هوريا (1)
الفصل 466: هوريا (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت أريارتيل تنيناً، ولكن حتى هي وجدت صعوبة في قراءة ما يدور في ذهن شخص آخر. لذلك لم تستطع فهم سبب نظرة هاميل الغبي إليها بهذه الطريقة، لكنها لم تكلف نفسها عناء السؤال وركزت على قول ما تريد قوله.
تلقى يوجين تفويضًا رسميًا لاستعادة حوريا من وريث السلطان السابق المنفي، وحظي بدعم أمراء نحاما.
“هل هناك ما يستدعي إدارته حقًا؟ ألا يمكنكِ تركه ليعمل بمفرده؟” تساءل يوجين بشك.
لم تكن هناك أي عقبات في عملية الحصول على التفويض، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن يوجين، بالرغم من أنه طلب بعض الإمدادات العسكرية، فقد احتفظ بمطالبه ضمن حدود معقولة.
هز يوجين كتفيه وقال، “حسنًا، هذا ليس من شأني… التالي في القائمة… إذا لم يكن لديك هواگولسان، فاحرق الجثة. وإذا كان ذلك صعبًا جدًا، على الأقل احرص على إعاقة الأيدي والأرجل…”
بالطبع، قد يكون للحقيقة أن التحالف الذي يتعاملون معه أقوى بكثير مما تبقى من نحاما دور أكبر في ضمان تعاونهم. فلم يكن بوسع نحاما تشكيل قوة كبيرة إلا بعد أن اجتمع جميع أمرائها. بينما، من جانب آخر، كانت قوات يوجين تتألف من اتحاد بين عدة دول وإمبراطوريات.
في الواقع، حتى بين السحرة العاديين، كان هناك بعض المجانين الذين يتعاملون مع علم الأرواح.
معًا، شكلوا “جيش تحرير مدينة حوريا”، أو على الأقل هذا هو الاسم الذي أطلق عليهم.
كان رافاييل لا يزال على حاله، يرفض الاستماع إلى كلمات بالزك ويلقي عليه كلمات مليئة بالكراهية بشكل أحادي الجانب.
في الواقع، كانت المعركة المقبلة تعد بأن تكون مشهدًا مثيرًا. إذ سيطرت قوى الشر ومخلوقات الشياطين على عاصمة نحاما، حوريا. وقد تجمع محاربون من جميع أنحاء القارة، بما فيهم البطل نفسه، وستنطلق قريبًا حملة لتحرير حوريا، التي خضعت للحصار الكامل…
“وكيف تنوين مساعدتنا؟” سأل يوجين. “يمكنكِ أن تعطينا بعضاً من قشوركِ—”
هذا السبب الواضح والنوايا النبيلة انتشرت في جميع أنحاء القارة، وجذبت الدعم الحماسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن سوى القليل ممن حضروا يعرفون أن هذا الرجل هو تجسيد، لذا كانت أريارتيل واعية لهذه الحقيقة وكانت حريصة في كلماتها.
ولقد أثار كل هذا الاهتمام والدعم اهتمام العديد من الأفراد. كان الأشخاص القادرون على تقديم تبرعات لأجل هذه القضية النبيلة هم أول من بادر، وبعدها، حتى قبل إعداد تفويض كامل، بدأت الفرسان الجوالة والمرتزقة في الانضمام إلى الحملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن لدى يوجين نية في تجنيد قوات زائدة. فمع طبيعة خصومه، لم يكن أي شخص عادي مؤهلاً حتى ليكون درعًا بشريًا. علاوة على ذلك، كان ضمن الأعداء أولئك السحرة السود الذين يعشقون الأرواح الحية مثل فرسان الموت.
هزت أريارتيل رأسها، “يا له من قول جاهل حقًا. هل تعتقد حقًا أن التنانين الأخرى كانت ستتمكن من النوم لعدة مئات من السنين لو تركت المهد ليعمل وحده؟”
في هذه الحقبة، نادرًا ما نجد شخصًا لديه خبرة في قتال السحرة السود، وكان مواجهة عراف أرواح أمرًا نادرًا للغاية، حيث كان يُعتبر علم الأرواح موضوعًا محرمًا حتى بين السحرة السود.
صفق، صفق، صفق.
لكن على الرغم من ذلك، كان هناك أحيانًا سحرة سود ينغمسون في دراسة علم الأرواح في السر. كما أن بعض السحرة العاديين كانوا يتجاوزون كل الحدود في سعيهم للحقيقة، ولم يكن الفضول والرغبة في استكشاف المجهول مقصورًا على السحرة السود وحدهم.
“ليس وكأنك قمتِ بذلك بمفردك”، قاطعها يوجين.
في الواقع، حتى بين السحرة العاديين، كان هناك بعض المجانين الذين يتعاملون مع علم الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وممثل الفرسان الجوالين والمرتزقة، إيفيك سلاد.
وقد أسند إلى “مكتب التحقيقات” في يوراس مهمة ملاحقة هؤلاء الأفراد اللا أخلاقيين ومحاكمتهم. ورغم تقليص حجمه قبل بضع سنوات، لا يزال المكتب يمتلك معرفة خاصة عندما يتعلق الأمر بمواجهة العرافين.
“لا يمكنني ذلك”، ردت أريارتيل بحزم.
“تأكد من وجود كاهن مع جماعتك. وإذا تعذر الحصول على سحر الشفاء من كاهن لظروف غير قابلة للتجنب، فجهز خيارات علاجية شخصية مثل الجرعات. لا تقاتل في المستنقعات أو على الأراضي الطينية. وإذا أمكن، احرص على القتال على أرض صلبة. لا تقاتل في الليل، خاصةً عندما يكون القمر مكتملًا. احرص على أن تُبارك أسلحتك. احتفظ بخنجر فضي معك. جهز ماء مقدس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون مجرد مضيعة للوقت إذا حاولت قراءة كل ما هو مكتوب هنا”، علق يوجين عذرًا. “لكن عليكم جميعاً حفظ هذا الكتيب وتمريره للآخرين.”
بينما كان الآخرون ينصتون باهتمام، كان يوجين يقرأ القائمة بوجه خالٍ من التعبير. كان ملله أمرًا حتميًا، فقد خاض يوجين معارك مع العرافين والأموات الأحياء قبل ثلاثمائة عام.
إذا كان لسانه عديم الاحترام هكذا دائماً، فلا عجب أن يُطلق عليه اسم هاميل الغبي.
“إذا سقط أحد حلفائك، استخدم ‘هواگولسان’…”، توقف يوجين باندهاش. “هواگولسان؟ ما هذا؟”
قائد فرسان الصليب الدموي، الصليبي رفائيل مارتينيز.
أوضح غيلياد، “إنه دواء يُستخدم لإذابة الجثث. إذا سكبت كمية كافية من الدواء على الجثة، سيتحلل الجسم ويختفي قبل مرور الكثير من الوقت.”
هز يوجين كتفيه وقال، “حسنًا، هذا ليس من شأني… التالي في القائمة… إذا لم يكن لديك هواگولسان، فاحرق الجثة. وإذا كان ذلك صعبًا جدًا، على الأقل احرص على إعاقة الأيدي والأرجل…”
“من أين يمكنك الحصول على دواء مريح كهذا؟” سأل يوجين بعدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن سوى القليل ممن حضروا يعرفون أن هذا الرجل هو تجسيد، لذا كانت أريارتيل واعية لهذه الحقيقة وكانت حريصة في كلماتها.
أوضح “قائد فرسان الصليب الدموي”، رافاييل، بوجه جامد، “يتم صنعه بدمج أنواع من السموم والتعاويذ مع الماء المقدس. إنه منتج طورته ‘إدارة أبحاث السحر المقدس’ في يوراس.”
في الواقع، حتى بين السحرة العاديين، كان هناك بعض المجانين الذين يتعاملون مع علم الأرواح.
وأضاف “قائد سحرة البلاط” في أروث، ترمپل، وكأنه يشعر بتنافس غريب مع رافاييل، “لدينا نوع مشابه من الجرعات في أروث أيضًا. لا يستخدم الماء المقدس كقاعدة، لكن أحيانًا يكون من الأفضل أن يكون لديك شيء يمكنه إذابة الجثث بوضوح.”
وفي هذه اللحظة، تبادل يوجين وسيينا نظرة تآمرية سريعة. كان هذا جزءًا من استراتيجيتهم المسبقة التي اعتمدت على مبدأ “العصا والجزرة”. حيث كان يوجين يتولى استخدام العصا بينما تقدم سيينا الجزرة، وكان الهدف من استراتيجيتهم هو الحصول على مزيد من الدعم المادي من أريارتيل.
كان يوجين متجهماً حين قال، “إذاً هناك بالفعل دواء يمكنه إذابة الجثة عند رشه عليها. بغض النظر عن طريقة النظر إليه، يبدو أن هذا الدواء يُستخدم لأغراض غير قمع نهضة الأموات الأحياء.”
رغم أن الأمر بديهي، إلا أن يوجين لم يكن بحاجة إلى المزيد من الأسلحة. ذلك لأنه كان لديه بالفعل أكثر مما يكفي.
سعل ترمپل بإحراج، “همهم…”
قائد سحرة البلاط في أروث، ترمبل فيزاردو.
هز يوجين كتفيه وقال، “حسنًا، هذا ليس من شأني… التالي في القائمة… إذا لم يكن لديك هواگولسان، فاحرق الجثة. وإذا كان ذلك صعبًا جدًا، على الأقل احرص على إعاقة الأيدي والأرجل…”
وأضاف “قائد سحرة البلاط” في أروث، ترمپل، وكأنه يشعر بتنافس غريب مع رافاييل، “لدينا نوع مشابه من الجرعات في أروث أيضًا. لا يستخدم الماء المقدس كقاعدة، لكن أحيانًا يكون من الأفضل أن يكون لديك شيء يمكنه إذابة الجثث بوضوح.”
كانت فعالية القتالية للأموات الأحياء تتفاوت بشكل كبير بناءً على الروح وحالة الجثة المستخدمة. وأحد العوامل التي تؤثر بشكل خاص على قدرة الميت الحي على القتال هو كيفية وفاته.
كان هناك ممثل إمبراطورية كيل، الدوق الأكبر أليستر دراجونيك.
إذا مات بقطع الرأس، فإن هذا قد يؤدي إلى تحول الميت الحي إلى “دولاهان”؛ وإذا كانت الجثة قد ماتت منذ فترة طويلة ولحومها قد تآكلت، ستتحول إلى غول شائع؛ أما إذا كانت الجثة قد ماتت منذ مدة أطول ولم يبق منها سوى العظام، فستتحول إلى هيكل عظمي، وهو الأضعف بين جميع الأموات الأحياء. لذا كان تخريب جسد رفيقك بعد وفاته إجراءً شائعًا لمواجهة الأموات الأحياء منذ ثلاثمائة عام.
[كيااااه!] صرخت رايميرا بشراسة وهي تركض لإسكات مير.
قالت سينيا، التي كانت تستمع بهدوء على الجانب، “لكن في زماننا، كنا نبدأ بتشويه الوجه أولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذا لم يكن حال الآخرين، خاصة بالنسبة لألكستر، الذي وضعت أريارتيل بنفسها سيفاً في يده.
التفت العديد من الأشخاص إلى سينيا بدهشة عند هذه الكلمات القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نائبة الإمبراطورية المقدسة، القديسة كريستينا روجيريس.
فتجهمت وقالت، “لماذا تنظرون إلي هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سينيا قد بدأت تزم شفتيها وتحدق في ميلكيث بغضب، لكن ميلكيث لم ينهِ أدائه التمثيلي بعد.
أضافت سينيا، وقد شعرت بالارتباك من نظراتهم، “في الأزمنة القديمة، كان هناك الكثير من العرافين وكان هناك الكثير من الجثث ليختاروا منها. ولذا، تحسباً لأن يكون من يظهر لنا من الأموات الأحياء شخصاً نعرفه، كنا ببساطة…”
“أنت… فعلاً بلا تفكير”، تنهدت أريارتيل، “يحتاج سبات التنين إلى العديد من المتطلبات. أحتاج إلى دخول المهد والخروج منه بشكل دوري لتنقية الهواء داخله، وتضميد جراحهم، وتزويد المهد بالمانا”.
قاطعها ميلكيث وقد اتسعت عيناه دهشة وقال، “إذًا لهذا السبب كنتِ تدمرين وجوههم؟ كيف يمكن لأي شخص أن يكون بهذه القسوة! هل فعلتِ شيئًا كهذا بنفسك يا أختي الكبرى؟ هل إذا متُ في المعركة القادمة، هل ستمزقين وجهي أيضًا؟”
“من المستحيل تسليح جيش التحرير بأكمله، لكنني سأعطي كل الأبطال الحاضرين هنا اليوم السلاح الذي يرغبون فيه”، عرضت أريارتيل بسخاء.
كانت سينيا قد بدأت تزم شفتيها وتحدق في ميلكيث بغضب، لكن ميلكيث لم ينهِ أدائه التمثيلي بعد.
امتلأت الغرفة بأصوات التصفيق.
ارتجف ميلكيث وقال، “على الرغم من أنني لا أريد حتى التفكير في ذلك، فقط في حال موتي في المعركة القادمة، إذا كان بالإمكان، هل يمكنكِ أن تتعاملي مع وجهي بلطف بدلاً من تمزيقه إلى قطع؟ ومع ذلك، بعد موتي، أود فعلاً أن يُدفن جثماني في موطني…”
“أيها البشر، ألا تظن أنك قد تلقيت بالفعل الكثير من المساعدة مني؟” ذكّرت أريارتيل يوجين.
فجأة ركله بالزك الذي كان جالسًا أمامه على الساق، مما دفع ميلكيث إلى إطلاق صرخة مفاجئة من الألم، لكن لم يظهر أحد اهتماماً بمعاناته.
“هذا يستحق التصفيق!” قال يوجين وهو يقف ويبدأ بالتصفيق.
سعل بالزك قائلاً، “همهم… يمكنني التعامل مع أي تعويذات أرواح قد تطلقها أميليا. على الرغم من أنه بوجود الكهنة المقدسين من نور، ومحكمة المالفكاروم، وفرسان الصليب الدموي في نفس المعركة… لا توجد حاجة فعلية لأن أتدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جولة أخرى من التصفيق!” هتف يوجين مجددًا مجددًا تقوية تصفيقه.
قال رافاييل، الذي كان يضيق عينيه بغضب ويحدق في بالزك، بفخر، “كما ينبغي أن يكون الأمر. يا سيد البرج الأسود، بالزك لودبيث. لا يعجبني أن أتحالف مع شخص مثلك. ولكن في وقت كهذا، لا يمكنني قطع رأسك مهما تمنيت ذلك.”
قائد سحرة البلاط في أروث، ترمبل فيزاردو.
ضحك بالزك بهدوء، “هاها… لا حاجة لأن تكون مشبوهًا بي. نواياي نقية تمامًا—”
كان معظم الحاضرين قد تعهدوا بالفعل بالتعاون مع يوجين عندما اجتمعوا آخر مرة في شيموين. ومع ذلك، كان هناك في هذه المدينة العديد من المتطوعين الذين جاءوا إلى ساحة المعركة، مدفوعين بشجاعة المهمة وبوعد القيادة التي سيتولاها البطل نفسه.
قاطع رافاييل كلماته بازدراء، “الساحر الأسود لا يمكنه ادعاء النقاء مطلقًا.”
“ليس وكأنك قمتِ بذلك بمفردك”، قاطعها يوجين.
كان رافاييل لا يزال على حاله، يرفض الاستماع إلى كلمات بالزك ويلقي عليه كلمات مليئة بالكراهية بشكل أحادي الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أريارتيل بسعادة غامرة بمديح سيينا، فابتسمت ابتسامة مشرقة، “هاها… أوه، حكيمة سيينا، كان سحركِ رائعاً لدرجة أنه حتى التنين لا يستطيع مجاراته”.
قال يوجين وهو يحاول تهدئة الأجواء، “الآن، الآن، لنكف عن الشجار”، ووضع الكتيب الذي كان يقرأ منه.
رغم أن الأمر بديهي، إلا أن يوجين لم يكن بحاجة إلى المزيد من الأسلحة. ذلك لأنه كان لديه بالفعل أكثر مما يكفي.
بجانب ما قرأه لجمهوره، كانت هناك الكثير من المعلومات المتفرقة التي يحتوي عليها الكتيب، لكن لم يكن هناك شيء يحتاج يوجين فعلاً إلى توضيحه.
هل يتعين عليها أيضًا تنظيف فضلاتهم؟ للحظة، استحوذ الفضول على يوجين وفتح شفتيه ببطء ليسألها هذا السؤال.
“سيكون مجرد مضيعة للوقت إذا حاولت قراءة كل ما هو مكتوب هنا”، علق يوجين عذرًا. “لكن عليكم جميعاً حفظ هذا الكتيب وتمريره للآخرين.”
رغم أن الأمر بديهي، إلا أن يوجين لم يكن بحاجة إلى المزيد من الأسلحة. ذلك لأنه كان لديه بالفعل أكثر مما يكفي.
كانوا حاليًا في سالار، مدينة في نحاما. وكانت هذه أقرب مدينة إلى العاصمة حوريا. وقد استعار قادة جيش التحرير قصر أمير سالار لعقد هذا الاجتماع.
كانت التقنية السرية لعشيرة التنانين، “السيف الفارغ”، قادرة على تحقيق نمو هائل في القوة، محدود فقط بقدرة مانا حامله.
كان هناك ممثل إمبراطورية كيل، الدوق الأكبر أليستر دراجونيك.
واصلت أريارتيل: “لا أنوي الظهور علناً، خاصة في مكان يمكن أن يراني فيه ملك الشياطين السجين”.
وبطريرك عشيرة ليونهارت، جيلاد ليونهارت.
“أيها البشر، ألا تظن أنك قد تلقيت بالفعل الكثير من المساعدة مني؟” ذكّرت أريارتيل يوجين.
وممثلة فرسان الأسد الأسود، كارمن ليونهارت.
كانت التقنية السرية لعشيرة التنانين، “السيف الفارغ”، قادرة على تحقيق نمو هائل في القوة، محدود فقط بقدرة مانا حامله.
نائبة الإمبراطورية المقدسة، القديسة كريستينا روجيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفت مير. [لست حقًا متحمسة لمعرفة إجابة هذا السؤال، لأنني في الواقع أعرفها بالفعل. ألا تعلم يا سيدي يوجين؟ عندما تستخدم رايميرا الحمام…]
قائد فرسان الصليب الدموي، الصليبي رفائيل مارتينيز.
أعظم الفرسان والمحاربين والسحرة من جميع أنحاء القارة كانوا مجتمعين هنا اليوم. وبسبب قرب المكان من ساحة المعركة، لم يحضر معظم الملوك هذا الاجتماع، باستثناء ملك رور الذي اشتهر بشغفه بالحروب، وأصر على الحضور شخصياً. وإذا جمعنا كل الفرسان والجنود تحت قيادة كلٍ منهم، فقد تجاوز عدد القوات الحليفة هنا عشرات الآلاف.
نائب مملكة أروث، ولي العهد هونين أبرام.
ولقد أثار كل هذا الاهتمام والدعم اهتمام العديد من الأفراد. كان الأشخاص القادرون على تقديم تبرعات لأجل هذه القضية النبيلة هم أول من بادر، وبعدها، حتى قبل إعداد تفويض كامل، بدأت الفرسان الجوالة والمرتزقة في الانضمام إلى الحملة.
قائد سحرة البلاط في أروث، ترمبل فيزاردو.
قالت التنينة الحمراء أريارتيل: “ليس لدي نية للمشاركة في ساحة المعركة”.
الحكيمة سيينا ورفاقها من أساتذة الأبراج.
قالت أريارتيل بشك: “سمعت أن ملك الشياطين السجين وقوات هيلموت لن يتدخلوا في هذه المعركة، ومع ذلك، أليس هناك شكوك بأن ملك الشياطين السجين قد تدخل بالفعل في هذه الحرب شخصياً؟ علاوة على ذلك، الساحر الأسود الذي قاد التمرد للإطاحة بالسلطان هو شخص قد أبرم عقداً مع ملك الشياطين السجين”.
ملك رور، ملك الوحوش أمان رور.
تذكر يوجين خوف التنين الذي تعرض له أثناء تدريبه ليو. وعندما فكر في الأمر بهذه الطريقة، بدت أريارتيل فجأة مشبوهة للغاية. أليس من الغريب أن تنيناً يبلغ مئات السنين يراقب طفلاً لم يبلغ العاشرة بعد؟
قائد فرقة الأنياب البيضاء، جوشريك رافا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف حاجب أريارتيل بينما حاولت كبح تعبيرها الغاضب، “ربما أنجزتُ ذلك مع الحكيمة سيينا والسحرة الآخرين من البشر، لكن تعاويذي التنينية كانت عونًا كبيرًا”.
نائب مملكة شيموين، أوروتس هايمان.
هذا السبب الواضح والنوايا النبيلة انتشرت في جميع أنحاء القارة، وجذبت الدعم الحماسي.
قائد سحرة البلاط الملكي لشيموين، مايسي براير.
وفي هذه اللحظة، تبادل يوجين وسيينا نظرة تآمرية سريعة. كان هذا جزءًا من استراتيجيتهم المسبقة التي اعتمدت على مبدأ “العصا والجزرة”. حيث كان يوجين يتولى استخدام العصا بينما تقدم سيينا الجزرة، وكان الهدف من استراتيجيتهم هو الحصول على مزيد من الدعم المادي من أريارتيل.
رئيس قبيلة زُوران العظيم، إيفاتار زهاف.
كانت خزينة التنانين مساحة تخزين تحتوي على جميع الكنوز التي تخص التنانين النائمة. جميع الكنوز الثمينة المكدسة في تلك المساحة كانت تحت إدارة أريارتيل.
وممثل الفرسان الجوالين والمرتزقة، إيفيك سلاد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الواقع، كان من المدهش أن تهتم التنينة بمثل هذه العلاقات العائلية الفضفاضة، لذا ربما كانت أريارتيل مختلفة عن بقية نوعها. أليست قد أظهرت بالفعل أنها تستمتع بمراقبة عشيرة دراجونيك؟
أعظم الفرسان والمحاربين والسحرة من جميع أنحاء القارة كانوا مجتمعين هنا اليوم. وبسبب قرب المكان من ساحة المعركة، لم يحضر معظم الملوك هذا الاجتماع، باستثناء ملك رور الذي اشتهر بشغفه بالحروب، وأصر على الحضور شخصياً. وإذا جمعنا كل الفرسان والجنود تحت قيادة كلٍ منهم، فقد تجاوز عدد القوات الحليفة هنا عشرات الآلاف.
تلقى يوجين تفويضًا رسميًا لاستعادة حوريا من وريث السلطان السابق المنفي، وحظي بدعم أمراء نحاما.
كان معظم الحاضرين قد تعهدوا بالفعل بالتعاون مع يوجين عندما اجتمعوا آخر مرة في شيموين. ومع ذلك، كان هناك في هذه المدينة العديد من المتطوعين الذين جاءوا إلى ساحة المعركة، مدفوعين بشجاعة المهمة وبوعد القيادة التي سيتولاها البطل نفسه.
حاول يوجين إقناعها، “ماذا؟ ألا تشعرين بالفضول أيضًا؟”
كان هناك من أرادوا أن يصنعوا لأنفسهم اسماً قبل أن تحل نهاية العهد، كما أعلنها ملك الشياطين السجين شخصياً. وكان هناك من أرادوا أن يكرسوا أنفسهم لمستقبل هذا العالم. وأخيراً…
كانوا حاليًا في سالار، مدينة في نحاما. وكانت هذه أقرب مدينة إلى العاصمة حوريا. وقد استعار قادة جيش التحرير قصر أمير سالار لعقد هذا الاجتماع.
“وماذا تنوين أن تفعلي؟” سأل يوجين وهو يستدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا سقط أحد حلفائك، استخدم ‘هواگولسان’…”، توقف يوجين باندهاش. “هواگولسان؟ ما هذا؟”
… كانت هناك أيضاً تنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت أريارتيل تنيناً، ولكن حتى هي وجدت صعوبة في قراءة ما يدور في ذهن شخص آخر. لذلك لم تستطع فهم سبب نظرة هاميل الغبي إليها بهذه الطريقة، لكنها لم تكلف نفسها عناء السؤال وركزت على قول ما تريد قوله.
قالت التنينة الحمراء أريارتيل: “ليس لدي نية للمشاركة في ساحة المعركة”.
لسبب ما، لم يتمكن يوجين من استجماع الكثير من الثقة في رايميرا.
لم يكن يوجين قد بحث عنها لطلب مساعدتها. كانت أريارتيل تبقي نفسها بعيدة عن الأنظار بسبب ظروفها الشخصية، وكان يوجين يحترم موقفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملك رور، ملك الوحوش أمان رور.
ولكن أريارتيل ظهرت فجأة من تلقاء نفسها، حتى دون أن يوجين يسعى إليها. في البداية، ظن يوجين أنها أتت بعد سماع الشائعات، ولكن بعد أن اختارت الجلوس بجوار أليستر بين جميع المقاعد المتاحة لها، كانت نوايا أريارتيل واضحة.
أعظم الفرسان والمحاربين والسحرة من جميع أنحاء القارة كانوا مجتمعين هنا اليوم. وبسبب قرب المكان من ساحة المعركة، لم يحضر معظم الملوك هذا الاجتماع، باستثناء ملك رور الذي اشتهر بشغفه بالحروب، وأصر على الحضور شخصياً. وإذا جمعنا كل الفرسان والجنود تحت قيادة كلٍ منهم، فقد تجاوز عدد القوات الحليفة هنا عشرات الآلاف.
‘ربما ليسوا أقاربها الحقيقيين، لكنها لا تستطيع مقاومة قلقها عليهم،’ لاحظ يوجين.
‘ربما أتت بدافع القلق على ليو،’ فكر يوجين بتأمل.
كان أوريكس، مؤسس عشيرة دراجونيك، قد ورث قوته من والد أريارتيل وأصبح نصف تنين. وعلى الرغم من أنهم لا يمكن اعتبارهم أقارب فعليين، إلا أنهم لم يكونوا غرباء تماماً.
صفق، صفق، صفق.
في الواقع، كان من المدهش أن تهتم التنينة بمثل هذه العلاقات العائلية الفضفاضة، لذا ربما كانت أريارتيل مختلفة عن بقية نوعها. أليست قد أظهرت بالفعل أنها تستمتع بمراقبة عشيرة دراجونيك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أوريكس، مؤسس عشيرة دراجونيك، قد ورث قوته من والد أريارتيل وأصبح نصف تنين. وعلى الرغم من أنهم لا يمكن اعتبارهم أقارب فعليين، إلا أنهم لم يكونوا غرباء تماماً.
‘ربما أتت بدافع القلق على ليو،’ فكر يوجين بتأمل.
فتجهمت وقالت، “لماذا تنظرون إلي هكذا؟”
تذكر يوجين خوف التنين الذي تعرض له أثناء تدريبه ليو. وعندما فكر في الأمر بهذه الطريقة، بدت أريارتيل فجأة مشبوهة للغاية. أليس من الغريب أن تنيناً يبلغ مئات السنين يراقب طفلاً لم يبلغ العاشرة بعد؟
سعل بالزك قائلاً، “همهم… يمكنني التعامل مع أي تعويذات أرواح قد تطلقها أميليا. على الرغم من أنه بوجود الكهنة المقدسين من نور، ومحكمة المالفكاروم، وفرسان الصليب الدموي في نفس المعركة… لا توجد حاجة فعلية لأن أتدخل.”
واصلت أريارتيل: “لا أنوي الظهور علناً، خاصة في مكان يمكن أن يراني فيه ملك الشياطين السجين”.
أوضح غيلياد، “إنه دواء يُستخدم لإذابة الجثث. إذا سكبت كمية كافية من الدواء على الجثة، سيتحلل الجسم ويختفي قبل مرور الكثير من الوقت.”
ربما كانت أريارتيل تنيناً، ولكن حتى هي وجدت صعوبة في قراءة ما يدور في ذهن شخص آخر. لذلك لم تستطع فهم سبب نظرة هاميل الغبي إليها بهذه الطريقة، لكنها لم تكلف نفسها عناء السؤال وركزت على قول ما تريد قوله.
قائد فرسان الصليب الدموي، الصليبي رفائيل مارتينيز.
قالت أريارتيل بشك: “سمعت أن ملك الشياطين السجين وقوات هيلموت لن يتدخلوا في هذه المعركة، ومع ذلك، أليس هناك شكوك بأن ملك الشياطين السجين قد تدخل بالفعل في هذه الحرب شخصياً؟ علاوة على ذلك، الساحر الأسود الذي قاد التمرد للإطاحة بالسلطان هو شخص قد أبرم عقداً مع ملك الشياطين السجين”.
أضافت سينيا، وقد شعرت بالارتباك من نظراتهم، “في الأزمنة القديمة، كان هناك الكثير من العرافين وكان هناك الكثير من الجثث ليختاروا منها. ولذا، تحسباً لأن يكون من يظهر لنا من الأموات الأحياء شخصاً نعرفه، كنا ببساطة…”
هل يمكن أن يكون سبب شعر أريارتيل الأحمر في شكلها المتحول لأنها تنينة حمراء؟ وإذا كان الأمر كذلك، فهل يعني ذلك أن شعر التنين الأزرق يجب أن يكون أزرق، وشعر التنين الذهبي ذهبياً؟
كان رافاييل لا يزال على حاله، يرفض الاستماع إلى كلمات بالزك ويلقي عليه كلمات مليئة بالكراهية بشكل أحادي الجانب.
بينما كان يوجين يفكر في مثل هذه الأفكار عديمة الجدوى، ترك كلمات أريارتيل تتدفق من حوله. ومع ذلك، كان معظم الحاضرين منتبهين جداً وهم يستمعون لأريارتيل وهي تتحدث. لم يتمكنوا من منع أنفسهم من مقارنة أريارتيل، التي كانت تتحدث بتعبير مهيب، بالفرخ الصغير الذي كان يوجين يسحبه معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نائبة الإمبراطورية المقدسة، القديسة كريستينا روجيريس.
قالت أريارتيل بجدية: “لدي مهمة خاصة بي لا أستطيع أن أجعلها علنية. لذلك لا أستطيع المخاطرة بحياتي أو حتى التعرض للإصابة. ولكن، كما فعلت سلالتي من التنانين قبل ثلاثمائة عام، أود أن أستجيب للفوضى في هذا العصر وأمد قوتي لحماية النظام”.
كل ما كان يُرى من المدينة البعيدة إلى الشرق هو جدار أسود قاتم. حتى من هذه المسافة، كانت السماء التي يختنقها الغمام الداكن والضباب الذي يحيط بقاعدة الجدار مرئية من سطح القصر.
عندما بدأت حقبة الحرب قبل ثلاثمائة عام، حلقت جميع التنانين إلى مملكة الشياطين. وعند وصولها هناك، قُتل معظمها على يد ملك الشياطين السجين وشيطان الدمار، بينما اضطرت التنانين التي بالكاد نجت إلى الدخول في حالة سبات لتجنب الموت ومعالجة جروحها.
* * *
تم تكليف أريارتيل بمسؤولية إدارة مهد التنانين، الذي يحافظ على التنانين الناجية في حالة سبات. وإذا تعرضت لإصابة قاتلة أو ماتت، فستواجه التنانين التي دخلت السبات تحدياً مميتاً.
كانوا حاليًا في سالار، مدينة في نحاما. وكانت هذه أقرب مدينة إلى العاصمة حوريا. وقد استعار قادة جيش التحرير قصر أمير سالار لعقد هذا الاجتماع.
“وكيف تنوين مساعدتنا؟” سأل يوجين. “يمكنكِ أن تعطينا بعضاً من قشوركِ—”
“هذا يستحق التصفيق!” قال يوجين وهو يقف ويبدأ بالتصفيق.
“كيف يمكنك اقتراح فكرة فظيعة وبلا تفكير كهذه؟” ردت أريارتيل بغضب وهي تحدق في يوجين.
كانوا حاليًا في سالار، مدينة في نحاما. وكانت هذه أقرب مدينة إلى العاصمة حوريا. وقد استعار قادة جيش التحرير قصر أمير سالار لعقد هذا الاجتماع.
إذا كان لسانه عديم الاحترام هكذا دائماً، فلا عجب أن يُطلق عليه اسم هاميل الغبي.
أوضح “قائد فرسان الصليب الدموي”، رافاييل، بوجه جامد، “يتم صنعه بدمج أنواع من السموم والتعاويذ مع الماء المقدس. إنه منتج طورته ‘إدارة أبحاث السحر المقدس’ في يوراس.”
ومع ذلك، لم يكن سوى القليل ممن حضروا يعرفون أن هذا الرجل هو تجسيد، لذا كانت أريارتيل واعية لهذه الحقيقة وكانت حريصة في كلماتها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الواقع، كان من المدهش أن تهتم التنينة بمثل هذه العلاقات العائلية الفضفاضة، لذا ربما كانت أريارتيل مختلفة عن بقية نوعها. أليست قد أظهرت بالفعل أنها تستمتع بمراقبة عشيرة دراجونيك؟
“أيها البشر، ألا تظن أنك قد تلقيت بالفعل الكثير من المساعدة مني؟” ذكّرت أريارتيل يوجين.
قائد فرقة الأنياب البيضاء، جوشريك رافا.
“أعترف أنك قدمتِ لنا الكثير من المساعدة”، وافق يوجين.
‘ربما أتت بدافع القلق على ليو،’ فكر يوجين بتأمل.
“ألم أفعل ذلك هذه المرة أيضًا؟” قالت أريارتيل بتحدٍ، “لقد وسّعت نطاق بوابات الانتقال في الدول الأخرى لتصل إلى هذه المدينة…”
“هذا صحيح، فلولا السيدة أريارتيل لكانت المهمة أكثر صعوبة”، تدخلت سيينا برأس منحنٍ دعماً لأريارتيل.
“ليس وكأنك قمتِ بذلك بمفردك”، قاطعها يوجين.
قائد سحرة البلاط في أروث، ترمبل فيزاردو.
ارتجف حاجب أريارتيل بينما حاولت كبح تعبيرها الغاضب، “ربما أنجزتُ ذلك مع الحكيمة سيينا والسحرة الآخرين من البشر، لكن تعاويذي التنينية كانت عونًا كبيرًا”.
رغم أن الأمر بديهي، إلا أن يوجين لم يكن بحاجة إلى المزيد من الأسلحة. ذلك لأنه كان لديه بالفعل أكثر مما يكفي.
“هذا صحيح، فلولا السيدة أريارتيل لكانت المهمة أكثر صعوبة”، تدخلت سيينا برأس منحنٍ دعماً لأريارتيل.
كان معظم الحاضرين قد تعهدوا بالفعل بالتعاون مع يوجين عندما اجتمعوا آخر مرة في شيموين. ومع ذلك، كان هناك في هذه المدينة العديد من المتطوعين الذين جاءوا إلى ساحة المعركة، مدفوعين بشجاعة المهمة وبوعد القيادة التي سيتولاها البطل نفسه.
وفي هذه اللحظة، تبادل يوجين وسيينا نظرة تآمرية سريعة. كان هذا جزءًا من استراتيجيتهم المسبقة التي اعتمدت على مبدأ “العصا والجزرة”. حيث كان يوجين يتولى استخدام العصا بينما تقدم سيينا الجزرة، وكان الهدف من استراتيجيتهم هو الحصول على مزيد من الدعم المادي من أريارتيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سينيا قد بدأت تزم شفتيها وتحدق في ميلكيث بغضب، لكن ميلكيث لم ينهِ أدائه التمثيلي بعد.
“كما هو متوقع من الحكيمة سيينا، أنتِ تقدّرين جهودي”، قالت أريارتيل بفخر.
قال رافاييل، الذي كان يضيق عينيه بغضب ويحدق في بالزك، بفخر، “كما ينبغي أن يكون الأمر. يا سيد البرج الأسود، بالزك لودبيث. لا يعجبني أن أتحالف مع شخص مثلك. ولكن في وقت كهذا، لا يمكنني قطع رأسك مهما تمنيت ذلك.”
“لقد كان إسهامكِ رائعاً لدرجة أنه جعلني أفهم بوضوح لماذا يُقال أن التنانين هي الأقرب للسحر”، تنهدت سيينا بإعجاب.
“سأفتح خزينة التنانين”، أعلنت أريارتيل.
شعرت أريارتيل بسعادة غامرة بمديح سيينا، فابتسمت ابتسامة مشرقة، “هاها… أوه، حكيمة سيينا، كان سحركِ رائعاً لدرجة أنه حتى التنين لا يستطيع مجاراته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملك رور، ملك الوحوش أمان رور.
يُقال إن المديح قد يجعل حتى الدب يرقص، ويبدو أن التنانين لا تختلف كثيرًا عن الدببة. رغم أن أريارتيل كانت تنوي في البداية حماية ألكستر فقط، وكونه يمتلك درعه بالفعل، كانت تفكر في منحه سيفاً خاصاً، لكن مديح سيينا جعل أريارتيل تغير رأيها.
وقد أسند إلى “مكتب التحقيقات” في يوراس مهمة ملاحقة هؤلاء الأفراد اللا أخلاقيين ومحاكمتهم. ورغم تقليص حجمه قبل بضع سنوات، لا يزال المكتب يمتلك معرفة خاصة عندما يتعلق الأمر بمواجهة العرافين.
“سأفتح خزينة التنانين”، أعلنت أريارتيل.
أضافت سينيا، وقد شعرت بالارتباك من نظراتهم، “في الأزمنة القديمة، كان هناك الكثير من العرافين وكان هناك الكثير من الجثث ليختاروا منها. ولذا، تحسباً لأن يكون من يظهر لنا من الأموات الأحياء شخصاً نعرفه، كنا ببساطة…”
كانت خزينة التنانين مساحة تخزين تحتوي على جميع الكنوز التي تخص التنانين النائمة. جميع الكنوز الثمينة المكدسة في تلك المساحة كانت تحت إدارة أريارتيل.
كان هناك ممثل إمبراطورية كيل، الدوق الأكبر أليستر دراجونيك.
“من المستحيل تسليح جيش التحرير بأكمله، لكنني سأعطي كل الأبطال الحاضرين هنا اليوم السلاح الذي يرغبون فيه”، عرضت أريارتيل بسخاء.
[كيااااه!] صرخت رايميرا بشراسة وهي تركض لإسكات مير.
سارت الأمور تمامًا كما خُطِّط لها. تبادل يوجين وسيينا نظرة رضا.
هز يوجين كتفيه وقال، “حسنًا، هذا ليس من شأني… التالي في القائمة… إذا لم يكن لديك هواگولسان، فاحرق الجثة. وإذا كان ذلك صعبًا جدًا، على الأقل احرص على إعاقة الأيدي والأرجل…”
“هذا يستحق التصفيق!” قال يوجين وهو يقف ويبدأ بالتصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت الأمور تمامًا كما خُطِّط لها. تبادل يوجين وسيينا نظرة رضا.
تبعته سيينا على الفور وبدأت تصفق أيضًا، وسرعان ما انضم الجميع الجالسون على الطاولة في التصفيق لأريارتيل.
“لا يمكنني ذلك”، ردت أريارتيل بحزم.
نظرت أريارتيل مذهولة من التصفيق المفاجئ، لكن بدا أنها لم تجد الأمر غير ممتع.
فتجهمت وقالت، “لماذا تنظرون إلي هكذا؟”
سحبتها سيينا من يدها وجعلتها تقف، فقالت أريارتيل، “أمم… ههم… لجميع الأبطال البشريين الحاضرين. أنا، التنين الأحمر أريارتيل، أود أن أقدم لكم بركتي نيابة عن جميع التنانين التي لا تستطيع أن تكون حاضرة”.
في هذه الحقبة، نادرًا ما نجد شخصًا لديه خبرة في قتال السحرة السود، وكان مواجهة عراف أرواح أمرًا نادرًا للغاية، حيث كان يُعتبر علم الأرواح موضوعًا محرمًا حتى بين السحرة السود.
“جولة أخرى من التصفيق!” هتف يوجين مجددًا مجددًا تقوية تصفيقه.
“هذا يستحق التصفيق!” قال يوجين وهو يقف ويبدأ بالتصفيق.
صفق، صفق، صفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفت مير. [لست حقًا متحمسة لمعرفة إجابة هذا السؤال، لأنني في الواقع أعرفها بالفعل. ألا تعلم يا سيدي يوجين؟ عندما تستخدم رايميرا الحمام…]
امتلأت الغرفة بأصوات التصفيق.
[أؤكد لك، إن سألتها هذا، حقًا ستنال لكمة منها]، قالت مير، التي قرأت أفكاره، وضغطت على جنبه في محاولة لثنيه عن الفكرة.
* * *
كل ما كان يُرى من المدينة البعيدة إلى الشرق هو جدار أسود قاتم. حتى من هذه المسافة، كانت السماء التي يختنقها الغمام الداكن والضباب الذي يحيط بقاعدة الجدار مرئية من سطح القصر.
رغم أن الأمر بديهي، إلا أن يوجين لم يكن بحاجة إلى المزيد من الأسلحة. ذلك لأنه كان لديه بالفعل أكثر مما يكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت أريارتيل تنيناً، ولكن حتى هي وجدت صعوبة في قراءة ما يدور في ذهن شخص آخر. لذلك لم تستطع فهم سبب نظرة هاميل الغبي إليها بهذه الطريقة، لكنها لم تكلف نفسها عناء السؤال وركزت على قول ما تريد قوله.
ولكن هذا لم يكن حال الآخرين، خاصة بالنسبة لألكستر، الذي وضعت أريارتيل بنفسها سيفاً في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أريارتيل بسعادة غامرة بمديح سيينا، فابتسمت ابتسامة مشرقة، “هاها… أوه، حكيمة سيينا، كان سحركِ رائعاً لدرجة أنه حتى التنين لا يستطيع مجاراته”.
كان السيف أحد كنوز التنانين. رغم أنه لم يُصنع مباشرة من قلب تنين، مثل أكاشا أو الفروست المحسن، إلا أن السيف كان مُحاطًا بتعاويذ واقية متعددة. وعلى ذلك، قامت أريارتيل بإضافة تعويذة تنينية، مما منح السيف صلة بقلبها التنيني.
قائد سحرة البلاط في أروث، ترمبل فيزاردو.
كانت التقنية السرية لعشيرة التنانين، “السيف الفارغ”، قادرة على تحقيق نمو هائل في القوة، محدود فقط بقدرة مانا حامله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتفى يوجين بهز كتفيه، “إنهم تنانين، أليس كذلك”.
وباعتباره فارساً يُعتبر من بين الأفضل في القارة بأسرها، قد لا يُعد ألكستر ناقصاً من حيث سعة المانا، لكن إذا أُضيفت مانا عالية النقاء الخاصة بالتنين فوق ذلك… فإن قوة سيفه الفارغ ستتضاعف عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت المعركة المقبلة تعد بأن تكون مشهدًا مثيرًا. إذ سيطرت قوى الشر ومخلوقات الشياطين على عاصمة نحاما، حوريا. وقد تجمع محاربون من جميع أنحاء القارة، بما فيهم البطل نفسه، وستنطلق قريبًا حملة لتحرير حوريا، التي خضعت للحصار الكامل…
“أنا ممتن لأنكِ تفتحين لنا خزانتكِ، ولكن بما أنكِ وافقتِ بالفعل على المساعدة، ألا يمكنكِ المشاركة في المعركة أيضًا؟” تساءل يوجين.
“ألم أفعل ذلك هذه المرة أيضًا؟” قالت أريارتيل بتحدٍ، “لقد وسّعت نطاق بوابات الانتقال في الدول الأخرى لتصل إلى هذه المدينة…”
تجهمت أريارتيل، “يا أحمق، هل نسيت ما قلته للتو؟”
“ليس وكأنك قمتِ بذلك بمفردك”، قاطعها يوجين.
بعد أن انتهت أريارتيل من تقديم محتويات خزنتها، اجتمع يوجين وسيينا وكريستينا مع أريارتيل على سطح القصر لمحادثة خاصة.
“ألم أفعل ذلك هذه المرة أيضًا؟” قالت أريارتيل بتحدٍ، “لقد وسّعت نطاق بوابات الانتقال في الدول الأخرى لتصل إلى هذه المدينة…”
“لقد تم تكليفي بمهمة ذات أولوية تتعلق بإدارة المهد”، أكدت أريارتيل.
“ليس وكأنك قمتِ بذلك بمفردك”، قاطعها يوجين.
“هل هناك ما يستدعي إدارته حقًا؟ ألا يمكنكِ تركه ليعمل بمفرده؟” تساءل يوجين بشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملك رور، ملك الوحوش أمان رور.
هزت أريارتيل رأسها، “يا له من قول جاهل حقًا. هل تعتقد حقًا أن التنانين الأخرى كانت ستتمكن من النوم لعدة مئات من السنين لو تركت المهد ليعمل وحده؟”
“هل هناك ما يستدعي إدارته حقًا؟ ألا يمكنكِ تركه ليعمل بمفرده؟” تساءل يوجين بشك.
اكتفى يوجين بهز كتفيه، “إنهم تنانين، أليس كذلك”.
قالت أريارتيل بشك: “سمعت أن ملك الشياطين السجين وقوات هيلموت لن يتدخلوا في هذه المعركة، ومع ذلك، أليس هناك شكوك بأن ملك الشياطين السجين قد تدخل بالفعل في هذه الحرب شخصياً؟ علاوة على ذلك، الساحر الأسود الذي قاد التمرد للإطاحة بالسلطان هو شخص قد أبرم عقداً مع ملك الشياطين السجين”.
“أنت… فعلاً بلا تفكير”، تنهدت أريارتيل، “يحتاج سبات التنين إلى العديد من المتطلبات. أحتاج إلى دخول المهد والخروج منه بشكل دوري لتنقية الهواء داخله، وتضميد جراحهم، وتزويد المهد بالمانا”.
“كما هو متوقع من الحكيمة سيينا، أنتِ تقدّرين جهودي”، قالت أريارتيل بفخر.
هل يتعين عليها أيضًا تنظيف فضلاتهم؟ للحظة، استحوذ الفضول على يوجين وفتح شفتيه ببطء ليسألها هذا السؤال.
سعل ترمپل بإحراج، “همهم…”
[أؤكد لك، إن سألتها هذا، حقًا ستنال لكمة منها]، قالت مير، التي قرأت أفكاره، وضغطت على جنبه في محاولة لثنيه عن الفكرة.
“ليس وكأنك قمتِ بذلك بمفردك”، قاطعها يوجين.
حاول يوجين إقناعها، “ماذا؟ ألا تشعرين بالفضول أيضًا؟”
سعل بالزك قائلاً، “همهم… يمكنني التعامل مع أي تعويذات أرواح قد تطلقها أميليا. على الرغم من أنه بوجود الكهنة المقدسين من نور، ومحكمة المالفكاروم، وفرسان الصليب الدموي في نفس المعركة… لا توجد حاجة فعلية لأن أتدخل.”
نفت مير. [لست حقًا متحمسة لمعرفة إجابة هذا السؤال، لأنني في الواقع أعرفها بالفعل. ألا تعلم يا سيدي يوجين؟ عندما تستخدم رايميرا الحمام…]
سحبتها سيينا من يدها وجعلتها تقف، فقالت أريارتيل، “أمم… ههم… لجميع الأبطال البشريين الحاضرين. أنا، التنين الأحمر أريارتيل، أود أن أقدم لكم بركتي نيابة عن جميع التنانين التي لا تستطيع أن تكون حاضرة”.
[كيااااه!] صرخت رايميرا بشراسة وهي تركض لإسكات مير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت أريارتيل تنيناً، ولكن حتى هي وجدت صعوبة في قراءة ما يدور في ذهن شخص آخر. لذلك لم تستطع فهم سبب نظرة هاميل الغبي إليها بهذه الطريقة، لكنها لم تكلف نفسها عناء السؤال وركزت على قول ما تريد قوله.
شد يوجين عباءته بقوة، والتي بدأت تنتفخ وتهتز بسبب شجار الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت هناك أيضاً تنين.
“ماذا عن أن تطلقي إحدى أنفاسكِ من بعيد؟” اقترح يوجين بحذر.
تم تكليف أريارتيل بمسؤولية إدارة مهد التنانين، الذي يحافظ على التنانين الناجية في حالة سبات. وإذا تعرضت لإصابة قاتلة أو ماتت، فستواجه التنانين التي دخلت السبات تحدياً مميتاً.
“لا يمكنني ذلك”، ردت أريارتيل بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نائبة الإمبراطورية المقدسة، القديسة كريستينا روجيريس.
عند هذه الكلمات، اكتفى يوجين بالنقر بلسانه وهز رأسه، “إذا كنتِ فعلاً ترفضين ذلك بشدة، فلا بأس”، قال بتنهيدة وهو يوجه نظره إلى خارج المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نائبة الإمبراطورية المقدسة، القديسة كريستينا روجيريس.
كل ما كان يُرى من المدينة البعيدة إلى الشرق هو جدار أسود قاتم. حتى من هذه المسافة، كانت السماء التي يختنقها الغمام الداكن والضباب الذي يحيط بقاعدة الجدار مرئية من سطح القصر.
“وكيف تنوين مساعدتنا؟” سأل يوجين. “يمكنكِ أن تعطينا بعضاً من قشوركِ—”
[لا داعي للقلق، يا منقذي] قالت رايميرا بصوت مكتوم وهي في شجار مع مير، تشد كل واحدة شعر الأخرى، [هذا الحاجز الشرير لا شيء بالنسبة لعرقنا العظيم، نحن التنانين، الذين يُقال إنهم الأقرب إلى السحر. أنا، التنين الأسود رايميرا، سأحطمه بنفخة واحدة].
في هذه الحقبة، نادرًا ما نجد شخصًا لديه خبرة في قتال السحرة السود، وكان مواجهة عراف أرواح أمرًا نادرًا للغاية، حيث كان يُعتبر علم الأرواح موضوعًا محرمًا حتى بين السحرة السود.
لسبب ما، لم يتمكن يوجين من استجماع الكثير من الثقة في رايميرا.
وقد أسند إلى “مكتب التحقيقات” في يوراس مهمة ملاحقة هؤلاء الأفراد اللا أخلاقيين ومحاكمتهم. ورغم تقليص حجمه قبل بضع سنوات، لا يزال المكتب يمتلك معرفة خاصة عندما يتعلق الأمر بمواجهة العرافين.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
بينما كان يوجين يفكر في مثل هذه الأفكار عديمة الجدوى، ترك كلمات أريارتيل تتدفق من حوله. ومع ذلك، كان معظم الحاضرين منتبهين جداً وهم يستمعون لأريارتيل وهي تتحدث. لم يتمكنوا من منع أنفسهم من مقارنة أريارتيل، التي كانت تتحدث بتعبير مهيب، بالفرخ الصغير الذي كان يوجين يسحبه معه.
“أيها البشر، ألا تظن أنك قد تلقيت بالفعل الكثير من المساعدة مني؟” ذكّرت أريارتيل يوجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
