أسطورة الشينوبي
على الطاولة، وُضعت لوحة ذات طول استثنائي احتلت مساحة الطاولة بأكملها تقريبًا.
كانت نبرة صوتها حزينة بعض الشيء.
رُسم بها تمثال خشبي عملاق بألف يد، امتد ليغطي كل جزء من اللوحة تقريبًا، مقارنةً بالجبل خلفه، بدا التمثال أكثر رعبًا، وتحت التمثال وقف رجل بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الطاولة، وُضعت لوحة ذات طول استثنائي احتلت مساحة الطاولة بأكملها تقريبًا.
أسطورة الشينوبي – هاشيراما سينجو.
بفضل هذه الهدية من صديقها، ستكون تسونادي ممتنة إلى الأبد على لطفه.
عنوان اللوحة: فن الحكيم، النمط الخشب: أيادي الألف الحقيقية.
لمثل هذه اللوحة الكبيرة، من المؤكد أنه بذل الكثير من جهد فيها، خاصةً بالنسبة لشخص مثل أكاباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أكاباني سان”.
“سمعت أن الهوكاجي الأول كان لديه هذا الجوتسو كتقنية مميزة، لذا قمت برسم هذه اللوحة استنادًا إلى بحثي. آمل أن تعجبك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال لدى أكاباني قدر معين من الاحترام لـ هاشيراما سينجو؛ لذا رسم الملصق بدقة شديدة.
لا يزال لدى أكاباني قدر معين من الاحترام لـ هاشيراما سينجو؛ لذا رسم الملصق بدقة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت ميتو قليلًا. بالتأكيد، رسم هذا الفتى مظهر الشخصيات في قصته بناءًا على مظهر زملائه في الفصل.
أمسكت تسونادي اللوحة بإثارة، وقالت بنبرة ممتنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أكاباني، شكرًا لك، هذا يعني الكثير لي”.
إنها من أصعب الأيام التي مرت عليه في عالم ناروتو حتى الآن. يمكن مقارنتها بفترة الامتحانات النهائية في حياته السابقة. إذا لم ينم الآن، فسوف يموت في أي وقت قريب.
“إنه فقط حظك الجيد، ها هو مجلد المانغا خاصتك”.
إلى جانب ذلك، كما قال أكاباني، حتى في حالة تقديم بعض المجلدات مجانًا للاطفال، فإن تكلفتها لا تتجاوز بضع مئات من الريو، ويمكنهم تحمل هذا المبلغ.
بفضل هذه الهدية من صديقها، ستكون تسونادي ممتنة إلى الأبد على لطفه.
رد أكاباني بابتسامة عابرة أثناء تسليمها مجلد المانغا.
بفضل هذه الهدية من صديقها، ستكون تسونادي ممتنة إلى الأبد على لطفه.
“ماذا تقصدين؟”.
أخذته تسونادي لكنها ظلت عاجزة عن الكلام لفترة من الوقت.
لم تكن هذه اللوحة مجرد ذكرى لجدها فقط، بل أيضًا…
من الواضح أن هذه اللوحة رُسمت خصيصًا لها، واليانصيب مجرد فكرة لـ أكاباني لإخفاء نيته الحقيقية.
في هذه اللحظة، كانت تسونادي غارقة في أفكارها…
في هذه اللحظة، كانت تسونادي غارقة في أفكارها…
بالنسبة لـ أكاباني، كانت تسونادي أول المعجبين بقصته ودائمًا ما كانت ترافقه من وقت لآخر؛ لذلك شعر أنه من الصواب أن يهديها شيئًا يعبر عن امتنانه لها.
إنها من أصعب الأيام التي مرت عليه في عالم ناروتو حتى الآن. يمكن مقارنتها بفترة الامتحانات النهائية في حياته السابقة. إذا لم ينم الآن، فسوف يموت في أي وقت قريب.
بعد أن حملت اللوحة، ظلت تسونادي صامتة لفترة من الوقت، مما جعل أكاباني يشعر بقليل من الارتباك.
لمثل هذه اللوحة الكبيرة، من المؤكد أنه بذل الكثير من جهد فيها، خاصةً بالنسبة لشخص مثل أكاباني.
في هذه اللحظة، كانت تسونادي غارقة في أفكارها…
حيث إن الجوتسو الخاص – جوتسو نمط الخشب – فريد، إذ لم يمتلكه أحد سواه.
أخذت تسونادي الأنبوب بسعادة.
منذ طفولتها، كان هاشيراما سينجو بطلها المفضل وجدها المحبوب، حيث آمنت تسونادي دائمًا بأن جدها سيظل قويًا وصامدًا مثل شجرة شامخة في عالم النينجا إلى الأبد.
عندما وصلت ميتو أوزوماكي إلى الفصل الرابع، سألت فجأة.
… ومع ذلك، في يوم من الأيام، سقط بطلها.
بفضل هذه الهدية من صديقها، ستكون تسونادي ممتنة إلى الأبد على لطفه.
“منذ أن كنت طفلة، لم أرَ جدي وهو في ساحة المعركة أبدًا؛ لذلك لا أعرف ما إذا كان النينجوتسو خاصته سيبدو هكذا أم لا، لكنني سأسأل الجدة ميتو عن ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، لم تكن تعرف كم من الوقت سيستغرق هذا المتهرب الكسول لإعطائها مثل تلك هدية مرة أخرى.
بفضل هذه الهدية من صديقها، ستكون تسونادي ممتنة إلى الأبد على لطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدتي، انظري ماذا أحضرت لك!”.
“حسنًا، خذي هذه نسخة أخرى لجدتك ميتو”.
… ومع ذلك، في يوم من الأيام، سقط بطلها.
أمسكت تسونادي اللوحة بإثارة، وقالت بنبرة ممتنة:
سلمها أكاباني نسخة أخرى قائلًا: “لستِ مضطرة لدفع ثمنها، إنها هديتي إلى جدتي ميتو”.
أسطورة الشينوبي – هاشيراما سينجو.
شعرت تسونادي بالقلق واندفعت لاستعادة لوحتها.
“أوه، يا لك من رجل كريم!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد استخدم هذه التقنية في وادي النهاية، تمامًا مثل هذا”.
بعد تأثرها لبعض الوقت، سرعان ما عادت تسونادي إلى طبيعتها الأصلية، وحملت المانغا، ثم غادرت مع اللوحة بسعادة غامرة.
——————
“كاسومي، لقد انتهى سحب اليانصيب؛ لذا عليك فقط جمع المال… أيضًا، إذا جاء بعض الأطفال لشراء المانغا ولم يكن لديهملمال، فقط أعطهم نسخة مجانية. إنها تكلف 100 ريو فقط، لقد بعت ما يكفي لهذا اليوم”.
نهض أكاباني وأوضح لـ كاسومي أثناء استعداده للعودة للنوم. لقد كان يومًا طويلًا بالنسبة له.
أرادت تسونادي التحدث، لكنها أصيبت بتقنية ختم عشيرة أوزوماكي؛ مما جعلها غير قادرة على التحرك أو استخدام تشاكراها.
“نعم، أكاباني سان”.
لم تفهم تسونادي تمامًا ولم ترغب في التفكير في الأمر بعد الآن؛ لذا حزمت أغراضها وذهبت لقراءة المانغا في غرفتها.
أومأ كاسومي كوراما برأسه، لقد ساعد أكاباني منذ افتتاح متجره؛ مما جعله يتمتع بخبرة جيدة في خدمة العملاء.
أرادت تسونادي التحدث، لكنها أصيبت بتقنية ختم عشيرة أوزوماكي؛ مما جعلها غير قادرة على التحرك أو استخدام تشاكراها.
إلى جانب ذلك، كما قال أكاباني، حتى في حالة تقديم بعض المجلدات مجانًا للاطفال، فإن تكلفتها لا تتجاوز بضع مئات من الريو، ويمكنهم تحمل هذا المبلغ.
وبالطبع قامت بحمل لوحتها بعناية، كان عليها وضع هذه اللوحة في إطار جيد، خشية تعرضها للتلف، فهذه أول هدية تحصل عليها من أكاباني.
في الأيام القليلة الماضية، كان أكاباني مرهقًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدتي، انظري ماذا أحضرت لك!”.
إنها من أصعب الأيام التي مرت عليه في عالم ناروتو حتى الآن. يمكن مقارنتها بفترة الامتحانات النهائية في حياته السابقة. إذا لم ينم الآن، فسوف يموت في أي وقت قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ طفولتها، كان هاشيراما سينجو بطلها المفضل وجدها المحبوب، حيث آمنت تسونادي دائمًا بأن جدها سيظل قويًا وصامدًا مثل شجرة شامخة في عالم النينجا إلى الأبد.
هدية أكاباني!
…………
في فناء عشيرة سينجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شباب، أتمنى أن تعلقوا قليلًا على الرواية أو على الأقل أخبروني برأيكم في الترجمة، عندما رآيت قلة الإقبال على الرواية قل حافزي لرفع المزيد من الفصول، لذا اتمنى القليل من التشجيع.
“يجب أن يكون اليوم هو يوم افتتاح متجر هذا الشقي، لماذا لم يرسل لي المجلد الجديد بعد؟ ألا يعلم بأنني أشعر بالملل هنا؟”.
رد أكاباني بابتسامة عابرة أثناء تسليمها مجلد المانغا.
بالنسبة لـ أكاباني، كانت تسونادي أول المعجبين بقصته ودائمًا ما كانت ترافقه من وقت لآخر؛ لذلك شعر أنه من الصواب أن يهديها شيئًا يعبر عن امتنانه لها.
استلقت ميتو أوزوماكي على كرسيها بملل منتظرة أن يرسل لها أكاباني مجلده الجديد.
في الأيام القليلة الماضية، كان أكاباني مرهقًا حقًا.
على الرغم من صبرها الشديد، فقد انتهت بالفعل من قراءة الفصول الثلاثة الأولى في غضون ثلاثة أيام.
رُسم بها تمثال خشبي عملاق بألف يد، امتد ليغطي كل جزء من اللوحة تقريبًا، مقارنةً بالجبل خلفه، بدا التمثال أكثر رعبًا، وتحت التمثال وقف رجل بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تسونادي الصغيرة! تريد جدتك فقط إلقاء نظرة خاطفة… لما العجلة؟”.
“جدتي، انظري ماذا أحضرت لك!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت، كان جدي وسيمًا جدًا…”.
سمعت ميتو صوت حفيدتها يأتي من الخارج، وقبل أن تعبر تسونادي الباب، نهضت ميتو وخطفت كل شيء من يدي تسونادي، وجلست مرة أخرى في غمضة عين.
لم تفهم تسونادي تمامًا ولم ترغب في التفكير في الأمر بعد الآن؛ لذا حزمت أغراضها وذهبت لقراءة المانغا في غرفتها.
أسطورة الشينوبي – هاشيراما سينجو.
“جدتي، هذا لي! كيف تسرقين حفيدتك؟!”.
شعرت تسونادي بالقلق واندفعت لاستعادة لوحتها.
كلاهما قاتل بلا خجل من أجل المانغا واللوحة.
”تسونادي الصغيرة! تريد جدتك فقط إلقاء نظرة خاطفة… لما العجلة؟”.
لم تفهم تسونادي تمامًا ولم ترغب في التفكير في الأمر بعد الآن؛ لذا حزمت أغراضها وذهبت لقراءة المانغا في غرفتها.
الآن وقد رحل هاشيراما سنجو، ولم يتبق سوى بعض الذكريات الباقية من أيام مجده، لم يعرفه أحد في كونوها أكثر من زوجته الحبيبة ميتو أوزوماكي.
“مووو… مووو…”.
“بالمناسبة، سمعت أنك أرسلت زميلًا لك في الفصل إلى المستشفى اليوم؟”.
أرادت تسونادي التحدث، لكنها أصيبت بتقنية ختم عشيرة أوزوماكي؛ مما جعلها غير قادرة على التحرك أو استخدام تشاكراها.
إلى جانب ذلك، كما قال أكاباني، حتى في حالة تقديم بعض المجلدات مجانًا للاطفال، فإن تكلفتها لا تتجاوز بضع مئات من الريو، ويمكنهم تحمل هذا المبلغ.
… ومع ذلك، في يوم من الأيام، سقط بطلها.
تجاهلت ميتو معاناة حفيدتها، واستمرت في النظر إلى المانغا، ثم فتحت بعناية الأنبوب الورقي.
في فناء عشيرة سينجو.
عند فتحها للأنبوب، خرجت لوحة طويلة بغاية الروعة منه.
أسطورة الشينوبي – هاشيراما سينجو.
“أوه، هناك لوحة بداخله، ستقبل جدتك هديتك بكل سرور”.
الآن وقد رحل هاشيراما سنجو، ولم يتبق سوى بعض الذكريات الباقية من أيام مجده، لم يعرفه أحد في كونوها أكثر من زوجته الحبيبة ميتو أوزوماكي.
أثارت ميتو أوزوماكي عمدًا تسونادي.
“بالمناسبة، من هو كاكاشي هاتاكي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتزاع الجرس… تسك، إنها خدعة قديمة، لكن هذا الطفل أكاباني يعرف هذه الحيلة جيدًا”.
كما هو متوقع، عند سماع ذلك كافحت تسونادي من أجل فتح فمها، لكن الختم كان قويًا جدًا حتى بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في الواقع، كانت هذه مجرد وسيلة لـ ميتو أوزوماكي لإخفاء مشاعرها الحالية.
وفي هذه اللحظة، تم رفع تقنية الختم دون ملاحظة تسونادي.
”ساكومو؟ أليس هذا الفتى في صفك؟”.
لكن عندما شاهدت جدتها وهي منغمسة في مشاهدة اللوحة، لم تعد تناضل من أجلها كما كانت من قبل.
من الواضح أن هذه اللوحة رُسمت خصيصًا لها، واليانصيب مجرد فكرة لـ أكاباني لإخفاء نيته الحقيقية.
“لقد استخدم هذه التقنية في وادي النهاية، تمامًا مثل هذا”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كانت نبرة صوتها حزينة بعض الشيء.
عندما رأت ميتو ناروتو وهو يعرض للضرب، تذكرت فجأة الأخبار التي جاءتها للتو.
الآن وقد رحل هاشيراما سنجو، ولم يتبق سوى بعض الذكريات الباقية من أيام مجده، لم يعرفه أحد في كونوها أكثر من زوجته الحبيبة ميتو أوزوماكي.
أخذت تسونادي الأنبوب بسعادة.
حيث إن الجوتسو الخاص – جوتسو نمط الخشب – فريد، إذ لم يمتلكه أحد سواه.
استلقت ميتو أوزوماكي على كرسيها بملل منتظرة أن يرسل لها أكاباني مجلده الجديد.
“جدتي، هذا لي! كيف تسرقين حفيدتك؟!”.
“في ذلك الوقت، كان جدي وسيمًا جدًا…”.
كانت نبرة صوتها حزينة بعض الشيء.
كما هو متوقع، عند سماع ذلك كافحت تسونادي من أجل فتح فمها، لكن الختم كان قويًا جدًا حتى بالنسبة لها.
همست تسونادي حيث أرادت تخفيف الحالة المزاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت ميتو ولم تجب، وبعد لحظة، قامت بلف اللوحة ووضعها في الأنبوب الورقي مرة أخرى، ثم أعادتها إلى تسونادي.
استلقت ميتو أوزوماكي على كرسيها بملل منتظرة أن يرسل لها أكاباني مجلده الجديد.
“بالمناسبة، سمعت أنك أرسلت زميلًا لك في الفصل إلى المستشفى اليوم؟”.
“احتفظي بها جيدًا، لابد من أن الأمر استغرق الكثير من الجهد لرسم هذه اللوحة”.
“احتفظي بها جيدًا، لابد من أن الأمر استغرق الكثير من الجهد لرسم هذه اللوحة”.
أخذت تسونادي الأنبوب بسعادة.
“أكاباني، شكرًا لك، هذا يعني الكثير لي”.
بفضل هذه الهدية من صديقها، ستكون تسونادي ممتنة إلى الأبد على لطفه.
على الجانب، أعادت ميتو أوزوماكي التقاط المانغا وبدأ بقراءتها مرة أخرى من البداية.
كلاهما قاتل بلا خجل من أجل المانغا واللوحة.
بالنسبة لـ ميتو هذه مجرد ذكريات قديمة، لكن الأمر مختلف بالنسبة لـ تسونادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تسونادي الصغيرة! تريد جدتك فقط إلقاء نظرة خاطفة… لما العجلة؟”.
لمثل هذه اللوحة الكبيرة، من المؤكد أنه بذل الكثير من جهد فيها، خاصةً بالنسبة لشخص مثل أكاباني.
لم تكن هذه اللوحة مجرد ذكرى لجدها فقط، بل أيضًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتزاع الجرس… تسك، إنها خدعة قديمة، لكن هذا الطفل أكاباني يعرف هذه الحيلة جيدًا”.
هدية أكاباني!
بالطبع، على الرغم من أنه أحمق في معظم الأوقات، إلا أنه ليس أحمقًا تمامًا في النينجوتسو، على الأقل من أجل حل مشكلة إلقاء نظرة خاطفة آمنة، تعلم نينجوتسو من نمط الأرض، وقد أتقنه بشكل جيد.
لمثل هذه اللوحة الكبيرة، من المؤكد أنه بذل الكثير من جهد فيها، خاصةً بالنسبة لشخص مثل أكاباني.
كما هو متوقع، عند سماع ذلك كافحت تسونادي من أجل فتح فمها، لكن الختم كان قويًا جدًا حتى بالنسبة لها.
“انتزاع الجرس… تسك، إنها خدعة قديمة، لكن هذا الطفل أكاباني يعرف هذه الحيلة جيدًا”.
“إنه ابن ساكومو هاتاكي”.
“بالمناسبة، من هو كاكاشي هاتاكي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هناك لوحة بداخله، ستقبل جدتك هديتك بكل سرور”.
شباب، أتمنى أن تعلقوا قليلًا على الرواية أو على الأقل أخبروني برأيكم في الترجمة، عندما رآيت قلة الإقبال على الرواية قل حافزي لرفع المزيد من الفصول، لذا اتمنى القليل من التشجيع.
عندما وصلت ميتو أوزوماكي إلى الفصل الرابع، سألت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه ابن ساكومو هاتاكي”.
أمسكت تسونادي اللوحة بإثارة، وقالت بنبرة ممتنة:
”ساكومو؟ أليس هذا الفتى في صفك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدتي، انظري ماذا أحضرت لك!”.
ضحكت ميتو قليلًا. بالتأكيد، رسم هذا الفتى مظهر الشخصيات في قصته بناءًا على مظهر زملائه في الفصل.
لم تفهم تسونادي تمامًا ولم ترغب في التفكير في الأمر بعد الآن؛ لذا حزمت أغراضها وذهبت لقراءة المانغا في غرفتها.
في الأيام القليلة الماضية، كان أكاباني مرهقًا حقًا.
بالنسبة لها، هذه المانغا فقط لقتل الملل، وهي من الأشياء القليلة التي نادرًا ما رفهت عنها بعد وفاة زوجها.
“لقد استخدم هذه التقنية في وادي النهاية، تمامًا مثل هذا”.
“بالمناسبة، سمعت أنك أرسلت زميلًا لك في الفصل إلى المستشفى اليوم؟”.
عندما وصلت ميتو أوزوماكي إلى الفصل الرابع، سألت فجأة.
عندما رأت ميتو ناروتو وهو يعرض للضرب، تذكرت فجأة الأخبار التي جاءتها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدتي، انظري ماذا أحضرت لك!”.
“نعم، مجرد منحرف أحمق ذهب إلى الحمامات النسائية لاختلاس النظر؛ لذلك لم أستطع إلا أن أضربه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت ميتو قليلًا. بالتأكيد، رسم هذا الفتى مظهر الشخصيات في قصته بناءًا على مظهر زملائه في الفصل.
“الهوكاجي الثالث… تقنية التلسكوب؟”.
صرت تسونادي على أسنانها بغضب عندما بدأت تتحدث عن جيرايا.
“نعم، مجرد منحرف أحمق ذهب إلى الحمامات النسائية لاختلاس النظر؛ لذلك لم أستطع إلا أن أضربه”.
بالطبع، على الرغم من أنه أحمق في معظم الأوقات، إلا أنه ليس أحمقًا تمامًا في النينجوتسو، على الأقل من أجل حل مشكلة إلقاء نظرة خاطفة آمنة، تعلم نينجوتسو من نمط الأرض، وقد أتقنه بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تسونادي، عندما كان هيروزين ساروتوبي طفلًا، اخترع تقنية التلسكوب واستخدمها في- انسي الأمر. إنه الهوكاجي الآن دعينا لا نتحدث عن ماضيه”.
توقفت ميتو أوزوماكي في منتصف جملتها من أجل الحفاظ على صورة هيروزين كمعلم لـ تسونادي.
“ماذا تقصدين؟”.
شعرت تسونادي بالقلق واندفعت لاستعادة لوحتها.
لم تستطع تسونادي فهم ما سمعته.
“أكاباني، شكرًا لك، هذا يعني الكثير لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه لأمر مؤسف أن ميتو أوزوماكي لم تنوى مواصلة الشرح وركزت فقط على قراءة المانغا.
“الهوكاجي الثالث… تقنية التلسكوب؟”.
“منذ أن كنت طفلة، لم أرَ جدي وهو في ساحة المعركة أبدًا؛ لذلك لا أعرف ما إذا كان النينجوتسو خاصته سيبدو هكذا أم لا، لكنني سأسأل الجدة ميتو عن ذلك”.
لم تفهم تسونادي تمامًا ولم ترغب في التفكير في الأمر بعد الآن؛ لذا حزمت أغراضها وذهبت لقراءة المانغا في غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن وقد رحل هاشيراما سنجو، ولم يتبق سوى بعض الذكريات الباقية من أيام مجده، لم يعرفه أحد في كونوها أكثر من زوجته الحبيبة ميتو أوزوماكي.
وبالطبع قامت بحمل لوحتها بعناية، كان عليها وضع هذه اللوحة في إطار جيد، خشية تعرضها للتلف، فهذه أول هدية تحصل عليها من أكاباني.
لم تكن هذه اللوحة مجرد ذكرى لجدها فقط، بل أيضًا…
بعد كل شيء، لم تكن تعرف كم من الوقت سيستغرق هذا المتهرب الكسول لإعطائها مثل تلك هدية مرة أخرى.
——————
شباب، أتمنى أن تعلقوا قليلًا على الرواية أو على الأقل أخبروني برأيكم في الترجمة، عندما رآيت قلة الإقبال على الرواية قل حافزي لرفع المزيد من الفصول، لذا اتمنى القليل من التشجيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذته تسونادي لكنها ظلت عاجزة عن الكلام لفترة من الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
