بلزاك لودبيث (3)
الفصل 283: بلزاك لودبيث (3)
إستفاد فارس الموت من القوة المظلمة التي عززت جسده الميت. ومن خلال تركيز تلك القوة المظلمة في مكان واحد، يمكن لفارس الموت أن يُوَلِّدَ قوة متفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفتت العينان اللتان تحدقان فيهم من بين الفجوة. بعد أن توقفتا على يوجين لبضع ثوان، نظرت نحو البقية. ثم توقفت العيون مرةً أخرى على كريستينا.
رد يوجين الغريزي على هذا المظهر غير المتوقع هو التفكير، ‘ما هذا بحق الجحيم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف أدرك سيف يوجين تمامًا أين سيضرب فارس الموت بسيفه، وما يهدف إليه، وكيف ينوي الهجوم — لم يستطع فارس الموت أن يفهم كيف يمكن أن يعرف يوجين كل هذا، لذلك لم يستطع إلا أن يسأل.
لقد إلتقى بتلك العيون لبضع لحظات فقط، لكن يوجين شعر بقشعريرة تنهمر في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون وعي، إتخذ يوجين خطوة إلى الأمام. على الرغم من أن هذا هو كل ما فعله، إلا أن الإحساس بالوخز القادم من بشرته إستجابة لتلك الحركة هو أول علامة على التهديد الذي يقع أمامه.
لقد سمعت القصة من يوجين منذ بعض الوقت. ومع ذلك، الآن بعد أن رأته انيسيه شخصيًا، لم تستطع إلا أن تطلق مثل هذه الصرخة. فارس الموت هذا الذي نشأ من جثة مضى عليها ثلاثمائة عام، رأت انيسيه عددا لا يحصى من هؤلاء اللاموتى.
لقد شعر بقوة مظلمة شريرة بشكل مخيف قادمة من تلك العيون. لذلك أصبح متأكدًا من أن هذا الشخص متورطٌ في السحر الأسود، ولكن هناك شيء آخر مألوف فيه.
في تلك اللحظة، تحطم عمود التربة الذي إرتفع من الأرض فجأة عندما قفز شيء من الداخل.
ألقى الإنفجار يوجين بعيدًا على حين غرة لبضع لحظات. لا، بدلًا من رميه على حين غرة — غمر يوجين الضغط بالفعل، حتى لو بدا ذلك لبضع ثوانٍ فقط.
وهي تترنح للخلف، أطلقت كريستينا صرخة متأخرة قليلًا. لو أبدى يوجين ردة فعل متأخرة قليلًا، لمزقت تلك اليد حلق كريستينا.
لكن لماذا؟ بالنظر إلى شخصيته، بدت شخصية فارس الموت وكأنها إسقاط لذكريات الجسد، فلماذا يقول مثل هذه الأشياء؟
هل ذلك بسبب قوة هذا الشخص؟ لا، لا علاقة لهذا بالأمر. بدلًا من ذلك، ما طغى على يوجين هو كراهية ذلك الشخص الرهيبة ونية القتل. إن نية الكراهية والقتل هذه شديدة لدرجة أنها بدت وكأنها لن تتوقف حتى بعد قتل الجميع في هذا العالم، وتحركت من يوجين ثم نحو كريستينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للإعتقاد بِـأن يوجين لا يزال يجرؤ على تقليد شخص بينما هو واقف أمامه مباشرة. على الرغم من أن فارس الموت قد ذهب بالفعل إلى حد الإعتراف بأنه هامل. ولكن يوجين لا يزال يصر على إستخدام فن مبارزة هامل حتى مع ذلك—
كريستينا ليست فارسةً ولا محاربة. بعد أن تلقت تعليمات شخصية من رافائيل، صارت تمتلك مستوى معينًا من القدرة القتالية، لكن دورها كَـكاهنة يعني أنها شخصٌ يساعد الفرسان والمحاربين من الخلف. ومع ذلك، فالحقيقة أنها حتى لو كانت فارسة استثنائية أو محاربة، فهي لا تزال غير قادرة على الرد في الوقت المناسب على هذا الوضع الذي تواجهه.
أجاب فارس الموت: “هامل ديناس.”
صد يوجين قوة السيف التي إنطلقت نحو جسده. ثم، دون أن يتم دفعه للخلف، حرَّك يوجين سيفه للأمام بدلًا من ذلك.
ضربتها موجة من الحيرة والضيق، تصلب جسد كريستينا وتجمدت في مكانها.
ليس كريستينا وحدها. حتى انيسيه، التي شاركت جسدها أيضًا، أُصيبت بالدهشة وتجمدت عندما رأت نفس الشيء مثل كريستينا.
‘مرآة؟’
صُبَّت نية قتل الشخص المجهول وغضبه على رقبة كريستينا. تأرجحت يد الشخص مثل النصل، على وشك تمزيق حلق كريستينا، ولكن، بالكاد تمكن يوجين من التدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صلييل!
‘مرآة؟’
وقع الإصطدام أمام كريستينا مباشرة. بدلًا من سحب كريستينا نحوه من أجل حمايتها، دفعها يوجين على عجل إلى الوراء.
تذكر فارس الموت فجأة شيئًا ما، “بالتفكير في الأمر، لقد سمعت أنك وريث سيينا؟ هل تعرف شيئًا عنها؟ سيينا، تلك العاهرة الشمطاء، إستغلتني سرًا—”
“آه…..!”
كره فارس الموت فيرموث لأنه خانه وطعنه في ظهره بسيفه. ومع ذلك، وبغض النظر عن ذلك، لا يزال لا يسعه إلا الإعتراف بقوة فيرموث.
وهي تترنح للخلف، أطلقت كريستينا صرخة متأخرة قليلًا. لو أبدى يوجين ردة فعل متأخرة قليلًا، لمزقت تلك اليد حلق كريستينا.
“إبن العاهرة هذا يجرؤ….” هدر يوجين وهو يحرك وينِد في يده.
حدق يوجين في اليد التي بالكاد إستطاع الإمساك بها. بدت اليد التي يمسكها باردة جدًا لدرجة أنها لا تبدو بشرية. شعر يوجين وكأنه يمسك بكتلة من الجليد.
مع كل كلمة قالها، بدا أن غضب فارس الموت ونية القتل تنمو باستمرار أثناء محاولتها لإبتلاع يوجين.
إذن هذا هو السبب في أن هذا الشخص بدا مألوفًا.
اجتاحت النيران الأرجوانية جسد يوجين. الشرر الذي طار منه بدا وكأنه بدة الأسد.
يتم خلق فرسان الموت من خلال إحياء جسد المتوفى بإستخدام السحر الأسود وربط الروح، التي دُعيت لمغادرة هذا العالم، عائدة إلى جسدها.
إحتوت هذه اليد على جلد سميك ومتصلب ناتجٍ عن التدريب العنيف. بدت الأصابع سميكة ومجعدة. وإمتلأ الجزء الخلفي من اليد بجميع أنواع الندوب.
سكريييش!
قال صاحب اليد دون النظر إلى يوجين، الذي أعاق طريقه نحو الأمام: “لقد سمعت أنها تشبهها.” إلتوى وجهه بإنزعاج مع عينيه الثاقبتين اللتين ثُبتتا على كريستينا، التي وقفت خلف يوجين ويداها مشبوكتان على فمها. “لكنهما متشابهان كثيرا لدرجة أنني لم أستطع سوى إلقاء نفسي عليها. أنتِ كريستينا روجرس، أليس كذلك؟ أيمكن أن تكوني هي في الحقيقة؟”
قال فارس الموت شيئًا عن سيده. لذلك ربما كان يتحدث عن أميليا. ولكنه يمتلك ذكرياته، كيف يمكن لفارس الموت هذا أن يقبل بِـساحرٍ أسودٍ كَـسيده؟
نظر يوجين إلى الوجه أمامه.
بدأ الضغط المتزايد في دفع يد يوجين للخلف. مع كل لعنة شريرة بصقها فارس الموت، إختفت التعابير من على وجه يوجين ببطء.
“وينِد….! تيمبست، أنت أيضًا على قائمة الأشخاص الذين أريد قتلهم!” أطلق فارس الموت هديره الخاص وهو يعيد الإبتسامة نحو يوجين.
نظر إلى العيون الشرسة، والندبة التي إمتدت قطريًا عبر الوجه، وأخرى قطعت جسر أنفه. رأى أيضًا العديد من الندوب الطفيفة الأخرى. ثم نظر مجددًا إلى تلك العيون التي امتلأت بنية الرجل القاتلة وكراهيته، إبتسامته الملتوية وشعره الذي رُبِطَ عرضًا من الخلف حتى أنه لا يشبه شكل ذيل حصان لأنه بدا أن الشخص مُنزعج جدًا لرعايته.
عندما أخبر يوجين الآخرين بعدم التدخل، كانت المشاعر التي وردت في تلك الكلمات متعطشة للدماء ورهيبة لدرجة أن الجميع ظلوا واقفين حيث هم محدقين في ظهر يوجين. بالطبع، لم يسمح أي منهم لأنفسهم بالإسترخاء التام. إستعد الجميع لتزويد يوجين بالدعم في حالة الطوارئ.
وهي تترنح للخلف، أطلقت كريستينا صرخة متأخرة قليلًا. لو أبدى يوجين ردة فعل متأخرة قليلًا، لمزقت تلك اليد حلق كريستينا.
“لكن هذا لن يكون له معنى. بغض النظر عن طريقة تفكيري في الأمر، لا ينبغي أن يكون ذلك ممكنًا. لقد مرت ثلاثمائة سنة. ثلاثمائة سنة كثيرة بعد كل شيء. لكن الآن، بعد مرور ثلاثمائة سنة، كيف يمكن لكِ، يا كريستينا روجرس، قديسة هذا العصر، أن تمتلكِ هذا الوجه…؟ لماذا يشبه وجهك انيسيه، تلك العاهرة التي تستحق أن تُمزَّقَ إلى أشلاء مرارًا وتكرارًا؟” قال الرجل مع شخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للإعتقاد بِـأن يوجين لا يزال يجرؤ على تقليد شخص بينما هو واقف أمامه مباشرة. على الرغم من أن فارس الموت قد ذهب بالفعل إلى حد الإعتراف بأنه هامل. ولكن يوجين لا يزال يصر على إستخدام فن مبارزة هامل حتى مع ذلك—
امتلك يوجين وانيسيه معرفة كبيرة بوجه هذا الرجل. كريستينا، التي رأت ذكريات انيسيه، تعرفت أيضًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تسجيل مظهر رفاق سيينا السابقين في مكتبة آروث الملكية في آكرون، في الطابق العلوي، داخل قاعة سيينا. مير، التي تمركزت هناك، لوفليان، ميلكيث وبلزاك، الذين هم جميعًا أسياد أبراج، عرفوا أيضًا لمن ينتمي هذا الوجه. حتى سيان، الذي رأى تمثال الرجل الذي أُقيم الآن في المنزل الرئيسي للايونهارت، تعرف على هوية هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف أدرك سيف يوجين تمامًا أين سيضرب فارس الموت بسيفه، وما يهدف إليه، وكيف ينوي الهجوم — لم يستطع فارس الموت أن يفهم كيف يمكن أن يعرف يوجين كل هذا، لذلك لم يستطع إلا أن يسأل.
‘يبدو أنهم تمكنوا من إعادة إنتاج الذكريات المتبقية داخل جثتي بشكل مثالي من خلال تضخيم تقليد القرين.’
“هل أنتِ في الواقع انيسيه؟” سأل فارس الموت الذي نشأ من جسد هامل ضاحكًا.
دون وعي، إتخذ يوجين خطوة إلى الأمام. على الرغم من أن هذا هو كل ما فعله، إلا أن الإحساس بالوخز القادم من بشرته إستجابة لتلك الحركة هو أول علامة على التهديد الذي يقع أمامه.
إنقباض!
بعد أن أدركت من هذا، صرخت انيسيه من داخل رأس كريستينا، [فارس الموت….!]
وقع الإصطدام أمام كريستينا مباشرة. بدلًا من سحب كريستينا نحوه من أجل حمايتها، دفعها يوجين على عجل إلى الوراء.
لقد سمعت القصة من يوجين منذ بعض الوقت. ومع ذلك، الآن بعد أن رأته انيسيه شخصيًا، لم تستطع إلا أن تطلق مثل هذه الصرخة. فارس الموت هذا الذي نشأ من جثة مضى عليها ثلاثمائة عام، رأت انيسيه عددا لا يحصى من هؤلاء اللاموتى.
تم تكثيف كل قوته في ضربة مائلة واحدة. تمامًا عندما إستعار يوجين قوة العاصفة، ضَخَّمَ فارس الموت قوة ضربته بقوته المظلمة. ومع ذلك، لو كانت القوة المظلمة وحدها، فقد تضيف القليل فقط إلى القوة الأصلية، لكن فارس الموت لم يستخدم أي قوة مظلمة عادية.
كانت حروب تلك الحقبة فظيعة للغاية لأنه حتى الموت لا يمكن أن يضمن الراحة الأبدية. باع العديد من الفرسان والمحاربين، الذين فقدوا كل أمل في النصر وخشوا الموت، كرامتهم وأرواحهم للسحرة السود والشياطين. أولئك الذين لديهم مهارات أقل صاروا لاموتى متواضعين بمجرد وفاتهم، في حين أن أولئك الذين إشتهروا علنًا كأفراد أقوياء صاروا فرسان موت بعد وفاتهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
يتم خلق فرسان الموت من خلال إحياء جسد المتوفى بإستخدام السحر الأسود وربط الروح، التي دُعيت لمغادرة هذا العالم، عائدة إلى جسدها.
وقع الإصطدام أمام كريستينا مباشرة. بدلًا من سحب كريستينا نحوه من أجل حمايتها، دفعها يوجين على عجل إلى الوراء.
سمعت انيسيه أن فارسَ موتٍ قد تم إنشاؤه من جثة هامل. ومع ذلك، نظرًا لأن روح هامل قد تناسخت بالفعل وصارت هنا في جسد مختلف، إذن لمن تعود تلك الروح التي تم زرعها في جسد فارس الموت هذا بحق الجحيم؟
“….أنت.” ضغط يوجين على نفسه وهو يحاول إبتلاع غثيانه. لقد رأى بالفعل فارس موت صنع من جثته قبل بضع سنوات، لذلك صار من السهل عليه إستعادة رباطة جأشه هذه المرة، “من أنت بحق الجحيم؟”
إذن هذا هو السبب في أن هذا الشخص بدا مألوفًا.
إدعى فارس الموت الذي إلتقى به في ذلك الوقت أنه هامل الغبي، لكنه كان في الواقع تقليدًا غير كامل تم إجراؤه بعد الاستقرار على روح مستذئب غير معروف. وعلى الرغم من أنه بات قادرًا على تقليد ذكريات العضلات التي تركت في جسد هامل جزئيًا على الأقل، إلا أنه في الواقع كائنٌ مختلفٌ تمامًا مع عدم وجود شخصية هامل عن حياته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
أجاب فارس الموت: “هامل ديناس.”
لم يرغب يوجين في محاولة فهم ما يعنيه فارس الموت بهذه الكلمات التي قالها للتو، ولم يكن لديه أي نية للرد عليها. هذه المعركة — لا، إعدام إبن العاهرة هذا — هو أمرٌ يتوجب على يوجين القيام به بمفرده. بعد كل شيء، هذا الجسد كان ينتمي إلى يوجين في الماضي.
يبدو أن فارس الموت هذه المرة لن يقدم نفسه على أنه هامل الغبي. أخيرًا حول وهجه بعيدًا عن كريستينا لينظر إلى يوجين، الواقف أمامه.
هل ذلك بسبب قوة هذا الشخص؟ لا، لا علاقة لهذا بالأمر. بدلًا من ذلك، ما طغى على يوجين هو كراهية ذلك الشخص الرهيبة ونية القتل. إن نية الكراهية والقتل هذه شديدة لدرجة أنها بدت وكأنها لن تتوقف حتى بعد قتل الجميع في هذا العالم، وتحركت من يوجين ثم نحو كريستينا.
كَـجثة، لن يموت جسده حتى لو اُخترق صدره، لكن فارس الموت، بعد أن إحتفظ بكل الذكريات من حياته السابقة، لم يستطع تقبل أن يخترقه هذا السيف. لم يرغب بالسماح لنفسه بِـأن يصاب على يد أحد أحفاد فيرموث.
“…هذا الشعر الرمادي، تلك العيون الذهبية، تبدو مثل إبن العاهرة فيرموث.” تمتم فارس الموت. “يجب أن أقول، إنه لأمر مدهش للغاية رؤية مثل هذا المشهد، حتى بعد ثلاثمائة عام. لقد أنجب ذلك اللقيط حقًا بضعة جراء يشبهون العاهرات، ولكن كيف، من بين العديد من صعاليك، ولدتَ أنت وارثًا شعره الرمادي وعيونه الذهبية؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعمق غثيان يوجين. على الرغم من أنه لم يرغب حقًا في الإعتراف بهذه الحقيقة، فعلى عكس فارس الموت من المرة الأخيرة، فارس الموت الذي أمامه الآن — ناجحٌ حقًا في تقليد هامل.
لم ينظر يوجين إلى الوراء. استمر في المشي بدلًا من الجري. عندما إقترب ببطء من فارس الموت، وضع يوجين يده في عباءته. تحركت أطراف أصابع يوجين على مقابض الأسلحة التي لا تعد ولا تحصى لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن، إسمك يوجين لايونهارت، صحيح؟ شخص مثل فيرموث، إعترف به السيف المقدس. على الرغم من أن هذه هي المرة الأولى التي أراك فيها، إلا أنني سمعت قليلًا عنك من سيدتي.” كشف فارس الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تسجيل مظهر رفاق سيينا السابقين في مكتبة آروث الملكية في آكرون، في الطابق العلوي، داخل قاعة سيينا. مير، التي تمركزت هناك، لوفليان، ميلكيث وبلزاك، الذين هم جميعًا أسياد أبراج، عرفوا أيضًا لمن ينتمي هذا الوجه. حتى سيان، الذي رأى تمثال الرجل الذي أُقيم الآن في المنزل الرئيسي للايونهارت، تعرف على هوية هذا الرجل.
سيدته؟
إدعى فارس الموت الذي إلتقى به في ذلك الوقت أنه هامل الغبي، لكنه كان في الواقع تقليدًا غير كامل تم إجراؤه بعد الاستقرار على روح مستذئب غير معروف. وعلى الرغم من أنه بات قادرًا على تقليد ذكريات العضلات التي تركت في جسد هامل جزئيًا على الأقل، إلا أنه في الواقع كائنٌ مختلفٌ تمامًا مع عدم وجود شخصية هامل عن حياته السابقة.
وشمل ذلك أحفاد فيرموث، عشيرة لايونهارت. وجودهم هنا وحده كافٍ لإثارة تعطش فارس الموت للدماء، لكنه بعد ذلك رأى قديسة هذا العصر، التي تشبه إلى حد كبير انيسيه الأفعى المثيرة للاشمئزاز.
“لقد سمعت أنك قوي جدًا، هل هذا صحيح؟” استمر فارس الموت. “يدعوك العالم بالمجيء الثاني لفيرموث. هل تعرف ما كانت فكرتي الأولى عندما عدتُ إلى الحياة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنقباض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فارس الموت بضحكة مكتومة وهو يشد قبضته ويفتحها: “أنت لست مثل بقية الصعاليك الذين ولدوا هذه الأيام.”
بوووم!
تشددت يد فارس الموت. بدأت يده، القاسية والباردة مثل كتلة من الجليد، في ممارسة ضغط شديد على يد يوجين.
“إبن العاهرة هذا يجرؤ….” هدر يوجين وهو يحرك وينِد في يده.
سيدته؟
هسهس فارس الموت: “قررت أنني بحاجة إلى القضاء على جميع البذور التي تركها ذلك اللقيط، فيرموث. ثم سيأتي دور مولون، الذي بشكل مفاجئ، مضى قدمًا وأسس مملكته الخاصة. سأقضي على عائلة ذلك الأبله الملكية أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الضغط المتزايد في دفع يد يوجين للخلف. مع كل لعنة شريرة بصقها فارس الموت، إختفت التعابير من على وجه يوجين ببطء.
“إبقوا بعيدًا عن هذا، رجاءً….” قال يوجين دون أن ينظر إلى الوراء.
مع كل كلمة قالها، بدا أن غضب فارس الموت ونية القتل تنمو باستمرار أثناء محاولتها لإبتلاع يوجين.
تنهد فارس الموت: “ما هو مؤسف بعض الشيء هو أن انيسيه وسيينا لم تلدا أي صعاليك. لم أعرف شيئًا عن انيسيه، لكنني إعتقدت بالتأكيد أن سيينا ستترك شيئًا وراءها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يُضغط يوجين حتى في مواجهة غضب فارس الموت ونية القتل. الآن، صار وجهه خاليًا من التعابير وإختفى أي أثر للعاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هامل….!] رنت صرخة داخل رأس يوجين.
تذكر فارس الموت فجأة شيئًا ما، “بالتفكير في الأمر، لقد سمعت أنك وريث سيينا؟ هل تعرف شيئًا عنها؟ سيينا، تلك العاهرة الشمطاء، إستغلتني سرًا—”
كريستينا ليست فارسةً ولا محاربة. بعد أن تلقت تعليمات شخصية من رافائيل، صارت تمتلك مستوى معينًا من القدرة القتالية، لكن دورها كَـكاهنة يعني أنها شخصٌ يساعد الفرسان والمحاربين من الخلف. ومع ذلك، فالحقيقة أنها حتى لو كانت فارسة استثنائية أو محاربة، فهي لا تزال غير قادرة على الرد في الوقت المناسب على هذا الوضع الذي تواجهه.
“أوي…..” إنفصلت شفاه يوجين أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
أمسكت كريستينا مسبحتها كما صرخت، “السير يوجين!”
اليد التي صدت فارس الموت لم تعد تتراجع. نظرًا لأن كل المشاعر بدت وكأنها تختفي منها، بدأ ضوء غريب يلمع في عيون يوجين.
“حسنًا إذن.” وافق يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق غثيان يوجين. على الرغم من أنه لم يرغب حقًا في الإعتراف بهذه الحقيقة، فعلى عكس فارس الموت من المرة الأخيرة، فارس الموت الذي أمامه الآن — ناجحٌ حقًا في تقليد هامل.
“إياك وقول كلمة أخرى.” هدر يوجين.
كانت حروب تلك الحقبة فظيعة للغاية لأنه حتى الموت لا يمكن أن يضمن الراحة الأبدية. باع العديد من الفرسان والمحاربين، الذين فقدوا كل أمل في النصر وخشوا الموت، كرامتهم وأرواحهم للسحرة السود والشياطين. أولئك الذين لديهم مهارات أقل صاروا لاموتى متواضعين بمجرد وفاتهم، في حين أن أولئك الذين إشتهروا علنًا كأفراد أقوياء صاروا فرسان موت بعد وفاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلَّ فارس الموت سيفه.
لم يرد يوجين على صنبور الشتائم التي أطلقها فارس الموت. شعر أن أنفاسه عالقة في صدره، وأنه من المؤلم حتى محاولة قول أي شيء. بدا وكأن سكينًا قد تم وضعها في حلقه. إخترق رأسه كما لو غُمرَ في نار جهنم، ورن صرير عالي النبرة في أذنيه.
وبما أن يوجين لايونهارت هنا، أراد فارس الموت التحقق بنفسه ما إذا كان هذا الرجل يستحق أن يسمى المجيء الثاني لفيرموث أم لا. ورغب أيضًا في أن يأخذ حياة الشخص المغمور بالثناء مثله بيده.
إهتز سيف فارس الموت. بدأت قوته المظلمة الفائضة تتكثف وتتشبث بسيفه.
أما بالنسبة لصدره وقلبه – رفض يوجين أن يعطي ذلك المزيد من التفكير. بعد أن أطلق نفخات من الهواء، خفض يوجين اليد التي رفعها.
مع كل كلمة قالها، بدا أن غضب فارس الموت ونية القتل تنمو باستمرار أثناء محاولتها لإبتلاع يوجين.
أما بالنسبة لصدره وقلبه – رفض يوجين أن يعطي ذلك المزيد من التفكير. بعد أن أطلق نفخات من الهواء، خفض يوجين اليد التي رفعها.
صليل!
“إبن العاهرة هذا يجرؤ….” هدر يوجين وهو يحرك وينِد في يده.
في اللحظة التي خفض فيها يوجين يده، تم إرسال قبضته الأخرى إلى الأمام. رد عليه فارس الموت على الفور وصد قبضة يوجين بيديه، لكن جسده كله إنفجر للخلف بسبب الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفتت العينان اللتان تحدقان فيهم من بين الفجوة. بعد أن توقفتا على يوجين لبضع ثوان، نظرت نحو البقية. ثم توقفت العيون مرةً أخرى على كريستينا.
اهتزت قبضة يوجين الممدودة. بينما هز معصمه برفق، سار يوجين إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف أدرك سيف يوجين تمامًا أين سيضرب فارس الموت بسيفه، وما يهدف إليه، وكيف ينوي الهجوم — لم يستطع فارس الموت أن يفهم كيف يمكن أن يعرف يوجين كل هذا، لذلك لم يستطع إلا أن يسأل.
لكن يوجين لم يكن الوحيد الذي صار غاضبًا بعد سماع ما قاله فارس الموت.
“لكن هذا لن يكون له معنى. بغض النظر عن طريقة تفكيري في الأمر، لا ينبغي أن يكون ذلك ممكنًا. لقد مرت ثلاثمائة سنة. ثلاثمائة سنة كثيرة بعد كل شيء. لكن الآن، بعد مرور ثلاثمائة سنة، كيف يمكن لكِ، يا كريستينا روجرس، قديسة هذا العصر، أن تمتلكِ هذا الوجه…؟ لماذا يشبه وجهك انيسيه، تلك العاهرة التي تستحق أن تُمزَّقَ إلى أشلاء مرارًا وتكرارًا؟” قال الرجل مع شخير.
أمسكت كريستينا مسبحتها كما صرخت، “السير يوجين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مرحلة ما، أخرج لوفليان، الذي أُجبِرَ على الإستماع إلى مثل هذه الإهانات تُوجَهُ إلى سيدته الكبرى، أيضًا عصاه وأمسكها بين يديه. إنتهت ميلكيث وبلزاك أيضًا من إستعداداتهما لمهاجمة فارس الموت، وحتى سيان سحب سيفه.
“إبقوا بعيدًا عن هذا، رجاءً….” قال يوجين دون أن ينظر إلى الوراء.
قام فارس الموت حاليًا بمثل هذا التغيير في أسلوبه. أصبح السيف في يده سيفًا قاتلًا مصممًا فقط من أجل إعدام يوجين.
لم يرغب يوجين في محاولة فهم ما يعنيه فارس الموت بهذه الكلمات التي قالها للتو، ولم يكن لديه أي نية للرد عليها. هذه المعركة — لا، إعدام إبن العاهرة هذا — هو أمرٌ يتوجب على يوجين القيام به بمفرده. بعد كل شيء، هذا الجسد كان ينتمي إلى يوجين في الماضي.
“إبقوا بعيدًا عن هذا، رجاءً….” قال يوجين دون أن ينظر إلى الوراء.
لم يعرف روح من تسكن الآن في جثته التي نشأت كفارس موت، لكن هذا الرجل — تحدث في الواقع عن نفسه كما لو أنه هامل. ومع ذلك، على الرغم من أنه أشار إلى نفسه بإسم هامل، إلا أنه قال أشياء لن يقولها هامل الحقيقي أبدًا.
أمسكت كريستينا مسبحتها كما صرخت، “السير يوجين!”
مع كل كلمة قالها، بدا أن غضب فارس الموت ونية القتل تنمو باستمرار أثناء محاولتها لإبتلاع يوجين.
لكن لماذا؟ بالنظر إلى شخصيته، بدت شخصية فارس الموت وكأنها إسقاط لذكريات الجسد، فلماذا يقول مثل هذه الأشياء؟
في تلك اللحظة، تحطم عمود التربة الذي إرتفع من الأرض فجأة عندما قفز شيء من الداخل.
تمتم يوجين بهدوء، “إذا كنت أنت، فيجب أن تكون لديك فكرة جيدة عما أشعر به الآن.”
لم يكلف يوجين نفسه عناء طرح أي أسئلة. صار غضبه ونية القتل أقوى من أي رغبة في التحقيق في هذه الأسئلة. لم يعد يوجين بلا تعابير أو عاطفة. أضاءت عيناه مثل عيون الوحش المجنون، وتصاعدت نية القتل غريزيًا من جسده.
“هووه….” فارس الموت، الذي تم دفعه بعيدًا، تمتم بتفاجئ وهو يحرك يده.
‘مرآة؟’
على الرغم من أنه لم يكن لديه مجال كبير للرد، إلا أن قبضة يوجين بدت ثقيلة جدًا. والآن بالنظر إلى ما فعله يوجين. هل يمكن لطفل ولد في عصر سلمي مثل هذا أن يكون وحشيًا حقًا؟
ومع ذلك، رفض فارس الموت التراجع أيضًا. أثناء تفاديه كل ضربة مائلة جاءت إليه، راقب حركات يوجين بعناية.
“هذا يبدو صحيحًا.” تمتم يوجين مع نفسه داخل العاصفة الممزقة.
قال فارس الموت بضحكة مكتومة وهو يشد قبضته ويفتحها: “أنت لست مثل بقية الصعاليك الذين ولدوا هذه الأيام.”
‘يبدو أنهم تمكنوا من إعادة إنتاج الذكريات المتبقية داخل جثتي بشكل مثالي من خلال تضخيم تقليد القرين.’
“هووه….” فارس الموت، الذي تم دفعه بعيدًا، تمتم بتفاجئ وهو يحرك يده.
‘بما أن عشيرة لايونهارت وأٍسياد البرج من آروث قد تدخلوا، يرجى اعتراضهم.’
“لقد سمعت أنك قوي جدًا، هل هذا صحيح؟” استمر فارس الموت. “يدعوك العالم بالمجيء الثاني لفيرموث. هل تعرف ما كانت فكرتي الأولى عندما عدتُ إلى الحياة؟”
هذا هو الطلب الذي تلقاه فارس الموت من إدموند. لقد كان فارس الموت في عاصمة قبيلة كوتشيلا، والتي هي بعيدة عن هنا، ولكن نظرًا لأن هذا موقعٌ تم فيه لف أوردة الأرض، فقد إحتفظ الكوتشيلا بسجل لهذه الإحداثيات. طالما لديه الإحداثيات، فإن إدموند قادر على إرسال فارس الموت إلى هنا، حيث يمكن إعتباره نوعًا من إستدعاء اللاموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما أمر هذا الوغد؟’ فكر فارس الموت أثناء تجعيد جبينه.
فارس الموت، الذي إحترق بكراهية مصطنعة ورغبة في الإنتقام، لم يرفض طلب إدموند. حيث إعتقد أنه هو نفسه هامل، لذا، إمتلك فارس الموت رغبة في الإنتقام من كل أولئك الذين خانوه.
في اللحظة التي إصطدمت فيها الضربتان المائلتان، إلتفَّ سيف يوجين حول شفرة فارس الموت وتجاوزها. وكما لو أنه يتبع تدفق القوة، إندفع وينِد إلى ثغرة.
فارس الموت، الذي إحترق بكراهية مصطنعة ورغبة في الإنتقام، لم يرفض طلب إدموند. حيث إعتقد أنه هو نفسه هامل، لذا، إمتلك فارس الموت رغبة في الإنتقام من كل أولئك الذين خانوه.
وشمل ذلك أحفاد فيرموث، عشيرة لايونهارت. وجودهم هنا وحده كافٍ لإثارة تعطش فارس الموت للدماء، لكنه بعد ذلك رأى قديسة هذا العصر، التي تشبه إلى حد كبير انيسيه الأفعى المثيرة للاشمئزاز.
عندما تم سحب سيف فارس الموت من غمده، إلتفَّتْ النيران السوداء حول النصل. عندما شرعت هذه الهالة الشبيهة باللهب حول السيف في الانتفاخ إلى حجم ضخم، غذت القوة المظلمة وليس الطاقة السحرية هذا النمو. ومع الإستمرار في توسيع قوة سيفه المشؤومة والمظلمة، إنقضَّ فارس الموت نحو يوجين.
لعق فارس الموت شفته السفلية وهو يمسك بمقبض السيف عند خصره.
مثل هذا الفكر جعل كراهية فارس الموت تزداد قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق يوجين في اليد التي بالكاد إستطاع الإمساك بها. بدت اليد التي يمسكها باردة جدًا لدرجة أنها لا تبدو بشرية. شعر يوجين وكأنه يمسك بكتلة من الجليد.
ربما صار شخصًا بالغا مؤخرًا فقط، لكنه تلقى لقب المجيء الثاني لفيرموث بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد سمع كل شيء عن عشيرة لايونهارت من خائن عائلتهم، هيكتور لايونهارت. قيل له أنه من بين فرسان البلاك لايونز، سلاح الفرسان الذي أنشأه فيرموث، هناك شخص ورث تقنيات هامل السرية.
لا يزال بإمكان فارس الموت أن يتذكر بوضوح حياته قبل أن يموت. على الرغم من أن فيرموث كان قد بلغ سن الرشد بالفعل عندما إلتقى الاثنان لأول مرة، إلا أن البطل إمتلك بالفعل مثل هذه القوة لدرجة أنه من الصعب تصديق عمره الظاهري.
الفصل 283: بلزاك لودبيث (3)
كره فارس الموت فيرموث لأنه خانه وطعنه في ظهره بسيفه. ومع ذلك، وبغض النظر عن ذلك، لا يزال لا يسعه إلا الإعتراف بقوة فيرموث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد يوجين على صنبور الشتائم التي أطلقها فارس الموت. شعر أن أنفاسه عالقة في صدره، وأنه من المؤلم حتى محاولة قول أي شيء. بدا وكأن سكينًا قد تم وضعها في حلقه. إخترق رأسه كما لو غُمرَ في نار جهنم، ورن صرير عالي النبرة في أذنيه.
وبما أن يوجين لايونهارت هنا، أراد فارس الموت التحقق بنفسه ما إذا كان هذا الرجل يستحق أن يسمى المجيء الثاني لفيرموث أم لا. ورغب أيضًا في أن يأخذ حياة الشخص المغمور بالثناء مثله بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إبقوا بعيدًا عن هذا، رجاءً….” قال يوجين دون أن ينظر إلى الوراء.
سلَّ فارس الموت سيفه.
لم يكن لديه خيار سوى التراجع. إذا أصر فارس الموت على تلقي الضربة، لَـأُختُرِقَ أحد جانبي صدره.
عندما أخبر يوجين الآخرين بعدم التدخل، كانت المشاعر التي وردت في تلك الكلمات متعطشة للدماء ورهيبة لدرجة أن الجميع ظلوا واقفين حيث هم محدقين في ظهر يوجين. بالطبع، لم يسمح أي منهم لأنفسهم بالإسترخاء التام. إستعد الجميع لتزويد يوجين بالدعم في حالة الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينظر يوجين إلى الوراء. استمر في المشي بدلًا من الجري. عندما إقترب ببطء من فارس الموت، وضع يوجين يده في عباءته. تحركت أطراف أصابع يوجين على مقابض الأسلحة التي لا تعد ولا تحصى لديه.
يتم خلق فرسان الموت من خلال إحياء جسد المتوفى بإستخدام السحر الأسود وربط الروح، التي دُعيت لمغادرة هذا العالم، عائدة إلى جسدها.
تحركت أصابعه فوق رمح الشيطان لوينتوس. وتحركت فوق مطرقة الإبادة جيغولاث. وقاموا بتمشيط السيف الملتهب أزافيل، وسهم الصاعقة بيرنوا، ورمح التنين خاربوس.
سكريييش!
لم يكلف يوجين نفسه عناء طرح أي أسئلة. صار غضبه ونية القتل أقوى من أي رغبة في التحقيق في هذه الأسئلة. لم يعد يوجين بلا تعابير أو عاطفة. أضاءت عيناه مثل عيون الوحش المجنون، وتصاعدت نية القتل غريزيًا من جسده.
حلقت يد يوجين فوق السيف المقدس آلتاير لبضع لحظات، ولكن في النهاية، تحركت يده إلى سلاح آخر. بينما كانت أطراف أصابع يوجين على وشك الإلتفاف حول مقبض سيف المون لايت، في تلك اللحظة مباشرة، تحرك وينِد بمحض إرادته ودفع نفسه في يد يوجين.
[هامل….!] رنت صرخة داخل رأس يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة تعبير تيمبست الغاضب النقي والصادق، إنحنت شفاه يوجين وإبتسم.
لقد سمع كل شيء عن عشيرة لايونهارت من خائن عائلتهم، هيكتور لايونهارت. قيل له أنه من بين فرسان البلاك لايونز، سلاح الفرسان الذي أنشأه فيرموث، هناك شخص ورث تقنيات هامل السرية.
“حسنًا إذن.” وافق يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إبقوا بعيدًا عن هذا، رجاءً….” قال يوجين دون أن ينظر إلى الوراء.
أصابعه التفت حول مقبض وينِد. في اللحظة التي تم فيها سحب نصله الأزرق الفضي من عباءته، جعلت الرياح، التي إستدعاها السيف بمحض إرادته، شعر يوجين وحافة عباءته يرفرفان.
التفتت العينان اللتان تحدقان فيهم من بين الفجوة. بعد أن توقفتا على يوجين لبضع ثوان، نظرت نحو البقية. ثم توقفت العيون مرةً أخرى على كريستينا.
تمتم يوجين بهدوء، “إذا كنت أنت، فيجب أن تكون لديك فكرة جيدة عما أشعر به الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كره فارس الموت فيرموث لأنه خانه وطعنه في ظهره بسيفه. ومع ذلك، وبغض النظر عن ذلك، لا يزال لا يسعه إلا الإعتراف بقوة فيرموث.
هبت رياح كبيرة على ظهر يوجين. من خلال هذه الرياح العنيفة، أخرج تيمبست هدير غضبه. رفع يوجين وينِد عاليًا وحدق في فارس الموت.
“وينِد….! تيمبست، أنت أيضًا على قائمة الأشخاص الذين أريد قتلهم!” أطلق فارس الموت هديره الخاص وهو يعيد الإبتسامة نحو يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكريييش!
لقد سمع كل شيء عن عشيرة لايونهارت من خائن عائلتهم، هيكتور لايونهارت. قيل له أنه من بين فرسان البلاك لايونز، سلاح الفرسان الذي أنشأه فيرموث، هناك شخص ورث تقنيات هامل السرية.
عندما تم سحب سيف فارس الموت من غمده، إلتفَّتْ النيران السوداء حول النصل. عندما شرعت هذه الهالة الشبيهة باللهب حول السيف في الانتفاخ إلى حجم ضخم، غذت القوة المظلمة وليس الطاقة السحرية هذا النمو. ومع الإستمرار في توسيع قوة سيفه المشؤومة والمظلمة، إنقضَّ فارس الموت نحو يوجين.
مع كل كلمة قالها، بدا أن غضب فارس الموت ونية القتل تنمو باستمرار أثناء محاولتها لإبتلاع يوجين.
اجتاحت النيران الأرجوانية جسد يوجين. الشرر الذي طار منه بدا وكأنه بدة الأسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(صلييل)!
إنقباض!
اصطدمت القوة المظلمة بهذه النيران. إجتاحت العاصفة ظهر يوجين. قام فارس الموت بأرجحة سيفه في هذه العاصفة التي لا ينبغي أن يكون قادرًا على قطعها، ومزق القطع المائل مباشرة عبر عاصفة الرياح.
“هل أنتِ في الواقع انيسيه؟” سأل فارس الموت الذي نشأ من جسد هامل ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف أدرك سيف يوجين تمامًا أين سيضرب فارس الموت بسيفه، وما يهدف إليه، وكيف ينوي الهجوم — لم يستطع فارس الموت أن يفهم كيف يمكن أن يعرف يوجين كل هذا، لذلك لم يستطع إلا أن يسأل.
[هامل!] صاح تيمبست. [هذا الشيء لا يملك روح إنسان! انه مجرد وحش أُنشئ بواسطة خلط أرواح الوحوش الشيطانية!]
كانت حروب تلك الحقبة فظيعة للغاية لأنه حتى الموت لا يمكن أن يضمن الراحة الأبدية. باع العديد من الفرسان والمحاربين، الذين فقدوا كل أمل في النصر وخشوا الموت، كرامتهم وأرواحهم للسحرة السود والشياطين. أولئك الذين لديهم مهارات أقل صاروا لاموتى متواضعين بمجرد وفاتهم، في حين أن أولئك الذين إشتهروا علنًا كأفراد أقوياء صاروا فرسان موت بعد وفاتهم.
“هذا يبدو صحيحًا.” تمتم يوجين مع نفسه داخل العاصفة الممزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هامل….!] رنت صرخة داخل رأس يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُضغط يوجين حتى في مواجهة غضب فارس الموت ونية القتل. الآن، صار وجهه خاليًا من التعابير وإختفى أي أثر للعاطفة.
إقتنع يوجين بكلمات تيمبست من خلال فنون المبارزة التي عرضها فارس الموت الآن. لم يكن فارس الموت الذي تم إنشاؤه بإستخدام روح مستذئب قادرًا على إعادة إنتاج مهارات هامل. ومع ذلك، بات فارس الموت الحالي قادرًا على إعادة إنتاج مهارته بشكل مثالي.
ولكن من هذا الذي صنع هذه النسخة من فارس الموت؟ هل هي أميليا ميروين؟ هل تركت تلك العاهرة الملعونة الصحراء وأتت إلى سمر؟
شعر فارس الموت بأنه مجبر على سؤاله، “هل أنت حقًا من نسل فيرموث؟”
من بين الأنواع التي لا حصر لها من الوحوش الشيطانية، القرين هو الوحش الشيطاني الوحيد الذي يمكنه إعادة إنتاج حركات خصمه بشكل مثالي. ومع ذلك، في النهاية، تكون مهاراتهم في النسخ على مستوى تقليد ما يمكن رؤيته. حيث لا يستطيعون نسخ ما يكمن تحت السطح. ومع ذلك، فارس الموت هذا قادر على تقليد هيجان آسورا بشكل مثالي.
وبما أن يوجين لايونهارت هنا، أراد فارس الموت التحقق بنفسه ما إذا كان هذا الرجل يستحق أن يسمى المجيء الثاني لفيرموث أم لا. ورغب أيضًا في أن يأخذ حياة الشخص المغمور بالثناء مثله بيده.
‘يبدو أنهم تمكنوا من إعادة إنتاج الذكريات المتبقية داخل جثتي بشكل مثالي من خلال تضخيم تقليد القرين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق يوجين في اليد التي بالكاد إستطاع الإمساك بها. بدت اليد التي يمسكها باردة جدًا لدرجة أنها لا تبدو بشرية. شعر يوجين وكأنه يمسك بكتلة من الجليد.
في تلك اللحظة، تحطم عمود التربة الذي إرتفع من الأرض فجأة عندما قفز شيء من الداخل.
ولكن من هذا الذي صنع هذه النسخة من فارس الموت؟ هل هي أميليا ميروين؟ هل تركت تلك العاهرة الملعونة الصحراء وأتت إلى سمر؟
ضربتها موجة من الحيرة والضيق، تصلب جسد كريستينا وتجمدت في مكانها.
قال فارس الموت شيئًا عن سيده. لذلك ربما كان يتحدث عن أميليا. ولكنه يمتلك ذكرياته، كيف يمكن لفارس الموت هذا أن يقبل بِـساحرٍ أسودٍ كَـسيده؟
لقد سمعت القصة من يوجين منذ بعض الوقت. ومع ذلك، الآن بعد أن رأته انيسيه شخصيًا، لم تستطع إلا أن تطلق مثل هذه الصرخة. فارس الموت هذا الذي نشأ من جثة مضى عليها ثلاثمائة عام، رأت انيسيه عددا لا يحصى من هؤلاء اللاموتى.
حلقت يد يوجين فوق السيف المقدس آلتاير لبضع لحظات، ولكن في النهاية، تحركت يده إلى سلاح آخر. بينما كانت أطراف أصابع يوجين على وشك الإلتفاف حول مقبض سيف المون لايت، في تلك اللحظة مباشرة، تحرك وينِد بمحض إرادته ودفع نفسه في يد يوجين.
“إبن العاهرة هذا يجرؤ….” هدر يوجين وهو يحرك وينِد في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
يبدو أن فارس الموت هذه المرة لن يقدم نفسه على أنه هامل الغبي. أخيرًا حول وهجه بعيدًا عن كريستينا لينظر إلى يوجين، الواقف أمامه.
باام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما أمر هذا الوغد؟’ فكر فارس الموت أثناء تجعيد جبينه.
ومع ذلك، رفض فارس الموت التراجع أيضًا. أثناء تفاديه كل ضربة مائلة جاءت إليه، راقب حركات يوجين بعناية.
صد يوجين قوة السيف التي إنطلقت نحو جسده. ثم، دون أن يتم دفعه للخلف، حرَّك يوجين سيفه للأمام بدلًا من ذلك.
حلقت يد يوجين فوق السيف المقدس آلتاير لبضع لحظات، ولكن في النهاية، تحركت يده إلى سلاح آخر. بينما كانت أطراف أصابع يوجين على وشك الإلتفاف حول مقبض سيف المون لايت، في تلك اللحظة مباشرة، تحرك وينِد بمحض إرادته ودفع نفسه في يد يوجين.
في اللحظة التي إصطدمت فيها الضربتان المائلتان، إلتفَّ سيف يوجين حول شفرة فارس الموت وتجاوزها. وكما لو أنه يتبع تدفق القوة، إندفع وينِد إلى ثغرة.
تمتم يوجين بهدوء، “إذا كنت أنت، فيجب أن تكون لديك فكرة جيدة عما أشعر به الآن.”
ومع ذلك، رفض فارس الموت التراجع أيضًا. أثناء تفاديه كل ضربة مائلة جاءت إليه، راقب حركات يوجين بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ أن وضع قدمي يوجين يتغير بإستمرار. يبدو أن خصمه جيد أيضًا في تغيير مركز الثُقل. أن يكون قادرًا على إطلاق الضربات المائلة من هذا الوضع، حيث في العادة، لا يجب أن يكون قادرًا على أرجحة السيف أساسًا، قد سمح ليوجين بخلق العديد من الفرص للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الأنواع التي لا حصر لها من الوحوش الشيطانية، القرين هو الوحش الشيطاني الوحيد الذي يمكنه إعادة إنتاج حركات خصمه بشكل مثالي. ومع ذلك، في النهاية، تكون مهاراتهم في النسخ على مستوى تقليد ما يمكن رؤيته. حيث لا يستطيعون نسخ ما يكمن تحت السطح. ومع ذلك، فارس الموت هذا قادر على تقليد هيجان آسورا بشكل مثالي.
‘ما أمر هذا الوغد؟’ فكر فارس الموت أثناء تجعيد جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هامل….!] رنت صرخة داخل رأس يوجين.
إعترف بأن يوجين يستحق أن يطلق عليه المجيء الثاني لفيرموث. ورأى انه يمكن ان يشعر بِـشعور قوي من التناقض القادم من تقنيات سيف يوجين. إن تحركاته ليست فقط على مستوى كونها ممتازة، بل يبدو أنها وصلت بالفعل إلى الكمال. الكمال الذي يمكن مقارنته بمهارات فارس الموت الخاصة، والتي ورثها عن هامل.
“إبقوا بعيدًا عن هذا، رجاءً….” قال يوجين دون أن ينظر إلى الوراء.
‘ولكن كيف؟’
ضربتها موجة من الحيرة والضيق، تصلب جسد كريستينا وتجمدت في مكانها.
لقد سمع كل شيء عن عشيرة لايونهارت من خائن عائلتهم، هيكتور لايونهارت. قيل له أنه من بين فرسان البلاك لايونز، سلاح الفرسان الذي أنشأه فيرموث، هناك شخص ورث تقنيات هامل السرية.
“…هاه؟” لهث فارس الموت.
تنهد فارس الموت: “ما هو مؤسف بعض الشيء هو أن انيسيه وسيينا لم تلدا أي صعاليك. لم أعرف شيئًا عن انيسيه، لكنني إعتقدت بالتأكيد أن سيينا ستترك شيئًا وراءها.”
تمكن يوجين لايونهارت أيضًا من إكتشاف قبر هامل وإدعى أنه قد ورث تقنيات هامل السرية من هناك.
لكن هذا فقط جعل فارس الموت يريد قتل يوجين أكثر. كيف يجرؤ فيرموث البغيض على سرقة ما فشل هو نفسه في تركه وراءه وحتى يجرؤ على تعليمه لأحفاده.
ضربتها موجة من الحيرة والضيق، تصلب جسد كريستينا وتجمدت في مكانها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
‘لا يهم كيف….للإعتقاد بأنه يستطيع إستخدام مهاراتي على هذا المستوى؟ دون أن يتعلم مني شخصيًا….لا، أيمكن أن يكون ذلك فقط لأن فيرموث تمكن من تسجيلها بشكل جيد؟’
هذا هو الطلب الذي تلقاه فارس الموت من إدموند. لقد كان فارس الموت في عاصمة قبيلة كوتشيلا، والتي هي بعيدة عن هنا، ولكن نظرًا لأن هذا موقعٌ تم فيه لف أوردة الأرض، فقد إحتفظ الكوتشيلا بسجل لهذه الإحداثيات. طالما لديه الإحداثيات، فإن إدموند قادر على إرسال فارس الموت إلى هنا، حيث يمكن إعتباره نوعًا من إستدعاء اللاموتى.
على الرغم من أن فارس الموت قد خمن بالفعل السبب المعقول لمهارة يوجين في المبارزة، إلا أن الشعور بالتناقض رفض الإختفاء. مهارات يوجين ليست على مستوى شخص قد ورثها فقط. الأمر أشبه بالنظر إلى مرآة.
يبدو أن فارس الموت هذه المرة لن يقدم نفسه على أنه هامل الغبي. أخيرًا حول وهجه بعيدًا عن كريستينا لينظر إلى يوجين، الواقف أمامه.
‘مرآة؟’
عندما أخبر يوجين الآخرين بعدم التدخل، كانت المشاعر التي وردت في تلك الكلمات متعطشة للدماء ورهيبة لدرجة أن الجميع ظلوا واقفين حيث هم محدقين في ظهر يوجين. بالطبع، لم يسمح أي منهم لأنفسهم بالإسترخاء التام. إستعد الجميع لتزويد يوجين بالدعم في حالة الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أدركت من هذا، صرخت انيسيه من داخل رأس كريستينا، [فارس الموت….!]
مثل هذا الفكر جعل كراهية فارس الموت تزداد قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف روح من تسكن الآن في جثته التي نشأت كفارس موت، لكن هذا الرجل — تحدث في الواقع عن نفسه كما لو أنه هامل. ومع ذلك، على الرغم من أنه أشار إلى نفسه بإسم هامل، إلا أنه قال أشياء لن يقولها هامل الحقيقي أبدًا.
التفتت العينان اللتان تحدقان فيهم من بين الفجوة. بعد أن توقفتا على يوجين لبضع ثوان، نظرت نحو البقية. ثم توقفت العيون مرةً أخرى على كريستينا.
للإعتقاد بِـأن يوجين لا يزال يجرؤ على تقليد شخص بينما هو واقف أمامه مباشرة. على الرغم من أن فارس الموت قد ذهب بالفعل إلى حد الإعتراف بأنه هامل. ولكن يوجين لا يزال يصر على إستخدام فن مبارزة هامل حتى مع ذلك—
هذا هو الطلب الذي تلقاه فارس الموت من إدموند. لقد كان فارس الموت في عاصمة قبيلة كوتشيلا، والتي هي بعيدة عن هنا، ولكن نظرًا لأن هذا موقعٌ تم فيه لف أوردة الأرض، فقد إحتفظ الكوتشيلا بسجل لهذه الإحداثيات. طالما لديه الإحداثيات، فإن إدموند قادر على إرسال فارس الموت إلى هنا، حيث يمكن إعتباره نوعًا من إستدعاء اللاموتى.
غررررك!
أمسكت كريستينا مسبحتها كما صرخت، “السير يوجين!”
“إياك وقول كلمة أخرى.” هدر يوجين.
قال فارس الموت وهو يطحن أسنانه ببعضها مع عبوس ملتوي على وجهه: “يجب أن يكون هناك حد لمقدار إهانة شخص ما.”
تمكن يوجين لايونهارت أيضًا من إكتشاف قبر هامل وإدعى أنه قد ورث تقنيات هامل السرية من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘دعنا نرى فقط إلى متى تستطيع الإستمرار في نسخي.’ فكر فارس الموت.
“حسنًا إذن.” وافق يوجين.
إهتز سيف فارس الموت. بدأت قوته المظلمة الفائضة تتكثف وتتشبث بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس لمهارة هامل في المبارزة شكل واضح. رغم كون هناك تدفق إرشادي إليه، فمن أجل إستخدام أسلوب سيفه، يحتاج المرء إلى معرفة كيفية إجراء التعديلات عند الحاجة.
‘لا يهم كيف….للإعتقاد بأنه يستطيع إستخدام مهاراتي على هذا المستوى؟ دون أن يتعلم مني شخصيًا….لا، أيمكن أن يكون ذلك فقط لأن فيرموث تمكن من تسجيلها بشكل جيد؟’
قام فارس الموت حاليًا بمثل هذا التغيير في أسلوبه. أصبح السيف في يده سيفًا قاتلًا مصممًا فقط من أجل إعدام يوجين.
تم تكثيف كل قوته في ضربة مائلة واحدة. تمامًا عندما إستعار يوجين قوة العاصفة، ضَخَّمَ فارس الموت قوة ضربته بقوته المظلمة. ومع ذلك، لو كانت القوة المظلمة وحدها، فقد تضيف القليل فقط إلى القوة الأصلية، لكن فارس الموت لم يستخدم أي قوة مظلمة عادية.
لم يكن لديه خيار سوى التراجع. إذا أصر فارس الموت على تلقي الضربة، لَـأُختُرِقَ أحد جانبي صدره.
إستفاد فارس الموت من القوة المظلمة التي عززت جسده الميت. ومن خلال تركيز تلك القوة المظلمة في مكان واحد، يمكن لفارس الموت أن يُوَلِّدَ قوة متفجرة.
إستفاد فارس الموت من القوة المظلمة التي عززت جسده الميت. ومن خلال تركيز تلك القوة المظلمة في مكان واحد، يمكن لفارس الموت أن يُوَلِّدَ قوة متفجرة.
بوووم!
بدلاً من ذلك، رقص سيفه والعاصفة معًا مرة أخرى.
وشمل ذلك أحفاد فيرموث، عشيرة لايونهارت. وجودهم هنا وحده كافٍ لإثارة تعطش فارس الموت للدماء، لكنه بعد ذلك رأى قديسة هذا العصر، التي تشبه إلى حد كبير انيسيه الأفعى المثيرة للاشمئزاز.
بدأ البرق في الإختلاط مع النيران المحيطة بِـيوجين. في اللحظة التي أوشكت فيها الضربة المائلة المركزة لفارس الموت على الإنطلاق نحو يوجين، إخترق سيف يوجين، الذي تسارع بسبب البرق، مركز ضربة فارس الظلام المائلة.
“…هاه؟” لهث فارس الموت.
حلقت يد يوجين فوق السيف المقدس آلتاير لبضع لحظات، ولكن في النهاية، تحركت يده إلى سلاح آخر. بينما كانت أطراف أصابع يوجين على وشك الإلتفاف حول مقبض سيف المون لايت، في تلك اللحظة مباشرة، تحرك وينِد بمحض إرادته ودفع نفسه في يد يوجين.
لم يكن لديه خيار سوى التراجع. إذا أصر فارس الموت على تلقي الضربة، لَـأُختُرِقَ أحد جانبي صدره.
كَـجثة، لن يموت جسده حتى لو اُخترق صدره، لكن فارس الموت، بعد أن إحتفظ بكل الذكريات من حياته السابقة، لم يستطع تقبل أن يخترقه هذا السيف. لم يرغب بالسماح لنفسه بِـأن يصاب على يد أحد أحفاد فيرموث.
لقد سمعت القصة من يوجين منذ بعض الوقت. ومع ذلك، الآن بعد أن رأته انيسيه شخصيًا، لم تستطع إلا أن تطلق مثل هذه الصرخة. فارس الموت هذا الذي نشأ من جثة مضى عليها ثلاثمائة عام، رأت انيسيه عددا لا يحصى من هؤلاء اللاموتى.
شعر فارس الموت بأنه مجبر على سؤاله، “هل أنت حقًا من نسل فيرموث؟”
“حسنًا إذن.” وافق يوجين.
كيف أدرك سيف يوجين تمامًا أين سيضرب فارس الموت بسيفه، وما يهدف إليه، وكيف ينوي الهجوم — لم يستطع فارس الموت أن يفهم كيف يمكن أن يعرف يوجين كل هذا، لذلك لم يستطع إلا أن يسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُضغط يوجين حتى في مواجهة غضب فارس الموت ونية القتل. الآن، صار وجهه خاليًا من التعابير وإختفى أي أثر للعاطفة.
اصطدمت القوة المظلمة بهذه النيران. إجتاحت العاصفة ظهر يوجين. قام فارس الموت بأرجحة سيفه في هذه العاصفة التي لا ينبغي أن يكون قادرًا على قطعها، ومزق القطع المائل مباشرة عبر عاصفة الرياح.
لم يرد يوجين على السؤال.
بدلاً من ذلك، رقص سيفه والعاصفة معًا مرة أخرى.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت رياح كبيرة على ظهر يوجين. من خلال هذه الرياح العنيفة، أخرج تيمبست هدير غضبه. رفع يوجين وينِد عاليًا وحدق في فارس الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
