44- عشب الربيع
نظر العشرات من رجال القبيلة لهذا الشاب، شاعرين برعب مفاجئ وكأن العالم من حولهم كان يهتز.
“سيدي الشاب، هذا مسكني” وصل (السن الأسود) إلى أحد أكبر المنازل الحجرية في القبيلة، كانت هناك امرأتان وطفل صغير عند المدخل. من الواضح أن هاتين المرأتين والطفل كانا حذرين وغير مستريحين.
قتل [الثعبان ذو الأجنحة]؟
“السيد الشاب؟” نظرت (ورقة الخريف) إلى (نينج).
كان الشاب الذي أمامهم سيقتل [الثعبان ذو الأجنحة]؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح (نينج) عينيه.
“أنت لم تكذب علي” اكتسح (جي نينج) هذه المجموعة من رجال القبيلة بنظراته “(ميوا) ماتت حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت المرأتان والطفل فورا.
اختتمت الرسالة هنا.
“لماذا نكذب؟ تعرف قبيلة [السن الأسود] هذا بأكمها” لقد تملكهم الرعب والذعر. سواء كان ذلك بسبب هالة هذا الشاب أو شارة [جي] التي كان يحملها، فقد كانوا في حالة رعب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خبطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت المرأتان والطفل فورا.
“فلنذهب”
ركع محاربو القبيلة الآخرون أيضاً.
ركب (نينج) وحشه الأسود وبدأ يتجه مباشرة إلى قبيلة [السن الأسود] البعيدة.
ركع محاربو القبيلة الآخرون أيضاً.
ركّبت (ورقة الخريف) و(ماوو) وحوشهما السوداء الخاصة وتبعوا (نينج).
كان (السن الأسود) أول من سقط على ركبتيه “(السن الأسود) يقدم احترامه لك، أيها السيد الشاب”
أيضا … بعد أن تم فصلها عن والدها لفترة طويلة، كانت (عشب الربيع) تريد أن تكون معه كثيرا، حتى أنها تركت (نينج)! كيف استطاعت أن تتزوج على الفور وتغادر بعد وقت قصير من اجتماع شملها بأبيها؟
رغم أن (عشب الربيع) كانت مجرد خادمة، كان معظم الرجال في هذه المنطقة يتزوجون عددا لا بأس به من النساء. في حياته السابقة، لم يحب (نينج) أي امرأة وفي هذه الحياة، صار سريعا معتادا على هذه الحضارة. حتى لو تزوج العديد من النساء فلن يكون ذلك بالأمر الجلل لكن يجب أن يكونوا نساء يحبهم كثيراً.
هل أنت سعيدة حقاً؟
كان هناك أكثر من عشرة محاربين يحرسون باب السياج بينما يقفون في برج النبالين على كل جانب.
“أيها الدخلاء، توقفوا” على الفور، صرخ محارب بغضب.
أخرج (نينج) شارته وصرخ قائلا “قل ل(السن الأسود) أن يأتي لرؤيتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنذهب”
عندما رأى المحارب الشارة، ارتعب ونادى بسرعة “من فضلك انتظر، سأذهب لأبلغ القائد على الفور” فيما كان يتكلم، قفز المحارب إلى الأرض مباشرة، ثم بدأ يطير نحو القبيلة. في لحظات قليلة، ركض رجل ذو فراء أسود وندبة في وجهه في اتجاههم، تحت حراسة عدد من المحاربين. كان رئيس قبيلة [السن الأسود]، (السن الأسود).
“لماذا نكذب؟ تعرف قبيلة [السن الأسود] هذا بأكمها” لقد تملكهم الرعب والذعر. سواء كان ذلك بسبب هالة هذا الشاب أو شارة [جي] التي كان يحملها، فقد كانوا في حالة رعب منه.
“أيها السيد الشاب، إن كنت ترى هذه الرسالة، فهذا يعني أنك أتيت إلى القبيلة لتراني”
(إسم القبيلة نفس إسم القائد)
اهتز قلب (نينج).
عندما رأى الأشكال الثلاثة التي امتطت الوحوش السوداء، خصوصا قائدها، إرتجف جسده فجأة. صرخ على الفور “افتح الباب بسرعة واستقبل السيد الشاب لعشيرة [جي]!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الشاب لعشيرة [جي]؟” كان من الطبيعي أن يُصدم شعب قبيلة صغيرة مثل قبيلة [السن الأسود]. بدأوا على الفور بفتح البوابة الثقيلة.
ركّبت (ورقة الخريف) و(ماوو) وحوشهما السوداء الخاصة وتبعوا (نينج).
كان (السن الأسود) أول من سقط على ركبتيه “(السن الأسود) يقدم احترامه لك، أيها السيد الشاب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركع محاربو القبيلة الآخرون أيضاً.
أخرج (نينج) شارته وصرخ قائلا “قل ل(السن الأسود) أن يأتي لرؤيتي!”
“إلى مسكنك” بقي (نينج) على وحشه الأسود بينما كان يعطي التعليمات.
ركب (نينج) وحشه الأسود وبدأ يتجه مباشرة إلى قبيلة [السن الأسود] البعيدة.
“حاضر” تقدم (السن الأسود) بسرعة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظر (نينج) إلى (السن الأسود) لم يستطع منع نفسه من الشعور بالكراهية، في قلبه كان يعلم أنه لا يستطيع وضع موت (عشب الربيع) عليه، لكن (نينج) لم يستطع منع نفسه من الشعور بالكراهية والألم … لو بقيت (عشب الربيع) بجانبه …
قال (السن الأسود) على عجل، “السيد الشاب، الآن، (عشب الربيع) ليست ضمن القبيلة!”
“هل هو؟” نظر (نينج) إلى الطفل الصغير. هذا الطفل بدا مشابها جدا ل(عشب الربيع).
لم تستطع اليد اليسرى لـ (نينج) إلا أن تضغط بقبضتها حتى مفاصله أصبحت بيضاء.
داخل الغرفة.
“أيها السيد الشاب، إن كنت ترى هذه الرسالة، فهذا يعني أنك أتيت إلى القبيلة لتراني”
“سيدي الشاب، هذا مسكني” وصل (السن الأسود) إلى أحد أكبر المنازل الحجرية في القبيلة، كانت هناك امرأتان وطفل صغير عند المدخل. من الواضح أن هاتين المرأتين والطفل كانا حذرين وغير مستريحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هو؟” نظر (نينج) إلى الطفل الصغير. هذا الطفل بدا مشابها جدا ل(عشب الربيع).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنذهب”
“ابني” قال (السن الأسود) باحترام، بينما في الوقت نفسه، صرخ على نسائه وابنه، “لماذا لم تغادروا بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادرت المرأتان والطفل فورا.
“سيدي الشاب، هذه هي الرسالة التي تركت لك (عشب الربيع)” أمسك (السن الأسود) بجلد وحش أبيض وسلمه.
“فلنتكلم بالداخل. (ماوو)، قف حارساً عند المدخل. لا تدع أحداً يدخل” ترك (نينج) على الفور وحشه الأسود وقاد (ورقة الخريف) إلى المنزل. تبعه (السن الأسود) للداخل مذعورا.
سعيدة جداً؟
عندما رأى المحارب الشارة، ارتعب ونادى بسرعة “من فضلك انتظر، سأذهب لأبلغ القائد على الفور” فيما كان يتكلم، قفز المحارب إلى الأرض مباشرة، ثم بدأ يطير نحو القبيلة. في لحظات قليلة، ركض رجل ذو فراء أسود وندبة في وجهه في اتجاههم، تحت حراسة عدد من المحاربين. كان رئيس قبيلة [السن الأسود]، (السن الأسود).
“سيدي الشاب، هذا مسكني” وصل (السن الأسود) إلى أحد أكبر المنازل الحجرية في القبيلة، كانت هناك امرأتان وطفل صغير عند المدخل. من الواضح أن هاتين المرأتين والطفل كانا حذرين وغير مستريحين.
داخل الغرفة.
نظر العشرات من رجال القبيلة لهذا الشاب، شاعرين برعب مفاجئ وكأن العالم من حولهم كان يهتز.
كان (السن الأسود) أول من سقط على ركبتيه “(السن الأسود) يقدم احترامه لك، أيها السيد الشاب”
نظر (نينج) إلى (السن الأسود)، جالسا على كرسي حجري وقال ببرود “(السن الأسود)، عندما أعطيت (عشب الربيع) إلى رعايتك، كان رجائي أن تتحدوا أنتم الإثنين، كأب وابنة، وتعيشوا حياة هنيئة! لكن لماذا لم أرى (عشب الربيع) عند دخولي إلى القبيلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ (نينج) نفسا عميقا. رسالة؟ كانت هذه على الأرجح وصيتها، الوصية التي تركها (عشب الربيع) خلفها عمداً وسط مرضها الخطير.
“إلى مسكنك” بقي (نينج) على وحشه الأسود بينما كان يعطي التعليمات.
قال (السن الأسود) على عجل، “السيد الشاب، الآن، (عشب الربيع) ليست ضمن القبيلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الدخلاء، توقفوا” على الفور، صرخ محارب بغضب.
“ليست داخل القبيلة؟” عبس (نينج) بينما يحدق في (السن الأسود). هل يريد الكذب حول ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الدخلاء، توقفوا” على الفور، صرخ محارب بغضب.
“بعد فترة وجيزة من عودة (عشب الربيع) إلى القبيلة، قابلت تاجرًا جوالًا شابًا أعجبت به. كنت أعرف ذلك التاجر المتجول، لذلك كنت أؤمن به” قال (السن الأسود) بطريقة عملية للغاية. “عندما تكبر الابنة، عليها أن تتزوج. وهكذا تزوجت ابنتي من هذا التاجر المتجول. قبل أن تغادر (عشب الربيع) مع هذا التاجر المتجول …. تركت لك رسالة، أيها السيد الشاب”
هل أنت سعيدة حقاً؟
قبل هذه الجملة الأخيرة، كان (نينج) بدأ يصبح غاضباً حقاً بينما كان يستمع إليه، تجرؤ على خداعي! ولكن عند سماع هذه الجملة الأخيرة، قال (نينج) بهدوء، “رسالة؟”
هذا ما جاء في الرسالة.
“سأحضرها الآن” هرع (السن الأسود) إلى غرفة مجاورة.
كان الشاب الذي أمامهم سيقتل [الثعبان ذو الأجنحة]؟
“السيد الشاب؟” نظرت (ورقة الخريف) إلى (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب لعشيرة [جي]؟” كان من الطبيعي أن يُصدم شعب قبيلة صغيرة مثل قبيلة [السن الأسود]. بدأوا على الفور بفتح البوابة الثقيلة.
قال (نينج) بهدوء “لا تكوني غير صبورة”
لم يكن ذكاء (نينج) منخفضاً، لم يكن أحمقاً يعرف فقط كيف يتدرب. من المعلومات التي جمعها، لا شك أن (عشب الربيع) قد ماتت. قبل كل شيء، جميع الناس خارج القبيلة كانوا متفقين تماما، حتى أنهم قالوا أن (نينج) يمكن أن يسأل أي شخص في القبيلة وسيحصل مع ذلك على هذا الجواب.
لم يكن هناك سبب لتلك المجموعة من الناس للكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا نكذب؟ تعرف قبيلة [السن الأسود] هذا بأكمها” لقد تملكهم الرعب والذعر. سواء كان ذلك بسبب هالة هذا الشاب أو شارة [جي] التي كان يحملها، فقد كانوا في حالة رعب منه.
أيضا … بعد أن تم فصلها عن والدها لفترة طويلة، كانت (عشب الربيع) تريد أن تكون معه كثيرا، حتى أنها تركت (نينج)! كيف استطاعت أن تتزوج على الفور وتغادر بعد وقت قصير من اجتماع شملها بأبيها؟
“أنت لم تكذب علي” اكتسح (جي نينج) هذه المجموعة من رجال القبيلة بنظراته “(ميوا) ماتت حقا؟”
“أنت لم تكذب علي” اكتسح (جي نينج) هذه المجموعة من رجال القبيلة بنظراته “(ميوا) ماتت حقا؟”
“سيدي الشاب، هذه هي الرسالة التي تركت لك (عشب الربيع)” أمسك (السن الأسود) بجلد وحش أبيض وسلمه.
هذا ما جاء في الرسالة.
“ابني” قال (السن الأسود) باحترام، بينما في الوقت نفسه، صرخ على نسائه وابنه، “لماذا لم تغادروا بعد؟”
أخذ (نينج) نفسا عميقا. رسالة؟ كانت هذه على الأرجح وصيتها، الوصية التي تركها (عشب الربيع) خلفها عمداً وسط مرضها الخطير.
“أخوان صغيران؟” راودت (نينج) فكرة. في السابق، رأى فقط ابن واحد، في حين قال رجال القبيلة سابقا …. أنه عندما هاجم الثعبان مات أكثر من نصف السكان، بما فيهم ابن القائد.
” أيها السيد الشاب، بعد عودتي الى القبيلة، كنت سعيدة جدا جدا. لقد رأيت والدي، حتى أن لدي أخوين صغيرين … أشعر كما لو أنني عدت إلى طفولتي، عندما كان والديّ معي …”
“إلى مسكنك” بقي (نينج) على وحشه الأسود بينما كان يعطي التعليمات.
كان هناك أكثر من عشرة محاربين يحرسون باب السياج بينما يقفون في برج النبالين على كل جانب.
هذا ما جاء في الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تضمنت الرسالة كل البهجة التي شعر بها (عشب الربيع). كان (نينج) يشعر بالبهجة النابعة من هذه الكلمات، كانت سعيدة حقاً عندما عادت إلى القبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فعلا سعيدة جدا، سعيدة جدا. (عشب الربيع) مجرد خادمة بالنسبة لك، أيها السيد الشاب، أن تأتي إلى قبيلة [السن الأسود] لزيارة (عشب الربيع) يعني على الأقل … أن (عشب الربيع) لها مكان صغير خاص بها في قلبك، أيها السيد الشاب ….. (عشب الربيع) سعيدة جدا، سعيد جدا، سعيدة جدا حقا”
“أخوان صغيران؟” راودت (نينج) فكرة. في السابق، رأى فقط ابن واحد، في حين قال رجال القبيلة سابقا …. أنه عندما هاجم الثعبان مات أكثر من نصف السكان، بما فيهم ابن القائد.
فتح (نينج) عينيه.
إستمر (نينج) في القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قابلته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خبطة!
“بعد فترة وجيزة من عودة (عشب الربيع) إلى القبيلة، قابلت تاجرًا جوالًا شابًا أعجبت به. كنت أعرف ذلك التاجر المتجول، لذلك كنت أؤمن به” قال (السن الأسود) بطريقة عملية للغاية. “عندما تكبر الابنة، عليها أن تتزوج. وهكذا تزوجت ابنتي من هذا التاجر المتجول. قبل أن تغادر (عشب الربيع) مع هذا التاجر المتجول …. تركت لك رسالة، أيها السيد الشاب”
“كل امرأة لها رجل مقدّر لها. حالما رأيت هذا الرجل عرفت أنه هو. عندما أراه يبتسم أشعر بالسعادة، عندما أراه يعبس، أقلق أيضا، عندما أراه يتدرب بقوة مع السيف أقف هناك وأشاهد. النظر إليه يعتبر بحد ذاته هدية من السماء. لذلك قررت …. أن أتزوجه!”
رأى (نينج) بوضوح أنّ هناك لطخة هنا، كما لو أنّ دمعة خلّفتها وراءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز قلب (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فعلا سعيدة جدا، سعيدة جدا. (عشب الربيع) مجرد خادمة بالنسبة لك، أيها السيد الشاب، أن تأتي إلى قبيلة [السن الأسود] لزيارة (عشب الربيع) يعني على الأقل … أن (عشب الربيع) لها مكان صغير خاص بها في قلبك، أيها السيد الشاب ….. (عشب الربيع) سعيدة جدا، سعيد جدا، سعيدة جدا حقا”
“ابني” قال (السن الأسود) باحترام، بينما في الوقت نفسه، صرخ على نسائه وابنه، “لماذا لم تغادروا بعد؟”
الزواج؟
“أنت لم تكذب علي” اكتسح (جي نينج) هذه المجموعة من رجال القبيلة بنظراته “(ميوا) ماتت حقا؟”
هل كان الرجل الذي تحدث عنه (عشب الربيع) هو نفسه؟ حالما رأيت هذا الرجل عرفت أنه هو. عندما أراه يبتسم أشعر بالسعادة، عندما أراه يعبس، أقلق أيضا، عندما أراه يتدرب بقوة بالسيف أقف هناك وأشاهد …..
“إذا أرادت الزواج مني، لماذا لم تقل لي بنفسها!”
فتح (نينج) عينيه.
“فلنتكلم بالداخل. (ماوو)، قف حارساً عند المدخل. لا تدع أحداً يدخل” ترك (نينج) على الفور وحشه الأسود وقاد (ورقة الخريف) إلى المنزل. تبعه (السن الأسود) للداخل مذعورا.
أغلق (نينج) عينيه، غير قادر على منع الدموع من التدفق إلى أسفل.
كان هناك أكثر من عشرة محاربين يحرسون باب السياج بينما يقفون في برج النبالين على كل جانب.
رغم أن (عشب الربيع) كانت مجرد خادمة، كان معظم الرجال في هذه المنطقة يتزوجون عددا لا بأس به من النساء. في حياته السابقة، لم يحب (نينج) أي امرأة وفي هذه الحياة، صار سريعا معتادا على هذه الحضارة. حتى لو تزوج العديد من النساء فلن يكون ذلك بالأمر الجلل لكن يجب أن يكونوا نساء يحبهم كثيراً.
“سيدي الشاب، هذه هي الرسالة التي تركت لك (عشب الربيع)” أمسك (السن الأسود) بجلد وحش أبيض وسلمه.
كان (نينج) سيوافق على أن يجعل (عشب الربيع) امرأته.
“حاضر” تقدم (السن الأسود) بسرعة إلى الأمام.
فتح (نينج) عينيه.
“السيد الشاب!” رأت (ورقة الخريف) المجاورة أن (نينج) يذرف الدموع. قلبها لا يسعه إلا أن ينبض، لقد كانت خادمة منذ صغرها، بطبيعة الحال، لم تقرأ الرسالة بينما فعل (نينج)، لكن عندما رأت سيدها يبكي … اهتز قلبها على الفور.
“ابني” قال (السن الأسود) باحترام، بينما في الوقت نفسه، صرخ على نسائه وابنه، “لماذا لم تغادروا بعد؟”
هل كان الرجل الذي تحدث عنه (عشب الربيع) هو نفسه؟ حالما رأيت هذا الرجل عرفت أنه هو. عندما أراه يبتسم أشعر بالسعادة، عندما أراه يعبس، أقلق أيضا، عندما أراه يتدرب بقوة بالسيف أقف هناك وأشاهد …..
فتح (نينج) عينيه.
داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وإستمر في القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها السيد الشاب، إن كنت ترى هذه الرسالة، فهذا يعني أنك أتيت إلى القبيلة لتراني”
“أنا فعلا سعيدة جدا، سعيدة جدا. (عشب الربيع) مجرد خادمة بالنسبة لك، أيها السيد الشاب، أن تأتي إلى قبيلة [السن الأسود] لزيارة (عشب الربيع) يعني على الأقل … أن (عشب الربيع) لها مكان صغير خاص بها في قلبك، أيها السيد الشاب ….. (عشب الربيع) سعيدة جدا، سعيد جدا، سعيدة جدا حقا”
رغم أن (عشب الربيع) كانت مجرد خادمة، كان معظم الرجال في هذه المنطقة يتزوجون عددا لا بأس به من النساء. في حياته السابقة، لم يحب (نينج) أي امرأة وفي هذه الحياة، صار سريعا معتادا على هذه الحضارة. حتى لو تزوج العديد من النساء فلن يكون ذلك بالأمر الجلل لكن يجب أن يكونوا نساء يحبهم كثيراً.
اختتمت الرسالة هنا.
أخرج (نينج) شارته وصرخ قائلا “قل ل(السن الأسود) أن يأتي لرؤيتي!”
كانت عيون (نينج) مبللة.
رأى (نينج) بوضوح أنّ هناك لطخة هنا، كما لو أنّ دمعة خلّفتها وراءها.
عندما رأى الأشكال الثلاثة التي امتطت الوحوش السوداء، خصوصا قائدها، إرتجف جسده فجأة. صرخ على الفور “افتح الباب بسرعة واستقبل السيد الشاب لعشيرة [جي]!”
سعيدة جداً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت المرأتان والطفل فورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل أنت سعيدة حقاً؟
ركب (نينج) وحشه الأسود وبدأ يتجه مباشرة إلى قبيلة [السن الأسود] البعيدة.
“هاها” ضحك (نينج) بصوتٍ عالٍ، ضحكته كانت حزينة جداً. كان هذا شخص ما عاش معه حياته بالكامل، مثل العائلة.
لم تستطع اليد اليسرى لـ (نينج) إلا أن تضغط بقبضتها حتى مفاصله أصبحت بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الشاب” كانت (ورقة الخريف) قلقة.
“السيد الشاب” كان (السن الأسود) مرعوبا ومضطربا أيضا.
“إذا أرادت الزواج مني، لماذا لم تقل لي بنفسها!”
استدار (نينج) ليحدق في (السن الأسود)، عيناه حادّتان كالسيوف “(السن الأسود)، هل ما زلت تريد أن تحاول خداعي؟ تكلم، أخبرني، أخبرني كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا، تغير وجه (السن الأسود) تغييرا جذريا. ثم بدأ جسده يرتجف.
“بعد فترة وجيزة من عودة (عشب الربيع) إلى القبيلة، قابلت تاجرًا جوالًا شابًا أعجبت به. كنت أعرف ذلك التاجر المتجول، لذلك كنت أؤمن به” قال (السن الأسود) بطريقة عملية للغاية. “عندما تكبر الابنة، عليها أن تتزوج. وهكذا تزوجت ابنتي من هذا التاجر المتجول. قبل أن تغادر (عشب الربيع) مع هذا التاجر المتجول …. تركت لك رسالة، أيها السيد الشاب”
ركّبت (ورقة الخريف) و(ماوو) وحوشهما السوداء الخاصة وتبعوا (نينج).
خبطة!
استدار (نينج) ليحدق في (السن الأسود)، عيناه حادّتان كالسيوف “(السن الأسود)، هل ما زلت تريد أن تحاول خداعي؟ تكلم، أخبرني، أخبرني كل شيء!”
ارتطمتا ركبتا (السن الأسود) بالأرض فارتجف جَسَدُهُ بِالكامل، ليخرج بكاء طويلا محطما، بكاء يدل على تحطم قلبه “ميواااا!!!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات