البقايا (4)
الفصل 147: البقايا (4)
دون الرد على مير، مد يوجين يده اليسرى المسحوقة وأمسك بمطرقة الإبادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون غير مبالية، اتبع يوجين المسار الذي تركته معركته، بحثًا عن هدفه. رمح الشيطان، الذي سقط أولًا، في قاع الحفرة. ومطرقة الإبادة بجوار الحفرة.
تسرب المون لايت من بين فجوات الأيدي العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع اعتبار غيلياد بطريركًا أو أبًا عظيمًا. ومع ذلك، بذل الرجل قصارى جهده، وإعتقد يوجين أن هذا مؤسف إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هامل ومولون أقوياء أيضًا، لكنهما ليسا أقوياء مثل فيرموث. إذا احتاج شخص ما إلى تلبية مؤهلات خاصة ليصبح مالك الأسلحة الأسطورية، فإن فيرموث فقط هو الذي استوفى تلك المؤهلات.
ملك الشياطين هو كائن أسطوريٌّ يتمتع بقوة ترقى إلى مستوى اسمه. قبل 300 عام، حتى فيرموث لم يستطِع تمزيق ملك القسوة الشيطاني عندما شن هجومًا أماميًا مباشرًا باستخدام سيف المون لايت. علاوة على ذلك، سيف المون لايت الذي لدى يوجين حاليًا أضعف بكثير من سيف فيرموث. إذا استخدم ملك المذبحة الشيطاني أي سحر في الوقت الحالي، لَـإستحال على يوجين استخدام سيف المون لايت الحالي لتمزيق سحر ملك الشياطين بهجوم أمامي مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآآه….” نظر إيوارد إلى الأمام بعيون واسعة. شعر وكأن المئات والآلاف من النمل يزحفون على سطح دماغه. حفر النمل فجأة حفرة إلى مركز دماغه، وبدأوا يعبثون بعقل إيوارد.
لقد شوهت ذاكرة شخص آخر دماغ إيوارد، لكنه لم يعرف ذاكرة من هذه الذاكرة. وأظهرت يوجين ملفوفًا بالنيران البيضاء. لهبه أُثقل فجأة، لكنه لم يستخدم تقنية تتعلق بصيغة اللهب الأبيض للايونهارت. استخدم الأسلوب الذي استخدمه سابقا أثناء تفاديه لهجمات دومينيك، إيوارد يعرفه، بما أنه تحكم بجسد دومينيك. استغرق الأمر أكثر من عبقري لتطوير هذا النوع من المهارات المتقدمة.
رأى إيوارد مشهدًا لم يره من قبل في حياته. ملفوفًا بالنيران البيضاء، أرجح رجل السيف المقدس. في الواقع، استخدم سيوفًا متعددة-في بعض الأحيان، استخدم السيف المقدس، لكنه قام أيضًا بأرجحة سيف المون لايت. مع مرور الوقت، تغيرت ملابسه وحركاته….ولكن هناك شيء لم يتغير أبدًا — رجل آخر قاتل بجانب الرجل الحامل للسيف المقدس.
هذا الرجل الثاني، المغطى بالندوب، لم يكن ملفوفًا بالنيران، لكنه استمر في القتال مع ذلك. بغض النظر عن مدى قسوة هجوم العدو، لم يتوقف. في كل مرة تحطم سلاحه، يلتقط آخرًا من الأرض. بدت بعض الهجمات مستحيلة المراوغة، لكن الرجل تجنبها بطريقة ما. وهذه ليست النهاية؛ حتى أنه شن هجمات مضادة.
تحولت أطراف إيوارد إلى رماد، واختفت. بعيون باردة، شاهد يوجين إيوارد ينهار إلى غبار. خطرت فكرة سؤال إيوارد عن أي كلمات أخيرة في ذهن يوجين، لكنه ظل هادئا في النهاية.
“…هيكتور.” أظلم وجه يوجين لأنه لم يتمكن من العثور على هيكتور لايونهارت. آخر مرة رأى فيها يوجين هيكتور…عندما كان مستلقيًا فاقدًا للوعي خلف دومينيك. هل تبدد إلى غبار في منتصف معركة يوجين وإيوارد؟
ببطء، تداخلت الذاكرة من الماضي البعيد مع الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
ذلك عندما أدرك إيوارد — الرجل المليء بالندوب ليس سوى يوجين لايونهارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أين هو…يوجين؟” سألت سيل بشفاهٍ ترتجف. من الصعب عليها التحدث. رأسها يؤلمها، وأحست بثقل جسدها كالقطن المبلل.
“أوااااككك!” صرخ إيوارد بسبب الألم. ألمه أكبر من صدمته من إدراك حقيقة أخيه بالتبني.
المون لايت الذي تسرب من خلال فجوات الأيدي العملاقة دمر سحر إيوارد. في مواجهة الضوء مباشرة، بدأ جسد إيوارد في الانهيار. استخدم سحر ملك الشياطين، لكن قوته ليست كبيرة كما كانت عندما استخدمها ملك الشياطين بنفسه.
“…لقد أنقذتني.” تحدثت سيل بهدوء بعد أن هدَّأت نفسها.
ومع ذلك، إيوارد ليس جيدًا في الاختيار. لقد ظل يائسًا لتعلم السحر منذ أن طفولته ولكن لم يملك موهبةً في السحر تساوي كم تاق إليه. ومع ذلك، لم يحاول جاهدًا بما يكفي للتعويض عن عيوبه.
“هل يؤلم؟” قال يوجين، ودفع سيف المون لايت أكثر في الفجوة بين أصابع الأيدي العملاقة.
محدقًا في الظلام، اتخذ خطوة إلى الأمام.
تم سحق ذراعه اليسرى. كما أنه لم يتوقع أن يصاب بإرتداد الإشتعال في هذه اللحظة الحرجة. ومع ذلك، لم يعتقد أنه سيء الحظ. لم يكلف ذلك يوجين سوى ذراعًا للإهتمام بِـبقايا ملك الشياطين. إلى جانب ذلك، لم يتم قطع ذراعه اليسرى. تحطمت العظام فقط، وسحق اللحم المحيط بالعظام. سَـيتعافى بدون ترك ندبة حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنقلِعا.” تحدث يوجين بقسوة عندما اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
شعر بالألم، لكن إصابته ليست مؤلمة بما يكفي لجعله يصرخ. حتى عندما توفي يوجين—لا، هامل بثقب في صدره، لم يصرخ ولو مرة واحدة. هذا النوع من الإصابات ليس شيئا بالنسبة له.
“أنا متأكد من أن قلب البطريرك المكسور يؤلم أكثر.” نظر يوجين بمرارة إلى إيوارد.
“أنا متأكد من أن قلب البطريرك المكسور يؤلم أكثر.” نظر يوجين بمرارة إلى إيوارد.
لم يستطع اعتبار غيلياد بطريركًا أو أبًا عظيمًا. ومع ذلك، بذل الرجل قصارى جهده، وإعتقد يوجين أن هذا مؤسف إلى حد ما.
لو تصرف غيلياد بنشاطٍ أكبر كَـأب، لما سقط إيوارد إلى هذا الحد. غيلياد أبٌ متساهل، وتانيس أمٌ جشعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا يعني أن يوجين سيصير ممثلًا لملوك الشياطين، الذين كرههم من كل قلبه. علاوة على ذلك، مات ملوك الشياطين بالفعل منذ 300 عام.
“…لو فقط…” تلعثم إيوارد وهو يصرخ بألم. فتح عيناه السوداوتان المحمرتان على مصراعيهما، وحدق بإتجاه سيف المون لايت. مع عقل إيوارد الهش، إتخاذ القرار هو أمر مستحيل. ومع ذلك، فإن الروح التي تأكل عقل إيوارد دفعت جسده إلى الأمام بحقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا متعب.” غمغم يوجين وهو يتقدم للأمام. لم ينتهِ من استخدام الإشعال بعد. عندما رغب في الإسراع، انطلقت كل الطاقة السحرية مستجيبة لرغبته، مما مكنه من التقدم إلى الأمام مثل البرق. الظلام الذي اندفع إلى الداخل مشؤومٌ بما يكفي لسحق الناس بمجرد أن يلامسهم، لكن لهب يوجين دفع الظلام بعيدًا.
“لو لم توجد هنا فقط…!” صرخ إيوارد.
“آآآآه….” نظر إيوارد إلى الأمام بعيون واسعة. شعر وكأن المئات والآلاف من النمل يزحفون على سطح دماغه. حفر النمل فجأة حفرة إلى مركز دماغه، وبدأوا يعبثون بعقل إيوارد.
فُتِحَتْ الأيدي العملاقة التي تحمي جسد إيوارد. على الرغم من قطع المون لايت، انتشرت الأصابع نحو يوجين. لا، لم تعد أصابعًا بعد الآن. اندفع الظلام المليء بالرغبة في قتل يوجين، لكنه تناثر بعيدًا عن المون لايت الساطع بشكل متزايد.
“أوااااككك!” صرخ إيوارد بسبب الألم. ألمه أكبر من صدمته من إدراك حقيقة أخيه بالتبني.
لم يرُد يوجين على صرخة إيوارد المسعورة. عضلات صدره متصلبة، وقلبه يؤلمه. لقد مر بعض الوقت منذ أن بدأ يوجين الاشتعال. لم يكافح في هذه المعركة، لكنه استخدم قدرًا هائلًا من القوة مقارنة بالوقت الذي قاتل فيه بارانغ.
سقطت مطرقة الإبادة، التي في يد إيوارد، على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
“أنا متعب.” غمغم يوجين وهو يتقدم للأمام. لم ينتهِ من استخدام الإشعال بعد. عندما رغب في الإسراع، انطلقت كل الطاقة السحرية مستجيبة لرغبته، مما مكنه من التقدم إلى الأمام مثل البرق. الظلام الذي اندفع إلى الداخل مشؤومٌ بما يكفي لسحق الناس بمجرد أن يلامسهم، لكن لهب يوجين دفع الظلام بعيدًا.
هي تستطيع الاسترخاء أخيرًا، لكنها بدأت تختنق بالعواطف. لقد إعتقدت أن هذه هي الطريقة التي ستموت بها، كانت خائفة. على الرغم من أنها تمنت أن يأتي شخص ما وينقذها، إلا أنها في نفس الوقت تمنت ألَّا يأتي أحد. لكن، لم تتحقق أي من رغباتها اليائسة: سيان، جارجيث، ديزرا وجينيا جاءوا واحدًا تلو الآخر…وفشلوا في إنقاذها. لقد تغلب الظلام على الجميع وأسرهم.
“لو فقط…!” استمر إيوارد في النشيج.
أغلق يوجين بسرعة المسافة بينه وبين إيوارد. عبرت أنواع مختلفة من التعاويذ السحرية عقل إيوارد. يمكنه استخدامها للتخلص من الوضع الحالي. نعم، لدى إيوارد مجموعة من التعاويذ لم يستخدمها بعد. ألم يتُق لهذا النوع من السحر منذ صغره؟ لو تمكن من التضحية بِـيوجين، لَـتعلم سحرًا أعظم بكثير من الآن.
فُتِحَتْ الأيدي العملاقة التي تحمي جسد إيوارد. على الرغم من قطع المون لايت، انتشرت الأصابع نحو يوجين. لا، لم تعد أصابعًا بعد الآن. اندفع الظلام المليء بالرغبة في قتل يوجين، لكنه تناثر بعيدًا عن المون لايت الساطع بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إلى سيل، ابتسم يوجين. “هل أبدو بخير لك؟”
‘…ماذا علي أن أفعل؟’ تساءل إيوارد.
هذا هو السبب في أن الأوان قد فات على إيوارد للفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي، هناك شيء واحد يفتقر إليه إيوارد بشدة — القدرة على التفكير أثناء القتال. لم يستطع سحق يوجين بقوته، وإستخدام السحر بدون أي خطة هو أمر لا معنى له.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قبل 300 عام، أراد هامل ومولون أن يصيرا مالك مطرقة الإبادة ورمح الشيطان. حاول هامل الإمساك بها عدة مرات، لكن في كل مرة فعل ذلك، شعر أنه سيصاب بالجنون. لذلك، في النهاية، تخلى عن رغبته في إمتلاك تلك الأسلحة.
ومع ذلك، إيوارد ليس جيدًا في الاختيار. لقد ظل يائسًا لتعلم السحر منذ أن طفولته ولكن لم يملك موهبةً في السحر تساوي كم تاق إليه. ومع ذلك، لم يحاول جاهدًا بما يكفي للتعويض عن عيوبه.
شعر بالألم، لكن إصابته ليست مؤلمة بما يكفي لجعله يصرخ. حتى عندما توفي يوجين—لا، هامل بثقب في صدره، لم يصرخ ولو مرة واحدة. هذا النوع من الإصابات ليس شيئا بالنسبة له.
هذا هو السبب في أن الأوان قد فات على إيوارد للفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع اعتبار غيلياد بطريركًا أو أبًا عظيمًا. ومع ذلك، بذل الرجل قصارى جهده، وإعتقد يوجين أن هذا مؤسف إلى حد ما.
وقف يوجين أمام رمح الشيطان. الرمح المشؤوم ينبعث منه الظلام بعناد، ويصبغ الأرض باللون الأسود. بعد التحديق في هذا للحظة، مد يوجين يده دون تردد لإمساك رمح الشيطان.
بسيف المون لايت، اخترق يوجين قلب إيوارد. حتى قبل أن يئن إيوارد، أشرق سيف المون لايت. أضاء المون لايت الشاحب داخل جسم إيوارد.
لقد شوهت ذاكرة شخص آخر دماغ إيوارد، لكنه لم يعرف ذاكرة من هذه الذاكرة. وأظهرت يوجين ملفوفًا بالنيران البيضاء. لهبه أُثقل فجأة، لكنه لم يستخدم تقنية تتعلق بصيغة اللهب الأبيض للايونهارت. استخدم الأسلوب الذي استخدمه سابقا أثناء تفاديه لهجمات دومينيك، إيوارد يعرفه، بما أنه تحكم بجسد دومينيك. استغرق الأمر أكثر من عبقري لتطوير هذا النوع من المهارات المتقدمة.
بسيف المون لايت، اخترق يوجين قلب إيوارد. حتى قبل أن يئن إيوارد، أشرق سيف المون لايت. أضاء المون لايت الشاحب داخل جسم إيوارد.
فتح فمه على مصراعيه، لكنه لم يستطِع الصراخ. تكفل المون لايت بتدمير عقل الرجل الهش. وجوده ملطخٌ بالظلام، لكن المون لايت أضاء الظلام، وطمسه.
بسيف المون لايت، اخترق يوجين قلب إيوارد. حتى قبل أن يئن إيوارد، أشرق سيف المون لايت. أضاء المون لايت الشاحب داخل جسم إيوارد.
باقيًا في الجو للحظات، إلتقط يوجين أنفاسه. شعر أن قلبه على وشك الانفجار، وجسده كله يؤلمه. ومع ذلك، لم يستطع الراحة بعد. المعركة لم تنتهِ بعد. إستمر في إلتقاط أنفاسه، ونظر يوجين إلى الأرض.
ووش!
ومع ذلك، لم يأتِ يوجين. على الرغم من كل شيء، اعتقدت أنه محظوظ. وأعربت عن أملها في أن يوجين قد هرب وذهب خارج الغابة لطلب المساعدة. مع رائحة الدم تملأ أنفها بينما إيوارد يرسم الدائرة السحرية، فقدت سيل وعيها تدريجيًا. ثم، عندما أوشكت على الإغماء، رأت شعلة يوجين.
تحولت أطراف إيوارد إلى رماد، واختفت. بعيون باردة، شاهد يوجين إيوارد ينهار إلى غبار. خطرت فكرة سؤال إيوارد عن أي كلمات أخيرة في ذهن يوجين، لكنه ظل هادئا في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقولي ذلك الآن.” أسكتها يوجين.
شاهد إيوارد يموت فقط. بدأت عيون إيوارد السوداء تعود إلى لونها الأصلي، ووجهه إلتوى بسبب الخوف والألم. ملوحًا بذراعيه في الهواء، فتح إيوارد فمه وأغلقه عدة مرات. حرك يوجين ذراعه اليسرى التي تحمل السيف المقدس بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى إيوارد مشهدًا لم يره من قبل في حياته. ملفوفًا بالنيران البيضاء، أرجح رجل السيف المقدس. في الواقع، استخدم سيوفًا متعددة-في بعض الأحيان، استخدم السيف المقدس، لكنه قام أيضًا بأرجحة سيف المون لايت. مع مرور الوقت، تغيرت ملابسه وحركاته….ولكن هناك شيء لم يتغير أبدًا — رجل آخر قاتل بجانب الرجل الحامل للسيف المقدس.
بوجه متعب، يوجين جالس على الأرض. ذراعه اليسرى الدموية في حالة من الفوضى. ليس من الغريب أن يكون يوجين قد أغمي عليه بالفعل. بدلًا من ذلك، بدا كما لو إنه شبه واعٍ فقط.
طعنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يقتل الضوء المنبعث من سيف المون لايت إيوارد بالفعل، لكن يوجين دفع السيف المقدس في صدر إيوارد أيضًا للتأكد من موته.
أضاء المون لايت الشاحب والضوء المقدس الظلام.
“…لو فقط…” تلعثم إيوارد وهو يصرخ بألم. فتح عيناه السوداوتان المحمرتان على مصراعيهما، وحدق بإتجاه سيف المون لايت. مع عقل إيوارد الهش، إتخاذ القرار هو أمر مستحيل. ومع ذلك، فإن الروح التي تأكل عقل إيوارد دفعت جسده إلى الأمام بحقد.
وووش….
ومع ذلك، جسدها عاجز؛ عقلها مترنح. لم تقيد روح الظلام سيل فحسب، بل كل التضحيات الموجودة. ثم جرت الروح عقولهم إلى ظلام دامس.
“…لقد أنقذتني.” تحدثت سيل بهدوء بعد أن هدَّأت نفسها.
خفَتَ الضوء. يلهث من أجل التنفس، أعاد يوجين سيف المون لايت والسيف المقدس إلى العباءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إعتقد هامل ذلك منذ 300 عام، لكن يوجين لم يعتقد ذلك الآن. رئيس المجلس يمتلك رمح الشيطان. ومطرقة الإبادة مملوكة لدومينيك. هل هما أكثر جدارةً من هامل ومولون؟ لو إن المؤهلات تعني الموهبة، فَـلا على الإطلاق. الشيء الوحيد الذي جعل دوينز ودومينيك أكثر خصوصية من هامل ومولون هو نسبهما كأحفاد فيرموث العظيم.
جلجلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقطت مطرقة الإبادة، التي في يد إيوارد، على الأرض.
“…لو فقط…” تلعثم إيوارد وهو يصرخ بألم. فتح عيناه السوداوتان المحمرتان على مصراعيهما، وحدق بإتجاه سيف المون لايت. مع عقل إيوارد الهش، إتخاذ القرار هو أمر مستحيل. ومع ذلك، فإن الروح التي تأكل عقل إيوارد دفعت جسده إلى الأمام بحقد.
دون ترك أي أثر، انهار إيوارد إلى غبار.
ملك الشياطين هو كائن أسطوريٌّ يتمتع بقوة ترقى إلى مستوى اسمه. قبل 300 عام، حتى فيرموث لم يستطِع تمزيق ملك القسوة الشيطاني عندما شن هجومًا أماميًا مباشرًا باستخدام سيف المون لايت. علاوة على ذلك، سيف المون لايت الذي لدى يوجين حاليًا أضعف بكثير من سيف فيرموث. إذا استخدم ملك المذبحة الشيطاني أي سحر في الوقت الحالي، لَـإستحال على يوجين استخدام سيف المون لايت الحالي لتمزيق سحر ملك الشياطين بهجوم أمامي مباشر.
باقيًا في الجو للحظات، إلتقط يوجين أنفاسه. شعر أن قلبه على وشك الانفجار، وجسده كله يؤلمه. ومع ذلك، لم يستطع الراحة بعد. المعركة لم تنتهِ بعد. إستمر في إلتقاط أنفاسه، ونظر يوجين إلى الأرض.
إعتقد هامل ذلك منذ 300 عام، لكن يوجين لم يعتقد ذلك الآن. رئيس المجلس يمتلك رمح الشيطان. ومطرقة الإبادة مملوكة لدومينيك. هل هما أكثر جدارةً من هامل ومولون؟ لو إن المؤهلات تعني الموهبة، فَـلا على الإطلاق. الشيء الوحيد الذي جعل دوينز ودومينيك أكثر خصوصية من هامل ومولون هو نسبهما كأحفاد فيرموث العظيم.
“…هل أنتَ بخير؟” تحدثت سيل بصوت يرتجف. صوتها ضعيف، لكن يوجين سمعها.
الأرض مغطاة في الأصل بالظلام الذي استدعته مطرقة الإبادة ورمح الشيطان. تحت الظلام هناك الغابة ذات الأراضي الوعرة. ومع ذلك، لم يبقَ سوى ثقب عملاق على الأرض الآن.
‘أم إنه هرب؟’ تساءل يوجين.
بعيون غير مبالية، اتبع يوجين المسار الذي تركته معركته، بحثًا عن هدفه. رمح الشيطان، الذي سقط أولًا، في قاع الحفرة. ومطرقة الإبادة بجوار الحفرة.
“هل يؤلم؟” قال يوجين، ودفع سيف المون لايت أكثر في الفجوة بين أصابع الأيدي العملاقة.
شعر بالألم، لكن إصابته ليست مؤلمة بما يكفي لجعله يصرخ. حتى عندما توفي يوجين—لا، هامل بثقب في صدره، لم يصرخ ولو مرة واحدة. هذا النوع من الإصابات ليس شيئا بالنسبة له.
“…هيكتور.” أظلم وجه يوجين لأنه لم يتمكن من العثور على هيكتور لايونهارت. آخر مرة رأى فيها يوجين هيكتور…عندما كان مستلقيًا فاقدًا للوعي خلف دومينيك. هل تبدد إلى غبار في منتصف معركة يوجين وإيوارد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أم إنه هرب؟’ تساءل يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الغريب أن هيكتور لديه قطعة أثرية قوية جدا. ربما لديه أيضًا وسيلة للهروب من هذا الظلام. نقر على لسانه، ونزل يوجين ببطء إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إلى سيل، ابتسم يوجين. “هل أبدو بخير لك؟”
[…هامل، لن تكون خطوة حكيمة لإمساك….] حذَّره تيمبست.
أضاء المون لايت الشاحب والضوء المقدس الظلام.
“هؤلاء البلهاء كانوا يستخدمونه، لذلك أنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على استخدامه.” ضحك يوجين وهو يمد يده بحثًا عن رمح الشيطان.
هذا يعني أن يوجين سيصير ممثلًا لملوك الشياطين، الذين كرههم من كل قلبه. علاوة على ذلك، مات ملوك الشياطين بالفعل منذ 300 عام.
وقف يوجين أمام رمح الشيطان. الرمح المشؤوم ينبعث منه الظلام بعناد، ويصبغ الأرض باللون الأسود. بعد التحديق في هذا للحظة، مد يوجين يده دون تردد لإمساك رمح الشيطان.
قبل 300 عام، أراد هامل ومولون أن يصيرا مالك مطرقة الإبادة ورمح الشيطان. حاول هامل الإمساك بها عدة مرات، لكن في كل مرة فعل ذلك، شعر أنه سيصاب بالجنون. لذلك، في النهاية، تخلى عن رغبته في إمتلاك تلك الأسلحة.
هذا يعني أن يوجين سيصير ممثلًا لملوك الشياطين، الذين كرههم من كل قلبه. علاوة على ذلك، مات ملوك الشياطين بالفعل منذ 300 عام.
الأرض مغطاة في الأصل بالظلام الذي استدعته مطرقة الإبادة ورمح الشيطان. تحت الظلام هناك الغابة ذات الأراضي الوعرة. ومع ذلك، لم يبقَ سوى ثقب عملاق على الأرض الآن.
ألم يكن مؤهلًا بما يكفي؟ لقد مرت الفكرة عبر عقل هامل. الرمح الشيطاني، مطرقة الإبادة وسيف المون لايت قبلوا فيرموث فقط كمالكٍ لهم، ولم يقبلوا أي شخص آخر. فقط فيرموث يمكنه استخدام تلك الأسلحة القوية بشكل يبعث للسخرية.
هامل ومولون أقوياء أيضًا، لكنهما ليسا أقوياء مثل فيرموث. إذا احتاج شخص ما إلى تلبية مؤهلات خاصة ليصبح مالك الأسلحة الأسطورية، فإن فيرموث فقط هو الذي استوفى تلك المؤهلات.
“….لا، لا أريد ذلك. إستمع الآن…!”
إعتقد هامل ذلك منذ 300 عام، لكن يوجين لم يعتقد ذلك الآن. رئيس المجلس يمتلك رمح الشيطان. ومطرقة الإبادة مملوكة لدومينيك. هل هما أكثر جدارةً من هامل ومولون؟ لو إن المؤهلات تعني الموهبة، فَـلا على الإطلاق. الشيء الوحيد الذي جعل دوينز ودومينيك أكثر خصوصية من هامل ومولون هو نسبهما كأحفاد فيرموث العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآآه….” نظر إيوارد إلى الأمام بعيون واسعة. شعر وكأن المئات والآلاف من النمل يزحفون على سطح دماغه. حفر النمل فجأة حفرة إلى مركز دماغه، وبدأوا يعبثون بعقل إيوارد.
‘…حتى سيف المون لايت.’ فكر يوجين.
يمكنه الآن إمساك السيف الفظيع وأرجحته بسهولة، ربما لأنه تجسد من جديد باعتباره سليل فيرموث.
يمكنه الآن إمساك السيف الفظيع وأرجحته بسهولة، ربما لأنه تجسد من جديد باعتباره سليل فيرموث.
وقف يوجين أمام رمح الشيطان. الرمح المشؤوم ينبعث منه الظلام بعناد، ويصبغ الأرض باللون الأسود. بعد التحديق في هذا للحظة، مد يوجين يده دون تردد لإمساك رمح الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوووووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن هيكتور لديه قطعة أثرية قوية جدا. ربما لديه أيضًا وسيلة للهروب من هذا الظلام. نقر على لسانه، ونزل يوجين ببطء إلى الأرض.
إرتجف، رمح الشيطان في يد يوجين وعوى. أحس بالإرتباك في عقله. يعاني من ألم أكثر مما كان عليه عندما سحق هجوم إيوارد ذراعه اليسرى. بينما يصرُّ أسنانه للتوقف عن الصراخ، سحب يوجين رمح الشيطان العالق في الأرض.
عرف دومينيك فرسان البلاك لايونز جيدًا. إنهم مهووسون جدًا لجعل اللايونهارت فقط مثل فرسان البلاك لايونز. نتيجة لهوسهم، لم يوجد بينهم ولا كاهن واحد أو بالادين في سلاح فرسان البلاك لايونز.
خرج من الحفرة واقترب من مطرقة الإبادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لن أستمع الآن.” قال يوجين بابتسامة خبيثة: “يمكنك أن تشكريني مائة مرة الآن، لكنني لن أسمعك.”
[السير يوجين…؟ أنت بخير، صحيح؟] سألت مير بخوف.
دون الرد على مير، مد يوجين يده اليسرى المسحوقة وأمسك بمطرقة الإبادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
عندما أمسك بالمطرقة، صارت رؤية يوجين مغطاة بالظلام، لكنه لم يتفاجأ.
محدقًا في الظلام، اتخذ خطوة إلى الأمام.
شعر بالألم، لكن إصابته ليست مؤلمة بما يكفي لجعله يصرخ. حتى عندما توفي يوجين—لا، هامل بثقب في صدره، لم يصرخ ولو مرة واحدة. هذا النوع من الإصابات ليس شيئا بالنسبة له.
إهتز الظلام بشدة عندما تجمع في مكان واحد. على الرغم من أنه لا شكل محدد له، إلا أن هذا الظلام المشؤوم سيجعل كل كائن حي يرتجف غريزيًا. يوجين يعرف جيدًا هذا الظلام. وجدت روح الظلام سابقًا في قطعتين: واحدة في رمح الشيطان والأخرى في مطرقة الإبادة. ومع ذلك، اتحدت القطع الآن وإجتمع جُزءا روح الظلام.
“….لا، لا أريد ذلك. إستمع الآن…!”
الروح هذه هي بقايا ملوك الشياطين — ملك المذبحة الشيطاني وملك القسوة الشيطاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك جيون أن شيئًا ما يحدث في الغابة. بعد أن اكتشف أن كمية كبيرة من الطاقة الشيطانية قد تراكمت في مكان آخر إلى جانب مركز الغابة، سار نظام البلاك لايونز بأكمله إلى الغابة.
عندما علم بالبقايا، صار عقل يوجين غير مستقر مرة أخرى. مذهولًا، أمسك يوجين رأسه. حقيقة السحر الأسود، التي جعلت إيوارد في نشوة من السعادة، على وشك أن تنقش في ذهن يوجين. ومع ذلك، هذا النقش ليس نفس تراكم المعرفة التي حدثت مع إيوارد. إذا بقيت هذه الحقيقة في ذهنه، فإن روح الظلام ستسيطر على جسده، بغض النظر عن إرادة يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحاجز قد صنع بدقة من قبل بقايا ملك الشياطين وهو قويٌّ حقا. ومع ذلك، نظرًا لأن فرسان البلاك لايونز لم يمتلكوا السيف المقدس وسيف المون لايت، فَـمن المستحيل عليهم كسر الحاجز. حتى القادة في مهمة المراقبة تجمعوا في مكان واحد لاختراق الحاجز، لكن ليس من السهل كسر هذا النوع من الحواجز بقوة جسدية خالصة.
الأرض مغطاة في الأصل بالظلام الذي استدعته مطرقة الإبادة ورمح الشيطان. تحت الظلام هناك الغابة ذات الأراضي الوعرة. ومع ذلك، لم يبقَ سوى ثقب عملاق على الأرض الآن.
هذا يعني أن يوجين سيصير ممثلًا لملوك الشياطين، الذين كرههم من كل قلبه. علاوة على ذلك، مات ملوك الشياطين بالفعل منذ 300 عام.
لقد شوهت ذاكرة شخص آخر دماغ إيوارد، لكنه لم يعرف ذاكرة من هذه الذاكرة. وأظهرت يوجين ملفوفًا بالنيران البيضاء. لهبه أُثقل فجأة، لكنه لم يستخدم تقنية تتعلق بصيغة اللهب الأبيض للايونهارت. استخدم الأسلوب الذي استخدمه سابقا أثناء تفاديه لهجمات دومينيك، إيوارد يعرفه، بما أنه تحكم بجسد دومينيك. استغرق الأمر أكثر من عبقري لتطوير هذا النوع من المهارات المتقدمة.
“إنقلِعا.” تحدث يوجين بقسوة عندما اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
ووش!
كل شيء بدا وكأنه حلم، لكن سيل تعلم أن ما حدث ليس حلمًا. ومع ذلك، لا يبدو حقيقيًا أيضًا. لم تستطِع التدخل، فقط قادرة على المشاهدة. رأت حقيقة بدت وكأنها حلم.
إلتفَّتْ الشعلة البيضاء حول يوجين. بينما استمر في السير، طارت بدة اللهب حول يوجين في الهواء.
فُتِحَتْ الأيدي العملاقة التي تحمي جسد إيوارد. على الرغم من قطع المون لايت، انتشرت الأصابع نحو يوجين. لا، لم تعد أصابعًا بعد الآن. اندفع الظلام المليء بالرغبة في قتل يوجين، لكنه تناثر بعيدًا عن المون لايت الساطع بشكل متزايد.
أسقط مطرقة الإبادة ورمح الشيطان. قبل أن يلمسوا الأرض، سحب يوجين السيف المقدس وسيف المون لايت من العباءة. لم يملك يوجين أي نية للتسامح مع وجود هذا الكائن المشؤوم والمروع، ناهيك عن استخدام قوته.
الروح هذه هي بقايا ملوك الشياطين — ملك المذبحة الشيطاني وملك القسوة الشيطاني.
أضاء المون لايت الشاحب والضوء المقدس الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هيكتور.” أظلم وجه يوجين لأنه لم يتمكن من العثور على هيكتور لايونهارت. آخر مرة رأى فيها يوجين هيكتور…عندما كان مستلقيًا فاقدًا للوعي خلف دومينيك. هل تبدد إلى غبار في منتصف معركة يوجين وإيوارد؟
سيل لايونهارت مخدرة، لكنها لم تعاني من الهلوسة. لقد مرت بالفعل ثلاث سنوات منذ أن بدأت التدريب كَـبلاك لايون. لم تتخطى أبدًا تدريبها على تحمل المخدرات، لذلك تحملها مرتفعٌ جدا. عقلها ليس هشًا أيضًا.
“…لقد أنقذتني.” تحدثت سيل بهدوء بعد أن هدَّأت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون غير مبالية، اتبع يوجين المسار الذي تركته معركته، بحثًا عن هدفه. رمح الشيطان، الذي سقط أولًا، في قاع الحفرة. ومطرقة الإبادة بجوار الحفرة.
ومع ذلك، جسدها عاجز؛ عقلها مترنح. لم تقيد روح الظلام سيل فحسب، بل كل التضحيات الموجودة. ثم جرت الروح عقولهم إلى ظلام دامس.
مع جيون، لم يصل البلاك لايونز إلى مكان الحادث لأنهم تمكنوا من اختراق الحاجز. لا، لقد وصلوا لأن الحاجز قد دمر عندما ملأ ضوء لامع الظلام.
“…إنه بخير…صحيح؟” ضغطت على عمها، جيون لايونهارت، للحصول على إجابة. بعيون قلقة، نظر إليها عمها، غير قادر على تجميع شتات نفسه.
كل شيء بدا وكأنه حلم، لكن سيل تعلم أن ما حدث ليس حلمًا. ومع ذلك، لا يبدو حقيقيًا أيضًا. لم تستطِع التدخل، فقط قادرة على المشاهدة. رأت حقيقة بدت وكأنها حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أين هو…يوجين؟” سألت سيل بشفاهٍ ترتجف. من الصعب عليها التحدث. رأسها يؤلمها، وأحست بثقل جسدها كالقطن المبلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت عيناها في الإنغلاق من تلقاء نفسها، لذلك أجبرتهما سيل على البقاء مفتوحتين. من بين الأشخاص الذين تم أسرهم كقرابين، سيل أول من استعاد وعيه.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…إنه بخير…صحيح؟” ضغطت على عمها، جيون لايونهارت، للحصول على إجابة. بعيون قلقة، نظر إليها عمها، غير قادر على تجميع شتات نفسه.
“أنا متأكد من أن قلب البطريرك المكسور يؤلم أكثر.” نظر يوجين بمرارة إلى إيوارد.
“لو فقط…!” استمر إيوارد في النشيج.
أدرك جيون أن شيئًا ما يحدث في الغابة. بعد أن اكتشف أن كمية كبيرة من الطاقة الشيطانية قد تراكمت في مكان آخر إلى جانب مركز الغابة، سار نظام البلاك لايونز بأكمله إلى الغابة.
عرف دومينيك فرسان البلاك لايونز جيدًا. إنهم مهووسون جدًا لجعل اللايونهارت فقط مثل فرسان البلاك لايونز. نتيجة لهوسهم، لم يوجد بينهم ولا كاهن واحد أو بالادين في سلاح فرسان البلاك لايونز.
ووش!
الحاجز قد صنع بدقة من قبل بقايا ملك الشياطين وهو قويٌّ حقا. ومع ذلك، نظرًا لأن فرسان البلاك لايونز لم يمتلكوا السيف المقدس وسيف المون لايت، فَـمن المستحيل عليهم كسر الحاجز. حتى القادة في مهمة المراقبة تجمعوا في مكان واحد لاختراق الحاجز، لكن ليس من السهل كسر هذا النوع من الحواجز بقوة جسدية خالصة.
يقتل الضوء المنبعث من سيف المون لايت إيوارد بالفعل، لكن يوجين دفع السيف المقدس في صدر إيوارد أيضًا للتأكد من موته.
مع جيون، لم يصل البلاك لايونز إلى مكان الحادث لأنهم تمكنوا من اختراق الحاجز. لا، لقد وصلوا لأن الحاجز قد دمر عندما ملأ ضوء لامع الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هو مصاب، على أية حال….” أومأ جيون برأسه وهو يتنهد تنهيدة طويلة. بعد سماع إجابته، رفعت سيل رأسها بصعوبة وبحثت عن يوجين.
بوجه متعب، يوجين جالس على الأرض. ذراعه اليسرى الدموية في حالة من الفوضى. ليس من الغريب أن يكون يوجين قد أغمي عليه بالفعل. بدلًا من ذلك، بدا كما لو إنه شبه واعٍ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما علم بالبقايا، صار عقل يوجين غير مستقر مرة أخرى. مذهولًا، أمسك يوجين رأسه. حقيقة السحر الأسود، التي جعلت إيوارد في نشوة من السعادة، على وشك أن تنقش في ذهن يوجين. ومع ذلك، هذا النقش ليس نفس تراكم المعرفة التي حدثت مع إيوارد. إذا بقيت هذه الحقيقة في ذهنه، فإن روح الظلام ستسيطر على جسده، بغض النظر عن إرادة يوجين.
“…هل أنتَ بخير؟” تحدثت سيل بصوت يرتجف. صوتها ضعيف، لكن يوجين سمعها.
تم سحق ذراعه اليسرى. كما أنه لم يتوقع أن يصاب بإرتداد الإشتعال في هذه اللحظة الحرجة. ومع ذلك، لم يعتقد أنه سيء الحظ. لم يكلف ذلك يوجين سوى ذراعًا للإهتمام بِـبقايا ملك الشياطين. إلى جانب ذلك، لم يتم قطع ذراعه اليسرى. تحطمت العظام فقط، وسحق اللحم المحيط بالعظام. سَـيتعافى بدون ترك ندبة حتى.
“…إنه بخير…صحيح؟” ضغطت على عمها، جيون لايونهارت، للحصول على إجابة. بعيون قلقة، نظر إليها عمها، غير قادر على تجميع شتات نفسه.
عند النظر إلى سيل، ابتسم يوجين. “هل أبدو بخير لك؟”
لم يكذب؛ هو ليس بخير أبدًا. بدون كريستينا، سيستغرق يوجين أسبوعًا على الأقل للتعافي من إصابة ذراعه اليسرى والإصابة الداخلية التي تعرض لها كإرتداد من الاشتعال.
لم يكذب؛ هو ليس بخير أبدًا. بدون كريستينا، سيستغرق يوجين أسبوعًا على الأقل للتعافي من إصابة ذراعه اليسرى والإصابة الداخلية التي تعرض لها كإرتداد من الاشتعال.
“لا تحاولي البقاء مستيقظة. نامي فقط.” اقترح يوجين على سيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لن أستمع الآن.” قال يوجين بابتسامة خبيثة: “يمكنك أن تشكريني مائة مرة الآن، لكنني لن أسمعك.”
هذا الرجل الثاني، المغطى بالندوب، لم يكن ملفوفًا بالنيران، لكنه استمر في القتال مع ذلك. بغض النظر عن مدى قسوة هجوم العدو، لم يتوقف. في كل مرة تحطم سلاحه، يلتقط آخرًا من الأرض. بدت بعض الهجمات مستحيلة المراوغة، لكن الرجل تجنبها بطريقة ما. وهذه ليست النهاية؛ حتى أنه شن هجمات مضادة.
“…أنا، أنا بخير.”
عرف دومينيك فرسان البلاك لايونز جيدًا. إنهم مهووسون جدًا لجعل اللايونهارت فقط مثل فرسان البلاك لايونز. نتيجة لهوسهم، لم يوجد بينهم ولا كاهن واحد أو بالادين في سلاح فرسان البلاك لايونز.
“أعلم أنك لستِ بخير. انتهى كل شيء، لذلك لا حاجة للبقاء مستيقظة.”
“…لا بد لي من…أريد أن أقول لك شيئا.” لم تغير سيل رأيها.
هي تستطيع الاسترخاء أخيرًا، لكنها بدأت تختنق بالعواطف. لقد إعتقدت أن هذه هي الطريقة التي ستموت بها، كانت خائفة. على الرغم من أنها تمنت أن يأتي شخص ما وينقذها، إلا أنها في نفس الوقت تمنت ألَّا يأتي أحد. لكن، لم تتحقق أي من رغباتها اليائسة: سيان، جارجيث، ديزرا وجينيا جاءوا واحدًا تلو الآخر…وفشلوا في إنقاذها. لقد تغلب الظلام على الجميع وأسرهم.
“لو فقط…!” استمر إيوارد في النشيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يأتِ يوجين. على الرغم من كل شيء، اعتقدت أنه محظوظ. وأعربت عن أملها في أن يوجين قد هرب وذهب خارج الغابة لطلب المساعدة. مع رائحة الدم تملأ أنفها بينما إيوارد يرسم الدائرة السحرية، فقدت سيل وعيها تدريجيًا. ثم، عندما أوشكت على الإغماء، رأت شعلة يوجين.
أدرك جيون أن شيئًا ما يحدث في الغابة. بعد أن اكتشف أن كمية كبيرة من الطاقة الشيطانية قد تراكمت في مكان آخر إلى جانب مركز الغابة، سار نظام البلاك لايونز بأكمله إلى الغابة.
تحولت أطراف إيوارد إلى رماد، واختفت. بعيون باردة، شاهد يوجين إيوارد ينهار إلى غبار. خطرت فكرة سؤال إيوارد عن أي كلمات أخيرة في ذهن يوجين، لكنه ظل هادئا في النهاية.
“…لقد أنقذتني.” تحدثت سيل بهدوء بعد أن هدَّأت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السير يوجين…؟ أنت بخير، صحيح؟] سألت مير بخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المون لايت الذي تسرب من خلال فجوات الأيدي العملاقة دمر سحر إيوارد. في مواجهة الضوء مباشرة، بدأ جسد إيوارد في الانهيار. استخدم سحر ملك الشياطين، لكن قوته ليست كبيرة كما كانت عندما استخدمها ملك الشياطين بنفسه.
“لا تقولي ذلك الآن.” أسكتها يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا؟”
“إشكريني في وقت لاحق. سأستمع إليك عندما نكون أنا وأنتِ على حد سواء بخير. يمكنك أن تقولي شكرًا لك، بأدبٍ شديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا، أنا بخير.”
“….لا، لا أريد ذلك. إستمع الآن…!”
“لا، لن أستمع الآن.” قال يوجين بابتسامة خبيثة: “يمكنك أن تشكريني مائة مرة الآن، لكنني لن أسمعك.”
تحولت أطراف إيوارد إلى رماد، واختفت. بعيون باردة، شاهد يوجين إيوارد ينهار إلى غبار. خطرت فكرة سؤال إيوارد عن أي كلمات أخيرة في ذهن يوجين، لكنه ظل هادئا في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفَتَ الضوء. يلهث من أجل التنفس، أعاد يوجين سيف المون لايت والسيف المقدس إلى العباءة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
