى بطنها فجأة ضربة قوية! كل شيء أمام عينيها أظلم على الفور. عندما تمكنت من الرؤية مرة أخرى بصعوبة ، لاحظت أنه لم يكن هناك سوى سطح جليدي بارد! ليس فقط بطنها ، ولكن جسدها كله كان يرتعش. معظم أجزاء جسدها لم تعد تمتثل لأوامرها.
عقد هنري ذراعيه. كانت نظراته النارية تدور حول جسد لي فقط ، ثم حدق في أسطول المركبات المختبئ في الظلام كما لو كان يبحث عن شيء ما. لا يبدو أنه يتعامل مع المسدس ذو العيار الكبير في يد لي على أنه أي شيء مهم. وقف سوزا بجانب هنري بطريقة تبدو خالية من الهموم. ومع ذلك ، طالما قامت لي بأي حركات غريبة ، يمكنه على الفور إخراج هنري من مسار لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستدير هنري حتى. “لا! قال المعلم ويستوود إن سو يستحق إنفاق مبالغ كبيرة من المال للتشبث به. لا يمكنك فعل أي شيء لشعبه! “
“ارمي المسدس بعيدًا ، اخرجِ واركعِ!” صرخ الضابط.
“لي! اطلقي النار! فلتبعديها! ” هدلا لي جاولي فجأة! انقطع هديره على الفور بحذاء عسكري ثقيل تحطم من جانبه! كانت قوة هذه الركلة كبيرة للغاية ، حيث دفعت لي جاولي في الهواء عدة مرات قبل تحطيمها مرة أخرى على الأرض ، مرة أخرى غير قادر على التحرك خطوة واحدة.
“توقف!” صرخت لي بصوت عال. قامت برمي مسدسها بعيدًا ، ثم قفزت من خلف الجدار المكسور ، ووقفت أمام العشرات من الفوهات السوداء والعميقة.
وجّه الضابط ذو اللحية الكثيفة فوهة بندقيته نحو رأس لي جاولي. كان يحدق حاليًا ببرود في لي.
أصبح وجهها شاحبا. كانت غاضبة للغاية وكان جسدها كله يرتجف ، لكنها لم تجرؤ على التحرك. كانت البندقية في يد الضابط قريبة من عيار 30 ملم . إذا أُطلقت على رأس لي جاولي من مسافة قريبة ، فلن يكون قادرًا على الدفاع عن نفسه حتى لو كان لديه ثمانية مستويات من القوة الدفاعية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن القوة التي استخدمها سوزا لإسقاط لي جاولي على الفور تمتلك ثمانية مستويات من السرعة والقوة. في ظل هذه القوة الهائلة ، لم يكن لدى لي أي مجال للانتقام.
هدأت لي نفسها بقوة ، ثم قالت ببرود ، “نحن تابعي للعقيد سو. انتم جميعا…”
نظر هؤلاء الجنود العاديون إلى بعضهم البعض ، ثم وقفوا بتردد. لقد كانوا مجرد عدد قليل من الجنود العاديين ، لذلك لم يكن لديهم هذا القدر من الولاء تجاه سو ، على الأقل ليس لدرجة الموت من أجله. علاوة على ذلك ، كان برلمان الدم هم اللوردات الحقيقيون لهذا المكان ، وكذلك الحاكم الحقيقي لهم.
اندلع هنري في ضحك هستيري ، وقطع كلمات لي. مشى أمام لي ومد يده لرفع ذقنها. من الفجوات بين أسنانه ، قال بهدوء ، “حتى لو كانت بيرسيفوني موجودة هنا ، ما زلت سأقوم بالبحث!”
أشرقت عيون لي على الفور. أصابت قبضتها اليسرى ضلوع هنري ، ثم وصلت يدها اليمنى إلى حلقه! طالما تمكنت من التقاط هذا الشخص الغريب بوضوح ، فسيكون من السهل التعامل مع كل شيء. فقط ، بمجرد أن تحرك جسد لي ، تلقى بطنها فجأة ضربة قوية! كل شيء أمام عينيها أظلم على الفور. عندما تمكنت من الرؤية مرة أخرى بصعوبة ، لاحظت أنه لم يكن هناك سوى سطح جليدي بارد! ليس فقط بطنها ، ولكن جسدها كله كان يرتعش. معظم أجزاء جسدها لم تعد تمتثل لأوامرها.
الفصل 22.9 – الجاهل لا يشعر بالخوف
تنفست لي بصعوبة كبيرة ، ثم أدركت أن هنري لديه بالفعل ستة مستويات على الأقل من القدرة القتالية بنفسه ، وعندها فقط يمكن هزيمتها بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت لي نفسها بقوة ، ثم قالت ببرود ، “نحن تابعي للعقيد سو. انتم جميعا…”
تخلص من تلك العوائق. أنتم جميعا ، اتبعوني! ” لم يعطي هنري لي التي كانت ملقاة على الأرض نظرة أخرى واتجه مباشرة نحو أسطول المركبات. الجنود الخمسة الذين تم اختيارهم تبعوه خلفه في تشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى الضابط الملتحي نظرة على هؤلاء الجنود الذين كانوا لا يزالون مختبئين خلف المخبأ ، ثم هدر فجأة ، “نحن الشرطة العسكرية تحت برلمان الدم مباشرة! إذا كنتم لا ترغبون في أن تموتوا ، فعليكم جميعًا ان تحضروا مؤخراتكم هنا وقبول فحصنا! “
“توقف!” صرخت لي بصوت عال. قامت برمي مسدسها بعيدًا ، ثم قفزت من خلف الجدار المكسور ، ووقفت أمام العشرات من الفوهات السوداء والعميقة.
نظر هؤلاء الجنود العاديون إلى بعضهم البعض ، ثم وقفوا بتردد. لقد كانوا مجرد عدد قليل من الجنود العاديين ، لذلك لم يكن لديهم هذا القدر من الولاء تجاه سو ، على الأقل ليس لدرجة الموت من أجله. علاوة على ذلك ، كان برلمان الدم هم اللوردات الحقيقيون لهذا المكان ، وكذلك الحاكم الحقيقي لهم.
بانغ بانغ بانغ. بعد أن ترددت الطلقات النارية الثلاثة المكتومة ، اختفى في نفس الوقت كل شيء فوق خصر الجنود الثلاثة ، وكذلك المناطق المقابلة للجدار المكسور! في اللحظة التي سبقت وفاتهم ، بدا أنهم جميعًا يتذكرون لسبب ما أن فوهة هذه البندقية كانت سميكة بشكل صادم …
بمجرد وقوفهم بتردد ، كشف الضابط فجأة عن ابتسامة كريهة. بدأت البندقية التي في يديه بإطلاق النار ، اخترقت هؤلاء الجنود الواحد تلو الآخر برصاصها القوي.
“لي! اطلقي النار! فلتبعديها! ” هدلا لي جاولي فجأة! انقطع هديره على الفور بحذاء عسكري ثقيل تحطم من جانبه! كانت قوة هذه الركلة كبيرة للغاية ، حيث دفعت لي جاولي في الهواء عدة مرات قبل تحطيمها مرة أخرى على الأرض ، مرة أخرى غير قادر على التحرك خطوة واحدة.
كانت لديه عادة غريبة ، وهي إطلاق طلقة واحدة في كل مرة ، ومع ذلك فإن سرعة إطلاق النار يمكن مقارنتها بنيران البنادق الهجومية. لقد أظهر إطلاق النار الدقيق بشكل صادم قدرته العالية على التحكم في الاسلحة! بعد ثوانٍ قليلة ، لم يكن هناك جنود على قيد الحياة إلى جانب سو.
كانت لديه عادة غريبة ، وهي إطلاق طلقة واحدة في كل مرة ، ومع ذلك فإن سرعة إطلاق النار يمكن مقارنتها بنيران البنادق الهجومية. لقد أظهر إطلاق النار الدقيق بشكل صادم قدرته العالية على التحكم في الاسلحة! بعد ثوانٍ قليلة ، لم يكن هناك جنود على قيد الحياة إلى جانب سو.
وقف الضابط بجانب لي الملتوية. انحنى وأمسك بشعرها الكستنائي الملون ، ثم رفعها بالقوة. بعد إلقاء نظرة على وجه لي ، بدأ يضحك. صرخ باتجاه الشخصية الخلفية لهنري ، “السيد الشاب! هذه الفتاة ليست سيئة ، أنت موافق لألعب معها قليلاً؟ أعدك بأنني لن أقتلها … لا ، أعدك بأنني لن أصيبها بالشلل ، فماذا عن ذلك؟ “
“توقف!” صرخت لي بصوت عال. قامت برمي مسدسها بعيدًا ، ثم قفزت من خلف الجدار المكسور ، ووقفت أمام العشرات من الفوهات السوداء والعميقة.
لم يستدير هنري حتى. “لا! قال المعلم ويستوود إن سو يستحق إنفاق مبالغ كبيرة من المال للتشبث به. لا يمكنك فعل أي شيء لشعبه! “
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بمجرد وقوفهم بتردد ، كشف الضابط فجأة عن ابتسامة كريهة. بدأت البندقية التي في يديه بإطلاق النار ، اخترقت هؤلاء الجنود الواحد تلو الآخر برصاصها القوي.
“لكن… حسنا!” تمتم الرجل الملتحي بالشتائم ثم ألقى لي على الأرض. ومع ذلك ، كانت عيناه لا تزالان ممتلئتان بالرغبة عندما نظر إلى لي. رفض تصديق أنه لا يزال هناك أي أمل في سو بعد أن شق هنري طريقه مع مادلين.
“لي! اطلقي النار! فلتبعديها! ” هدلا لي جاولي فجأة! انقطع هديره على الفور بحذاء عسكري ثقيل تحطم من جانبه! كانت قوة هذه الركلة كبيرة للغاية ، حيث دفعت لي جاولي في الهواء عدة مرات قبل تحطيمها مرة أخرى على الأرض ، مرة أخرى غير قادر على التحرك خطوة واحدة.
اكتشف هنري بالفعل هدف الليلة ، الفتاة التي تجلس بهدوء في المركبة. على الرغم من الزجاج ، كان بإمكان هنري رؤية عينيها اللازوردية بوضوح. كانت تلك بركتين لا قعر لهما يمكن لروحه أن تغوص فيهما إلى الأبد.
ظهر تدفق غريب على وجه هنري ، وبدأ حلقه في إطلاق وحش بري مثل الهدير. فجأة ألقى بنفسه على المركبة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن… حسنا!” تمتم الرجل الملتحي بالشتائم ثم ألقى لي على الأرض. ومع ذلك ، كانت عيناه لا تزالان ممتلئتان بالرغبة عندما نظر إلى لي. رفض تصديق أنه لا يزال هناك أي أمل في سو بعد أن شق هنري طريقه مع مادلين.
“لكن… حسنا!” تمتم الرجل الملتحي بالشتائم ثم ألقى لي على الأرض. ومع ذلك ، كانت عيناه لا تزالان ممتلئتان بالرغبة عندما نظر إلى لي. رفض تصديق أنه لا يزال هناك أي أمل في سو بعد أن شق هنري طريقه مع مادلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة:Hunter
بانغ بانغ بانغ. بعد أن ترددت الطلقات النارية الثلاثة المكتومة ، اختفى في نفس الوقت كل شيء فوق خصر الجنود الثلاثة ، وكذلك المناطق المقابلة للجدار المكسور! في اللحظة التي سبقت وفاتهم ، بدا أنهم جميعًا يتذكرون لسبب ما أن فوهة هذه البندقية كانت سميكة بشكل صادم …
تدحرجت لي التي كانت تسير نحو مادلين على الأرض ثم قفزت. مثل النمر ، هبطت خلف النصف المتبقي من الجدار المكسور. عندما هبطت ، ظهر بالفعل مسدس من العيار الكبير في يديها ، وكانت الفوهة موجهة بالفعل إلى رأس هنري! ومع ذلك ، تغير تعبيرها باستمرار عدة مرات. لم يقتصر الأمر على أنها لم تطلق النار ، بل تم خفض الفوهة ببطء.
كانت لديه عادة غريبة ، وهي إطلاق طلقة واحدة في كل مرة ، ومع ذلك فإن سرعة إطلاق النار يمكن مقارنتها بنيران البنادق الهجومية. لقد أظهر إطلاق النار الدقيق بشكل صادم قدرته العالية على التحكم في الاسلحة! بعد ثوانٍ قليلة ، لم يكن هناك جنود على قيد الحياة إلى جانب سو.
الترجمة:Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت لي نفسها بقوة ، ثم قالت ببرود ، “نحن تابعي للعقيد سو. انتم جميعا…”
تدحرجت لي التي كانت تسير نحو مادلين على الأرض ثم قفزت. مثل النمر ، هبطت خلف النصف المتبقي من الجدار المكسور. عندما هبطت ، ظهر بالفعل مسدس من العيار الكبير في يديها ، وكانت الفوهة موجهة بالفعل إلى رأس هنري! ومع ذلك ، تغير تعبيرها باستمرار عدة مرات. لم يقتصر الأمر على أنها لم تطلق النار ، بل تم خفض الفوهة ببطء.
وقف الضابط بجانب لي الملتوية. انحنى وأمسك بشعرها الكستنائي الملون ، ثم رفعها بالقوة. بعد إلقاء نظرة على وجه لي ، بدأ يضحك. صرخ باتجاه الشخصية الخلفية لهنري ، “السيد الشاب! هذه الفتاة ليست سيئة ، أنت موافق لألعب معها قليلاً؟ أعدك بأنني لن أقتلها … لا ، أعدك بأنني لن أصيبها بالشلل ، فماذا عن ذلك؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات