العودة (6)
الفصل 327: العودة (6)
رمش يوجين بصمت، غير قادر على الخروج بأي كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي أخبار؟”
“بما أنه السير يوجين والسيدة الحكيمة سيينا، ألا تعتقدان أنهما يتطابقان جيدًا معًا؟”
“ما الأمر مع هذه النظرة؟” سألت سيينا بخجل.
“أهلًا—غاااه!”
المراقبون من فرسان التنين الأبيض لا يزالون يتجسسون على يوجين وسيينا من مسافة بعيدة. فكر يوجين بالعودة عبر بوابة الإنتقال، ولكن بعد ذلك غير رأيه وسار نحو مراقبيهم.
سألت مير، “من وجهة نظر السير يوجين، هل ربما نبدو غريبَين؟”
يبدوان غريبين؟ لا، ليسا ذلك. إنذهل يوجين من كم بدا مظهر سيينا ومير رائعًا في ملابسهما الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، توجه الثلاثة نحو بوابة الإنتقال بصمت، لكن في طريقهم إلى هناك، مروا بعدة مجموعات من الجان الذين مصادفةً لديهم نفس النوع من المواضيع.
“كيف نبدوا؟ هل السيدة سيينا وأنا تبدو وكأننا زوجٌ من أم وإبنتها؟” ضغطت مير عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثمت سيينا، “هـ-هل هذا صحيح؟ إنه كذلك، أليس كذلك؟”
“آه….إذا إضطررت لوصفكما، فَـبدلًا من الأم وإبنتها، فأنتما تبدوان تمامًا مثل زوج من الأخوات.” اعترف يوجين بشكل مُحرَج.
ضغط.
بدا مظهر سيينا صغيرًا جدًا لدرجة أنه من المستحيل تخيل أنه من الممكن أن يكون لديها إبنة مثل مير. هذا هو السبب في أن يوجين أعطى مثل هذا الرد الصادق، لكن مير وسيينا أظهرا ردود فعل متضاربة.
بينما يتذكر الوجه المدبوغ للأخ التوأم الأصغر، قال يوجين، “لأي سبب تتجسسون علينا؟ هل يمكن أن يكون قائد الفرقة الثانية قد أعطاكم الأمر للقيام بذلك لأن لديه ضغينة ضدي؟”
إحمرَّتْ خدود سيينا خجلًا قليلا بسبب الإحراج، والسبب في ذلك هو أنها سمعت بوضوح فقط الكلمات تبدين صغيرةً جدًا مما قاله يوجين للتو.
على الرغم من أنهم يسيرون في شوارع العاصمة، تستعمل سيينا حاليًا تعويذة تتدخل في الإدراك تم تنشيطها حول الثلاثة منهم. بفضل ذلك، لم يتمكن الأشخاص الذين يمرون من التعرف بشكل صحيح على وجود الثلاثي.
بينما، في الواقع، لم يقل يوجين مثل هذا الشيء بشكل مباشر، إلا أن هذا لم يهم سيينا حقًا. منذ مئات السنين وحتى الآن، إعتادت سيينا بالفعل على أسلوب يوجين الفظ أو بالأحرى كلمات هامل وأسلوبه.
في الواقع، قلب يوجين ليس هادئًا كما جعلته تعابيره يبدو. مثل سيينا، شعر يوجين أيضًا بالحرج عند محاولة فعل مثل هذا السلوك، مع العلم جيدًا أن مثل هذه الأفعال لا تناسبه حقًا.
من ناحية أخرى، ضيَّقتْ مير عينيها ونظرت إلى يوجين. لأن ما أرادت مير سماعه هو أنهما يبدوان كأم وإبنتها بدلًا من زوج من الأخوات.
بالطبع، قول إنهما يشبهان الأخوات يعني أيضًا أن مير تشبه إلى حد كبير سيينا، لكن النقطة التي تمنتْ مير التركيز عليها هذه المرة ليس تشابه مظهريهما.
على الرغم من أنها قد تكون تمتلك أغلب الأشياء، إذا ألقت سيينا نظرة فاحصة، ألن تظل قادرة على العثور على شيء أو شيئين مفقودين؟
من المفترض أن يكون موضوع هذه النزهة هو العائلة. بما أن سيينا هي الأم، فهذا يعني أن يوجين سيكون بمثابة الأب….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتبك الفرسان، “هاه؟”
الفصل 327: العودة (6)
مع عينيها لا تزالان ضيقتين، تفحصت مير ملابس يوجين.
“لا تقف هناك فقط وتنظر. إذهب وإشترِهم لهما.” أمرته سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون البضائع التي يتم بيعها في هذا المتجر ذات جودة ممتازة، وهناك الكثير من العناصر النادرة، ولكن ليس هناك أي شيء شعرت سيينا حقًا بالحاجة إلى شرائه. ومع ذلك، فقد إستمتعت كثيرا بالنظر حول المكان، وذلك بفضل مدى إتساع المتجر، وبحلول الوقت الذي إنتهت فيه من البحث في جميع مخزونها، واحدًا تلو الآخر، مرت ساعة.
“كم هذا ممل.” إنتقدته مير بصراحة.
إحمرَّتْ خدود سيينا خجلًا قليلا بسبب الإحراج، والسبب في ذلك هو أنها سمعت بوضوح فقط الكلمات تبدين صغيرةً جدًا مما قاله يوجين للتو.
“ماذا؟” رد يوجين بإرتباك.
“آه….” سكت يوجين مؤقتًا، وشعر فجأة بالضيق لأنهم يتركون كريستينا وراءهم لوحدها.
‘يبدو أن السيدة سيينا قد إتخذت قرارها.’ لاحظت كريستينا.
“أنا أتحدث عن ملابسك.” أوضحت مير. “لا يهم كم تبدو كل الملابس جيدةً عليك، هل أنت حقًا بحاجة لإرتداء نفس الشيء في كل وقت، السير يوجين؟”
“ماذا قُلتِ للتو؟!” صرخ يوجين وهو يشعر بالإهانة بصدق. “هذه ليست نفس الملابس التي أرتديها عادة. إنها مختلفة.”
“لكن في النهاية، ما زالت هذه هي الملابس الرسمية لعشيرة لايونهارت.” أصرَّت مير.
نظرت سيينا ومير إلى يوجين وهما يتمتمان بعبارات ذات مشاعر مماثلة.
نظرت سيينا إلى تعبير يوجين. ولكن على عكس ما توقعته، لا يبدو أن يوجين مرتبكٌ للغاية بسبب الوضع الحالي.
عبس يوجين، “أوي! ما الخطأ في إرتداء الملابس الرسمية لعشيرتي؟”
فكر يوجين، ‘الفرقة الثانية، هاه….’
إذا أُجبِرَ يوجين على الإعتراف بذلك، فإن السبب الأكبر لإختياره للملابس هو أنها الأكثر ملاءمة. إختيار بدلة رسمية كاملة تُلغي أي حاجة لمزيد من المخاوف التي لا طائل من ورائها. حتى في حياته السابقة، لم يقضِ يوجين أي وقت في القلق بشأن ما يجب أن يرتديه في أي يوم، وليس الأمر كما لو أن مملكة الشياطين هي مكانٌ لمثل هذه المخاوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السير يوجين أحمق.”
بينما تشعر بالفخر بكيفية وقوفها بين الإثنين، قالت مير، “هيا إذن، دعونا نذهب.”
إعترفتْ سيينا بخجل: “أنا في الواقع أحب هذه الأنواع من الملابس.”
“قاتل التنين!”
[بما أن تلك الطفلة، مير، هي عمليا طريقة سيينا لتحقيق رغباتها التي لم تتحقق، سيكون من الغريب إذا لم يبدوا جيدين معًا.]
عند سماع هذا، تنهدت مير بعمق وهزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن يوجين لم يفعل أي شيء سيء بما فيه الكفاية لدرجة أنه يستحق حمل الضغينة ضده، لكن، بعد تلك المباراة الودية، إمتلك القادة التوأم لفرسان التنين الأبيض الرغبة في تعليم ذلك الأسد الشاب من عشيرة لايونهارت درسًا.
قالت مير مستسلمة: “إنسَ أنني قلتُ أي شيء.”
نظرت سيينا ومير إلى يوجين وهما يتمتمان بعبارات ذات مشاعر مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما هو متوقع من يوجين، شعرت مير أنه عليها أن تطلب من أنسيلا إختيار ملابس يوجين أيضًا. لو قدمت سيينا مثل هذا الطلب بجرأة في ذلك الوقت، فلن تتمكن حتى أنسيلا من الرفض. علاوة على ذلك، لو بدأت مير أدائها المعتاد بالتمثيل اللطيف والتحدث كالأطفال، لَـتمكنا حتى من تحويل أنسيلا إلى حليف قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتبك الفرسان، “هاه؟”
‘السيدة سيينا تتردد دائمًا في أهم اللحظات.’ فكرت مير بأسف.
رمش يوجين بصمت، غير قادر على الخروج بأي كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، حتى لو فكرت مير في الأمر الآن، فإن مثل هذه الأشياء هي بالفعل من الماضي، لذلك ليس باليد حيلة. أرخت مير جبينها المجعد ومشت بين يوجين وسيينا.
“لماذا قد أغضب؟ أنا الشخص الذي معك الآن. فماذا لو إشتريت هدية لهما؟ هذا يظهر فقط أنني كريمة بما يكفي لإختيار هدية لهما، معك.” قالت سيينا وهي تسير إلى جانب يوجين بأناقة.
ضغط.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تستطع سيينا إلا أن تشعر بمزيج من المشاعر لأنها لاحظت النظرات المختلفة. لو كانت هذه النظرات مليئة بالإعجاب بها، لَـتقبلتها بسهولة بإبتسامة، لكن النظرات التي يتم توجيهها إليها حاليًا مليئة بالحيرة وعدم التصديق. هذا كله بسبب يوجين، الذي لا يزال يمسك بيد مير.
مدت يداها على كلا الجانبين للإستيلاء على يدي يوجين وسيينا.
“ماذا؟” رد يوجين بإرتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون البضائع التي يتم بيعها في هذا المتجر ذات جودة ممتازة، وهناك الكثير من العناصر النادرة، ولكن ليس هناك أي شيء شعرت سيينا حقًا بالحاجة إلى شرائه. ومع ذلك، فقد إستمتعت كثيرا بالنظر حول المكان، وذلك بفضل مدى إتساع المتجر، وبحلول الوقت الذي إنتهت فيه من البحث في جميع مخزونها، واحدًا تلو الآخر، مرت ساعة.
بينما تشعر بالفخر بكيفية وقوفها بين الإثنين، قالت مير، “هيا إذن، دعونا نذهب.”
‘حسنًا، وماذا في ذلك؟’ إرتفعت هذه الفكرة في رأس سيينا.
نظرت سيينا إلى تعبير يوجين. ولكن على عكس ما توقعته، لا يبدو أن يوجين مرتبكٌ للغاية بسبب الوضع الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إ-إلتزامهم بالخدمة غير موجود. حتى لو لم يكن لديهم واحدة، يجب عليهم فقط صنع واحدة لنا.” أصرت سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، يد بيد مع مير؟ ليس الأمر كما لو أن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها يوجين بذلك، فلماذا قد يهتم بما إذا كان سَـيلفت الإنتباه من خلال القيام بذلك في هذه المرحلة؟ حقيقة أن يد مير الأخرى متمسكة بسيينا؟ لماذا يجب أن يهم هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما إرتجف جسده كله بإحراج، أطلق صيحة قوية، “لماذا لا تنقلعوا بالفعل!”
لكن سيينا لم تشعر بالرضا عن رؤية يوجين بمثل هذا التعبير الهادئ. ولكن بعد إلقاء نظرة خاطفة على وجه يوجين مرة أخرى، لم تندفع إليه أو تشن أي هجمات لفظية. أثناء تذكير نفسها بالحفاظ على هدوئها، سمحت سيينا لنفسها بسحب يد مير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السيدة سيينا تتردد دائمًا في أهم اللحظات.’ فكرت مير بأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….إذا إضطررت لوصفكما، فَـبدلًا من الأم وإبنتها، فأنتما تبدوان تمامًا مثل زوج من الأخوات.” اعترف يوجين بشكل مُحرَج.
في الجزء الخلفي من القصر، تُرِكَتْ جثة رايزاكيا الضخمة في وضع رابض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما إرتجف جسده كله بإحراج، أطلق صيحة قوية، “لماذا لا تنقلعوا بالفعل!”
بدأت كريستينا وانيسية بتطهير الجثة في الصباح الباكر، وتبادل الإثنان محادثة عندما رأوا يوجين يغادر القصر.
بعد التجول بهذه الطريقة لبعض الوقت، بدأت الشمس العائمة في السماء أيضًا في الغروب. حتى مير، التي ظلت تتمسك بكلتا اليدين وتتأرجح بسعادة طوال هذا الوقت، بدا أنها قد تعبت وأخذت مكانها المعتاد داخل عباءة يوجين.
‘يبدو أن السيدة سيينا قد إتخذت قرارها.’ لاحظت كريستينا.
إعتقدَ يوجين أنه من الأفضل مقابلته في ساعة متأخرة مثل الآن بدلًا من الإنتظار ومقابلته في الساعات الأولى من اليوم في المرة التالية التي يدعوه فيها.
إعتقدَ يوجين أنه من الأفضل مقابلته في ساعة متأخرة مثل الآن بدلًا من الإنتظار ومقابلته في الساعات الأولى من اليوم في المرة التالية التي يدعوه فيها.
وافقتها انيسيه، [نعم، يبدو الأمر هكذا. يبدو أنها تريد الإعلان عن علاقتها للمدينة بأكملها، لا، بل الإمبراطورية بأكملها. إنها تقول عمليًا: أوي، أُنظروا إلي، يا أهل إمبراطورية كيهل، تعالوا وشاهدوا مظهري الجديد.]
‘حسنا، يبدو أنها تريد إظهار علاقتهما إلى هذا الحد. ومع ذلك، بالنظر إليهم هكذا، يبدو أن هذا يناسبهم حقًا.’
“ما الأمر مع هذه النظرة؟” سألت سيينا بخجل.
[بما أن تلك الطفلة، مير، هي عمليا طريقة سيينا لتحقيق رغباتها التي لم تتحقق، سيكون من الغريب إذا لم يبدوا جيدين معًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما تحركت مجموعة يوجين عبر الغابة، على الجانب الآخر من شجيرة قريبة، ظهر ثلاثة من الجان فجأة وبدأوا في التحدث من العدم.
بينما الإثنان يجريان مثل هذه المحادثة، إقتربت مجموعة يوجين من كريستينا. هذا لأنه من الأنسب لهم إستخدام بوابة الإنتقال داخل الغابة بدلًا من الخروج من البوابات الأمامية وركوب عربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتحدث عن ملابسك.” أوضحت مير. “لا يهم كم تبدو كل الملابس جيدةً عليك، هل أنت حقًا بحاجة لإرتداء نفس الشيء في كل وقت، السير يوجين؟”
تجسست سيينا على رد فعل كريستينا بتعبير متوتر. لو كلف الأمر إزعاج هذه المنافسة الشابة بفعل أشياء مشينة، شعرت سيينا أنها ستكون ضربة قوية لقلبها.
يبدوان غريبين؟ لا، ليسا ذلك. إنذهل يوجين من كم بدا مظهر سيينا ومير رائعًا في ملابسهما الجديدة.
ومع ذلك، إبتسمت كريستينا فقط وقالت، “هذا المظهر يناسبك حقًا.”
إنه أيضًا فضولي بشأن نوع الطعام الذي سَـيأكله الإمبراطور.
هذا رأيها الصادق، وليس لدى كريستينا أي نية لتحويل علاقتها مع سيينا إلى علاقة عدائية صريحة. رغم ذلك، لو أمكن، أرادت كريستينا توجيه سيينا بلطف لتصبح حليفًا موثوقًا به وتطوير ما لديهم في علاقة تكافلية.
“هذا صحيح! إنه هو، سليل عشيرة لايونهارت! شخص مثالي مع موهبة في كل من الفنون الأدبية وفنون القتال!”
إنه أيضًا فضولي بشأن نوع الطعام الذي سَـيأكله الإمبراطور.
تلعثمت سيينا، “هـ-هل هذا صحيح؟ إنه كذلك، أليس كذلك؟”
أوشك على التخلي عن يد مير بدافع الشعور بالحرج المرتبك، ولكن كما لو أنها تعلم أنه على وشك القيام بذلك، تمسكت مير بقوة بيد يوجين ورفضت التخلي عنه.
مما إكتشفته كريستينا، سيينا ضعيفة أمام المجاملات. بمجرد إلقاء نظرة على ما يحدث الآن يبدو ذلك واضحًا. على الرغم من أنها ليس مجاملة كبيرة، حيث قالت كريستينا فقط أن مظهر سيينا الحالي يناسبها، إبتسمت سيينا على نطاق واسع وهي تدير جسدها من جانب إلى آخر.
عند سماع هذا، تنهدت مير بعمق وهزت رأسها.
“نعم.” أومأت كريستينا برأسها. “إذا نظر إليك أي شخص الآن، فَسَـيعتقد أنكِ أنتِ والسير يوجين والصغيرة مير عائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثمت سيينا، “هـ-هل هذا صحيح؟ إنه كذلك، أليس كذلك؟”
“احم….” إختنق يوجين فجأة عندما أدرك أخيرًا كيف بدا وضعهم الحالي عند سماع هذه الكلمات.
“كم هذا ممل.” إنتقدته مير بصراحة.
“نعم، هذا صحيح. عن تلك السيدة الحكيمة سيينا، هل سمعتما أنها تحب السير يوجين؟”
أوشك على التخلي عن يد مير بدافع الشعور بالحرج المرتبك، ولكن كما لو أنها تعلم أنه على وشك القيام بذلك، تمسكت مير بقوة بيد يوجين ورفضت التخلي عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخص الذي تعلم السحر أثناء نشأته بين الجان، سيدة جميلة مثل الجان!”
بالنظر إلى هذا المنظر بإبتسامة في عينيها، حنت كريستينا رأسها وقالت، “أتمنى لكم رحلة آمنة.”
نظرًا لأنهم صارا الآن قريبين جدًا من بعضهما البعض، وذهبت مير إلى إحدى غرف تغيير الملابس لتغيير ملابسها، فكرت سيينا في إغتنام الفرصة لحشد شجاعتها ولف ذراعيها حوله؛ ولكن عندما حاولت سيينا فعل ذلك بالفعل، بدأ صدرها في الضرب، ويبدو أنها لا تستطيع أن تجعل جسدها يتحرك بالطريقة التي تريدها….
“آه….” سكت يوجين مؤقتًا، وشعر فجأة بالضيق لأنهم يتركون كريستينا وراءهم لوحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السير يوجين أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنهم لا يتركونها ورائهم بلا سبب، صحيح؟ بعد كل شيء، إنهم يعهدون إلى كريستينا مهمة تطهير جثة رايزاكيا.
في الجزء الخلفي من القصر، تُرِكَتْ جثة رايزاكيا الضخمة في وضع رابض.
‘ليس باليد حيلة.’ فكر يوجين مع نفسه.
المراقبون من فرسان التنين الأبيض لا يزالون يتجسسون على يوجين وسيينا من مسافة بعيدة. فكر يوجين بالعودة عبر بوابة الإنتقال، ولكن بعد ذلك غير رأيه وسار نحو مراقبيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل يوجين، بدت سيينا أيضًا منزعجةً قليلًا، ولكن مع ذلك، لم تخطط للإهتياج كما فعلت في آروث.
على كل حال، إذا إستمر يوجين في الإنزعاج من هذا وإستدار للنظر إلى الوراء نحو كريستينا، ألن يكون وقحًا أيضًا تجاه سيينا، مع الوضع الحالي؟
“كياااه! كيااااااه!”
لذلك قمع يوجين مؤقتًا مشاعره الإعتذارية لكريستينا وانيسية.
“لماذا تتصرفين بخجل شديد؟” تساءل يوجين.
“هل سمعتما عن الأخبار؟”
“همم؟”
“أي أخبار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب أن….أقتله فقط؟’ تساءلت سيينا.
“آه، حقًا الآن. أنا حقا لا ينبغي أن أقول لأي شخص عن هذا، لكن….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر؟ ما الأمر؟”
“آه، حقًا الآن. أنا حقا لا ينبغي أن أقول لأي شخص عن هذا، لكن….”
“فقط أخبرنا بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أسأل عن هذا لأنني أشعر بالفضول حقًا، ولكن إذا كنتِ سَـتستخدمين سحرًا يتداخل مع إدراك العالم، فَـلماذا تهتمين بالخروج مرتديةً مثل هذه الملابس؟” سأل يوجين وهو يلوح بيده التي تمسك بِـيد مير.
“تسك، حسنًا، سأتحدث. أنتم أيضًا تعرفون من هي سيينا الحكيمة، أليس كذلك؟”
تلعثم الساحر، “سـ-سييـ—”
تماما كما تحركت مجموعة يوجين عبر الغابة، على الجانب الآخر من شجيرة قريبة، ظهر ثلاثة من الجان فجأة وبدأوا في التحدث من العدم.
أصواتهم واضحة لدرجة أن أي شخص يمكن أن يعرف أن محادثتهم قد تم التدرب عليها. الأمر كما لو أنهم يقومون بقراءة السيناريو. بدت وجوههم أيضًا كما لو أنهم محرجين ويحاولون كبح ضحكهم.
“لماذا قد أغضب؟ أنا الشخص الذي معك الآن. فماذا لو إشتريت هدية لهما؟ هذا يظهر فقط أنني كريمة بما يكفي لإختيار هدية لهما، معك.” قالت سيينا وهي تسير إلى جانب يوجين بأناقة.
من ناحية أخرى، ضيَّقتْ مير عينيها ونظرت إلى يوجين. لأن ما أرادت مير سماعه هو أنهما يبدوان كأم وإبنتها بدلًا من زوج من الأخوات.
“السيدة الحكيمة سيينا! بالطبع، أنا أعرف من هي. الساحر الأكثر تميزًا، سواء في الماضي أو الحاضر أو المستقبل!”
هذه، في الواقع، الحقيقة. خلال المباراة الودية التي جرت قبل بضع سنوات، لم يُهزم قائد فرقة من فرسان التنين الأبيض على يد شاب يبلغ من العمر عشرين عاما فحسب، بل هزم أيضًا أكثر من نصف فرسانهم الذين شاركوا في تلك المباراة الودية.
“الشخص الذي تعلم السحر أثناء نشأته بين الجان، سيدة جميلة مثل الجان!”
تلعثم الساحر، “سـ-سييـ—”
“نعم، هذا صحيح. عن تلك السيدة الحكيمة سيينا، هل سمعتما أنها تحب السير يوجين؟”
نظرت سيينا ومير إلى يوجين وهما يتمتمان بعبارات ذات مشاعر مماثلة.
“كياااه! كيااااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، قول إنهما يشبهان الأخوات يعني أيضًا أن مير تشبه إلى حد كبير سيينا، لكن النقطة التي تمنتْ مير التركيز عليها هذه المرة ليس تشابه مظهريهما.
“تقصد السير يوجين لايونهارت، صحيح؟”
“هذا صحيح! إنه هو، سليل عشيرة لايونهارت! شخص مثالي مع موهبة في كل من الفنون الأدبية وفنون القتال!”
يوجين يدرك بالفعل أحد الأسباب التي تجعلهم يراقبونه. ذلك بفضل غيلياد، الذي أخبره مسبقًا عن دعوات الإمبراطور الليلة الماضية.
“أسد الدم!”
صحيح أن المتجر يتمتع بهذا النوع من الأجواء الفاخرة. لكن بدا الأمر كما لو أن سيينا لم تتخيل حتى أن المطعم قد لا يقدم وجبة عائلية، حيث ظلت رموشها ترفرف.
“قاتل التنين!”
ثم، بتعبير غير مبال، أمسك يوجين بيد سيينا.
“بما أنه السير يوجين والسيدة الحكيمة سيينا، ألا تعتقدان أنهما يتطابقان جيدًا معًا؟”
“احم….احم! امم. احم احم!” غطت سيينا إحراجها بسلسلة من السعال.
عند هذه النقطة، لم يستطِع يوجين أن يتحمل الأمر بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الواقع، هذا مجرد عذر. معظم المواد المطلوبة بالفعل داخل عباءة سيينا. بالطبع، ليس لدى سيينا أي نية للكشف عن هذه الحقيقة لِـيوجين.
على الرغم من أنها قد تكون تمتلك أغلب الأشياء، إذا ألقت سيينا نظرة فاحصة، ألن تظل قادرة على العثور على شيء أو شيئين مفقودين؟
كما إرتجف جسده كله بإحراج، أطلق صيحة قوية، “لماذا لا تنقلعوا بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب يوجين: “هذا يعني عميلًا جميلًا ولطيفًا.”
هرب الجان بينما أطلقوا صرخات الضحك. خلف يوجين الذي يلهث الآن، إمتلأت سيينا بعرق بارد حيث إحمر وجهها باللون الأحمر الفاتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردًا على ذلك، غمزت سيينا إليه ووضعت إصبعها على شفتيها.
لا توجد حاجة حتى للتفكير في من ربما إبتكر دماغه فكرة مثل هذه المسرحية الهزلية السخيفة. سيغنارد. ذلك الأخ الأكبر اللعين. للإعتقاد أنه سيأتي بفكرة مثل هذه من أجل أخته الصغرى.
“قاتل التنين!”
‘هل يجب أن….أقتله فقط؟’ تساءلت سيينا.
عند هذه النقطة، لم يستطِع يوجين أن يتحمل الأمر بعد الآن.
ليس من غير المألوف أن يشعر الأشقاء بمشاعر النية القاتلة لبعضهم البعض، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها سيينا بمثل هذه النية القاتلة تجاه سيغنارد.
ليس من غير المألوف أن يشعر الأشقاء بمشاعر النية القاتلة لبعضهم البعض، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها سيينا بمثل هذه النية القاتلة تجاه سيغنارد.
“احم….احم! امم. احم احم!” غطت سيينا إحراجها بسلسلة من السعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت مير، “من وجهة نظر السير يوجين، هل ربما نبدو غريبَين؟”
ثم، خوفًا من رؤية تعبير يوجين، سارت سيينا إلى الأمام، ممسكة يد مير. بينما تشعر أيضًا بشعور من الخجل والإحراج مدفونة في أعماق قلبها، سحبت مير يد يوجين كما لو أن سيينا تسحب يدها.
بدأت كريستينا وانيسية بتطهير الجثة في الصباح الباكر، وتبادل الإثنان محادثة عندما رأوا يوجين يغادر القصر.
حاول يوجين التفكير في شيء يقوله، ولكن بعد أن رأى كيف بدا أن ظهر سيينا يتوسل إليه ألا يقول أي شيء، أبقى فمه مغلقًا بهدوء.
في مواجهة هذا الرد غير المتوتر، إلتفتت مير للنظر إلى سيينا بتعبير فَرِح.
في النهاية، توجه الثلاثة نحو بوابة الإنتقال بصمت، لكن في طريقهم إلى هناك، مروا بعدة مجموعات من الجان الذين مصادفةً لديهم نفس النوع من المواضيع.
فوجئت فاهلين، “هاه؟”
بالنسبة له، لا يزال يوجين يريد التخلص منهم، ولكن بما أن سيينا قالت ألا يفعل ذلك، قرر يوجين التراجع في الوقت الحالي. شعر يوجين أيضًا بالجوع، لذلك إختار الثلاثي أحد المطاعم القريبة وتوجه إلى الداخل.
* * *
“لماذا تتصرفين بخجل شديد؟” تساءل يوجين.
الغرض الأساسي من نزهة اليوم هو شراء المواد اللازمة لتعزيز فروست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الواقع، هذا مجرد عذر. معظم المواد المطلوبة بالفعل داخل عباءة سيينا. بالطبع، ليس لدى سيينا أي نية للكشف عن هذه الحقيقة لِـيوجين.
لكن في الواقع، هذا مجرد عذر. معظم المواد المطلوبة بالفعل داخل عباءة سيينا. بالطبع، ليس لدى سيينا أي نية للكشف عن هذه الحقيقة لِـيوجين.
* * *
على الرغم من أنها قد تكون تمتلك أغلب الأشياء، إذا ألقت سيينا نظرة فاحصة، ألن تظل قادرة على العثور على شيء أو شيئين مفقودين؟
على الرغم من أن سيينا ليست بحاجة حقا إلى سبب لإقناع نفسها، إلا أنه بعد وجود مثل هذه الأفكار، شعرت بصدرها أخف وزنًا.
الساحر الذي يدير المحل الذي إقترب لتحيتهم لهث فجأة وأخذ خطوة إلى الوراء.
“أنا فقط أسأل عن هذا لأنني أشعر بالفضول حقًا، ولكن إذا كنتِ سَـتستخدمين سحرًا يتداخل مع إدراك العالم، فَـلماذا تهتمين بالخروج مرتديةً مثل هذه الملابس؟” سأل يوجين وهو يلوح بيده التي تمسك بِـيد مير.
“لماذا تتصرفين بخجل شديد؟” تساءل يوجين.
على الرغم من أنهم يسيرون في شوارع العاصمة، تستعمل سيينا حاليًا تعويذة تتدخل في الإدراك تم تنشيطها حول الثلاثة منهم. بفضل ذلك، لم يتمكن الأشخاص الذين يمرون من التعرف بشكل صحيح على وجود الثلاثي.
حسنًا، حتى لو لم يحب حقًا أن يتم دفعه بهذه الطريقة، الإمبراطور هو شخصٌ سَـينتهي يوجين بلقائه في غضون أيام قليلة على أي حال.
“أيها الوغد الغبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب يوجين: “هذا يعني عميلًا جميلًا ولطيفًا.”
“السير يوجين أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت سيينا ومير إلى يوجين وهما يتمتمان بعبارات ذات مشاعر مماثلة.
خرج الإثنان مرتديين ملابسًا مثل الأم وإبنتها اليوم لأنهما أرادا تقديم عرض لِـيوجين، وليس لهؤلاء المارة المجهولين، الذين ربما لن يتورطوا معهم في المستقبل. لذلك حتى لو لم يتمكن أي شخص آخر من رؤيتهم، الأمر جيدٌ طالما يستطيع يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أيضًا، ليس الأمر كما لو أن سيينا ألقت بسحرها على الجميع. قد تفكر فيهم على أنهم مارة غير معروفين ربما لن يكون لهم أي علاقة بهم في المستقبل، لكن سيينا ما زالت ترغب قليلًا في التباهي.
الفرقة الثاني….هذا صحيح، لديه بعض الذكريات عنهم. بعد هزيمة إبولدت ماغيوس، قائد الفرقة الرابعة، كان هناك فارسان نظرا إليه بشكل خاص.
إحمرَّتْ خدود سيينا خجلًا قليلا بسبب الإحراج، والسبب في ذلك هو أنها سمعت بوضوح فقط الكلمات تبدين صغيرةً جدًا مما قاله يوجين للتو.
خذ الآن، على سبيل المثال.
الساحر الذي يدير المحل الذي إقترب لتحيتهم لهث فجأة وأخذ خطوة إلى الوراء.
على الرغم من أنها قد تكون تمتلك أغلب الأشياء، إذا ألقت سيينا نظرة فاحصة، ألن تظل قادرة على العثور على شيء أو شيئين مفقودين؟
عندما دخلوا متجرًا سحريًا يتعامل مع العناصر عالية الجودة في كل العاصمة سيريس، ألغت سيينا بمهارة التعويذة.
إقترب منهم نادل، “ها هي قائمتنا—”
“أهلًا—غاااه!”
“دعنا نذهب للحصول على شيء لأكله. أنا جائعة!” قالت مير بمجرد أن غادروا المتجر، عينيها مشرقة بالإثارة.
الساحر الذي يدير المحل الذي إقترب لتحيتهم لهث فجأة وأخذ خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أنني لا أستطيع تجاهل هذا فقط بعد الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح يوجين، “أنا أتحدث عن قائد الفرقة الثانية، اللورد ديري ديارك. يبدو أنه يحمل ضغينة ضدي؟”
ردًا على ذلك، غمزت سيينا إليه ووضعت إصبعها على شفتيها.
هذا رأيها الصادق، وليس لدى كريستينا أي نية لتحويل علاقتها مع سيينا إلى علاقة عدائية صريحة. رغم ذلك، لو أمكن، أرادت كريستينا توجيه سيينا بلطف لتصبح حليفًا موثوقًا به وتطوير ما لديهم في علاقة تكافلية.
“ششش.” حاولت سيينا إسكاته.
هذا رأيها الصادق، وليس لدى كريستينا أي نية لتحويل علاقتها مع سيينا إلى علاقة عدائية صريحة. رغم ذلك، لو أمكن، أرادت كريستينا توجيه سيينا بلطف لتصبح حليفًا موثوقًا به وتطوير ما لديهم في علاقة تكافلية.
“أيها الوغد الغبي.”
تلعثم الساحر، “سـ-سييـ—”
إعتقد يوجين أيضًا أنه قد يكون من الأفضل تغيير لون شعره قليلًا في المرة القادمة التي يخرجون فيها لتجنب أي إهتمام غير ضروري.
فقط لكي تسكته سيينا بعنف أكثر، “شششش!”
بعد أن طُلِبَ منه إلتزام الصمت مرتين، أغلق الساحر فكيه وبدأ في التراجع، كما لو أنه يحاول الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قاتل التنين!”
“حقًا الآن.” تمتم يوجين وهو ينظر إلى تعبير سيينا المسلي بنظرة عاجزة في عينيه.
لا توجد حاجة حتى للتفكير في من ربما إبتكر دماغه فكرة مثل هذه المسرحية الهزلية السخيفة. سيغنارد. ذلك الأخ الأكبر اللعين. للإعتقاد أنه سيأتي بفكرة مثل هذه من أجل أخته الصغرى.
هذه، في الواقع، الحقيقة. خلال المباراة الودية التي جرت قبل بضع سنوات، لم يُهزم قائد فرقة من فرسان التنين الأبيض على يد شاب يبلغ من العمر عشرين عاما فحسب، بل هزم أيضًا أكثر من نصف فرسانهم الذين شاركوا في تلك المباراة الودية.
بينما تبذل قصارى جهدها لتجاهل نظرته، إستأنفت سيينا المشي إلى الأمام، وأرجحت يدها اليمنى التي حملت يد مير ذهابًا وإيابًا. نظرًا لأن سيينا تأخذ زمام المبادرة هكذا، لم يكن أمام يوجين، الذي يمسك بيد مير الأخرى، خيار سوى مواكبة سيينا.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثمت سيينا، “هـ-هل هذا صحيح؟ إنه كذلك، أليس كذلك؟”
كما توقعوا، سيينا مشهورة جدًا، بمظهر بعيد عن العادي وشعرها الأرجواني الذي لا يسعه إلا أن يجذب عيون الناس. علاوة على ذلك، نظرًا لأنها تمسك أيضًا بيد مير، التي بدت مثلها تمامًا، لم تستطع كل العيون في المتجر إلا اللجوء إلى سيينا.
“ششش.” حاولت سيينا إسكاته.
لم تستطع سيينا إلا أن تشعر بمزيج من المشاعر لأنها لاحظت النظرات المختلفة. لو كانت هذه النظرات مليئة بالإعجاب بها، لَـتقبلتها بسهولة بإبتسامة، لكن النظرات التي يتم توجيهها إليها حاليًا مليئة بالحيرة وعدم التصديق. هذا كله بسبب يوجين، الذي لا يزال يمسك بيد مير.
إحمرَّتْ خدود سيينا خجلًا قليلا بسبب الإحراج، والسبب في ذلك هو أنها سمعت بوضوح فقط الكلمات تبدين صغيرةً جدًا مما قاله يوجين للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما إرتجف جسده كله بإحراج، أطلق صيحة قوية، “لماذا لا تنقلعوا بالفعل!”
شعرت سيينا بالقلق من أن وجهها قد يكون مملؤًا بالخجل بالفعل. ومع ذلك، في اللحظة التي فكرت فيها، رأت مير تبتسم بجوارها.
‘حسنًا، وماذا في ذلك؟’ إرتفعت هذه الفكرة في رأس سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما سيينا ترمش بصمت وشفتاها مفتوحتان بلا قول أي شيء، غير قادر على التفكير في ما يقول، تولى يوجين التعامل مع طلبهم، “حسنًا، حتى لو لم يكن لديك وجبة عائلية، لا يزال لديك خيارات معينة في القائمة تطلبها العائلات غالباً عندما يأتون إلى هنا لتناول الطعام، أليس كذلك؟ فقط أعطنا من هذه الوجبات.”
بما أن مير بهذه السعادة، ما الذي يهم ما قد يعتقده الآخرون أو أي نوع من المظهر قد يعطونه لها؟ الكلمات التي قالتها مير لسيينا هذا الصباح إستمرت في الركض في رأسها.
هذا صحيح، هي بحاجة إلى أن تكون جريئة.
لكنها لم تقل أي شيء. تمامًا مثل كيف جعلت تلك الملابس يوجين يتذكر كريستينا وانيسية، راودت سيينا أيضًا نفس رد الفعل. أيضًا، لم يشعر يوجين فقط سرًا بالانزعاج من تركهم في القصر.
أومأت برأسها، إتخذت سيينا خطوة طفيفة إلى الجانب. تقف الآن بالقرب من مير، مما يعني أنها أقرب إلى يوجين أيضًا.
“نعم، هذا صحيح. عن تلك السيدة الحكيمة سيينا، هل سمعتما أنها تحب السير يوجين؟”
قد تكون البضائع التي يتم بيعها في هذا المتجر ذات جودة ممتازة، وهناك الكثير من العناصر النادرة، ولكن ليس هناك أي شيء شعرت سيينا حقًا بالحاجة إلى شرائه. ومع ذلك، فقد إستمتعت كثيرا بالنظر حول المكان، وذلك بفضل مدى إتساع المتجر، وبحلول الوقت الذي إنتهت فيه من البحث في جميع مخزونها، واحدًا تلو الآخر، مرت ساعة.
أوشك على التخلي عن يد مير بدافع الشعور بالحرج المرتبك، ولكن كما لو أنها تعلم أنه على وشك القيام بذلك، تمسكت مير بقوة بيد يوجين ورفضت التخلي عنه.
لكن سيينا لم تشعر بالرضا عن رؤية يوجين بمثل هذا التعبير الهادئ. ولكن بعد إلقاء نظرة خاطفة على وجه يوجين مرة أخرى، لم تندفع إليه أو تشن أي هجمات لفظية. أثناء تذكير نفسها بالحفاظ على هدوئها، سمحت سيينا لنفسها بسحب يد مير.
على الرغم من أنها خرجت بأيدٍ فارغة، ولم تشتري أي شيء، تبعها جميع موظفي المتجر خارج الباب لتوديعها.
“ما الأمر؟ ما الأمر؟”
“دعنا نذهب للحصول على شيء لأكله. أنا جائعة!” قالت مير بمجرد أن غادروا المتجر، عينيها مشرقة بالإثارة.
لقد حان الوقت بالنسبة لهم لتناول بعض الغداء.
رمش يوجين بصمت، غير قادر على الخروج بأي كلمات.
لقد حان الوقت بالنسبة لهم لتناول بعض الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب يوجين: “هذا يعني عميلًا جميلًا ولطيفًا.”
ردًا على ذلك، غمزت سيينا إليه ووضعت إصبعها على شفتيها.
ومع ذلك، بدلًا من الرد على الفور على مير، ضيَّقَ يوجين عينيه وسأل، “هل يجب أن أتخلص منهم؟”
قالت سيينا أيضًا شيئًا غير لائق، “في الوقت الحالي، أعتقد أنه سيكون من الأفضل تركهم وشأنهم. بعد كل شيء، كنتُ أتوقع شيئًا كهذا.”
إبتسامته لم تفعل شيئًا لتخفيف التوتر. بطبيعة الحال، هذا لأنهم تمكنوا أيضا من رؤية سيينا تقف خلف ظهر يوجين.
مثل يوجين، بدت سيينا أيضًا منزعجةً قليلًا، ولكن مع ذلك، لم تخطط للإهتياج كما فعلت في آروث.
عبس يوجين، “أوي! ما الخطأ في إرتداء الملابس الرسمية لعشيرتي؟”
‘فرسان التنين الأبيض.’ فكر يوجين مع نفسه.
ردت سيينا: “سأتركك تفلت هذه المرة.”
لم تظهر نظراتهم الواضحة أي نية لإخفاء أنفسهم، لذلك بدا أنهم قد يكونون قلقين من أن التجسس سرًا على الثلاثي سَـينتهي به الأمر إلى إثارة غضب يوجين أو سيينا. ربما هذا هو السبب أيضًا في أن مراقبيهم كشفوا عن وجودهم وشاهدوا يوجين وسيينا من مسافة بعيدة.
ومع ذلك، حتى لو فكرت مير في الأمر الآن، فإن مثل هذه الأشياء هي بالفعل من الماضي، لذلك ليس باليد حيلة. أرخت مير جبينها المجعد ومشت بين يوجين وسيينا.
حمل زيهم الرسمي شعار التنين الأبيض، مما يدل على أنهم أعضاء في سلاح فارس إمبراطورية كيهل، فرسان التنين الأبيض. بعد النظر إليهم مرة أخرى، تحول يوجين لمواجهة سيينا ومير.
“هذا صحيح! إنه هو، سليل عشيرة لايونهارت! شخص مثالي مع موهبة في كل من الفنون الأدبية وفنون القتال!”
هذه، في الواقع، الحقيقة. خلال المباراة الودية التي جرت قبل بضع سنوات، لم يُهزم قائد فرقة من فرسان التنين الأبيض على يد شاب يبلغ من العمر عشرين عاما فحسب، بل هزم أيضًا أكثر من نصف فرسانهم الذين شاركوا في تلك المباراة الودية.
يوجين يدرك بالفعل أحد الأسباب التي تجعلهم يراقبونه. ذلك بفضل غيلياد، الذي أخبره مسبقًا عن دعوات الإمبراطور الليلة الماضية.
“ششش.” حاولت سيينا إسكاته.
طلب منه القيام بزيارة إلى القصر الإمبراطوري في وقت قريب، ولكن….بعد رؤية مثل هذه المراقبة الواضحة، بدا أنهم يأملون في مرافقة يوجين إلى هناك في هذا اليوم بالذات.
بالنسبة له، لا يزال يوجين يريد التخلص منهم، ولكن بما أن سيينا قالت ألا يفعل ذلك، قرر يوجين التراجع في الوقت الحالي. شعر يوجين أيضًا بالجوع، لذلك إختار الثلاثي أحد المطاعم القريبة وتوجه إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما سيينا ترمش بصمت وشفتاها مفتوحتان بلا قول أي شيء، غير قادر على التفكير في ما يقول، تولى يوجين التعامل مع طلبهم، “حسنًا، حتى لو لم يكن لديك وجبة عائلية، لا يزال لديك خيارات معينة في القائمة تطلبها العائلات غالباً عندما يأتون إلى هنا لتناول الطعام، أليس كذلك؟ فقط أعطنا من هذه الوجبات.”
“تسك، حسنًا، سأتحدث. أنتم أيضًا تعرفون من هي سيينا الحكيمة، أليس كذلك؟”
جلست سيينا ومير معًا على نفس المقعد بينما جلس يوجين مقابلهما.
حاول يوجين التفكير في شيء يقوله، ولكن بعد أن رأى كيف بدا أن ظهر سيينا يتوسل إليه ألا يقول أي شيء، أبقى فمه مغلقًا بهدوء.
ولكن مهما كانت شخصيته سيئة، لا يمكن أن يكون سيئًا بما فيه الكفاية ليأتي فقط ويصفعهم على وجوههم، صحيح؟ برؤية الإبتسامة على وجه يوجين، إبتلع الفرسان لعابهم.
إقترب منهم نادل، “ها هي قائمتنا—”
ولكن قبل أن يتمكنوا من فتح القائمة، إندلعت الكلمات من شفاه سيينا، “سَـنأخذ وجبة عائلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أنني لا أستطيع تجاهل هذا فقط بعد الآن.’
في مواجهة هذا الرد غير المتوتر، إلتفتت مير للنظر إلى سيينا بتعبير فَرِح.
تذكر يوجين المباراة الودية ضد فرسان التنين الأبيض الذي شارك فيها ذات مرة.
“ألم تسمعني؟ سَـنأخذ وجبة عائلية.” كررت سيينا.
لكنها لم تقل أي شيء. تمامًا مثل كيف جعلت تلك الملابس يوجين يتذكر كريستينا وانيسية، راودت سيينا أيضًا نفس رد الفعل. أيضًا، لم يشعر يوجين فقط سرًا بالانزعاج من تركهم في القصر.
تردد النادل، “إ-إعتذاري، لكن متجرنا لا يقدم وجبات عائلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي أخبار؟”
صحيح أن المتجر يتمتع بهذا النوع من الأجواء الفاخرة. لكن بدا الأمر كما لو أن سيينا لم تتخيل حتى أن المطعم قد لا يقدم وجبة عائلية، حيث ظلت رموشها ترفرف.
الفرقة الثاني….هذا صحيح، لديه بعض الذكريات عنهم. بعد هزيمة إبولدت ماغيوس، قائد الفرقة الرابعة، كان هناك فارسان نظرا إليه بشكل خاص.
بينما سيينا ترمش بصمت وشفتاها مفتوحتان بلا قول أي شيء، غير قادر على التفكير في ما يقول، تولى يوجين التعامل مع طلبهم، “حسنًا، حتى لو لم يكن لديك وجبة عائلية، لا يزال لديك خيارات معينة في القائمة تطلبها العائلات غالباً عندما يأتون إلى هنا لتناول الطعام، أليس كذلك؟ فقط أعطنا من هذه الوجبات.”
“نعم، على الفور.” بعد أن أخذ الأمر، إنسحب النادل بسرعة.
“ما الأمر مع هذه النظرة؟” سألت سيينا بخجل.
عادت سيينا متأخرة إلى رشدها وسعلت.
بالنسبة له، لا يزال يوجين يريد التخلص منهم، ولكن بما أن سيينا قالت ألا يفعل ذلك، قرر يوجين التراجع في الوقت الحالي. شعر يوجين أيضًا بالجوع، لذلك إختار الثلاثي أحد المطاعم القريبة وتوجه إلى الداخل.
بالنظر إلى هذا المنظر بإبتسامة في عينيها، حنت كريستينا رأسها وقالت، “أتمنى لكم رحلة آمنة.”
“إ-إلتزامهم بالخدمة غير موجود. حتى لو لم يكن لديهم واحدة، يجب عليهم فقط صنع واحدة لنا.” أصرت سيينا.
وأوضح فارس آخر: “السبب في أننا نراقب اللورد يوجين والسيدة سيينا يرجع إلى إرادة إمبراطورنا.”
علَّق يوجين قائلًا: “بلغة اليوم، يطلق على العملاء مثلك إسم كارينز.”
ردت سيينا: “سأتركك تفلت هذه المرة.”
سألت سيينا، “ماذا يعني ذلك؟”
أجاب يوجين: “هذا يعني عميلًا جميلًا ولطيفًا.”
لكنها لم تقل أي شيء. تمامًا مثل كيف جعلت تلك الملابس يوجين يتذكر كريستينا وانيسية، راودت سيينا أيضًا نفس رد الفعل. أيضًا، لم يشعر يوجين فقط سرًا بالانزعاج من تركهم في القصر.
إحمرَّتْ خدود سيينا خجلًا قليلا بسبب الإحراج، والسبب في ذلك هو أنها سمعت بوضوح فقط الكلمات تبدين صغيرةً جدًا مما قاله يوجين للتو.
يمكن لأي شخص سمع إجابة يوجين أن يقول إنها كذبة، ولكن مع ذلك، لم تشعر بالسوء الشديد لسماع مثل هذه الكلمات تأتي من شفاه يوجين.
‘حسنا، يبدو أنها تريد إظهار علاقتهما إلى هذا الحد. ومع ذلك، بالنظر إليهم هكذا، يبدو أن هذا يناسبهم حقًا.’
ردت سيينا: “سأتركك تفلت هذه المرة.”
في الجزء الخلفي من القصر، تُرِكَتْ جثة رايزاكيا الضخمة في وضع رابض.
نظرت سيينا ومير إلى يوجين وهما يتمتمان بعبارات ذات مشاعر مماثلة.
بعد الإستمتاع بوجبتهم على مهل، غادروا المطعم. لا يزال من السابق لأوانه بالنسبة لهم العودة إلى القصر، وهناك الكثير من المتاجر التي أرادوا زيارتها والأماكن التي يمكنهم رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنتهى بهم الأمر بقضاء المزيد من الوقت في متجر ملابس ضخم أكثر مما قضوه في متجر السحر، الهدف الأصلي لرحلتهم. حاول يوجين إرتداء جميع الملابس المختلفة التي إختارتها له سيينا ومير، كما قام بتبديل الأماكن وإختيار الملابس لمير وسيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا، ليس الأمر كما لو أن سيينا ألقت بسحرها على الجميع. قد تفكر فيهم على أنهم مارة غير معروفين ربما لن يكون لهم أي علاقة بهم في المستقبل، لكن سيينا ما زالت ترغب قليلًا في التباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أمضوا بعض الوقت في الضحك وإختيار الملابس لبعضهم البعض، لفتت سترة بيضاء عين يوجين.
لكنها لم تقل أي شيء. تمامًا مثل كيف جعلت تلك الملابس يوجين يتذكر كريستينا وانيسية، راودت سيينا أيضًا نفس رد الفعل. أيضًا، لم يشعر يوجين فقط سرًا بالانزعاج من تركهم في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي أخبار؟”
في اللحظة التي رأى فيها هذا الظل الأبيض النقي، لم يستطع يوجين إلا أن يتخيل كيف قد تبدو كريستينا أثناء إرتداء تلك السترة. ورأى أيضًا معطفًا مع مظهر مماثل للسترة ولكن مع تصميم مختلف. بدا هذا المعطف أنه سيكون أكثر ملاءمة لانيسية من كريستينا.
يوجين يدرك بالفعل أحد الأسباب التي تجعلهم يراقبونه. ذلك بفضل غيلياد، الذي أخبره مسبقًا عن دعوات الإمبراطور الليلة الماضية.
إنتهى بهم الأمر بقضاء المزيد من الوقت في متجر ملابس ضخم أكثر مما قضوه في متجر السحر، الهدف الأصلي لرحلتهم. حاول يوجين إرتداء جميع الملابس المختلفة التي إختارتها له سيينا ومير، كما قام بتبديل الأماكن وإختيار الملابس لمير وسيينا.
“تسك.” نقرت سيينا على لسانها وهي تتبع نظرة يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثمت سيينا، “هـ-هل هذا صحيح؟ إنه كذلك، أليس كذلك؟”
لكنها لم تقل أي شيء. تمامًا مثل كيف جعلت تلك الملابس يوجين يتذكر كريستينا وانيسية، راودت سيينا أيضًا نفس رد الفعل. أيضًا، لم يشعر يوجين فقط سرًا بالانزعاج من تركهم في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما دخلوا متجرًا سحريًا يتعامل مع العناصر عالية الجودة في كل العاصمة سيريس، ألغت سيينا بمهارة التعويذة.
“لا تقف هناك فقط وتنظر. إذهب وإشترِهم لهما.” أمرته سيينا.
“دعنا نذهب للحصول على شيء لأكله. أنا جائعة!” قالت مير بمجرد أن غادروا المتجر، عينيها مشرقة بالإثارة.
قال يوجين متفاجئًا: “إعتقدتُ أنكِ سَـتغضبين.”
“لماذا قد أغضب؟ أنا الشخص الذي معك الآن. فماذا لو إشتريت هدية لهما؟ هذا يظهر فقط أنني كريمة بما يكفي لإختيار هدية لهما، معك.” قالت سيينا وهي تسير إلى جانب يوجين بأناقة.
فوجئت فاهلين، “هاه؟”
في اللحظة التي رأى فيها هذا الظل الأبيض النقي، لم يستطع يوجين إلا أن يتخيل كيف قد تبدو كريستينا أثناء إرتداء تلك السترة. ورأى أيضًا معطفًا مع مظهر مماثل للسترة ولكن مع تصميم مختلف. بدا هذا المعطف أنه سيكون أكثر ملاءمة لانيسية من كريستينا.
نظرًا لأنهم صارا الآن قريبين جدًا من بعضهما البعض، وذهبت مير إلى إحدى غرف تغيير الملابس لتغيير ملابسها، فكرت سيينا في إغتنام الفرصة لحشد شجاعتها ولف ذراعيها حوله؛ ولكن عندما حاولت سيينا فعل ذلك بالفعل، بدأ صدرها في الضرب، ويبدو أنها لا تستطيع أن تجعل جسدها يتحرك بالطريقة التي تريدها….
أصواتهم واضحة لدرجة أن أي شخص يمكن أن يعرف أن محادثتهم قد تم التدرب عليها. الأمر كما لو أنهم يقومون بقراءة السيناريو. بدت وجوههم أيضًا كما لو أنهم محرجين ويحاولون كبح ضحكهم.
“لماذا تتصرفين بخجل شديد؟” تساءل يوجين.
لا توجد حاجة حتى للتفكير في من ربما إبتكر دماغه فكرة مثل هذه المسرحية الهزلية السخيفة. سيغنارد. ذلك الأخ الأكبر اللعين. للإعتقاد أنه سيأتي بفكرة مثل هذه من أجل أخته الصغرى.
عند هذه النقطة، لم يستطِع يوجين أن يتحمل الأمر بعد الآن.
تلعثمت سيينا، “ما الذي تتحدث عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت مير، “من وجهة نظر السير يوجين، هل ربما نبدو غريبَين؟”
“حقًا الآن….” سخر يوجين.
في مواجهة هذا الرد غير المتوتر، إلتفتت مير للنظر إلى سيينا بتعبير فَرِح.
ثم، بتعبير غير مبال، أمسك يوجين بيد سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب يوجين: “هذا يعني عميلًا جميلًا ولطيفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب أن….أقتله فقط؟’ تساءلت سيينا.
في الواقع، قلب يوجين ليس هادئًا كما جعلته تعابيره يبدو. مثل سيينا، شعر يوجين أيضًا بالحرج عند محاولة فعل مثل هذا السلوك، مع العلم جيدًا أن مثل هذه الأفعال لا تناسبه حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يوجين لايونهارت. مهاراته وحدها كافية لجعلهم متوترين، لكن توترهم أساسا بسبب مزاجه الشهير والمتقلب والعنيف. هذا صحيحٌ بشكل خاص لأن فرسان التنين الأبيض شاركوا أيضًا في مسيرة الفرسان، حيث شهدوا بشكل مباشر كيف تشاجر هذا الشاب الشجاع مع شفرة الحصار، غافيد ليندمان، وحتى إستل سيفه على الدوق.
بغض النظر عن النوايا الكامنة وراء إيماءته، سيينا مسرورة داخليًا لأن يوجين قد مد يده أولًا ليمسك بيدها. أثناء الإحتفال بشعور النصر، نظرت سيينا إلى هدايا انيسيه وكريستينا التي لفتت إنتباههما الآن.
‘لقد فُزت.’ فكرت سيينا مع نفسها بإبتهاج.
“احم….احم! امم. احم احم!” غطت سيينا إحراجها بسلسلة من السعال.
بغض النظر عن النوايا الكامنة وراء إيماءته، سيينا مسرورة داخليًا لأن يوجين قد مد يده أولًا ليمسك بيدها. أثناء الإحتفال بشعور النصر، نظرت سيينا إلى هدايا انيسيه وكريستينا التي لفتت إنتباههما الآن.
‘هذا جيد. بما أنها هدايا مثل هذه، أنا بخير مع منحهما منها بقدر ما يريدان.’ سمحت سيينا بسخاء.
بعد دس أكياس التسوق التي ملأت أيديهم في عباءاتهم، بدأوا في التجول في الشوارع مرة أخرى. وعندما مروا بجانب مقهى، مشوا عرضًا وتتمتعوا كوب من الشاي قبل أن يتحركوا مرة أخرى. ثم أمضوا بقية وقتهم في النظر إلى كل متجر جذب إهتمامهم، واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نعود؟” إقترح يوجين.
بعد التجول بهذه الطريقة لبعض الوقت، بدأت الشمس العائمة في السماء أيضًا في الغروب. حتى مير، التي ظلت تتمسك بكلتا اليدين وتتأرجح بسعادة طوال هذا الوقت، بدا أنها قد تعبت وأخذت مكانها المعتاد داخل عباءة يوجين.
نظرت سيينا إلى تعبير يوجين. ولكن على عكس ما توقعته، لا يبدو أن يوجين مرتبكٌ للغاية بسبب الوضع الحالي.
بعد التجول بهذه الطريقة لبعض الوقت، بدأت الشمس العائمة في السماء أيضًا في الغروب. حتى مير، التي ظلت تتمسك بكلتا اليدين وتتأرجح بسعادة طوال هذا الوقت، بدا أنها قد تعبت وأخذت مكانها المعتاد داخل عباءة يوجين.
“هل نعود؟” إقترح يوجين.
فقط لكي تسكته سيينا بعنف أكثر، “شششش!”
أجابت سيينا بإبتسامة: “طالما أنهم على إستعداد للسماح لنا بالذهاب بهدوء.”
كما هو متوقع من يوجين، شعرت مير أنه عليها أن تطلب من أنسيلا إختيار ملابس يوجين أيضًا. لو قدمت سيينا مثل هذا الطلب بجرأة في ذلك الوقت، فلن تتمكن حتى أنسيلا من الرفض. علاوة على ذلك، لو بدأت مير أدائها المعتاد بالتمثيل اللطيف والتحدث كالأطفال، لَـتمكنا حتى من تحويل أنسيلا إلى حليف قوي.
المراقبون من فرسان التنين الأبيض لا يزالون يتجسسون على يوجين وسيينا من مسافة بعيدة. فكر يوجين بالعودة عبر بوابة الإنتقال، ولكن بعد ذلك غير رأيه وسار نحو مراقبيهم.
المراقبون من فرسان التنين الأبيض لا يزالون يتجسسون على يوجين وسيينا من مسافة بعيدة. فكر يوجين بالعودة عبر بوابة الإنتقال، ولكن بعد ذلك غير رأيه وسار نحو مراقبيهم.
“في المرة القادمة التي نريد فيها القيام بشيء من هذا القبيل، يبدو أننا سنحتاج إلى إخفاء أنفسنا قليلًا. قد يكون الأوان قد فات بالنسبة لي لقول هذا، لكنني أشعر أن شعري الأرجواني ملفت للنظر بعض الشيء.” إعترفت سيينا.
قال بفظاظة: “حسنًا، أعتقد أنكِ سَـتكونين جيدة.”
بينما يتذكر الوجه المدبوغ للأخ التوأم الأصغر، قال يوجين، “لأي سبب تتجسسون علينا؟ هل يمكن أن يكون قائد الفرقة الثانية قد أعطاكم الأمر للقيام بذلك لأن لديه ضغينة ضدي؟”
عزَّاها يوجين، “هذا ينطبق على شعري أيضًا.”
إعتقد يوجين أيضًا أنه قد يكون من الأفضل تغيير لون شعره قليلًا في المرة القادمة التي يخرجون فيها لتجنب أي إهتمام غير ضروري.
مع عينيها لا تزالان ضيقتين، تفحصت مير ملابس يوجين.
“كيف تعتقد أنني سأبدو كَـشقراء؟” سألت سيينا.
“حقًا الآن.” تمتم يوجين وهو ينظر إلى تعبير سيينا المسلي بنظرة عاجزة في عينيه.
بما أن مير بهذه السعادة، ما الذي يهم ما قد يعتقده الآخرون أو أي نوع من المظهر قد يعطونه لها؟ الكلمات التي قالتها مير لسيينا هذا الصباح إستمرت في الركض في رأسها.
“أليس هذا لونًا شائعًا جدًا؟” عبس يوجين.
أوضحت سيينا وهي تضحك وهي تجرف شعرها الأرجواني قليلًا: “أنا أختاره لأنه شائع جدًا.”
إعترفتْ سيينا بخجل: “أنا في الواقع أحب هذه الأنواع من الملابس.”
“تسك، حسنًا، سأتحدث. أنتم أيضًا تعرفون من هي سيينا الحكيمة، أليس كذلك؟”
‘شقراء، همم، شقراء، تقول.’ بعد محاولة تخيل كيف سَـتبدو سيينا مع تحول شعرها إلى أشقر، قام يوجين بتطهير حلقه وأومأ برأسه.
الإمبراطور. في اللحظة التي قيل فيها اللقب بصوتٍ عال، لم يستطع يوجين إلا النقر على لسانه.
قال بفظاظة: “حسنًا، أعتقد أنكِ سَـتكونين جيدة.”
تلعثم الساحر، “سـ-سييـ—”
إعتقد يوجين في الواقع أنه بغض النظر عن الشكل الذي تختاره، سَـيبدو جيدًا عليها. ومع ذلك، إذا سمعته سيينا يقول شيئًا كهذا، فَـمن المؤكد أنها ستتصرف بشكل مزعج، لذلك لم يسمح يوجين لمثل هذه الفكرة بالهروب من شفتيه وبدلًا من ذلك إبتلعها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تستطع سيينا إلا أن تشعر بمزيج من المشاعر لأنها لاحظت النظرات المختلفة. لو كانت هذه النظرات مليئة بالإعجاب بها، لَـتقبلتها بسهولة بإبتسامة، لكن النظرات التي يتم توجيهها إليها حاليًا مليئة بالحيرة وعدم التصديق. هذا كله بسبب يوجين، الذي لا يزال يمسك بيد مير.
عندما إقترب يوجين منهم، بدا الفرسان الثلاثة من فرسان التنين الأبيض متوترين.
إعترفتْ سيينا بخجل: “أنا في الواقع أحب هذه الأنواع من الملابس.”
هناك قائد الفرقة الأولى، كاريان ديارك، وقائد الفرقة الثانية، ديري ديارك.
هذا يوجين لايونهارت. مهاراته وحدها كافية لجعلهم متوترين، لكن توترهم أساسا بسبب مزاجه الشهير والمتقلب والعنيف. هذا صحيحٌ بشكل خاص لأن فرسان التنين الأبيض شاركوا أيضًا في مسيرة الفرسان، حيث شهدوا بشكل مباشر كيف تشاجر هذا الشاب الشجاع مع شفرة الحصار، غافيد ليندمان، وحتى إستل سيفه على الدوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما سيينا ترمش بصمت وشفتاها مفتوحتان بلا قول أي شيء، غير قادر على التفكير في ما يقول، تولى يوجين التعامل مع طلبهم، “حسنًا، حتى لو لم يكن لديك وجبة عائلية، لا يزال لديك خيارات معينة في القائمة تطلبها العائلات غالباً عندما يأتون إلى هنا لتناول الطعام، أليس كذلك؟ فقط أعطنا من هذه الوجبات.”
علق يوجين قائلا: “لقد عملت بجد اليوم.”
ولكن مهما كانت شخصيته سيئة، لا يمكن أن يكون سيئًا بما فيه الكفاية ليأتي فقط ويصفعهم على وجوههم، صحيح؟ برؤية الإبتسامة على وجه يوجين، إبتلع الفرسان لعابهم.
في الجزء الخلفي من القصر، تُرِكَتْ جثة رايزاكيا الضخمة في وضع رابض.
“ششش.” حاولت سيينا إسكاته.
إبتسامته لم تفعل شيئًا لتخفيف التوتر. بطبيعة الحال، هذا لأنهم تمكنوا أيضا من رؤية سيينا تقف خلف ظهر يوجين.
“حقًا الآن.” تمتم يوجين وهو ينظر إلى تعبير سيينا المسلي بنظرة عاجزة في عينيه.
في النهاية، تحدث أحد الفرسان، “أنا فاهلين من الفرقة الثانية لفرسان التنين الأبيض. اللورد يوجين لايونهارت، وكذلك السيدة الحكيمة سيينا، إنه لشرف لي مقابلتكما.”
جميع الفرسان الثلاثة ينتمون إلى الفرقة الثانية من فرسان التنين الأبيض.
“دعنا نذهب للحصول على شيء لأكله. أنا جائعة!” قالت مير بمجرد أن غادروا المتجر، عينيها مشرقة بالإثارة.
نظرت سيينا ومير إلى يوجين وهما يتمتمان بعبارات ذات مشاعر مماثلة.
فكر يوجين، ‘الفرقة الثانية، هاه….’
بغض النظر عن النوايا الكامنة وراء إيماءته، سيينا مسرورة داخليًا لأن يوجين قد مد يده أولًا ليمسك بيدها. أثناء الإحتفال بشعور النصر، نظرت سيينا إلى هدايا انيسيه وكريستينا التي لفتت إنتباههما الآن.
تذكر يوجين المباراة الودية ضد فرسان التنين الأبيض الذي شارك فيها ذات مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إ-إلتزامهم بالخدمة غير موجود. حتى لو لم يكن لديهم واحدة، يجب عليهم فقط صنع واحدة لنا.” أصرت سيينا.
عبس يوجين، “أوي! ما الخطأ في إرتداء الملابس الرسمية لعشيرتي؟”
الفرقة الثاني….هذا صحيح، لديه بعض الذكريات عنهم. بعد هزيمة إبولدت ماغيوس، قائد الفرقة الرابعة، كان هناك فارسان نظرا إليه بشكل خاص.
هناك قائد الفرقة الأولى، كاريان ديارك، وقائد الفرقة الثانية، ديري ديارك.
بينما يتذكر الوجه المدبوغ للأخ التوأم الأصغر، قال يوجين، “لأي سبب تتجسسون علينا؟ هل يمكن أن يكون قائد الفرقة الثانية قد أعطاكم الأمر للقيام بذلك لأن لديه ضغينة ضدي؟”
“أيها الوغد الغبي.”
فوجئت فاهلين، “هاه؟”
أوضح يوجين، “أنا أتحدث عن قائد الفرقة الثانية، اللورد ديري ديارك. يبدو أنه يحمل ضغينة ضدي؟”
ومع ذلك، بدلًا من الرد على الفور على مير، ضيَّقَ يوجين عينيه وسأل، “هل يجب أن أتخلص منهم؟”
هذه، في الواقع، الحقيقة. خلال المباراة الودية التي جرت قبل بضع سنوات، لم يُهزم قائد فرقة من فرسان التنين الأبيض على يد شاب يبلغ من العمر عشرين عاما فحسب، بل هزم أيضًا أكثر من نصف فرسانهم الذين شاركوا في تلك المباراة الودية.
ولكن قبل أن يتمكنوا من فتح القائمة، إندلعت الكلمات من شفاه سيينا، “سَـنأخذ وجبة عائلية.”
على الرغم من أن يوجين لم يفعل أي شيء سيء بما فيه الكفاية لدرجة أنه يستحق حمل الضغينة ضده، لكن، بعد تلك المباراة الودية، إمتلك القادة التوأم لفرسان التنين الأبيض الرغبة في تعليم ذلك الأسد الشاب من عشيرة لايونهارت درسًا.
فوجئت فاهلين، “هاه؟”
ترددت فاهلين، “هذا ليس هو الحال.”
وأوضح فارس آخر: “السبب في أننا نراقب اللورد يوجين والسيدة سيينا يرجع إلى إرادة إمبراطورنا.”
نظرًا لأنهم صارا الآن قريبين جدًا من بعضهما البعض، وذهبت مير إلى إحدى غرف تغيير الملابس لتغيير ملابسها، فكرت سيينا في إغتنام الفرصة لحشد شجاعتها ولف ذراعيها حوله؛ ولكن عندما حاولت سيينا فعل ذلك بالفعل، بدأ صدرها في الضرب، ويبدو أنها لا تستطيع أن تجعل جسدها يتحرك بالطريقة التي تريدها….
الإمبراطور. في اللحظة التي قيل فيها اللقب بصوتٍ عال، لم يستطع يوجين إلا النقر على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يبدو أنني لا أستطيع تجاهل هذا فقط بعد الآن.’
وأوضح فارس آخر: “السبب في أننا نراقب اللورد يوجين والسيدة سيينا يرجع إلى إرادة إمبراطورنا.”
حسنًا، حتى لو لم يحب حقًا أن يتم دفعه بهذه الطريقة، الإمبراطور هو شخصٌ سَـينتهي يوجين بلقائه في غضون أيام قليلة على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلب منه القيام بزيارة إلى القصر الإمبراطوري في وقت قريب، ولكن….بعد رؤية مثل هذه المراقبة الواضحة، بدا أنهم يأملون في مرافقة يوجين إلى هناك في هذا اليوم بالذات.
‘فرسان التنين الأبيض.’ فكر يوجين مع نفسه.
قال يوجين فجأة: “دعونا نذهب.”
وأوضح فارس آخر: “السبب في أننا نراقب اللورد يوجين والسيدة سيينا يرجع إلى إرادة إمبراطورنا.”
إرتبك الفرسان، “هاه؟”
“ألم يرسل جلالة الملك كلمة عدة مرات أنه يود مقابلتي؟ إذن دعونا نذهب ونلتقي به على الفور.” أعلن يوجين.
“أهلًا—غاااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقرار يوجين الكثير من الحسابات وراءه.
بعد كل شيء، يد بيد مع مير؟ ليس الأمر كما لو أن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها يوجين بذلك، فلماذا قد يهتم بما إذا كان سَـيلفت الإنتباه من خلال القيام بذلك في هذه المرحلة؟ حقيقة أن يد مير الأخرى متمسكة بسيينا؟ لماذا يجب أن يهم هذا؟
لكنها لم تقل أي شيء. تمامًا مثل كيف جعلت تلك الملابس يوجين يتذكر كريستينا وانيسية، راودت سيينا أيضًا نفس رد الفعل. أيضًا، لم يشعر يوجين فقط سرًا بالانزعاج من تركهم في القصر.
مجرد إلقاء نظرة على الوقت الحالي. الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب. إذا انطلق إلى القصر الإمبراطوري على الفور، فَسَـيصل في الوقت المناسب لتناول العشاء مع الإمبراطور. ثم بعد العشاء، سَـيكون بالفعل في عمق الليل. بمجرد أن يتأخر ذلك، بإمكان يوجين أن يقدم أعذاره ويغادر بالقول، لقد فات الأوان، لذلك أخشى أنني سَـأغادر الآن.
عندما إقترب يوجين منهم، بدا الفرسان الثلاثة من فرسان التنين الأبيض متوترين.
إعتقدَ يوجين أنه من الأفضل مقابلته في ساعة متأخرة مثل الآن بدلًا من الإنتظار ومقابلته في الساعات الأولى من اليوم في المرة التالية التي يدعوه فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن طُلِبَ منه إلتزام الصمت مرتين، أغلق الساحر فكيه وبدأ في التراجع، كما لو أنه يحاول الركض.
إنه أيضًا فضولي بشأن نوع الطعام الذي سَـيأكله الإمبراطور.
يبدوان غريبين؟ لا، ليسا ذلك. إنذهل يوجين من كم بدا مظهر سيينا ومير رائعًا في ملابسهما الجديدة.
بينما يتذكر الوجه المدبوغ للأخ التوأم الأصغر، قال يوجين، “لأي سبب تتجسسون علينا؟ هل يمكن أن يكون قائد الفرقة الثانية قد أعطاكم الأمر للقيام بذلك لأن لديه ضغينة ضدي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
